شاهد الصور – بالأسلحة..مجموعة ملثمة تقتحم مكتب صحيفة التيار وتعتدي على الاستاذ عثمان ميرغني
إقتحمت مجموعة مسلحة اليوم مكاتب صحيفة التيار بعد حوار تلفزيوني تحدث فيه عن قضية فلسطين واسرائيل وكتب مقالين متعلقين بهذا الحوار – وقامت المجموعة المسلحة و” الملثمة ” في البداية بمصادرة هواتف الزملاء بصحيفة التيار وقالوا للاستاذ عثمان ميرغني إن موقفك من الحرب على غزة مخذل
ثم قاموا بالاعتداء عليه بأعقاب البنادق. الجدير بالذكر أن الأستاذ عثمان ميرغني في آخر مقالاته تطرق لموضوع الحرب في غزة، وانتقد خطبة أحد أئمة الجوامع الذي رأي بأن طلب الرحمة لا يجوز للموسيقار الراحل محمد عبدالله (محمدية) بأعتبار أنه لم يقدم سوى الموسيقى.
[/CENTER]
تابع :
[URL=http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-157088.htm] نقل الاستاذ عثمان ميرغني الى مستشفى الزيتونة – شاهد الصور[/URL] [URL=http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-157086.htm] مقال اليوم للأستاذ عثمان ميرغني : من أين أتى هؤلاء..!!
[/URL]
جاتك داااااعش ههههههه رمضان كريم
ندعوا للاستاذ الكاتب عثمان ميرغني بالشفاء العاجل ,,ضرب الكاتب في مكتبه بواسطة مليشيات الجنجويد والامن هو شرف له ووسام يتدثر به طول العمر ,,اذا كتب الكاتب شئ يمس قوات التدخل السريع المزعومة وقائدها وهي اللتي اصبحت تحرس الان العاصمة والعصابةالحاكمة من تمرد الجيش والشرطة حتي الامن اصبحوا لا يثقوا به واتوا بقوات الجنجويدي لحراسة العاصمة وهي القوات الديدنها القتل والاغتصاب والسرقة فهذا شرف له وتاج يلبسه علي راسه المضجر بالدماء البريئة الذكية والخزي والعار لبشبش ونائبه وقوات الخزي والعار الجنجويدية الحميديتيه…..
,,بشبش ونائبه يريدون تركيع السودان وكتابه والخرطوم بالجنجويد ,,,ندعو كل منظمات المجتمع المدني والحقوقين للوقوف مع الكاتب عثمان ميرغني واجهزة الشرطة والمباحث والامن الشرفاء للقبض علي المجرمين السفلة الرعاع وعدم سقوط الخرطوم في يد من لا اخلاق ولا دين لهم جنجويد بشبش ونائبه
الحرب فى غزة سببها حماس لانهم بنفذوا الاجندة الاسرائيلية بامتياز وكل الصواريخ التى خرجت من غزة تجاه اسرائيل لا تتعدى الحدود فقط يعنى هذا معناه وجود مبرر لليهود لقتل الفلسطينيين من غير ان يؤثر على الاسرائيليين ……يا عالم اصحى وكفاية نفاق وزرف دموع المسلمون اصبحوا اغبياء لا يفرقون بين الحق والباطل يظنون ان حماس على حق وهى اكبر باطل واكبر مخذل للشعب الفلسطينى وتستخدم شعب غزة كدروع بشرية وتظن انها مسلمة هؤلاء هم الاسلاميون على حقيقتهم يتاجرون بدماء شعوبهم وجماجمهم
يعنى الناس الشايلين السلاح واعتدو على الصحفي ما عارفين درب غزة وين ما يمشوا بسلاحم لهناك ولا بس شاطرين فى تكفيرنا …. يا عجبي من الاسلام الماسوني.
تصرف مرفوض ودخيل وعلى حكومة السجم والندم اخذ الامر بجدية فالبلد اصبحت قفص لتفريخ جماعات الهوس . خالفنا الاستاذ عثمان في الرأي وحاججناه ولم نحمل له حقدا او موجدة في قلوبنا البتة لاننا لا نؤمن بالهوس الديني بل ضده …
معقوله دقيتو ياهمج
فوضى و غوغائية لا تفيد لانه العنف ليس له مبرر في اختلاف وجهات النظر
هل يعقل ان يصل حال تكميم الافواه الي هذه الدرجه ؟؟؟
لا اصدق ما أشاهده ….
لو كان بالبلاد امن لتقدم وزير الداخليه ورئيس جهاز الامن بأستقالتهم !!!!
ما يحصل هو نتاج طبيعي للحال الذي اوصلنا اليه عمر البشير وربنا يستر من القادم
هؤلاء البلطجية لو كان يهمهم أمر غزة فليذهبوا هناك وليحاربوا إسرائيل إلا أنهم جبناء لا يفعلون وليس لديهم رجولة.
فلتذهب غزة إلي الجحيم إن كان شعب السودان يعيش في ظروف أفظع منها.
ﻻحولة وﻻقوة اﻻباالله
اناشائف بعد هذة الجريمة في حق اﻻخ عثمان مرغني.
حيكون القتل في العاصمة نهارا جهارا.
بسبب الحقد والكراهية
اقف اليوم مع عثمان ميرغني ضد الجهل و الأرهاب
تماهي الانقاذ مع هذه الجماعات التكفيرية المهووسة دينياُ ستورث البلد كوارث ما انزل الله بها من سلطان. لقد فتحت لانقاذ المنابر علي مصرعيها لشيوخ التكفير ليتلاعبو بعقول الشباب المنخدعين.
لغض الطرف عن إتفاق البعض وإختلافه مع ما يطرحة الأستاذ عثمان ميرغني من آراء ، لكت يبقى الإعتداء الآثم عليه من المهووسين والمتاجرين بفضايا هي بعيدة عن الدين الحتيف جريمة نكراء أمام إنسان سلاحه الفكر والقلم ، وهؤلاء الجبناء الملثمون الذين لم تتكشّف هويتهم بعد حتماً يتبعون لجهاز أمن السفاح الرقّاص وكلبه اللاهث محمد عطا الذلذين يبدو أنهما تعرضا لنقد حاد وعنيف من قيادات تنظيم الإخوان العالمي بقيادة (الشيخة موزة) وإبنها السحسوح تميم ومن خلفهما المأفون القرضاوي فكانت رسالتهما ــ أي الحقير البشير وكلبه ودعطا ــ لـ(جريواتهم) ــ بضرورة تأديب عثمان ميرغني و(قرصه) في أذته حتى يرعوي ويثوب لرشده بالخروج من (حارة السقايين) التي يبيع في حارتهم ماءه غير المرغوب هذا !!.
لقد أكدت هذه الحادثة الإجرامية أن النظام الفاسد والدموي بات يعيش في إضطراب وخوف وهلع أمام سلاح الكلمة القوي والفتّاك والذي هو أقوى من كل أسلحة قمعهم الدموية والتي فجّرها الإسرائيليون أمس بالخرطوم بحري وتكتموا عليها وعندما ذاع خبرها وإنتشر وعمّ القرى والحضر خرج الناكر الرسمي لجرائم قوات مليشيا المؤتمر الوطني بتبريرات لا تقتع الأطفال الخُدّج ناهيك عن أبناء الشعب السوداني الواعين والذين يفهمونها وهي (طائرة)!! ..
عوفيت وشفيت الأستاذ عثمان ميرغني رغم إختلافي الفكري معك وأحترم فيك قناعاتك ولو تعارضت وتباينت نع قناعاتي ، فأنت على الأقل لا تملك خلاف سلاح القلم و(دانات) الكلمة .. والخزي والعار لكلاب أمن الحقير البشير وكلبه الأكبر اللاهث محمد عطا.
كـــــــــــــــــــــــــــــــلام!
“اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا وارفع مقتك و غضبك عنا و لا تحاسبنا بذنوب من لا يخافك و لا يرحمنا يا ارحم الراحمين”
وَمَا لَنَا أَلَّا نَتَوَكَّلَ عَلَى اللَّهِ وَقَدْ هَدَانَا سُبُلَنَا ۚ وَلَنَصْبِرَنَّ عَلَىٰ مَا آذَيْتُمُونَا ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ
(ابراهيم 12)
الموضوع لا علاقة لها لا بغزة ولا فلسطين بس وقع ليهم في جرح
المشكلة ان عثمان ميرغني رفض ان يطبل لهم
السودان دا ماشي لي وين؟
من حيث المبدأ انا ضد ضرب اي صحفي لانه قال وكتب كلاما تتفق او تخلف معه،
مع العلم ان عثمانا هذا هو من روج للانقاذ، ودافع عنها، طوال سنين،
وشكك في القوى السياسية الاخرى، ورماها بكل ما هو معيب،
بل انه الان في معسكر الانقاذ ما زال،
بل هو احد اطراف التيارات المتصارعة في الانقاذ، لمصلحة مجموعة معينة، لا الشعب…
هو زيو زي حسين خوجلي والطيب مصطفى، وبقية شلة المصالح…
ونقول هذا ما غرسته يدك، ويد الجماعة الذين تدافع عنها…
ونرجع ونقول لا للضرب…
ولا لغزة…
ونحن مالنا ومال غزة…
والبموتو في دارفور والنيل الازرق وكردفان ديل، ليه ما يدافع عنهم المتطرفين…
انها عقدة اللون المزيف،
والعروبة الازيف،
تبا لكم من متطرفين…
الغريبة الفلسطينين ديل زول شغال بالسودان دا مافي…
ويعتبرون مواطنين درجة تانية في الانسانية،
………………
ولكنه الاستلاب…
رحمة الله على السودان…؟؟؟؟ من هنا ستبدأ الجنائز؟ هؤلاء قلوبهم على أهل غزة أكثر من أهاليهم الذين يموتون بلا حساب في اليوم والليلة.
وجﻻل الله البلد دي حاكمناها رباطه وعليه اي زول يجب ان يسعي ﻻغتناء بندقيه كﻻشنكوف للدفاع عن النفس ﻻن السودان لم يعد دوله وغياب تمام للأمن والقضاء .كما يجب تعقب واغتيال عناصر اﻻمن الوطني وقاده المؤتمر الوطني
حقك علينا يا استاذ عثمان
زي ما قال شاعرنا
واسبق رفاقك للقيود فانني (أيقنت ان لا حر غير مقيد واعمد الى “دمك الذكي فجد به” فالجلنار سياج روض السؤدد)
الاخ عثمان ميرغني الكوز
تدفع الان فاتورة العنف الذي مارسته و انت احد أعضاء
تنظيم الاخوان منذ الثانوي
هل تذكز الاعتداء علي الذين خالفو ك الرأي
سبحان الله
حسبنا الله و نعم الوكيل … حاجة مؤسفة و أبدأ ما بتشبه أخلاقنا … بلطجة و كلام خطير … الإنسان يعجز عن التعبير … نتمنى له الشفاء …
نسال الله لك يا عثمان عاجل الشفاء ….
والامر ليس مستغربا يا عثمان ميرغني بل كان متوقعا ….,
فبالامس اصدروا ( فتواهم ) وها هم اليوم ( ينفذون ) ما افتوا به ….
لو كان جهادهم ( داخل اسرائيل ) لكبرنا وهللنا معهم … ولكنهم لا يحسنون الا الجهاد ( فينا ) ….
عدوهم نحن … وكفارهم نحن … والكلمة عندهم اقوي من الرصاصة … ترعبهم وتربكهم( وبصداها يجن جنونهم ) …
لا عليك يا ابا عفان … فهم جبنا خنس … يلثمون وجوههم كالنساء … ليس خوفا من عقاب … ولكن خشية سقوط ورقة التوت والتي يعري سقوطها غدر وفجور علمائهم وحكامنا بنا … بجنجاويدهم ومخابراتهم …
شفاك الله وعافاك وحماك …
هذا سلوك همجي ومتخلف. واضح ان المعتدين يتتمون الى احدى الجماعات المهووسة المرتبطة بالخوان المتاسلمين وحركة حماس. هذه الاسليب المتخلفة استوردها السودان من اخوتنا العرب المتطرفين. وبالطبع فان وجود جماعة الانقاذ في السلطة هو الذي فتح الباب لدخول مثل هؤلاء المجانين الى بلادنا. وهم اصلا لا يعرفون شيئا اسمه حرية الرأي والتعبير وعقولهم خربة ولا ينتمون الى هذا العصر ولن يكون لهم مكان في سودان المستقبل.
عاجل الشفاء للاستاذ عثمان ميرغنى
هل هذه دولة ام مقاطعة اسرايئلية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ان الانقاذ وصلت مرحلة حراق الروح فقد حاصرت نفسها بالفساد ولا تؤيد من احد ان يتحدث فى هذا الموضوع
انت يا عثمان فى فى بلد ليس فية قانون نحن نعيش فى الادغال افلام الكابوى ليس هناك دولة اسمها السودان فالامن هو الذى يحكم البلد والوزراء مشغولون فافطارات رمضان والتباهى به ثم ياتى العيد وتبادل الهدايا من باسطة من سلام روتانا تصوروا الشعب يعانى من الفقر وناس الحاج عطا المنان والوالى يتبادلون الباسطة بمبلغ 300 مليون وبرضو هى لله :الله لا بارك فيكم وفى اولادكم
اللهم لا نسالك رد القضاء ولكن نسالك اللطف فية
دى همبتة او بالاصح ارهاب الدولة وحكومة ما زالت البشير في قائمة الدول الارهابية
نحن وين ؟
كيف لدولة ان تسمح لامثال هؤلا ان يعتلوا المنابر!!!!؟ في مدينة كسلا احد الائمه شبيه بهذا الامام المهووس يتحدث بان جميع الجامعات عبارة عن اماكن للفساد والفسوق ومن يترك بنته تذهب الي جامعة فهو عبارة عن ديوث!!! تاثر بهذه الكلام احد جيراني فهو رجل بسيط واخرج جميع بناته من المدارس. اليس من اوجب واجبات الدولة ان تحمي مجتمعها من هكذا بشر. في يومها وجهت سؤلاُ الي ذلك الخطيب وهو ان زوجتك مرضت هل تفضل ان يكشف عورتها طبيب ام طبيبه!!؟ فبهت الجاهل ولم يستطع الرد!؟
اخوتي ان حركات مثل داعش وغيرها ماهي الا نتيجة السماح لامثال هؤلا باعتلاء المنابر.
ان خطر الانقاذ اكبر مماتتصورون يجب ان نتحرك لاسقاط هذا النظام الكارثي لنجز رؤوس هؤلا التكفيرين قبل ان يجزوا رؤوسنا كما يحث في العراق الان.
النظام وأمنه مش هم العدو الأول والأساسي للصحافة والصحافيين !!؟
تأملوا في الحادث بدقة.. تفتكروا المعتدين يكونوا منو !؟وبحماية منو !!؟
يحيرني امر هولاء المشعوذين الذين يتباكون علي ما يجري في غزه بفعل رفاقهم في الارهاب من حركة حماس الاخوانيه بدلا من ان تضربوا من خالفكم الراْي في السودان عليكم بالتوجه الي ارض القتال في غزه لمناصرة رفاقكم في حماس يا اجبن خلق الله ,,,
اذهبوا الي غزه لمواجهة جيش الدفاع الاسرائيلي الذي سيحول اجسادكم النجسه الي رماد لعنة الله عليكم وعلي من غرس الفكر الارهابي الجبان في عقولكم المتحجره فانتم من افرازات نظام الانقاذ الاخواني ولكن بعد زوال هذا الانقاذ سنقتص منكم وسنبيدكم من علي وجه الارض باذنه تعالي
سلام للجميع
لا غرابة، فهذه هي أخلاق وسلوك عصابات المافيا فالمعروف أن المافيا قد تتسامح وتهادن أعدائها الصريحين من شرطة وقضاء حسب ظروفها ولكن لا تسامح ولا تهادن مطلقاً أعضائها المنشقين عنها، فذقوا فهذا ما كنزتكم لأنفسكم وهذا حصاد بذرتكم التي كنتم تزرعون منذ أيام رقصة العجكو مروراً بكل محطات العنف والارهاب حتى يومنا هذا فلا تندهش.
