ايلا والي البحر الاحمر : "أقول لمن يقولون إن ايلا تمرد أنني لست بالرجل الذي يذهب خفية ولست بالرجل الجبان، وأنا على استعداد لمواجهتهم أفرادا وجماعات"

تعليق واحد

  1. سؤال؟؟ شخص ولد في أسرة مسلمة..تلقي تعاليم الإسلام في المدارس السودانية العادية ..لم ينطق الشهادتين أبداً ..بلغ الرشد وعمره 14 عاماً..بالغ عاقل راشد اكتشف انه لا يؤمن برسالة الإسلام ولم يدخل قلبه أبداً (يعني لم يكن أصلاً مسلم) ..لم يره احد يصلي او يصوم او يقوم بأي شعيرة من شعائر الإسلام ..لم يشارك في أي نشاط معادي للإسلام او للمسلمين ..عاش عفيفاً نظيفاً ..اتهم بالردة وعندما تمت مواجهته في المحكمة قال انا لم اكن أصلاً مسلم في أي يوم من الأيام …قالوا له ان لم ترجع فحد الردة القتل ..قال إذاً هذا إسلام بالقوة ..وسألهم ماذا تريدون مني ان أقول ؟قالوا له الشهادتين..نطق الشهادتين فخلوا سبيله ..وهو الآن يعيش بيننا محترم وسعيد وكافر …حتماً سيلاقي ربه يوماً فليحاكمه من خلقه حساباً عسيراً كان او رحيماً فهذا شأنه
    فما رأيكم يا من تجبرون الناس علي دخول الإسلام او الخروج منه؟؟؟

  2. هو لو مقعد ومعتمد عليها طيب ما يسلم ويحلها من المشكلة ويريح ويستريح او يمشي يشوف ليه ممرضة مسبحية من بلده عشان تساعده والله انهالت عليك المصايب يا بلد

  3. عندما ذهب الكيزان لدعوة اخواننا في الجنوب الحبيب رد الله غربته للدخول في الاسلام تم طردهم شر طردة ولكن عندما ذهب اليهم اهلنا الصوفية بالنوبة والدعوة بالحكمة والكلمة الطيبة قابلهم الجنوبين بكل تراحب ولاننسى مقابلة كل اهل السودان بما فيهم الجنوبين عندما عاد السيد محمد عثمان بعد توقيع الاتفاقية مع قرنق (عاس ابو هاشم ) خلاصة القول بدلا من البطولات الزائفة للمحاكمة ولست اهلا للفتوى في ذلك كان من الاجدر دعوة الدكتورة مريم ومحاورتها بكل سرية عسى ولعل ان يهديها الله في الدخول للاسلام ولكن ناس المؤتمر الغير وطني ارادها (مريم اخرى ) لشئ في نفس يعقوب

  4. كم أنت كريم وعادل ومنصف يا ربي .. هاهي قدرتك الفذّة تتجلى في هؤلاء الأبالسة المتخذين من الدين الإسلامي شعاراً بتاجرون به ويغطون عبره عورات فسادهم وتكالبهم علي الدنيا الزائلة والخربانة .. هاهم الآن محاصرون من الداخل والخارج لسبب غبائهم الذي حاولوا به (التذاكي) علي الشعب الصابر والممكون بتأليفهم مسرحية الطبيبة مريم حتى يصرفوا يها النظر عن فسادهم النتن والكريه والذي فاحت رائحته لتسمم الأجواء وتفسد المناخ!! .. ولكن لأنهم لم يتعودوا مآلات نتائج أفعالهم هاهي (هجمة مريم) ترتد عليهم وباتوا لا يعرفون كيفية الحيلولة لبتها وولوج شِباكهم المهترئة و(المقدودة)!! .. لقد بات الكيزان تحت مرمى نيران الداخل ومدافع هاوند الخارج .. شكراً للخالق سبحانه وتعالى والحمد له على نعمة اعرية هؤلاء السفلة المجرمين المتاجرين بدينه السمح وجميل .. وبا كيزان السجم والرماد .. كتمت .. كتمت .. و … (نكْ يا نعام)!!.

