المهنية والحيادية تغيبان عن قناة الجزيرة في تغطية أحداث مصر ومحاولات مكشوفة لخلخلة أمن واستقرار دول عربية

الجزيرة: إعلام الشبهة والصفقات، الواجهة المرئية للشرق الاوسط الكبير والفوضى الخلاقة

صوت فلسطين – الحقيقة – الدولية – لعبت قناة ‘الجزيرة ‘ الفضائية القطرية دورا كبيرا في تأزيم الحالة السياسية والاجتماعية في مصر بسبب خروجها الواضح عن المعايير المهنية الصحيحة التي تقتضي عدم الانحياز إلى أي طرف فيما تميزت قناة ‘العربية’ مقتنصة فرصة السقوط المهني لمنافستها اللدودة.

التغطية ‘التحريضية’ التي قامت بها تلك المحطة وعلى مدار عدة أيام متوالية قبل واثناء أحداث مصر حملت في ثناياها رسائل سياسية مكشوفة رغم انسياق المواطن العربي، وراء نقل الحدث دون الغوص فيما يدور خلف عملية التغطية الإعلامية.

العديد من وسائل الإعلام العربية والأجنبية شاركت وبشكل فاعل في تغطية تلك الأحداث وبخاصة قناة’ العربية’ إلا أن ما يميزها عن ‘الجزيرة’ أنها لا تتبنى أجندة سياسية بل كانت تقدم عملا إعلاميا متزنا دون أن تحاول أن تجرف المواطن المصري إلى مستنقع العنف وتحريك مشاعره الغاضبة نحو المزيد من العنف، بينما كانت ‘الجزيرة’ تبحث عن أي مشهد من شأنه سكب ‘الزيت على النار’.

الأجندة التي تعمل وفقها قناة ‘الجزيرة’ بحسب مراقبين رصدوها في أكثر من دولة عربية، غالبا ما تدس السم في العسل في محاولة منها لفرض قوة سياسية وحضور على المستوى الإقليمي لجهات قائمة على تلك المحطة.

المحطة المدعومة ماليا وسياسيا من الدولة القطرية باتت تعمل وفق إستراتيجية واضحة يسعى راسمو سياستها الإعلامية إلى مسك خيوط اللعبة السياسية في المنطقة لنيل رضا البيت الأبيض واللوبيات الصهيونية ليكون لهم موضع قدم في صنع القرار العربي .

المشهد تكرر في فلسطين حيث قامت المحطة والتي وصفها البعض بسعيها إلى تأجيج بذور ‘الفتنة’، عندما راحت تنشر الوثائق السرية للمفاوضات الفلسطينية مع الكيان الصهيوني، حيث اكتشف المواطن العربي أن عملية النشر التي قامت بها ليس الهدف منها تقديم مادة إعلامية مجردة بل محاولة زرع خنجر في قلب القضية الفلسطينية، وزيادة حالة الانقسام الفلسطيني ـ الفلسطيني، من خلال عملية اغتيال شخصيات سياسية فلسطينية، ودون الالتفات إلى وثائق تكشف ممارسات الكيان الصهيوني الوحشية.

ويرى مراقبون في الشأنين الإعلامي والسياسي أن الهدف من قناة ‘ الجزيرة’ ليس تجاريا رغم سعة انتشارها، وتعدد قنواتها كونه لا ينقص القائمين عليها المال أو السلطان، بل الهدف منها توجيه المواطن العربي كيفما تريد، كونها أداة بيد صانعي القرار الدولي.

الجولات المكوكية التي يقوم بها ساسة قطر آخذة في التزايد يوما بعد يوم، حراك في السودان، وآخر في اليمن، وثالث في لبنان، ورابع في سوريا، حراك في مجمله وان كان إطاره العام يهدف إلى خدمة القضايا العربية؛ إلا أن الهدف الأكبر منه هو سعي أولئك الساسة سحب البساط من دول محورية ذات ثقل سياسي ولاعب مؤثر على الساحة الإقليمية، لكي تتصدر تلك الدولة ? الصغيرة مساحة وسكاناً – زمام المبادرة، ومرور كافة الحلول من خلالها.

وعليه فقد أصبحت قناة ‘ الجزيرة ‘ إلى حد كبير أداة مؤثرة في الشارع العربي، إلا أن المخططين لها والقائمين عليها خرجوا عن ضمير الأمة وراحوا يدورون في فلك جهات أعداء الأمة وباتوا ينفذون رؤى تلك الجهات ومخططاتها.

