أجبن خلق الله الطُغاة ..!!ا
بالمنطق
أجبن خلق الله الطُغاة ..!!!!
صلاح الدين عووضه
[email protected]
الطغاة الذين يستأسِدون على الناس هم أجبن خلق الله حين يُوشك أن يُفعل فيهم مثل الذي يفعلونه في الآخرين ..
إنهم تماما مثل (كبيرهم ) الذي علمهم ( الفرعنة !!) عندما صاح في جذع : ( آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل) وهو الذي كان يقول لشعبه : ( أنا ربكم الأعلى ) ..
وحين نقول إنهم أجبن خلق الله – وليس البشر وحسب – ذلك لأن ( أشباههم !!) من الوحوش والدواب والهوام لا تعرف ( الإنكسار!! ) في لحظات ( الزنقة !! ) ..
إنها تدافع عن إعتدادها بـ(الفرعنة) حتى الرمق الأخير من حياتها ..
ولكن أُنظر إلى ما فعله القذافي – مثلاً ? حين وجد نفسه في مواجهة الذين كان يصفهم بالجرذان من أبناء شعبه بعيداً عن( حرسه !!) و( أمنه !!) و( عسسه !!) ..
لقد بدا ذليلاً ، مهاناً ، مُنكسِراً وهو يستجدي الرحمة من ( جرذان !!) لم يرحمهم هو يوماً ..
واُنظر إلى ما فعله إبن علي قبل أن يهرب بـ(جلده !!) خلسةً مثل (الحرامية ) ..
فقد طفق يردد في ( مذلةٍ ) عبارة ( الآن فهمتكم !! ) وهو الذي كان يزعم قبل ذلك أن نساء تونس لم يلدن من هو ( أفهم ) منه ..
واُنظر إلى ما فعله مبارك بُعيد إستهزائه بالمعارضين قائلاً : ( خليهم يتسلوا شوية ) ..
لقد طار ( فُريرَة ) إلى شرم الشيخ هرباً من غضب الشعب الذي قال إنه إختاره بنسبة ( 97% ) عبر صناديق الإقتراع في آخر إنتخابات ( مزورة !! ) ..
ثم (تمدد ) من فوره على سرير المرض وهو الذي كانت صحته مثل ( البُمب !! ) حتى آخر لحظاته في الحكم ..
وإذ يُكثر من البكاء الآن – مبارك – فإن أخشى ما يخشاه أن يكون مصيره مثل مصير الذين (أزهق!!) أرواحهم إبان الثورة ولو كان إزهاقاً ( قانونياً !!) ..
أي إزهاق روحه هو …
واُنظر إلى ما فعله علي صالح حين أحس بحبل الغضب الشعبي يلتف حول عنقه ..
فقد أطبق بيديه على طوق النجاة الذي ألقته نحوه دول مجلس التعاون الخليجي – إنقاذا لعنقه هذا ? بعد أن كان مسترخصاً لأعناق الثائرين من أبناء شعبه ..
أو بعبارة أُ خرى ؛ لحق بقطار النجاة (السعودي ) – في اللحظات الأخيرة – وهو الذي كان يقول للثائرين هؤلاء : (لقد فاتكم القطار!!) ..
وبالأمس القريب بثت قناة ” العربية ” فيلماً وثائقياً لوقائع قتل رجل أدمن ( إسترخاص !! ) أرواح الأبرياء باسم (الدين !!!! ) ..
إنه أُسامة بن لادن الذي عدَه الكتيرون ممن يحكموننا باسم ( الدين !!) هذا من ( الشهداء !! ) ..
فإبن لادن هذا درج على استهداف الأبرياء هؤلاء في كل مكان -عدا إسرائيل- بحجة محاربة (إسرائيل!!) ..
والحجة ( المُضحكة !!) هذه لم ينفرد بها زعيم تنظيم القاعدة وحده وإنما ( نافسه !!) فيها صدام حسين كذلك حين كان يغزو الدول من حوله ويبيد شعبه بـ(الكيماوي !!) ..
صدام هذا الذي أُخرج ( ذليلاً!!) من حفرة كان يختبئ فيها من الذين توعدهم بـ(الإنتحار عند أسوار بغداد!!)..
