البابا يستقبل مريم يحي في روما – شاهد الصور

الشعب السوداني شعب واهم ما عارف هو عايش في اي زمن.

اهو الحمدلله دخلت التاريخ من اوسع ابوابه لله درك مريم

غض النظر عن القصة دي انا اجزم انو البت دي حبشية 100% من رويسا دا و كان ما اخاف الكضب عندها اخت شغالة ست شاي جنب مطعم الموناليزا

تركت البلد لـ عبد الحي يوسف والكاروري وكل هيئة علماء السودان وستعود حاملة الجواز الأمريكي وستجلس فوق راس الترابي وعمر البشير.
ستكون حاملة للجواز الأمريكي كالذين حكموا عليها بالردة والذين بعضهم أيضا يحمل الجوازات الأجنبية ومفيش حد أحسن من حد.

بس الشعب كان يعرف انو حكومتها تشرد ملايين منها و بنت واحدة تقوم الدنيا وتقعد
والغرب واضح انو مع ناس الكنيسة بس يعنى الابادة دى حدها الادانة و قرارت ومحكمة و وووو

وصلتي يامريم الى شجرة المنتهى وكل امورك هاتتحل جذريا وانسى الذي جراى انا ادري واحس بالذي جراى لك لايمكن عن يحصل حتى ولوفي الكوابيس دخلتي التاريخ بجميع ابوابه وانشاءالله هاتبقى اغني انسانه وبيت مال وعيال والحمدلله ربنا حقق لك احلامك ولايهمك قول اي احد اذا انت حبشيه اوسودانيه انسى وارمي وامسحي اي جنسيه التي تحميلها لانها لاتحميك ولاتوفر لك شئ انت في بلد الحريه ولانسانيه والرحمه والشفقه وصلت الى الارض التي هاتكون لك الحضن الدفئ لذي يعوضك مافقدي راجيا من الله عن يمنع عنك كل شر ويحيطك برعايته وعنايته يارب انسى الى صار برغم انه جرح عميق لكن دعواتك وصلاتك وايمانك هو الذي انقذك حياه سعيده يامريم وتبا لكل من جرحك اوجرح مشاعرك

حبشية 100٪ ده فاخورة حبش ظاهرة ومادايرة غلاط

نسأل الله الهداية لمريم و زوجها و وليها و الدخول في دين الاسلام الحنيف الذي جاء به خير خلق الله الذي حزن لوفاة يهودي و الذي تفقد جاره اليهودي الذي كان يضع القازورات امام منزل النبي الكريم و عندما لم يجدها علم ان مكروها اصاب جاره اليهودي فعاوده فوجده مريضا….

لكن عندما حكم الانقاذيين الاشرار لم يتبعوا الهدي المحمدي الذي يدعون زورنا و بهتانا انهم جاءوا للحكم من اجله و اذا بهم لم يتركوا شيئا يبعد الناس عن ذلك الهدي الي و عظموهوا و لم يجدوا شيئا يقرب الناس الي هدي النبي الا و حقروهوا.

لو كان هؤلاء يقيمون الشريعه لكانت مريم و زوجها و طفليها يعيشون امنين مطمئنين في ديار الاسلام و كذلك كل الجنوبيين الذين تفلتو من ايدينا… قال رسوا الله صلي الله عليه و سلم لان يهدي الله بك رجلا خير لك من حمر النعم…

الله يرحم أمة لأتعرف قدر نفسها شوف وصل بيك الزمن لي وين مسلم يشجع المسيحية وهو يطلق علي نفسو مسلم وماعارفين القضية القضيه أنتو ياشعب وهم وهم خلوكم في حال الشعب التعبان ده وشوفو الإنقاذ وصلتكم وين بقيتو مافاهمين حاجة علشان كده بقو هم الفاهمين وقاعدين بدلو بأنفسكم اولا ؟!!!

سحنة هذه المراة-وليس الفتاة طالما انها متزوجة وانجبت اثنين-اثيوبية !ونلاحظ ان فنلتها الداخلية تشتمل على الوان العلم الاثيوبى الذى يَعْتَدُّون بالوانه ويفخرون بجعلها-دائما- فى ثيابهم!!اضافة الى نوع المشاط وشكل جمجمة راسها!!وبعدين بالفطرة كدة ماممكن مسلمة تعيش فى كنف والديها وتحت مظلة الاسلام حتى وان لم تكن اسرتها متشددة -لايمكن ان تسلك هذا السلوك:خاصة وان شكل القسيس لا يوحى بانه قد فتنها عن دينها بوسامته!يبدو ان والدتها مسيحية وان والدها قد اهملها الى ان تشبعت بالمسيحية فى كنف والدتها !!وربما لم تصرح بقرارها حتى تفرغ من دراستها وتقف على قدميها:فاذا كان والدها قد عهد بتربيتها الى ام مسيحية ثم ينتظر نتيجة خلاف ذلك يكون ماسمع بالحكمة اللى بتقول من يزرع الريح لا يجنى سوى العواصف!!ولاتنسوا مقولة فرويد :ان الطفل هو والد الرجل:اى ان الافكار التى يتشرب بها عقل الانسان فى طفولته تظل ممسكة بتلابيب عقله الباطن وترسم شكل سلوكه لاحقاً!ثم ايه يعنى خروج مريم عن الاسلام؟هل كانت مفتى الديار السودانية؟ماتروح فى ستين داهية هى والقسيس بتاعه دة:فُخَّار يكسِّر بعضه!!

