وزير المالية عن النقد الأجنبي : ( المرة ما بتوري عمرها كم )
طالبت المالية وزارة العدل بمحاصرة تجار العملة والمضاربين في الدولار بإجراءات قانونية، فيما أعلن وزير المالية بدر الدين محمود عن جملة تدابير مشددة مع البنك المركزي لمنع المضاربات في الدولار وخفض سعر الصرف في الفترة المقبلة بضخ عملة صعبة في الصرافات والمصارف لتوفير احتياجات الاستيراد وتفعيل وزيادة حجم الصادرات وأكد تسلم السودان لنصيب كبير من الوديعة القطرية وشدد على ضرورة توظيف الوديعة القطرية للاحتياجات الحقيقية للبلاد في شراء المواد البترولية والسكر والقمح والأدوية .
وقال: لن نضخها في السوق ليتلقفها التجار في المضاربات، وأشار إلى أن الكتلة النقدية أفضل مما كانت عليه العام الماضي ورفض الإفصاح عن حجمها وقال: (المرة ما بتوري عمرها) لتدفقات النقد الأجنبي والذهب ورسوم العبور والودائع التي حسنت موقف البنك المركزي وأقر الوزير في تصريحات صحافية أمس عقب لقاء مع لجنة الشؤون الاقتصادية بالبرلمان ومحافظ البنك المكزي بأن ممارسة المضاربين تهدم الاقتصاد، ودعا لمراجعة التشريعات لتتضمن عقوبات صارمة وقال إن عقوبة السجن التي تصل إلى ثلاث سنوات الواردة في قانون النقد الأجنبي غير رادعة للمضاربين في الدولار وأكد أن تدابير المكزي والمالية ستؤدي لانخفاض سعر الدولار خلال أيام وتنظيم سوق النقد الأجنبي لأن السعر الحالي غير حقيقي وفيه كثير من الطلب،
وأعلن أن حجم الاستدانة من الجهاز المصرفي بلغت 46% وصفها بأنها أقل من النسبة المستهدفة، ووصف الأداء النقدي بالجيد، وأشار إلى انخفاض العجز في الميزان التجاري بكثير عن العام السابق وكشف وزير المالية بدر الدين محمود عن تسلم السودان لمبلغ 450 مليون دولار عبارة عن رسوم الخاصة بالشركات العاملة في بترول الجنوب الذي يتراوح إنتاجه بين 165 إلى 175 برميل، وأكد أنها أسهمت في إحداث تطور إيجابي في تدفقات النقد الأجنبي، وفند إشاعات إرجاع شحنات ذهب وإيقاف بعض التعاملات البنكية وأن البنك المركزي يسمح للمصارف بالتعامل بالسوق الموازي، لخلق حالة نفسية وسط المواطنين واعتبره حديث لا تسنده الحقائق، وقال وفقاً للمعايير ومؤشرات الصرف فإن المضاربات غير حقيقية ونبه إلى إن النقد الأجنبي يتم التعامل معه كسلعة وليس عملة للتداول والاسيراد والتصدير، وأعلن عن زيادة في حجم الصادرات بما فيها غير البترولية وعدم تجاوز حجم الاستيراد لـ7 % وقال إن البنك المركزي سيراجع التشريعات في ما يتعلق بالنقد الأجنبي.
الجريدة
كلام عجيب ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ههههههههه،،،،،
بالبلدى كده ((اتقاسموها بيناتكم)) يامجرمين ياقتلة يامغتصبين ياسفاحين … ستدخلون الجنة باذن الله عندما تموتون ؟؟؟ ده لو متم اصلا ولم تخلدوا فيها!!!!