ومن يجعل الضرغام بازاً لصيده
تصيده الضرغام فيمن تصيدا
وأحمد الله يا عثمان أنها جات على كدا، فقد أدخلوا قائدهم وزعيمهم الروحي السجن واغتالو رفقاء الجهاد والصلاة وما أنت عليهم بعزيز ولن يشفع لك أنك شقيق شهيدكم المرحوم عبد الله . وأخيراً نصيحة لك ألزم بيتك أو ألزم جماعتك فدخول الحمام ليس كالخروج منه، بل لايمكن الخروج منه. (الحمام= بيت الأدب)، هل تسمعني يا عثمان، أنج سعد فقد هلك سعيد. ونسأل الله العافية للجميع وأن يستر على السودان وأهله الطيبين أنه سميع مجيب.
المتهم الاول : قـــوات الدعم السـريع ( قوات الجنجويد ) ولمثل هذه الاعمال تم احضارهم الى الخرطوم
اذا لم يتحد الشعب صفا واحدا فى مواجهة قوات الجنجويد والكيزان فلن تقوم لنا قائمة ابدا ..
عاجل الشفاء للاستاذ / عثمان ميرغنى
وانتوا شوفتوا حاجة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لسه ياما حتشوفوا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ سلامات استاذ عثمان وليكن ذلك دافعا للمزيد من النضال بالقلم المجموعة معروفة طيب يا حماة الاسلام والجهاد اين الصيام والقيام والتهجد فى هذه الايام المشهودة ونحن ان شاء الله نحاربكم وحكومة الاوغاد التى جلبتكم ورعتكم بالدعاء وبالقيام فى هذه الايام المشهودة وبعدها وكنا نفعل ذلك قبلها وملثمين ليه؟؟؟؟؟ وبقيادة منوا من ائمة السلطان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ د هذا واى رجالة ؟؟ انها الخيابة بعينها
* لا للعنف بكل أنواعه، مهما كان الاختلاف فيجب مقرعة الحجة بالحجة؛ و لا للسنان لاسكات اللسان. للاستاذ ميرغني عاجل الشفاء، و ليحتسب، و علي الجهات المسئولة كشف الجناة فورا.
ما هذه البلطجة….؟؟
انا لست على توافق مع الاستاذ عثمان ميرغني ولا احبذ اسلوبه المثلم في الكلام عن القضيا الوطنية الساخنة ولكنني تماما ضد اسلوب البلطجة الذي تعرض له ومن هذا المنبر اعلنها صراحة انه ليس لي ناقة ولا جمل في ما يجري في غزة كما كان ليس لأهل عزة ناقة ولا جمل في كل ما جري للسودان وكما ذكرت في مكان آخر انه ليس هناك شبة بين غزة وبين السودان وغزة الحقيقية هي السودان لأن اهل غزة افضل منا بالف مرة حيث اننا لم نراهم ينامون تحت في خيام من الخيش ولم نراهم يأكلون ما لا يؤكل ولم نراهم ينامون على التراب ولم نر عيالهم يتخبأون في الكراكير خوفا من قصف الانطينوف…..
من يريد الجهاد في غزة فليذهب الى هناك والباب مفتوح لا ان يضرب صحفي في مقر صحيفته لمجرد انه قال رأيه ألا يدرون ان رأيه ذلك وراءه الملايين وانا واحد منهم…؟؟؟
اكررها من يريد الذهاب الى غزة للجهاد فالباب مفتوح وإلا فليتوارى الجبناء فرسان الكلام خلف ستار الكلام ويتركونا من غزة واسرائيل……
قمة البلطجة والافلاس
هؤلاء الذين يصدعون رؤوسنا صباح مساء بسبب غزة لماذ لا يذهبون الى غزة ويدافعوا عنها او يذهبوا لاى إسرائيل ويقاتلوا فيها.
هذا الامر لا علاقة له بالدين ، ولمن يكره فليعلم ان اطفال ومسلمى غزة ليسوا بافضل من اطفال ومسلمى دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق ، بل ليسوا بافضل من أى سودانى حتى وان لم يكن مسلماً.
قمة المرض والوهم
تعليق سريع اولا يتحمل المؤتمر الوطني و الحكومة كافة الانفلاتات و التطرف الذي يحدث في السودان فنحن كسودانيين لم نر مثل هذه الافاعيل في الحكومات الماضية،الاسلامين هم من فتحوا الباب لدخول هذه الافكار و تم احتضانها بل اكثر من ذلك تدريبها من قوت الشعب كأن القدس جزء من السودان ، نعم هي اول القبلتين لكن ليس لنا وحدنا حتي نضحي من اجلها ، فاذا تكون جيش لتحرير القدس نحن نساهم كبقية الدول الاسلامية و لكن نتحمل كل ذلك فهذا نوع من الغباء الذي لازم افكار الانقاذ
ثم علي الحكومة و الملثمين هؤلاء يحرصوا علي تحرير اراضي السودان المغتصبة ثم يفكروا في تحرير القدس
ماجديد عليهم
الراجل ذنبو شنو يضرب بأطراف الأسلحة عينك للفيل تطعن في ضلو المضايق تب يمشي يقاتل في غرة عشان يثبت لينا الموقف الصحصيح الغير مخزي . نسأل الله السلامة و العافية للأستاذ عثمان ميرغني.
نتمني للاستاذ الجليل / عثمان ميرغني عاجل الشفاء — و له التهنئة علي خروجه علنا من هذا التنظيم الارهابي — دفع ثمنا من دمائه التي اريقت علي مكتبه و اوراقه و لكنه كسب محبة الشعب السوداني قاطبة .
This is an outrageous affront I hope the perpetrators are caught quickly
My sincere wishes to get well soon for Osman
واللة ما تستاهل يا عثمان ميرغنى وانت الان تعلم علم اليقين ان هولاء الناس الدين انتميت اليهم يوما ما كانوا يفقهون ويعلمون شيئا عن دينهم ودنياهم وعقولهم مغسولة بصابون لاينظف شيئا ولا استعداد لديهم للفهم هى عقول متحجرة وخلاص
والله إنه لأمر محزن ،، هل نحن في غابة ؟؟؟ سلامتك يا عثمان وواصل جهادك .إن قلمك أقوى من كل خفافيش الظلام هؤلاء ،،، أعوذ بالله .
الجهاد فى غزة ايهاالمجرمون الملثمون ان غزة تناديكم واسرائيل تنتظركم ان اسرائيل عذابها قد دنا وستمحونها من الوجود حيا الى الجهاد حيا الى الجهاد والطريق الى غزة سهل وممهد عن طريق قطر مسكنكم ومطعمكم وملبسكم مجان والنثريات كما فى السودان وفى كل الحالات قطر تدفع هيا الى الجهاد ليس فى استاذ عثمان الجهاد انه اجرام ايها المبلمون ( البلامة بضم الباء كانت حبوباتنا يغطين وجوههن بحيث لا تظهر الا العينان ) الرجال لا يتبلمون
كما للفلسطينيين قضيه للإسرائيليين قضيه وكل واحد بعمل لقضيته اسرائيل أقنعت العالم الغربة وفلسطين النعت العرب لكن من ناحيه تاريخيه اليهود موجودون من زمان هناك كما انهم كانوا فى الجزيرة العربيه زمن الرسول ًصً لم نسمع بكلمه فلسطين الا فى سنه 48 لم نسمع بهم فى القران ولا فى التاريخ حتى الأردن فهى دوله مستحدثة كما نعلم ان معظم الاراضى التى يملكها اليهود الان تم شراؤها من الفلسطينيين روسيا باعت ألاسكا لأمريكا وانتهى الامر ما قالوا عاو نها ونحن السودانيين ناس الإنقاذ قتلوا مننا اكثر من مقاتل اليهود من الفلسطينيين إضعافا مضاعفه مئات المرات بل آلاف المرات يعنى نسع فى الجمه الخيرة الماتوا 300 ونشوئه يعنى زكى الجماعة بتعاون الطيارة الماليزيه وهى العدد ده فى السودان بيوت سن بله ساكت كما قال الشاعر الفنان عمر البشير هسا الجماعة القوا عثمان مير غنى ديل زعلان يئن لناس غزه المتاحين ديل بلدهم لبسهم أكلهم تعليمهم مدارسهم مستشفيات هم أحسن من السودان ولكن هم براهم بمشوار يهاب شوا ولمن لكن نحن السودانيين مساكين مره كان فى نقاش انقلب الى ضرب بين أتانين واحد ليعمل فى السعوديه والتاني فى الامارات ده يقول ليهو نحن عندنا أطول مبنى فى العالم وده يقول ليهو نحن اكبر دوله لتنتج بترول ونحن وانتو وانتو ونحن ونحن عندنا الكعبة ووالى ضرب وهبت مساكين ًً
الارهاب المدعوم من الدولة!! علشان كده ستظل دمغة الارهاب ملازمة للكيزان الى يوم نهايتهم.
ما تستاهل يا حبوب
الاعتداء علي الاستاذ عثمانىميرغني لاعلاقة لة بموقفة من غزة وانما اتخذت ذريعة للنيل منة واسكاتة وهذة احدي اساليب تجار الدين ولاتنطلي علينا مثل هذة الاساليب المتعفنة القذرة
الف سلامه عليك يا ود ميرغني نسال الله لك عاجل الشفاء ديل اكيد بلاطجة المؤتمر العفني الله ينتقم منهم يارب
ياسودانيين اصحوا من نومكم .. هذه ليست اخلاقنا ولاطبائعنا ولاتربيتنا ولا الشىء المميزنا عن بقية العالم . التطرف الديني بيشعل النار في بلدنا وبجيب الدمار والخراب .. بالنسبة للمجرمين ديل . اذهبوا لغزه وحاربوا مع ابناء عمكم واهلكم الفلسطنيين واتركوا اهل السودان في حالهم الفيهم مكفيهم .. منافقين .
دي النتيجة الطبيعية للهوس الديني الله يرحمك يامحمود محمد طه كما قال لسانك يقصر يداك تطول .
غزة شنو. عملوها غطاء فقط لضرب عثمان ميرغني عشان يخاف ومايكتب عن الفساد. وبالذات الاقطان. ديل ماخدين حقهم بالكامل من الجماعة بتاعين الاقطان للانتقام من عثمان ميرغني. اسال الله ان يعجل بشفائك ىاعثمان وهذه ضريبه القلم الحر في سودان الارهاب
وياما حنشوف من عصابة الكيزان, مابختشوا حتى في رمضان الشهر المبارك, ليكم يوم يا أولاد الهرمة, ودعواتنا بعاجل الشفاء للكاتب القدير.
اول مرة اجد نفسي ليس في حاجة للتعليق وفيتوا وكفيتوا يا حبذا لو وريتونا كيف الخلاص من نظام الاجرام و الفساد الذي سفه احلام الملايين و بدد ثروات البلاد وجعلنا مشردين في بلاد السلاطين
التطبيع مع اسرائيل لم يعد امرا مثيرا الدول العربية والاسلامية التى تتعامل مع اسرائيل اكثر من التى تقاطع اسرائل
على راس تلك الدول دولةفلسطين نفسها والفلسطينيون يعملون فى اسرائيل بل ان العمال الفلسيطينيون هم من بنى الحائط العزل
تركيا دولةالخلافة المزعزمة هى اكبر دولة اسلامية تتعامل مع اسرائيل عسكريا
لك الله يا عثمانميرغنى و
ونحن ندين الاعتداء عليك بكل ما نملك من قوة
ويابى الله الا ان يرى البعض فى انفسهم فلا تنسى انك فى يوم كنت مدافعا عن هذا النظام وعن مثل هذه الاعمال البربرية
شيزارو
والله نحن شعب مسلم وعريي ودم الفلسطينيين عزيز علينا لكن والله بصراحة نقطة الدم اتفقنا او اختلفنا مع ميرغني فهي عزيزة وغالية من كل دم فلسطيني او اسرائيلي انسكب من 48 وسوف يسال عنها من اهدرها وميرغني علي حق الفلسطينيين اعلم منا بحقهم وبعد الدمار هم بلدهم احسن ومتعلميين وما في حاجة الينا الا المزايدة علينا يا سودانيين اتقوا الله في البلاد والعباد اولا وشوفوا كيف الحال وصل ثم بعدها ادعموا من شئتم
الله في عون فلسطين ولكن الشعب الفلسطيني نفسه محتار فينا وبعتبروا مساندتنا لهم زيادة ضعف والعاوز يحرر فلسطين يتوكل علي الله فلسطين قدام ما في الخرطوم ولو صدقت نيته ربنا سيفتح له الامر اما في الخرطوم دعونا نلتمس حاجات بعض ولا نضرب بعض عشان فلسطين ولا حتي اسرائيل.
الاستاذ شفاك والآن كل الصحفين اصتفوا الى جانب الشعب وبكل وضوح من غير تبطين او نعومه كما سماها ابو كلام الان ظهرة نتائج 25سنه من النفاق الدينى لكم أنتم يا من تسترتم على الهمج الدراويش الذين أغتصبوا النساء وقتلوا الاطفال وحرقوا القرى ودمروا الحضر وشردوا المثقفين .
نسال الله عاجل الشفاء لباشمهندس عثمان ميرغني وقد قرات المقالين وهما عين الحقيقة والصواب
اما عن حادث الاعتداء فانهم مجموعة ملثمة وتحمل بنادق فمن اين هذه المجموعة ومن اين اتوا هؤلاء
وهل نازلكم المهندس ميرغني بسلاح المسالة مسالة راي
اسرائيل برطعت وضربت في شرق السودان وضربت مصنع اليرموك فلماذا فرقة الكوماندز الملثمة هذه بعملية رد داخل اسرائيل وترد الصاع صاعين
عموما هذه حركة جبانة جدا جدا اسرائيل الطريق اليها واضح ومعروف
وهذه اشارة ان هنالك ارهاب وجماعات ارهابية
الحكومة تسعى ان تجمل صورتها في ملف حقوق الانسان وهؤلاء اثبتوا فعلا ان هنالك ارهاب
من اين لهؤلاء بنادق في وضح النهار ومن هم ومن اين اتوا ؟
ولتباشر الحكومة التحقيق لكشف هذه الجريمة البشعة مع توفيرحماية الباشمهندس عثمان ميرغني من هؤلاء البلطجية
القلم سلاح فتاك لا تستطيع اى قوة ايقافه
أستنكر وأدين بأقوى صوت الإعتداء على الصحفي عثمان ميرغني وأتمنى له عاجل الشفاء … وأقف إحتراما وتقديرا له .
فأضعف الإيمان أن يستنكر ويدين كل ذي بصيرة هذا الإعتداء الهمجي الذي يهدف إلى إسكات أي صوت يصدح بكلمة حق في السودان ، إسكاته إرهابا بالسلاح … إنه أسلوب الظلاميين الجهلة الذين يراهنون على قهر العالم وحكمه بالإرهاب … ولكنهم في النهاية لا يجنون إلا الخزى والهزيمة والخسران … فمسيرة البشر تسير في إتجاه واحد وإلى الأمام دوما .
نلت شرفا عظيما يا عثمان بقولك الحق دون تردد وبدفعك دمك مهرا لحرية الرأي … وتستحق أن يقف كل الشرفاء والمستنيرين إحتراما وتقديرا لك …
اولا عاجل الشفاء للأستاذ عثمان ميرغني وان لايخيفك ما حدث في الكشف عن الفساد والمفسدين وهذه ضريبة كل من يسير في طريق الحق
وثانيا تتحمل كل الأجهزة الأمنية ما حدث للأستاذ عثمان ميرغني وعليها الكشف عن الجناة خلال الساعات الباقية من اليوم وان لم تستطيع ذلك علي مدراء تلك اللاجهزة تقديم استقالتها بما فيهم وزير الداخلية اذا كانوا لايستطيعون حماية المواطنين داخل العاصمة التي حدثت بها هذه الواقعة بمن يحتمي سكان الأطراف من الولاية هل يمتلك كل شخص الأدوات التي بها يحمي نفسه وأهله .