القضية مكشوفة، فالكل يعلم بأن المواطن الخليجي على وجه الخصوص محروم من ابسط حقوقه فلا يوجد في العديد من تلك الدول برلمان أو منظمات حقوقية أو منظمات حقوق إنسان وغيرها، فبقي صوت المواطن طي الكتمان فلم نشاهد على شاشة الجزيرة أي تقرير إعلامي يتحدث عن تلك الدول.

المواطن العربي طالما استهجن غياب صوت أبناء قطر عن قناة ‘الجزيرة’، في الوقت الذي راحت فيه تلك القناة نشر فضائح الكثير من الدول، ليس ذلك فحسب؛ بل عمدت إلى إدخال زعماء الصهاينة وقادتهم إلى بيت كل مواطن عربي عنوة، من خلال تطبيع علاقاتها معهم باستضافتهم بشكل اعتيادي ويومي في معظم برامجها.

ويخلص المتابع لما تقوم به قناة ‘ الجزيرة ‘ الفضائية إلى محاولتها خلخلة أمن واستقرار دول عربية خدمة لمصالح صهيونية، مستدلين بذلك محاولتها الأخيرة ضد الشعب الفلسطيني.

ورغم أن الكثير من القوى الحزبية ? دون اعتبار لقوتها وشعبيتها- تجد بوقا إعلاميا لإيصال رسائلها؛ إلا أن مثل هذه المحاولات باتت مكشوفة ومفضوحة، ولن تستمر إلى الأبد.

أسئلة حرجة

ما هو مشروع الجزيرة؟ وماذا تريده؟ وما هي تلك الترتيبات من خلف الأبواب مع أجهزة المخابرات العالمية؟ وما هو دور هذه الفضائية في مشروع الشرق الأوسط الكبير؟

لا نريد أن نرجع الى الوراء لنعلق على فقدان المهنية في تغطيات سابقة، ولا نريد أن نتحدث عن الامتعاظات الشعبية العفوية ضد الجزيرة في الأردن والضفة الغربية ولبنان، ما هو دور الجزيرة في الفوضى الخلاقة والشرق الاوسط الكبير ؟

لكن بعض المتابعة في الأيام القليلة الماضية، وخاصة لتغطية الأحداث الجارية في مصر، سيما إذا أردنا أن ننشأ مقارنة بين التغطية البروباغندية للجزيرة وتلك المهنية لقناة العربية والتي يشهد لهاهذه المرة أنها انحازت للحياد والمهنية والمصداقية .

تضخيمات ويكلكس الجزيرة

ما هي المصلحة في كشف وثائق مفاوضات لا تعدو كونها مفاوضات أخذ ورد بين سلطة تحاول أن تنقذ المشروع الوطني الفلسطيني إلا مزيدا من شق الصف الفلسطيني وتشتيت الساحة الفلسطينة المنقسمة اصلا ؟!

لكن الاحتجاجات التي حصلت في الضفة الغربية ضد سلوك الجزيرة قبل وبعد نشر الوثائق، كانت له رسالة واضحة مفادها: لقد تهاوت وثائق جزيرة قطر، وتهاوت فتنتها، وظهر للجميع صوت العقل والحوار الهادئ والمنطق من خلال قناة العربية التي تعاملت مع الموضوع بمهنية، في هذا الموضوع بالذات، لتعبر عن إلتزام كبير بمصلحة القضية الفلسطينية، فتحت قناة العربية فضائها للتعبير عن القضية بتوازن فعرضت وثائق جزيرة قطر، وعرضت بالمقابل الموقف الفلسطيني بكل تفاصيله، مما جعل المواطن العربي والفلسطيني يرى الحقائق كامله بدون إنتقاء وتزوير، عرضت العربية الحقائق وسقطت جزيرة الفتنه في قطر في مستنقع المؤامرة، والتوقيت المشبوه، وعدم المهنيه بل إن سقوط جزيرة الفتنه وصل الى حد السقوط السياسي لدور قطر التي أستغلت دوما’ صوت جزيرة الفتنه للقيام بصفقاتها المشبوهه .

ومع ملاحظات على سياسة قناة العربية لكن وقياسا بهذه القناة، ظهر صوت العربية ليصبح الصوت الحقيقي للعقل، وصوت الإلتزام بالمهنية والحيادية.

