بعد تلقيه البيعة..البشير :جهاز الأمن لا يدافع عن نظام أو رئيس لكنه يحمي أمة ووطن وعقيدة..جهاز الأمن : سنظل على العهد لأن سيل المؤامرات يبلغ منتهاه فيحتشد الطغاة وأزيالهم ومؤسساتهم التي لا تقيم عدلاً.

Dirty ..dirty bashir ya khayeb , what ever you do, you will go to ICC & be imprisoned for life. Wait you will see!!!
;)

جهاز الامن لايدافع عن نظام
باللة عليكم انتم صادقين فى حديثكم ياناس الشريعة السمحة ياكذابين يامنافقين ياخونة
لماذا منعتم الشعب لكى يعبر عن رأية كما حدث فى تونس ومصر
لمااذا تخافون غضب الشعب يامنافين
جهاز الامن وكلابة المسعورة والمأجورة تتمتع بقدر كبير من ميزانية الدولة
والبشير دة اصبح مدمن اللقاءات والحديث فى اى مناسبة حتى فى السمايات عشان كدة كلامة كلة تناقض وكذب وهراء
دوام الحال من الحال

أهل السودان اصحاب عهود ومواثيق – نعم وعهدنا بكم ولكم ان لا نبايعكم ولن نؤيدكم ابدا لانكم اهل ضلال وافك ونفاق ومواثيقنا نبصم عليها للشعب السوداني باجتثاثكم من فوق الارض باذن الله رغم تحشيدكم وتأليبكم لقوات امنكم لعدم مراعاة الله فينا أيها الجبان الرعديد – تحشد قوات الامن وتلزمها بالبيعة لك ضد الشعب لتضمن سلامة نفسك – والله قبل هذا كان يجدر بك ان تنتحر ايها الخائن الخسيس – انت جعلي؟
ثم انه لا يوجد احد يخالفكم بسبب الشريعة المسلمين في السودان يطبقون الشريعة بانفسهم قبل ان يتنطع بها الترابي فلا تأخذها حجة لتقنع بها الاخرين في التعذيب والتقتيل – استفت قلبك استفت قلبك ان كان لك واحد

دمتم ودام عزك ياوطن ووفقكم الله وسددخطاكم ايها البواسل الكرام

الخبر دا فيه جرعة مركزة من الزيف والخداع والتدليس

هؤلاء الجهلة لا يعلمون أن الله يؤتي الملك لمن يشاء
وسيأتي اليوم الذي يختبئون فيه كالفئران… وسوف لن ينفعهم ذلك.

دور الاعتقالات في إثارة غضب المصريين

المسؤول التنفيذي لـ«غوغل» الجندي المجهول لاحتجاجات 25 يناير
القاهرة: ديفيد كيركباتريك*
تمكن عمر سليمان، نائب الرئيس المصري، من كسب مباركة كل من مبارك وإدارة أوباما بصفته قائد الانتقال السياسي نحو الديمقراطية في مصر. لكن يقول محامو حقوق الإنسان إن سليمان، الذي يتولى كذلك مسؤولية جهاز الاستخبارات المصري، لم يبد أي مؤشرات في اتجاه الحد من الاعتقال غير القانوني للمعارضين السياسيين الذي اتسمت به فترة حكم الرئيس مبارك التي بدأت منذ ثلاثين عاما وهو ما يعد من الأسباب الرئيسية لشعور المحتجين في الشوارع بالظلم. وتقول هبة مورياف، باحثة بمنظمة «هيومان رايتس ووتش» في القاهرة: «لقد شعرنا بقلق بالغ إزاء عمليات الاعتقال والتحرش بالعاملين في مجال حقوق الإنسان والنشطاء الشباب المشاركين في المظاهرات. هذه هي الممارسات نفسها التي كانت السبب، لا رحيل الرئيس، وراء القيام بمظاهرات الخامس والعشرين من يناير (كانون الثاني)».