*** هم الجماعة الدايرين يجاهدو عشان غزة…ماعارفين غزة طريقها بى وين؟؟؟ مادايرين الحور العين؟؟؟الناس القادو المظاهرة يوم الجمعة داخل مسجد الخرطوم الكبير وعلى رأسهم جماعة المؤتمر الوطنى وهوس الاسلام السياسى سابقا الطيب مصطفى بتاع حزب البنبر وحسن عثمان رزق بتاع حركة حصان وأخوه كمال رزق امام الجامع…مايمشو غزة…يركبو أقرب دفارات ويسوقو معاهم المنبريين والاصلاحيين والسلفيين وأنصار السنة…يخلو شركات كاتيا وتجارة العملة وبيع الأوانى المنزلية للحريم وبيع وشراء العربات وأكل الربا والأموال بالباطل…يخلو كل ده ويضربو خلا البحر الأحمر ده ويمشو عبر الأنفاق المقفولة دى يحفروها بايدينهم لمن يدخلو غزة ومن هناك لجوة اسرائيل وينزلو فى الاسرائيليين ضرب بالعكاكيز بالحتة الفيها الحديدة وبي سيطان العنج وبالسكاكين وأسياف العشر مايخلو فى اسرائيل دى زول ولا زولة الا يرموهو فى البحربنتنياهو وأفيغدور ليبرمان … ويريحو نفسهم ويريحو هنية ومحمود عباس وبان غى مون!!
***هوس وفوضى…عندنا ألف غزة جوة البلد دى عايزين نحررها أول وديل لحمنا ودمنا…وقلنا ليكم قبل كده…احنا شعب وانتو جماعة…رغم ان الرب واحد لكم دينكم ولى دين…يالصوص يانهابين ياسفاحين ياقتلة الأطفال والصبية يا آكلى المال الحرام …ياممارسين للدعارة فى الشهر الفضيل..تتكلمو عن الاسلام وعن غزة…
***ولو رجال المظاهرة دى ماكان تمرقو بيها الشارع وتمشو تحرقو السفارة الأمريكية…تقعدوا تلمو ناس دولار …ريال…صرف …صرف النايمين فى الهوا البارد بتاع الجامع وتكوركو جوة الجامع…أمرقو الشارع ده…الحكومة من زماااااان نست غزة وغيرو لأنو أمريكا قابضا الحكومة من حلقومة…راجعو الاعلام السنتين الفاتو شوفو فى كلمة واحدة عن فلسطين ولا غزة؟؟؟؟الا صورة واحدة لخالد مشعل لما جه مؤتمر الحركة الاسلامية التامن ولما جا يقعد ختوهو فى الصف الرابع عشان الأمريكان مايشوفوهو…الحكومة دى نست غازة ودايرة أمريكا وبس!!!العندو كلام تانى زى ماقال أحمد بلال الراجل يقول غزة ويعمل مظاهرة فى الشارع…ما كرم الله عباس كتب فى الجرايد كلها واتكلم فى التلفزيون وقال المؤتمر الوطنى لازم يعترف ويعمل علاقات مع اسرائيل وحسن مكى قال نفس الكلام…أمشو على حسن مكى وكرم الله عباس أهوديك!!!
***نختلف مع عثمان ميرغنى فى كثير من المواقف ولكننا ندين الاعتداء واستعمال العنف والتشجيع على الفوضى والانفلات الأمنى وتصفية الاختلاف فى الرأى بلأساليب الهمجية…قال قال…!!!12 ألف شرطى لحماية الخرطوم فلى رمضان…والحادث فى قلب الخرطوم وفى واحد من أكبر شوارعها
عاجل الشفاء لك يااستاذ عثمان ميرغني
بقول لاشباه الرجال ديل لو انتو رجال ياها غزة قدامكم ماتمشوا المانعنكم منكم لعنة الله علي امثالكم ياصعاليك يامرضي
نسأل الله الشفا للأستاذ عثمان ميرغني .. وربنا يجير بلدنا من التطرف لأنه بئر لا قاع لها .. ويا أدمن كلنا أنتقدنا الصورة الأولى بتاعت الأخ عثمان ميرغني لما أعاد افتتاح التيار .. الموقف فيه تعاطف كبير مع ميرغني .. مافي داعي ليها يااااخي.. رغم اختلافنا مع عثمان ميرغني أنا شايف إنها ما موفقة
وربنا يتقبل منا منك صالح الأعمال في العشر الآواخر
لنزهب حماس وغزة الي الجحيم
هؤلاء المهووسين لعنة الله عليهم .. الصحفي الشجاع عثمان ميرغني قال الحقيقة
هل هناك تشويه للاسلام اكثر مما تفعله بوكو حرام و داعش و هذه المجموعة الجبانة
هل يعتقدون ان اعتداء مجموعة على فرد اعزل شجاعة .. انعل ابوكم على ابو غزة يا كلاب
ان شاء الله اسرائيل تمسح فلسطين من الوجود عشان العطالة ابان دقون ديل يشوفوا ليهم شغلة تانية
كلاب انصار السنة الوهابيين المتخلفين الاغبياء هم المسؤولين عن هذا و اتمنى للصحفي الشجاع عثمان ميرغني كامل الشفاء
والله شئ غريب دخلنا شنو في الفلسطينيين بلادنا انفصلت وحروب في
دارفور وكردفان والنيل الازرق وحظروغيره ما سمعنا يوم صوت الفلسطينيين
ولا حتي عارفين فين موقع السودان بس مصيبة خاشنها مع الكيزان
انهم الوهابية الانجاس
انتو لو رجال متلثمين مالكم
لو دايرين تجاهدوا امشوا هداك الدرب و غزة ما بعيدة و اللهم انصر اسرائيل
عافاك وشفاك الله استاذ عثمان ميرغنى وفى هذا الشهر الفضيل شهر رمضان المعظم ادعوا الله ان يكون النصر لك وللكلمة الحرة والعار كل العار لمن قام بهذا الاعتداء على صحفى .
HOPE QUICK RECOVERY FOR OSMAN… THT HONORABLE PEN SHALL SHALL NEVER DROP DOWN…
تلك الطريقة يمكن ان تغير وتترك اثار علي الجسد ولكنها لن تغير مابالعقول …
شاهد العربية:
مصر تعلن حالة الطوارئ القصوى على الخط الحدودي مع السودان. سترك يا رب.
هذا من أفعال مليشيات جهاز الأمن لتكميم الأفواه وإرهاب الصحفيين
فعل قبيح يشبه هذا النظام
تبا للسفلة
ياخي انعل ابو اهلكم يعلم الله لو ما اتولدنا مسلمين و شفناكم كان بقينا مبشرين في الكنيسة
على ان ننضم لدينكم هذا
انا اجزم لو قام عمر بن الخطاب رضي الله عنه من قبره الان لأمر بقطع رؤوسكم جزاء على تشويهكم الاسلام يا جزم يا اولاد الجزم تحفظوا في كلام الشيطان الاكبر محمد عبدالوهاب و تكرهوا الناس في الاسلام
الشاغل الأفكار بالرقم من ما وجدته من صعوبه فى فراة تعليقك كلامك فى الميم
اتمنى عاجل الشفاء للبطل عثمان ميرغني
و الجبناء ديل اليمشوا يجاهدوا في غزة بدل حركات العاهرات دي جايين ملثمين ؟!
يا ربي دا النقاب البطالبو بيهو ؟
انا غايتو اي وهابي رمة دايرني اطلع دينو اليجيني في بيتي في الكدرو محطة المدارس مربع 2 منزل رقم 17 و اسمي محمد عبدالحليم التهامي و مرحب بي الملثمين و كان رجال اليجوني
إلى أستاذي الطود الأشم / م. عثمان ميرغني .. وأساتذي بالزميلة التيار الغراء ،، التي لكم تشرفت بالمشاركة فيها في ضربة بدايتها قبل أن توقف لحاجة في نفس يعقوب النظام .. قبل أن تعود أكثر صلابة وصلادة و “يا جبل ما يهزك ريح” وبحكم انكم تدفعون ضريبة التحدي فليس أمامي غير مقولة ناظم حكمت :- “إن لم تحترق أنت ولم أحترق أنا فمن منا يضيئ الظلمات بالنور” ولن أزيد والسلام ختام.
د. عثمان الوجيه / صحفي سوداني مقيم بالقاهرة – 00201158555909 : [email protected]
طيب ياأيها الجماعة المتدينة والحريصة على دينها وتموت من أجله لماذا التثلم والتخفي والأعتداء على عثمان ميرغني المسكين الأعزل وفي عقر داره أظن من الأولى أيها الجبناء أن تذهبوا الى غزةوتلتحموا مع اسرائيل وجها لوجه وهناك عشان تشوفوا الهرس الماشفتوه من قبل يا أيها السفلة البلهاء
هذا الأمر ليس بمستغرب على هذه الحكومة الإرهابية و أن هذا الاعتداء ماركة مسجلة باسم قوات الأمن حيث لا توجد جهات غيرها تمتلك التاتشرات. و الشيء الثاني هو أنهم استخدموا موضوع غزة كغطاء فالمقصود هو تكميم الصحفي عثمان ميرغني عن كشف ملفات الفساد و الدليل الاستيلاء على أجهزة الحاسوب التي في مقر الصحيفة- و لكن المهم هو صمتنا كشعب سوداني على كل هذه الإهانات التي توجه ضد كل أفراد الشعب طوال ربع قرن من الزمان و الشعب ساكن لا يتحرك – كما قال الشاعر من يهن يسهل الهوان عليه ما بميت إيلام- و هذا الاذلال و الهوان سيستمر طالما استمرأنا السكوت على هذه العصابة الباغية.
داعش جاتكم ياسودانيين!!!
من قام بهذه العميلة افراد من فيلق امارة الحبشه فرع السودان.
أولا نقول للبطل المناضل الجسور عثمان ميرغني الف سلامة لك وربنا ينتقم من الظلمة المفسدين ونقول لك أن كل الشعب السوداني الحر معك ونشد من أزرك ودماؤك لن تذهب سدى…وهم يعرفون تماما أن يوم القصاص قد دنا لذلك دخلوا عليك ملثمين كالنساء …لو رجال كانوا يكشفوا وجههم …لقد ملؤوا بلادنا بمطاريد الحكومات المتأسلمين …انظروا الى الشخص الواقف يمين الاستاذ عثمان ميرغني في الصورة هل هو سوداني إنه فلسطيني للاسف وكل الاردنيين الموجودين في السودان هم مخلفات حركة حماس … ان شاء الله لكم يوم أيها الدخلاء .. أفسدتم دياركم وبعتم فلسطين وجايين تتباكوا عليها.
نحنا مالنا ومال غزة يا جماعة خلونا في سودانا الغزوه الكيزان وناس حماس وحركة الاخوان المتأسلمين …
دماؤك رواء لشجرة الحرية يا عثمان
داعش فرع الخرطوم
يا كيزان خلصون من الافات المخبولة التكفيرية دي لانو انتو السبب فيها
يبدو ان الصعوبات هائلة جدا تلك التى تعوق فهم الحقيقة الدامغة والبداهة كون الفن, بصفة اخص الموسيقى الصرفة, ترفع للمدارج العليا للتصوف.
وقد سمعت الكابلي ينسب الفن للتصوف.
ونجد هذا الفهم عند متعمقى التصوف والفلسفة. وهذا عصي على من دخل التدين من مدخل السمسرة والضحالة. وركوب موجة انحطاط المنطقة العربية والاسلامية.
فرابعة العدوية عازفة ناي.
ولو استمعنا اذنا وعقلا وحسا للقارئ نبيل الرفاعي لقربت لفهمنا المسافة بين الفن والتصوف.
ومعلوم صلة التصوف بالشعر.
لكننا فى حقبة, وقد تطول,نعيش فيها غلبة القوة والترهيب على المنطق والحس السليم. فهي السائدة القاهرة.
ونحن محاصرون من الداخل والخارج بمنطقة فقدت عقلها فى مساحة شاسعة جدا.تمتد من باكستان حتى مغرب العرب.
واليوم بالذات وصل انهيار المنطقة مداه الذى ما بعده مدى. هذذ مسيحييو الموصل بدفع الجزية
او لموت او الخروج.
لا شك ان شاكلة هذا الامام فى طرب للامر, ويرى نفسه قريبا من تحقيق حلمه المريض الكالح, المعادى للحياة.
والملثمون الذين هاجموا الاستاذ عثمان ميرغنى , على الطريق., ولثامهم هو ايضا شارة انتماء لنفس الوباء.
وللاستاذ عثمان امنياتنا بالشفاء
قسما بالله انتو شعب يقوم مع اي قطر يااخواننا عثمان ميرغني كوز ابن كوز ومن كوادرهم المتشدده زيز زي الافندي وحسن مكي اختلفوا لكن كيزان في النهاية عالم وهم مناضل وجسور عملتوه جيفارا
ربنا يكتب ليك السلامة يا أستاذ
هذه نتيجة الحكم الأبله فى بلدنا واكبر مشكلة بعد زوال هذه العصبة هى هؤلاء الإرهابين
الذين تفرخوا فى هذا العهد الأسود
نهر النيل
عاشق السودان
*************
*************
*************
99% من مجرموا جهاز الامن الإرهابي هم لقطاء واولاد حرام وحاقدين على المجتمع + تجهيزهم وإعدادهم وتحفيزهم للبطش بالموطنين الشرفاء فدافعوا عن انفسكم يااهل السودان واقتلوهم كما يقتلوكم فجروا
نقاطهم واماكن تواجدهم وارصدوهم ثم دمروهم اهجموا عليهم واستولوا على اسلحتهم ثم اقتلوهم بها ،
ولاتأخذكم فيهم شفقة ولا رحمة ، وبهذه الطريقة وحدها ترهبون عدوكم وعدو الله والدين ثم تنطلق شرارة الحرية والتغيير إن شاء الله .
ياصحفيين السجم والرماد قاعدين لي شنو ساكتين لحدة وين وصحافة شنو القاعدين تكتبوها بلي يخمكم كلكم الرجال بانو اختشو علي دمكم وامرقواللشارع تسلم البطن الجابتك
هذا الانحطاط والسقوط وضيق الافق هو الحصاد وهو ما سيورثنا له المؤتمر الوطني في نهاية المطاف
واحد فاشل وفاقد تربوي حفظ ليه ايتين في الولاء والبراء بدون فهم عامل فيها وكيل ربنا في الارض ربنا ينتقم منكم يافاشلين ياساقطين
صحفي يضرب بأعقاب البنادق
اسرائيل تعربد في غزة
تشعل النيران في الخنادق
الموت يقتل الأطفال والحرائر
والقادة يقودون المعارك من الفنادق
ألف صاروخ لا يطلق غير الصوت
لا يشفي غليل شعب شبع من الموت
كأني باليهودي لا يموت
أيهودي هذا الذي سال دمه في الخرطوم؟
ألأنه قنط من رجال لا يشبهون صلاح الدين
أم تراه تحدى جبن الملثمين ؟
أم لعله كشف ألاعيب الأخوان المسلمين ؟
اليك فاسمعي يا غزة
ابناء عزة كانوا بالأمس القريب فداك
أسألي الأجداد عمن ركزوا في الصفوف لواك؟
اليوم يقتال اليهود ابناءك بالمئات
ليس منك يا غزة من يقتل الحقائق والكلمات
هؤلاء جبناء ولا اكتر ولديهم خصومات وحسابات اخري غير غزة وما ادراك وما غزة.الحرب حامية الوطيس في غزة آلات ومن يريد نصرة غزة فليذهب هناك وليس الي مكتب الصحفي عثمان ميرغني.نتمني لك الشفاء العاجل يا عثمان وعلي وزير الداخلية ان كان لدية اي مبدأ التقدم باستقاته عاجلا لان الشرطة ذهبت مكان الحادث ولم يتم القبض علي اي واحد من هؤلاء أشباه الرجال لماذا يتلثمون ان كانوا فيهم رجلا
وحميدتى كان وين ؟؟؟
نرفض الاعتداء على الصحفى عثمان مرغنى بالرغم انة محسبوب على نظام الانقاذ ان كان فى فى السر او الجهر نرفض نقل صراع حماسين غزة او مؤيدين حماس الى السودان. اهل الانقاذ لم يقرون التاريخ جيدا صراع اهل المشرق على السلطة هو ضيعهم. ما أن مات صلاح الدين حتى دب النزاع بين أولاده و إخوته الذين أعادوا تقسيم البلاد التي وحدها صلاح الدين عبر مسيرة طويلة من المعارك مع ملوكها و سلاطينها السابقين . كان أول ملك أيوبي يعرض إعادة القدس للصليبيين هو الملك الكامل ابن الملك العادل أخ صلاح الدين و عرض معها إعادة كامل مملكة القدس القديمة تماما الان حماس وفتح .الملك الكامل هو الذى ابرم صفقة التناذل عن مدنية القدس مع الامبراطور فردريك الثانى امبراطورية الدولة الرومانية 626ه1229م الانفرادبهذا القرار لم لينفى التهمة ذاتها على باقى اخواتة ملوك الشام لانهم كانوا على استعداد لاقتراف الجرم نفسة فرادى او مجتمعين قبل ايقدم اخوهم فعلتة هذة. كان الملك الكامل انذاك اخوة المعظم عيسى ملك الشام والملك الاشرف موسى ملك الشام.