وينافسه فيها – أيضاً – الأسد الصغير الذي يواجه شعبه بـ(الدبابات !!) هذه الأيام بدعوى إعاقته عن تحرير الجولان المُحتلة منذ ( أربعين !!!) عاماً ومحاربة ( إسرائيل !!) ..
والفيلم الذي بثته ( العربية ) هذا – للعلم – هو فيلم حقيقي وثقته الكاميرات المُثبتة على فوهات بنادق أفراد القوة الأمريكية الخاصة التي نفذت مهمة إغتيال بن لادن ..
فقد ظهر صاحب ( مجزرة !!) برجي التجارة واقفاً عند باب غرفته مستكشفاً لحقيقة ما يجري في أنحاء منزله ( الحصين !!) ..
وفور أن وقع بصره على نفرٍ من الذين أقسم بـ(الذي رفع السماء بلا عمد !!) ألاّ يدعهم يعيشون في (سلام!!) هُرع إلى داخل غرفته تلك ينشد ( السلامة !!) ..
ثم ظهر وهو ملصقٌ ظهرَه ويديه بالحائط وينظر بـ(رعب !!) شديد نحو فوهة رشاش أول جندي يقتحم الغرفة ..
وكان ذلك آخر ما رآه بن لادن قبل أن يودع الدنيا ..
وكان – بالطبع – آخر (ما يتمنى !!) أن يراه ..
ووُجِد سلاحُه في جيبه دون أن يُدافع به عن نفسه دفاع ( الشجعان!!) حتى النهاية ..
فهم كذلك (الطغاة !!) في كل زمان ومكان ..
( أجبن !! ) خلق الله حين يُواجهون بالذي ( يفعلونه !!) في الناس ..
ولو كان الذي يفعلونه هذا باسم ( الدين !!) مثل بن لادن .
مقال لا يستحق القراءة …….لماذ ا لا تتحدث عن بوش الصغير وأوباما ونتنياهو أليسوا
طغاة العالم ودكتاتوريين عالميين يبيدون شعوب العالم كما فعل بوش الصغير في العراق
وأفغانستان وخلفه أوباما في ليبيا ونتنياهو في فلسطين …..بالطبع لن تتحدث عن هؤلاء
لأنهم أتوا بانتخابات حرة حسب رؤيتكم أنتم الصحفيين فتنظرون دائما بعين واحدة …..
تحرروا من جبنكم تجاه القادة الغربيين
أولا ثم تحدثوا بعد ذلك عن الديمقراطية لنحترمكم ?……
لماذا لم تذكر جبن نافع حين ضرب بالكرسي في لندن والترابي حين ضرب في كندا والبشير الذي اصبح حبيسا بعد قرار المحكمة الكيزان هم اجبن فئة سودانية … نعرفها حقا وقت الحارة
عووضه أنت الذى فاتك القطار .. عندما تستخدم رؤيا امريكيه فى التحليل .. أمريكا تستخدم حيل السينما
المعلق مواطن شكلك كويز لانك مافهمت المقال كويس الاستاذ بتكلم عن الطغاة اللذين يقتلون شعوبهم واممهم القذافي قتل شعبه وكذلك فعل صدام ويااخينا نتنياهو وبوش ماكتلوا مواطن واحد في دولهم عكس الدول العربية والاسلامية المواطن بموت بالبندقية التي من المفترض ان تحميه
وفور أن وقع بصره على نفرٍ من الذين أقسم بـ(الذي رفع السماء بلا عمد !!) ألاّ يدعهم يعيشون في (سلام!!) هُرع إلى داخل غرفته تلك ينشد ( السلامة !!) ..
دى بالغت فيها عديل كدة –
النهار دة يا عووضة ما لقيت حاجة تكتبها قمت كتبت الموضوع الفطير دة – رجل مثل بن لادن أرعب العالم لعشرة سنوات وتقول أنه جبان – رجل ترك ملذات الدنيا وزينتها وأصبح يعيش فى كهوف أفغانستان برضو تقول جبان – لا توجد مقارنة بين الذين ذكرتهم وبن لادن ….. احترم عقول القراء شوية …..
حقا صحافيي العالم المتخلف يصدقون كل مايرسل اليهم قال بن لادن يقف في رعب الي الحائط الرجل الذي دووخ الامريكان عشرات السنين الاختشو ماتو
ياعووضة..