  5. الخلقها ونفخ فيها الروح اقوى منكم ومن محاكمكم وقوانينكم يا سفلة الدنيا وحثالتها اثبتت بانها اشجع منكم ومن قوانينكم الخاوية ويكفى انها مرمطت مناخيركم فى الطين امام العالم يا خاوئى العقول.جزم جزم جزم.

  6. وهل يحتر الغرب حرية الأدان؟؟؟؟؟
    قبل فترة تزوج دبلماسي بالسفارة الأمريكية بالخرطوم من سودانية وأعلن اسلامهوفنفس اليوم الذي اعلن فيه اسلامه تمت اغالته من منصبه كدبلماسيز
    أين حرية الأديان يا ساده يا كرام؟؟؟؟

  7. يا جماعة الخير الم يفتي كبيرهم الذي علمهم السحر بزواج
    المسلمه من الكتابي
    علي العموم نحن لا نتدخل في حد من الحدود ولكن نتحدث
    عن ميزان العداله الظاهر وباين الاعوجاج ويريد ان يطبق
    في شي واحد لا يجلب الا الضرر ويترك باقي العداله الي
    في البلد المكلوم الي يوم الحساب

  8. حسع عليكم الله البستحق الاعدام الخضر و الحرامية بتاعين مكتبو و المتعافى وكل حرامية الانقاذ ولا المسكينة دى بس دا الفالحين فيه بلاء يخمكم ويخكم حكمكم الظالم الله لا يكسبكم ياسفلة يا منافقين ووشيخكم الترابى قبل كده مش افتى بجواز زواج المسلمة من الكتابى ليه ما حكمتم عليه بالردة ولا عايزين بس تتشطروا فى المكسينة دى ولكن لبعدكم يا عواليق .لحدى ما تلد تكونوا ان شاء الله فى خبر كان لانو قيامتكم قربت باذن الله.

  9. أرجو من الإخوة الكرام عدم الإنجرار لمخطط الحكومة القبيح بإعطاء الأمور أكبر من حجمها ..
    الحكومة تعلم أنها لن تنفذ حكم الاعدام على هذه المرأة وأنها – الحكومة – ستتراجع عن هذا الحكم ..
    كل ما في الأمر أن الحكومة تبحث في كل يومين ثلاثة عن شيء تشغل به الشعب وتلهي به الصحافة عن القضايا الأساسية .. مرة فضيحة مكتب والي الخرطوم ومرة فضيحة مدير الأراضي السابق ومرة الحكم بردة طبيبة وأخيرا جاءوا باعتقال الصادق المهدي وتوجيه تهم إليه عقوبتها الاعدام أو المؤبد ..وكل هذا في رأيي يهدف إلى صرف الأنظار عن فضائح أكبر تتمثل في فضيحة شركة الأقطان وفضيحة سفينة المخدرات التي يقال أن الضالعين فيها أشخاص نافذون في الحكومة ..

  10. رجعت الى القرآن الكريم والسنة المطهرة.. لم اجد ديانة تدعى المسيحية.. بل النصارى واليهود
    ** في حكم كهذا (يدّعي تطبيق الشرع) كان على القاضي عند اصدار الحكم ان يكون دقيقا ويذكر اسم الديانة التى ارتدت اليها صراحة بحسب مانزل من نصوص قرآنية مدعمة بأحاديث ثابتة..كما يحدث عند الحكم بالقصاص في السعودية..

    ** المشكلة في هذا الحكم.. مازال هناك غموضا في اثبات اسلامية هذه السيدة قد يفسر لصالحها ويدرأ عنها .. سوف تلغي محكمة الاستئناف القرار..