إن استمرار هذا السلوك من أحد الأسباب التي تدفع قادة المعارضة والمحتجين في الشوارع إلى القول بأنهم لن يتراجعوا حتى تنحي مبارك عن منصبه، حيث يمثل عدم تحقيق ذلك مخاطرة لأنه سيتم القبض عليهم وتعذيبهم وقتلهم.

من أبرز الأمثلة على ذلك الاختفاء الطويل لوائل غنيم، المسؤول التنفيذي لـ«غوغل» وأحد قياديي نشطاء شبكة الإنترنت الذين أشعلوا الثورة. ويعتقد كثيرون أنه الشخص المجهول الذي أنشأ أول صفحة على موقع «فيس بوك» الاجتماعي تدعو إلى احتجاجات 25 يناير (كانون الثاني)، حيث كتب ذلك اليوم في رسالة على تويتر «لقد ضربتنا الشرطة» ثم كتب بعد ذلك: «أنام في شوارع القاهرة في محاولة للشعور بآلام الملايين من المصريين». وكتب بعد يومين: «أشعر بقلق بالغ، حيث يبدو أن الحكومة تدبر لارتكاب جريمة حرب ضد الناس غدا. كلنا مستعدون للموت». ثم اختفى بعد ذلك بفترة قصيرة وبعد بحث طويل في المستشفيات، توصلت أسرته والعاملون في مجال حقوق الإنسان إلى أن قوات الأمن المصرية اعتقلته.

بات هذا النمط من السلوك أكثر وضوحا الخميس الماضي عندما لاحقت السلطات عددا كبيرا من الصحافيين والعاملين في مجال حقوق الإنسان في جميع أنحاء القاهرة. رغم أنه تم إطلاق سراح أكثر الأجانب على ما يبدو، فإنه لا يزال الكثير من المصريين مفقودين أو محتجزين. فعلى سبيل المثال في نحو الساعة 8.45 دقيقة جلست مجموعة تتكون من 10 منظمين سياسيين شباب، جزء منها أشعل الثورة بتوجيه دعوة للتظاهر على شبكة الإنترنت، على مقهى بعد اجتماع في منزل الدكتور محمد البرادعي، الدبلوماسي الحائز على جائزة نوبل والمتحدث باسم الحركة المنادية بالديمقراطية. كان أحمد عيد، أحد المنظمين الشباب، يتحدث على هاتفه الجوال عندما رأى ضابط جيش وضابط شرطة يتوجهان نحو المنضدة التي يجلس عليها أصدقاؤه. وكتب في رسالة بالبريد الإلكتروني إلى عاملين في مجال حقوق الإنسان: «اعتقدت في البداية أنه يفحص بطاقات هويتهم. عندما وجدت أن الأمر يستغرق مدة أطول من المعتاد وأن معهم ثلاثة أشخاص يرتدون ملابس مدنية، شعرت أنهم سيلقون القبض عليهم. لذا قررت أن أقف بعيدا وأتابع الأمر معهم على الهاتف». وبعد أن أكدت إحدى زوجاتهم اعتقال هذه المجموعة، ذهب محام في حقوق الإنسان إلى قسم شرطة الهرم للاستفسار عن الذي يتولى الدفاع عنهم، فتم إلقاء القبض عليه هو الآخر. وقال أحد نشطاء حقوق الإنسان ليلة السبت إنه تم إطلاق سراحهم من دون تفاصيل. كذلك اعتقلت الحكومة عددا كبيرا من الصحافيين الأجانب من دون تهمة وأبقت على كثيرين منهم ليلا. يقول بعض قياديي جماعة الإخوان المسلمين إن قوات الأمن هاجمت مكتب موقعها الإلكتروني. ويقال إنه تم الهجوم على مكتب قناة «الجزيرة» في القاهرة نهاية الأسبوع. وفي هجوم آخر كبير، هاجم مجموعة من الرجال يحملون عصيا بمصاحبتهم مجموعة جنود على مركز هشام مبارك القانوني وقاموا بتكسير نوافذه وتفتيش مكتبين ومصادرة خزينتين، على حد قول أحد الذين شهدوا الهجوم. وظلوا يصيحون بالعاملين في حقوق الإنسان ومحامي الحقوق المدنية الخمسة والثلاثين ودفعوهم على الأرض وأوثقوا أيديهم وراء ظهورهم. قال أحدهم مشيرا إلى العاملين في مجال حقوق الإنسان الملقين على الأرض وهو يتذكر دان ويليامز، الباحث في منظمة «هيومان رايتس ووتش» الذي كان من بين المعتقلين: «هذه هي مصر حقا. هذه هي مصر حقا». وأضاف: «بدا على الرجل أنه يود أن يقول إن هذه هي مصر حقا حيث يستطيعون فعل أي شيء للمصريين فهم يدخلون ويقيدونك بينما أنت تجلس وتفعل ما يملونه عليك». على عكس النشطاء السياسيين على الإنترنت الذين أشعلوا الثورة، تم إطلاق سراح الـ35 عاملا في مجال حقوق الإنسان والنشطاء القانونيين صباح الأحد بعد أن انتهى احتمال القيام بهجوم آخر. قال ويليام إن شاحنة بيضاء تابعة للأمن ألقت به أمام فندق ممتلئ في ضاحية من ضواحي القاهرة مما عرضه إلى خطر التحرش أو ما هو أسوأ وهو المرور بنقاط التفتيش المنتشرة في أنحاء المدينة بينما يبحث عن سرير لقضاء الليلة.