البرنامج الذي عرض في قناة العربية. كان توثيقي. استعين فيه ببعض اللمثلين. الذي ظهر اثناء القتل لم يكن هو الشيخ. بل كمبارس حتى يكتمل الفلم.
تاكد من الحقائق قبل نقلها. حتى لا تتهم بعدم المصداقية!!
على كل جانبك الصواب في مقالك اليوم.
ولك التحية برضو.
إقتباس:
((الطغاة الذين يستأسِدون على الناس هم أجبن خلق الله حين يُوشك أن يُفعل فيهم مثل الذي يفعلونه في الآخرين)).
بالفعل يا استاذ صلاح هم يستأسِدون على شعوبهم بالسُلطة و بالسلاح الذى بأيديهم , و بمجرد مواجهتهم بمثله يصبحون كالفئران التى يا إما تهرب مزعورة للإختباء , أو تتملق و تتمسكن و تتوسل لحياتها بدلاً عن المواجهة الشُجاعة ..
و هذا هو حال الطغاة قديمهم و حديثهم .. فعلها الحججاج بن يوسف عندما طغى و تكبّر على شعب العراق إلى ان خرجت عليه إمرأة اسمها غزاله على رأس مجموعه من الخوارج ويقال أنها قاتلته شهرا كاملا , ويقال أن الحجاج.فر من وجهها واختبأ وقد دخلت عليه الكوفة فلما رآه الشعراء عابوا عليه كلامه وقت السلم وتبجحه ثم نكوصه وقت الحرب واختباءه فقال في ذلك الشاعر عمران بن حطان موجها كلامه للحجاج:
أسد علي وفي الحروب نعامة *** ربداء تجفل من صفير الصافر.
هلا برزت الى غزالة في الوغى *** بل كان قلبك في جناحي طائر
و لماذا نذهب بعيدا و مثال الطغاة و جُبنهم عندنا هنا بالسودان ظاهر و واضح حينما غزا الكوز خليل ابراهيم امدرمان و دخلها عصراً و تنزهة بشوارعها حتى وصل لكبرى الخرطوم و على مسافة عدة كيلومترات من القصر الرئاسى لم يظهر من الطغاة أحد لأنهم كانو مختبئين (بعد إخراجهم سراً) فى منازل الامن خارج الخرطوم ,
يستأسدون على شعب السودان و يهربون من مواجهة اسرائيل التى اصبحت تضربهم بمناسبة و من غير مناسبة آخرها قبل يومين .. يهابون دول الجوار الذين يحتلون أراضى سودانية فى حلايب و الفشقة ووادى الدافوق و هم صامتون لا يجرأون حتى على الإعراض دبلوماسياً ناهيك عن التحرير عسكرياً ..
المدعو مرتضى الشايقي والذي يشتم يمينا وشمالا …….هذه أخلاق ضيقي الصدور
والمتزمتين ….للأسف الصحافة السودانية صحافة ساقطة ولا تعتمد الموضوعية والتحليل
المنطقي وهذا الصحفي عووضة لا هم له غير السب والشتم ……ومعظم السودانيين يصدقون
الصحافة الغربية كأنها قرآن منزل بدون اعمال العقل …….بصرهم وسمعهم لا يتجاوز
قنوات الجزيرة والعربية والبي بي سي والسي ان ان والحرة وغيرها من القنوات
المبرمجة للاعلام الغربي والخليجي …اعلام على غرار أفلام هوليوود ……
والله ليك الف حق ديل اجبن خلق الله فعلا ولكن لماذا لم تذكر ضمن الامثلة الواضحة هروب جعفر نميرى من المطار وهو مشتخبى ومحشور فى شنطة العربية الخلفية بعد هجمة المجاهدين فى عام 76 وفضل مستخبى فى منزل نائى لحد ماقالوا له ان الجو امان ليظهر ويطغى ويستكبر من جديد وكان اول مافعله هو فصل مدير امنه الذى هربه فى شنطة سيارته وخباه فى منزل شقيقه فهل رأيتم جحود اكثر من ذلك ! ؟
اما عمر البشير فيوم محاولة ال28 ضابط البواسل لقوه مستخبى فى ام دوم ومامعروف وصل هناك بالسرعة دى كيف لكن طبعا الخوف بعمل اكثر من كدة