  11. يا جماعة قبل مدة قلت يجب أن يتم التأكد من والدي تلكم الطبيبة هل هي سودانية 100% ام لها أصول غير سودانية واخيرا علمنا بأن والدتها حبشية مسيحية والبنت تربت بعيد كما قيل من والدها وعلمها بالاسلام بسيط

    هل من راها ذات يوم وهي تصلي على الطريقة الاسلامية هل في جوازها مكتوب مسلمة هل من عاشت بينهم يعرفوا حق المعرفة بانها كانت مسلمة بينهم وغيرت دينها فيما بعد من اجل زوجها وهل زوجها مسيحي وماهي جنسيته واين تقطن تلكم الانسانة
    هنا الكثير للاجابة عليه قبل إنزال العقوبة بتلك المسكينة وبالتأكيد لن تعدم بل صنعوا لها بطولة بصورة غير مباشرة والان بتلكم الاجراءات هذه الانسانة قد أصيبت بنفسيات كبيرة تحتاج لعلاج نفسي وإصلاح
    وغدا ستجدوها مع بابا الفاتيكان هؤلاء بفعلهم هذا قد أعدموها نفسيا لماذا يترك السارق ويحاكم شخص بدون سبب وهل هؤلاء نسوا قضية غسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسان وقضية الاقطان وقضية الباخرة وووو والخضر والمتعافي غدا كل الشعب السودان سيكفر بفعل هؤلاء الناس عاوزين يشردوا بقية الشعب السودان حتى من الدين واوله شردوهم من الارزاق دااء كلام شنوه يحاسب المظلوم والظالم يمرح

  12. ما جاء فى المقال عن معاملة مريم والقسوة على طفلها هو تعذيب اجرامى حكمتوا عليها وبعجل مع ان هناك قضايا مردومة لمن صوفنت (0 حقوا تحولوها للقاضى المتعجل ده )بعد الحكم هاهى تنتظر لزوم التعذيب شنوا ؟ عاملوها معاملة حسنة مستمدة من كتاب الله العزيز واقتدوا باخلاق رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم معاملة تحببها فى الاسلام السمح دين الكرامة والانسانية فقد تهتدى ان كانت مسيحية وقد ترجع الى دينها ان كانت مرتدة فتكتسبون ثوابا الا تعرفون الانسانية رغم انى متاكدة انكم مخلوقات ليست من بنى انسان اتقوا الله ايتها المخلوقات المتاسلمة فى من يشاء قدره ان يقع تحت ايديكم واتقوه فى انفسكم
    سودانى كان موظفا فى الامم المتحدة فى الدولة حيث انا وكان جارا لى تسبب فى اسلام مديرة منزله المسيحية بسبب معاملته الحسنة لها هو وزوجته واطفاله وصامت رمضان وهى مرتبطة بهم ومتواصلة معهم بعد ان تركوا تلك البلد وعادوا الى السودان لم يدعوا انهم حماة الاسلام بالفظاظة والغلو والاسلوب البوكو حرامى ولكنهم اثبتوا بالفعل والسلوكيات انهم حماة الاسلام اللهم اهد مريم واشرح صدرها للاسلام وانقذها من براثن بوكو حرام السودان

  13. طيب الحرامية بتاعين الاراضى ومكتب الوالى اعدامهم متين … مصاصو دماء الشعب متى يتم الحكم عليهم …

  14. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل قبل الانقاذ ما كان فى اسلام و لا مسلمين فى السودان

  15. يا جماعة ما تنشغلوا بحكاية أمها حبشية مسيحية و لا موضوع زوجها يعتمد عليها .. و كأنها لو كانت من أم سودانية مسلمة لوجب إعدامها و كأن عدم إعتماد زوجها عليها يبيح إعدامها .. ثبتوا مبدأ حرية الإعتقاد و لو كان المتحول عن دينه مسلماً من اسرة مسلمة متحول للمسيحيةأو اليهودية أو غيرهما , أو مسيحي من أسرة مسيحية متحول للإسلام أو غيره .. أما حكاية إرجاء الإعدام إلى ما بعد إرضاع الوليد و تصوير ذلك و كأنه (رحمة) من دلائل رحمة الإسلام , فهو أبلغ صورة للفهم المتخلف الذي يحمله (علماء) الجهل عن مفهوم الرحمة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..