اتفاقية يافيا : عقدت الاتفاقية بين الملك الكامل بين الامبرطور فردريك الثانى تحت اطار هدنة عامة بين المسلمين والفرنجة لمدة عشرة اعوام وخمسة شهور واربعين يوما الا جوهر الاتفاقية كان يصب حول مدنية القدس وما ارتبط بها من مقدسات وقرى شؤون ادراية . بعض شروط الاتفاقية 1 تسلم القدس للامبراطور على ان تظل اسوار المدنية وتحصيناتها خرابا ولاتجدد اسوار المدنية . 2 تكون القرى الواقعةعلى الطريق بين القدس وكل من عكا ويافا تحت ادارة الفرنجة لحماية ارواح الحجاج وضمان سلامتهم بلغ عدد القرى عشرةقرى. 2 ويظل الحرم الشريف بما فية معالم كالصخرة والمسجد الاقصى فى ايدى المسلمين ويظل شعار الاسلام فية ظاهرا. بعد تسليم بيت المقدس اضافوا الفرنجة شرطا جديد ان يدفع الابوبيون مبلغ300.000 دنيار مقابل اعادة ترميم اسوار مدنية القدس وابراجها التى كان الملك المعظم عيسى امر بهدمها تحسبا لسقوط المدنية فى ايدى الفرنجة . بعد عقد الاتفاق اتجةفردريك الى بيت المقدس فدخل المدنية المقدسة وفى التالى دخل كنيسة القيامة ليتوج ملكا على بيت القدس. يصور المقريزى ماحل بالمسلمين من الم بقولة اشتد البكاء وعظم الصراخ والعويل وحضر الائمة والمؤذنون من القدس الى مخيم الكامل واذنوا على بابة فى غير وقت الاذان. مازال الحال هكذا حتى .
جاء في الحديث ان المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده وبتطبيق هذاالحديث علي قول خطيب المسجد الذي قل فيالموسيقار حمديه بانالرحمه لاتجوز عليه فهل تحقق من اسلام حمديه املا وانكان مسلما فقولك هذا اخرجكمن مله الاسلام عملا بنص الحديث حيث لم يسلم حمديه واهليه من لسانك الزفر . ونقول في حق الملثمين ان الاستاذ عثمان لم يسلم من اذى ايديكم وبذلك خرجتم من مله الاسلام
أخي ود كترينا
لست في حاجة الى تعليق بعد تعليقك الضافي الكافي
لك الشكر وعاجل الشفاء للأخ عثمان ميرغني ولا نامت أعين الجبناء
الاستاذ الكبير عثمان ميرغني
نسال الله لك الشفاء العاجل
وحسبنا الله ونعم الوكيل ولا عدوان إلا على الظالمين
اللهم ارنا فيمن ارتكبوا هذه الجريمة النكراء والغير اغلاقية عجائب قدرتك واكشفهم وافضحهم ودمرهم يا الله في الشهر الكريم
وبعدين هؤلا اذا كانو هم يريدون ان ينتقموا لاهل غزة من الاسرائيليين نقول لهم اذهبو الي هناك وقاتلوهم ولماذا انتم ملثمين لو كنتم رجال يا متشعوزين يا دجالين
لا بارك الله فيكم
الله ينتقم منكم
ا
فنار
ما حدث لعثمان ميرغنى حدث منذ عام 1955م ومازال يحدث بشكل يومى وراتب فى دارفور الكبرى و جبال النوبه و النيل الازرق وهذا لن يتوقف إلا باقتلاع الكيزان من السودان وبلا رجعه ،،، آها ناس الخرطوم ورونا حتتضامنوا مع عثمان ميرغنى كيف ؟ كان ده ما عاجيكم آطلعوا آحملوا السلاح مع الرجال !!! و لا آعتقد ناس الخرطوم رجال وبيقدروالهذا القرار الكبير و لن يفعلوا شى فى الخرطوم ضد الكيزان ،،،،
ما قاموا بهذا العمل الجبان هم الجنجويد (آى جهاز الامن) آها ورونا رجالتكم كيف يا ناس الخرطوم ؟؟!!
اللهم ولي من يصلح على امر هذه البلاد والعباد .
اللهم ببركة هذه الأيام نسالك ان ترفع البلاء والغلاء والحروب عن اهلنا بالسودان .
اللهم عليك بمن افسد السودان وشعبه .
اللهم ارفع البلاء والغلاء عن اهلنا بالسودان .
ياجماعه ما تستعجلو ده حق الرد القاصدو اللمبي بعد ضربه اليرموك
عثمان ميرغني كوز زيو زي الناس الإعتدوا عليه والإعتداء ليس بسبب موقفه من غزة وإنما في إطار تصفية الحسابات والحرب الخفية الدائرة بين صقور وحمائم النظام ، والنظام ليس لديه غيرة على غزة ولا على أي قيم أو فضائل أو حقوق عربية كانت أم إسلامية وما حدث يشير بوضوح إلى انزلاق البلد إلى أتون العنف والفوضى وأخذ القانون بيد من يملك السلطة والسلاح ونظام الحكم الفاشل بكل معنى الكلمة يقود البلاد نحو الهاوية والصوملة قادمة طال الزمن أم قصر ، وتحت حكم هذه العصابة لن نجني سوى الخيبة والفشل والدمار والخراب
المهووسين ما شايفين دارفور… نحن بحروبنا الاهلية ما لنا قى غزة حتى لو اسرائيل مسحتها من الوجود ان شاء الله..عليكم ايها المعتدين بما يحدث داخل حدودنا
عاجل الشفاء لبيش مهندس عثمان ميرغنى ,,,,لا مكان امن بعد اليوم فى السودان
داحش فرع السودان ليمتد
كلهم دحش بما فيهم الرقاص
تدشين الاعمال الفرعيه لقوات الدعم السريع
تعاطفنا الكامل مع الاستاذ/عثمان ميرغنى ونتمنى له الشفاء العاجل ونذكر بهذه المناسبه المؤسفه الصحفيون الذين مازالوا يمسكون العصا من نصفه كلكم صائرون الى هذا المصير لاشك وما حدث للاستاذ/عثمان ينطبق عليه المثل المصرى (حضروا العفريت وفشلوا فى تصريفه!!) فعثمان شأنه شأن صحفيون كثيرون ساندوا هذا النظام بكل قواهم وأنتجوا لنا ارهابيون كقتلة خوجلى عثمان واحداث مسجد الجرافه والدبلوماسى الامريكى وسائقه!!والنظام كما هو واضح مازال يتبنى هؤلاء القتله ومقرهم (جامعة إفريقيا العالميه)الجامعه التى أخذت إسمها من من ينتمون اليها من دول آفريقيه وآسيويه شتى آهلها غارقون فى التخلف، ويشترط على من ينتسب اليها تنفيذ المهام التى توكل اليه وهذه البؤره الارهابيه يشرف عليها (التيس حسن مكى)الذى حتى لا تثار حوله وحول جامعته الشبهات يتظاهر بأن لا علاقة له بجماعة الاخوان الارهابيه وكتاباته توحى للغافلين إنه برىء منهم!!وكثيرون هم أمثال هذا التيس الجعر حولنا،ولطالما نبهنا الى عدم تصديق اى شخص يدعى بأنه ترك جماعة الاخوان الارهابيه فهذه الجماعه متمرسه فى الاجرام وحققوا لانفسهم فوائد ماديه ما كانوا ليحلموا به!!.
هذه قيمة الانسان عند اخوان الشيطان
ابناء غزة قبل ابناء عزة
بالطريقة دي الشعب السودني بيكره فلسطين ذي ما بيكره الكيزان و يكون الفلسطيين فقد شعب رحب بها و اسكنه في بيتها
تمنياتنا بالشفاء العاجل للاستاذ عثمان ميرغنى …وها نحن صرنا غرباء فى داخل السودان واصبحت غزا وفلسطين اغلى من دم الاخ السودانى واغلى من حرمة شهر رمضان…يا اخ ديل لو عندهم دين بعتدوا على زول فى رمضان ..الرسول الكريم عليه افضل الصلاة والتسليم يقول:المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ..فكيف ينتهك هؤلاء حرمة المسلم وحرمة الشهر بحجة عدم مناصرة غزا …ياخ الفلسطنين ديل ذاتهم بنظروا للسودانين باءعتبارهم عبيد ليس الا نحن احوج للنصره من فلسطين وعثمان ميرغن سودانى اشرف من كل العرب شوام على خليجيين
يا جماعة الهوس الدينى الجهاد فى الخرطوم سااااااهل و ضرب ناس عثمان مرغنى و من قبل كدة ضرب الامريكى قرانفل و سائقه السودانى داخل الخرطوم من قبل ولد ابو زيد وجماعته سااااهل بس لو عندكم رجالة صحى امشوا جاهدوا محل الجهاد فى فلسطين البتدافعوا عنها دى بس ما بتقدروا لانكم اذناب و حلفاء اليهود الاسرائليين يقتلون المسلمين فى فلسطين و انتم تقتلون المسلمين العزل فى السودان و النتيجة مزيد من القتل و الدمار وسط المسلمين بايديكم و ايدى حلفائكم اليهود وانتشر القتل فى دارفور و النيل الازرق و كل بقاع السودان هدر لدماء المسلمين الطاهرة التى لا تقل طهارتها عن دماء ناس غزة العاجباكم دى
البلد راح في ستين داهية
شوية بلطجية صاروا حاكمين البلد
دا الاسلوب الكيزاني الذي يسمى بوثبة الاسود
وهي الاعتداء على من يخالفهم الرأي والموقف
نعم اسرائيل واحة حريه وسط غابه من الدكتاتوريات و انتهاك حقوق البشر كرهتونا حياتنا من اين اتيتم.. عثمان ميرغني بطل يهزكم و يرعبكم بقلمه
تحية كبيرة احييك بها يا أستاذعثمان مرغنى لشجاعتك الادبية بطرحك مثل هذه المواضيع والتي تعتبر خط احمر خاصة للمستعرب, خازوق العروبة وثوب الجرب الذي فرض علينا فرضا ونحن مكرهين, لم يأتينا من العروبة سوى الخزى والعار.
عمل غير مقبول و مستهجن !و لكن يجب أن نتذكر دور عثمان في الإنقاذ:
1- أخطر دور قام به عثمان ميرغني دعوته لإنشاء منبر سياسي و إستطاع جمع أعداد كبيرة من الناس الذين صدقوا هذا الكلام و جاءوا لميدان المولد ! مرة أو مرتين ! و طبعاً ناس الأمن يكونوا قبضوا علي كثير من هؤلاء المساكين أو عملوا لهم إرشيف بتاع صور – و معظم هؤلاء من المعارضين للنظام و الكارهين له ! و بعد أن أنجز هذه المهمة توقفت الدعوة لهذا المنبر!
لماذا لم يعاود الكرة الآن و الأوضاع أفضل شوية مع إمكانية تسجيل الأحزاب و عقد الإجتماعات و في وسع الناس الدفاع عن أنفسهم .
2- هذا العمل يبدو غير معقول !كان في وسع هؤلاء إختطافه و قتله زي محمد طه أو تفجير المبني كله !و رغم ذلك إنسحبوا و الشوارع كلها شرطة و أمن و بوليس مرور و هو قريب من شارع القصر !كيف إستطاع هؤلاء الهروب من قلب العاصمة ؟ ده كلام غير معقول! هذه أعمال الإنقاذ و عثمان زولهم !شغل مسرحيات و يشبه ما تم من الترابي عندما دخل السجن و ما يقوم به حالياً من عودة لأحضان النظام !و في تقديري الترابي لم يختلف مع النظام أبداً و كنت أتوقع عودته من أول أيام لخلافه المسرحي مع النظام و لعل الجميع يذكر حديث حسن مكي ، حيث قال “الترابي قال لينا عايز يعمل حكومة قوية و معارضة قوية و قد نجح في ذلك” الآن أقوي معارضة مسرحية هي معارضة الشعبي ! و قد يكون الأمر دون علم كثير من أعضاء الحزبين ! و هم مجرد كومبارس !
علي كل حال العنف غير مقبول حتي لو كان مسرحياً
في هذا الشهر الفضيل تمنياتنا بعاجل الشفاء للمهندس عثمان ميرغني مالك صحيفة التيار .. ولكن الشئ المؤكد ان المسالة ليست لها علاقة بغزة او فلسطين او المشاركة في اللقاء التلفزيوني الخاص ببرنامج “قيد النظر” .. الموضوع برمته تصفية حسابات .. الاخ عثمان دخل في عش الدبابير عندما صدق بانه يكشف ملفات فساد شركة الاقطان … وقبله عن فساد الاوقاف .. الجماعة بدوه شوية معلومات وهو مصدق انه محارب الفساد لذلك الجماعة عملوا ليهو كمين … ديل ابعد ما يكون عن القدس… في شخص بيعتدي على شخص صائم في الشهر الحرام وهو يعلم ان المعصية مضاعفة كما ان الاجر مضاعق ..
ياربى يكونوا ديل ناس الحكومة ولا الجبهة الثورية؟؟؟؟
زول قال رايه وعايز المسلمين يكونوا زى اسرائيل ديمقراطية وشفافية داخل مجتمعهم وجيشهم ما بيضرب غير اعدائهم وهو الذى بيخوف اسرائيل ولا يخوفها جماعات الاسلام السياسى التى تضرب شعوبها ولا يقوون على مواجهتها!!
اقسم بالله لو الشعوب الاسلامية حكمت بالديمقراطية اى المؤسسات وسيادة القانون مع كفالة الحريات والرقابة والشفافية وجيوشها اصبحت محترفة وبعدت عن السياسة والانقلابات وطورت نفسها تكنولوجيا واقتصاديا باصلاح التعليم الخ الخ الخ هنا فقط اسرائيل تخاف وترجف اما ناس الحلاقيم الكبار البيتراجلوا على شعوبهم فقط ديل هم ذاتهم البتحبهم اسرائيل والله على ما اقول شهيد!!!
