زوج السودانية المحكوم عليها بالإعدام دانيال واني : مريم طلبت من إدارة السجن عدم إزعاجها بمحاولات الاستتابة المتكررة

بي بي سي – الخرطوم:
قال دانيال واني زوج الفتاة المحكوم عليها بالإعدام بعد إدانتها بالردة عن الإسلام إنه تمكن من رؤية ابنته التي ولدت داخل سجن النساء بأمدرمان الأربعاء.
وأوضح لبي بي سي أن سلطات السجن سمحت له بالالتقاء بزوجته ومشاهدة ابنته الوليدة بعد طول ممانعة ومماطلة.
وأشار إلى أن صحة زوجته والمولودة الجديدة جيدة، وأنها تتمتع بروح معنوية عالية.
وكانت محكمة سودانية قد أصدرت حكما على مريم إسحق بإعدامها، وجلدها مئة جلدة، بعد إدانتها بتهمتي الارتداد عن الدين الإسلامي وارتكاب جريمة الزنا.
“محاولات للاستتبابة”
وكشف دانيال، المنحدر من دولة جنوب السودان، عن محاولات يقوم بها رجال دين يتبعون لمؤسسات حكومية
من أجل إقناع مريم بالعدول عن موقفها بالرغم من صدور حكم الإعدام.
وقال “مريم لا تزال تصر علي موقفها بأنها مسيحية أصلا، وطلبت من إدارة السجن عدم إزعاجها بمحاولات الاستتابة المتكررة”.
وقبيل إصدار الحكم في قاعة المحكمة جاء رجل دين يتبع لمجمع الفقة الإسلامي، التابع للحكومة السودانية وحاول استتابتها.
وعندما سألها القاضي هل أنت مصرة علي موقفك؟ فأجابت بأنها مسيحية أصلا، ومن ثم أصدر حكمه.
وتزوج دانيال من مريم داخل إحدي الكنائس بالخرطوم وأنجبا طفلا عمره ثلاث سنوات بالإضافة إلى المولودة الجديدة التي قال إنهما اتفقا علي تسميتها باسم “مايا”.
غير أن قاضي المحكمة أمر ببطلان الزواج باعتبار أنه لا يجوز للمسلمة الزواج من مسيحي بحسب قوانين الشريعة الإسلامية.
” أبرار وليس مريم”
وكان أخوة مريم قد عقدوا مؤتمرا صحافيا بالخرطوم، وقالوا إن اسمها الحقيقي هو أبرار وليس مريم.
وأضافوا أن والديها موجودان بإحدى القرى بمنطقة القضارف شرق السودان، وأنهما حيان، وليس كما تقول إن والدتها قد توفيت منذ عام 2011.
وأبرزن أسرة مريم مستندات وأوراقا تشير إلى المؤسسات التي تلقت فيها تعليمها، بالإضافة إلى شهادات الميلاد والجنسية وصور فوتوغرافية لها عندما كانت صغيرة.
ويشكك دانيال في شهادة هؤلاء، ويقول “كيف يرضون لمريم أن تقاد إلى المشنقة؟ إنهم أهلها الحقيقون”.
“محكمة ابتدائية”
وقالت الحكومة السودانية بعد الانتقادات الدولية التي وجهت إليها بعد صدور الحكم إن قرار المحكمة ابتدائي، ويمكن أن يستأنف في محاكم عليا.
وأوضحت وزارة الخارجية السودانية أنها ملتزمة بالمواثيق الدولية الموقعة عليها، بالإضافة إلى احترامها لدستور السودان الذي يتيح للأشخاص حرية اعتناق ما يراه مناسبا من أديان أو معتقدات.
وقال محامو الدفاع إنهم قد استأنفوا بالفعل قرار المحكمة، وإنهم ينتظرون.
وطبقا للقانون السوداني فإن حكم الإعدام لن ينفذ على مريم إلا بعد أن تضع مولودها وترضعه لمدة عامين.
وكالات
[CENTER]
سوف تدفع حكومة المؤتمر الوطن ملائين الدولارات لتخرج من هذا المأزق.
