إستقالة مدير جامعة الخرطوم والطلاب يهددون بمقاطعة الإمتحانات

كشف رئيس لجنة مبادرة أساتذة جامعة الخرطوم عبد الرحيم كرار (برعي) عن دفع مدير الجامعة صديق حياتي بإستقالته من منصبه كمدير للجامعة إلى وزارة التعليم العالي إحتجاجاً على ما وصفها بعدم تعاون الحكومة معه في ادارة الجامعة، وفشل الأجهزة الأمنية في التعامل مع الأحداث التى تشهدها الجامعة حالياً، مما أضطره للإستقالة إخلاءً لمسؤوليته من فقد مزيد من الأرواح، وممتلكات الجامعة.
وقال كرار أن مجلس عمداء كليات الجامعة قرر دراسة الأوضاع حتى الثلاثاء القادم، قبل أن يبت بشأن تعليق الدراسة في كافة الكليات أسوة بكليات مجمع شمبات التي عُلِّقت بها الدراسة الأسبوع الماضي.
وذكر في مؤتمر صحفي مشترك لمبادرة أساتذة جامعة الخرطوم، ولجنة الطلاب ظهر أمس أن الأساتذة طلبوا من الشرطة التصدي للميلشيات المسلحة التى إقتحمت الجامعة، غير أن الشرطة أبلغتهم بأنها لا تستطيع التصدي للطلاب الإسلاميين.
وفي السياق أتهم عضو لجنة مبادرة الأساتذة محمد يوسف أحمد المصطفي ما أسماها بـ(جهات مرتبطة بالسلطة) تتسبب في زعزة الإستقرار الجامعي، وجدد خلال حديثه في المؤتمر الصحفي إتهامه لمليشيات مسلحة من خارج الجامعة بإقتحام مجمع الوسط، والإعتداء على الطلاب، ومكاتب الأساتذة، متهماً تلك الجهات بوضع عراقيل أمام تنفيذ الإتفاق الإطاري المبرم بين الأساتذة، والطلاب، والادارة الشهر الماضي الذي قرر تفكيك الواحدات الجهادية، وتعديل اللوائح، راهناً إستقرار الجامعة بإتاحة الحريات للطلاب، متوقعاً بأن تعليق الدراسة، وإيقافها في بعض المجمعات والكليات لن يحل الأزمة.
وجددت لجنة الأساتذة مطالبتها لمجلس العمداء بإغلاق كل كليات ومجمعات الجامعة لحين حل الأزمة من جذورها، والإستجابة لمطالب الطلاب حتى يتحقق الإستقرار، ويعود الطلاب إلى قاعات الدراسة.
وأصدرت كليات (الهندسة، العلوم الإدارية، العلوم الرياضية) قرارات مفاجئة نهاية الأسبوع الماضي بالتوقف الفوري عن الدراسة وإكمال المقررات الدراسية، وفاجأت الطلاب بموعد الإمتحانات نهاية الشهر الجاري، الشيء الذي إعتبره عدد من طلاب، وأساتذة الجامعة إتجاه أمني يرمي لكسر الإعتصام، ووحدة الطلاب، ولتفريق الإحتجاجات السلمية.
وهدد طلاب جامعة الخرطوم بمقاطعة الإمتحانات في كليات ( العلوم، الهندسة، إدارة الاعمال، والعلوم الرياضية) في حالة عدم الإستجابة لمطالبهم المتمثلة في إكمال المقررات الدراسية، وتهيئة الأوضاع اللازمة لعقد الإمتحانات في مناخ خال من العنف والإرهاب بحسب تعبيرهم.
وعزا ممثل الطلاب في اللجنة المشتركة عوض عابدون التهديد بمقاطعة الإمتحانات لعدم إكتمال المقررات الدراسية، متهماً إدارة الجامعة بالتهرب من الإستجابة لمطالبة الطلاب المشروعة، محذراً مما أسماها بـ(مغبة) عقد الإمتحانات في ظل الظروف العصيبة التى تمر بها الجامعة، خاصة في ظل وجود عدد من الطلاب مصابين، وملاحقين، وآخرين مشردين نتيجة حرق غرفهم وممتلكاتهم في الداخليات بحسب وصفه.