هل هذا وزير وفى اى دولة اتدار الدول هكذا (( سوق بصل وملجة خضار))
قال المرأة مابتخبر بعمرها !!! ده كان زمان ياوزير الهنا ؟؟؟؟ انتم لست بدولة والسودان ليس بدولة … هل الدولة المحترمة والتى معترف بها دولة وليست اقطاعيات لال كافورى وال المهدى وال الترابى وال الميرغنى لايعلم اصغر قارئ للصحف اليومية فيها بميزانية الدولة وديونها ؟؟؟ هل السودان دولة ام طبلية ومسطبة لكم ياعصابة الالغاز يا اولا الكلب … تفوووووووووووووو
يا وزير الماليه الاقتصاد ارقام ومعلومات حقيقيه وبئس المثل الذي ضربته لنا
وللمراه عندما تخفي عمرها يكون هناك خداع وتدليس
كضــــابين ، كلام فارغ عبارة عن مهدئات وقتية لا نعالج المشكلة ، وهي معروفة حتى عند ( الطرشان والعمايا والمتخلفين عقلياً ) الفســـأد الفســـأد من داخل بيت الحكومة ، سمعتكم محليا وعالميا بقت زي الخرا، أخباركم كلها سرقات ونهب ولطش ولغف ولهط ، وديتو السودان في ستين ألف داهية ، يا حرامية يا تجار الدين يا منافين يا كضابين
(المراة ما بتوري عمره) انت قاعد في بيتكم وبتقول في الكلام ده !! انت رجل دستوري مفروض الفاظك تكون محسوبه .. السودان بلد عملاق يحكمه اقزاام .. حسبي الله ونعم الوكيل بس.
الآن عرفت ماهو العهر السياسي بمعنى الكلمة!!!
المرأة مابتوري عمرها عشان دايرة تكون دايماً صغيرة لكن أنت تحجم عن الإفصاح عن قيمة الكتله النقدية تسهيلاً للنهب والسرقة وزيادة ثرائكم في فقه السترة والتحلل نسأل الله تعالي تحلل جثثكم ولكن بعد المحاسبة .
الايام سوف تكشف صحة هذه التصريحات…ارتفعت قيمة الجنيه فالتصريحات صادقة….اندرش الجنيه الحال فى حالها وكترة كضب وهضربة….وكان دايرين تعرفوا الحقيقة شوفوا سعر الدولار كم فى بورصة الشيخ مصطفى الامين( شما )
ما عندك اي مبالغ تضخها في السوق يا وزير يا كذاب وكلامك دا كذب في كذب . كلامك دل كلو عشان تطمئن الناس لكن هيهات لك .
والله لو لو كان بخزينتكم مالا لاقمتم الدنيا زعيقا .
لكنها خاوية تماما .
كل دول العالم تعلن على الملأ ما لديها من احتياط نقدي .
اشك في امر الوديعة القطرية بعد سماعي للفيديو المسرب لسمو امير قطر السابق والذي دعا الله فيه ان (يحرق ) السودان .
اذا اردت ان تصف نقسك بالمرا فهذه شهوتك او رغبتك اما هذه الوزارة فليس لك الحق ان تصفها بذلك اقصد بفهمك وعقليتك نحو المراة
امك الجنية السوداني ح يخش الشبكة .
تيييييييييييييييييييييييييييييييييييت …. أمسكو
“المرة ما بتوري عمرها”….يا له من تعليق و يا للمرونة! بإلله عليكم تأملوا في مثل هذا التعليق.بإفتراض أنك إمرأة و النساء براءا منكم: لما لاتكمل لنا أن مثل هذه “المرة” أيضا لا تخبر عما فعلت و أين و مع من و بكم؟ لا تجهد نفسك فبإذن ألله سيأتي يوم و نعلم كل شي.
