رئيس البرلمان :ما يثار فى الإعلام حول المرتدة يهدف للإساءة لسمعة السودان والقضاء

حسبي الله ونعم الوكيل الغجر ياعبد الرحيم القطر..

حسبي الله ونعم الوكيل …

إنت يا المفتوح يا كذاب خليك مع مص بتاع احمد الطاهر(النجس)

حتى انت عايز تتكلم
الموضوع من اساسه اصلا مفبرك منكم
لانو الايام الفاتت ظهرت ليكم عيوب تقيله
وشكلها حتجر لوما فكرتوا ليكم فى مخرج بموضوع زى ده
على بال مالموضوع ده الناس تقول تمرق منه دايرين ليهم زمن لانو كلما
يقربوا ينسوه اكيد حيظهر لينا واحد من العصابه الحاكمه بتصريح
والناس حتتلفت ليهو
وعندكم ناس تانين كمان شغالين فى الاتجاه التانى لتجهز الفبركه بتاعتكم
من اوراق مضروبه لخدعة المواطن بتعويم السرقه الحاصله.

القضاء حكم عليها بالاعدام والفاتح عزالدين لانه يحتقر الشعب السودانى يرى انه ليس من حق اى سودانى تناول القضيه الى حين تنفيذ حكم الاعدام ….هذا الحيوان يرى انها قضيه عاديه طالما انها ليست سياسيه ولا يري لها اى ابعاد اخرى تجعل منا قضية راى عام طيب لو انت اعمى نحنا مالنا ..وبعدين ياحيوان انت حتى الان ما قادر تفهم ان مايسئ للحكومه لا يسئ للشعب وما يسئ للشعب يفرح الحكومه لانها تعمل ليل نهار لازلالهم و الانتقام منهم لانهم شذاذ افاق… اسمع يا اهبل كل السياسيين الايام دى يعدون فى العده للمخارجه لذلك يتجنبون الاعلام واستفذاذ الشعب اقعد انت يا حيوان زى ربيع عبد العاطى كل ما تحصل حاجه تجى ناطى

ونشرت فى وسائط الإعلام المختلفة منبها الايخوض الناس فى حديث لايملكون عنه معلومات حقيقية .

طيب الناس لو ما يملكو الحقيقة يلا ي شاطر انت ورينا الحقيقة دي بيمتكلها منو وليه ما يقولها يا كوز يا حقير

اذا كان هنالك خطأ فى المعلومات المتداوله عن اصل البنت وامها المسيحيه اللوم يقع على اعلامكم المضلل الذى تحدد ما ينشره اجهزتكم الامنيه لطمس الحقائق….والله الشيطان قد طاله التمكين الوظيفى فى السودان واحيل الى الصالح العام

نحن فى إنتظار مدير سلخانة الكدرو أن يدلى برأيه و سيأتى بعده دور السيد مدير مصنع دلاليق( الربة.)الإستثمارى و شكراً. فهمتوا حاجة؟ و لا أنا.

يعيش السمك في الماء .. يعيش! .. يعيش!

تعيش مريم أم تموت مريم؟ .. من اين اتت هذه القضية الغريبة شكلاً و مضمونا؟ ..

بابا الفاتيكان؟ .. و ماما الامريكان؟ .. و كورة شراب في السودان؟ .. شعب مسطول و حكومة جلطة!

العالم في شنو و الحسانية في شنو؟ .. ملعون ابوكي بلد!

من حسن إسلام المرء تركه ما يعنيه فاأهل المؤتمر الوثنى دائما ما يتدخلون ويحشرون أنوفهم فيما لا يعنيهم وتجد منهم القيادى والمسؤول يتدخل فى أمور ويحشر أنفه فى مواضيع لاتعنيه وليست من إختصاصة فرئيس المجلس يطلب من الاخرين الا يتدخلوا فى موضوع لا يملكون عنه معلومات فى حين تدخل فى خط الموضوع ومن أين له بهذه المعلومات والتفاصيل عنها أنهم يحللون لا أنغسهم ويحرمون على الاخرين
بئس مثوى المتكبرين

من ولاية مشهوره؟

ما ذلت أتساءل لم سكت الترابى وهو له رأى مكتوب فى حد الردة ؟ صمتك مشين يالتربى لسبب أن إمرأة سوف ينفذ فيها حكم إعدام وليس جلد فقط .