* خدمة «نيويورك تايمز»

الراجل ده بتكلم عن حكومة القشير و لا شنو:

وقال الفريق عطا إن سيل المؤامرات يبلغ منتهاه فيحتشد الطغاة وأزيالهم ومؤسساتهم التي لا تقيم عدلاً ولا تطلق يدها ألا في وجه الشعوب المستضعفة

لى ملآحظه الزول الواقف يمين القارئ الأنتخابات الفاتت مش قدم استقالته من الجيش لكى يتم ترشيحه…اذا كان ليه لزوم اللبس العسكرى…اما الواقف جنبه فهل هو بقول على الطلآق ولا هى لله…افيدونا.

يبدوا ان الخلافات داخل الحزب الوطني بين مجموعة نافع وبشبوش جهاز الامن وبين مجموعة علي عثمان وقوش علي كرتي بدات تظهر علي السطح بشبوش خائف من الانفاضة من جهة من غدر مجموعة علي عثمان من جهة تانية وفي الحالتين انت ضايع عمكم مزنوق الايام دي وحالتوا بقت تحنن شايفو مرة منبطح عند الكباشي مرة يحنس في جهاز الامن .
اذا ركبت التونسية حتركب الترابية .
بالمصري اقول ليك ./ انت فين يالترابي بشبوش بدور عليك

وتلقى المشير البشير البيعة من ضباط وضباط صف وجنود جهاز الأمن والمخابرات الوطني على السمع والطاعة في المنشط والمكره ما دام متمسكاً بنهج الشريعة حفاظاً على أمن البلاد وسيادته.

دة تخويف للشعب السودانى ومازالت السلطات تستهر بعقول ابنائها الشرفاء

وجعني غريشن كيف يمشي الشرق من غير اذن
وين حكومة الجعجعة

وجعني عمر البشير كيف يعمل مباني في كافوري وليه ما يرد علينا من وين ليه

وجعني حال البلد الهايصة وجبانة

وبقولوا فيها حيكومة

وين الحيكومة جباية وامن وللقائد حماية

يا الله وجعني راااااااااااااااااااااااسي

ياجماعة الخير اي دولة بها جهاز امن عشان يحميها من المهددات الخارجية والتجسس و التخريب الاقتصادي و الاجتماعي وسيادتها الوطنية وفق الدستور و ليس النظام كما ذكر الرئيس وشفتو الحصل في مصر عندما اختفي الامن المطلوب من الجهاز التصدي للمؤامرات ومحاربة الفساد و المفسدين والحفاظ علي مصالح الدولة العليا سدد الله خطاكم

