Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
ألا أيها الوطن المنكود في رزئت في المفكرين من أبنائك .. ووفق قانون قريشام فإن العملة الردئية تطرد العملة الجيدة من التداول.. فقد ارتحل البروفسور العالم من كلية القانون جامعة الخرطوم إلى كرسي الاستاذية في أعرق الجامعات الغربية.. بسبب اللوثة التي نعيشها .. كان أستذاً للقانون الجنائي والقانون الدستوري في جامعة الخرطوم .. فأزيح ومعه البروفيسور العالم علي سليمان .. ليرحلا معاً للغرب .. ويحل محلهما غبش المرحوم حافظ الزاكي وبقية العقد من الكيزان الذي لا يفقون فقه الشريعة التي بها يتدثرون ..
إنه فعلاً وطنٌ ممحون !!!
دراسة تستحق المراجعة من قبل العلماء والمفكرين
الأستاذ عبداللة أحمد النعيم قمة سامقة فى الخلق والأدب كيف لا وقد ارتوى من
ذلك النبع الطاهر الذى تفجر فى الحارة الأولى بمدينة المهدية بأمدرمان فى النصف
الثانى من القرن الماضى وهو ذلك الأستاذ السابق بجامعة الخرطوم كلية القانون وأنا شخصيا اذكر لة أحدى مواقفة الفاضلة والتى تنم عن قدر عال من التدين هو
رفضة لسلفية شراء سيارة من جامعة الخرطوم حيث ان السلفىة كانت عليها فوائد ربوية فى الوقت الذى هرع لذات السلفية معظم اساتذة الحركة الأسلامية فى ذلك
الوقت بجامعة الخرطوم ومعظمهم الآن يتقلدون مناصب مرموقة فى دولة التوجة
الحضارى بما فيهم ابو العفين