إكتمال وصول وفد الحركة الشعبية المفاوض والخبراء الي مقر التفاوض بأديس أبابا
إكتمال وصول وفد الحركة الشعبية المفاوض والخبراء الي مقر التفاوض بأديس أبابا
أكتمل وصول وفد الحركة الشعبية المفاوض ووفد الخبراء الي مقر التفاوض بأديس أبابا ويتكون الوفد من:
1- الرفيق ياسر عرمان كبير مفاوضي الحركة الشعبية ورئيس الوفد.
2- الرفيق جقود مكوار مرادة نائب رئيس الوفد وعضو المكتب القيادي للحركة الشعبية.
3- الرفيق أحمد العمدة بأدي عضو المكتب القيادي.
4- الرفيق جوزيف تكة علي عضو المكتب القيادي.
5- الرفيقة إزدهار جمعة سعيد عضو المكتب القيادي.
6- الرفيق نيرون فيليب أجو مسئول الشئون الإنسانية بالحركة الشعبية.
7- الدكتور أحمد عبدالرحمن سعيد سكرتير الوفد.
8- الرفيقة بثينة إبراهيم دينار.
9- الرفيق آدم كرشوم نورالدين.
10-الرفيق مبارك عبدالرحمن أردول المتحدث الرسمي بأسم الوفد المفاوض.
11-الرفيق أبوبكر عبدالباسط مدني.
وتزامن حضور الوفد مع وصول عدد كبير من الخبراء الي مقر المفاوضات من داخل السودان وخارجه وهم:
1- الدكتور فرح إبراهيم العقار المتخصص في شئون المنطقتين وفض النزاعات والقيادي السياسي المعروف.
2- الدكتور كمال الجزولي المحامي والخبير القانوني والمدافع المعروف عن حقوق الإنسان.
3- المطران أندود آدم النيل مطران أبرشية كادقلي المقيم في الولايات المتحدة الأمريكية.
4- الإستاذة نجلاء محمد علي المحامية والناشطة الحقوقية المعروفة في مدينة بورتسودان.
5- الأستاذ صابر إبراهيم أبوسعدية المتخصص في فض النزاعات والمهتم بقضايا الصراع في دارفور والسودان.
هذا وقد أعدت الحركة الشعبية رؤيتها التفاوضية بعد سلسلة من الإجتماعات واللقاءات بداءت بالإجتماع الطارئ للمكتب القيادي للحركة الشعبية الذي عقد في قاعدة الشهيد يوسف كوة بجبال النوبة والذي إستمر في الفترة من 31 مارس الي 4 أبريل 2014م، وأيضا إجتماع القيادات ضم أكثر من (60) من القيادات المدنية والعسكرية في المناطق التي تسيطر عليها الحركة الشعبية، وكذلك بعد عقد وفد الحركة الشعبية المفاوض ورشة عمل إستمرت لأيام لبلورة وصياغة الرؤية التفاوضية النهائية للحركة، أيضاً وبعد مشاروات كبيرة وواسعة عقدها رئيس الحركة والأمين العام وعدد من قادة الحركة الشعبية مع مسئوليين كبار في بلدان الجوار الإقليمي والمبعوثين الدوليين والخبراء والمهتمين بالشأن السوداني.
مبارك أردول
المتحدث الرسمي بأسم وفد الحركة الشعبية المفاوض
أديس أبابا 21 أبريل 2014م
هذه هي اللحظة التاريخية . السودان ارضا وشعبا والعالم اجمع ينتظر قراراتكم الحاسمة لفك اللغز المحير في كيف يحكم السودان والآمال تتجه اليكم جميعا للحفاظ علي حياة الملايين سواء اكانوا في مناطق النزاع او داخل المدن التي لم تسلم اسرة فيها من فقد عزيز لها.
كل الظروف الداخلية ، الاقليمية والعالمية تبشر بأنكم ابطال في هذه الجولة لا خاسر ولا منتصر بل المنتصر هو السودان. اربوا بأنفسكم من الضيق والضجر وتحلوا بالصبر. اعملوا من اجل الثكالي والارامل والايتام واصحاب الاحتياجات الخاصة.
البلد كبير وخيره وفير ويسع الجميع اعملوا من اجل اطفالنا الصغار لينعموا بالأمن والاستقرار وبالله التوفيق
سيروا ولاتثقوا في الكلاب المناجيس
طيب عرفنا وفد الحركه الشعبيه فى المحادثات , وين ناس قريعتى راحت مناوى و جبريل و موقعهم شنو فى الاعراب؟
نصيحتنا لوفد الحركه الشعبيه أن يعودوا أدراجهم من حيث آتوا النظام يلفظ أنفاسه الآخيره وجلوسكم معهم يمد فى آجالهم قطع شك فضلا عن أنكم تمثلون بالنسبة لهم غطاء لما يحيكه التنظيم العالمى للجماعه،والنظام السودانى غير مشغول و لا مهموم بغير إهتمامه وإنشغاله لما يعدون له وإسقاط النظام المصرى وإعادة إخوانهم الى سدة الحكم ويستخدمكم كغطاء لايهام الشعب وأحزابهم حتى يستعدوا لما هو آت ومن آمن الاخوان كمن آمن الماء فى الغربال!! ورغم قناعتنا التامه بأنكم لن تحققوا اى نتائج لصالح الشعب السودانى نرجو منكم وضع شروط قاسيه ومؤلمه كأن تطلبوا منهم إدانه واضحه لما يجرى فى مصر من قبل جماعة الاخوان وتأسيسا عليه يجب أن يعلنوا عن تحللهم عن التنظيم العالمى للجماعه وتخليهم عن فكرهم وتعهدهم بتسليم كافة الاشخاص المنتمين للجماعه الذين هربوا من مصر عقب إنتفاضة 30يونيو للسلطات المصريه!!وأى شخص لا يرى فى تنظيم جماعة الاخوان وفكرهم إنهما جزء من المشكله إن لم تك المشكله كلها فهو كمن يحرث فى البحر .