أحمد البلال الطيب يكشف تفاصيل الحوار بين البشير والسيسي

ووزراء الدفاع والخارجية والإعلام والكهرباء ورئاسة مجلس الوزراء ورئاسة الجمهورية والداخلية ومدير الأمن الوطنى والمخابرات.

* اولا كلام يصدر من المشاطة والقوالة لا يعتد بة فمن المعروف صاحب الانا ونحن يشكر الراكوبة في الخريف وليس راكوبتنا
** الثاني افهم ان يتكون اذناب الرئيس من وزراؤ الخارجية المالية والاقتصاد ورئاسة الجمهورية لكن ما دخل الاعلام والكهرباء والداخلية والامن المسعورين يفترض الرئيس ملم بكل تفاصيل البلاد علي حسب التقارير اليومية التي يتطلع عليها ف الوفد المصري يتكون من سفراء ووزير خارجية ***أ الوفد المصرى ضم السفير سامح شكرى وزير الخارجية والسفير إيهاب بدوى المتحدث باسم رئاسة الجمهورية واللواء أسامة الجندى وزير أمن الرئاسة وممدوح مرسى مدير مكتب الرئيس***
**** ثالثا هل كان في داعي للمتطفلين السودانين للحضور ولا هو شبير وحشير اعتقد حضور السيسي للخرطوم للتحية والمجاملة وجص النبط

ما تخجل ولا تختشي يا خنزير كيف تنكر دعمك للجماعة وانت من حرمت مواطنيك من اكل اللحم وتبرعت لخنازير مصر بالأبقار وخراف الأضاحي والحبوب الزيتية ولم تقف عند هذا الحد وانما منحتهم الأراضي لزراعية والصناعية فهل يا ترى التبرع بالأراضي الزراعية والصناعية لازال قائما وستسلم حكومة السيسي الخمسة مليون متر مربع التي تبرعت بها لحكومة اخيك خنزير مصر في المدينة الصناعية الجديدة بولاية الخرطوم يا منافق يا سافل يا عديم الحيا والكرامة

اوع تظن ان السيسي زارك فعلا بغرض الاطمئنان على صحتك كما صور الأمر اعلامك المأجور
السيسي رجل داهية وحكمة وفطنة وعسكري قوي ووطني غيور على بلده وشعبه وسياسي من الدرجة الأولى ولا يمكن لرجل بهذه الحنكة والحكمة والقوة والفطنة والدهاء والوطنية ان يتشرف بوضع يده في يد عميل خائن لوطنه وشعبه باع ارضه وعرضه لا يفهم ولا يفقه شيء في السياسة ولا حتى العسكرية التي يرتدي بذتها يجيد الكذب والنفاق ونقض العهود اراد احراجك وادخالك بهذه الزيارة في خلاف داخلي مع المتشددين من افراد القطيع ومع قيادات التنظيم العالمي وان يكشف للعالم مدى نفاقكم وتجردكم من القيم والأخلاق وانكم لادين لكم ولا عهد لكم ولا مبادئ لكم وانكم في سبيل مصلحتكم الشخصية يمكن ان تبيعوا انفسكم واقرب الأقربين لكم
السيسي اراد ان يحرجك في ايوائك لمجموعة قيادات خنازير مصر الذين هربوا واحتموا بكم فهو يعلم جيدا انكم توفرون لهم المأوى والأمن وكل سبل الراحة والدعم حتى يجهزوا انفسهم ويكملوا استعدادهم للانطلاق مرة ثانية من الأراضي السودانية لزعزعة الحكومة المصرية ومحاولة اسقاطها كما فعلتم ايام حكم مبارك فالسيسي بهذه الزيارة شل تفكيركم واجهض كل مخططاتكم المستقبلية لدعم هؤلاء الخنازير وبهذه الزيارة سيوسع من هوة الشقاق والخلاف فيما بينكم داخل زربة الوثني ومع اشقائكم القادمين من زريبة الشغبي للانضمام اليكم الذين كان الدافع الرئيسي لهم للعودة الى حضنكم هو سقوط حكمة خنازير مصر واستلام السيسي لمقاليد الحكم لما يمثله ذلك من خطورة على تنظيم خنازير الإسلام السياسي عالميا وداخليا
اعلم ان السيسي كما استطاع بكل دهاء وذكاء انهاء حكومة وتنظيم اشقائكم خنازير مصر واجبر كل الغرب الذي كان داعما لهم على رفع يده عنهم والتنكر لهم وجاء مسرعا مهنئا ومباركا وداعما لحكومة السيسي فإنه سينتهي من نظامكم ليس عبر البندقية التي لا تقوا على حملها وانما عن طريق الحكمة والدهاء السياسي سيعمل على عزلكم من محيطكم الإقليمي افريقيا وعربيا واسلاميا وها هي بشائر هذه العزل قد لاحت بعودة مصر بقوة للإلحاد الأفريقي وقد توجت هذه العودة بأولى الخطوات في طريق انهاء نظامكم بصدور قرار القمة الأفريقية مجتمعة بالتأكيد على محاربة خنازير الإسلام السياسي الأرهابية والعمل على اجتثاث وجودهم في القارة واظن القرار يشملكم انتم في المقام الأول