وتوقع عابدون في المؤتمر الصحفي أن يؤدي إصرار إدارة الجامعة على عقد الإمتحانات إلى ما أسماها بـ (الكارثة على الجامعة والطلاب)، في حين أكد عبد الرحيم كرار حرص الأساتذة على إلغاء الإمتحانات في ظل عدم اكتمال المقرارات الدراسية.
وقال محمد يوسف: تعيش الجامعة حالة فراغ إداري، ذلك لخلو منصبي نائب المدير عقب تعيين سمية أبو كشوة وزيراً للتعليم العالي، ومنصب نائب أمين الشؤون العلمية عقب تعيين الأمين السابق عميداً لإحدى الكليات، بالإضافة إلى تقدم المدير بإستقالة مُعلَّقة لم يتم رفضها أو قبولها.
وإتهم محمد يوسف إدارة الجامعة بمخالفة اللوائح ذلك بتعيين سمية أبو كشوة نائباً للمدير في وقت كانت تحمل فيه درجة أستاذ مشارك وليس بروفيسير بحسب ما تقتضيه اللوائح، وأضاف: تم تعيينها رغم وجود بدائل أفضل منها.
وعزا محمد يوسف الأمر لثلاثة إحتمالات، أولها عدم وجود أساتذة لملء الفراغات وفقاً لمعايير المؤتمر الوطني، ثانيها كون الفراغ الإداري مسألة غير مهمة بالنسبة للمؤتمر الوطني، ثالثها أن الأمر خطة مقصود بها هدم ممنهج للجامعة، مبدياً إستغرابه مما أسماها بالعجلة التي يملأ بها المؤتمر الوطني الفراغات الإدارية في حالة خلو مناصب الولاة، وقيادات الحزب الحاكم.
***أحسن حاجة ينقلو مامون حميدة من وزير صحة ولاية الخرطوم الى مدير جامعة الخرطوم طالما ابراهيم أحمد عمر همشوهو عشان حميدة يتم الناقصة……وحميدة من أول اسبوع ح يفكر يبيع أراضى الجامعة وح يقول (..لو هاجرو طلاب الجامعة كووووولهم مافى مشكلة…ح..يجى غيرهم…)!!!
طبعا مدير الجامعة كوز جناح علي عثمان – حاج نور برضو
واصلاً هو مسافر ماشي السعودية يشتغل هناك
عامل موقف بطولي لكن زي ما بيقولوا مش بطال معانا خليه يستقيل
اسالوا عنه طلاب الجامعة زماااااااااااان بيعرفوه اوي اوي
سمية ابو كشوة لا عندها مؤهل علمي لا مؤهل اجتماعي
بليدجة زاملناها في الكلية زمان لمن كانت مساعدة تدريس وكنا في سنة اولى اعدادي
كوزة حليوونة ده مؤهلها ودوماً في المؤخرة وتحظي بمؤخرة علمية ومؤخرة بدنية
المصيبة أن الجامعة جزء من كل .. لا يمكن إصلاح حالها والبلد كلها معووجة.. إذا كانت ظروف البلاد عادية كان يمكن أن تخضع الجامعة للقانون العام الساري في البلاد .. حرية النقاش وإبداء الرأي والرأي المضاد وتجريم العنف الجسدي والتشهير وإشانة السمعة والسباب بموجب القانون الجنائي العادي .. حجز المعتدين وفتح بلاغات وتحري وإحالة للمحكمة .. القانون ينطبق على كل من بلغ سن الرشد .. سواء كان طالب أو غيره.. الحرية في مقابل المسئولية .. ما يحدث الآن بلطجة شوارع وفوضى لا غير .. ما الفرق بين هذه الجماعات وبين من يسمونهم عصابات النيقرز؟ .. العنف يولد العنف
كلام حطييييييييييييير
(((الأساتذة محمد يوسف أحمد المصطفي ما أسماها بـ(جهات مرتبطة بالسلطة) تتسبب في زعزة الإستقرار الجامعي،))))