لن تستطيع حكومة المؤتمر الوطنى ومحاكمهم تنفيذ حد الردة واعدام مريم لانهم خايفين من الاسرة الدولية والمنظمات العالمية و…..الخ.
حكوكة المؤتمر الوطنى جارية وراء المخارجة بأى ثمن لتخرج من هذه الورطة وسوف يدفعون الملائين من الدولارات حتى تمثل مريم بانها تابت وتمسك الدولارات وعلى امريكا على طول.
أنهم يخافون من الامركان والخواجات ولا يخافون من الله واخيرا الشعب السودانى الفضل هو الذى سيدفع الثمن.
لك الله يا وطنى.
(النسوِّي بإيدك يغلب أجاوديك) .. مثل شعبي إنطبق تماماً علي حكومة الفساد والمتاجرة بالدين .. محاولات علماء السلطان المتكررة مع مريم وزيارتها في أسرها لننراجع عن موقفها الثابت وتمترسها القوي خلف ديانتها المسيحية ووصولهم درجة إزعاجها يؤكد حقيقة واحدة أن حكومة المجرم (الدولي) الحقير البشسير تسعى بشتى السبل لفك عقدة حبل المشنقة عن رقبتها الذي وضعها فيه قرار القاضي عباس الخليفة بإعدام مريم شنقاً حتى الموت!! .. ومع أن المتبقى من الزمن عام و375 بوماً على تنفيذ القرار إلاّ أن الحكومة الفاسدة تريد تسوية القرار (المغمس) وتهدئة اللعب بعد أن باتت تحت مرمى أسلحة الغرب الكافر .. على الحكومة توجيه قضاتها الفاسدين بالنظر في الطعن المقدم من دفاع الدكتورة مريم لنقض فرار القاضي (العباس) ويا دار ما دخلك شر .. ونصيحة أوجهها لنظام القتلة: أقتلوا مواطنيكم المسلمين الموحدين علي غرار قتلكم لهم في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق والخرطوم والجزيرة وبورتسودان وكجبار ، فهؤلاء لا ولن تهتم لهم حكومات الغرب الكافر لأن ما تقوم به حكومة الشريعة المدغسمة يصب في مصلحتها ــ أي حكومات الغرب ــ أما إقتراب حكومة الحقير البشير من مواطن/ة مسيحي / مسيحية ، قيا ويله ويا سواد ليله .. وشيل شيلتك يا بِشّة وأرجى الراجيك يا حمار كافوري!!.
اقتباس:وأوضحت وزارة الخارجية السودانية أنها ملتزمة بالمواثيق الدولية الموقعة عليها، بالإضافة إلى احترامها لدستور السودان الذي يتيح للأشخاص حرية اعتناق ما يراه مناسبا من أديان أو معتقدات.
لو الكلام الفوق دا صاااااااح …يعني هاؤلا الكيزان ارتكبوا اكبر جريمة في حق مريم…واكبر جريمة في حق الدستور السواني..يعني هذه ليست محكمة بل مسرحية باسم القانون وانتهاك خصوصية مريم ووضعها في السجن وتشهير سمغتها وتخوفيها بالقتل مما يوثر في حالتها النفسية
يا اخوانا الراجل دة اتزوج البنت من غير أهل ؟؟؟؟؟؟
طيب وين أهلها الاصليين ؟؟؟ اذا كانت ناكرة لهؤلاء؟؟؟
وكيف يسوق الاهل بنتهم لحبل المشنقة ؟؟؟؟؟؟
وهنالك الكثير الكثيييير من الاسئلة والحلقات المفقودة
**أها يا ناس النظام00 المولودة دي كيف00 مسلمة ولا كافرة !!!!
قالو ليها قولي كضب كضب ساااااي انك تبتي
خليها الام الفيها اتعرفت….هسع البنت دى يطلعوا ليها شهادة بالاسلام والا بالمسيحية؟
رجل الدين التابع لمجمع الفقه الاسلامي التابع للحكومة عايز يزيل الحرج عن حكومته لذلك يحاول استتابتها , المحكوم عليها تصر علي موقفها وهذا الموقف يهزم الحكومة التي يحاصرها الجميع داخليا وخارجيا . دخلت الحكومة في ورطة ولن تخرج منها. البشير لا يستطيع إلغاء الحكم بقرار جمهوري من عنده بصفته حامي حمي الإسلام في رأي الكيزان وتوابعهم من أنصار سنة وغيرهم . والقاضي الذي حكم لا يستطيع التراجع عن قراره ..