حسبنا الله و نعم الوكيل فيكم يا قتلة انتم و اليهود ماركة واحدة فكلاكما يقتل المسلمين العزل المغلوب على امرهم فى غزة و دارفور و النيل الازرق فالنتيجة واحدة مزيد من القتل و سط النساء و الاطفال المغلوب على امرهم فانتم و اليهود فى صف واحد و فكركم السلفى الشاذ وجد لشق صف المسلمين و لكى تكون المعركة اسلامية اسلامية لكى يقتل المسلم اخيه المسلم كما تفعلون و العياذ بالله منكم
قبل شهرين تقريبا شاهدت حلقة ساخنة في إحدى القنوات وكان ضيفيها الحرامي الكبير سارق المليارات عبد الرحمن الخضر والصحفي عثمان ميرغني … وعندما إحتدم الحوار وعثمان ميرغني قال للوالي سرقتوا الاموال وكثير من الاشياء وفشل الوالي في الدفاع عن نفسه … وأخيرا هدد الوالي الخضر علنا الصحفي وقال له ح تشوف وح أوريك ومنذ ذلك اليوم توقعت أن يرسل الوالي الكلاب الضالة أولاد المايقوما وقد حصل … السودن أصبح ملطشة وهذه عصابة وليس حكومة وهؤلاء قتله ولصوص وشياطين وليست بن آدميين … الشعب السوداني عليه تحمل مسؤوليته التاريخية في الدفاع عن ما تبقى من السودان والقيم السودانية النبيلة … خلاص البلد أنتهت والكلاب ملأت الشوارع فهل من ثورة … أين الجبهة الثورية … الكيزان يعتقدون أن الكوز في غزة أهم من المواطن السوداني
shooting in heart, well done my brother
Aza gomi kafak Aza ghati gafak
العيار اللى ما يصيبش يدوش أو كما قالت الحكمة (انما يأكل الذئب من الغنم القاصية) فلا تبتعد عن القطيع .عموما كفارة ليك يا زول.
عثمان ميرغني صحفي مميز ورجل وفاقي يسعى للوسطية والحياد في مساره الصحفي وفي امانته المهنية وليس كما يعتقد البعض انه من الموالين للنظام الانقاذي الفاسد كلا والف كلا ماهكذا الاستاذ عثمان ميرغني..وبغض النظر عن سلوكه او مهنته فماهكذا نتعامل مع اصحاب السلطة الرابعة هذه ليست اخلاقيات الشعب السوداني انها فوضى عارمة وارهاب سافر وفي قلب العاصمة القومية هذا ايديولجية الانقاذ ووقاحة رجال الانقاذ فاهل السودان لا يباغتون ولا يغدرون وانما يواجهون وينذرون قبل المواجهة لتكون القوى متكافئة..ان هذا العمل القبيح وبلا ادنى شك عمل اجرامي ونناشد منظمات المجتمع المدني ممتملة في هيئة اليونسكو بالتدخل في هذا الامر بصفتها مؤسسة علمية تهتم بالعلم والجوانب العلمية
هذا هو الانفلات بعينه وضعف الدولة اى عدم موجودها اصلاً السودان الى الهاويه يا ايها المتفرجون
اول الغيث قطرة وعلى درب داعش نسير بسرعت الدعم السريع…….الله يستر
نسال الله الشفاء للصحفى عثمان ميرغني، و أسال الله ببركة هذا الشهر العظيم ان ينتقم له منهم واحد واحد ببركة هذا الشهر الكريم عاجلا غير اجلا.
نهر النيل
عاشق السودان
************* ردود على Fadeil
*************
*************
منبر الراكوبة هو منبر الشرفاء ونافذة نحو الحرية تحتضن الرأي والرأي الآخر وتُعنى بهموم وطننا
المكلوم والمبتلى بهذا الكم الهائل من اذى المتأسلمين تُجار الدين انصار الشيعة والروافض اصحاب
المشروع الحاقد على الاسلام والوطن وكل الدلائل والشواهد تشير الى عدم إنتمائكم لشعب السودان الطيب
الكريم .
سنظل نبذل الغالي والنفيس في سبيل العزة والكرامة لشعبنا الأبي وسنظل سنداً بإرواحنا واموالنا وجهدنا لوطننا العظيم مادام فينا قلبٌ ينبض .
تباً لكل امنجي حاقد وتباً لعصابة الانقاذ الفاسدة.
حماية المواطنين هي مسئولية الدولة ولا يوجد مجهولون مجهزون بالأسلحة يقومون بالاعتداء في وضح النهار واذا كان الاعتداء على الحكومة يتم القبض على الآلاف حتى يتوصلوا للجناة أما اذا كان الاعتداء على من قال الحق في وجه الحكومة فتقوم الحكومة بارسال عصاباتها لتقوم بالواجب وتقيد القضية ضد مجهول فكيف تقوم جماعة ملثمة في عز النهار لارتكاب هذا الجرم ومن المفروض أن تكون هنالك حراسة على دور النشر شفاك الله عثمان ميرغني ولا تخف في الحق لومة لائم والاعتداء دليل عجزهم …
عثمان ميرغني كوز مستفيد من وجود منظومة الكيزان حتى ولو كان عامل فيها معارض ، مافي حصل بيحدث في الخرطوم من غير ان يكون الامن مشترك فيه او غاضي الطرف عنه لان كل شارع فيه كميه من الامنجيه بتكون اكتر من المواطنيين ابتدأ من القاعدين جنب ستات الشاي ومرورا بالباعه المتجولين وانتهاء ببتاعين الدكاكين والاكشاك والسجائر ، ما قاله عثمان ميرغني مراوغه من قبل الكيزان ليس الا نحن بنقول وبوضوح لا توجد دوله اسمها فلسطين بل توجد دوله اسمها اسرائيل وكل الايات القرانيه تدل على وجود الاسرائيلين في هذه المنطقه منذ القدم،الفلسطينيون اتوا من جزيره في اليونان وقامت الدوله العثمانيه بتمليكهم اراضي في اسرائيل ولان الارض لا تعنيهم قاموا ببيعه لاصحابها اليهود وهاجروا للاردن وبلدان اخرى ، والذي لا يعرفهم فهم انجس جنس واحقر جنس يمكن معرفته ، وياتي بعدهم مباشرة اللبنانيين والعراقين والسوريين ، ومعظم الذين يحملون جوازات سفر اردنيه هم في الاصل فلسطينيين ، ومع كل العبط والهبل والعواره بتاعت السودانيين في تعاطفهم مع الفلسطينيين واهل الشام والعراق فهؤلاء الانجاس ينظرون الى السودانيين على انهم عبيد ليس الا. الذي يريد قتال اليهود في ارضهم يخرج من هنا الى مصر ثم عبر الانفاق الى غزه ويسوق اهله معه ويريحنا من خلقته ، يجب للدول الاوربيه وامريكا ان تفهم الارهاب الذي يتربى في السودان برعاية الاخوان المسلمين سوف ياتي يوما ويحرق تلك البلدان
زمان حصلت حكاية مشابهة ولكن أصحابها كانوا رجال … وذلك عندما هاجم الصحفي حسن نجيلة السيد عبدالرحمن المهدي في جريدة الصحافة …. فذهب إليه إثنين من الأنصار وهما عوض صالح وعمك صبر .. لهما الرحمة … فضربوه بالمراكيب وكانت أرجلهم كبيرة (أرجل صحابة) وعند التحقيق إدعى حسن نجيلة بأنهم ضربوه بالدرج.
منتهى الإنحطاط الأخلاقي لا ادرى كيف يفكر هؤلاء إن الإعتداء الجسدى في معركة فكرية تدل دلالة واضحة للإفلاس الفكرى والإنحطاط الإخلاقي وضحالة في فهم الدين والتدين
شفاك الله أستاذ عثمان ميرغني .. ولكن فضونا منها سيرة وهلاويس شيطانية أقصد كيزانية الجهاد وما أدراكـ ما الجهاد .. يا ليتنا في مكان أهل غزة علي الاقل عندهم أكل وسكن وعلاج ولبس ( وموت محترم ) وكمان في قنوات فضائية متابعة أخبارهم وفي أحصاء دقيق لعدد القتلي والجرحي والمشردين ..و ..و..و .. أما نحن في السؤ دان في عصر الكيزان نعيش في فقر و جوع ومرض وحروب وموت بالجملة والقطاعي ( موت الاهانة في زنزانة بحجم مساحة الوطن ) ولا أحد يعلم كم عدد قتلي الحروب وقتلي القهر والكمد وأيضاً لم يعلم عدد الجرحي بالسلاح وعدد جرحي الخواطر والكرامة و… و…. وآسفـــــــاي ولا أحد يحركـ ساكن .. اللههم أنصر الاسلام والمسلمين في جميع بقاع الارض ولكن نحنو اولي بالدعاء والجهاد والمناصرة لانفسنا أولاً .
عثمان ميرغنى بغض النظر إلى من ينتمى إلا أنه والحق يقال من الصحفيين القليلين الذين يجرأون بقول الحق فى وجه زمرة هذا النظام السرطانى . ويكفى ماقاله فى وجه الأخطبوط المتعافى .. عثمان ميرغنى صحفى يؤدى عمله بكل مهنية بعيدة عن التشنجات والسباب والشتائم … وهو أكثر صحفى فى دولة السودان الفاسدة يطارد أوكار هذا الورم الخبيث الذى اسشتشرى فى جسم أجهزة النظام المختلفة . عثمان بالرغم من أنه مهندس إلا أنه آثر هذه المهنة النكدية فى بلد نكد ونظام أكثر نكداً ولصوصيةً . الصحفى عثمان نتيجة لمطاردته وملاحقته أوكار ومخابى الفساد المستشرى فى عضد الدولة الرسالية ، فقد تعرضت صحيفته ( التيار )للمصادرة ومنعها بقانون الأمن الحاكم والمسيطر على مفاصل البلد من مواصلة عملها مما عرضه والفريق العامل معه لخسائر مادية جسيمة …
يجب ألا نأخذ الناس بإتهامات باطلة فقط لأنهم ينتمون إلى زيد أو عبيد، لا أحد ينكر أن عثمان ميرغنى هو الصحفى الراتب الذى يكتب عن كل ما يهم قضايا الناس دون أى نزعة حزبية أو جهوية … ودونكم هذا العمل الإجرامى فى حرمة هذا الشهر الفضيل ومع بزوغ العشر الأواخر التى يتنافس فيها الصائمون على مائدة الرحمن عسى أن يكونوا من الذين كتبت أسماؤهم فى من يحق لهم تناول ماطاب من هذه المائدة الإلهية ، لكن يأبى بعض المجرمين والمتزمتين والمتنطعين والذين لا يهتمون بشئون الدين إلا بسفاسف الأمور ، من اللبس القصير ، ومسك المسبحة ، وإسدال العمة جهة اليمين ، ولبس المرقع من الثياب ، هذا كله ليس من اساسيات الدين ولا التدين ….هذا العمل الإجرامى فقط لأن هذا الصحفى تجرأ وكتب عن إمام لا يرى فى الآخرين أى خير ، أو نتيجة إنتقاده لعمليات حماس العسكرية ………
هؤلاء الخطباء المواخير ، يرون ويسمعون ليل نهار بالفساد والمفسدين ولم يفتح الله عليهم بكلمة فى وجه هؤلاء الطغاة ….
أمثال هؤلاء من أراذل الدعاة يجب محاربتهم وعدم الإستماع إلى نصائحهم المخزية والمثبطة
أمنياتى للأخ عثمان بعاجل الشفاء وأن يجعل هذا الجرم فى ميزان حسناته .. وأحثه بشحذ سن قلمه أكثر من ذى قبل بتكثيف الهجوم والرمى بكل ماهو حارق فى وجه هؤلاء التكفيريون ومن سار على نهجهم المتخلف …..
كل عام وأنت بخير وحفظل الله من كل شر
أولآ ، ندين ونشجب ونستنكر العمل الجبان ضد الصجفى عثمان ميرغنى .
والعمل القبيح ده ، لا هو الأول ولا سيكون الأخير فى ظل حكم الانقاذ .. معارضوا نظام الانقاذ ذاقوا ألوان العذاب منذ ليلة 30/06/1989 م وحتى تاريخ اليوم ، البعض منهم استشهدوا ، والبعض اصيبوا بإعاقات جسدية ونفسية ، وآخرون حوربوا فى عملهم العام والخاص ، وفى قوت وتعليم أولادهم ، منهم من ترك السودان بما حمل ، وانتشروا فى بلاد العالم حتى اسرائيل ! ، ومنهم من لا يزال يقاوم ظلم وفساد الانقاذ من الداخل بشجاعة وصبر ..
ولا جدال أن مثل هذا العمل هو الارهاب بلحمه وشحمه ، والمسئول الأول والأخير هو الرئيس عمر البشير ومن يشاركونه فى الحكم بالظاهر وبالباطن .. الخليفة عمر بن الخطاب تحمل مسئولية البقرة التى تتعثر فى الشام ، فلماذا لا يتحمل الرئيس عمر البشير مسئولية رعيته الذين يهانون فى عرضهم ومالهم بالقرب من قصره ؟ .
ندعو للصحفى عثمان ميرغنى الشفاء العاجل ، والصبر كصبر دكتور فاروق ابراهيم على ، والعميد الريح ، وآلاف السودانيين الذين ذاقوا قبله ارهاب الانقاذ بطرق ووسائل لم يخطر ببال إبليس .
أستاذ عثمان ميرغنى ، لا حل لمشكتلك ومشكلة السودانيين عامة إلا بذهاب الانقاذ، فلا إصلاح ولا تعديل والعود أعوج .. على الأحرار والشرفاء جميعآ أن يقولوا بصوت واحد ( البغلة فى الأبريق ) ، ولا يخافوا من تكلفة الحرية والديمقراطية .
خذه هي حرية الصحافه يا الصحاف وهذا هو الحوار ياكمال
سؤال برئ , هل المقصود فعلا الاخ عثمان ميرغني ابن المؤتمر الوطني وسليل الحركه الاسلاميه ام هي مسرحيه لتاكيد العين الحمره للصحفيين والمعارضين الاخرين الغير منتمين للحركه الاسلاميه او المؤتمر اللاوطني , فكروا في هذا الامر
يعني الناس متحمسين للقضية الفلسطينية اكتر من الفلسطينيين نفسهم اذا عايزين اسلوب الضرب امشي فلسطين حارب بدل تضرب صحفي اعزل وبعدين ديل فرقهم شنو من اليهود ماهو اليهود بضربو ناس عزل ما عندهم سلاح وديل بيعملو زيهم الفرق شنو ديك اسمهم يهود وانت سوداني ياخي الفكرة واحدة وكمان في رمضان اشك انو ديل مسلمين وصايمين في العشرة الاوخر من رمضان حسبنا الله ونعم الوكيل
عثمان ميرغني كان ومازال هو وضياءالدين بلال والهندي عزالدين أبواق للنظام ويوم أن خرج عثمان ميرغني عن الخط المرسوم له أرسل له نفر من فيلق الحق ليؤدبه ويعيده لبيت الطاعة وأن يستقيم علي جادة الطريق وعقبال الكلب ضياع الدين نعم ضياع الدين وأعني ذلك والكلب العفني أفول الدين لكم يوم يا كلاب.
ياجماعة الزول ده من حيران الشيخ لغاية ما وصل منصب رئبس اتحاد الطلاب السودانيين بمصر ولكن الشيخ لمن شخ علي روحو ,انسحب زيو وزى رفيق دربو علي عثمان
عشان كدة احتمال تصفية الحسابات وارد
هذه الافعال المستنكرة في الدين والأخلاق والاعراف لم تكن في السودان قبل انقلابكم المشؤوم يا “شوم” انتم من فتختم السودان على مصراعيه لحركات العنف الدولية المنبوزة ..
والله في التسعينات شاهدت فلسطينيين من حركة الجهاد الفلسطيني ضربوا شابين سودانيين في احد شوارع الرياض حتى سال دمهم واتصلوا على جهاز الامن حضروا بعربة لاندكروزر بيك اب أفراد جهاز الامن ضربوا الشابين مرة أخرى وشتموهم .. سألوا احد الشبان ماذا يعمل والدك قال لواء معاش .. ردوا عليه بسخرية ومعها كف (معاش ولا ابوك وسخ زيك نزلوهو الصالح العام) ثم رموهم في صندوق اللاندكروزر مثل الغنم خمل من الارجل والايادي .. سألت الفلسطينيين ماذا فعل هؤلاء؟ قالوا وجدناهم قرب سيارتنا ربما كانوا سيسرقونها!! …… والله هذا الحدث كنت شاهداً عليه
عاجل الشفاء للاخ عثمان ميرغني وهو صحفي ماهر بلاشك وقلمة مرفوع دائما الي الحق
في دم لكن الضربة وين بالضبط ماشايفها
لو ما تمثيليه ما كان يقتلو سيبونا من الوهم ده بعدين الزول ده بيروج للجريده الكانت واقفه من شهور يعنى على المدى البعيد هو حيستفيد من الفبركه دى ومعاو الجماعه طبعا اللعبه واضحه وضوح الشمس فى كبد السماء .