الى متى ستربط الجامعة بالسلطة والسياسة الحكومية
هذه الجامعة يجب ان تكون مستقلة القرار تماما ويجب ان يعدل قانونها الى مزيد من الشفافية والتقيم وينتخب مديرها من اساتذتها كل ثلاثة فقط
وعلى جامعة الخرطوم ان تحسن وسائلها فى التعليم عن بعد و تدريب الطلاب وسحب شهادة اي فاسد يتخرج منها فورا واعلان ذلك للشعب
كل هؤلاء الفاسدين والذين استعانوا بالعسكر تخرجوا من جامعة الخرطوم
هذه الجامعة والكلية الحربية السودانية يجب اعهادة النظر فيهما من جديد
من حيث المنهج والاساتذة والمنافسة الحرة وتقيم الاستاذ من قبل الطلاب
هناك اساتذة يجب الا يعملوا فى الجامعة ابدا
ان هذه الجامعة ومعها الكلية الحربية هما مدرستي تعليم الدكتاتورية وانعدام الشفافية فى السودان
مدير جامعة الخرطوم صديق حياتى دا وصل لمدير جامعة الخرطوم بمؤهلاته العلمية أم لأنه سليل الشيخ حياتى وناس الشيخ حياتى ديل عندهم أتباع بعشرات الألاف ليهم حوبة لمان تجى الإنتخابات عشان كده تجد أولاد المشايخ ديل بداوا يتسلقون مناصب وزراء وولاة ومعتمدين ولو فى زول مملم بكل جوانب هذه المأساة بالله عليه أن يكتب لما قائمة بأولاد المشايخ الذين يتقلدون مناصب سيادية ودستورية عليا
أخرج يا حياتى غير مأسوف عليك
إقتباس
وعزا محمد يوسف الأمر لثلاثة إحتمالات، أولها عدم وجود أساتذة لملء الفراغات وفقاً لمعايير المؤتمر الوطني،
يعني شوفتو كوز زكي وشريف عشان يكون أستاذ جامعي
رد على منجى ،د.كتورة سمية ابوكشوة من اميز الاساتذة بالجامعة ، ومن افضل الاساتذة الذين شغلوا منصب عميد كلية ، فلقد تدرجت حسب نظام الجامعة من رئيس قسم علم الحيوان بكلية العلوم الى عميد كلية العلوم الى نائب مدير ، ولديها كارزمة قوية جدا ، ومن افضل الاداريين من ناحية اتخاذ القرار والمتابعة ، وقد كانت تمثل الساعد الايمن لمدير الجامعة وكثيراً ما كانت هى التى تتصدى للمشاكل وتحلها خاصة مشاكل الطلاب والتنظيمات السياسية ويفرغ مدير الجامعة لبقية المهام الاخرى ، يكفى انها الوزيرة الوحيدة التى سعت فى زيادة مرتبات الاساتذة الجامعيين بعد هجرة العقول والفراغ الكبير الذى سببه سفر الاساتذة الى السعودية وليبيا بعد العروض المجزية فى المرتبات .
يا منجى ، اذا اردت ان تتحدث عن ابو كشوة فيجب ان تعرفها اولاً ، اما وصفك لها فذلك يدل على عدم معرفتك لها اصلاً وانك لم تراها اصلاً . و يكفيهاشرفاً انها ساتذة بجامعة الخرطوم وان كل من مر بكلية العلوم جامعة الخرطوم يحبها ويحترمها .
وذكر في مؤتمر صحفي مشترك لمبادرة أساتذة جامعة الخرطوم، ولجنة الطلاب ظهر أمس أن الأساتذة طلبوا من الشرطة التصدي للميلشيات المسلحة التى إقتحمت الجامعة، غير أن الشرطة أبلغتهم بأنها لا تستطيع التصدي للطلاب الإسلاميين.
لاحظوا الشرطة وتخاذلها لا تعليق لدى المرجو منكم التعليق!