الفوضى الخلاّقة

أحذروا الفوضى الخلاقه ومن يقفموا خلفها، ومن يتابع اليوم تغطية الجزيرة لما يحدث بمصر يلاحظ أهدافها في التحريض، ونشر الفوضى من خلال تكرار إعادة بث لقطات لأسوأ الاشتباكات بين المواطنين وقوات الامن المصرية، بينما نشاهد العربية وهي تنقل من جميع المحافظات وتتواصل مع المواطنين المصريين بكل حيادية وهي تقسم كذلك شاشتها لتنقل بمصداقية ما يحدث من جميع محافظات مصر.

الإعلام ليس السياسة والانحياز

عندما تشتعل أزمة ما بين سياسيين، يجد الإعلاميون مادة دسمة للتقارير والمعالجات الإخبارية، وتبقى سوق الكلمة والصورة مفتوحة، أمام الجميع، لكن في هذه الحالة دائما ما يواجه الصحفيون مشكلة الموقف بين ما يعتقدون وما يرون على أرض الواقع.

كل إعلامي له مطلب بالمهنية والتوازن، لكن المشكلة عندما يريد كل طرف أن يبلغ صوته لوحده أو على الأقل أن يقول ما يريده، فكيف إذا تدخلت الأجندات، أو التاثير السياسي لحكومة معينة على الاعلامي، تلك هي مشكلة قناة الجزيرة أثناء تغطياتها للأحداث حيث تشتم منها في كل مرة رائحة الغاز القطري بالنكهة الايرانية .

العلاقات المشبوهة

كشفت صحيفة ‘الغد’ الأردنية في عددها الصادر أمس الجمعة، أن لقاء جمع وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني مع صحافيين من قناة ‘الجزيرة’ أثناء زيارتها للدوحة للمشاركة في مؤتمر ‘الديموقراطية والتنمية والتجارة الحرة’.

ولفتت ‘الغد’ إلى أن صحيفة ‘يديعوت احرونوت’ الإسرائيلية أشارت قبل أيام إلى أن لقاء مهما أجرته تسيبي ليفني مع إدارة محطة ‘الجزيرة’ الفضائية.

وأضافت أن مراقبين يرون أن لقاء خنفر مع ليفني يعد سابقة مثيرة في العلاقة بين ‘حماس’ وإسرائيل، كون وضاح خنفر واحدا من كبار القياديين السياسيين لحركة ‘حماس’، والذي تقلد منصب رئيس مكتب ‘حماس’ السياسي في شمال إفريقيا وجنوبها تحت اسم ‘المركز الإفريقي الشرق أوسطي للدراسات والبحوث’، حسب تعبير الصحيفة.

واشارت الصحيفة إلى أن وضاح خنفر التقى في العاصمة القطرية الدوحة ب خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة ‘حماس’، بعد اللقاء الذي جمع إدارة قناة ‘الجزيرة’ والوزيرة الإسرائيلية، ونقل له ما تم خلال هذا اللقاء الذي لم يكشف عن تفاصيله حتى الآن.

تناقضات محيرة

المثير أن مثل هذه التساؤلات لم تنتظر أحداث مصر لتلفت النظر بخصوص تناقضات القناة القطرية، ففي الوقت الذي يرى فيها الكثيرون أنها قناة التيار الإسلامي المحافظ، مستشهدين في ذلك بفتحها المجال لكل الإسلاميين بمن فيهم المحظورون للتعبير عن وجهات نظرهم عبر منبرها الإعلامي .

في هذا المقام لا بأس بالتذكير بفرض القناة على الصحافيات حدودا معينة فيما يخص الأزياء، إذ يمنع إبراز جسد المرأة ولو تعلق الأمر باليدين، ما تسبب في استقالة عدد من الإعلاميات ممن اعتبرن أن الأمر تدخل وتقييد للحرية الشخصية، كما أنها القناة الأولى التي فتحت المجال للإعلاميات المحتجبات، كلها مؤشرات تؤيد الموقف القائل بأنها قناة محافظة تميل للتيار الاسلامي، لولا بروز الرأي الثاني الذي يرى أنها قناة تهدف لتكريس العلمانية والتقارب مع الولايات المتحدة الأمريكية والقائلون بهذا الموقف يستشهدون بفتح المجال أمام القادة الغربيين لإبداء مواقفهم، مع الإشارة أن الأمر لم يقتصر على الرسميين الأمريكيين بل امتد للإسرائيليين.

