العشرات من أنصار النيل أبو قرون يحاصرون مقر صحيفة التيار والشرطة تتدخل

الحكومه ساهمت كثيراً فى زياده المد الشيعى فى السودان .فعلاقاتها مع ايران تركت الباب

مفتوحاً لمفهوم التشيع فى البلاد..لانريد للسودان الدخول فى نفق الحروب الطائفيه بصراحه الفينا

مكفينا ياشيخ ابو قرون.السودان بلد سنى به اقليه مسيحيه تعودنا وتعودو علينا منذ مئات السنين ولم يحدث اى نزاع دينى بيننا

السنه والشيعه لايمكن ان يتفقو ابدا فمنذ معركة الجمل و معركة صفين والنهروان وكربلاء واستشهاد الحسين

لم يتفق الطرفان ابدا وكيف يتفقون والشيعه يسبون اهل البيت علانا جهاراً ولم تسلم منهم حتى السيده عائشه رضى الله عنها وهذا ما نرفضه نحن اهل السنه

ايه حكاية الشيعه المطلوقه في البلد اليومين دي

يا ناس التيار اعملوا حسابكم من البسيج و فيلق فلسطين وكمان فيالق التكيات الحسينيه الشيعية المدعومة من الحكومة

هو ابو قرون دي بتين بقي شيعي شيعه في كبره وتاني من اهلو اللبقي منو

ناس صحيفة التيار ديل مشكلتهم شنو مرة ضد غزة ومرة ضد الشيعة المرة الجاية ربنا يستر

غريبة……….الشيعة والصوفية وجهان لعملة واحدة وهى تعظيم الاشخاص والانحراف فى العقيدة…………الشيعة يعظمون على وبنوه…والصوفية يعظمون محمد(ص) وشيوخهم…….

ما كان تسالو صلاح بن البادية ولا كان عندو برووووفه .

الشيعة أهل التقية والبداء وسب الصحابة وإتهام السيدة أمنا أم المؤمنين عائشة بالزنا فكيف يتهم المؤمن أمه بالزنا وبنص القرآن أزواج الرسول صلي الله عليه وسلم هن أمهات المؤمنين وبطلان هذا المذهب لا يحتاج لكثير عناء لمن تدبر أفعالهم وسلوكياتهم .

اغلبية الشعب السوداني ثقافتهم سماعية وحكواتية،، ليس لدينا دور بحث والمكتبة السودانية فقيرة في مجال الصراع الفقهي الديني ،، تمجيد الاشخاص صفة سودانية لصيقة ولعل سبب ذلك يرجع للمفهوم الفرعوني الذي اختلط بالفكر الاسلامي ولم يبارحا مكانهما،، فعلى سبيل المثال ومع ثورة الاتصالات والمعلومة البتفهما حتى البومة فان ظهور طريقة له ابتاع مثل شيخ الامين وتمكنه من لم مجموعة من الحواريين البرجوازيين الصغار والكبار حوله حالة من المفروض تلفت نظر الناس لما آل اليه التصوف فان كان البعض يصف حركة الاخوان المسلمين بالتجارة بالدين فقد حول الكثيرون الدخلاء على التصوف الصوفية الى تجارة بالدين والتجهيل ايضا،، ان مآسينا نحن السودانيون تكمن في قلة الابتكار الانساني بعيدا عن الميتافيزيقيات بالتالي يتم اللجؤ الى الميتافيزيقيا الصوفية حتى من قبل كبار التكنوقراط الذين درس العديد منهم في دول متقدمة شاهدوا كباريها وكبريهاتها ومبانيها وسككها الحديدية وطرقها وجسورها واسواقها ومولاتها وتكاسيها وموتورسايكلاتها وبريدها ومطاراتها ومحطاتها،، ان ادارة الانسان بجهده وفكره للبيئة التي حوله لتصب في مصلحة حراكه الانساني الموزون ومعاشه السليم بعيدا عن اللجؤ الى الميتافيزيقيات دلالة على وعي الشعب وايمانه القوي بالقوة والعقل الذي منحهما الله/الرب له فمن غير المعقول على سبيل المثال أن يجلس الانسان مكتوف الايدي وينتظر مياه الامطار ان تنصرف وحدها دون تشييد المصارف،، في بعض الدول ينهمر المطر اسبوع دون توقف والحياة ماشة لا تكلفهم الا امبريلا ولا يديرون شئونهم باسلوب الكرتلة الذي نراه عند والينا المتبني فقط لسياسة حوالينا لا علينا منذ 25 سنة ،، لقد منح الله الانسان العقل ليتدبر ويفكر ويضع الحلول لما يواجهه في حياته،، فلماذا يدير المسئولون السودانيون بيوتهم وينظمونها ويؤثثونها افضل تنظيم وتأثيث بينما يتجاهلون الشارع العام ،، لقد ظهر التصوف في الفترة العباسية التي سيست كل شيء زي الانقاذ كدة فهرب الناس الى التصوف بل هرب الصالحون الى كهوف الجبال خوفا من تسلط ما سموا زورا وبهتانا بالخلفاء العباسيين ، ولكن الغريب المريب ان السلطة الانقاذية عكست ذلك طرديا حيث تبنت بعض الطرق الصوفية وادخلتها في السياسة بعكس ما حدث في العصر العباسي الذي نشأت فيه الصوفية كهروب من الطوفان السياسي باسم الاسلام ،،، ولما كان كل شيء عندنا بالمقلوب وراجع لي وراء زي غنانا الذي اكد في اغنية وراء وراء وراء ان الفن رجع وراء ،، يتضح أن الدكتورة التي دعت الى عودة الانتداب البريطاني هي الوحيدة الماشة لي قدام والجميع الى الخلف دور حسب كلام الجيش أو وراء وراء وراء حسب الفن في زمن الانقاذ ولا ما كدة يا معاذ،،،