من هو عبدالرحيم السيد كرار
انتهازى اكل فى موائد الجبهجية منذ ايام بروفسير الزبير طه
الان جاى يعمل فيها بطل وزعيم
وماهى موهلاته العلمية اسالوا ناس البطرى عنه
مهرج ومهرج فقط
أبو الخيرات, صحيح جدا…
يبدو ان المهندس سلمان إسماعيل بخيت على مهندس كلام بدون خريطه ولانظام وعليه ان يتحرى ويبحث عن مؤهلات مدير جامعة الخرطوم قبل ان يسترسل فى الحديث ليضيع وقت القراءويؤثر سلبا على سمعة الصحيفه
محمد يوسف احمد المصطفي ما ياهو بتاع الحركة الشعبية الفكوه عكس الهوي بعد الانفصال جاي يتعنتر ياخي دي انا لو عندي سلطة كنت رحلتوا الجنوب عشان الجنوبيين يرشوهو
إتهم محمد يوسف أحمد المصطفي إدارة الجامعة بمخالفة اللوائح ذلك بتعيين سمية أبو كشوة نائباً للمدير في وقت كانت تحمل فيه درجة أستاذ مشارك وليس بروفيسير بحسب ما تقتضيه اللوائح، وأضاف: تم تعيينها رغم وجود بدائل أفضل منها.
عند تعيين مدير الجامعة ونائب مدير الجامعة وأمين الشؤون العلمية ووكيل الجامعة وعميد شوؤون الطلاب و عميد كلية الدراسات العليا ينص قانون جامعة الخرطوم لسنة 1995 على التالي:-
1. يكون للجامعة نائب للمدير يعينه الراعى من ذوى الأهليةالعلمية العالية بناءً على توصية بهذا من الوزير ولم ينص على أن يكون يكون فى مرتبة الأستاذية بروفسير
2. يكون للجامعة نائب للمدير يعينه الراعى من ذوى الأهليةالعلمية العالية بناءً على توصية بهذا من الوزير بعد التشاور مع المدير ولم ينص على أن يكون يكون فى مرتبة الأستاذية بروفسير
3. يعين رئيس المجلس بناءً على توصية بهذا من المدير ،أحد أعضاء هيئة التدريس أو كبار الإداريين وكيلاً للجامعة ولم ينص على أن يكون يكون فى مرتبة الأستاذية بروفسير
4. يعين رئيس المجلس بناءً على توصية بذلك من المدير أحد أعضاء هيئة التدريس بالجامعة أميناً للشئون العلمية ولم ينص على أن يكون يكون فى مرتبة الأستاذية بروفسير
5. يعين رئيس المجلس بناءً على توصية بذلك من المدير أحد أعضاء هيئة التدريس بالجامعة عميداً لشئون الطلاب ولم ينص على أن يكون يكون فى مرتبة الأستاذية بروفسير
6. يعين رئيس المجلس بناءً على توصية بذلك من المدير أحد أعضاء هيئة التدريس عميداً لكلية الدراسات العليا ” إن وجدت ” ويراعى فى إختياره أن يكون فى مرتبة الأستاذية. هي الحالة الوحيدة التي جاء النص فيها واضحاً أن يكون شاغل المنصب في مرتبة الأستاذية.
نهر النيل
عاشق السودان
**************
لم يبقى غير هذا الصرح الشامخ فعضوا عليه بالنواجز وفوتوا عليهم الفرصة فلا يلحق باقي الخراب.
اللهم العن الكيزان لعناً كثيرا
لوائح الجامعة وفقا لقانون 1995 بتشترط انه الميدر ونائبة يكونوا بدرجة استاذ بروفيسور
وريني منو من مدراء الجامعة ما كان بروفيسور ؟
في المملكة المتحدة وجمهورية أيرلندا ومعظم دول الكومنولث (عدا كندا) البروفسور عادةً يحمل إما رتبة مؤكدة أو رتبة شخصية. تمنح الجامعة الرتبة المؤكدة ولكي تقابلهم تحتاج إلى قيادة أكاديمية وسكن ثابت في المنطقة أو انضباط ويملئ المتقدمون الاستمارة؛ فقط شخص مؤهل تأهيلاً مناسباً سيُعيَن.
