بدرية سليمان القيادية بحزب البشير : الحديث عن إتفاق سياسي لتغيير الحكومة (كلام ساكت)

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
من الامانة والحكمة اذا فشل شخص ان يعترف بالخطأ ويفسح المجال لاخرين خصوصا في ادارة شؤون البلاد والعباد وعلى سبيل المثال هذه الحكومة اول ما جاءت قالوا نحن لو ما جينا الدولار كان حايصل عشرين وكان في السوق الاسود وبالتحديد يوم 30/6/1989 ب 18 جنيه وهذا ليس قول قايل وانما شاهد على ذلكً فهذه الشرزمة التي قلبت سلط منتخبة وخلال 25 سنة عاثت في الارض فسادا فقضوا على الاخضر واليابس دمروا كل شيء حتى العملة الوطنية فارنوا بيوم الانقلاب والان الدولار ب9500 انا الاريد ان اعرفه ماذا ينتظرون استحوا وشكلوا حكومة وطنية مستقلة لمدة اربع سنوات تنجز خلالها الدستور وقانون النتخلبات واتعيد العلاقات الخارجية ومحاسبة المفسدين ودمج حركات دارفور في العملية الدمقراطية
وعليه هذه هي الوصفة التي يمكن ان تخرج البلد من النفق النفق الحالك الظلام
في برندات السوق الأفرنجي يوجد تمرد مسلح بالنقود. تقوده الحركة ……” قطاع الدولار”. وهو الأخطر على الإنقاذ. اين قوات الدعم السريع!!!!
اللهم ارنا في لبشير وعصابته يوما اسودا اللهم اميييييبييين
دي ما دايره ليها قسم من الجنوب انفصل ما سمعنا ريا ل او دولار نزل . في النهايه يكون قسم سمسار ساي .
ان شاء الله يرتفعوا يحصلوا ارم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد”.
يا جماعة الحكاية واضحة جدا — ظهر الأمس الحميس قام أحد الاشخاص ببيع 250 ألف دولار – وفى نفس اللحظة قام تاجر العملة بتسليمه شيك بمبلغ 2 مليار و 330 مليون جنيه – و نفس هذا التاجر أشترى فى العصر دولارات من شخص و سلمه فى نفس اللحظة 3 مليار جنية (كاش داون )- هذا فى يوم واحد – السؤال – هل هناك تاجر عملة عادى يمتلك كل هذه المليارات فى حسابه ؟؟؟ – من هذا يتضح أن هذا التاجر وآخرون يعملون كمندوبين لشركات ألأتصالات لجمع أكبر مبلغ من الدولارات بأى ثمن – يا جماعة شركات الاتصالات هى المتسبب الاول فى حرب الدولارات المشتعلة هذه الأيام . و من تعاملى الشخصى أستطيع أن أأكد هذه الحقيقة . و تحياتى
اين يكمن الفساد انه في الرئيس وبطانته لاتستغربوا
اخوان الرئيس اصبحوا اصحاب ثروات قبل الانقاذ لم يكونوا معروفين ولم نسمع بهم
زوجة الرئيس كانت تسكن في منزل في الدخينات حين كانت في عصمة ابراهيم شمس الدين اي والله
بيت شعبي بالايجار قبل ان تصبح سيدة السودان الاولي وصاحبة سندوصاحبة المليارات
مستشار رئيس الجمهورية سرقت من منزله ملايين بمختلف العملات مستشار الرئيس لكن
قبل اعدام مجدي يعني قريب اصبحت العملات حلال لكن عهد الانقاذ الاول قتل الناس من دون
ذنب سوي وجود عملات صعبة معهم
انه الفساد والي الخرطوم قال انها 600 مليار جنيه شرذمة مفسدين اكلو هذا المبلغ تخيلوا
كيف جمع هذا المبلغ الذي لم يترك صاحب درداقة ولا ست شاي ولاصاحب كارو ولا صاحب جوالات واي
طائر الوالي كاد يقول للسحاب سوف ياتيني خراجك اي والله لم يترك صاحب جرجير ولاعجور ولافجل
من دفع الاوته والبقط
بس نذكر الرئيس ان كل الرؤساء الذين تعاقبوا علي حكم السودان ماتوا مدينون الفريق عبود
بعد ان الاطاحة طلب منهم ان يتركوه وكذلك الازهري مات ومديون لبشير النفيدي والنميري
انهم حكام السودان الشرفاء هكذا كتب عنهم التاريخ تسقط دولة المفسدين تسقط اكلة قوت الشعب
تسقط اكلة
