توضيح من المكتب الخاص للإمام الصادق المهدي

…….. منافقين السودان دا فية حاجة بتندس ؟؟؟؟

….. يا جماعة مكتب الامام الخاص تاكدو بان زعيمكم الصادق الناس كشفتو وعرفتوو اكبر غواصة كيزانية مرت على تاريخ البلاد ….. وهو اكبر فتنة وشخص مريض وهو اليد اليمنى للكيزان يتبادل معهم الاداور مالم يستطييع ان يقوم بة الكيزان يقوم بة الصادق الذى سرق حزب الامة وتاريخة فى ابشع صور العمالة والخساسة واهداه الى اخوان الشياطين الم يكن هؤلاء الجنجويد هم قواعد حزب الامة ؟؟؟ وغيرها ؟؟؟؟

…………. كتبتو نهايتكم مع سيدكم الصادق وسيدة البشير

الإمام الصادق المهدي من رموز الديمقراطية في السودان والإقليم والعالم ولذلك وضعه معهد الدراسات الموضوعية بالهند ضمن أعظم مائة شخصية مسلمة في القرن العشرين كقائد وكحاكم سعى لأقلمة الديمقراطية وحقوق الإنسان عام 2006م، ونصبه مركز تنمية الديمقراطية رجل الديمقراطية في السودان عام 2007م، وكرمته المنظمة العربية لحقوق الإنسان بالقاهرة ضمن الداعمين لحقوق الإنسان العربي في أبريل 2008م، ومنح جائزة قوسي العالمية للسلام عام 2013م كرجل دولة ورجل سلام، وكرمته المنظمة المتحدة الوطنية لحقوق الإنسان بالقاهرة فأعطته درعها لجهوده في الدفاع عن حقوق الإنسان والديمقراطية والسلام في 2013م. هذه النياشين لم ينلها اعتباطاً بل بكده وجهده

وايضا تم تكريمه بوسام ووشاح من السفاح عمر البشير

الراكوبة صادقة 0 ياناس المكتب الخاص

اهداءءءءءءءءءءء
الي من يهمه الامر

ي الصادق ي الترابي ي الميرغني ي البشير

الرجل حين يهرم
تصطك ركبتاه

اذن اين تم الاعداد للمسرحية السمجة التي اتهم فيها جهاز الامن الصادق المهدي كي يخلق من شيطانه الاخرس بطلا