عليكم بدعاء المظلوم هذا و بلغوا و أنشروا

قل اللهم انت المالك القادر القائم القوي القاهر الناصر ذو البطش الشديد الفعال لما

يريد 00 الهي عبدك عمر البشير و عصبته بغوا علينا وتجبروا وانت الحكم العدل وقد

خاصمناه اليك وتوكلنا في كشف مظلمتنا عليك فانزل عليهم يارب بلاء يعجز عن

دفعه اهل السماوات والارضين حتى يعرفوا قدر نعمتك عليهم وعافيتك لهم وارسخ

على هامتهم رسوخ السجيل على اصحاب الفيل واقصمهم ودمرهم ونكسهم وخذهم

اخذ عزيز مقتدر عاجلا غير آجل ( فأخذهم الله بذنوبهم وما كان لهم من الله من واق )

وحسبنا الله ونعم الوكيل

الرجل بقى تحت ستار قوة الامن الخوف والرعب والهلع دخلت قلبو أين القوات المسلحة الذى رباك الجندية وروح حمى الوطن وتتخفى خلف قوات الامن هل بقيت تحمى نفسك فقط دون حماية الوطن والمواطنين نراك لم تذكر أى ذكر لدور الجيش السودانى هل كلهم نزلو المعاش للصالح العام أم ماذا . مقشوش السيد الرئيس قوة جهاز الامن هو من صنع على عثمان وجماعتو ناس قوش سوف يبوعوك لأكامبو بكرة وتكون فى خبر كان وما إقالة قوش الا للخوف منه بعد زيارته لأمريكا ومقابلة المخابرات الامريكية السى أى أيه عطا مايقدر يحميك إنتو أصلو معروفين بالغدر والخيانة فيما بينكم من جهة وبين شعبكم جهة اخرى أنحنا منتظرين الفتنة بينكم أولا ثم ننقض عليكم بعد ضرب رقاب بعضكم بعضا فى النفوذ لأنو مصالحكم وأهدافكم وغاياتكم كلها بقت تقسيم سلطات وثروات .