( المرة ما بتوري عمرها كم )
hahahahahahahahahahahahahahahahahahahahahahah
hahahahahahahahaha
crap
والله اول مرة في حياتي اشوف وضع اقتصادي يناقش بهذه الكيفية – ولو سمع بيك عالم الاقتصاد كينز ما كان صاغ نظرياته الاقتصاديه ولا ارهق نفسه كان يعمل بنظرية المرة ما بتوري عمرها – انت راجل بليد وعوير وبوم وما بتفهم الحبة في الاقتصاد – بالله اقتصاد يدار بهذه المهزلة البلد دايرنها تقوم ليها قائمة يا سفلة ويا حثالة البشر ربنا ينتقم منكم – يا رقاصين ومنبوذين المجتمع ويا اردأ من مشى على الارض – دجالين ونصابين وكذابين – كل شئ متدهور – وكل يوم وضعك الاقتصادي ماشي للاسوأ – المؤمن لا يكذب .
وقال: لن نضخها في السوق ليتلقفها التجار في المضاربات.. لذلكأفضل (نكبها في جيوبنا)…
ضهبان زيك اللى بيسأل المراة عمرك كم ؟
المراة توريها إمكانياتك و بتتبعك
زى الدولار مع الجنية من تاجر عمله لتاجر عمله
المرة ما بتوري عمرها)دمك خفيف
الوديعة بنود صرفها معروفة .. 50% للسلاح وال 50% البقية لسمسرته ..
السيد وزير المالية، ما تقدمه من إجراءات لتحديد السعر الحقيقي للدولار مقابل الجنيه ليست معالجات اقتصادية، وربما ستقود إلى نتائج عكسية. من المعروف أن القيمة الممنوحة للعملة، أيّا، كان شكلها قيمة رمزية يحددها البنك المركزي للدولة المعنية غستنادا إلى قدرته على توفيرها بالسعر الذي حدده؛ فإذا امتلك بنك السودان احتياطي نقدي حقيقي من عملية انتاجية حقيقية يمكنه التحكم في سعر الصرف؛ فإذا قمت بإيقاف النشاط الموازي هل تستطيع تلبية حاجات الاستيراد والعلاج والسفر الخارجي للمرضى والمهام الرسمية ناهيك عن السفر من أجل السياحة الذي لا يمارسه السودانيون أصلا. فإذا كانت احتياجات الستيراد من العملة الصعبة للدواء تقول المالية والبنك المركزي ستساهم بنسبة 10% فمن أين يأتي ما بال 90% إذا لم يوجد سوق أسود. ولتوضيح ذلك أذكر نموذجين في العام1/4/2012 ذهبت إلى مؤتمر في الأردن فاستبدلت في مطار الملكة علياء 100دولار ب 69.5دينار أردني، وعدت الأردن ثانية 30/10م2013م فاستبدلت 100دولار وكانت الماجئة أن الرقم لم يتغير 69.5، وفي السوق السوداء في الأردن تتعامل بالعملة التي تراها دولار يورور ريال دينار أردني. وتككر الأمر نفسه عندما زرت المغرب في الام 2012م، فكان الدولار يساوى 8درهم إلا قليلا، وعدت في أبريل 2014 وكان الدولار يساوي 8درهم إلا قليلا. ويمكنك تبديل أي عملة في البنوك الرسمية والسوق الموازي. فما الذي جعل سعر الصرف يستقر فيب النموذجين السابقين؛ فببساطة أن البنك المركزي لهما يمتلك نقدا أجنبيا من انتاج اقتصادي حقيقي يخول له تحديد سعر الصرف وفقا للتوازناته الاقتصادية في موازنة الميزان التجاري لهما.
ومن كلامي هذا أخلص إلى أن خطاب الوثبة يجب أن يتم التعامل معه بجدية، ولا سيما ايقاف الحرب وتحويل الاقتصاد من اقتصاد حرب إلى اقتصاد زراعة، وهذا هو الخيار الوحيد المتاح أمامك يا وزير المالية تحريك الانتاج الفعلي الذي يرجح ميزانك التجاري لمصلحتك، وإلا فلن يتوقف تدهور الجنيه السوداني حتى ولو قبضت على جميع تجار العملة وحكمت عليهم بالإعدام.