شعب فاشل في كل شي ،،،بس فالحين في كيل الاتهامات يمنة ويسري !!!!اذا أراد الله بقوم خيرا اورثهم العمل واذا أراد بهم شرا اورثهم الجدل ،،،ترك الناس الانتاج واتجهو الي المتاجرة بالدولار ،،فيكف لا يرتفع ثمنه ،،،اذا كان الشباب ركيزة الوطن جميعهم تركو الزراعة والإنتاج واتجهو صوب الخرطوم لافتراش الارض وبيع النبق والمساويك ،،والبعض اتجه لبيع الدولار ،،والبعض تحلقو حول الحبشيات في جلسات عجيبة غريبة ،،فهذه هي النتيجة ،،والله لو العالم وصندوق النقد الدولي ضخو مائة مليار في خزينة الدولة لواصل الدولار ارتفاعه ،،،الحل إفراغ المدن السودانية من الشباب وتو جيههم نحو الانتاج ،،،وبنا قاعدة إنتاجية قوية والانصراف الي الزراعة ،،وحينها سينهار الدولار وسيصبح الجنيه السوداني إسترليني !!!الحل الانصراف الي العمل بدل البكاء علي ارتفاع الدولار
قانون الاقتصاد يقول لايوجد وسائل انتاج لاتوجد عملة مقيمة
الدولة الفاشلة تسهم في سمسرة الدولار ففي الايام الماضية يحاصرك تجار الدولار امام بوابة المطار كالجراد!!! تحت سمع ومراي عسعس المطار!!!!!!!!!! طبعا اكيد في نسبة كان دار ابوك خربة جهز الدولار للفرار!!!!!!!!!!!! لابل يطلب منك العسكر ان تبيع امام المطار ومنهم من يدلك عليهم ببراءة ويدعي مساعدتك!!! خاصة لاجانب المحتاج للعملة من اجل تاشيرة الدخول!! فالرسم لايقبل غير بدور اليانكي الذي يكهرهه الرساليون!! وعندما احتجيت لتقنينهم تجارة الدولار انبرت الملازم الشرطية انها بلدنا وروح اشتكي وين مابدك!!!!!!!!!! طبعا عسكري لو تماديت بلاغ بتهمة اساءت موظف اثناء تادية عمله في تجارة العملة في السوق الاسود!!!!!!!!!!!!!
في السودان الحرب مشكلة و السلام مشكلة ….الحكومة مشكلة و المعارضة مشكلة…السكوت مشكلة و الربيع الدموي مشكلةاكبر…الحوار حل و عدم الحوار مشكلة…و المشكلة الأكبر من كل المشاكل هي (((الشعب بكل تصنيفاته )))))اغلب الكيزان حرامية و بتاجروا بالدين رغم انهم بصلوا و بصوموا رمضان…اغلب الشويعيون وسخانين (ما بعرفوا الغسل) و ما بصلوا وما بصوموا رمضان وعايزين يفصلوا الدين عن السياسة (يعني الداير يسكر يسكر و الداير يزني يزني وكل كبائر الدين تتحول لصغائر ), اغلب ناس الأمة ناس دنيا و قد فشلوا من قبل في الحكم…اغلب الاتحاديين عايشين في غيبوبة وما عايزين يفيقوا و يطوروا انفسهم و يواكبوا مستجدات العالم…..اغلب انصار السنة ما بعرفوا من التدين الا وجوه النساء و أكفهن و ضعاف الأحاديث في حكم الغناء…أغلب المغتربين انغمسوا في الجنس و الدعارة و المسكرات….أغلب الشباب قرروا الهروب من الواقع الى عالم الانترنت الوهمي و لم ياخذوا من الغرب الا اسواء صفاته و لم يفلحوا الا في فلفة الشعر و خواء الرأس…أغلب الأطفال تخلوا عن البراءة وأصبحوا أصدقاء للليل و السهر حتى ساعات الصباح الأولي و بمباركة والديهم…أغلب الشابات تخلوا عن الحياءو شرعوا في التخلي عن الأنوثة شيئا فشيئا(تحت شعار العولمة و العلمانية)….و للاسف الحال مشابه في جميع الدول العربيةو ربما السودان أفضل حالا بكثيييييييير…..و الحل سهل ممتنع و يتكون من كلمتين…..((((تطبيق الاسلام)))) كل واحد بكره تجار الدين يحاول يطبق الاسلام بصورة صحيحة في نفسه ثم بيته و يسابق الموت قبل ان يداهمه…..و كلكم راع و كل مسئول عن رعيته………….نجانا الله و اياكم يوم لا ينفع مال و لا بنون…………
العملات الاجنبية في السودان م
الفاتحة على الجنيه السودانى
القفز بالزانة
طير يا بشير بدل الدولار
الدوﻻر والريال طارن السما
والكيزان لسع قاعدين
شعب فاشل
منتهي
نايم
شفتو ليكن ريس قال خﻼها ما داير رياسه
وين الهبة القطرية
ههههههههههههههههههههه كان ماجينا نحن كان الدولار وصل ال10 جنيه اهو ماقصرتو والدولار وصل 9700 يعني الاسوع الجاي حيصل ال10 وابقو قابلوني يااولاد ال…….. استغفر الله العظيم
الاخ اللواء حميدتى حامى الدولة الرساليه الاسلاميه العربيه تحت قيادة خليفة المسلمين الرئيس الدائم ( لص كافورى ).
