اللواء عزت كوكو: الجيش فاشل وعنصري وأصبح مليشيا تابع لحزب المؤتمر الوطني

كلام طبيعي ان تقول مايسئ لعدوك واعطاء الاخر صوره سيئه عنه حتي يتعاطف ويقف معك

انت جشك ده صفتو شنو . يتبع ياتو دوله وياتو شعب معترف بيهو
ويجيب مرتبات افرادو من وين ويجيب اموال التسليح الاجهزة من وين
مع العلم ان ماعندك موارد ولا مصانع ولاشعب تفرضو عليهو ضرايب ولا مصادر دخل؟

من الطبيعي ان يمتعص المسمى بسم الارقط و عبد العزيز لانهم من المراقبين للمتعلقين من رجالات الامن. فالحقيقه مره الجيش السوداني هو الجيش الوحيد الذي لم ينحاز بعد للشعب في دول الربيع العربي .ويا حليل الجيش لما كان جيش وطني غيور على الوطن وشعبه.اختلطت الحابل والنابل في هذه المؤسسة الوطنيه ابيتم ام رضيتم .فالوطنيين في الجيش الحالي هم الاقليه بدلا عن الاغلبيه.

01- يا سيادة … و يا سعادة … نائب رئيس هئية أركان الجيش الشعبي ( الماركسي اللينيني – شمال ) … للأمن والمخابرات … اللواء عزت كوكو أنجلو … عظيم جدّاً أن جيشكم هذا … يمتلك زمام المبادرة العسكرية في المنطقتين … وأنّه بإمكانه مفاجأة نظام الحركة الإخوانيّة … في أي وقت وأيّ مكان … وصحيحٌ جدّاً وصفك للجيش الإخواني الحالي … بأنّه بأنّه جيش فاشل وعنصري … وأنّه قد أصبح مليشيا تابعة لحزب المؤتمر الوطني … الذي طرد منه كلّ العناصر … المهنيّة الإحترافيّة … الوطنيّة البحتة … لأسباب تمكينيّة … تنفيذاً لفلسفة إجتهاديّة … ذات أبعاد أخلاقيّة سماويّة مفادها … أنّ الله قد مكّنهم في الأرض … وأنّهم هم الأعلون والله معهم … وأنّ الله ناصرهم … وأنّ الآخرين لا ناصر لهم … وأنّ أمواتهم في الجنّة وأموات الآخرين في النار … وانّ المُؤمن القوي خيرٌ من المُؤمن الضعيف … على حسب فهمهم للنصوص القرآنيّة المعنيّة بهذا التمكين … بالإضافة إلى إستئساد الشيوعيّين السودانيّين على الآخرين … عبر الإنقلابات العسكريّة … بناءً على نظريّات وفلسفات ماركسيّة … وتأسيّاً بتطبيقات وإجتهادات لينيّة … ذات أبعاد أخلاقيّة غير سماويّة … مفادها … أنّ العنف والقوّة هما الوسيلتان الوحيدتان … لإحداث أيّ تغيير جذري أو أساسي … في المجتمع المعني … وما الحكومة إلاّ وسيلة لإطّهاد وإفقار وإضعاف المجتمع المعني … مقابل إثراء وبرجزة وقوّة وتجبّر وتكبّر وتفرعن الحزب الماركسي الليني الحاكم بالعنف والقوّة … ؟؟؟

02- أمّا وصفكم … يا أيّها الشيوعيّون العنصريّون الإستغلاليّون التنميطيّون … للجيش السوداني … يا سيّد … كوكو … بأنّه ظل يحارب المواطنين السودانيّين … منذ عام 1955 ميلاديّة … وحتي الآن … علي أساس عرقي وجهوي … فهذه لخبطة للكيمان … وتواطؤ مع الكيزان … على إقتسام ثروات وأطيان دولة أجيال السودانن … بين الشيوعيّين والإخوان … وإلاّ صوملة السودان … بعد حصار وغفقار إنسان السودان … إلى آخر الزمان … وأنتم تتعاطون الميزانيّات الدولاريّات … وتحتفظون بالفائض عن حاجتكم وعن تمويل حربكم وعن تمويل إستثماراتكم … في شكل حيازات دولاريّات … تحت حسابات القيادات النظاليّات … وهم يستدينون ويفرضون الجبايات ويطبعون العملات … ويهربّون الفائض عن حاجتهم وعن تمويل حربهم وعن تمويل إستثماراتهم إلى خارج السودان … عبر السفارات السودانيّات الموجودات هناك … ؟؟؟

03- امّا الآن … فالجيش السوداني … لا وجود له … الموجودان في السودان … هما جيشكم وجيش الإخوان … وكلامك صحيح إذا قلت عنهما … أنّهما لم يحترما الإنسان السوداني … ولا الكيان السوداني … ولا المواثيق الدولية الخاصة بوضع اسري الحرب … وأنّ ثقافتهما قائمة علي قهر المواطنين ونهبهم وتشريدهم وإغتصاب النساء … وانّه الجيش الوحيد في المنطقة … لم ينحاز للربيع العربي … بإعتباره جيشان مأدلجان … وإثنان من أدوات قمع المواطنين … وأن مؤسساتهما … هي أكبر وكرين للفساد … وأنّ قادتهما تجار حرب نهبوا كل الموارد الطبيعية وحتي المنشأت الخدمية لم تسلم منهم … فأي منطقة دخلوها نهبوا الزنك والابواب والشبابيك وذهبوا بها شمالاً وجنوباً … وأن الجيشين السودانيّين يقفا عقبتين … في طريق الإصلاح والتغيير وآمال وطموحات الشعبين السودانيّين … وأنّه من المهم تفكيك هذه المليشيات … والإستغناء عن هذه الجيوش الإستعماريّة الأجنبيّة الحارسة لسلام الدولتين المُتأدلجتين … ثمّ إعادة توحيد الدولتين … لأنذ السودان الآن … في طريقه الي التمزق والصوملة… ؟؟؟

04- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟

والله ما أنت إلا رمز لهذا التفكيك والصوملة التي تعني. لو انتقدت الحكومة لعذرناك، أما وأن يكون هذا رأيك في الجيش وكمان منذ عام 1956م فهذه والله قمة العنصرية والجهوية والقبلية. قل لي كيف وصلت إلى رتبة لواء وأنت خريج الغابة؟

– والله أنتم سبب بلاء هذا الشعب الصابر. لواء أحراش وعنده رأي كمان في الجيش السوداني. والله مسخرة.

اعتقد ان الجيش السوداني اصبح مثل الثور المخصي. يثور ويجول ولاكنه لا يعرف كيف يفعلها، ولو كان يعرف كان عملها في الصوارمي وأمثاله.

التحية للقائد عزت كوكو ولرفاقة الابطال .انتم اعظم ابناء السودان .نضالا وحبا للسودان وشعبة.لاسراقين ولاكم تحار دين.

كلام منطقي وواقعي ان الجيش السودانى يحارب من اجل المؤتمر الوطنى ويقتل ابناء البلد
كاقليم دافور وجبال النوبة وقبلها كان جنوب السودان ودي كلها بداعي العرق
واللون والانتماء كما قال البشير للجيش ما عايز حتى كيس اسود في جبال النوبة
وقال لا تتركوا اخضر ولا يابس في دافور ولا حتى بهيمة , وقال القرباوية لو لقت جعلي
او شايقي اغتصبها شرف ليها , بدل تقول انها اغتصاب دا كلها قالها بلسانه
والكل يعلم هذا لماذا السودانيين يقفون معه ضد ابناء البلد اليس هذا عنصرية
والتفرقة وزرع الفتنة بين ابناء الوطن الواحد ام ماذا تفسرون ؟؟
نحن لا يهمنا ما قيلة وما حصل في دافور وليس لنا حقد او عدوانية تجاه اي مواطن سودانى
سواء كان شمالي او جنوبي او شرقي نحن نطالب بان الناس تقف ضد الحكومة الزرع الفتن
ونشب الحرب وشتت اهل الوطن ودمرها , بان نزيلها وناتى بنظام يحترم حقوق كل الشعب
وننبذ العنصرية والجهوية والتميييز بين هذا وذاك , ونعيد الوحدة والاحترام
والمساواة في الوطن وشكرا

نعم الجيش السوداني عنصري مثله مثل كل الوزارات وغيرها من الوحدات الإدارية السودانية ف 90% من ضباط الجيش السوداني من الشمال و95% من عساكره من الغرب فماذا يعني هذا كما لا ننسى أن الفريق إبراهيم سليمان أبن الغرب كان وزيراً للدفاع ل6 سنوات وتلك هي أقصى مده يمكن السماح بها حسب لوائح القوات المسلحة السودانية حسب قول السيد الريس عمر البشير فكم سوف يمكث السيد وزير الدفاع الحالي ؟ سوف تظهر العنصره هنا

صفة نائب رئيس هيئة أركان الجيش الشعبي للإستخبارات أرفع من صفة قائد عام الجيش الشعبي لتحرير السودان بالجبهة الأولى ( جبال النوبه ) واللواء عزت الآن يشغل المنصبين ومثل هذه الحقيقة لا يعرفوها إلا أسياد المطبلين الذين يهاجمون الناس بجهاله ويدفع ثمن هذا التطبيل وزير الدفاع وناطقه الرسمي عندما يهيج الواء عزت …. كوكو …. أنجلو صفة الرجل مقاتل ثائر بطل قائد يصرف مرتباته من القوات المسلجة بعد أن يقوم بمرمطتهم والإستهزاء بهم بالفاضي والمليان من أسمى أهدافه تغيير النظام وإقتلاعه من جذوره ومن علامات مصيه نحو الأمام هو إسكات عمر البشير من الكلام وقفل حلقه وأسر عدد لا حصر له من ضباط جيشه وجنوده وقتل وتشريد ما تبقى من القوات المسلحة لم يبقى جيش سوى جيش هذا البطل السائر عزت كوكو أنجلو .
من طبائع الرجل أنه يعمل في صمت ويتعقب الكلاب والمرتزقه ولو هربوا إلى خارج السودان ويحب التحديات و……..و……. لذلك عندما يرى صورته قادة القوات المسلحة يصابوا بالذعر ولا يسعهم إلا الإستسلام أو الهروب مولين الدبر وكان الوالي أحمد هارون يهلوس به كثير وأورث هذه الهلوسه لخلفه آدم الفكي أعانه الله لوما قام جاري !

الجيش خط احمر سواء كان فاسد او غير فاسد … بعدين ناس عاوزة تسقط نظام الحكم بالقوة العسكرية ماذا تتوقع ان يكون الرد ؟