والله يا ود عووضة ما قلت الا الحق دى واحدة و التانية عايز ارد على المعلق مواطن بوش الصغير و اوباما و نتنياهو هم طغاة خارج بلادهم و سياساتهم الخارجية معفنة لا شك فى ذلك و بيظلموا الشعوب و يكيلوا بمكيالين و يستميتوا فى الدفاع عن اسرائيل اللى هى معتدية و ارض فلسطين ما ارضها و دى ما بيتغالطوا فيها اتنين لكن هؤلاء الطغاة على شعوب اخرى يعتبروها اعدائهم لا يستطيعون ان يمسوا شعرة من مواطنيهم والا القانون فى بلدانهم و النيابة تكلبشهم زيهم و زى اى مواطن يعنى هم ما فوق القانون داخل دولهم و الامثلة كثيرة عكس حكامنا تماما اسود قدام مواطنيهم و نعاج و نعام قدام اعدائهم الاجانب!!! فى اسرائيل و الغرب مافى حاجة اسمها الرئيس القائد و التنظيم الجامع حرية المواطن و الصحافة و سيادة القانون و الدستور فوق اى زول عندهم و لو كان الرئيس او الخفير عكس عندنا تماما!!! فهمت الآن هم ليه متفوقين علينا فى جميع المجالات و اننا نحاربهم بحلاقيمنا و المسيرات الفارغة و نحارب مواطنينا بالسلاح و القوة الحقيقية المفرطة!!!! عكس ما قال الرسول(ص) خيركم خيركم لاهله وانا اخيركم لاهلى هذا كلام الرسول البيدعوا زورا و بهتانا و كذبا و نفاقا انه قدوتهم!!! ما اكذب و احقر الحركة الاسلاموية السودانية و العربية عليها كلها لعنة الله و الملائكة و الناس اجمعين!!! انشاء الله الكلام ده يكون مفهوم لانه بالعربى الواضح!!!!!!
رصد معبر عن مصائر هذا النوع من البشر ونذد علي ذلك ( تخيل كيف تكون بكرة النهاية )
اذا بن لادن وراء تفجير برجى التجاره فشئ طبيعى ان يلاحق ويقتل يعنى عاوز تقتل ليك 3 الف ويخلوك قابلنى باللفه -واذا كان بن لادن غير مسئول عن التفجيرات وانها ورائها الموساد كما يزعم ناس كتار -اذا هو ماعملها يبقى الهيلمانه فى شنو يعنى عمل شنو يموت ولا مايموت نحن دخلنا شنو زيو زى اى سعودى مات واقع من جمل دقشته عربيه سكته قلبيه -ده حتى كان عميل للمريكان فى افغانستان -ونحن طبعا فى السودان الناس قاعده تموت سمبله ساكت كما قال الرئيس ولا من شاف او درى حتى فى الموت خيار وفقوس-
فعلا هكذا هم الطغاه الم ترى كيف خرج نافع الاسبوع الماضى من جامعة الخرطوم بعد ان واجهه احد الشباب ولبس الكاكى ظنا ان الكاكى سيحميه ولكن هيهات
ننسي مجازر اسرائيل ونقف ضد مسلم قاتل الامريكان واليهود لاحول ولاقوة الا بالله اخطات يا صاحب المقال
غرقان بيرقص ومنتشي …ووطنا مقطوع من خلاف…وباسم الله ما خلالنا شي
سقط تلت البلد عفوا…سقط نص البلد لهوا… سقط كل البلد سهوا
كل الوطن واقف صنم …تف ياعفن هو شنو الوطن ؟
وديني محل ما توديني
شرد أخواني وأخواتي
فتش أصحابي وجيراني
خليني في سجنك وانساني
في سجنك جوه زنازين
أرميني وكتف أيديا
من أجل الشعب السوداني
وعشان أطفالنا الجايين
والطالع ماشي الوردية
وحيات الشعب السوداني
في وش المدفع تلقاني
قدام السونكي حتلقاني
وأنا بهتف تحت السكين
الثورة طريقي وأيامي …
معدودة
وتحيا الحرية
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الما بحس ما بهم
والخان همومو سرق
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟س