تري علي ماذا ستستند المحكم العليا علي قرارها في حالة قررت براءتها؟؟؟؟
يازول استغفر الله الاسلام مش الموتمر الوطنى
اخوان مريم هم وضعو الحكومه في هذا الموقف الحرج …لانهم فتحو بلاغ في المحكمه وابلغوها ان اختهم ارتدت عن الاسلام واذا لم تقم المحكمه بواجبها وتحاكمها حسب ما نصت عليه الشريعه الاسلاميه فان لهم رائ ولا عزر لمن انزر …والان الحكومه تندب حظها وتقول في غرارة نفسها يا ليت لو هربناها الى مكان يدين اهله بالمسيحيه حتى نرمي لهم الكوره في ملعبهم
متى تنتهى هده حلقات المساسل الهندى ودائما ابطالها سودانيات يوم صاحبت البنطلون ويوم الجلدوها وووووووو والان المتردى عن دينها من هم وراء هذا العمل الهزلى الزى صار ماسخ ومخجل لجميع الاسره السودانيه لابد ان نقف هنا وعرض هذه الاحداث على اهل الاختصاص
تأثير الزوج من الناحية العاطفية واضح.
إصرار الزوجة على أنها مسيحية أصلاً في صالحها في حال ثبوت ذلك
تدخل رجال الدين الإسلامي في أمر مسيحي غير مبرر إذا لا يجوز استخدام الاسانيد الاسلامية في أمر غير اسلامي
اعتناق مسلمة للمسيحية أمر نادر جداً على مر العصور. وفي هذه الحالة يجب البحث في الأمر الجلل الذي دعى إمرأة مسلمة (إن صح ذلك) لترك الاسلام. ألا يجوز أنها رأت ممارسات إسلامية يتنصل منها الشيطان نفسه ؟
ألا يجوز أنها رات شيخاً ملتحياً ، يجمل مسبحة ويقرأ القرآن ويدخل المساجد ويحتل مرتبة اجتماعية رفيعة يفعل أفاعيل الابالسة ويشرب الخمر ويمارس الزنا ويقذف المحصنات ويقتات من الربا ومال الحرام ؟ هل هذا غير موجود في مجتمع النفاق الديني ؟ ألا يجوز أنها رأت من ممارسات الفساد ما جعلها تنفر من دين الرحمة والعطف والتسامح والطهر والنقاء ؟ ألا يجوز أنها رأت في زوجها صفات نبيلة وطهر وأخلاق لا تجدها في جيل الشباب الحالي الذي يوجد بينه من يتعاطى البنقو ويسرق ويمارس الزنا والخلاعة ويقارع ابليس في الموبقات ؟ يجب أن تمنح لهذه الزوجة الفرصة لمقابلة علماء النفس لنخرج بالأسباب الرئيسية التي جعلتها تنكر مجرد الانتماء للدين الاسلامي. ربما لا يجد المسلم مبرراً دينياً يجعل المسلم ينفر من دينه ، ولكن الا توجد مبررات اجتماعية واقتصادية وسياسية تذهب بعقل المسلم الضعيف الفاقد للارشاد والتعليم والعقيدة مذاهب يجدها منطقية وقانونية ليس للنفور من الدين فحسب بل البحث عن دين آخر يزينه آخرون بأنه اجتماعي مقارنة بالفقر والعوز والعنوسة والتفسخ الذي يحدث جهاراً نهاراً في دينه. اليس الاقتصاد المتردي والفساد المستشري كافياً للنظر في الانقلاب الاسلامي المنقوص الذي أجهض التقاليد وأبدل الحياء بالخيلاء والشعارات التي تفرق ولا تجمع. اليست السياسة التي فرقت النسيج الاجتماعي وابدلت الوطنية بالاسلحة النارية والقبلية والجهوية ويتمت الأطفال وأفرزت الأرامل كفيلة بأن تصبح أبعد ما تكون من الاسلام. اليس الاسلام السياسي نفسه بما يحمله من اجتهادات لا ترقى لمستوى التطبيق ، يعتبر دليلاً كافياً للأخذ من هيبة الاسلام ومكانته وطهره وفتح الباب للخروج عليه والارتداد منه؟ لا يجب أن تحاكم هذه الزوجة إسلامياً في بلد لا تقطع فيها يد السارق !! ولا يجلد فيها الزاني ولا يعدم فيها الشريف. ثم لم يوقف الفاروق رضي الله عنه الحدود في وقت الشدة والمجاعة !! هل توجد شدة في زماننا هذا ابلغ معنى وأصدق دليلاً من تلك التي يعانيها الانسان في السودان ، حيث الحروب تحصد والحاجة تفسد والبطالة تهدد والسياسة تعربد !! السودان لا يحكم بالشريعة التي يتشدق بها الاسلاميون. وإن كان فالباتوا لنا بدليل واحد يثبت العدل في المعاملات والمساواة وكل المبادئ السمحة التي يكفلها الاسلام الحقيق !!
(وكانت محكمة سودانية قد أصدرت حكما على مريم إسحق بإعدامها، وجلدها مئة جلدة)
أقترح أن يتم تطبيق الجلد بعد الإعدام حتى يتأكد العالم أننا دولة متحضرة وأن ديننا هو دين التسامح والرحمة، وأننا كالباكستانيين نرجم إمرأة حتى الموت وأمام المحكمة لأنها تزوجت شخص مسلم لا توافق عليه أسرتها
وبعد هذا ألا نجد العذر كل العذر لمن يهرب ويتهرب من كونه مسلم
لقد شوهنا الدين وكرهنا الخلق فيه
اقسم بالله أرجل منها ما في,,, واحنا كروور والكرور احسن مننا..ويا ابو العلا والا دجانقو والله احييك وانا بعديك أقسم ليك الاسلام ده مقلب عديل وبلاش نكضب علي نفسنا الزوله ده شتت من الاسلام قنعت منو عديل احسن من الجهجه. هسي ابو ركب فاكه ده الرقاص ابو كرشه ده لو كان زردوه جنس الزرده ما كان فك البيرك. الراجل فيكم ال يبقي مكانها
سيري يا مريم ونحنا وراك
الزولةدي مسلمة مرتدة , والجنوبي ده عرسها بدون اذن اهلها , يعني مسروقة , الناس البتعلق ده تتقي الله , الواحد لو انسرق منو موبايل بقتح بلاغ وبفتش ليهو , اها زول بصمتو عاوزين اهلو يسكتو , انا ما عارف الحكومة دي حتقيم عليها الحد ولي لا , لكن والله اهلها الشفتهم ديل لو يقلوعها قلع ما بخلوها , واحسن الجنوبيين يتكلموا مع العواليق بتاعم دي ويقنعوهو يفك البت دي لي اهلها , عشان ما يتكرر عليهم يوم ثلاثاء تاني , براهم العرب ديل دايرين ليهم سبب , لكن انا شخصيا لو كنت مكان القاضي ده اديها لي اهلها علي طوووووووووول وبدون اي محكمة ويحصل اليحصل , شنو الملطشة دي , يا جماعة في واحدبيرضا اختو يتزوجها زول من غير علمو , ان غدا لناظره غريب
بسم اللة الرحمن الرحيم
يقول تعالى ( وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسلام دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِين )
والحمد للة الذى جعلنا من امة خاتم الانبياء والمرسلين سيدنا محمد علية افضل الصلاة واتم التسليم
اللهم اني اشهدك واشهد ملائكتك وحملة عرشك وجميع خلقك ان لا الة الا انت رضيت بك ربا وبنبيك محمد رسولا وبالقران كتابا . اللهم احينى على الاسلام وامتنى علي الاسلام . اللهم امين
هل وصل بنا الكرة للكيزان ولحكمهم الجائر وقضائهم الفاسد مرحلة ان يقول شخص انة ترك الاسلام .وهل لو اعدمت هذة الطبيبة نكفر باللة ورسولة او لو عاشت سنظل على الاسلام .