اتمنى صادقا أن يسند السودانيون أمور التخطيط للمختصين في الاقتصاد والعلوم الاجتماعية والتعليمية ليرسموا خططا عن دراسات ميدانية وتحليلية حقيقية تحدد ملامح سياسة الدولة بدلا من الارتجال الذي لم يقد السودان منذ العام 56 وإلى الآن إلا إلى مزيد ن التدهور المريع
بعد ماتخلصوا من تسليف وداد واولاد اهلها وعبدالرحيم محمد حسين واولاده ومحمد على عثمان طه والوظاويظ الا معاهم والجاز وولده والا معاهم الا ماسكين شغل الجيش والامن والشرطة شوفوا الشعب السودانى المكين ده الله ينتقم من اى احد اكل مال هذا الشعب الطيب او تسبب فى قطع رزق اى مواطن سودانى .
المرة ما بتورى عمرة !! مستوى ليق ..ما عندكم الحبة و الخزينة فاضية البصدقكم الا يكون معتوة.. يا حرامية الاسلام السياسى تانى واحد يقول عايز يحكم بالدين
يعنى بلد ما فيها انتاج و الحروب مدورة فيها فى كل الجهات, و ولاة أمرها حرامية مجرمين, يعنى دى حتقيف على رجولها كيف؟؟ يا حرامى يا أفاك, تكونوا شغالين بألسفلى و جدتوا اتفاقكم مع الشواطين!!
وزير المالية القنيط الكداب العوير ابو ريالة
بالله شوف….
خلينا من فشله الاقتصادي الظاهر…. والعواسة البعوس فيها….
قال شنو: المرة ما بتوري عمرها كم…..!!!!
يعني الباشا ده…. فتش كل الأمثال السودانية… وما أسعفته…. فقام نجر لينا الجملة دي…
معروف في علم النفس… إنو الواحد لما ينضب معينه من الحجة والكلام… فواحد من اتنين….اما يغرف
من ترسبات عقله الباطن… ودي بتحددها البيئة التي تربى ويعيش وسطها ….
أو يفقد المنطق (بفهم النكتة الشهيرة)….
أها عمك دا…. فقد المنطق…. ولا؟
لغه ركيكه وغير محترمه .. ياخ قول لينا كلام علمى وحقيقى .. يا وزير الهنا قيمه الجنيه سوف تستمر فى الهبوط … بلد مافيها انتاج ولا صادرات . وعلاقات دوليه صفر كبييير … ح تجيب دولار من وين .. بعدين السوق الاسود مسيطرين عليهو الكيزان واعوانهم
“المرة ما بتوري عمرها”….
بالله دا مستوي وزير
فرقك شنو من ناس الحس كوعك
وزارة الماليه مليانه علماء فى الاقتصاد . وعارفين الحل فى اغراق السوق بالدولار ..ونسأل لماذا اختفى السوق الاسود تماما من سنة2001 وحتى سنة 2006 ؟وكان من يريد دولار يذهب الى الصرافه ويشترى اى كميه زى مناديل الورق ..الوديعه القطريه كذبه .. وتذكروا دائما مقولة كذب الانقاذيون ولو صدقوا ..