شن تهدي يا الهدّاية؟

لا ارجو من الله الا التفاهم بالحب والود بين القطبين السودان ومصر وان يتم طي الخلافات والتفاهم الكامل بين الشقيقين سواء مشكلات الحدود او المشكلات السياسية وان يكون الاعلام مهذبا في تناول العلاقات بين البلدين وان يتم تفعيل التكامل العادل بين الشقيقين لكي يستفيد السودان وتستفيد مصر بالتعادل وان يكون هذا التعاون هو باكورة السوق العربية والتي بالتأكيد سيكون للسودان بما يتميز به من هبات طبيعية مركزا مهما ومرموقا فيها ، وان يتم الرقي بالانسان السوداني الذي كان مميزا ليعود له هذا التميز مرة اخرى

وأوضح أن الرئيس السودانى كشف للرئيس عبد الفتاح السيسى تقديمه النصائح لنظام جماعة الإخوان أثناء حكمها لمصر بهدف دعم الدولة ومؤسساتها وليس من أجل دعم الجماعة،

البشير يكذب لربع قرن من الزمان وأحمد البلال كذّاب وأهبل

كيف يعقل أن البشير نصح مرسي نما قال وهو أحق بهذه النصيحة من مرسي وكيف يعقل أن فاقد الشي أصبح يعطيه….قول البشير يفهم فقط في إطار الإعتذار و في أن المقاصد لم تكن بالشر الذي تعتقدونه (يعني في حدود كسير التلج وكدة)….

اننا بحق نعشق السودان واشقائنا السودانيين …… وان رئيسنا العظيم عبد الفتاح السيسى زار الرئيس السودانى حتى يتضامن معنا فى محاربة الارهاب الذى يهدد بلادنا وقد ايد الاتحاد الافريقى رئيسنا فى اجتثاث جذور الارهاب من القارة الافريقية الغالية علينا وسنحارب الارهاب اينما كان وفى اى مكان بالقارة الافريقية وجميع دولها مرحبة بعودة مصر وبقوة واننا اشقاء والسودان جزء من مصر ومصر ترحب بكم على ارضها وانتم بلاد الخير ويكفى احلى بقر البقر السودانى الجميل وربنا يوفقنا

من هو احمد البلال الطيب
الافاده ان شاء الله بعد رمضان

((( اقتباس من كذب راس عصابة الالغاز)))
وأوضح أن الرئيس السودانى كشف للرئيس عبد الفتاح السيسى تقديمه النصائح لنظام جماعة الإخوان أثناء حكمها لمصر بهدف دعم الدولة ومؤسساتها وليس من أجل دعم الجماعة،

وماذا تفعل انت فى السودان منذ 25 سنة ؟؟؟؟؟؟

الا تفعل وتعمل لدعم جماعتك وعصابتك والحرامية المتجمعين حولك !!!! يا اخ اختشى واخجل على نفسك ومن نفسك