لا واللة .لو عاش كل من فى الارض او ماتوا لن يذيدنا هذا الا ايمانا وتسليما فالاسلام دين الرحمة والعفو عند المقدرة وجادلهم بالتى هى احسن وغض البصر والنهى عن فعل المنكرات وشرب الخمر والسرقة
دين العدل لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطع محمد يدها .دين المساوة دين المحبة لن يذيدة فساد الفاسدين ولا ظلم الظالمين من بنى البشر الا سطوعا وانتشارا فى كل الدنيا .
وانا لا اقول هذا دفاعا عن اهل الانقاذ فهم اكثر حكام السودان فسادا وطغايانا استباحوا الحرمات وانتهكوا الاعراض حللوا ما حرم اللة قتلوا النفس واغتصبوا العرض ولم يتركوا منكرا الا وفعلوة ولكن دفاعا عن دينى دين الاسلام .اما الطبيبة فلست ملما بتفاصيل القضية حتى افتئ بما لا اعلم واخوض مع الخائضين وانما ادعو اللة لها ولنا الهداية . انما هنا لاسأل من قال انة ترك الاسلام ماذا انت قائل لو جاءك الموت ووقفت بين يدى اللة ( والذين كفروا اعمالهم كسراب بقيعة يحسبة الظمأن ماء حتى اذا جاءة لم يجدة شيئا ووجد اللة عندة فوافاة حسابة واللة سريع الحساب)
اسأل اللة لنا الهداية جميعا انة سميع قريب مجيب الدعاء
تطبيق الدين في جزء منها وفي الضعيف امثال اركاجلو والقبطي والذين حكموا في بواكر الانقاذ ظلما يفضح مشروعكم الحضاري .والان نسمع بجرائم الكبار ورجالات الحكومه والذين بنهار يصبحون بالليل يضبحون يعني يعملون سبعة ذنوبهم
نقولها بالفم المليان للأخت مريم مادام قضيتك وصلت للإعلام الغربي … ستخرجين من سجنك بأمر الشاويش المرتعش الأيادي والملاحق دولياً لتخويفه فقط وركوعه حتى تمزيق سوراله وسيكرمك الشاويش من تحت الستار وكل مايحدث الآن عبارة فرقعات داخلية لخداع كسالى السودان بانه هو الحامي والحرامي للدين … فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر … وأعتقد أن نظام الشاويش سيجعل كل رعايا السودان يرتدون عن الإسلام مادام إسلامكم يبيح الزني والفساد ومساوئ الأخلاق والسرقة على عينك ياتاجر وشرعنتموها بالتحلل ياكلاب!!!
هي إختارت الدين الذى أحبته وإقتنعت به,كل واحد حر فى تغيير ديانته. الشريعة تُطبق على الفقراء والغير المعروفين, اما الرئيس واهلهُ وعشيرتهُ، فلا حكم عليهم!يسرقون ويغشون ثم يبيضون أموالهم ببناء مسجد او عمرة ,وكما يقول المصريون ورقصني يا جدع
قال تعالى :(الَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّىٰ إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا وَوَجَدَ اللَّهَ عِنْدَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ ۗ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ).
حدث خطأ كتابى فى التعليق السابق فى الاية والصحيح ( فوفاة حسابة ) وليس صحيحا ( فوافاة حسابة) لذا وجب التنبية .اسأل اللة الهداية لنا جميعا .