لا يليق برئيس برلمان ان يحصر تصريحه في اسم الجامعة التى تخرجت منها ومهنتها واسم الحى والقبيلة كان من الأجدر ان يتحدث حول هذا الوضع المزري

ارضى الله ولوبسخت الناس ماتقول لى امريكاولاارباولاغيروده حكم واضح خلى كل العالم يزعل فى ستين استتيبوهاولوابت ترجع للاسلام تقتل

ذكرت تخصص المرتدة واسم الجامعة ..لماذا لم تذكر تلك القبيلة المشهورة والحهة المشهورة والولاية المشهورة..هذة مؤشرات لاتجاهات الارتداد يجب معرفتها عشان نكون علي بينة..

السلام عليكم اجمعين

يابشر ياعالم ياناس يا امة محمد يامسلمين

اتجاملون وتتحضرون وتتشدقون بحريات لاتعلمون من اين اتت لكم ولاتعرفون معني حريات الاديان

من كان وتربي مسلما فهو مسلم ومن تربي وكان مسيحيا او اي ديانة اخري فهو مسيحي فهو ينتمي بالتهويد الي ماينتمي له من تربية اباه وامه ومجتمعه ولاعبار علي ذلك الا ان ندعوه للصحيح وهو الدين الاسلامي الشامل والمكتمل

اما من كان مسلما واعتنق الاسلم ويريد ان يرتد او ارتد عنه هذا لامجاملة فيه ولا حريات فيه ولاتحضر ولا يدخل في حقوق انسان ولاغيرو هذا مرتد في الاسلام لابد من ان يأخذ عقابه حسب الشريعة الاسلامية وبعدين تعالوا هنا من قالك الدستور يعطيه حق الردة الدستور يتكلم عن المسلم الاصلا مسلم والمتدين لديانة اخري اصلا وليس مرتد يااساتذة المادة 38 من الدستور روح افهموا معانيها من اهل القانون والشريعة يابشر

ومن ساعد علي افشاء الظلم والظلام انتظروا من الله العقااااااااااااب في الدنيا والاخرة

اصحوا ياسودانيين الحقوق الانسانية ويامجاملي الدين الاسلامي يامفرطين في ديينا ياالانتم فضحتونا وخذلتونا بين الامم بدفاعكم عن هذه المرتدة والخائنة لدينها اسأل الله ان يرينا فيها وفي من عاونها يوما اسودا وان رجعت لدين الاسلام نسأل الله ان يعفو عنها

اللهم ارنا الحق حقا والباطل باطلا وجنبنا اتباعه

والله لاول مره نسمع من اخوانى ارهابى مجرم كلام صحيح المتعلق بإنشغال أجهزة الاعلام (بالفارغه)وهو يقصد يقول ذلك!!ورغم أننا مندهشون من علاقة رئيس المجلس الوطنى وصلته بالقضيه أصلا والقضيه كما يعلم الجميع ما زالت فى ايدى القضاء حكما وإستئنافا وطعنا فضلا عن رآى المفتى الذى فى زمنه ألاجرب جماعته الارهابيه المجرمه يقتلون المواطنين كما يشاؤن وقت ما يشاؤن دون ان (يشاوروا) لا مفتى ولا يحزنون،وبالله عليكم إذا كان أحدكم يعلم بأن البلد به مفتى ارجو منه أن يذكر لى إسمه وأجره وثوابه عند الله؟!!وحدود علمى أن هناك هيئه تسمى (هيئة علماء السلطان)وهم منتشرون فى بعض منابر المساجد ذات (الخمسة نجوم)ويفتون فيها (عمال على بطال!!)ويدورون حيث دار آسيادهم المجرمون الفاسدون ليزينوا لنا نحن ضحايا المساجد رزالة وقبح ولصوصية الجماعه الارهابيه المجرمه دون أن يهتز لهم جفن وما دروا أن المواطن الغلبان ما حضر الى المسجد إلا تلبيه لدعوة الخالق عز وجل وأداء الفريضه وهو ملم وعالم بكل شىء وأن الامام الواقف على المنبر ما هو خادم وشريك أصيل فى الجريمه!!وبالعوده لتصريح عضو العصابه فنشكره على النصيحه القيمه المقدمة منه ونعده بأننا سنشغل أنفسنا من الآن فصاعدا بالفساد والاجرام الذى يدور فى (مملكتهم مملكة الفسق والفجور) وأما مريم وغيرها من الضحايا فلهم رب يحميهم !!.

