أخبار السودان

تراجع طفيف في اسعار الدولار والريال السعودي

تراجع طفف في اسعار الدولار والريال السعودي

الخرطوم: الطيب علي
تراجعت اسعار الدولار بالسوق الموازى امس الى 9,55 جنيها للبيع و9.45 جنيها للشراء مقارنة بـ 9,65 و9,60 جنيها للبيع و9,50 جنيها للشراء خلال الايام الماضيه وارجع عدد من تجار العمله فى حديثهم لـ( السودانى) الانخفاض للتوقيع على اتفاقية رسوم عبور النفط بين حكومة السودان وشركاء صناعة البترول بجانب تراجع الطلب على الدولار من قبل المستوردين نتيجة لاستيراد كافة احتياجات شهر رمضان ، فيما بلغ سعر اليورو 12,70 جنيها للبيع و12,45 جنيها للشراء بينما ارتفع سعر الريال السعودى الى 2,56 جنيها للبيع و2,45 جنيها للشراء نتيجة لزيادة الطلب عليه من قبل معتمري بيت الله الحرام.

السوداني

تعليق واحد

  1. ياجماعة رجاء خاص ،،، كل ما ينزل الدولار لازم تكونو على علم بأنو في كوز جه دورو في الشردة أو عندو صفقة وداير يلم عملة صعبة ويحولا برّه أو يخزّنا ليضاعف كرشو ،، لذلك أنصح بأن تحجمو عن البيع تماماً في حالة إنخفاض الدولار وباقي العملات وتصبرو شوية ،، والمضطر فيكم ما يبيع بأقل من 12 جنيه لو شنو داك زاتو ،، وحيلاقي البيشتري بالسعر ده لو بحث شوية مؤكد.

    كذلك علمت بأن هنالك مجموعة من الكيزان المنافقين أخوان الشياطين قد شرعو بالفعل في تحويل مبالغ ضخمة للخارج عبر دبي بالتحديد عن طريق وسطائهم المنتشرين هناك وبالأخص في منطقة تسمى بفريج المرر ،، وعن طريق بعض القيادات التي غادرت البلاد بالفعل وأسست شركات في المناطق الحرة أمثال صلاح وهبة والذي عمل أخيراً وزيراً مفوضاً في شركة سودابت ويمتلك العديد من الشركات والشراكات العالمية وباقي تفاصيل أخري نحتفظ بها لحينها بإذن الله والمقيم حالياً في دبي ،، مما يدل على أن خطة الهروب الكبير بدأت بالفعل !!!!!!

    وأشكر جميع المواطنين الشرفاء في الداخل والخارج على المعلومات القيمة التي يزودوننا بها شبه يومياً على تعاونهم في رصد ومتابعة هؤلاء الأوغاد المتاجرين بالدين ومن ولاهم من المتسلقين والمنتفعين.

    والشكر الجزيل للشعب الإماراتي حكومةً وأفراد على مساندته للشعوب الحرة في الخلاص من آفة العصر والمافيا الدولية والتي تعرف بجماعة الإخوان المتأسلمين.

    ونؤكد لكم بأننا مازلنا على العهد والرصد ،، ونبشركم بأنو كلّو مكتوب وموثق !!!!!!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..