أولا، إن إرتداد هذه الفتاة أو عدمه أمر يخصها ولا يضر الله شيئاً ولا يضر الإسلام والمسلمين شيئاً، وإذا فقد الإسلام شخصاً واحداً فهو يكسب عشرات الأشخاص يومياً. ولكن الذي أزعجني بحق وحقيقة هو عجز الصحافة السودانية في تناولها لهذا الموضوع. وبالرغم من أن السودان بلد مفتوح ويتعارف أهله جيداً فقد عجزت الصحافة السودانية عن تقديم تقرير كامل عن هذه الفتاة. وحتى هذه اللحظة لا يعرف الشعب السوداني القصة الكاملة والحقيقية لهذه الفتاة؟ هل هي مسيحية أم مسلمة؟ هل اسمها أبرار أم اسمها مريم؟ هل أمها مسيحية أم مسلمة وهل هي سودانية أم حبشية؟ أين ولدت ومتى ولدت؟ هل أخوها الذي رأيناه في التلفويون هو شقيق أم أخ غير شقيق؟ أين أمها وأبوها وأين باقي أسرتها من الأعمام والأخوال وغيرهم ياترى؟ وفي أي بلدة نشأت وترتعرعت هذه الفتاة؟ وفي أي مدارس درست ومن هم اساتذتها؟ أين صديقاتها وزملاء الدراسة؟ في أي تاريخ ولدت؟ وكيف قابلت زوجها وكبف وأين تزوجته؟ ……..الخ

هذه أسئلة كان يمكن للصحافة السودانية أن تجاوب عليها بالأدلة الدامغة والتفاصيل المستفيضة، ولكن للأسف لا يوجد في السودان صحافة ولا يوجد به صحفيون وإنما يوجد به كتاب أعمدة لا يقدمون فكراً ولا حلاً ، وإنما يعلقون على الأحداث فقط برأي فطير ثم يتناولون الأجر!. ولو كان هذا الحدث في بلد آخر لعلم الشعب كل تفاصيل حياة هذه الفتاة. ولكن نحن في السودان شغلتنا آخبار الفضايح والترابي والسيّدين والإنقاذ والشمارات والشتائم والتهم عن كل عمل صحفي جاد وعن كل موضوع جاد. إن مريم/أبرار قد فضحت الصحافة السودانية بجدارة.

أها يا أخوان مريم الللي عملوا الإستئناف عشان يقتلوها رأيكم شنوووووووووو في مريم وهي اليوم في إيطاليا وبكره في أمريكا !!!!
نصيحتي لكل سوداني هو إنو الدين لله وهي علاقة بين الإنسان وخالقه وليكن الوطن والحياة الكريمة للجميع بدون فرز

غايتو يالقاضي الغبي عملتها ظاهره
شكلك قاضي خريج خلوة
مامستبعد لانه الانقاذ غير التخلف والمتخلفين والحمير والبجم مابتعيين زول