الله يقومه بالسلامة وده حيكون الحال بعد كده طول ما الحثالة حاكمانا ومحتمية بأوغاد وبلطجية معدومي الضمير والنخوة والأصل . ستدور الدواير على الكبار في أيامهم الأخيرة والدم حيسيل للركب يا جدعان وعلى قول راغب علامة :لا تلعب بالنار تحرق صابيعك واللي بيشتريك برجع ببيعك ببيعك …
لا حول ولا قوة الا بالله ربنا يشفيك شفاء تام عاجل غير ءاجل ويعافيك استاذنا عثمان ميرغنى ببركة العشر الأواخر من الشهر المبارك … بهذه الفعلة الغريبة وصلت بلادنا الى ءاخر سجمها ورمادها والله المستعان .
كيزان, اخوان مسلمين, أنصار سنة, وغيرهم. من الحشرات. والاوساخ. التي صارت تملأ. البلاد والشوارع ووطننا. الحبيب, لقد حان وقت نظافتها حتي لازم علي بها الشوارع ويصبح من الصعب نظافتها, قالوا فلسطين, ديل اي ظل شعب ربنا خلقوا الايرانيون أي شي, لأنهم لو حصل لينا مثلما حصل لهم, لأن نظرتهم للسودان بالدونية, أما إسرائيل لماذا المتعامل معهم غدوة بالرسول لأنه كان يتعامل معهم, مش دي غدوة بالرسول والموجودة أيها المتعلمين ومسألة وغذائية الامم
العنف يولد العنف سياسة التخويف والارهاب والاسكات والاقتحام سيكون الخاسر هو السودان والرساله وصلت وبلغ السيل الزبى اللذبن يفجرون انفسهم عند بوابات التفتيش فى العراق هى نتاج القهر والتخويف اتقوا الله فى انفسكم ووطنكم السودان
الله يشفيك يا استاذ عثمان .. و لا يهمك انت القامه و هم الاقذام .. دمك سال فى سبيل الوطن و الكلمه الصادقه و دمت و دام قلمك و لا دامت اعين الجبناء . نعم كلنا ضد ممارسات الاسرائيل السودانى فى البلد … و الذى يجرى فى الهامش السودانى ابشع من الذى فى غزه .. دعونا ايها الغرباء و ارحلوا عنا انتم لا تحسون بآلام مواطنى هذا الوطن لانكم لستم من هذا الوطن العظيم .. لا تفرضوا على السودان ما ليس منه .
انا كنت متوقع هذا للسيد عثمان ميرغنى لكن بصورة اخرة ان ينم دهسة بسيارة او صدمة بسيارة اخرى ولتسبب فى مقتلة لسبب واحد ان عثمان مرغنى دخل عش الدبابير الفسادى ولمس مربع الفساد من اطلاعة الاربعة المتعافى- عبداللة شقيق الرئيس-جمال الوالى- وزير الدفاع الرباعى المقدس اما قصة عزة دة فرية فارغة
اطالب بانزال علم السودان لحين ياتى الرجال يستحقون دوله
رغم اختلافي التام مع ماقاله عثمان مرغني ومع الذين يخلطون بين الثوابت ويتنازلون عنها لان عدوهم يؤمن بها ورغم ان توقت ماصرح به غير عقلي وربما هنالك من اراد الاستفادة منه للانتقام من الصحفي
الا اننا يجب ان لاننسى ان الاعتداء تم عن طريق عصابات اومجموعة مسلحة ملثمة وهذا ينافي انه انفعال مواطنيين عاديين واحتمالين لاثالث لهم انهم من مجموعات الظلام التكفيرية الكثيرة بالسودان والتي تدربهم الحكومة او منسوبي الحكومة نفسها من امن وغيره فالسيارات وتنظيم مجموعة كهذه وطريقة الهجوم بينات كافية ان مايجري في السودان خارج القانون وفوق القانون
زلاتنسوا ماصرح به البشير في هضربة الانتفاضة ان له مليشيا خاصة به
دا شغل جهاز الامن وزبانية الكبار المندسين هم الحاكمين البلد ما العمبلوق دا
ونحنُ في الشهرِ الكريم ، الرحمةُ فيهِ واسـعةً سِـعةْ من الكريم ، فكيفَ تتحول الرحمةُ إلي غيرها بل وكيف لنا أن نُصدق أن موضوع حاس هو السبب ، والأستاذ عثمان أكدَ ، وتأكدنا نحنُ خلال كُل الحلقات التي أثار فيها مواطن الفساد وواجه المُفسدين وبالمستندات ، تأكدنا أنهُ عفيف اليدِ واللسان ولا يصبو سِـوي الوِصولِ للحقيقة .. وما حدث نعتبرهُ عملاً مُمنهجاً إن لم يكن مُدبراً ، لكنهُ صوت الحق لن يصمت إطلاقاً .. عاجل الشِـفاء للأستاذ عثمان .. ونتمني عدالة السـماءُ دُعاءاً في شهرٍ كريم .
عالم سطحيين لقد اطلعت على حديث عثمان ميرغني الذي بثته قناة النيل الازرق والذي نشر في جريدة السوداني وكان حديثه واضحا انا لم اجد في حديثة اي دعوة للتطبيع مع اسرائيل ولكن المثل بقول (السارح بيك ما بودرك) في تقديري الشخصي موضوع اسرائيل غطاء للجريمة فقط ويجب البحث عن معرفة الجاني من خلال: المتأثرين من النشر في الشركات الاكلت مشروع الجزيرة-ضرب مصنع الزخيرة-تسجيل الحلقة قبل 21 يوم وبثها مع بداية عدوان اسرائيل على غزة ) والقاري اللبق حيرف مين الراجل الوراء عمر سليمان اقصد مين المستتر ويكون لعلم القاري اي ناس تم قبضهم على اساس انهم هم الجناة ديل ماهم الناس المجرمين لا يمكن الوصول اليهم حاليا
قسما بالله انتو شعب يقوم مع اي قطر يااخواننا عثمان ميرغني كوز ابن كوز ومن كوادرهم المتشدده زيز زي الافندي وحسن مكي اختلفوا لكن كيزان في النهاية عالم وهم مناضل وجسور عملتوه جيفارا
ربنا يكتب ليك السلامة يا أستاذ
هذه نتيجة الحكم الأبله فى بلدنا واكبر مشكلة بعد زوال هذه العصبة هى هؤلاء الإرهابين
الذين تفرخوا فى هذا العهد الأسود
نهر النيل
عاشق السودان
*************
*************
*************
99% من مجرموا جهاز الامن الإرهابي هم لقطاء واولاد حرام وحاقدين على المجتمع + تجهيزهم وإعدادهم وتحفيزهم للبطش بالموطنين الشرفاء فدافعوا عن انفسكم يااهل السودان واقتلوهم كما يقتلوكم فجروا
نقاطهم واماكن تواجدهم وارصدوهم ثم دمروهم اهجموا عليهم واستولوا على اسلحتهم ثم اقتلوهم بها ،
ولاتأخذكم فيهم شفقة ولا رحمة ، وبهذه الطريقة وحدها ترهبون عدوكم وعدو الله والدين ثم تنطلق شرارة الحرية والتغيير إن شاء الله .
ياصحفيين السجم والرماد قاعدين لي شنو ساكتين لحدة وين وصحافة شنو القاعدين تكتبوها بلي يخمكم كلكم الرجال بانو اختشو علي دمكم وامرقواللشارع تسلم البطن الجابتك
هذا الانحطاط والسقوط وضيق الافق هو الحصاد وهو ما سيورثنا له المؤتمر الوطني في نهاية المطاف
واحد فاشل وفاقد تربوي حفظ ليه ايتين في الولاء والبراء بدون فهم عامل فيها وكيل ربنا في الارض ربنا ينتقم منكم يافاشلين ياساقطين
صحفي يضرب بأعقاب البنادق
اسرائيل تعربد في غزة
تشعل النيران في الخنادق
الموت يقتل الأطفال والحرائر
والقادة يقودون المعارك من الفنادق
ألف صاروخ لا يطلق غير الصوت
لا يشفي غليل شعب شبع من الموت
كأني باليهودي لا يموت
أيهودي هذا الذي سال دمه في الخرطوم؟
ألأنه قنط من رجال لا يشبهون صلاح الدين
أم تراه تحدى جبن الملثمين ؟
أم لعله كشف ألاعيب الأخوان المسلمين ؟
اليك فاسمعي يا غزة
ابناء عزة كانوا بالأمس القريب فداك
أسألي الأجداد عمن ركزوا في الصفوف لواك؟
اليوم يقتال اليهود ابناءك بالمئات
ليس منك يا غزة من يقتل الحقائق والكلمات
هؤلاء جبناء ولا اكتر ولديهم خصومات وحسابات اخري غير غزة وما ادراك وما غزة.الحرب حامية الوطيس في غزة آلات ومن يريد نصرة غزة فليذهب هناك وليس الي مكتب الصحفي عثمان ميرغني.نتمني لك الشفاء العاجل يا عثمان وعلي وزير الداخلية ان كان لدية اي مبدأ التقدم باستقاته عاجلا لان الشرطة ذهبت مكان الحادث ولم يتم القبض علي اي واحد من هؤلاء أشباه الرجال لماذا يتلثمون ان كانوا فيهم رجلا
وحميدتى كان وين ؟؟؟
نرفض الاعتداء على الصحفى عثمان مرغنى بالرغم انة محسبوب على نظام الانقاذ ان كان فى فى السر او الجهر نرفض نقل صراع حماسين غزة او مؤيدين حماس الى السودان. اهل الانقاذ لم يقرون التاريخ جيدا صراع اهل المشرق على السلطة هو ضيعهم. ما أن مات صلاح الدين حتى دب النزاع بين أولاده و إخوته الذين أعادوا تقسيم البلاد التي وحدها صلاح الدين عبر مسيرة طويلة من المعارك مع ملوكها و سلاطينها السابقين . كان أول ملك أيوبي يعرض إعادة القدس للصليبيين هو الملك الكامل ابن الملك العادل أخ صلاح الدين و عرض معها إعادة كامل مملكة القدس القديمة تماما الان حماس وفتح .الملك الكامل هو الذى ابرم صفقة التناذل عن مدنية القدس مع الامبراطور فردريك الثانى امبراطورية الدولة الرومانية 626ه1229م الانفرادبهذا القرار لم لينفى التهمة ذاتها على باقى اخواتة ملوك الشام لانهم كانوا على استعداد لاقتراف الجرم نفسة فرادى او مجتمعين قبل ايقدم اخوهم فعلتة هذة. كان الملك الكامل انذاك اخوة المعظم عيسى ملك الشام والملك الاشرف موسى ملك الشام.
اتفاقية يافيا : عقدت الاتفاقية بين الملك الكامل بين الامبرطور فردريك الثانى تحت اطار هدنة عامة بين المسلمين والفرنجة لمدة عشرة اعوام وخمسة شهور واربعين يوما الا جوهر الاتفاقية كان يصب حول مدنية القدس وما ارتبط بها من مقدسات وقرى شؤون ادراية . بعض شروط الاتفاقية 1 تسلم القدس للامبراطور على ان تظل اسوار المدنية وتحصيناتها خرابا ولاتجدد اسوار المدنية . 2 تكون القرى الواقعةعلى الطريق بين القدس وكل من عكا ويافا تحت ادارة الفرنجة لحماية ارواح الحجاج وضمان سلامتهم بلغ عدد القرى عشرةقرى. 2 ويظل الحرم الشريف بما فية معالم كالصخرة والمسجد الاقصى فى ايدى المسلمين ويظل شعار الاسلام فية ظاهرا. بعد تسليم بيت المقدس اضافوا الفرنجة شرطا جديد ان يدفع الابوبيون مبلغ300.000 دنيار مقابل اعادة ترميم اسوار مدنية القدس وابراجها التى كان الملك المعظم عيسى امر بهدمها تحسبا لسقوط المدنية فى ايدى الفرنجة . بعد عقد الاتفاق اتجةفردريك الى بيت المقدس فدخل المدنية المقدسة وفى التالى دخل كنيسة القيامة ليتوج ملكا على بيت القدس. يصور المقريزى ماحل بالمسلمين من الم بقولة اشتد البكاء وعظم الصراخ والعويل وحضر الائمة والمؤذنون من القدس الى مخيم الكامل واذنوا على بابة فى غير وقت الاذان. مازال الحال هكذا حتى .
جاء في الحديث ان المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده وبتطبيق هذاالحديث علي قول خطيب المسجد الذي قل فيالموسيقار حمديه بانالرحمه لاتجوز عليه فهل تحقق من اسلام حمديه املا وانكان مسلما فقولك هذا اخرجكمن مله الاسلام عملا بنص الحديث حيث لم يسلم حمديه واهليه من لسانك الزفر . ونقول في حق الملثمين ان الاستاذ عثمان لم يسلم من اذى ايديكم وبذلك خرجتم من مله الاسلام
أخي ود كترينا
لست في حاجة الى تعليق بعد تعليقك الضافي الكافي
لك الشكر وعاجل الشفاء للأخ عثمان ميرغني ولا نامت أعين الجبناء
الاستاذ الكبير عثمان ميرغني
نسال الله لك الشفاء العاجل
وحسبنا الله ونعم الوكيل ولا عدوان إلا على الظالمين
اللهم ارنا فيمن ارتكبوا هذه الجريمة النكراء والغير اغلاقية عجائب قدرتك واكشفهم وافضحهم ودمرهم يا الله في الشهر الكريم
وبعدين هؤلا اذا كانو هم يريدون ان ينتقموا لاهل غزة من الاسرائيليين نقول لهم اذهبو الي هناك وقاتلوهم ولماذا انتم ملثمين لو كنتم رجال يا متشعوزين يا دجالين
لا بارك الله فيكم
الله ينتقم منكم
ا
فنار
ما حدث لعثمان ميرغنى حدث منذ عام 1955م ومازال يحدث بشكل يومى وراتب فى دارفور الكبرى و جبال النوبه و النيل الازرق وهذا لن يتوقف إلا باقتلاع الكيزان من السودان وبلا رجعه ،،، آها ناس الخرطوم ورونا حتتضامنوا مع عثمان ميرغنى كيف ؟ كان ده ما عاجيكم آطلعوا آحملوا السلاح مع الرجال !!! و لا آعتقد ناس الخرطوم رجال وبيقدروالهذا القرار الكبير و لن يفعلوا شى فى الخرطوم ضد الكيزان ،،،،
ما قاموا بهذا العمل الجبان هم الجنجويد (آى جهاز الامن) آها ورونا رجالتكم كيف يا ناس الخرطوم ؟؟!!
اللهم ولي من يصلح على امر هذه البلاد والعباد .
اللهم ببركة هذه الأيام نسالك ان ترفع البلاء والغلاء والحروب عن اهلنا بالسودان .
اللهم عليك بمن افسد السودان وشعبه .
اللهم ارفع البلاء والغلاء عن اهلنا بالسودان .