عجبا لك يا فاشل وهذه ليست من عندى بل هى من اقوالك فانت قلت انكم فاشلون وتستحقون اجازة مفتوحة وانكم عاجزون عن حل معضلة الاقتصاد والان اصبحت وزيرا ولحست كلامك ماهذا الهراء المراة ما بتورى زول عمرها ده كلام رجل دولة انت لا تملك اى رصيد من العملة الصعبة ولا تستطيع ان تخفض قيمة الدولار انت تبيع كلام وتكذب اقول لك انك تكذب على نفسك الدولار ذاااهب الى العشرة ومنها الى العشرين الا اذا تغير النظام فهذا امر اخر لن يكون للجنيه قيمة اذا لم يكن هناك انتاج قدم مشروعك للنهضة الاقتصادية للخروج من الازمة غير ذلك امسك خشمك عليك وخلى الكذب يا فاااااشل
***(…وكشف وزير المالية بدر الدين محمود عن تسلم السودان لمبلغ 450 مليون دولار عبارة عن رسوم الخاصة بالشركات العاملة في بترول الجنوب الذي يتراوح إنتاجه بين 165 إلى 175 برميل،…)…انتهى
***البوربون…لم ينسوا شيئا ولم يتعلموا شيئا…نفس نهج طيب الذكر على محمود…أرقام وأمانى وأحلام ووعود على الورق…الواقع تحكى عنه الارتفاع الجنونى لسعر الدولار…ياسيدى الوزير..اذا كان وزير الطاقة والبترول فى جنوب السودانفى تصريح لسودان تريبيون قد ذكر يوم الاثنين الماضى أن بلاده تواجه ظروفا صعبة نسبة لتوقف انتاج النفط من ولايتى الوحدة وأعالى النيل وبلغ الانتاج الأسبوع الماضى أقل من 100 ألف برميل يوميا لأن كل الحقول تحت سيطرة قوات مشار ماعدا حقل فالوج وجزء من عدارييل…هذا الوزير المسئول عن انتاج النفط بالجنوب فمن أين أتيت انت ب175 ألف برميل فى اليوم…هذا كذب وخداع لن يزيدكم الا خبالا فى وثبتكم هذه التى ستوردكم فى غيابة الجب
***نرجو من السيد وزير المالية أن يبين لنا متى سيقوم برفع أسعار الوقود حسب توصية الفريق الفنى لصندوق النقد الدولى الذى غادر قبل يومين ووعد الوزير الصندوق بتنفيذ البرنامج 14 الذى يشتمل أيضا على زيادة أسعار الخبز والسكر وزيادة الضرائب والجمارك وخفض الانفاق الحكومى…هل يجرؤ الأخوان المسلمون وشركاؤهم على تنفيذ البرنامج وفى آذانهم مازالت ترن أحداث سبتمبر 2013…قال البشير فى لقائه الصحفى برؤساء الصحف قبل يومين من زيادة أسعار الوقود فى لقاء قاعة الصداقة وبالحرف الواحد…(…هم ح يعملوا شنو …ح يحرقو لستك ولا لستكين…!)..ثم كان الاعصار الذى عصف بنافع وعلى عثمان وعوض الجاز وأحمد ابراهيم الطاهر والحاج آدم يوسف وأسامة عبد الله وكمال عبد اللطيف وابعاد غازى وحسن رزق…وجاء المؤتمر الوطنى صاغرا يبحث عن الحوار…من بقى ستطيح به الهبة القادمة مع ظهور ملفات الفساد هذه والتى هى تصفية حسابات بين مراكز الأخوان التى تتصارع على السلطة…فيا وزير المالية أشعل الوقود ولاتتأخر!
و انت يا الوزير العوير عمرك كم و باقي لك كم على المعاش؟
هذا الكلام السمج اذا قاله وزير مالية في بلد حر و ديمقراطي كان تم رميه بالطماطم و البيض الفاسد — لانه يدل علي الفشل و العجز عن عكس الوضع المالي و الاقتصادي للبلاد بوضوح و شفافية .
أول خطوة في اتجاه الاصلاح هي الاعتراف بوجود مشكلة و ازمة مع توضيح اسبابعا و من ثم البحث عن انجع الحلول الممكنة للخروج منها باقل خسائر —- كل العالم تابع مشكلة اليونان و اسبانيا و البرتقال و قبرص و كيف واجهت الحكومات المسؤلة الرشيدة المنتخبة ديمقراطيا من شعوبها الازمة و وضعت اقتصادها مرة اخري فب طريق الاصلاح و النمو .
لكن الكيزان جهلة و حرامية و كضابيين — و دي مشكلة السودان اساسا .