يا سعادة الرئيس : إعلم أن أساس الشريعه التقوى ، قوله تعالى :
(( أتقوا الله و أعلموا أنكم ملاقوه ))
وقوله صلى الله عليه وسلم : (( عليك بتقوى الله فأنها جماع كل خير ))
سأجعل الحديث تعقيباً ، على شكل كبسولات لبعض ما ورد في المقال :
1 – المشير البشير: لن نتزحزح عن الشريعة ولن نتبع الغرب :
ياسعادة الرئيس كان السلف الصالح يطبقون مبدأ الحكم والشريعه في أنفسهم أولاً ثم آل بيتهم ثم التطبيق على العامه ،،، أين أنتم من ذلك العهد ؟ وهل ستطبقون الشريعه على أنفسكم و على أهلكم الذين يعوثون كما يحلوا لهم من أموال هذا الشعب الأبي ؟ أم فقط تطبق على العامه ؟ بات الفساد في نظامكم واضحاً ولا تخطئه الأعين أو المسامع ، من إستنذاف موارد الدوله و إستغلال هذه الموارد إستغلالاً أمثلاً في إستثماراتكم ومصالحكم الشخصيه ، من فلل وقصور شاهقه وسيارات فارهه وشركات خاصه وقرى سياحيه وشاليهات وفنادق وأرصدة أموال بماليزيا وسويسرا ومجمعات سكنيه و …. إلخ ، وما خفي أعظم ، ولم يهنأ هذا الشعب الأبي الفضل يوماً بطعم الراحه في ظل التنميه التي تشدها البلاد ولا ننكر ذلك لكن أين تنصب أموال موارد الدوله ؟ ما الذي جنيناه من هذه التنميه ؟ وما الذي جنيناه من مدخلات ثرواتنا النفطيه والزراعيه والحيوانيه و المعدنيه ، سوى الغلاء والضنك المصقع ، والحمل المثقل الذي يعاني منه هذا الشعب من تجارة التعليم وتجارة الصحه وتحرير سياسة الأسعار؟ ولكم الله في ذلك فهو الآخذ و المقتدر و القائل في محكم تنزيله : (( ويمدهم في تغيانهم يعمهون )) صدق الله العظيم . وقال إبن تيميه في ذلك (( إن الله ينصر الدوله العادله و إن كانت كافره ، ولا ينصر الدوله الظالمه و إن كانت مؤمنه )) .
2- الفريق عطا: سيظل الجهاز مؤدياً لواجبه بالاحتراف ومستودعاً لكل خير وفضيلة وحكمة :
وتعقيباً على كلام الفريق محمد عطا المولى مدير جهاز الأمن والمخابرات الوطني ، نعم الجهاز مؤدياً لواجبه على أكمل وجه ، لكن السؤال المهم في خدمة من ؟ الشعب ؟ أم النظام ؟ الإجابه واضحه جلياً ولا تحتاج لتفكير لأن الأحداث التي شهدها العالم ليست ببعيده أين كان جهاز الأمن من حماية المواطن يوم الإثنين الأسود ( أحداث وفاة قرنق ) ؟ مات كثير من الأبرياء المواطنين و الشباب من ذبح وحرق و إنتهاك للحرمات ؟ على الرغم من أن الجهاز كان يعلم تماماً عن ردود هذه الأفعال مسبقاً ، لولا إن تصدا لها هذا الشعب المهترئ . و عن مجموعة قرفنا تلك المجموعه الطلابيه التي قرفت من هذا النظام و إستبداه وقهره للطلاب حتى في سكناته لم يرحمهم جهازكم من ممارسة قمعه و إعتقالاته ، وتعذيبهم فقط لمطالبتهم بحقوقهم ، من رفع زيادة الأسعار من قطعة خبز . و أين خير وفضيلة جهازكم من أحداث يوم 30/1/2011م عندما خرج طلاب الجامعات في مسيره سلميه مطالبين بإلغاء الزيادات الصادره من الماليه ؟ إحتويتم الموقف بالغاز المسيل للدموع والضرب والبطش والإعتقالات !! و أين حكمة جهاز الأمن عندما تم إيقاف عدد 62 بص آتية من ربك والجزيره أبا للخطبه التي نظمها حزب الأمه بقيادة الصادق المهدي يوم 26/1/2011م بميدان الخليفه بأمدرمان الذي حاصرتموه بمصفحاتكم ونشر جنودكم بكميات كبيره بالموقع تحسباً لحدوث الطارئ ومنع الداخلين إليه ، على الرغم من إخطار الحزب النظام الحاكم بهذه الخطبه الجماهيريه وخروج المسيره السلميه . مطالبين فقط بإلغاء زيادات وزارة الماليه . وياسعادة الفريق المحترم ماهي بيوت الأشباح ؟ وأين المعتقلين من إخواننا و أخواتنا من الجامعات . الذين أعتقلوا من جامعة الأهليه ؟ ومن مجموعة قرفنا ؟الذين قرفوا من هذا النظام الذي ظل جاثماً وقابعاً على صدورنا قرابة ربع قرن من الزمان . هذا بصوره مختصره ياسعادة الفريق عن جهاز أمنكم الذي يؤدي عمله بإحترافيه وعصارة تجربة عقدين من الزمان في هذا الشعب . " وشهد بذلك شاهد من أهلها " .
3- وأشاد البشير بأداء جهاز الأمن والمخابرات الوطني لأنه لا يدافع عن نظام أو حكومة أو رئيس لكنه يحمي أمة ووطن وعقيدة والولاء فيه لله والوطن :
ياسعدة الرئيس إن كان الجهاز لا يحمي ولا يدافع عن النظام إذاً فمن يحمي؟ المواطن ؟ الشعب ؟ الطلاب ؟ ولمن صممت بيوت الأشباح ؟ والسياسات القمعيه في الأحداث الأخيره من المسيرات السلميه التي نظمها الطلاب كان الجهاز يحمي ويدافع عن من ؟ ضرب مواطنين و إعتقلات وقهر فقط حدث هذا لإلغاء زيادات وزارة الماليه الجائره على بعض السلع و المحروقات . وهل الجهاز يعطي ولاءه للشعب ؟ وهل ولاءه لله والوطن ؟ وهل الله سبحانه وتعالى يرضى ويقبل مايفعله جهازكم المستبد بالشعب والمواطن والطلاب ؟ أعوا في ما تفعلونه بهذا الشعب المتوعي لأموركم ومتحملاً لبطشكم وقهركم ، أتقوا الله فينا فإنكم عليه معرضون في يوم تشخص فيه قلوبكم و أبصاركم ، في يوم لاتنفع فيه أموال ولا قصور ولا سلطان .
البشير : الحرية محكومة بالدستور والقانون وأن الذي يريد السلطة عليه تنظيم حزبه وانتظار الانتخابات :
الا يخجل السيد الرئيس من هذا الكلام ، عليك بإجابة هذا السؤال كيف أتيتم أنتم للسلطه ؟
هل عن طريق الدستور الإنتخابي ؟ هل عن طريق إختيار الشعب لكم ؟ إنكم إستوليتم على الحكم بطريقه غير شرعيه وبحجة أن الدوله كانت ستضيع وتسقط في هاويه ؟ ماذا فعلتم لتتنتشلونها من هذه الهاويه ، بل العكس أصبحنا نريد الصعود إلى تلك الهاويه ، دمرتم هذه البلاد الطيبه يكفي أنكم فرضتم في أكبر جزء منها وبترتموه ويكفي تهميشكم لإقليم دارفور وشرق السودان الأمر الذي جعل مواطنوها يعارضون نظامكم الجائر برفع السلاح في وجوهكم مطالبين بحقوقهم لأنهم أصحاب مبدأ و قضيه .
4- وتلقى المشير البشير البيعة من ضباط وضباط صف وجنود جهاز الأمن والمخابرات الوطني على السمع والطاعة في المنشط والمكره ما دام متمسكاً بنهج الشريعة حفاظاً على أمن البلاد وسيادته :
? تلقى السيد الرئيس بيعة ضباط جهاز الأمن على قمع كل ظاهره .
? تلقى السيد الرئيس البيعه لإحباط أي مسيره سلميه من وسط الشعب أو الطلاب في المطالبه بحقوقهم .
? تلقى السيد الرئيس البيعه و المعاهده بدحر كل من تسول له نفسه بالمطالبه بحقه ، أو إبداء الرأي .
تلخيص :
? لو كان النظام واثقاً من وقوف الشعب إلى جانبه كما يؤكد ويعتقد السيد الرئيس المحترم ، لترك يعبر عن رأيه ، عن طريق مسيره سلميه مثلاً كما حدث .
? ولو كان الشعب يريد النظام ، لما صوت له 6.800 ملايين من 39.154 مليون .
? ثورة الإنقاذ حكومه أتت بالقوه وحين غفله ، وإستولت على الحكم عنوة بطريقه غير شرعيه ، وعلى ظهور الدبابات . وظلت جاثمة على صدورنا زهاء ربع قرن من الزمان ونظامها قائم على الشموليه وحب السلطنه والتمسك بالحكم ، و إن دامت لما آلت إليكم !! لكن ما أخذ بالقوه لا يأتي إلا بالقوه .
( يتبع )

