تفاصيل مأساوية في قضية اغتصاب ومقتل الطفل عز الدين
تقرير: منى عبد الله:
سرد والد الطفل القتيل عز الدين عادل تفاصيل مأساوية لقضية الاعتداء الذي تعرض له ابنه بعد اغتصابه وقتله، وأفاد أمام محكمة جنايات أمبدة برئاسة القاضى مبارك حسن السنهورى قائلاً: في يوم الحادث حضرت من العمل بعد صلاة العشاء ولاحظت ان إبنى عز الدين غير موجود توجهت بسؤال الى والدته فأجابت بانه تحرك ناحية بيت الاسرة الكبيرة، فذهبت ولم أجده واتجهت الى الشوارع للبحث عنه ومنها الى قسم شرطة الصناعات السوق الشعبى لفتح بلاغ وتم توجيهى بفتح بلاغ لدى حماية الاسرة والطفل وتم التحري معى واخذوا أوصاف الطفل وقمنا بعمل اذاعة عبر المساجد وعربات متجولة داخل الأحياء للبحث عنه ولكننا لم نجده وبعد «6» أيام وصلتنى مكالمة تلفونية من احد أقربائى وخرجت من الغرفة الى الحوش امام شجرة وبعد نهاية المكالمة لاحظت ان كوم الرمل يحيط به الذباب واخذت «كوريك» للتعرف على اسباب تجمع الذباب وبما ان الرمل جاف فلا سبب لوجوده بعدها خرجت رائحة كريهة وظهرت بقعة دائرية توقفت عن البحث بالكوريك وبدأت البحث بالأيادى لمعرفة الحاصل الى ان ظهر وجهه ابنى واتصلت على الفور بالشرطة التى حضرت فى الحال وحملوا الجثة الى المشرحة وقمنا باستلامها ودفنها، وفى اليوم الثانى تم الاتصال على لإخبارى بأنه تم القبض على مجموعة من المشتبه فيهم وبينهم المتهم الذى أقر بارتكاب الجريمة فقمت بالسؤال عن الأسباب التى جعلت المتهم يقوم بقتل ابني فردوا بانه تم استدراجه بواسطة المتهم بعد ان طلب منه احضار «جك ماء» وقام بحبسه داخل غرفة واغتصابه وقتله وتم احضار المتهم لتمثيل الجريمة، وأفاد المتحرى فى البلاغ ملازم أول خضر إبراهيم الحسن بان الشاكى والد المجني عليه أبلغ قسم شرطة حماية الطفل بأن ابنه البالغ من العمر «6» سنوات خرج من المنزل ولم يعد وذلك بأمبدة الحارة «5» مما ادى الى عمل نشرة جنائية وتكوين تيم من المباحث بولاية الخرطوم ومحلية امبدة وظل التيم مواصلا أعماله ميدانيا الى ان تم العثور عليه في منزل «عزابة» وجثة الطفل مدفونة فى كوم من الرمال تم عمل الإجراءات الفنية وتم إرسال الجثة بعدها للمشرحة لمعرفة أسباب الوفاة وجاء قرار الطبيب الاغتصاب، وكسر الفقرات العنقية، والاختناق بسبب انسداد المجارى التنفسية فى الرمال والضرب على الرأس بالحائط تم تقديم «5» مستندات فى مواجهة المتهم ووجهت له النيابة التهمة تحت المادة «130» القتل العمد من القانون الجنائى وبموجب المادة «45 ب» من قانون حماية الطفل لسنة «2010»، وجاء فى اقوال شهود الاتهام «جد المجنى عليه» بانه قابل المتهم وطلب منه ترميم المنزل واتفقت معه على السعر وفى يوم الثانى للجريمة جاء المتهم وطلب منى مبلغا ماليا دون ان يكمل الترميم فرفضت اعطاءه المبلغ اما شاهدة الاتهام والدة المجنى عليه فأفادت بان ابنها لا يعانى من اى مرض وبأن المتهم فى اليوم الذى سبق يوم الحادثة قام بمناداة وايقاف ابنها اثناء نزوله من ترحيل الروضة وعند سؤالى له عن سبب إيقاف المتهم له أجابنى بانه قام بسؤالى عن اسمى وانا كذلك سألته عن اسمه وفى يوم الحادث اخبرنى بان المتهم طلب منه احضار «جك ماء» وبعد ان فرغت المحكمة من السماع حددت جلسة للمواصلة وسماع بقية شهود الاتهام.