و الله أنا اب رويسا فاضي دا مثلك دا احترتا فيهو
يعني انت يا وزير مالية الهنا زي المرا ما عايز تورينى في خزينتك في كم من الاحتياطي ، سوري ما عايزة تورينا عمرك كم
صراحة انتو الناس ديل بيجيبوهم من وين و بجيبوا الأمثال دي من وين؟
و الله مافي فرق بين كلامك دا و كلام الطيارة جات باليل و كانت طافية النور و الناس كانوا في صلاة العشاء
بالله دا اصلوووووووب (أسلوب)؟
(المرة ما بتوري عمرها)
______
وقالو ايضا العواسة بلا طايوق بتخلي الكسرة تلصق في الصاج واقعدو احكوها بالقرقيب اييييه غايتو وزير ماليتنا دا طوالي اذكرني بحبوتي الله ارحما وريحة العجين الحامض والبن والغنماية وهي بتلوك في كيس نايلو
حدثني من لا أشك بصدقه أن الوديعة القطرية زمان دخلت السوق الأسود..
اقتراح مكرر أس 2
بإمانة كدى وبعد لطف الله وتقديره الحل الوحيد هو أن نقدم طلب رسمي لبيرطانيا عشان ترجع تستعمرنا تانى…نسوى شنو المضطر بركب الصعب…الدولة أنهارت والشعب أتشرد فى جميع أصقاع الدنيا ومات البعض فى الصحارى وفتن الناس بالداخل فتنة شدييدة والأحزاب جربناها ثلاثة مرات والعساكر جربناهم ستين مرة غير الضياع ما لقينا منهم شىء …والحل دا لازم يكون سريع قبل أن نلحق الصومال أو رواندا…والكيزان ديل أصلو ما بهمهم لو البلد أتحرقت ستين مليون مرة ..المهم بس سرقاتهم وكذبهم ونفاقهم…ونحنا بيرطانيا ما غريبة علينا جربناهم ولحدى اسع الناس بتبكى عليهم…وإن شاء الله بعد توفيق الله خمسة سنة بس حاتشوفو العجب من السودان الغني الفقير
وزراء المالية المحترمون يحدثون الشعب عن الوظائف الجديدة وعن الخطط الاسكانية وعن تخفيض الضرائب
أما عمر المرأة فلا مصلصة للشعب فى معرفته.الغريب أن كل وزير مالية عنده تقليعة فمن عواسة الكسرة الى عمر المرأة.رحم الله الشريف حسين الهندى.
الوديعة القطرية شيء اسعافي ولمدة وجيزة جدا لدولة مثل السودان هذا ان لم يتم اختطافها وعلي الوزير ان يفكر في المعلجات الجزرية الزراعة الصناعة وغيرها
بالله شوف….
خلينا من فشله الاقتصادي الظاهر…. والعواسة البعوس فيها….
قال شنو: المرة ما بتوري عمرها كم…..!!!!
يعني الباشا ده…. فتش كل الأمثال السودانية… وما أسعفته…. فقام نجر لينا الجملة دي…
معروف في علم النفس… إنو الواحد لما ينضب معينه من الحجة والكلام… فواحد من اتنين….اما يغرف
من ترسبات عقله الباطن… ودي بتحددها البيئة التي تربى ويعيش وسطها ….
أو يفقد المنطق (بفهم النكتة الشهيرة)….
أها عمك دا…. فقد المنطق…. ولا؟
لغه ركيكه وغير محترمه .. ياخ قول لينا كلام علمى وحقيقى .. يا وزير الهنا قيمه الجنيه سوف تستمر فى الهبوط … بلد مافيها انتاج ولا صادرات . وعلاقات دوليه صفر كبييير … ح تجيب دولار من وين .. بعدين السوق الاسود مسيطرين عليهو الكيزان واعوانهم
“المرة ما بتوري عمرها”….