اخي قرفان خالص ..لك التحية والود اجزله …استمر في منافحة حزب القمٌل فقد ادمى اجسادنا وامتص كل قدراتنا احد الكتاب اسماهم حزب الجراد وثروت قاسم اسماهم حزب القمل الذي يعيش متطفلا في الرأس والبدن اما انا فاسمهم حزب القمٌل مع تشديد الميم والذين كانوا في اليمن يعرفون تمام المعرفة هذه الحشرة والتي لها القدرة الفائقة في القرص والقفزعاليا والاختفاء لدرجة لاتنفك منها الا بوضع نفسك بالكامل داخل كيس وربطه اتقاء شره ويا ويلك اذا نسيت احداها داخل كيسك !!!!واجابة استفسارك واضح وضوح الشمس امريكا الان وبصراحة تركت الحبل على الغارب لبشبش كيف يفعل ما يشاء بشرط عدم عرقلة انسيابية الدولة الجديدة وعندما تطمئن امريكا لقيام دولة الجنوب حينها ييمكن ان تلتفت الى قضايا شمال السودان او بالاحرى السودان الفضل …عشان كد\ة بشبش واذنابه كبر وعبدالحكم والواد كاشا اتتهم التعليمات المباشرة بتنظيف المعسكرات من قاطنيها وباي شكل مرة باستخدام العيال التي انفصلت من مناوي ومرات باستخدام الجنجويد مباشرة ومرات مليشيات الدفاع الشعبي اوكلاب الامن المندسين ولقد تم العثور على ادلة دامغة لتورط احد الولاة واومره لقوات بعينها لتفريغ احد المعسكرات من قاطنيها