ياجماعه ما تستعجلو ده حق الرد القاصدو اللمبي بعد ضربه اليرموك
عثمان ميرغني كوز زيو زي الناس الإعتدوا عليه والإعتداء ليس بسبب موقفه من غزة وإنما في إطار تصفية الحسابات والحرب الخفية الدائرة بين صقور وحمائم النظام ، والنظام ليس لديه غيرة على غزة ولا على أي قيم أو فضائل أو حقوق عربية كانت أم إسلامية وما حدث يشير بوضوح إلى انزلاق البلد إلى أتون العنف والفوضى وأخذ القانون بيد من يملك السلطة والسلاح ونظام الحكم الفاشل بكل معنى الكلمة يقود البلاد نحو الهاوية والصوملة قادمة طال الزمن أم قصر ، وتحت حكم هذه العصابة لن نجني سوى الخيبة والفشل والدمار والخراب
المهووسين ما شايفين دارفور… نحن بحروبنا الاهلية ما لنا قى غزة حتى لو اسرائيل مسحتها من الوجود ان شاء الله..عليكم ايها المعتدين بما يحدث داخل حدودنا
عاجل الشفاء لبيش مهندس عثمان ميرغنى ,,,,لا مكان امن بعد اليوم فى السودان
داحش فرع السودان ليمتد
كلهم دحش بما فيهم الرقاص
تدشين الاعمال الفرعيه لقوات الدعم السريع
تعاطفنا الكامل مع الاستاذ/عثمان ميرغنى ونتمنى له الشفاء العاجل ونذكر بهذه المناسبه المؤسفه الصحفيون الذين مازالوا يمسكون العصا من نصفه كلكم صائرون الى هذا المصير لاشك وما حدث للاستاذ/عثمان ينطبق عليه المثل المصرى (حضروا العفريت وفشلوا فى تصريفه!!) فعثمان شأنه شأن صحفيون كثيرون ساندوا هذا النظام بكل قواهم وأنتجوا لنا ارهابيون كقتلة خوجلى عثمان واحداث مسجد الجرافه والدبلوماسى الامريكى وسائقه!!والنظام كما هو واضح مازال يتبنى هؤلاء القتله ومقرهم (جامعة إفريقيا العالميه)الجامعه التى أخذت إسمها من من ينتمون اليها من دول آفريقيه وآسيويه شتى آهلها غارقون فى التخلف، ويشترط على من ينتسب اليها تنفيذ المهام التى توكل اليه وهذه البؤره الارهابيه يشرف عليها (التيس حسن مكى)الذى حتى لا تثار حوله وحول جامعته الشبهات يتظاهر بأن لا علاقة له بجماعة الاخوان الارهابيه وكتاباته توحى للغافلين إنه برىء منهم!!وكثيرون هم أمثال هذا التيس الجعر حولنا،ولطالما نبهنا الى عدم تصديق اى شخص يدعى بأنه ترك جماعة الاخوان الارهابيه فهذه الجماعه متمرسه فى الاجرام وحققوا لانفسهم فوائد ماديه ما كانوا ليحلموا به!!.
هذه قيمة الانسان عند اخوان الشيطان
ابناء غزة قبل ابناء عزة
بالطريقة دي الشعب السودني بيكره فلسطين ذي ما بيكره الكيزان و يكون الفلسطيين فقد شعب رحب بها و اسكنه في بيتها
تمنياتنا بالشفاء العاجل للاستاذ عثمان ميرغنى …وها نحن صرنا غرباء فى داخل السودان واصبحت غزا وفلسطين اغلى من دم الاخ السودانى واغلى من حرمة شهر رمضان…يا اخ ديل لو عندهم دين بعتدوا على زول فى رمضان ..الرسول الكريم عليه افضل الصلاة والتسليم يقول:المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ..فكيف ينتهك هؤلاء حرمة المسلم وحرمة الشهر بحجة عدم مناصرة غزا …ياخ الفلسطنين ديل ذاتهم بنظروا للسودانين باءعتبارهم عبيد ليس الا نحن احوج للنصره من فلسطين وعثمان ميرغن سودانى اشرف من كل العرب شوام على خليجيين
يا جماعة الهوس الدينى الجهاد فى الخرطوم سااااااهل و ضرب ناس عثمان مرغنى و من قبل كدة ضرب الامريكى قرانفل و سائقه السودانى داخل الخرطوم من قبل ولد ابو زيد وجماعته سااااهل بس لو عندكم رجالة صحى امشوا جاهدوا محل الجهاد فى فلسطين البتدافعوا عنها دى بس ما بتقدروا لانكم اذناب و حلفاء اليهود الاسرائليين يقتلون المسلمين فى فلسطين و انتم تقتلون المسلمين العزل فى السودان و النتيجة مزيد من القتل و الدمار وسط المسلمين بايديكم و ايدى حلفائكم اليهود وانتشر القتل فى دارفور و النيل الازرق و كل بقاع السودان هدر لدماء المسلمين الطاهرة التى لا تقل طهارتها عن دماء ناس غزة العاجباكم دى
البلد راح في ستين داهية
شوية بلطجية صاروا حاكمين البلد
دا الاسلوب الكيزاني الذي يسمى بوثبة الاسود
وهي الاعتداء على من يخالفهم الرأي والموقف
نعم اسرائيل واحة حريه وسط غابه من الدكتاتوريات و انتهاك حقوق البشر كرهتونا حياتنا من اين اتيتم.. عثمان ميرغني بطل يهزكم و يرعبكم بقلمه
تحية كبيرة احييك بها يا أستاذعثمان مرغنى لشجاعتك الادبية بطرحك مثل هذه المواضيع والتي تعتبر خط احمر خاصة للمستعرب, خازوق العروبة وثوب الجرب الذي فرض علينا فرضا ونحن مكرهين, لم يأتينا من العروبة سوى الخزى والعار.
عمل غير مقبول و مستهجن !و لكن يجب أن نتذكر دور عثمان في الإنقاذ:
1- أخطر دور قام به عثمان ميرغني دعوته لإنشاء منبر سياسي و إستطاع جمع أعداد كبيرة من الناس الذين صدقوا هذا الكلام و جاءوا لميدان المولد ! مرة أو مرتين ! و طبعاً ناس الأمن يكونوا قبضوا علي كثير من هؤلاء المساكين أو عملوا لهم إرشيف بتاع صور – و معظم هؤلاء من المعارضين للنظام و الكارهين له ! و بعد أن أنجز هذه المهمة توقفت الدعوة لهذا المنبر!
لماذا لم يعاود الكرة الآن و الأوضاع أفضل شوية مع إمكانية تسجيل الأحزاب و عقد الإجتماعات و في وسع الناس الدفاع عن أنفسهم .
2- هذا العمل يبدو غير معقول !كان في وسع هؤلاء إختطافه و قتله زي محمد طه أو تفجير المبني كله !و رغم ذلك إنسحبوا و الشوارع كلها شرطة و أمن و بوليس مرور و هو قريب من شارع القصر !كيف إستطاع هؤلاء الهروب من قلب العاصمة ؟ ده كلام غير معقول! هذه أعمال الإنقاذ و عثمان زولهم !شغل مسرحيات و يشبه ما تم من الترابي عندما دخل السجن و ما يقوم به حالياً من عودة لأحضان النظام !و في تقديري الترابي لم يختلف مع النظام أبداً و كنت أتوقع عودته من أول أيام لخلافه المسرحي مع النظام و لعل الجميع يذكر حديث حسن مكي ، حيث قال “الترابي قال لينا عايز يعمل حكومة قوية و معارضة قوية و قد نجح في ذلك” الآن أقوي معارضة مسرحية هي معارضة الشعبي ! و قد يكون الأمر دون علم كثير من أعضاء الحزبين ! و هم مجرد كومبارس !
علي كل حال العنف غير مقبول حتي لو كان مسرحياً
في هذا الشهر الفضيل تمنياتنا بعاجل الشفاء للمهندس عثمان ميرغني مالك صحيفة التيار .. ولكن الشئ المؤكد ان المسالة ليست لها علاقة بغزة او فلسطين او المشاركة في اللقاء التلفزيوني الخاص ببرنامج “قيد النظر” .. الموضوع برمته تصفية حسابات .. الاخ عثمان دخل في عش الدبابير عندما صدق بانه يكشف ملفات فساد شركة الاقطان … وقبله عن فساد الاوقاف .. الجماعة بدوه شوية معلومات وهو مصدق انه محارب الفساد لذلك الجماعة عملوا ليهو كمين … ديل ابعد ما يكون عن القدس… في شخص بيعتدي على شخص صائم في الشهر الحرام وهو يعلم ان المعصية مضاعفة كما ان الاجر مضاعق ..
ياربى يكونوا ديل ناس الحكومة ولا الجبهة الثورية؟؟؟؟
زول قال رايه وعايز المسلمين يكونوا زى اسرائيل ديمقراطية وشفافية داخل مجتمعهم وجيشهم ما بيضرب غير اعدائهم وهو الذى بيخوف اسرائيل ولا يخوفها جماعات الاسلام السياسى التى تضرب شعوبها ولا يقوون على مواجهتها!!
اقسم بالله لو الشعوب الاسلامية حكمت بالديمقراطية اى المؤسسات وسيادة القانون مع كفالة الحريات والرقابة والشفافية وجيوشها اصبحت محترفة وبعدت عن السياسة والانقلابات وطورت نفسها تكنولوجيا واقتصاديا باصلاح التعليم الخ الخ الخ هنا فقط اسرائيل تخاف وترجف اما ناس الحلاقيم الكبار البيتراجلوا على شعوبهم فقط ديل هم ذاتهم البتحبهم اسرائيل والله على ما اقول شهيد!!!
حسبنا الله و نعم الوكيل فيكم يا قتلة انتم و اليهود ماركة واحدة فكلاكما يقتل المسلمين العزل المغلوب على امرهم فى غزة و دارفور و النيل الازرق فالنتيجة واحدة مزيد من القتل و سط النساء و الاطفال المغلوب على امرهم فانتم و اليهود فى صف واحد و فكركم السلفى الشاذ وجد لشق صف المسلمين و لكى تكون المعركة اسلامية اسلامية لكى يقتل المسلم اخيه المسلم كما تفعلون و العياذ بالله منكم
قبل شهرين تقريبا شاهدت حلقة ساخنة في إحدى القنوات وكان ضيفيها الحرامي الكبير سارق المليارات عبد الرحمن الخضر والصحفي عثمان ميرغني … وعندما إحتدم الحوار وعثمان ميرغني قال للوالي سرقتوا الاموال وكثير من الاشياء وفشل الوالي في الدفاع عن نفسه … وأخيرا هدد الوالي الخضر علنا الصحفي وقال له ح تشوف وح أوريك ومنذ ذلك اليوم توقعت أن يرسل الوالي الكلاب الضالة أولاد المايقوما وقد حصل … السودن أصبح ملطشة وهذه عصابة وليس حكومة وهؤلاء قتله ولصوص وشياطين وليست بن آدميين … الشعب السوداني عليه تحمل مسؤوليته التاريخية في الدفاع عن ما تبقى من السودان والقيم السودانية النبيلة … خلاص البلد أنتهت والكلاب ملأت الشوارع فهل من ثورة … أين الجبهة الثورية … الكيزان يعتقدون أن الكوز في غزة أهم من المواطن السوداني
shooting in heart, well done my brother
Aza gomi kafak Aza ghati gafak
العيار اللى ما يصيبش يدوش أو كما قالت الحكمة (انما يأكل الذئب من الغنم القاصية) فلا تبتعد عن القطيع .عموما كفارة ليك يا زول.
عثمان ميرغني صحفي مميز ورجل وفاقي يسعى للوسطية والحياد في مساره الصحفي وفي امانته المهنية وليس كما يعتقد البعض انه من الموالين للنظام الانقاذي الفاسد كلا والف كلا ماهكذا الاستاذ عثمان ميرغني..وبغض النظر عن سلوكه او مهنته فماهكذا نتعامل مع اصحاب السلطة الرابعة هذه ليست اخلاقيات الشعب السوداني انها فوضى عارمة وارهاب سافر وفي قلب العاصمة القومية هذا ايديولجية الانقاذ ووقاحة رجال الانقاذ فاهل السودان لا يباغتون ولا يغدرون وانما يواجهون وينذرون قبل المواجهة لتكون القوى متكافئة..ان هذا العمل القبيح وبلا ادنى شك عمل اجرامي ونناشد منظمات المجتمع المدني ممتملة في هيئة اليونسكو بالتدخل في هذا الامر بصفتها مؤسسة علمية تهتم بالعلم والجوانب العلمية
هذا هو الانفلات بعينه وضعف الدولة اى عدم موجودها اصلاً السودان الى الهاويه يا ايها المتفرجون
اول الغيث قطرة وعلى درب داعش نسير بسرعت الدعم السريع…….الله يستر
نسال الله الشفاء للصحفى عثمان ميرغني، و أسال الله ببركة هذا الشهر العظيم ان ينتقم له منهم واحد واحد ببركة هذا الشهر الكريم عاجلا غير اجلا.
نهر النيل
عاشق السودان
************* ردود على Fadeil
*************
*************
منبر الراكوبة هو منبر الشرفاء ونافذة نحو الحرية تحتضن الرأي والرأي الآخر وتُعنى بهموم وطننا
المكلوم والمبتلى بهذا الكم الهائل من اذى المتأسلمين تُجار الدين انصار الشيعة والروافض اصحاب
المشروع الحاقد على الاسلام والوطن وكل الدلائل والشواهد تشير الى عدم إنتمائكم لشعب السودان الطيب
الكريم .
سنظل نبذل الغالي والنفيس في سبيل العزة والكرامة لشعبنا الأبي وسنظل سنداً بإرواحنا واموالنا وجهدنا لوطننا العظيم مادام فينا قلبٌ ينبض .
تباً لكل امنجي حاقد وتباً لعصابة الانقاذ الفاسدة.
حماية المواطنين هي مسئولية الدولة ولا يوجد مجهولون مجهزون بالأسلحة يقومون بالاعتداء في وضح النهار واذا كان الاعتداء على الحكومة يتم القبض على الآلاف حتى يتوصلوا للجناة أما اذا كان الاعتداء على من قال الحق في وجه الحكومة فتقوم الحكومة بارسال عصاباتها لتقوم بالواجب وتقيد القضية ضد مجهول فكيف تقوم جماعة ملثمة في عز النهار لارتكاب هذا الجرم ومن المفروض أن تكون هنالك حراسة على دور النشر شفاك الله عثمان ميرغني ولا تخف في الحق لومة لائم والاعتداء دليل عجزهم …
عثمان ميرغني كوز مستفيد من وجود منظومة الكيزان حتى ولو كان عامل فيها معارض ، مافي حصل بيحدث في الخرطوم من غير ان يكون الامن مشترك فيه او غاضي الطرف عنه لان كل شارع فيه كميه من الامنجيه بتكون اكتر من المواطنيين ابتدأ من القاعدين جنب ستات الشاي ومرورا بالباعه المتجولين وانتهاء ببتاعين الدكاكين والاكشاك والسجائر ، ما قاله عثمان ميرغني مراوغه من قبل الكيزان ليس الا نحن بنقول وبوضوح لا توجد دوله اسمها فلسطين بل توجد دوله اسمها اسرائيل وكل الايات القرانيه تدل على وجود الاسرائيلين في هذه المنطقه منذ القدم،الفلسطينيون اتوا من جزيره في اليونان وقامت الدوله العثمانيه بتمليكهم اراضي في اسرائيل ولان الارض لا تعنيهم قاموا ببيعه لاصحابها اليهود وهاجروا للاردن وبلدان اخرى ، والذي لا يعرفهم فهم انجس جنس واحقر جنس يمكن معرفته ، وياتي بعدهم مباشرة اللبنانيين والعراقين والسوريين ، ومعظم الذين يحملون جوازات سفر اردنيه هم في الاصل فلسطينيين ، ومع كل العبط والهبل والعواره بتاعت السودانيين في تعاطفهم مع الفلسطينيين واهل الشام والعراق فهؤلاء الانجاس ينظرون الى السودانيين على انهم عبيد ليس الا. الذي يريد قتال اليهود في ارضهم يخرج من هنا الى مصر ثم عبر الانفاق الى غزه ويسوق اهله معه ويريحنا من خلقته ، يجب للدول الاوربيه وامريكا ان تفهم الارهاب الذي يتربى في السودان برعاية الاخوان المسلمين سوف ياتي يوما ويحرق تلك البلدان
زمان حصلت حكاية مشابهة ولكن أصحابها كانوا رجال … وذلك عندما هاجم الصحفي حسن نجيلة السيد عبدالرحمن المهدي في جريدة الصحافة …. فذهب إليه إثنين من الأنصار وهما عوض صالح وعمك صبر .. لهما الرحمة … فضربوه بالمراكيب وكانت أرجلهم كبيرة (أرجل صحابة) وعند التحقيق إدعى حسن نجيلة بأنهم ضربوه بالدرج.