بالله دا مستوي وزير
فرقك شنو من ناس الحس كوعك
وزارة الماليه مليانه علماء فى الاقتصاد . وعارفين الحل فى اغراق السوق بالدولار ..ونسأل لماذا اختفى السوق الاسود تماما من سنة2001 وحتى سنة 2006 ؟وكان من يريد دولار يذهب الى الصرافه ويشترى اى كميه زى مناديل الورق ..الوديعه القطريه كذبه .. وتذكروا دائما مقولة كذب الانقاذيون ولو صدقوا ..
عجبا لك يا فاشل وهذه ليست من عندى بل هى من اقوالك فانت قلت انكم فاشلون وتستحقون اجازة مفتوحة وانكم عاجزون عن حل معضلة الاقتصاد والان اصبحت وزيرا ولحست كلامك ماهذا الهراء المراة ما بتورى زول عمرها ده كلام رجل دولة انت لا تملك اى رصيد من العملة الصعبة ولا تستطيع ان تخفض قيمة الدولار انت تبيع كلام وتكذب اقول لك انك تكذب على نفسك الدولار ذاااهب الى العشرة ومنها الى العشرين الا اذا تغير النظام فهذا امر اخر لن يكون للجنيه قيمة اذا لم يكن هناك انتاج قدم مشروعك للنهضة الاقتصادية للخروج من الازمة غير ذلك امسك خشمك عليك وخلى الكذب يا فاااااشل
***(…وكشف وزير المالية بدر الدين محمود عن تسلم السودان لمبلغ 450 مليون دولار عبارة عن رسوم الخاصة بالشركات العاملة في بترول الجنوب الذي يتراوح إنتاجه بين 165 إلى 175 برميل،…)…انتهى
***البوربون…لم ينسوا شيئا ولم يتعلموا شيئا…نفس نهج طيب الذكر على محمود…أرقام وأمانى وأحلام ووعود على الورق…الواقع تحكى عنه الارتفاع الجنونى لسعر الدولار…ياسيدى الوزير..اذا كان وزير الطاقة والبترول فى جنوب السودانفى تصريح لسودان تريبيون قد ذكر يوم الاثنين الماضى أن بلاده تواجه ظروفا صعبة نسبة لتوقف انتاج النفط من ولايتى الوحدة وأعالى النيل وبلغ الانتاج الأسبوع الماضى أقل من 100 ألف برميل يوميا لأن كل الحقول تحت سيطرة قوات مشار ماعدا حقل فالوج وجزء من عدارييل…هذا الوزير المسئول عن انتاج النفط بالجنوب فمن أين أتيت انت ب175 ألف برميل فى اليوم…هذا كذب وخداع لن يزيدكم الا خبالا فى وثبتكم هذه التى ستوردكم فى غيابة الجب
***نرجو من السيد وزير المالية أن يبين لنا متى سيقوم برفع أسعار الوقود حسب توصية الفريق الفنى لصندوق النقد الدولى الذى غادر قبل يومين ووعد الوزير الصندوق بتنفيذ البرنامج 14 الذى يشتمل أيضا على زيادة أسعار الخبز والسكر وزيادة الضرائب والجمارك وخفض الانفاق الحكومى…هل يجرؤ الأخوان المسلمون وشركاؤهم على تنفيذ البرنامج وفى آذانهم مازالت ترن أحداث سبتمبر 2013…قال البشير فى لقائه الصحفى برؤساء الصحف قبل يومين من زيادة أسعار الوقود فى لقاء قاعة الصداقة وبالحرف الواحد…(…هم ح يعملوا شنو …ح يحرقو لستك ولا لستكين…!)..ثم كان الاعصار الذى عصف بنافع وعلى عثمان وعوض الجاز وأحمد ابراهيم الطاهر والحاج آدم يوسف وأسامة عبد الله وكمال عبد اللطيف وابعاد غازى وحسن رزق…وجاء المؤتمر الوطنى صاغرا يبحث عن الحوار…من بقى ستطيح به الهبة القادمة مع ظهور ملفات الفساد هذه والتى هى تصفية حسابات بين مراكز الأخوان التى تتصارع على السلطة…فيا وزير المالية أشعل الوقود ولاتتأخر!