تُمنح الرتبة الشخصية لشخص اعترافاً به لإنجازته عالية المستوى والبقاء في منطقتهم أو الانضباط.
المدير
15- يكون للجامعة مدير يعينه الراعي من ذوي الأهلية العلمية العالية ، بناء على توصية بهذا من الوزير لفترة أربع سنوات وفقاً لشروط الخدمة التي تحددها النظم الأساسية.
اختصاصات المدير وسلطاته
16- المدير هو المسئول العلمي والتنفيذي الأول من أداء الجامعة ، والعمل على تحقيق أغراضها ويلتزم في ذلك بالنظم واللوائح السارية وسياسات المجلس ويكون مسئولاً للراعي من طريق الوزير ومع عدم الإخلال بعموم ما تقدم تكون له السلطات الآتية وهي :
(أ) العمل على ترشيد الأداء العلمي والتربوي والإداري والمالي بالجامعة وتجويد مفهوم إداراتها وأساليبها وابتداع الوسائل والطرق التي تكفل الاستغلال الأمثل لإمكاناتها وفقاً للسياسة التي يحددها المجلس،
(ب) الحفاظ على النظام بالجامعة،
(ج) رئاسة مجلس الأساتذة واللجان المنبثقة عنه ولجان تعيين أعضاء هيئة التدريس وترقيتهم وأي لجان أخرى وفقاً للنظم الأساسية،
(د) تمثيل الجامعة والتحدث باسمها أمام الهيئات والجهات الأخرى،
(هـ) تقديم تقرير سنوي شامل للمجلس عن أداء الجامعة العلمي والإداري والمالي ونشر التقرير بعد موافقة المجلس عليه،
(و) التقدم للمجلس بطلب لاستصدار النظم الأساسية كما يجوز للمدير أن يطلب من مجلس الأساتذة استصدار اللوائح إذا استلزم الأمر ذلك.
نائب المدير
17- (1) يكون للجامعة نائباً للمدير يعينه الراعي من ذوي الأهلية العلمية العالية بناء على توصية بهذا من الوزير بعد التشاور مع المدير وذلك لفترة أربع سنوات وفقاً لشروط الخدمة التي تحددها النظم الأساسية.
(2) يقوم نائب المدير بمساعدة المدير في أداء واجباته وتكون له الواجبات والاختصاصات التي تحددها النظم الأساسية.
** في هذا الزمن البائس..وفي ظل هذا الننظام الحقير.. أي احد يقدم استقالته بمحض ارادته (وليس اقالته ..وليس متورطا في فساد مالي او اداري او اخلاقي.. وان الاستقالة بسبب (موقف أو مبدأ) فان هذه الاستقالة وهذا الموقف سيحسب له.. ونعتبره زول مسئول…
** انتو ما شفتو كمال عبداللطيف لمن رفدوا عمل شنو !! كفر عديييل كده….
“أن الأمر خطة مقصود بها هدم ممنهج للجامعة”…انتهى الإقتباس
لا أعلم هل هذا المحمد يوسف،قائل هذه الجملة،يقصد اي نوع من الهدم؟!حيث أن مرتبتها وموقعها على خريطة المقاييس الدولية والإقليمية الأكاديمية هدمت،فهل تقصد هنا الهدم الفعلي للأبنية حيث؟!حيث هذا الآخر أيضا شرع في تنفيذه قرابة ال5 سنوات وأكثر..فأي هدم هذا الذي تتكلم عنه!