ي سدنة النظام عسكر وحزب التافهين فصيلة المجترات
اقول
ولا كتر خيركم سوف تبلعون هذا الحكم الباطل وتخرجونه بدبركم وترجعوة مره اخري وهكذا دواليك
يا أبا العلا الجديد لاتترك دينك فالاسلام دين السماحة والرحمة والانسانية والحرية والكرامة مجتمعة.واذا كنت مفارق دينك بحسبانه دين الكيزان, فانت مخطىء فالكيزان لا دين لهم والدين الاسلامى برىء منهم.فقط شاهد شيخ [الترابى] وهو يتحدث بكل الخلاعة والمجون. اهذا شيخ اسلامى . استغفر ربك ولا تتفوه بمثل هذا القول وعد الى ربك فانه تواب غفور رحيم واستعذ بالله من الشيطان الرجيم.
على القضاء ان ينفذوا شرع الله وسنة نبيه الكريم هذه المراة إن لم تتب وترجع للدين الاسلامي عليكم باعدامها ولا جدال في ذلك لو اجتمعت الدنيا كلها فلازم من تطبيق شرع الله وسنة نبيه الكريم ولا عواطف في تطبيق الشرع الحنيف في مثل هذه الحالات .
واذا لم تنفذ حكم الله في هذه المراة ، حسابكم عند الله عسير وانتظروه يا قضاة السودان ؟
سيناريو المخارجة
الحكومة السودانية و بالاتفاق مع سفارة دولة غربية تقوم بتجهيز جواز سفر و تاشيرة الى هذه الدولة . . ثم تعلن الحكومة السودانية عن توبة مريم و رجوعها عن الدين المسيحى . بعدها تسافر مريم و تعلن فى السى ان ان عدم رجوعها عن الدين المسيحى فياتى احد علماء السلطان و يقسم باغلظ الايمان شهوده لحظة التوبة و ربما يكون الكارورى هو هذا العالم . هؤلاء يفوقون سوء الظن العريض
بعد الحكم وبعد التدويل الأعلامي،من الطبيعي أن يصور الرجل القضية،بأنها قضية نضالية وحرية أديان،ويمكن أن ينصب نفسه فارس المسيحية المقعد الذي تزوج مسلمة وأدخلها في المسيحية،وبكل تأكيد سيتاجر بهذه القضية كل من لديه مصلحة،وأيضا لا ننسى التسييس الذي يبحث عن مصالح السياسة والذي بدأ بالفعل،يمكننا القول ونبصم بالعشرة بأن المحكوم عليها تستطيع في ليلة وضحاها أن تخرج من السجن وتهرب بحق لجوء سياسي لأي دولة تشاء لحساسية القضية ومكاسبها السياسية! آمريكا،كندا،آستراليا أو غيره،وهو في ظني ما سيحدث في الأخير سواء طالت الفترة أم لم تطل،سواء أعفي عنها أم لا،ما يقلقني حقيقة،هو عائلتها كيف ستتقبل هذا الواقع والكابوس الحقيقي،وهو ما لم يتناوله لا الأعلام المحلي ولا الغربي، الكثير من العوائل المسلمة بأختلاف اثنياتها خصوصا المقيمة بالشرق الأوسط وشرق آسيا وشمال وشرق وغرب أفريقيا تعتبر مثل هذه القضايا مسألة حياة أو موت أصعب من قضايا الشرف،وهو من حقهم..المحزن حقيقة هو أن هيئة العلماء السودانية أثبتت فشلها وشغلها بالسياسة أكثر من الدين،هاهم بعضهم يتخوف من تسييس القضية حتى لا ينكشف مدى ضعفهم وكذبهم،والبعض الآخر يود منى عينيه أن تسيس القضية من أجل مكاسب شخصية.
