المملكة تنشئ 600 وحدة سكنية ومراكز صحية في السودان

هذا مقابل اناث الضان

من المفترض يوزعوا هذه السكنات الي كل ربوع السودان لان توجد مناطق في السودان أحوج من الجزيرة سوي كان في الغرب او الشمال والجنوب الشرق .

بتدخل كلها في جيوب المتحللين

تمضي العلاقات الثنائية:
لجان وزارية مشتركة بين البلدين:

تمضي العلاقات الثنائية: من أجل خرافنا ونعاجنا للخليج – والمواطن السوداني يزف دمع الحوجة وينظر لماشيته تشحن في سفن وهو خاوي البطن – تمضي لكي تلتهم في بلاد الخليج بشراهة – والمواطن السوداني صار في بلاده وفي بلاد الخليج ليس إلا راعي ماشية لأهل الخليج – سؤال: ما يفيدنا هنا دولار دول الخليج، لشراء؟ ربما أفادنا في شراء العلاج ومداواة المرض الناتج في أصله عن الجوع؟

لجان وزارية مشتركة: لجان تعني بنخر عظم المواطن السوداني – صار الكل في السودان فقير – مع وجود القليل من بارونات السودان الجدد بإسم الدين – بارونات البترول، بارونات الذهب، بارونات اللحوم، بارونات الفاكهة، بارونات السمسم، وبارونات الكركدي في مدينة الرهد أبو دكنة – وكل هؤلاء البارونات بريئين عن السودان، فهم لا يفتخرون في الأساس بأنهم سودانيين. علي سبيل بارون الكركدي الذي يدعي بأن أصوله ترجع إلي دولة المغرب العربي، ولا يحب الإحتكاك بالسودانيين. والغريب بأنه من مواليد السودان.

إذا كنا ننتظر الرحمة من أهل الخليج، فعلي الأرض السلام: يجب أن يراعي ملوك الخليج وولاة أمره شيء واحد فقط وهو: ماذا يبقي للمواطن السوداني من خيراته، لكي يسد به رمق الجوع – رسالة علها أن تصل إلي أصحابها. والأيمات لا يعني تجويع الآخرين.

أؤيد بشدة مقترح الأخ أسامة كردي بأن يسعى سفير خادم الحرمين بالخرطوم بتغيير المشروع من وحدات سكنية الى مستشفى ضخم وحديث يحمل اسم خادم الحرمين الشريفين بشرط ان يتم تنفيذه بالكامل تحت اشراف الجهة المانحة لآن المستشفى سيستفيد منه جميع اهل السودان المرضى بينما ال600 وحدة سكنية سيسستفيد منه 600 شخص فقط وفي الغالي سيكونوا من المؤتمر الوطني.. وعلى كل حال جزاكم الله خيرا.

اولا الكثير من الشكر لخادم الحرمين الشرفيين للعطاء الكمتعاظم يوما بعد يوم واتمنى من اللة العزيز القدير ان يمتع خادم الحرمين بوافر الصحة والعافية ويعظم هذا الفعل الانسانى الجليل ولكم خادم الحرمين الشرفيين التجلة وانحنائة للراس تستحقوانها عن جدارة

ثانيا كل الشكر موسول لممثل جلالتة بالخرطوم سفير المملكة العربية السعودية بالسودان لكل مجهوداتة لتوصيل كل المعلومات ذات البعد الشعبى التضانى عن شعب السودان المنكوب فى مآكلةوعيشة وسكنةالى الجهات السعودية العليا لاتخاذ ماتراة مناسبا

ثالثا تاكد يا سعادة السفير ان الشعب السودانى كلة يكن كل المحبة والتقدير للشعب السعودى عامة ولحكومتة ممثلة فى اعلى قمتها فى جلالة خادم الحرمين الشرفيين ولن يتوانى لحظة فى الدفاع عن المملكة ان اصابها اى مكروة او هددت بعدوانى عسكرى ايا كان مصدرة او شكلة وواللة وبمظمة قدرتة ان هذا الشعب سوف يقوم بمايجب علية القيام بة تجاة شعب المملكةوحكومتة الرشيدة

مقترح الزملاء ببناء مستشفى سعودى يحمل أسم خادم الحرمين فى مدنى او الخرطوم اقتراح عقلانى وبناء بدل الوحدات السكنيه التى يستفيد منها 600 مواطن فقط المستشفى تكون فائدته عميميه وجليله لكل مواطن فى الولايه لذا نحتاج تحرك من ابماء ولاية الجزيره للتحرك السريع قبل ان تتبخر الفكرة والمبدأ والشكر والتقدير للملكه السعوديه قيادة وشعب كريم والأسرةالمالكهوأياديها البيضاء للسودان

مشكورين والله .
والأهم المراكز الصحية والمستشفى أما الوحدات السكنية فيستحسن أن يبنى مستشفى أو مراكز صحية أخرى بدلا عنها . حتى لايحصل التنازع حولها .

الله يرضي عليكم يا سعوديين اخروا دعمكم الى حين ازاحة كابوس الانفاذ

بوركت وشكرا ي خادم الحرمين يفترض ومليون افتراض هذا العمل تقوم به الحكومة الساقطة باذن الله يركبون ذوات الدفع الربعي وينسون الحاصدات وسيارات الاسعفات وبناء المشافي للمشاريع الاقتصادية والصحية والتعليمية الاهم الاوحد لديهم بناء الفلل علي شواطئ داخليا وشراؤها خارجيا ي خادم الحرمين المحرمون المقطعون المجهلون النسب والاسم والنكرات لم يشبعوا بعد شيد شيد شيد كلها فعل خير جاري ولم تنساه الاجيال القادمة مثلما لم ننسي عيش ريغان وبطيخة بوركت بوركت

شكرا لخادم الحرميين الشريفيين متعة الله بالصحة والعافية

ربنا يحفظك الملك الي الامة الاسلامية