الهدف تدمير الجامعة فقط من قبل الكيزان كما دمروا المؤسسات الاخرى
رد على امنجى
مفروض نحن المعارضين فى الراكوبة مهما اختلفنا مع اى من السجمجية ان نذكر الحقائق فقط ولا نكون مثل جدادهم البذىء البهات الهجام القلام وليس لانك اخترت اسم امنجى ان تكون مثل الامنجية ان ما ذكرته عن سمية ابو كشوة ان لامؤهل علمى ولا اجتماعى لها كذب والله فهى حاصلة على دكتوراة حقيقة اجتماعيا فهى من اسرة ابو كشوة المشهورة وهى من الجعافرة وقد نشاءت فى كردفان ولكن لا اذكر الدلنج ام كادوقلى امكلوقى واعمامها عثمان وجعفر ابوكشوة وتنتمى ايضا لاسرة ابو زلازل وهى اسر لها وضعها الاجتماعى فى كل انحاء السودان وهى نحيفة جدا ومتواضعة فى لبسها الثوب الابيض دائما ولكن بكل اسف هى جبهجية وتحمل كل صفات الجبهجية ويمكن من النادرات من الجبهجية التى تحمل شهادات حقيقية وزوجها محامى وقد عاس وساط فى انتخابات المحامين لانه مؤتمرجى كعادتهم فى الانتخابات
شكرا يا بروف!نتمني السودان كلو زيك.
بصراحه اركان نقاش سياسى الذى يقام بالجامعات لها مردود سلبى لدى الطلاب و بالاخص طلاب الكليات العلميه كان من الاجدر بان تحصر هذه الاركان فى الكليات الادبيه : ككليات القانون و الاقتصاد و العلوم السياسيه و الاداره و الفلسفه و علم الاجتماع و غيرها من الكليات الادبيه و تمنع منعا باتا من الكليات العلميه ككليه الطب و الهندسه بفروعها من معمار و مدنى و كهربه و زراعه و طيران مساحه و بحار و فيزياءو كيمىاء و الصناعه و حتى الكية الشرطيه و الكليه الحربيه . نعم لقد كان السودان ابان حقبة الاستعمار الانجليزى فى حوجه الى سياسيين يقومون بتنوير الناس و تبصيرهم من اجل نيل الاستقلال لذلك ظهر الاركان فى ذلك الوقت فقد كان اما بعد الاستقلال كان من الاجدر بالتربويين و القاده بان يجلسوا و يحسموا هذا التفلت و الفوضى الجامعيه الذى ادى الى تفريخ اعداد من السياسيين من كليات غير سياسيه و انهيار الجامعه من حيث المستوى العلمى عاليما خاصة جامعة الخرطوم بحيث ان معيار الرقى للجامعات يعتمد فى الاساس على البحوث العلميه المقدمه و الاستكشافات العلميه فى العلوم التطبيقيه .. بالله انظروا من نتائج اركان النقاش كم من خريجى الكليات العلميه الذين يشغلون المناصب الدستوريه و السياسيه و الدبلوماسيه من اطباءو مهندسيين و زراعيين و عساكر و غيرهم من الفنيين و التطبيقين حتى اصبحنا اضحوكه و تهكم من قبل دول , بحيث هذا يذكرنى بقول احد الدكاتره الذين التقيت بهم فى احدى المؤتمرات العلميه الاوربيه وهم يبدون استقرابهم من الدبلماسيين الاطباء والمهندسين .. انا شخصيا ارى اذا استمر الامر على هذا المنوال فان حصيلة العلميه للطالب الجامعى قد يتدنى الى درجه الطالب الثانوى فى الحقبه القديمه اذا لم اقل الى درجة المرحلة الكتاب مع تفريخ اعداد معهوله من السياسيين و انهيار الدوله اقتصاديا كليا , لأن نمو الدول تعتمد فى الاساس على الخريجين من الكليات العلميه و التطبيقيه فى واقع الحياه السودانيه من صناعه و زراعه و معمار و طب و غيرها لا على السياسين الذين يبيعون الكلم من غير مقابل فهوت بالسودان الى اسفل السافلين و الى الحضيض الحضارى … يا ايها التربويون و القاده عليكم بعمل شئ قبل فوات الاوان .
في الموضوع نقطتين اساسيتين هما:
اولاً: استقالة مدير الجامعة:
له التحية والاحترام والتقدير شخص لم يستطيع ان يقوم بدوره في توفير الامان للبيئة التعليمية بالجامعة ولم يستطيع ان يوفر الامان لطلابه في داخلياتهم ولم يستطيع ان … وأن … وووو
(( لظروف خارج عن ارداته!!! ولم يستطيع ان يواجهها!!!))
