بالصور: وقفة احتجاج أمام سفارة النظام في لندن
لندن: سليمان ضرار
نظمت منظمة نسوة في لندن وقفة احتجاج أمام سفارة النظام في لندن يوم السبت 14 يونيو 2014 من الساعة الثالثة إلى الساعة الخامسة والنصف مساء، وذلك للمطالبة باطلاق سراح الدكتورة مريم والسيد الصادق المهدي وبقية المعتقلين السياسيين، وقد شارك في وقفة الاحتجاج عدد مقدر من الحرائر السودانيات والأحرار السودانيين الذين حضروا من لندن وبريستول وكاردف التي شكلت اضافة للوقفة، بالاضافة لسيدات اجنبيات جئن للتضامن مع الشعب السوداني. وقد قامت المشاركات والمشاركين بتوزيع نشرات باللغة الانجليزية على الأجانب الذين مروا بالوقفة توضح جرائم النظام، كما هتفوا ضد انتهاكات النظام لحقوق الإنسان والإعتقال غير القانوني للسيد الصادق المهدي وبقية المعتقلين وطالبوا بشدة باطلاق سراحهم فوراً. كما طالب المشاركون والمشاركات بالغاء محاكمة الدكتورة مريم واطلاق سراحها ورد الاعتبار لها وتطبيق حرية التعبير والعقيدة التي كفلها الدستور الحالي. كذلك هتف المتظاهرون ضد القتل والاغتصاب والنهب في دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق وطالبوا بايقاف القصف الجوي في هذه المناطق كما طالبوا بتقديم أركان النظام للمحكمة الجنائية الدولية واسقاط النظام الذي هو سبب كل مشاكل السودان الحالية.
وقد تحدثت الأستاذه سهير شريف لمندوبة وسائل الإعلام الدولية…. وسنوافيكم ببقية صور المظاهرة التي جلجلت أركان السفارة والنظام المتهاوي.
[CENTER]
[/CENTER]
ههههه. شمّتو فينا الكيزان.
nice snapback lol
وين الجماعة الحضروا من لندن وبريستول وكارديف وأدنبرة وليفربول ؟ نحن ما شايفين إلا رجل واحد وامرأتان !!!!
هم يطالبون باطلاق سراح الصادق المهدى وابنته المتطلعة الى لعب دور سياسى كبير فى السودان مريم الصادق , وتتكون الوقفة الاحتجاجية من امراة واحدة ( لابسة نظارات شمسية) ومعها رجل واحد , وامراة انجليزية عابرة طريق … احتجاج بائس لا يعبر الا عن حجم الشخص المطلوب اطلاق صراحه
ههههه. شمّتو فينا الكيزان.
nice snapback lol
وين الجماعة الحضروا من لندن وبريستول وكارديف وأدنبرة وليفربول ؟ نحن ما شايفين إلا رجل واحد وامرأتان !!!!
هم يطالبون باطلاق سراح الصادق المهدى وابنته المتطلعة الى لعب دور سياسى كبير فى السودان مريم الصادق , وتتكون الوقفة الاحتجاجية من امراة واحدة ( لابسة نظارات شمسية) ومعها رجل واحد , وامراة انجليزية عابرة طريق … احتجاج بائس لا يعبر الا عن حجم الشخص المطلوب اطلاق صراحه
لقد براني السهر، وهدني الجوع، فلزمت السرير الأبيض لثلاثة أيام لا أعلم ماذا يدور في وطني. نصحني الأطباء بعدم قراءة أو سماع أي أخبار سيئة عن السودان، وطبعاً هذا من المستحيلات. عذراً الحبيبة مريم لم أعلم بأمر اعتقالك إلا الآن. نبتهل إلى الله أن يفك أسرك وأسر الإمام الصادق المهدي. ليت الوقفات الاحتجاجية تعم كل سفارات السودان بالخارج. لقد وصلت دراما الانقاذ إلى الذروة ولابد أن يأتي الحل بعد هذه العقدة، ولابد أن ينتصر الخير على الشر. النهايات الوشيكة لأي نظام ديكتاتوري تتسم بالتخبط، وانعدام الرؤية واختلاط الحابل بالنابل. لقد دخلنا العد التنازلي. لا تجزعي أيتها الحبيبة مريم، فقد دنت ساعة الخلاص.
لكن ما عذبتوا الخواجات وخلق الله في جميع أنحاء العالم غذاااااااب
شدييييييد…
الخواجية بنت جون المسكينة تنظر إلى السودانية في الصورة الثانية
ومحتارة في هذا الشعب الذي أعيت أمراضه وأسقامه السياسية والإقتصادية
والدينية والمشعوذاتية كل خبير وطبيب.
أتخيل الخواجية هذي كأنما يدور في ذهنها التمنيات التالية:
(يا جماعة الخير يا أهل السودان إيه رأيكم لو وزعناكم
جميعا على مجموعة من الدول الغنية ومنحناكم جنسياتها، ثم
بعد تفريغ البلد من (نفاخ النار) من البشر نقوم ساستصلاح
الأراضي واستغلال موارده وثرواته الطبيعية وتمنيته وتحويله
إلى مرعى ومزرعة كبيرة ومجمع ضخم للصناعات التحويلية،
ونعطيكم نصيب من المداخيل…
أليس هذا أفضل من بقاء البلد مثل حمار الشيخ في العقبة
إلى يوم الدين؟).