الانتباهة
تلاحظ ان كل التعليقات تدور فى القصاص امام العامة(وهو حق مشروع بالطبع) لكن لم يتم معرفة دوافع هذه الظاهرة == فليس اعدام شخص فى مكان عام يمكن ان يحل هذه الظاهرة- ما الذى يدفع انسان الى فعل هذه الشنيعة -لا اعتقد ان ارضاء رغبته الجنسية هو السبب بل هناك اعمق من ذلك فلو كان الامر ارضاء رغبة جنسية فالسوق بعد المشروع الحضارى مفتوح على مصراعيه من العاهرات الرخيصات الى الرجال المائعون والشباب الباطلين الذين يدفعون حتى لارضاء رغباتهم الشاذة(ومعليش يا قراء الراكوبة ولكنه واقع معاش)اذن هنالك اسباب حقيقية لتفشى هذه الظاهرة ترتبط بخلخلة فى النسيج السودانى برمته وهى ناتجة عن الاستقطاب الجهوى والعشائرى الحاد الذى تعرض له المجتمع السودانى- وهى اشبه فى طبيعتها بعمليات الانتقام من النزوة والرغبة – فمن ينتقم من من؟ ولماذا؟ واين تحدث هذه الجرائم؟ ولماذا الاطفال -اكبادنا-هم ضحاياها؟ الامر فى السودان يسوء بدرجة لايمكن ان يتخيلها المرء ولكنى ارى ان التغيرات السياسية ودولة المشروع الحضارى هى المسئولة عن تفشى ذلك الوباء ولا ارى له حلا بشنق ذلك او اولئك فى مكان عام – يجب ان يشنق المشروع الحضارى والذين اتوا به اولا ثم نبدا فى حل الظاهرة
عندما تدعو النفس صاحبها للإعتداء علي براءة طفل، يتوجب أن يتحسس الشخص نفسه، وعما إذا كان
يحمل قلب وعقل في جسده. وعندما تأمر النفس صاحبها لإغتصاب طفل، يجب علي الشخص أن يسأل
نفسه، ما معني العيش والحياة بعد فعل شنيع. وعندما تشرع النفس في قتل طفل بعد إغتصابه، يجب
علينا جميعاألا نسأل أنفسنا من بعدها، ما هي الرحمة، من أي باب تأتي الرحمة، ولماذا تظل أبواب
الرحمة موصدة أمامنا. نسأل الله تعالي أن يتقبل هؤلاء الأطفال الأبرياء عنده، وأن يجعل سلفهم
للجنة، ويلزم أسرهم المكلومة الصبر في فقدهم الحار. ومن هنا لا تنفع الكلمات شيء، وإنما يتوجب
في البداية توفير الحماية الكافية لمن تبقي من الأطفال. كما يتوجب ملاحقة المعتدين علي الأطفال
وبراءتهم في مخابئهم وأوكارهم، لكي يجري القانون مجراه بنزاهة. وللتذكرة، معظم هؤلاء الأطفال
يعيشون حياة ما العذاب، بحيث تتم مطاردتهم ومالحقتهم من أشخاص راشدين، قبل أن يأخذ منهم هؤلاء
المعنيين أخذ لا ينتمي للإنسانية والأخلاق بشيء. وللعلم تنتشر هذه الظواهر الشاذة، كالإعتداء علي
الأطفال بكثرة في الدول المسلمة، عن غيرها إذا ما قورنت. ومن آخر الصيحات في بلادنا، والتي كان
يشار إليها بالبنان من بين الدول،الإعتداء علي براءة الأطفال في الخلاوي ودور الذكر. وماذا تفعل
الدولة في المقابل: تتستر وتغطي علي ما يقع علي أطفال صغار وأبرياء، عاجزين عن حماية أنفسهم
من كبار معتدين. والإعتداء علي الأطفال يأخذ في الغالب مجريات أخري، ويمارس علي الطفل من عدة
أشخاص، مما يجعل من حياة الطفل جحيم لا يطاق. ويفضل كثير من الأطفال رغم صغرهم في السن، الموت
عن حياة مليئة بالعذاب. وهذا عندما يصبح الطريق من البيت للدكان أو الفرن، أو الطريق من
الروضة أو المدرسة للبيت، طريق طويل وشائك، تحفه العقبات. وعندما يصبح طفل بريء في بال صديق
الأسرة أو الجار القريب أو أحدالأقرباء. ويكون الطفل علي علم بأنه موجود، لا محالة علي مائدة
سبع مفترس، يفتح فكيه، ويتربص بالصغار. هنا يعجز الطفل عن حماية نفسه، والتي يلزم أن يوفرها
له الكبار قبل كل شيء، وليس الإعتداء. هذا بغض النظر عن أهم الجوانب، علي ما يترتب علي الطفل
من المعاناةالنفسية، حتي من بعد تخطي مراحل الإعتداء والإغتصاب والعنف.
