السفير عبد الحليم : السودان ومصر على أعتاب مرحلة جديدة في العلاقات
الخرطوم ( سونا) -أكد سفير السودان لدى مصر عبد المحمود عبد الحليم أن السودان ومصر على أعتاب مرحلة جديدة في العلاقات بينهما مشيرا إلى أن الظروف قد تهيأت تماما واستجمعت الإرادة السياسية المشتركة بين الجانبين للانطلاق بهذه العلاقات إلى آفاق أرحب .
وقال السفير عبد الحليم في تصريحات صحفية بمطار الخرطوم إن المباحثات التي عقدت بين الرئيس المشير عمر البشير رئيس الجمهورية والرئيس المصري عبد الفتاح السيسى تطرقت إلى أهمية تعزيز العلاقات وتطويرها بما يخدم مصالح الشعبيين الشقيقين ، ولفت إلى أن الرئيس البشير أشار إلى الأهمية التي يوليها السودان لعلاقاته مع مصر وأن أمنهما واستقرارهما كلُ لا يتجزأ.
وأضاف عبد الحليم , أن الرئيس البشير أشار إلى أن امن واستقرار مصر مهم لاستقرار إفريقيا والعالم العربي كما رحب بعودة مصر لدورها في الاتحاد الإفريقي.
وقال السفير عبد الحليم إن الرئيسين أكدا ضرورة تكثيف الجهود خلال المرحلة القادمة لتعزيز العلاقات الثنائية في كافة المجالات ونقل العلاقات الثنائية إلى آفاق أرحب وضرورة عودة الأمن والاستقرار والسلام إلى الشقيقة ليبيا والدور المحوري لدول الجوار في تحقيق ذلك.
وأشار السفير عبد الحليم إلى أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسى امن على ضرورة تفعيل العلاقات الثنائية وتفعيل آليات التعاون المشترك إلى جانب العلاقات الثنائية , وقال إن امن واستقرار السودان من امن واستقرار مصر.
وأضاف السفير عبد الحليم أن الفترة القادمة ستشهد تحركات ثنائية لعقد العديد من اللقاءات والاجتماعات المشتركة حيث ستعقد قريبا في الخرطوم اجتماعات لجنة التجارة والصناعة بين السودان ومصر كما ستعقد أيضا اجتماعات لجنة الجمارك ، مشيرا إلى أن وزير الري المصري سيزور السودان يوم الثلاثاء القادم.
وأعلن سعادة السفير أن الجانبين يستعدان الآن إلى التشغيل التجريبي للمعبر الحدودي بين البلدين.
قلت لكم ان زياره السيسي تحذيريه قبل التصعيد تجاه السودان وان بعد الزياره ستتغير النبره السودانيه وسنزيد انبطاحا فوق انبطاحا
كنا يجب استغلال فتره عدم استقرارهم
الان سنرجع كما كنا او لن يرحمونا
كلام قصور وصوالين مغلقة من اصحاب الياقات البيضاء الغريق امامك ي حليموا ي ما بكره تندم وتحتار بين المشير القديم والجديد
واوصاه بعدم التدخل في شئون ليبيا وان ينسى حاجة اسمها مرسي دي وان لا يعلب بالنار .. وقال له خليك مع السودان وشعبك وسيبك من مصر والاخوان ..
هههههههههههههه طبعا يا اخوانا عبد الحليم ده ليهو بالصينيه المدنكله بس وين ما شافه يقعد فوقه وكتار الزيو ناس سبدرات وبدريه المديسيسه ومنو داك الحاج موسى ترزى القوانين وين ما جات حكومه تلقى قاعد يفصل ليها وهى تلبس هو طبعا ماب يهمو بس مادام جوازو دبلوماس ان شاء الله حومه يراسه ادم سفير هو بكون وزير ده المهم
والسيد عبد الحليم عندو نظره ثاقبه جدا وهسع عرف نفسو انو وصل لانو الانطلاقه الحقيقيه ليهو من مصر اول تغيير فى السودان هو حيعلن تايدو ليهو والجماعه الجمبو ماب يقصروا ابدا ……………
شكلك بيقول السفينه المسكوها فى بورتسودان ادوك منها زى بوكس كده
حق الراس يس اكيد تكون بعت النص واتصقعت بالنص التانى
اقلع النظاره واتكلم بادب
العلاقات وأمن مصر ساهل … لكن المشكلة في الـ12 رطل صبغة الفوق رأسك دي ..
كلمتو عمكم السيسى يسحب جيشو
من حلايب وشلاشتيت المحتله
وبطلو سخريه وإستهزاء بالسودان
وسيادته /وقلت له سد النهضه قايم
ويقوم حتى لوكان بفرق السودان
ويسمح حاجه اسمها سودان موافقين
على قيامو ولا ….
كلمت عمك السيسى يسحب قواتو
المحتله حلايب وسلاتيت ويبطلو سخريه
وإستهزاء بالسودان وسيادته ويقفو المواد
الغذائيه والتقاوى الفاسده بعد كدا
نشوف كيفيه العلاقات وسبل تطويريها
بين البلدين ولا….
نسأل الله الكريم رب العرض العظيم ان يصلح ذات البين بيننا وبين اخوتنا فى مصر ..وان يديم العلاقه الاخويه بيننا ..
يا بختك يا عبدالحليم … تلقي الدايرو في كولمبيا (أقصد حدائق المعادي) ما بعيدة من الفلة الرئاسية خاصتك … وبعيدين ممكن تعزم النائب الأول لجمهورية السودان في زياراته لمصر … قالوا سيجارته بكرتين … كرت واحد ما بتكفي… وبشبش يستخدم ثلاثة كروت … ويا بختك … ومن هنالك أول تغير وزاري … حتكون وزير الخارجية الجديد (كرتي يمشي سوق السجانة يشوف شغله هناك)… ولكن للأمانة من الناحية الدبلوماسية(أنت مؤهل) … بس حكاية إستعمال النظارة السوداء كل يوم دا عيبك الوحيد…
بتاع اوكابو دا
ما خلصنا من البشير جانا الفلاح التاني
* سبحان الله..بمجرد إنتشاله من ” كنبة الإجتياطى”، و تعيينه ل”يلعب دور” السفير لدى مصر، يدعى هذا الدعى الأرزقى ان فى امكانه “تصحيح” علاقات السودان و مصر!.
* هو طبعا من الدبلماسيين “المؤلة قلوبهم”، و المسكين لا يدرك انه مجرد بوق يستخدمه الابالسه فى قول مثل ما يقول به الآن، للتمويه و التدليس و المراوغه.
* و للعلم، زيارة السيسى قابلها نظام الأبالسه بمظاهره إستنكار يحرسها امن الأبالسه، ايها الدعى. و هى زيارة “تحذيريه” و فى جعبة مصر “قرار” القمه الأفريقيه الاخير بخصوص محاربة الإرهاب فى افريقيا.
* و القرار” فى الأصل صدر بناءا على اقتراح تقدمت به مصر للقمه.
* و السيسى طلب من كبير الأبالسه امس تسليم 300 ارهابى مصرى موجودون بالسودان. ثم إن مصر الثوره، فالديمقراطيه لا يمكن ان تقر او تتعايش مع نظام إرهابى، ياوى ارهابيين مطلوبين لديها، و قابع فى جنوبها!.
* فيا اخى، اتعايش و استرزق -فى هدوء- من ما “ساقه الله لك” من رزق. اما موضوع علاقات مصر و السودان، او موضوع “اخوان السودان” و “اخوان مصر” فهو شأن اكبر من إمكانياتك و امكانيات كرتى و البشير نفسه.