لعل من مزايا هذا الحكم البغيض غير ما قال به الاستاذ محمود محمد طه في نبوءته الشهيره ان من الخير للشعب السوداني ان يمر بتجربة الاسلاميين لأخذ العبر والمواعظ رغم فداحة تجربتهم وخطرها علي الوطن تمزيقاً وضياعا واتلاف !! الا انه ايضاً قد اوضحت التجربه بجلاء حقائق فاجعه في العقل الجمعي السوداني ولدي نخبه خاصه وشبابه بالتحديد وصحفييه وفاعليه السياسيين ! ان مساحات الاختلاف في التقديرات السياسيه والفكريه ممحوقه وبائسه والتربص عنيف وسخيف والاصرار علي طعن الاخر المختلف ولو علي حساب القضيه الاساسيه والعدو الحقيقي عظيم وفادح, نخب السودان سبب الفواجع لا تري ان معركتها الحقيقيه مع الذين اذلوهم وقتلوا اهلهم وشردوهم واضاعوا وطنهم , بل تضخمها حقيقة الحسد التاريخي وضغائن النفوس الاماره بالسوء وفساد العقول الذي حكي عنه ابن خلدون وقال به د.عبدالله الطيب والمح اليه الاديب الطيب صالح ,يسيئون ويشتمون ويزايدون علي و يطعنون من اراد ان يخرجهم اجتهاداً ونضالاً وبذلاً من حلق الضيق الي واسع الطريق او يمقتون ان يروا نصرا فريدا علي طريقته بالنضال السلمي والانتقال المدني وتجسيد مانديلا سوداني جديد يفعلون هذا بالامام الصادق ويتركون الانقاذ! فتأمل!! لا لشئ الا لحسد وحقد مؤصل تاريخاًاو خوفاً من سيناريوهات التاريخ الحديث المعاد في شخصه في انتفاضتي اكتوبر وابريل بانه كان الرقم الاساسي قائداً وقاعده في كسب معركتها والفوز بنتائج انتخاباتها من بعد النصر او وكعادة الاجتماع السوداني السالب يجسدون فكرة التحريض السلبي باستفزاز المحارب ليخوض لهم معركتهم استجداءا وضعفاً يتمثلونه وخوار , في اغرب سيناريو نفسي يسيئون اليه والي حزبه لدفع ثمن الحريه نيابة عنهم! , لا شك ان الانقاذ فعلت بالوطن وشعبه الافاعيل , لكني لم اكن اتصور ان ياتي يوم تفقد اغلب النخب السودانيه بوصلة فكرها ورأيها وتصير الي ما صارت اليه من استجداء ضعيف خائر او حسد نطالعه الضحي الاعلي او سوء نفوس تري في قمة سودانيه مناضله ومنافحه عن الحقوق وباذله لخير وطنها فكراً وسياسه لم اتصور ان يسئ السودانيون الي رمز من رموزهم بهذه الكثافه والشاكله الممنهجه التي بزوا بها الانقاذ فحشا وفجور, الامام الصادق رمزا انصفه العالم والمحيط وافكاره ومواقفه وقاعدته العريضه الخيره وجحد واستنكر وبغي عليه اهل وطنه لعوامل التاريخ والحسد وقلة الحيله السياسيه لكن بلا منازع هو الزعيم الاوحد الذي صمد استرتيجياً وسياسيا وفكريا ومبدأياً وما شارك الاستبداد والفساد دروبه او مسالكه وسينصفه التاريخ والاجيال القادمه التي برأت وشفيت من اعراض الاستبداد والغبن التاريخي وسخائم الصدور الموروثه ولجج العقل المنبت العاجز ,وخمائر الطايا السيئة , انه يا هؤلاء ايقونتكم لو كنتم تعلمون ومن لا يرضي لوطنه الضياع الي الابد فالجموا عنه السنتكم وافعالكم فسيحاسبكم الله علي كل حرف وسيحاسبكم التاريخ اما نفوسكم فلن تلومكم لان الحسد فيها من قديم والحقد مؤصل والله المستعان ولاحول ولا قوة الا بالله العظيم.

والله الاختشو ماتو صحيح هذا النافق يا يزال يتشدق بالديمغراطيه الصادق المهدي وكل زمره حمالي الاباريق والصفاقه هم ابعد ما يكون عن الديمغراطيه والدليل الامين العام ومن قبل اشكال في نفس الامانه كل مؤامراته واتفاقاته السريه والعلنيه مع هذا النظام الفاسد والمفسد تؤكد ان هذا الرجل اصبح واحد من مشاكل السودان

الصادق المهدي ده ” شخشيخة ” في يد النظام .
والجميع يعلم تماما ان مايقدمه الصادق من خدمات للنظام يساوي ثلاثة اضعاف مايقوم به جهاز الامن بكل اداراته .

بالله عليك الله يا الصادق المهدى . انت زغيم كبير وله دوره فى تاريخ السودان . لا تمد يدك لهذا النظام الذى اوشك ان ينهار . لا تجملوه بمساحيق حتى تطول فترته . الشعب السودانى سوف لن ينسى لك ذلك سلبا ام ايجابا . هل تريد للشعب السودانى ان يذل ويهان تحت هذه الحكومة الفاسدة . لماذا تشاركون فى الحوار والحوار غير مستوفى متطلباته . كل الشعب لسودانى يريد زوال هذا النظام فارجو ان لا تمدوا فى عمره ..