سؤال منطقي: أين دور القانون في الدولة؟
د. حسن حميدة، كاتب للأطفال والناشئة – المانيا
اذا ثبت بالادلة الدامغة ادانة المتهم فيجب شنقه وصلبه في ميدان عام والاعلان للجميع قبل وقت كافي لحضور ذالك واقترح ان يكون ذالك في ميدان كبير قرب منزل المجني علية احقاقا للحق
والا فان الحكومة تساوم سياسيا بارواح الاجيال واطفال الشعب ولايوجب شي اغلي من ذالك عند الشعب … اما مسالة لماذا ارتكب الجاني لفعلته فهذا موضوع مهم للغاية ويجب دراسته بالتفصيل والعمل علي علاجه ولكن اكرر ان يتم انفاذ الحكم بالصورة التي تتناسب مع فظاعته وهي الخطوة الاولي للحل وهو اهم جزء من الحل ان لم يكن كله…..
*****وصلتنى مكالمة تلفونية من احد أقربائى وخرجت من الغرفة الى الحوش امام شجرة وبعد نهاية المكالمة لاحظت ان كوم الرمل يحيط به الذباب واخذت «كوريك» للتعرف على اسباب تجمع الذباب
**** وظل التيم مواصلا أعماله ميدانيا الى ان تم العثور عليه في منزل «عزابة» وجثة الطفل مدفونة فى كوم من الرمال
اعلن تضامني معك وربنا يعوضك ويصبرك
عاوز شرح
لمن هذا الحوش في روايتك وفي رواية الشرطة بيت عزابة فهمونا ** والله احترت زاتوا اقول شنوا
هذا هو حكم البشير ومفسديه الفاسدين والذي شغل خبر موته الشعب الميت اصلا يجب ان يتوقف الشعب ويحزن لمثل هذه الجرائم وهذه الطفولة التي تحرم من الحياة لا ينشغل بسبعيني فتت السودان ودمره ونهب خيراته وقسمه وقتل وحرق القرى وافسد اخلاق المجتمع من اجل التمكن في السلطه والفساد الله ينتقم من البشير وزمرته الفاسده وصبر اسرة الطفل الكليمة
غايتو الصاغ الخبر ده الله يهديه!!
صادق التعازي والمواساة لوالد الطفل عز الدين
متى تنتهي هذه الجرائم البشعة يا شرطتنا وياقضاؤنا الهمام؟
الردع ثم الردع ثم الردع في ميدان عام هو من يوقف عبث هؤلاء الذئاب البشرية!
والله والله لو كنت قاض لأعدمت هذا السفاح تلاتة مرات
إعدام في حوش الخليفة
واعدام في ابوجنزير بعد الضهر
واعدام في ميدان المولد بحري حتى يكون عبرة وعظة لمن تسول له نفسه فعل هذا الجرم القذر!
سترنا الله واياكم وحفظ أبناءنا وبناتكم
ولا حول ولا قوة الا بالله
يا للمصيبة والكارثة. من يحمى البراءة والطفولة فى هذا البلد المنكوب؟ بلد فوضى حاميها حميدتى الجنجويدى كتال الكتلا. لكم الله يا اطفال وطنى المظلومين. لا قانون يحميكم لا دولة تسهر على امنكم.