و انت يا الوزير العوير عمرك كم و باقي لك كم على المعاش؟
هذا الكلام السمج اذا قاله وزير مالية في بلد حر و ديمقراطي كان تم رميه بالطماطم و البيض الفاسد — لانه يدل علي الفشل و العجز عن عكس الوضع المالي و الاقتصادي للبلاد بوضوح و شفافية .
أول خطوة في اتجاه الاصلاح هي الاعتراف بوجود مشكلة و ازمة مع توضيح اسبابعا و من ثم البحث عن انجع الحلول الممكنة للخروج منها باقل خسائر —- كل العالم تابع مشكلة اليونان و اسبانيا و البرتقال و قبرص و كيف واجهت الحكومات المسؤلة الرشيدة المنتخبة ديمقراطيا من شعوبها الازمة و وضعت اقتصادها مرة اخري فب طريق الاصلاح و النمو .
لكن الكيزان جهلة و حرامية و كضابيين — و دي مشكلة السودان اساسا .
و الله أنا اب رويسا فاضي دا مثلك دا احترتا فيهو
يعني انت يا وزير مالية الهنا زي المرا ما عايز تورينى في خزينتك في كم من الاحتياطي ، سوري ما عايزة تورينا عمرك كم
صراحة انتو الناس ديل بيجيبوهم من وين و بجيبوا الأمثال دي من وين؟
و الله مافي فرق بين كلامك دا و كلام الطيارة جات باليل و كانت طافية النور و الناس كانوا في صلاة العشاء
بالله دا اصلوووووووب (أسلوب)؟
(المرة ما بتوري عمرها)
______
وقالو ايضا العواسة بلا طايوق بتخلي الكسرة تلصق في الصاج واقعدو احكوها بالقرقيب اييييه غايتو وزير ماليتنا دا طوالي اذكرني بحبوتي الله ارحما وريحة العجين الحامض والبن والغنماية وهي بتلوك في كيس نايلو
حدثني من لا أشك بصدقه أن الوديعة القطرية زمان دخلت السوق الأسود..
اقتراح مكرر أس 2
بإمانة كدى وبعد لطف الله وتقديره الحل الوحيد هو أن نقدم طلب رسمي لبيرطانيا عشان ترجع تستعمرنا تانى…نسوى شنو المضطر بركب الصعب…الدولة أنهارت والشعب أتشرد فى جميع أصقاع الدنيا ومات البعض فى الصحارى وفتن الناس بالداخل فتنة شدييدة والأحزاب جربناها ثلاثة مرات والعساكر جربناهم ستين مرة غير الضياع ما لقينا منهم شىء …والحل دا لازم يكون سريع قبل أن نلحق الصومال أو رواندا…والكيزان ديل أصلو ما بهمهم لو البلد أتحرقت ستين مليون مرة ..المهم بس سرقاتهم وكذبهم ونفاقهم…ونحنا بيرطانيا ما غريبة علينا جربناهم ولحدى اسع الناس بتبكى عليهم…وإن شاء الله بعد توفيق الله خمسة سنة بس حاتشوفو العجب من السودان الغني الفقير
وزراء المالية المحترمون يحدثون الشعب عن الوظائف الجديدة وعن الخطط الاسكانية وعن تخفيض الضرائب
أما عمر المرأة فلا مصلصة للشعب فى معرفته.الغريب أن كل وزير مالية عنده تقليعة فمن عواسة الكسرة الى عمر المرأة.رحم الله الشريف حسين الهندى.
الوديعة القطرية شيء اسعافي ولمدة وجيزة جدا لدولة مثل السودان هذا ان لم يتم اختطافها وعلي الوزير ان يفكر في المعلجات الجزرية الزراعة الصناعة وغيرها
إنت زول عاجز وما عندك إسلوب ولا فهم ولا دراية عن الإقتصاد . إنضميت لناس إلحس كوعك والعواسة والقصص دى ….