وبالعودة للحديث عن نوعية التغطية التي قدمتها ”الجزيرة” للأحداث الدائرة في لبنان، نجدها ركزت على متابعة الحدث ثانية بالثانية ليس لأن ما يحدث بين الفصائل اللبنانية المتناحرة بلغ درجة من الخطورة، بل لأنه تم احتجاز طاقمها الصحفي والاعتداء عليه بالضرب، هكذا وجدنا القناة تربط بين الحدث وبين شهرتها، في محاولة ليس لنقل الخبر بل لأن تصبح هي الخبر، تماما مثلما حدث مع الوثائق المسربة لها بخصوص الملفات الفلسطينية، هذه الوثائق التي وضعتها على قائمة الأولويات اللازم نشرها، بغض النظر عن زيادة التوتر والقضايا المحورية التي تعرفها المنطقة العربية .

كل هذه التساؤلات دفعت بالكثيرين إلى التشكيك في نزاهة القناة وخضوعها لمبدأ الموضوعية والمهنية دون باقي المعايير البعيدة عن مهنة الإعلام .

صوت فلسطين – حركة فتح

تعليق واحد

  1. لا تستغربوا قناة الجزيرة مسيطرين عليها الأخوان المسلمين ( القرضاوي ) وغيره … وضاح خنفر مديرها هو أخو مسلم .. وكلهم .. أخوان مسلمين …

    وإتضح ذلك في نشرها وثائق عن السلطة الفلسطينية .. في هذه الأيام …وذلك دعم لحركة حماس (الأخوان المسلمين فلسطين ).

    دا السبب يا جماعه قناة الجزيرة أكثر من صهيونية

  2. قناة الجزيرة حيادية و اكثر شفافية من غيرها ، و بالفعل هي منبر من لا منبر له ، بدليل ان الجميع يبحث عن قناة الجزيرة و ذلك للحصول على المعلومات من المنتج للمستهلك ، و الشعب يريد اسقاط النظام ، و تم استضافة عدد لا يستهان به من اركان النظام و التغطية حاضرة ، و كل الشكر لمن يهمه الأمر بهذه القناة و التي لولاها لكان الغيوم يغطي سماء الاعلام و يحجب الرؤيا عن الكثير المثير

  3. هذه القناه الشريفة هو القناه الوحيد الذي يكشف ما يجري خلف الكوليس
    ياني ويكلكس عربية هههههههههههههه ده اعلام الحر المقصود به
    ونتمني لكل الاعلام العربي ينتهج نفس المنهج
    الجزيرة حيادية 100/100

  4. كم ريالا استلمت يابتاع حركة فتح من العربية الجزيرة القناة الوحيدة التي تجد فيها الخبر ,اسال اي عربي عن ذلك يا بتاع العربية

  5. يا جماعة فتح وحماس اولا شوفو حل لمشكلة فلسطين وبعد ذلك انظرو الى الجزيرة
    ستظل الجزيرة تظهر الفضايح التى فاحت رائحتها فى كل مكان فى العالم سوى كانت يهودية او عربية او غيره انا مع الجزيرة قالبا وقلبا وتحيا قناة الجزيرة
    ;) ;) ;)

  6. اليس تناقد في هذا مره تتهمونه اسلامية ومره يهودية
    هذا اشرف قناه علي الاطلاق بس اتي بما لا تشتهي انفسكم
    استمر يا جزيرة انت عمل الطالبين للدمقرطية انت اشرف
    قناه شاهده المنطقة علي مر الاسور

  7. المال يحدد السياسة وذكرت أنت من يمد الجزيرة بالمال ويقف وراءها وهي قطر

    وذكرت أنها دولة صغيرة الحجم قليلة السكان مما يعني أنها غير قادرة على القيادة

    أو أن هناك من يحركها وبالفعل كما ذكرت في أكثر جمله أعجبتني قناة الجزيرة

    أثناء تغطياتها للأحداث حيث تشتم منها في كل مرة رائحة الغاز القطري بالنكهة الايرانية .