بلاش محكمة بلاش شهود بلاش كلام فارغ الرجل احترف وخلاص اعدام في مكان عام في منطقته .. وبلاش تضييع مال ووقت المحكمة الله لايوفقك يا مجرم يا ابن الحرام زنبه آيه الطفل ده نهيت حياته قبل ان تبدا يا كلب ..
الله ينتقم من الجانى ويرزق أهل المجنى عليه الصبر وحسن العزاء .
صياغة الخبر تحتاج لمتحري ليفهمك التفاصيل .
الله يرحم الصحافه .
يجب ان يعدم فى مكان عام ليكون عبره لكل مجرم ومريض مثله والحل الوحيد لايقاف مثل هذه الجرائم التى لم يكن يعرفها المجتمع السودانى . واسال الله ان يلهم اهله وزويه الصبر على هذه المصيبه الكبيره وبالاخص والديه اسال الله ان يا خذ بايديهم وينزل على الصغير رحمته انا لله وانا اليه راجعون
لا حول ولا قوة إلا بالله
ربنا يصبركم.
إنا لله وإنا إليه راجعون
اوردتو. صوره. واسم. وابو. الطفل. وكان. الاولى. ايراد. اسماء. وصور. ومناطق. وقبائل. المعتدين. حتى. يفتضحوا. امام. الشعب. السودانى. حتى. يكونوا. عبره. لغيرهم. مافى. إى. سبب. لتستروهم. الاعدام. ماكفايه.
شلت يمناك يا القاضى مبارك حسن السنهورى إن لم تحكم على هذا الوحش بالإعدام شنقاً حتى الموت.
يااخوانا خلونا نكون واضحين كل الجرائم الجنسية ضد الاطفال تتم عبر الدافع السياسى الانتقامى فمنذ خروج المافون الترابى الى الملا بجامعه الخرطوم واشهاره بان البشير السفاح قال هو عليكم الله طالما الزغاويه دى لقت ليها جعلى ركبها دا شرف ليها ولا اغتصاب التى قصد بها الترابى الفتنه وبث روح العدائيه بين اولاد البحر والغرب ليزعزع امن الناس والحكومة وبعدها بدات هذه الظواهر الغريبه على مجتمعنا
البلد دي الحاصل فيها شنو ؟؟ الحاجات دي دخيله على مجتمعنا
جمعك الله أيتها الام المكلوبة بإبنك في الجنة
ثقافة النسخ واللصق أضرت كثيرا بالنشر الصحفي، فلو كلف هذا الصحفي نفسه بقراءة واحد للنص قبل نشرة لاكتشف عدم الترابط بين فقرات الخبر.
هذا اسوا خبر اقراة يا اللة الى اين ذاهب السودان فى اي حفرة نخبئ ابنائنا و انتم مشغوولين بالردة و اسلامكم السياسى بكرة الثور البشير يصدر عفو عن هذا االوحش اعان اللة والدية
اعدام والكلام انتهي يكون عبرة
اي تعليق فيهو اعدام حاصوت ليهو بي خمسة نجوم طواااااااالي
اللهم خذ البشير احذ عزيز مقتدر، انه قتل واغنصب الحرائر وسمح لمجرميه بالفتل والاغنصاب، اللهم كما احزننا هذا المخلوق اكثر من ربع قرن اللهم ادخل الفرح في نفوسنا باخذ روحه النتنة وعجل له مأوي بيت الجب او الحزن او ادني سقر ..
اعدام سريع و في ميدان عام
المتهم اعترف بالجريمه وقام بتمثيلها انا ما فاهم المحكمه عايزه تسمع شهود شنو المفروض من المحكمه للمشنقة طوالي.. والله حاجه تفوز الدم
يجب اعدامه وصلبه فى ميدان عام
اعدام اعدام اعدام مطالب بالإعدامات العلنية علي العلن حتي يعتبر من في نفوسهم مرض
هسي يجي البشير ويصدر عفو عن المجرم خصوصا لو كان مؤتمر عفني زيو. نسال الله ان يلهم والديه الصبر وان يكون لهم شفيعا.