Mabarouk Congratulation the ever strongest daughter Abyssinia (Ethiopian) Queen; Sudanese/South Sudanese and soon a will have a new third nationality by those human rights? versions. That is her smiling for her victory and getting the welcome bless of Pope Francis; she is Dr. Christian Lady, finally the relief has become true and also seen as real closer of sad and tragedy page. I salute you, your tolerant husband, and all those interpretation of Quran Verse meaning that: ?You have your own religion and I have my own religion?. I do not know because this needs the person who really understands the classical Arabic fluently to explain proper what this verse means. On the other hand, the Bible says: ?If you have faith ? nothing shall be impossible unto you? Matthew 2XVII 20? and ?If God is with us, who can be against us? Roman VIII 31. Let us say what Williams James said ?The greatest discovery of my generation is that human beings can alter their lives by altering their attitudes of mind?. Sudanese Terrorist Rulers could not understand the lesson of justice and not imposing creed lines basis while putting their minds in the culprit of revenge, only revenge on that religious, racial and creed lines judgments. Now, the big aggravators for nothing are kept tamped to the less being morally and indeed. Shall we feel so grateful and congratulating the evacuee and her children or say the whole family, the God?s Plan to save their lives/flesh and souls from the curse and the wrath of the wrong people, not all of them of course, but since the anti-radicalism is their first line enemy then things are counted as retaliation no more. I think that before the universal pressure high cries for the safety of this now freed woman and her family members all the Sudanese liberals, free and people of good faith hearted ones for her just life have had done a lot, on top of that her strong stand and her advocates/lawyers were so splendid. I feel that the rest of my children, daughters and my sisters, mothers, including all the citizens in the war zones, those who are killed inside the Mosques and Churches will find their way to get the answer of our Almighty God, for sure in other ways that we can?t imagine them when he sends his created people of good faith to do that. The Deeds of the New Daish Terrorist Organ/Branch of Al Qaida in Sudan will not sleep, but they are well known by now, even if they are highly protected by Abdul Rahim Mohammed Hussein and Mohammed Atta Forces. Their ways of down fall or at least shrinking is no longer an impossible dream, that rapid link with terrorists groups are no longer existing in that power and if so that will not last long too. Congratulation once again Dr. Marriam, her Husband and the Children and finally thank you the eyes of humanity save guard everywhere for this historical show of what justice is and what the roles of protecting justice that should be. From that photos and from that set of hair, she does not look like typical Sudanese woman, her mother?s blood was more powerful than her father?s once, who was claimed to be from Western Sudan. I see her husband, his face is changing to the happier one now.

في الهيلمانه دي الاخ كرتي وين مجنب…..الراجل كان يخطف رجلو مع مريم في الطيارة ومنها يقابل رئيس الوزراء الايطالي وبابا الفتيكان وبعمل كم منظر بديع وتصريح ظريف وياخد كم يوم مع السفيرة قرناص وبالتالي يكون وطد العلاقات الايطالية السودانية وكذلك السوانية السودانية!!!!!! وكلو دون أن يكلف محمد احمد ولا دولار واحد ……… علاقات دولية وعائلية.. ملح !!!!!

الحكومة التى تتاجر باسم الدين وترضخ للنصارى تاركتا دين الله من اجل السلطة لا ينبغى لها ان تجلس فى كرسى السلطة .
وجب الجهاد فى السودان ضد المغفل عمر البشير
الله اكبر الله اكبر الله اكبر

لحظة لو سمحتو اﻻخوة واﻻخوات المعلقين .
المهم وجتو موضو ع .كدي انا علي راي.
حسب راي مريم.دي.جاية ضربو رماه.
يكون ابوها.عسكري.من مدينة القضارف.
في معسكر تواوا.قاعد زهجان وماصرف الراتب.
وبعد شوية جات فﻻشة نميري.
الدنيا رمضان الله يرحمة.
وشاف واحده عجبتو.والراجل عسكري وعذابي.
وقال احسن اقضي معاها.زمني.
وطوالي.حملت وجابت ابرار.
بدون عقد نكاح.هنا تدخل نميري بترحيل الفﻻشة.
الي اسرائيل.العسكري.اتجة الي حي بادوبة.
بمدينة القضارف.وامتلك قطية من القش.
وبها ام ابرار .وبعدها العسكري جاتو نقلية.
الي الجنوب..واستشهد.في جنوب السودان.
وام ابرار مسكينة بدل ماتروح اسرائبل.

جات القضارف.تبيع انجيرة عشان تربي.
مريم يحي اسحاق.يحي اسحاق دا.
ظهر بعد استشهد ابو ابرافي الجنوب.

ويحي اتجه الي موطنو نيجيريا في مدينة كنو.
.

وبعد شوية يحي راح موطنو.نيجيريا.في مدينة كنو.
بس الثعالب الكيزان ماصدقو لقو موضوع.
غاية اﻻهمية.والله كثر مثل ابرا في السودان.
ﻻكن يكون قبضو من البابا.حقهم زمان
ارتدت ابوها مسلم.من اغباكم.
ياكيزان.اها شدوحيلكم فتحتو درب روما
امريكا يلم..
.
والحبشية ربت بنتها.علي المسيحية.
وكثر زي ابرار.قومة وقعده في الفارق .

الحمد لله الذى اخرجك من البدو……… ورمضان كريم عليك يا مريم أو ابرار وعلى اولادك وكل سنة وانت اطيب

بعدين انتو ابهاتكم ما كانوا مسيحببن
نسيتو كنيسة دنقلا العجوز
غايتو يا سودانيين ******* دى بقت سجية وخصلة دخلوها فيكم الجبهجية وبقيتو اسياد الشى ذاتا