مأزق المسلمين حضاري وليس سياسيا
أحمد عصيد
الحوار المتمدن-العدد: 4217 – 2013 / 9 / 16 – 22:34
رغم كل النكسات والخيبات المريرة التي مر بها المسلمون خلال القرن الماضي، و التي مازلوا يواجهونها في القرن الحالي، يبدون مصرّين على تكرار نفس السلوكات التي أفضت إلى نتائج كارثية في بلدان عديدة، والتشبث بها باعتبارها الخيار الوحيد الممكن، الذي سرعان ما يتبين أنه خيار انتحاري يرهن مصير الكل، من أجل وهم جماعي استمر لأزيد من قرن، وهو وهم الاعتقاد في عدم وجود إمكان للنهوض بغير العودة إلى الماضي، وبأن أسباب نهضة الأمم والشعوب المتقدمة لا يمكن أن تكون هي نفسها أسباب نهضة المسلمين، الذين قدرهم دون غيرهم من الأمم أن يعيشوا تراثهم الذي تحول إلى جرح لا يندمل، بل إنه أصبح بعد تعفنات وإصابات جرثومية عديدة، يهدّد من حوله بالعدوى القاتلة.
ثمة قناعة لدى المسلمين ترقى إلى درجة الفكرة البديهية، مفادها أن أخطاء المسلمين إنما هي أخطاء في التطبيق لا في الفكرة ذاتها، وأن ما يرسخ الخطأ وجود مؤامرة تحاك دائما من الخارج، أي من قوى الشر الأجنبية، وهو ما يضفي طهرية على الذات تجعلها آخر من يعلم بنقائصها التي تصبح في بعضها فضائح مدوية.
يحتل الماضي في العقل العربي ـ الإسلامي موقع المركز والأساس، لكن المسلمين رغم ذلك لا يحبون التاريخ، لأنه ينتهك أحلامهم ويفسد مشروعهم المبني على المتخيل، فإذا كان المشروع المستقبلي هو استعادة الماضي، فإن الماضي لا بدّ أن يظلّ مثاليا في الأذهان، لا تشوبه شائبة، ولهذا نجد بعض المسلمين ـ ومنهم الشاب الطالب بمدينة أكادير ـ مستعدين لذبح من يخدش المثال في عقولهم.
ينزعج العقل العربي الإسلامي انزعاجا كبيرا من تفوق الآخر في كل الميادين، فيعمد إلى هجائه أخلاقيا، فالغرب منحلّ وبلا أخلاق، هكذا يخبرنا السيد طه عبد الرحمان، وكأن المسلمين معدن الأخلاق السامية النبيلة، وهم الذين يتسترون منذ قرون طويلة على كل أنواع الموبقات والأمراض النفسية والاجتماعية، الظاهر منها أو الذي يخفونه وراء ستار سميك من تقاليد النفاق والرياء ومظاهر التديّن الفولكلورية.
قد يصحو المسلمون يوما بفضل صدمة قوية يتلقونها من التاريخ، فيجدون الطريق الصحيح إلى النهضة الحضارية الحقيقية، وقد يظلّ هذا حالهم لزمن غير يسير، لكن الذي نحن متأكدون منه، أنه لم يسبق لأمة من الأمم أن انبعثت بدون أن تعترف بتخلفها وترى رأي العين أسباب ضعفها فتعمد إلى تغيير جذري في الاتجاه، تعطي بموجبه الأولوية للواقع على الحلم، وللفكر على الاندفاع والعاطفة، وللعلم على الخرافة، ولدينا حالات شاهدة يكفي استلهامها، فقد نهضت اليابان بعد أن قررت تطليق أوهامها الأمبراطورية وثقافة الساموراي العتيقة، وأصبحت بعد هزيمتها العسكرية سيدة أسواق العالم، ونهضت ألمانيا بعد أن قررت توديع فكرتها الأسطورية عن تفوق الجنس الآري الذي ينبغي أن يحكم العالم، وصنعت معجزتها الصناعية، ونهضت تركيا بعد أن قطعت قطيعة موجعة مع تخلف الشرق العتيق وتاريخ الإقطاع والٍإرهاب العسكري، وانتفضت شعوب أوروبا الشرقية وأمريكا الجنوبية ضد الاستبداد العسكري وإيديولوجيا الحزب الوحيد، وأسست ديمقراطيات فريدة تتقوى يوما عن يوم. ولم تستطع شعوب ما يسمى بـ”الربيع لعربي” أن تتخطى أسباب تخلفها، ولم تؤد انتفاضاتها إلى ما يقطع مع ماضي الاستبداد والتخلف، بل انتقلت من الصراع ضد الاستبداد إلى شرعنته دينيا وإيديولوجيا، ليتبين بأن الثورة الحقيقة لا تتمثل في إسقاط الحكام والتخلص من بعض الوجوه ، بل تقع قبل ذلك في العقول والأذهان.