    فايران هي الممسك بخيوط قطر المشبوكه بدمية الجزيرة ولا يخفى العلاقة الحديثة

    للصهاينة بقطر والقديمة بالفرس وايران وبالتالي هناك خارطة طريق جديد للجزيرة

    ونشهد لها أنها كانت مثال للاعلام والعون وكان دعمها من الإخوان المسلمين

    لكن تغير المشهد الآن بعد حملة مكافحة الإرهاب وتجفيف المنابع ومصادر التمويل

    فوجدت الجزيرة نفسها متورطة مادياً ووجدت الدعم والإختطاف من قطر الفارسية

    لا اعلام ماهي الصفقة لكن التغير واضح حتى في المذيعين والسياسة العامة

    وهناك ماهو أخطر فهي كانت مُخبر على طالبان وبسببها قُتل أحد القادة مباشرة

    بعد لقاء في الجزيرة في أحد المعاقل السرية للحركة في باكستان

    لذلك لا يتم التعامل معها حالياً ولأنهم فهموا تغير ولاء الجزيرة وبيعها

    ملاحظة عل الكاتب أكثرت في مدح العربية فلا أدري هل هو مدح للفعل

    أم مدح إعلاء وتشهير ( من الشهرة ) للقناة التي تسميها الشعوب بالعبرية

  8. الجزيرة اشرف واصدق قناة من حيث الصدق والمهنيه
    وياناس فتح انتم اصحاب الفتنه وانتم الذين بعتم اهل فلسطين وحماس هم الاحق منكم فى الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطينى
    والسؤال لماذا الجزيرة لانها الوحيده كانت صادقه فى حرب العراق وحرب غزة والثورة التونسيه والان المصريه
    اخجلوا من انفسكم ياعملاء فتح
    الجزيرة شرف كل مواطن عربى شريف
    احمد رشدى
    السودان / امدرمان
    وتحيه الى قناة العربيه هى ايضا قناة شريفه لكن ليست من مستوى الجزيرة

  9. سؤال : هل ناقشت الجزيرة يوماً في اي برنامج حواري عن القاعدة الامريكية في
    قطر والتي تعتبر اكبر قاعدة امريكية في العالم وليس في الشرق الاوسط ؟؟؟
    سؤال : هل ناقشت الجزيرة يوماً في اي برنامج حواري عن المكتب التجاري الاسرائيلي في الدوحة ؟؟؟
    الجزيرة تسير علي خطي سياسة دولة قطر ليس إلا…..

  10. نحن نقف مع قناة الجزيرة لصدقيتها
    اما قناة العربية فتغطيتها للاحداث فى مصر لم تكن بالنزاهة
    المطلوبة وواضح فيها الانحياز—-لذلك هى غير مرغوبة
    لمتابعة مثل هذه الاحداث
    فهى القناة الوحيدة التى غطت احداث غزة وتونس بمهنية عالية
    نتمنى لقناة الجزيرة كل تقدم واذدهار وتسقط كل القنوات التى تمجد الباطل وتقف مع الظلمة سفاكى الدماء وممتصى دماء الشعوب

  11. قناة الجزيرة مكروها من امريكا والصهاينة لانها لا تلعب في صالحهم , وتحاول اظهار الحقائق , وبالتأكيد عملاء الغرب والصهيونية يكونوا اعداءا للجزيرة , الما بيعجبوا كلام الجزيرة هو حر خليه يتفرج علي العربية او السي ان ان , هو حر , خلينا نحنا بنشاهد الجزيرة ( و 90% من العالم العربي)

  12. انتو يا ناس فتح و قفل و سَـكــــَّر.. قناة الجزيره او غيرها ليست مسؤوله عن القضيه الفلسطينيه.. انت تقول الجزيره لا تقدم مادة إعلامية مجردة بل تحاول زرع خنجر في قلب القضية الفلسطينية، وزيادة حالة الانقسام الفلسطيني ـ الفلسطيني؟
    انتو اساسا انقسمتو ليه؟ ليه انتو متنافرين؟ و عموما اذا كانت الجزيره صادقه او كاذبه.. هذا لا يحملها مسؤوليه تدهور الوضع في فلسطين.. انتم و حماس و غيركم من النفعيين انتم المسؤولون الاوائل.. و الند لا يلوم الند في استخدام اي وسيله فكل شيء مباح في الحرب لكن انتو ما عندكم قضيه من الاساس علشان تحموها فبالتالي تركتم العدو الاساسي و بقيتو تقاتلو في جهات ليست ذات صله مباشره بالصراع.. انا اري ان كان اعتقادكم ان الجزيره هي حصان اسرائيل في فلسطين فمن الاجدي صنع حصان فلسطين في تل ابيب و التعامل مع القضيه بذكاء بدلا عن العويل و الصراخ الغير مجديين..