منتهى الإنحطاط الأخلاقي لا ادرى كيف يفكر هؤلاء إن الإعتداء الجسدى في معركة فكرية تدل دلالة واضحة للإفلاس الفكرى والإنحطاط الإخلاقي وضحالة في فهم الدين والتدين
شفاك الله أستاذ عثمان ميرغني .. ولكن فضونا منها سيرة وهلاويس شيطانية أقصد كيزانية الجهاد وما أدراكـ ما الجهاد .. يا ليتنا في مكان أهل غزة علي الاقل عندهم أكل وسكن وعلاج ولبس ( وموت محترم ) وكمان في قنوات فضائية متابعة أخبارهم وفي أحصاء دقيق لعدد القتلي والجرحي والمشردين ..و ..و..و .. أما نحن في السؤ دان في عصر الكيزان نعيش في فقر و جوع ومرض وحروب وموت بالجملة والقطاعي ( موت الاهانة في زنزانة بحجم مساحة الوطن ) ولا أحد يعلم كم عدد قتلي الحروب وقتلي القهر والكمد وأيضاً لم يعلم عدد الجرحي بالسلاح وعدد جرحي الخواطر والكرامة و… و…. وآسفـــــــاي ولا أحد يحركـ ساكن .. اللههم أنصر الاسلام والمسلمين في جميع بقاع الارض ولكن نحنو اولي بالدعاء والجهاد والمناصرة لانفسنا أولاً .
عثمان ميرغنى بغض النظر إلى من ينتمى إلا أنه والحق يقال من الصحفيين القليلين الذين يجرأون بقول الحق فى وجه زمرة هذا النظام السرطانى . ويكفى ماقاله فى وجه الأخطبوط المتعافى .. عثمان ميرغنى صحفى يؤدى عمله بكل مهنية بعيدة عن التشنجات والسباب والشتائم … وهو أكثر صحفى فى دولة السودان الفاسدة يطارد أوكار هذا الورم الخبيث الذى اسشتشرى فى جسم أجهزة النظام المختلفة . عثمان بالرغم من أنه مهندس إلا أنه آثر هذه المهنة النكدية فى بلد نكد ونظام أكثر نكداً ولصوصيةً . الصحفى عثمان نتيجة لمطاردته وملاحقته أوكار ومخابى الفساد المستشرى فى عضد الدولة الرسالية ، فقد تعرضت صحيفته ( التيار )للمصادرة ومنعها بقانون الأمن الحاكم والمسيطر على مفاصل البلد من مواصلة عملها مما عرضه والفريق العامل معه لخسائر مادية جسيمة …
يجب ألا نأخذ الناس بإتهامات باطلة فقط لأنهم ينتمون إلى زيد أو عبيد، لا أحد ينكر أن عثمان ميرغنى هو الصحفى الراتب الذى يكتب عن كل ما يهم قضايا الناس دون أى نزعة حزبية أو جهوية … ودونكم هذا العمل الإجرامى فى حرمة هذا الشهر الفضيل ومع بزوغ العشر الأواخر التى يتنافس فيها الصائمون على مائدة الرحمن عسى أن يكونوا من الذين كتبت أسماؤهم فى من يحق لهم تناول ماطاب من هذه المائدة الإلهية ، لكن يأبى بعض المجرمين والمتزمتين والمتنطعين والذين لا يهتمون بشئون الدين إلا بسفاسف الأمور ، من اللبس القصير ، ومسك المسبحة ، وإسدال العمة جهة اليمين ، ولبس المرقع من الثياب ، هذا كله ليس من اساسيات الدين ولا التدين ….هذا العمل الإجرامى فقط لأن هذا الصحفى تجرأ وكتب عن إمام لا يرى فى الآخرين أى خير ، أو نتيجة إنتقاده لعمليات حماس العسكرية ………
هؤلاء الخطباء المواخير ، يرون ويسمعون ليل نهار بالفساد والمفسدين ولم يفتح الله عليهم بكلمة فى وجه هؤلاء الطغاة ….
أمثال هؤلاء من أراذل الدعاة يجب محاربتهم وعدم الإستماع إلى نصائحهم المخزية والمثبطة
أمنياتى للأخ عثمان بعاجل الشفاء وأن يجعل هذا الجرم فى ميزان حسناته .. وأحثه بشحذ سن قلمه أكثر من ذى قبل بتكثيف الهجوم والرمى بكل ماهو حارق فى وجه هؤلاء التكفيريون ومن سار على نهجهم المتخلف …..
كل عام وأنت بخير وحفظل الله من كل شر
أولآ ، ندين ونشجب ونستنكر العمل الجبان ضد الصجفى عثمان ميرغنى .
والعمل القبيح ده ، لا هو الأول ولا سيكون الأخير فى ظل حكم الانقاذ .. معارضوا نظام الانقاذ ذاقوا ألوان العذاب منذ ليلة 30/06/1989 م وحتى تاريخ اليوم ، البعض منهم استشهدوا ، والبعض اصيبوا بإعاقات جسدية ونفسية ، وآخرون حوربوا فى عملهم العام والخاص ، وفى قوت وتعليم أولادهم ، منهم من ترك السودان بما حمل ، وانتشروا فى بلاد العالم حتى اسرائيل ! ، ومنهم من لا يزال يقاوم ظلم وفساد الانقاذ من الداخل بشجاعة وصبر ..
ولا جدال أن مثل هذا العمل هو الارهاب بلحمه وشحمه ، والمسئول الأول والأخير هو الرئيس عمر البشير ومن يشاركونه فى الحكم بالظاهر وبالباطن .. الخليفة عمر بن الخطاب تحمل مسئولية البقرة التى تتعثر فى الشام ، فلماذا لا يتحمل الرئيس عمر البشير مسئولية رعيته الذين يهانون فى عرضهم ومالهم بالقرب من قصره ؟ .
ندعو للصحفى عثمان ميرغنى الشفاء العاجل ، والصبر كصبر دكتور فاروق ابراهيم على ، والعميد الريح ، وآلاف السودانيين الذين ذاقوا قبله ارهاب الانقاذ بطرق ووسائل لم يخطر ببال إبليس .
أستاذ عثمان ميرغنى ، لا حل لمشكتلك ومشكلة السودانيين عامة إلا بذهاب الانقاذ، فلا إصلاح ولا تعديل والعود أعوج .. على الأحرار والشرفاء جميعآ أن يقولوا بصوت واحد ( البغلة فى الأبريق ) ، ولا يخافوا من تكلفة الحرية والديمقراطية .
خذه هي حرية الصحافه يا الصحاف وهذا هو الحوار ياكمال
سؤال برئ , هل المقصود فعلا الاخ عثمان ميرغني ابن المؤتمر الوطني وسليل الحركه الاسلاميه ام هي مسرحيه لتاكيد العين الحمره للصحفيين والمعارضين الاخرين الغير منتمين للحركه الاسلاميه او المؤتمر اللاوطني , فكروا في هذا الامر
يعني الناس متحمسين للقضية الفلسطينية اكتر من الفلسطينيين نفسهم اذا عايزين اسلوب الضرب امشي فلسطين حارب بدل تضرب صحفي اعزل وبعدين ديل فرقهم شنو من اليهود ماهو اليهود بضربو ناس عزل ما عندهم سلاح وديل بيعملو زيهم الفرق شنو ديك اسمهم يهود وانت سوداني ياخي الفكرة واحدة وكمان في رمضان اشك انو ديل مسلمين وصايمين في العشرة الاوخر من رمضان حسبنا الله ونعم الوكيل
عثمان ميرغني كان ومازال هو وضياءالدين بلال والهندي عزالدين أبواق للنظام ويوم أن خرج عثمان ميرغني عن الخط المرسوم له أرسل له نفر من فيلق الحق ليؤدبه ويعيده لبيت الطاعة وأن يستقيم علي جادة الطريق وعقبال الكلب ضياع الدين نعم ضياع الدين وأعني ذلك والكلب العفني أفول الدين لكم يوم يا كلاب.
ياجماعة الزول ده من حيران الشيخ لغاية ما وصل منصب رئبس اتحاد الطلاب السودانيين بمصر ولكن الشيخ لمن شخ علي روحو ,انسحب زيو وزى رفيق دربو علي عثمان
عشان كدة احتمال تصفية الحسابات وارد
هذه الافعال المستنكرة في الدين والأخلاق والاعراف لم تكن في السودان قبل انقلابكم المشؤوم يا “شوم” انتم من فتختم السودان على مصراعيه لحركات العنف الدولية المنبوزة ..
والله في التسعينات شاهدت فلسطينيين من حركة الجهاد الفلسطيني ضربوا شابين سودانيين في احد شوارع الرياض حتى سال دمهم واتصلوا على جهاز الامن حضروا بعربة لاندكروزر بيك اب أفراد جهاز الامن ضربوا الشابين مرة أخرى وشتموهم .. سألوا احد الشبان ماذا يعمل والدك قال لواء معاش .. ردوا عليه بسخرية ومعها كف (معاش ولا ابوك وسخ زيك نزلوهو الصالح العام) ثم رموهم في صندوق اللاندكروزر مثل الغنم خمل من الارجل والايادي .. سألت الفلسطينيين ماذا فعل هؤلاء؟ قالوا وجدناهم قرب سيارتنا ربما كانوا سيسرقونها!! …… والله هذا الحدث كنت شاهداً عليه
عاجل الشفاء للاخ عثمان ميرغني وهو صحفي ماهر بلاشك وقلمة مرفوع دائما الي الحق
في دم لكن الضربة وين بالضبط ماشايفها
لو ما تمثيليه ما كان يقتلو سيبونا من الوهم ده بعدين الزول ده بيروج للجريده الكانت واقفه من شهور يعنى على المدى البعيد هو حيستفيد من الفبركه دى ومعاو الجماعه طبعا اللعبه واضحه وضوح الشمس فى كبد السماء .
الله يقومه بالسلامة وده حيكون الحال بعد كده طول ما الحثالة حاكمانا ومحتمية بأوغاد وبلطجية معدومي الضمير والنخوة والأصل . ستدور الدواير على الكبار في أيامهم الأخيرة والدم حيسيل للركب يا جدعان وعلى قول راغب علامة :لا تلعب بالنار تحرق صابيعك واللي بيشتريك برجع ببيعك ببيعك …
لا حول ولا قوة الا بالله ربنا يشفيك شفاء تام عاجل غير ءاجل ويعافيك استاذنا عثمان ميرغنى ببركة العشر الأواخر من الشهر المبارك … بهذه الفعلة الغريبة وصلت بلادنا الى ءاخر سجمها ورمادها والله المستعان .
كيزان, اخوان مسلمين, أنصار سنة, وغيرهم. من الحشرات. والاوساخ. التي صارت تملأ. البلاد والشوارع ووطننا. الحبيب, لقد حان وقت نظافتها حتي لازم علي بها الشوارع ويصبح من الصعب نظافتها, قالوا فلسطين, ديل اي ظل شعب ربنا خلقوا الايرانيون أي شي, لأنهم لو حصل لينا مثلما حصل لهم, لأن نظرتهم للسودان بالدونية, أما إسرائيل لماذا المتعامل معهم غدوة بالرسول لأنه كان يتعامل معهم, مش دي غدوة بالرسول والموجودة أيها المتعلمين ومسألة وغذائية الامم
العنف يولد العنف سياسة التخويف والارهاب والاسكات والاقتحام سيكون الخاسر هو السودان والرساله وصلت وبلغ السيل الزبى اللذبن يفجرون انفسهم عند بوابات التفتيش فى العراق هى نتاج القهر والتخويف اتقوا الله فى انفسكم ووطنكم السودان
الله يشفيك يا استاذ عثمان .. و لا يهمك انت القامه و هم الاقذام .. دمك سال فى سبيل الوطن و الكلمه الصادقه و دمت و دام قلمك و لا دامت اعين الجبناء . نعم كلنا ضد ممارسات الاسرائيل السودانى فى البلد … و الذى يجرى فى الهامش السودانى ابشع من الذى فى غزه .. دعونا ايها الغرباء و ارحلوا عنا انتم لا تحسون بآلام مواطنى هذا الوطن لانكم لستم من هذا الوطن العظيم .. لا تفرضوا على السودان ما ليس منه .
انا كنت متوقع هذا للسيد عثمان ميرغنى لكن بصورة اخرة ان ينم دهسة بسيارة او صدمة بسيارة اخرى ولتسبب فى مقتلة لسبب واحد ان عثمان مرغنى دخل عش الدبابير الفسادى ولمس مربع الفساد من اطلاعة الاربعة المتعافى- عبداللة شقيق الرئيس-جمال الوالى- وزير الدفاع الرباعى المقدس اما قصة عزة دة فرية فارغة
اطالب بانزال علم السودان لحين ياتى الرجال يستحقون دوله
رغم اختلافي التام مع ماقاله عثمان مرغني ومع الذين يخلطون بين الثوابت ويتنازلون عنها لان عدوهم يؤمن بها ورغم ان توقت ماصرح به غير عقلي وربما هنالك من اراد الاستفادة منه للانتقام من الصحفي
الا اننا يجب ان لاننسى ان الاعتداء تم عن طريق عصابات اومجموعة مسلحة ملثمة وهذا ينافي انه انفعال مواطنيين عاديين واحتمالين لاثالث لهم انهم من مجموعات الظلام التكفيرية الكثيرة بالسودان والتي تدربهم الحكومة او منسوبي الحكومة نفسها من امن وغيره فالسيارات وتنظيم مجموعة كهذه وطريقة الهجوم بينات كافية ان مايجري في السودان خارج القانون وفوق القانون
زلاتنسوا ماصرح به البشير في هضربة الانتفاضة ان له مليشيا خاصة به
دا شغل جهاز الامن وزبانية الكبار المندسين هم الحاكمين البلد ما العمبلوق دا
ونحنُ في الشهرِ الكريم ، الرحمةُ فيهِ واسـعةً سِـعةْ من الكريم ، فكيفَ تتحول الرحمةُ إلي غيرها بل وكيف لنا أن نُصدق أن موضوع حاس هو السبب ، والأستاذ عثمان أكدَ ، وتأكدنا نحنُ خلال كُل الحلقات التي أثار فيها مواطن الفساد وواجه المُفسدين وبالمستندات ، تأكدنا أنهُ عفيف اليدِ واللسان ولا يصبو سِـوي الوِصولِ للحقيقة .. وما حدث نعتبرهُ عملاً مُمنهجاً إن لم يكن مُدبراً ، لكنهُ صوت الحق لن يصمت إطلاقاً .. عاجل الشِـفاء للأستاذ عثمان .. ونتمني عدالة السـماءُ دُعاءاً في شهرٍ كريم .
عالم سطحيين لقد اطلعت على حديث عثمان ميرغني الذي بثته قناة النيل الازرق والذي نشر في جريدة السوداني وكان حديثه واضحا انا لم اجد في حديثة اي دعوة للتطبيع مع اسرائيل ولكن المثل بقول (السارح بيك ما بودرك) في تقديري الشخصي موضوع اسرائيل غطاء للجريمة فقط ويجب البحث عن معرفة الجاني من خلال: المتأثرين من النشر في الشركات الاكلت مشروع الجزيرة-ضرب مصنع الزخيرة-تسجيل الحلقة قبل 21 يوم وبثها مع بداية عدوان اسرائيل على غزة ) والقاري اللبق حيرف مين الراجل الوراء عمر سليمان اقصد مين المستتر ويكون لعلم القاري اي ناس تم قبضهم على اساس انهم هم الجناة ديل ماهم الناس المجرمين لا يمكن الوصول اليهم حاليا