يااخوانا حقو الحكومة تركز مع راجلها وتحاول تدخلو الاسلام باعتباره من المؤلفة قلوبهم يملوهو دولار اخضر بعد داك البت دي اوتوماتيكلي حتقول انها مسلمة لانو مشكلتها الاساسية الراجل العرستو ده,,, وبعد داك يعقدوا ليهم تاني وتنتهي القصة,,
ويكون المسلمين زادوا تلاتة انفار,,
الرد على فاروق بشير
السلام عليكم .اولا لا اعتقد انك قرأت التعليق جيدا يا اخى فاروق . فانا لم اتعرض لحكم الردة من قريب او بعيد فنحن ليس لدينا كل التفاصيل حول القضية ومن يفتئ يجب علية ان يكون ملما بالتفاصيل وان يكون على علم بكتاب اللة وسنة نبية والفقة والتشريع .
لكن انا هنا اتحدث عمن يقول انة ترك الاسلام ببساطة فقط بسبب حكم الكيزان وفسادهم. ومن يسانده
ابرار …
ضحيه سلوك الكيزان
….
ظنت ان افعال هؤلاء هي الاسلام
نسال الله ان يهدى الجميع
يا شعبي الفضل اعلموا اننا نعرف بان من يحكومننا الآن اسوأ ناس على وجه الارض بدون شك وافسد من وطأت قدماه على ارض السودان الكل يعلم بان اهل الانقاص ديل افضل منهم اليهود، على الاقل بساعدوا الناس وبرحموهم وما بكذبوا على من عمل معهم وبشتغلوا لشعوبهم وبهتموا بهم تذكرون العسكري الذي اخطفته جماعة حماس قبل كم سنة اسرائيل قومت الدنيا وما فيها من اجل تحرير ذلك اليهودي من ايدي حماس وبعد مفاوضات عرف بها كل المجتمع الدولي وفي النهاية اسرائيل فكت اسره بالف فلسطيني كانوا في السجن ، الشيء العاوز اقوله ، اهل المؤتمر الوثني الفاسدين الشعب الآن يموت جوعا ومرضا والغلاء طحن معظم الشعب السوداني إلا من رحم الله من اهل الانقاص المنافقين او الموالين لهم فقط ، اما بقية شعبي الفضل يا مشرد خارج وطنه يا ما كل تراب والسبب الفئة الضالة التي تحكم وطننا الآن، ولكن عندما تاتي مرأة مسلمة وتكفر على قضاءنا محاسبتها وان لم تتراجع عليهم باعدامها، والشارع والكتاب والسنة بتقول كذلك ، صحيح اهل الانقاص ما مطبقين الدين لكن نحاسبهم يوم يقبرون الفاسدين وشكوانا لله ان يرينا فيهم ما حدث لصدام والقذافي من الليلة لباكر ، ونعلم انهم جهلاء وفالشين جميعا وما فيهم واحد راجل لا البشير ولا غيره كل الوزراء والمدراء في كل دور الحكومة 99% منهم فاسدين والحكومة 100% منهم فاسدين بدون شك وكذلك البرلمانيين قاعدين اعملوا في شنو؟
والبلد والاسعار بتزيد كل لحظة لية يا شعبي الفضل ، لكن الشرع يجب ان يطبق على كل الفاسدين وذلك لا تراجع عنه ومن تقاعس عن تطبيق الشرع من قضاتنا عليهم انتظار حساب رب العالمين يوم يقبرون؟
وقال “مريم لا تزال تصر علي موقفها بأنها مسيحية أصلا، وطلبت من إدارة السجن
عدم إزعاجها بمحاولات الاستتابة المتكررة”.
اعتقد انه دى اهم فقرة فى الخبر .. الجماعة مزنوقين ومحاولات اقناع مريم بالتوبة
ليجدوا مخارجة من الوضع دا
***أم ضريوة تحذر أمريكا…كاك!
لن تستطع اى سلطات سودانيه ان تتخذ قرار فى هذه القضيه، والمهم فقاعة صابون وتنتهى ويطويها الزمان ،، حكومة ابالسه شغل الشارع بهكذا قضايا !! يا ما كثرت الجرائم المتنوعه فى عهد الانقاذ ولم نرى تطبيق لشرعه سماوى او دنيوى .. يمين الله لو كنا نرى ابليس حقيقة فان هؤلاء اخوانه ..