  13. الجزيره قناة الشعوب الجزيره هي امل الامه العربيه والاسلاميه 0حركة فتح عميله وخائنه وحتي منتسبيها اشكالهم كريهه عليها غضب الله بائن 0 الحزيره قناة الاعلام الحر وصاحبت رساله 0 العبريه العربيه قناة الحكام الخونه بايعي اوطانهم وشعوبهم للصهيونيه الامريكيه

    كل الشعوب الحره تشاهد الجزيره

    كل عملاء امريكا وخونه لاوطانهم وشعوبهم يشاهدون قناة ) العبريه( العربيه

    ولكن الجزيره وقفت مع النظام العنصري الدكتاتوري في السودان ضد المواطن السوداني

    لماذا 0 الاجابه نظام السفاح البشير اقنع كل العرب بان المشكل الحقيقي في السودان صراع الوجود العربي والعجمي وقال ان العرب اقليه مقارنة بالعجم ولذا اذا وافقنا علي نظام ديمقراطي فدرالي في السودان فان العجم سيحكمون السودان بالاغلبيه مما يؤدي الي زوال العرب في السودان0 هذا هو سبب تعاطف الجزيره والدول العربيه مع هذا النظام الكاذب العنصري 0 ولكن لا شك بان قناة الجزيره هي قناة الشعوب العربيه والاسلاميه الحره

  14. ماقدمته قناه الجزيره للقضيه الفلسطنيه وتغطيتها لغزو غزه

    اكثر ما قدمه أبومازن وصائب عريقات

  15. قناة الجزيرة نقلت احداث غزة عندما كان غيرها يتفرج على قتل المناضلين..الفوضى الخلاقة مصطلح عربي المنشأ..نحن الذين نهيئ للفوضى..وليست محتاجة لعملية فوضى خلاقة..تجويع الشعوب وتركيعها وعبادة الفرد ليست ضمن مصطلحاتكم..نظرية المؤامرة نظرية عربية المنشا والنمو..حتى صدقناها..

  16. الجزيره مصداقيه الخبرصوت الشعوب المقهوره نعرف ان بوش اراد انيدمرها لكي تظل هذه الشعوب مطيه للدكتاتوريات قناة الجزيره هي التي وقفت مع الشعب الفلسطيني الصابر واظهرت بشاعه الاحتلال ان هي اليوم اظهرت فضائح فتح التي باعت القضيه في اوسلو التي رفضها كل الشرفاء من ابناء فلسطين والامه العربيه والشعوب المحبه للحريه هل تبقي خائنه ان هي اظهرت بشاعه المتصهين مبارك الذي اذل ابطال اكتوبر والعبور وتمارس شرزمته الان القهر والقتل ضد ابناء مصر هل نصفها بالخيانه لا والف لا تظل الجزيره قبله كل شرفاء الامه من ينزعج من الجزيره عليه ان يتحسس راسه الجزيره اشرف من كل القنوات العربيه وتظل هي ضمير الشعوب المقهوره عندما شوش عليها شعرنا بالضياع الجزيره ليست كالاعلام الماجور الذي يظهر ثوره مصر كانها ثوره للصوص ويظهر النيل هادئا كان الموت والقتل الذي يمارسه مبارك الملعون يحدث في عالم اخر لتخسا كل القنوات العربيه وتحيا الجزيره صوت الحق ولتحيا كل الكواكب البهيه التي تعمل بها والموت لاعداء الشعوب وانا اظن ان كل الشعب العربي لا يشاهد الا الجزيره انتم يا اهل فتح بعتم القضيه وارتضيتم بدور شرطي لاسرائيل

  17. كنت من المتابعين لاخبار العالم من الجزيرة ولا اتحول عنها ابدا …..ولكن بعد استضافتها لابو "العفين" ومحاولة مذيعها الكوز احمد تلميع صورة ابو العفين والانتقاص من المتداخلين واهانتهم طلقتها طلاق بلا رجعه وعرفت انها اداة من ادوات الكيزان ….فهي قناة مسيره لا مهنيه ولا شفافيه في الخبر والمصريين معهم حق في طردها

  18. صوت فلسطين – حركة فتح المقال بائن من أسفله (صوت فلسطين حركة فتح (حركة الموساد) (قناة العربية (العبرية)هي القناة ذات المصداقية)

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..