قدم استقالته في شجاعة نادرة ظللنا ننادي بها كثيراً!!!
ولانها قدمها من نفسه اتمنى ان قبولها ليتبرأ عن كل مصيبة يرتكبها الضغاة…
ثانيا: حديث بروف برعي “أن الشرطة أبلغتهم بأنها لا تستطيع التصدي للطلاب الإسلاميين”.!!!!
معقولة يا شرطة السودان !!! اذا صدق هذا الكلام فهذه مصيبة المصائب !!! كيف شرطة لا تستطيع التصدي للطلاب الاسلاميين!!! يعني هم جايين من المريخ!!! الشرطة وهم اعرف بواجبهم مهمهتم الاساسية توفير الامن والامان للمواطنين طلاب او غيرهم!!! فاذا ده كلامهم فعلى الدنيا السلام!!!
ومرة وزير العدل بيقول ان بتعرض لضغوطات والشرطة بتقول “ما بقدر عليهم!!!”
قبل كده قلت ليكم في ناس ممشين البلد من وراء الكواليس “وبهدوء شديد” ويمكن ان يفعلوا اي شئ في سبيل المحافظة على النظام القائم!!! والقدامنا ديل لا بيهشوا ولا بينشوا!!!
ودمتم
سمية أبوكشوة كوزة وعشان كدة فقط وصلت لهذا المنصب، الجامعة نحروها الكيزان ولكنها صامدة بتقاليد المؤسسةوأساتذتها ألجلاء مثل بروفيسور برعي ودكتور محمد يوسف أحمد المصطفى، أهيب بطلابها ألا يزيدوا جرحها الثخينة بمزيد من الطعنات هنا وهناك إلى أن تحين ساعة خلاصها
رد على امنجى
مفروض نحن المعارضين فى الراكوبة مهما اختلفنا مع اى من السجمجية ان نذكر الحقائق فقط ولا نكون مثل جدادهم البذىء البهات الهجام القلام وليس لانك اخترت اسم امنجى ان تكون مثل الامنجية ان ما ذكرته عن سمية ابو كشوة ان لامؤهل علمى ولا اجتماعى لها كذب والله فهى حاصلة على دكتوراة حقيقة اجتماعيا فهى من اسرة ابو كشوة المشهورة وهى من الجعافرة وقد نشاءت فى كردفان ولكن لا اذكر الدلنج ام كادوقلى امكلوقى واعمامها عثمان وجعفر ابوكشوة وتنتمى ايضا لاسرة ابو زلازل وهى اسر لها وضعها الاجتماعى فى كل انحاء السودان وهى نحيفة جدا ومتواضعة فى لبسها الثوب الابيض دائما ولكن بكل اسف هى جبهجية وتحمل كل صفات الجبهجية ويمكن من النادرات من الجبهجية التى تحمل شهادات حقيقية وزوجها محامى وقد عاس وساط فى انتخابات المحامين لانه مؤتمرجى كعادتهم فى الانتخابات
شكرا يا بروف!نتمني السودان كلو زيك.