نعلم انك رجل امى وكل خبرتك السابقه فى سرقة الحمير ..الى ان ابتسم لك الحظ واصبحت المجاهد الاعظم وحامى دولة شريعة حسن الترابى .
نعلم كذلك انك لا تؤمن بجنة الترابى وحوره العين وتؤمن فقط بالكاش لانه يقلل النقاش .ولا تريد مساعدة الملائكة فى عملك الاجرامى بابادة بنى البشر .
الدولار الامريكى على مشارف العشرة جنيهات . ولا تنخدع للنصابين فى الجبهة الاسلاميه ورئيسهم الاعرج وعليك تعديل فواتير القتل والحريق والابادات الجماعيه الى العملة الحرة لان جنيه امير المؤمنين اصبح عملة غير مبرئه للذمة . يعنى كان عندك حمار عايز تبيعه لن يقبلوا منك جنيه البشير .عدل الفواتير وادخل نار جهنم خالدا فيها ابدا بالدولار الامريكى ولا تكون ابله وتدخل بورق مطبوع مغشوش ..
ان وبلاشك لشعب السودان ان ينتفض
نص البيان رقم واحد الذي ألقاه العميدعمر حسن احمد البشير صبيحة الجمعة الثلاثون من يونيو 1989م
(الجزء الخاص بتدهور الوضع الاقتصادي)!!!! في الحكومة التي اطاح بها بانقلاب عسكري..
أيها المواطنون الشرفاء :
لقد تدهور الوضع الاقتصادي بصورة مزرية وفشلت كل السياسات الرعناء في إيقاف التدهور ناهيك عن تحقيق أي قدر من التنمية مما زاد حدة التضخيم وارتفعت الأسعار بصورة لم يسبق لها مثيل واستحال علي المواطن الحصول علي ضرورياتهم إما لانعدامها أو ارتفاع الاسعارها مما جعل الكثير من ابنا الوطن يعيشون علي حافة المجاعة وقد أدي التدهور الاقتصادي إلي خراب المؤسسات العامة وانهيار الخدمات الصحية والتعليمية وتعطيل الإنتاج بعد أن كنا نطمع أن تكون بلادنا سلة غذاء العالم أصبحنا امة متسولة تستجدي غذاءها وضرورياتها من خارج الحدود وانشغل المسئولون بجمع المال الحرام حتى عم الفساد كل مرافق الدولة وكل هذا مع استشراء التهريب والسوق الأسود مما جعل الطبقات الاجتماعية من الطفيليين تزداد ثراء يوم بعد يوم بسبب فساد المسئولين وتهاونهم في ضباط الحياة والنظم ………..
****** والله كأنه يقصد نظام المؤتمر الوطني ****
ود على عماد
والله انت سوسيوة اقول لك في البنك ب 12 والسوق الاسود ب18 وانا شخصيا فكين الف دولار ب 18000 والحكومة تكون مستقلة
لو طلبت الحكومة من بعض الوزراء ببيع فللهم في مدينة النخلة بدبي لتم استرجاع مبلغ 40 مليار دولار لخزينة الدولة لكن اين الحكومة
صلاح كرار ( دولار ) قال قولته الشهيرة :لولا مجىء الإنقاذ لوصل الدولار 20 جنيه وكان سعره آنذاك 12 جنيه فقط..
دوري العملات الأجنبية مازال يواصل معاركه في الملعب السوداني بكورته المفضلة (الجنيه السوداني )وأي شوتة تعتبر هدف مضمووووووووون وأنصار الريال السعودي يصرخون قوووووووووووون
وأنصار الدولار يصرخون قووووووووووون .وأفراد فريق اليورو و فريق الإسترليني يستعرضون عضلاتهم عند إحراز أي هدف من فريقي الريال والدولار. والمبارة مستمرةوأفراح الفرق الأجنبية مستمرة
فهذا أول دوري في العالم تخرج فيه كل الفرق المشتركة فائزة والكورة هي المهزومة.
والتحكيم ناااااااااااجح لأن قوانين اللعبة تتغير يومياً بحسب سعر اليوم أقصد قانون اليوم.
ويا حليل اللاعب الحريف (الفريني) أبوقرشين والمهاجم الخطير الملين وحارس مرمانا تعريفة.
حيث كانت كل هذه الفرق الأجنبية تحت رحمة كدايس كداراتهم.
[email protected]
more corruption more corruption we are in need of more corruption we deserved it ,really we deserve it because we are waiting for those immoral people actually they are not human they are dirty animal who come just to rob and steal .