نحن نستاهل قضاءنا واحدة راشده ومخلوقه للولادة والجنس الشرعي تتزوج مسيحي وتنجب منه برضاءها ورضاه يحكموا عليها بالاعدام وواحد يغتصب طفل ذكر غير راشد يحكموا عليه بالسجن منتظرين شنو ديل عايزننا نبقى خيبانين عشان يحكمونا 100 سنة ياناس اخرجوا الشارع الجنجويد يغتصبوا النساء ومافي زول يسالهم عايزنكم تكونوا متاطئي الراس و خيابه عشان يحكموكم ومافي واحد راجل يرفع راسوا ماسكين لينا ذلة انت اختك ما الجنجويد اغتصبوها وانت لمن كنت طفل اغتصبوك اتحركوا
لا لا لا اعدام ماينفع…. دا تعذيب حتى المووووت عشان يكون عبره لي غيرو
دي دولة المشروع الحضاري الانتو عاوزين تبنوها يا كيزان الله يخسف بيكم الارض واحد واحد كلاب حرامية اولاد حرام
********** يجب تخزيق هذه الوحش في ماكينة شاورما حتي يتفحم ******* فعلا من امن العقاب اساء الادب ******* الله يرحم القضاء ******
اعدام في ميدان عام
اعدام في ميدان عام
اعدام في ميدان عام
سلام عليكم ..الطفل دا اتلقى مدفون في بيتم و الاعتدا عليه دا كان شغال في البيت صيانه و استدرج الطفل و حصل الحصل ما في بيت عذابه ولا اي حاجه الجريمة حصلت في بيت الاسرة
تبنوا ثقافة نشر (المدان) فى مواقع تخصصها وزارة العدل للوقاية والتحذير..واليكم المثال الأمريكى..وتقرأون عن إبنكم الطبيب الهارب بعد أدانته بإغتصاب معاق مكلف برعايته..الصابرون نحن..والرابطين :–
http://www.montcopa.org/index.aspx?NID=479
http://articles.philly.com/2004-05-01/news/25382003_1_sexual-assault-sentencing-group-home
كر على ياولدى قطعت قلبى الله ينتقم من الكان السبب فى ازيتك وموتك ولابد ان تطاله اقسى عقوبة ليكون عبرة لأمثاله … والله يصبر امك المسكينة ما عارفه بتقدر تعيش كيف وكل يوم تتراءى لها صورتك والله يصبر ابوك ولا حول ولا قوة الا بالله …
يجب على أهل الطفل المغدور حشد جميع أهالي أمبدة في المحكمة يوم المحاكمة للتظاهر والمطالبة بإعدام هذا الحقير والضغط على المحكمة حتى لا يفلت من حكم الإعدام وإلا عليهم أخذ القصاص بأيديهم.
لا حول ولا قوة الا بالله بالله عليكم شوفوا عيون الوليد ده تبرق ذكاء كيف رحمة الله عليه وربنا يعطي امو الصبر ويبنى لها بيت الحمد في الجنة ويجعله من الولدان المخلدون اللذين يطوفوا علي اهل الجنة باكواب وابارق وكاس من معين
من المفترض قضاي مثل هذه الجرائم التي ترتكب في حق الاطفال الصغار هؤلاء ان تكون عقوبتها الاعدام من غير مدولات في الحكم وامشي وتعال طالما ثبتت الجريمة عليه يعدم في ميدان عام امام الناس ليكون عبرة وعظة لمن تراوده نفسه علي فعل مثل هذا الجرم
اعدامه وصلبه في ميدان عام لمدة 6 ساعات ودعوة جميع سكان الخرطوم وبحري وامدران والولايات القريبة العاصمة لحضور الصلب او شنقه بواسطة كرين ورفعه الى اعلى حتى يشاهده كل الناس كما يحدث في باكستان
الاعدام في ميدان عام مع التشهير به ( فعل الفاحشة مع طفل و قتله ) كما في السعودية كي يكون عبرة و رادع لغيره من ضعاف النفوس .
أكيد الارتكبوا هذه ليس هم ببشر … لا حول ولا قوة الا بالله ..
