حركة غازي تدعو الطلاب للخروج إلى الشارع

اين الطلاب كان في قديم الزمان طلاب الجامعات السودانية اذا خرجوا لم يخيفهم الرصاص كانوا كالجبال الشم ، لا ندري فقد اصبحو كفئران الخلاء صغار الحجم نتيجة لظروفهم الصعبة التي انهكتهم وجعلتهم صغارا ولا يستطيعون القيام بالمظاهرات كعادة طلاب الجامعات في العهد القديم العهد الذي كانوا فيه يقلبون كل شيء على الطاولة دون خوف ، ولكن اين هم الطلاب اليوم البلد وصلت لحال يجب خروج كل الطلاب والشعب للشارع مثلم حدث في ثورة مصر الاخيرة ولكن يحتاج الطلاب والشارع لقيادات فالقيادات اكلوها وشبعوها ونامت سعيدة وتركت المواطن والطالب في الصحراء يقاسي اقسي انواع العذاب من ضيق وجوع وفقر وعدم .

ي شعبي الفضل الخروج للشارع يجب ان تخرجوا وقبل ان يقال لكم ذلك لان الحالة اصبحت عدم .

30 يونيو يوم العيد يوم الوعيد لكنس الكيزان

هذه العصابة لاتعرف غير لغة السلاح لأنها جبانة وخبيثة ، ويجب أن تعامل بنفس الأسلوب ، يتم رصد كوادرهم الخبيثة وهم عبارة عن ضباط وأفراد أمن ليس أمن الوطن والمواطن بل هي تتبع لأفراد مثل نافع ومحمد عطا وعلي عثمان و….و……و……وإلخ يجب رصدهم ورصد تحركاتهم والقضاء علي الرؤوس الكبيرة وقطع رأس الحية فالذيل لايساوي شيئاً ، سواء كان بالسلاح أو التفجير وهم يخافون من هذا النوع والعمليات الإنتحارية بالذات . يتم رصدهم وأماكن تجمعاتهم بدقة ومباغتتهم ، والمظاهرات يجب أن يكون بها عناصر مسلحة بالسلاح الخفيف ومعرفة المندسين من عناصرهم التي تفشل المظاهرات والقضاء عليها بالخطف ومعرفة كل إسماءهم والتربص بهم من أمام منازلهم وتحين الفرص والظفر بهم وهذه هي الحيل الكفيلة بضربهم وعند إعتقل أي شخص يجب الإنقضاض بمجموعات كبيرة والقبض علي جزء منهم حتي لو فرد والتحقيق معه وإستخراج المعلومات منه.