بسم الله الرحمن الرحيم
ربي اشرح لي صدري ويسري لي امري
نسأال الله العلي القدير ان يحفظ بلادنا وسائر المسلمين من الفتن ماظهر منها ومابطن
لاينبغي ان يشغلنا هذا الموضوع فهو امام القضاء فان كانت على حق ولها الادلة بذلك فلقضاء غني عن الظلم وان كان العكس فهو شرع الله ولله حكمه وان عجزت العقول عن فهمها
لماذا نتفرق جماعتاً بينما يتحد الكفار امم انا لله وانا له راجعون

الحل بسيط بدل ما ترتد وتتحول للمسيحية ترجع مسلمة تنافق الناس وتخدعم بانها زيهم زي الكيزان كدا عشان ما يكتلوها وتقوم تفرغ حقدها على الاسلام والمسلمين من الداخل وسلامة فهمكم..

Repeatedly we are provoked with another PATHOLOGICAL LIAR! Strange indeed! We are faced again with same Louise altercations we had from his predecessor ??. I keep wondering are we continually supposed to go through the same path, from the same idiots??
Quite a calamity sure we have to endure in that ill-fated place!!! Can not add more than saying:-
HISTORY DOOMED TO REPEAT ITSELF

يا راجل دا كلام شنو دا”ومن ولاية مشهورة ومن حى مشهور ومن قبيلة مشهورة”

سعادة الدكتور الهمام هل هناك ولاية مشهورة ومشهورة بشنو وهل هناك حى مشهور وشهرتو شنو وهل هناك قبلة مشهورة وسبب شهرتها شنو يا ابو جهل يا عنصرى هل هذا كلام شخص فى قمة السلطةالتشريعية فى البلد اختشى بلا يخمك

رئيس البرلمان إنصرف للقشور ,, الحقيقة هى أن المحكمة حكمت بالإعدام على مواطنة سودانية لإعتناقها ديناً غير الإسلام فإنتهكت حقها في حرية الإعتقاد .. أما كونها ليست طبيبة فهذا إنصراف مضحك , و أما كونها مسلمة و من أسرة مسلمة فهذا لا ينتقص من حقها الأصيل في حرية الإعتقاد .. السودان تسيؤون إليه بالأفكار الظلامية التى تقودكم لمثل هذه الأحكام ثم تبحثون عن مخارج من ورطات صنعتموها بأنفسكم , فهل من حماقة أشد من التطوع بالوقوع في الفخ ثم البحث عن الخلاص ؟

حداري الاعتراض علي حكم الله

أوضح الدكتورالفاتح عزالدين رئيس المجلس الوطني ان ما يثار الآن فى وسائط الإعلام حول الفتاة السودانية المرتدة الهدف منه** الإساءة لسمعة السودان وللقضاء

**و حول سرقات وهبرات مكتب الوالي الهدف منه الإساءة لسمعة السودان وللقضاء
**و حول نهب وكيل وزارة العدل للاراضي الهدف منه الإساءة لسمعة السودان وللقضاء
**و حول كونينرات المخدرات بتاعة الحكومة الهدف منه الإساءة لسمعة السودان وللقضاء
**و حول رشوة المليارات لرئيس المحكمة الدستورية ومعاونيه الهدف منه الإساءة لسمعة السودان
**و حول بيع خظ هيثرو وسودانير الهدف منه الإساءة لسمعة السودان وللقضاء