ابلع كلامك ده يا بلاعة——-بلا كبد وكلاوي معاك, واضح انتا بالع حاجات تانية من الاسد بتاعك ده. وما ممكن اي سوداني عاقل ونزيه يدافع عن حيوانات وزبانية الكيزان المروضة لترويع المواطنين الا ان كان كوز او …كوز وبالضرورة فهو اذاً لا عاقل ولا نزيه.

الخوف هو وحده يجمع هؤلاء الظلمة والحفاظ على راس الظلم والخداع باسم الدين وايهام البسطاء من الشعب بالشريعة الاسلامية كل هذا من اجل بقائهم فى السلطة .. ولكن غضبة الشعب (الحليم) ليس لها سد يوقفها وتونس ومصر بيان بالعمل….

اه والله كل اللذين انتموا الي الامن ضباط وصف وجنود نسوا الله ويفعلون كل شي في سبيل المال واغلبهم تحول من الفقر للثراء وكل واحد عارف ليو نفر نفرين من اوليك الامنجية اعدا الله والوطن اشتروا الدنيا وانا عرض علي الدخول والمرح والثراء والحمدلله رفضت الواحد علي رقبتو بيخاف من الله كمان اكل مال 40 مليون سوداني اعوذب باالله من المال الحرام وتعذيب عباد الله وحسبنا الله ونعم الوكيل

والله حقيقة نحن أمام ميلاد دولة الدراويش الجديدة كيف تكون هناك بيعة لشخص مدة رئاسته وحكمه محددة وهل هي بيعة لهذه المدة فقط أم أنها بيعة أبدية على شاكلة مبايع نميري وما هو مصير هذه البيعة إذا أفلح أوكامبوا في القبض على درويش الكباشي هل تنتهي هذه البيعة أم تؤجل لحين معرفة نتيجة محاكمته النهائية والتي ربما تكون العقوبة سجن مع وقف التنفيذ
وإلى من تكون البيعة إذا كانت العقوبة السجن المؤبد هل تكون لدرويش يتم إنتخابه بالخج أم أنها يمكن أن تنتقل لخيش علي بفتوة جديدة من شيخ عبدو وجماعته علماء الحيض والنفاس علماء الضلال بإعتباره كان نائب الجبان السمين والله رحم الله السودان وشعب السودان في ظل دولة حتى أجهزة أمنها تعج بالدراويش المعتوهين وغداً سنسمع القوات المشلحة بقيادة الصوارمي قامت بالبيعة على نمط بيعة شيخ عطا ومزارع وزارة الداخلية ودراويشهم