وينها الصورة ؟ الكندورة دي ؟

الشيعة عملت ليها قرون كمان

تقريبا كل المعلقين على التشيع والشيعة لم يقرأوا كثيرا عن مدرسة آل البيت – ومعرفتهم في هذا السياق معرفة سماعية تتكيء على مابثته الكتب الصفراء التيمية والوهابية التي تم ضخها في مجتمع صوفي كان ولاءه للنبي وآله الاطهار- في ظل التعتيم الوهابي التيمي الموجود في المساجد منذ السبعينات من القرن الماضي لم يدرك المعلقين ان مراجع وكتب السنة تحتوي على مايدعم صحة الولاء لمدرسة آل البيت- اليكم هذه الكتب التي مراجعها سنية من صحاح وسنن وغيرها وليست محكمة امن اي مرجع شيعي – اطلعوا عليها واعرفوا الحقيقة ليكون الولاء لله ولمحمد وآله الطيبين الطاهرين وليس لغيرهم قديما كان او حديثا- املاؤا فراغ الولاء في الناس بالولاء لمحمد وآله الطيبين الطاهرين عندئذ سيختفي الجهل بالدين وسيستمسك الناس باحسن الذي انزل على النبي ص وآله- فيجب على الناس ان تكون معرفية وبحثية والا يرثوا الدين من اي جهة بل يفعلوا عقلهم ويستنبطوا الحقائق التي بحمدلله موجودة في المراجع التي بين ايديهم

كتاب نظرية عدالة الصحابة الكاتب احمد حسين يعقوب
.net/0download.php?f=nethariat-adalat-alsahaba.pdf

كتاب ثم اهتديت للكاتب محمد التيجاني السماوي
https://archive.org/stream/ThommaAhtadayto

كتاب الحقيقة الضائعة : رحلتي نحو مذهب آل البيت للكاتب معتصم سيداحمد
http://www.aqaed.com/book/155/

يمكن انزال هذه الخامات وقراءتها لتعرفوا حقائق كانت مخفية عنا وانه يتم استحمار الناس باسم السلفية والرواية وهلم جرا

هذا الابوقرون ما في واحد بتذكر ليهو قوانين سبتمبر التي فصلها كما ارادها الرئيس المخلوع نميري عشان يفترك اضراب القضاء والتي أدت في النهاية الى فرتكت السودان وذهاب الجنوب وستليه دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق الشرق والجزيرة ولك واحد يمشي غلى جهة ويتبخر السودان
لعن الله الابوقرون وبدرية الذين فصلوا قوانين سبتمبر التي لاتمت للاسلام بصلة ديل ترزية يفصلون لكل من يدفع
الراجل الملالي دفعوا ليهو وقبض وقام عمليهم مذهب في بلد كلها لاتعرف ذلك من ابد الابدين
ربنا يرحمنا ويواليان بخيره