*************و حول (وجع ركبة البشير) الهدف منه الإساءة لسمعة السودان وللقضاء**********

يتحفكم بكلام يا جاهل المدعو خالد ألا تقرأ القرآن الذي يحفل كله بآيات تمجد حرية العقيدة وحرية الايمان أم أنك لم تسمع بفتاوى العلماء الأفذاذ العقلاء وليس علماء الجهل والسلطان وما قالوه حول ما يسمى جريمة الردة التي صقعتوا بها رأس الناس في السودان يا حتالة مسلمي العالم. أنت الذي يجب أن تأتي بالأدلة فهذا قضية يتعلق بحياة إنسان وليس موضوع للعب والهظار لا بليد

احكموا باراك حسين اوباما ….. فالاسلام واحد فى كل مكان

بلاهي ورينا مقياس الشهرة للقبيلة والحي والولاية؟؟؟؟؟

(( وقال عزالدين فى إفادات اليوم لبرنامج (مؤتمر اذاعي) باذاعة ام درمان ان الموضوع الآن بين يدي القضاء ، والحكم الذى صدر هو ابتدائى وسيتدرج فى مراحل القضاء المختلفة إلى أن يصل المحكمة الدستورية ، ))
يعنى استانفوا سرييع عشان نتخارج من الموضوع دا الفضحنا قدام العالم كلو .. فضحتونا وفضحتوا القضاء بتاعنا ..القضاء بتاعك شارك فى دغمسة قضية الاقطان وقبض رشوة !! هل يحتاج الى فضيحة اكثر من كدة كل يوم فضيحة جديدة اقطان وتحكيم وتحلل لماذا لا تحكموا شرع الله فى هؤلاء ؟؟ وفى اخوان البشير وزوجته ووالى الخرطوم والمتعافى ووالى الجزيرة الذى تم تعيينه فى منصب اخر تكريما له ووالى شمال كردفان والجنجويد وووو ام ان شرع الله عندكم لاخافة الاعداء الم تسمعوا بحديث المصطفى صلى الله عليه وسلم (( لو ان فاطمة بنت محمد ..الخ الحديث )) ؟؟ كيزان منافقين ..

( مؤكدا ان القضية لاتوجد فيها دوافع سياسية مطلقا )……..
هي لو ما سياسيه مثاره لشغل الراي العام عن قضايا سياسيه ( فساد الوالي و مكتبه ، قضية الاقطان ، فساد والي الجزيره ، فساد اشقاء البشير ، ………….. الخ )

تصحيح أنا أقصد فى تعليقى على تدخل رئيس البرلمان فى إفتتاحية التعليق من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه

من يرتدعن ديت الله يقتل وفورا جيل الانقاز جيل ضعيف لانه ترباعلى الماديات اللهم عليك بالفاسدين من الكيزان واعوانهم واهلك المرتدين

كدى خلونا من ارتداد الطبيبه دى و شوفوا ارتداد الانقاذ عن الواقع الاسلامى و السودانى السمحه و اقيموا عليه الحد بالسيف لأنه كفر بالمجتمع السودانى و شوه الدين و استباح الارواح و المال العام و ما ذال . حتى موضوع القضيه دى و تدويلها وراها الحكومه ذاتها كان من الاجدر بان تحل هذه القضيه فى عطار ضيق و عائلى و مع شيخ صغير فى الحله . شنو الضجه دى كلها زى ضجه كذبة ارتداد الجمهوريين و فى النهايه الحقيقه ظهرت سياسيه بحته .

نعم القضية ليست سياسيه

القضية اسرية

فالذى بلغ عن الرده هو شقيقها

وتحدث عن اختفائها

وعندما تابعت الشرطة شريحة الموبايل

تم القبض عليها وهى متزوجة من مسيحى

لكن هنالك احتمال ان تكون مجنونه

الرد علي جركان فاضي ان صحت الكلمة

اولا انصحك بان تكتب اسما له معني ايش تعني جركان فاضي اذا ماقرئها شخص غير سوداني ماذا تعني

هذا ليس من السخرية عليك ولكن من باب النصح يااخي العزيز

ثانيا

انت ضمنيا تتفق معي في ما ارمي له ولكن بالنسبة لسؤالك عن قتل طالبان للبوذية لااعلم لماذا قتلوهم ولكن ان قتلوهم بحجة انهم كفار ليس لاسباب سياسية او غيره هذا القتل اوجبه الدين يااستاذ وارجع للقران وليس لشيخ حتي يفسر لك والايات واضحة

ومن قتل كافرا دخل الجنة ومن قتل (بضم القاف )من كافر صار شهيدا ونحسبه بالجنة ولهم منازل خاصة بالجنة