بس في معلومة في القصة مفقودة .. هل كوم الرمل داخل المنزل أم أخارجه .. و
هل هذا المنزل إيجار مشترك ام لا ؟ و
ولو مشترك كيف لأسرة ان تقبل على عذابة ان يستأجرون معهم البيت
ربنا يلزمكم وايانا الصبر ولابد من تنفيذ القصاص بالسيف في ميدان عام يحضره الجموع ويتم نشره بوسائل التواصل الاجتماعي..
لا حول ولا قوة إلا بالله . حسبنا الله ونعم الوكيل .
اعدام في ميدان عام
اعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عاماعدام في ميدان عام
حسبنا الله ونعم الوكيل ..الواحد نياط قلبو تمزقت ………..نناشد الجهات المسئولة بعد ان يتم اعدام المجرم ده يرسلوا جثتو لمؤسسة علمية عالمية عشان يفحصوها ويشوفوا ده بينتمي للجنس البشري ام لا
اعدام فى ميدان عام
الله يرحم القضاء السوداني معقول امراة تتزوج وتنجب يحكموا عليها بالاعدام تتزوج مسيحي تبقى مسيحية تبقى يهودية الانسان مخير اما شاكرا اما كفورا ومغتصبي الاطفال سجن فقط والجنجويد واقغين اغتصاب وقتل يعني تدمير للشعب يايقتل ماديا او معنويا والبيسرق مليارات يتحلل ليك الله ياوطن
الاخلاق وصلت الى قمة الانحطاط بسبب القوانيين المايعة قالوا من امن العقوبة اساء الادب كيف لهؤلاء الذئاب يطيب لهم العيش ولكل انسان فيه ذرة من ايمان يسمع بهذه الحادثة ولا تحرك فيه ساكنا من المفروض كل الشعب يطلعوا بمظاهرة للرجم هذا الملعون اذا كان في الهند فتاة اغتصبت ساندها كل الشعب مع انو هندوس فكيف بالشعب السوداني يسكت والله الواحد بقى يخجل يقول انه سوداني
أولا: نسأل الله أن يتقبل الطفل المغدور ويلهم آله وذويه الصبر ، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
ثانيا : غالب المعلقين ينادون بالإعدام والبعض بالصلب والآخر بالتعزيب حتى الموت الخ ولا مانع من ذلك ولكن هنالك مشكلة كبيرة غائبة عن غالبية المعلقين وهى…..
….
…..
……
…….
……..
………
المشكلة تتمثل فى الإثبات حيث أن الكثير من هذه الجرائم يكون إثبات إرتكاب الجرم فيها من الصعوبة بمكان فحتى بلاغات الإغتصاب غالب البينات التي تقدم للمحاكم ويتم الإدانة أو التبرئة بموجبها تكون عبارة عن بينات ظرفية لا تقطع الشك باليقين….مثلا
*
**
***
****
إذا أخذنا كنموذج المعلق محايد وممغوس “إعدام في ميدان عام” …لا مانع لكن أثبت الجرم أولا بما لا يدع أي مجال للشك ثم نفذ العقوبة بلا أى هوادة أو تراخي أو رحمة…والآن ومن خلال معايشتنا للكثير من البلاغات بنيابة حماية الاسرة والطفل أن الكثير من بلاغات الإغتصاب تتم لتصفية حسابات بين أطراف وكثير منها كيدي…فإذا قدر الله لأى من المعلقين الكرام أن مرّ بتجربة بلاغ كيدي ظلما عليه ورأى فداحة الثمن الذى يدفعه من المجتمع والشرطة والأحكام غير الصحيحة لعلم تماما أن الأخذ بالعقوبات دون التثبت فيه كثير من الظلم والإجحاف على البريئين بغير ذنب.
رابعا: الحل هو تخفيف الضغط الإقتصادى على المواطن بواسطة الحكومة وحاربة الأسواق داخل التجمعات السكنية ، ومنع الإختلاط تماما فى الدراسة والعمل والإرشاد والتوعية مع تشديد العقوبة لمن يثبت أكرر لمن يثبت عليه الجرم..والله الموفق
إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم. إن لم ينصفكم القضاء خذوا القصاص بأيديكم.
ربنا يلهم اهله الصبر