سعادة المشير رئيس الجمهورية نعلم انه ر بسيط، لم يفتح الله عليه بكثير من الذكاء و لا الفهم و لا اعمال العقل، و هو ليس من الانتلجنسيا و لا المفكرين و لا حتي المثقفين فالمادة الهلامية الموضوعة داخل جمجمته لا تسعفه لكل ذلك و ان كانت مراكز الكلام " الفارغ" فيها نشطة خاصة حين تتحفز بالاهتزاز الناتج عن الخج و الرقص… لو كان المشير يقرأ – ليس الفلسفة و لكن حتي تاريخ الاسلام الذي ينبح بانه "سيطبق" شريعته و كنا نعتقد انه " طبقها" قبل عشرين عام، لو قرأ او سمع او عقل فقط جزء من سيرة اي من الخلفاء الراشدين حتي يستعين بمنهجهم في تطبيق الشريعة التي " يتوعد " بها اهل السودان، لو قرأ او عقل شيئا من تلك السير لادرك انه و من حوله من الفاسدين لم يضلوا فحسب بل خرجوا عن الملة بتشويه الاسلام و شريعته السمحاء، و لو ان المشير انفق عشر ما ينفقه علي امن نظامه علي شعب السودان لنام قرير العين هانيها و لم تدركه حاجة لكل هؤلاء الباشبزك…. لو انه فقط سمع عن خليفة اسمه علي اسمه حكم بعد زمن من الخلافة الراشدة و طبق الشريعة التي لا يطبقها المشير . لو قرا او سمع المشير ما رواه التاريخ عن عمر بن عبد العزيز حين طلب احد ولاته دعما لتحصين المدينة من " الخوارج" فرد عليه ابن عبد العزيز بعبارة تلخص منهج الشريعة التي لا يعرفها المشير و فاسديه فاوجز قائلا " حصنها بالعدل " لو كان المشير يفقه او القي السمع و هو شهيد لما احتاج ان يبدد اموال الدولة فيما لا يفيد من الباشبزك – و امامه تجربة تونس و مصر ماثلتان طازجتان – و لو كان يفقه او يقرأ لعرف من تاريخ ابن عبد العزيز ان الخوارج الذين حاربوا السلطة لعشرات السنين لم يشنوا غارة واحدة طوال العهد الميمون ! و لو كان المشير يقرأ لقرأ ان عمر هذا حين سمع بان الخوارج يعدون العدة لحربه كتب لقائدهم الشاري قائلا " لقد سمعت انك تريد الخروج علينا غضبا لله، فاقدم الي اناظرك… فان كان الامر لك تبعناك فيما خرجت اليه، و ان كان الامر لنا دخلت في ما دخل فيه الناس" ….. و لم يذكر اي شئ عن لحس الكوع و لا عن تقوية الذراع و لا عن الخيانة و المروق و العمالة و الارتزاق و الاجندة الخارجية…. نذكر فقط ان كان للمشير و عصابته دين او اخلاق او حس سليم او قلوب يفقهون بها!
ولكن اني لفرعون و هامان و "جنودهما" فقها او فهما

— قبل 4 سنوات كانت هناك بيعات الموت من الجيش والامن والشرطه للسفاح البشير بمقاومة دخول القوات الدوليه —- البشير حلف بالله وبالطلاق بقيادة المقاومه بنفسه وقال انه لا يرضى ان يحكم وطن محتل —- نافع وقوش وعبد الرحيم حلفو بان باطن الارض خير لهم من ظاهرها—–

— ودخلت قوات الكفر والامبرياليه والصهيونيه باعداد ضخمه وسكتت العصابه عن الكلام المباح وغير المباح —

— قوات العصابه ( جيش- امن-شرطه ) لم تحارب او تقاتل جيش اجنبى اطلاقا بل حاربت المواطن الاعزل فى الجنوب ودارفور والشرق رغم ان ورونى العدو واقعدو فراجه بالكوم فى اوسيف وحلايب وشلاتين والقلابات والفشقه ومثلث المى وعوينات ووووووو ووطن عملاق يحكمه اقزام ===