اما قصدك في كلمة الحكمة هنا ليس لها موقع في هذه الحالة لان الشعب السوداني جله مسلم والحمد لله

ثالثا

نحن نطالب بانزال اشد العقوبة عليها حتي لايفكر اخرون ممن تصبهم الفتنة والسطحية بالتفكير

ياعالم من قالكم الدين للحكومة او للبشير او للترابي او للاخوان المسلمين او الجهات الاسلامية المتسيسة او المتحزبة الدين لله ياعالم الدين لله بمعني اي شخص يقول لااله الا الله فهو مسلم

ونسأل الله ان يهدي اخواننا

امنية

اتمني ان نرتقي في كتابتنا كشباب ننصح بعضنا ونوجه افكارنا نحو النقد بالفهم والوعي لابالتخبط

تعالوا شوفوا العالم الكنا بنضحك فيهم كيف صاروا في تفاعلاتهم بوسائل الاعلام المختلفة اشير الي

مواقع النت والصحف اللكترونية اقرب شي ناس الخليج اللي كنا بنضحك في ثقافتهم بالله انظروا لانتقادتهم وارائهم في الضايا تبعهم

ولك مخلص ولكل مسلم غيور التحية

يا دكتور الفاتح الدكتوراة دى كلها بتكلف كم وأنا مساح لكن الدكتوراة عاوزها فى الفقه عاوز أعرف بتكلفنى كم عشان أرسل القروش –
الرباطابى سأل أخيه يا أمحمد أنت نسبة الأمية فى السودان كم فى المائة ؟
رد عليه أمية شنو الفى السودان – صفر بس
كيفن صفر
أنت عويل أكان رئيس إتحاد العمال بروفسير والغناي معاه دكتوراة تانى البلد دى فضل فيها زول أمي
لا صدقت

انا شايقي من كريمة الحجير مرتد من سنة 85 والآن مبشر مسيحي (الشريعة الاسلامية قطع الأيادي والرقاب والظلم والقتل والكيزان) الحركات الإرهابية النابعة من الدين الحنيف طلقت الاسلام بالتلاته

no government & godless in sudan !!!!!!!!!! .

In the abcence of disffunctional constitiution ,and disffunctionl law, all these kind of attrocities committed by these inisttiutions are possible. I admire this girl for standing up for her convictions under the death threat . I chellenge. any good muslim who would say he dose not beleive in jessus . ( this exactley what this girl said in court) . all religions in the world belongs to all mankind not to an ignorent judge in Haj Yousif who based his judgment on revenge rather on justice and common sense . The President of Sudan went to the vatican and shok hands with the pope to shaw his respect to christinatiy , and now his Govenment insults all religions by this acts. What if this case is the other way arround , if a christian convert to Islam and punished this way how you feel ? free this girl and do not make fool of yourselves . Let God be the judge not you ideots.

هههها والله ان شر البلية ما يضحك، ضحكت وأنا أقرأ الكم الهائل من التعليقات ، اشك في ان هذه القصة خلقتها الحكومة السجمانة الرمدانة أو استغلتها لتشغلكم عن الأهم من ذلك، اصحوا يا عالم بلادكم تتهاوى وانتم تتناقشون في أمور فارغة خلوا البنية في حالها ترتد تبقى مسيحية تبقى بوذية ، الله يهدينا ويهديكم قوموا يا شباب وشدوا حيلكم خلونا نتحل من الورطة الواقعين فيها لينا خمسة وعشرين سنة وسيبونا من فلانة اتمسحت وفلانة اتهودت …. عامين حتى ينفذ الحكم وعندها تكون حكومة الكيزان ماتت وشبعت موت … قاتل الله الكيزان الوصلونا هذه المرحلة المزرية ….

طيب نفرض ايها الفاتح عز الدين انه كلامك كللللللللللللللللللو صح وسميناها رضينة
بس فى حاجة مهمة وحقيقة اليمة ومرة وهى ان سمعة السودان والقضاء صارت سيئة وخبوب وربوب
منذ اغتصابكم الحكم واحتلالكم لارض السودان الذى هو اساء من احتلال الصهاينة لفلسطين لانه فى اسرائيل يحاكم الرئيس والوزير اذا سرق وفى دولة المتاسلمين الحرامى كل ما كان كبير لا يحاسب