بصراحه اركان نقاش سياسى الذى يقام بالجامعات لها مردود سلبى لدى الطلاب و بالاخص طلاب الكليات العلميه كان من الاجدر بان تحصر هذه الاركان فى الكليات الادبيه : ككليات القانون و الاقتصاد و العلوم السياسيه و الاداره و الفلسفه و علم الاجتماع و غيرها من الكليات الادبيه و تمنع منعا باتا من الكليات العلميه ككليه الطب و الهندسه بفروعها من معمار و مدنى و كهربه و زراعه و طيران مساحه و بحار و فيزياءو كيمىاء و الصناعه و حتى الكية الشرطيه و الكليه الحربيه . نعم لقد كان السودان ابان حقبة الاستعمار الانجليزى فى حوجه الى سياسيين يقومون بتنوير الناس و تبصيرهم من اجل نيل الاستقلال لذلك ظهر الاركان فى ذلك الوقت فقد كان اما بعد الاستقلال كان من الاجدر بالتربويين و القاده بان يجلسوا و يحسموا هذا التفلت و الفوضى الجامعيه الذى ادى الى تفريخ اعداد من السياسيين من كليات غير سياسيه و انهيار الجامعه من حيث المستوى العلمى عاليما خاصة جامعة الخرطوم بحيث ان معيار الرقى للجامعات يعتمد فى الاساس على البحوث العلميه المقدمه و الاستكشافات العلميه فى العلوم التطبيقيه .. بالله انظروا من نتائج اركان النقاش كم من خريجى الكليات العلميه الذين يشغلون المناصب الدستوريه و السياسيه و الدبلوماسيه من اطباءو مهندسيين و زراعيين و عساكر و غيرهم من الفنيين و التطبيقين حتى اصبحنا اضحوكه و تهكم من قبل دول , بحيث هذا يذكرنى بقول احد الدكاتره الذين التقيت بهم فى احدى المؤتمرات العلميه الاوربيه وهم يبدون استقرابهم من الدبلماسيين الاطباء والمهندسين .. انا شخصيا ارى اذا استمر الامر على هذا المنوال فان حصيلة العلميه للطالب الجامعى قد يتدنى الى درجه الطالب الثانوى فى الحقبه القديمه اذا لم اقل الى درجة المرحلة الكتاب مع تفريخ اعداد معهوله من السياسيين و انهيار الدوله اقتصاديا كليا , لأن نمو الدول تعتمد فى الاساس على الخريجين من الكليات العلميه و التطبيقيه فى واقع الحياه السودانيه من صناعه و زراعه و معمار و طب و غيرها لا على السياسين الذين يبيعون الكلم من غير مقابل فهوت بالسودان الى اسفل السافلين و الى الحضيض الحضارى … يا ايها التربويون و القاده عليكم بعمل شئ قبل فوات الاوان .
في الموضوع نقطتين اساسيتين هما:
اولاً: استقالة مدير الجامعة:
له التحية والاحترام والتقدير شخص لم يستطيع ان يقوم بدوره في توفير الامان للبيئة التعليمية بالجامعة ولم يستطيع ان يوفر الامان لطلابه في داخلياتهم ولم يستطيع ان … وأن … وووو
(( لظروف خارج عن ارداته!!! ولم يستطيع ان يواجهها!!!))
قدم استقالته في شجاعة نادرة ظللنا ننادي بها كثيراً!!!
ولانها قدمها من نفسه اتمنى ان قبولها ليتبرأ عن كل مصيبة يرتكبها الضغاة…
ثانيا: حديث بروف برعي “أن الشرطة أبلغتهم بأنها لا تستطيع التصدي للطلاب الإسلاميين”.!!!!
معقولة يا شرطة السودان !!! اذا صدق هذا الكلام فهذه مصيبة المصائب !!! كيف شرطة لا تستطيع التصدي للطلاب الاسلاميين!!! يعني هم جايين من المريخ!!! الشرطة وهم اعرف بواجبهم مهمهتم الاساسية توفير الامن والامان للمواطنين طلاب او غيرهم!!! فاذا ده كلامهم فعلى الدنيا السلام!!!
ومرة وزير العدل بيقول ان بتعرض لضغوطات والشرطة بتقول “ما بقدر عليهم!!!”
قبل كده قلت ليكم في ناس ممشين البلد من وراء الكواليس “وبهدوء شديد” ويمكن ان يفعلوا اي شئ في سبيل المحافظة على النظام القائم!!! والقدامنا ديل لا بيهشوا ولا بينشوا!!!
ودمتم
سمية أبوكشوة كوزة وعشان كدة فقط وصلت لهذا المنصب، الجامعة نحروها الكيزان ولكنها صامدة بتقاليد المؤسسةوأساتذتها ألجلاء مثل بروفيسور برعي ودكتور محمد يوسف أحمد المصطفى، أهيب بطلابها ألا يزيدوا جرحها الثخينة بمزيد من الطعنات هنا وهناك إلى أن تحين ساعة خلاصها