نحنا شعب اسطي
يلا جيبو مونا
نبني ..نبني..نبني
مسرحا …ونادي
مصنعا وبوستة
حرب لالالا
كبري استبالة
صالة للثقافة
تسرح الغزالة
جنبها …الزرافة
رك قمري طار
قيرة ..قيرة..قيرة
نطط الصغار
صفق الترولي
طمن القطار
حلقت وحلقت حمامة المطار
كل طلقة بينا نحن تبقي وفرة
سمسما وبفرة
سكرا وشاى
جاى..جاى..جاى
مافي حاجة ساى
كل عندو دين والكل عندو راي
بور وبور سودان
بارا والجنينة
عبري ولا واو
حاجة مش كويسة
كل زول براو
هي سودان بكرة من سودانا ناو
تكتب انت تقرأ
تعرف السياسة
في محل حراسة
حجرة الدراسة
تمشي انت تلقي
في الضلمة لمبة
الف ضحكة حلوة …تسندك بي جنبة
بي تمن طبنجة احسن الكمنجة
احلي شكل منقة…احسن الحليب
ايد…وايد..وايد
تزرع الجديد
غابة النشيد
ايد…وايد…وايد
مافي بينا سيد
ايد.وايد..وايد نلحق البعيد
نحنا مش مرقنا
حتة واحدةجينا
جينا للسرقنا
حقنا وغصبنا
دمنا وعرقنا
ولعووووووووو الرتينة
وكل سنكي احسن يبقي مسطرينا
ياعووضه انت ماذكرت قصه نافع زمن خليل دخل امدرمان هو كان وين وجريده الالوان قفلوه ليه( )
لا ادري كيف يمكن ايصال الفهم الى بعض ادعياء الثقافة ؟؟؟؟؟؟
اذ لايعقل ان يصف مثقف ، بوش وبلير وساركوزي وحتى ناتنياهو بانهم
طغاة ودكتاتوريين ؟؟؟!!! والا فاليشرحوا لنا معنى الطغيان والدكتاتورية ؟؟؟؟؟؟
اجعص رئيس في هذه البلاد المعنية لايستطيع المكوث اكثر من اربعة اوثمانية سنوات في احسن الاحوال فكيف يكون كتاتورا ؟؟؟؟؟
اضافة الى انهم يعملون وفق مؤسسات ودساتير ،ويمكن محاكمتهم وادخالهم السجن لابسط
خطأ يقعون فيه…..؟
كيف نقارن هؤلاء بمن لا يبعدهم عن الحكم الا الموت ، وبعد الموت التوريث
مالكم كيف تحكمون ؟؟؟؟؟!!!!!
هم اشداء على اعدائهم رحماء بينهم.
عكس حكامنا الذين باسهم بينهم شديد.:rolleyes: :mad: :cool:
اسامه بن لادن بطل وشهيد بإذن الله انت اخطأت في حقو يااستاذ ماف مقارنه
شوف يا ود عووضه صدام دكتاتور ماشي , ارعن ماشي , لكن جبان لا
الحفره كانت قرار وليس فرار , صدام هز حبل المشنقه واسأل الامريكان
ماشاء الله !! مواطنى دولة من دول العالم الثالث بعد المائة يتناقشون ويتنافحون حول حكام دول العالم الاول !!! ويفندون مدى أتساق دعاواهم حول ديمقراطيتهم ونزاهتهم !!! الغريب أن مواطنى هذه الدويلة لم يتجاوزوا حتى الآن معضلة الفول والرغيف ناهيك عن مجانية العلاج والتعليم !!! عطشى وقد حباهم الله بثروة مائية يسيل لها اللعاب !! هامشهم لم يعرف أختراعاً أسمه الكهرباء ولا ماءاً عابراً للمواسير بل يعرفون سوقاً للمواسير !!! يمتلكون جيشاً به عدد من اللواءات والرتب العليا لا يحلم بمثله الجيش الأمريكى وهو جيش قد جهز للأجهاز على التململ الجماهيرى الأرعن حسب أوصياء المولى عز وجل !!! لايشغل بال مواطنى دويلتنا المنشطرة دوماً وابدا الا المؤامرة العالمية ضد الأسلام وعدم ديمقراطية بوش وتونى بلير وأحتكار حزبين فقط للمسألة السياسية فى كلاً من أمريكا وبريطانيا !!!
اللهم بحق ملكك العظيم ,, وبأسمك العظيم ,, وبجاه رسولك المصطفى ,, أنر ع بصيرة شعبى وأزح عنهم الغشاوة وأجعلهم على جادة الطريق .. آمييييين .