يوم الحبّ في لبنان: قيمته في قلوب المراهقين.. والوردة الحمراء نجمة هداياه

تعليق واحد

  1. في حريات كان هناك من يداوم علي كتابة رباعيات ساخرة تحت اسم (ود ضحوية) ثم اختفي واسال الله الا يكون قد اصابه ما اصاب الذين (خرجوا ولم يعودوا) واحدي رياعياته المعبرة كانت :
    مجنونا تسوقو كراعو قبل الراس
    ما لاموه عرّش بيتو قبل الساس
    لاكين الفريد في جنو يا جُلاس
    الحرروا الاسواق وسجنوا الناس

  2. الاستاذ هاشم صديق شاعر و هو يجسد في قصيدتو دي الحاصل علينا اثبت للناس انك مازلت مبدع وشكرا

  3. ياهاشم اخوي الخرابه موجوده وال موجود لكن من وين ليك بالمروه اتوفرت الخربات وال وانعدم البشد الحيل فلعنة الله علي من قتلوا حلنا ونسال الله اي واحد قتل حيلنا ربنا يقتل حيله واصلوا حيلهم هو اصلا مقتول

  4. لله درك يا أستاذ هاشم .. دوماً هكذا أنت تعكس لنا أوجاعنا وآلامنا لمرآة إبداعك الصادقة والواقعية ، حتماً سيخرج علينا (الجداد) من قفصه (الأمني) ليقول لنا أن القصيدة هابطة وموغلة في الإسفاف ولا تشبه شاعرنا الفخيم ، وهم في قُرارة أنفسهم يعلمون أن هاشماً الصديق إستخدم المفردات اللائقة بهم ، فلكل مقام مقال ولكل فساد أدوات تليق بهما .. شكراً نبض الشعب وقلبه الخافق بالحرية والديمقراطية والعيش في سلام وأمان وكرامة .. و … ماشين في السكة نمد.

  5. الاستاذالشاعر هاشم صديق شكرا لك وانت تحمل هموم الوطن والمواطن منذ الستينات وحتي اليوم ،لم تتزحزح قيد انملة عما تؤمن به ، وانت علي استعداد لتحمل تبعات كل ذلك ..ولن استاذنا الجليل الشعب السوداني تصاديةفصار لا يكترث لغير الهم الاول والاخير بالنسبة له وهو لقمة العيش.

  6. يالها من شاعرية مفرطة تتدفق قافيتها في جملة لا تزيد عن ثلاثة كلمات. هذه هي عبقرية الشاعر في أبهى صورها.

  7. بلهف قراءتها وليتنى لم اتعلم القراءه
    لكم كنت احبك يا هاشم ويا خساره
    ذاك نصر اخر للكيزان ان وصلنا لهذة الدرجه من الاسلوب
    عفا فما زلت انظر لهاشم صديق لذا لا استطيع ان اكمل

  8. صوره حقيقية لواقعنا المرير لنري الي اين قادت الانقاذوتجار الدين البلد والمشكلة انه ما في امل لصلاح الحال بل ان الاسوء لم ياتي بعد

  9. الله يديك العافيه شاعرنا العظيم ويطول في عنرك وتشوف الكيزان مكنوسين
    ورحم الله حميد ومحجوب شريف ووردي ومصطفي سيد احمد

  10. متعك الله بالصحه والعافية ، انبل واجمل من تبقى من مبدعين بلادنا. بك ومعك سنعيش حلم الحريه والكرامه والسلام .كل سنه وانت بالف خير وعافيه.

  11. في كلمات قليلة جداً
    رجل وطني ومبدئي وشجاع وذو شاعرية فذة ويمتلك ناصية الكلمة
    لك التقدير والتحية أستاذ هاشم

  12. عشت ابدا نصيرا لاهلك الغبش الذين تتحدث بلسان حالهم وتعكس واقع مرير عن حال بلادنا الذى اوصلنا له الاسلاميين ومن ناصرهم ولكن دائما وابدا دوام الحال من المحال وستنقلب الدنيا عليهم ولو بعد حين.

  13. محل ما نقبلّ
    نلقي حرامي
    محل ما نعاين
    نلقي إضينة

    المنتفعين من الإنقاذ هولاء هم الخطر الحقيقي علي السودان.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..