المرأة المصرية حصلت على المساواة في الميدان..وقفت جنبا إلى جنب مع الرجل في تحد صارخ للشرطة والحكومة و«البلطجية»

محزن امرك ياصادق…
فانت تمضى اكثر من ستين عاما في الشان السوداني ونراك تختزل معرفتك بالهويه السودانيه بانها تمثل اغلبيه مسلمه ولغته الغالبه-وليست العامه-هي العربيه.
بربك هل هذه هويه للشعب السوداني ام لجامعه الدول العربيه؟
اي تعريف للهويه السودانيه لايستصحب حقائق الجغرافيه والقيم الثقافيه للمجتمعات خصوصا فنونها وطرق حياتها، سيكون خداع وسيعقد من قدرتنا على حل مشاكلنا
مبدئيا: نحن شعب من السود متعدد الاثنيات يتساكنون مع بعضهم سهل افريقيا عند الجزء الجنوبي من الصحراء الكبرى حيث يلعب مناخ هذه المنطقه دورا كبيرا-اكثر بكثير من دور الدين- في تشكيل سبل معائشنا وخصائص ثقافتنا بل حتى في ملابسنا ومواسم زواجنا واسباب حروبنا مع بعضنا البعض.

والله الراي و الكلمة الفصل عند الشعب السوداني المكابد و المكتوي بنار الغلاء و مصاجروف المدارس و الجامعات و العلاج لا عند عملاء المخابرات و الارزقية السياسية و معارضة خمسة نجوم

جميل جدا …طيب قبل الروشتة دي السيد الامام ما ورانا حنخلص كيف من النظام المكنكش ده؟؟؟؟ الله يستر مايكون الزول ده شايل ليهم عدسة مقعرة ههههههههههه علي بال ما يفهموها يكون الانقاذ ظبطت امورها لربع قرن تاني

لقد كفلت نيفاشا كل ذلك وبالزايادة وبي دستور-موثق وبه محكمة دستورية عليا و العيب في المؤتمر الوطني الذى لا يلتزم بالاتفاقيات المبرمة وبي الدستور اصلا واي شخص لا يؤمن بان اتفاقية نيفاشا للسلام الشامل هي المرجعية الاساسية للسودان الجديد والدستور المنبثق عنها..ويسعى لتصفير العداد من جديد…لا يجدي ابدا التحالف معه لا تكتيكيا ولا استراتيجيا ومن جرب المجرب حاقت به الندامة …
لا ناس الجبهة الثورية ولا الامام تقدس سره مواكبين…والبركة في د .منصور خالد القال زمان من قيامة الساحة الخضراء الطلع ليها 5 مليون سوداني وسجل ليها 18 مليون في انتخابات الامل ان نيفاشا هي خارطة الطريق الوحيدة للدولة المدنية الفدرالية الديموقراطية ..وامشو ذاكرو في كتاب منصور خالد الاخير:السودان تكاثرالزعازع وتناقص الاوتاد2010…عشان تعرفو ليه الشعب السوداني بقى لا عاجبو البنا ولا البعجن في الطين
1- قطاع الشمال الذي يمثل طرف لاساسي في نيفاشا من هرول مع المؤلفة جيبوهم في انتخابات 2010 فارق مسار الرؤية البارعة السودان الجديد..ومسؤل من كل ما ترتب علي ذلك.. والجبهة الثورية والفجر الجديد خلط اوراق ومضيعة زمن…واردب ويكة لا يستطيع ان يجمع المعارضات الكثيرة وامتنوعة والمتشرزمة سواء كانت مدنية او مسلحة..اذا كانت لا تؤمن باتفاقية نيفاشا كمرجعية اساسية والقرار 2046 ومبدارة نافع /عقار 2011كارضية لحل مشكلة الجنوب الجديد..ووضع الحزب الحاكم في مواجهة المجتمع الدولي
2- حركات دارفور اول حاجة توحد مسارها السياسي والعسكري وهي في دارفور-الكبرى اولا عبراتفاقية الدوحة للسلام ويصبح الفرز في دارفور…اقليم ام ولايات…برنامج واحد بس
3- احزاب المركز التي يمثلها حزب الامة ووعيها لا يتجاوز جمهورية العاصمة المثلثة -النخبة السودانية وادمان الفشل…تواجه المؤتمر الوطني بي اشياء محددة بس
1- تعيين 9 قضاة في المحكمة الدستورية العليا حقيقيين ومحترمين غير الموجودين هسة
2- المحكمة الدستورية العليا فوق الجميع بما في ذلك رئيس لجمهورية ومسؤلة من تنظيف الدستور من القوانين السيئة بتاعة الامن و الانقاذ..والغاء كافة القرارات غير الدستورية لرئيس الجمهورية من 2005 لي 2014
3- اطلاق سراح كافة المعتلقين السياسيين
4- تسجيل الحزب الجمهوري
5- استعادة الاقليم”الخمسة ” باسس جديدة وانتخابات اقليمية والغاء المستوى الولائى الفاشل نهائيا
…
هذه هي المحاور الثلاث والمسارات الحقيقية للتغير اما “نزمبع” من بلد لي بلد ونستعرض الصور هنا وهناك ونقول كلام ونلحسوا بكره ونتكتل هنا ونتشرزم هناك ده كلام لا يصلح لسودان 2014 وخداع ذات ووهم لا يشبه الا النخبة السودانية وادمان الفشل..والناس القاعدة في راسنا من 1964-2014
للمرة الاخيرة..الحل يبدا من اديس ابابا والقرار 2046 ومبادرة نافع عقار 2011 لتفكيك الانقاذ دون السقوط البشع في الفراغ الدستوري والفوضى الخلاقة…لابد من تحددو انتو دايرن شنو بي 1و2و3و4و5و6و7و8…وده كلو لا يتجاوز نيفاشا ودستور 2005..العيب في حزب المؤتمر اوطني وليس في نيفاشا ولا يوجد اي واحد في الناس المصوريين فوق اكثر ذكاء من جون قرنق او محمود محمد طه او السيد عبدالرحمن المهدي حتى …عشان يقدم تصورات جديدة تتخطى مشاريع الناس ديل…رغم رحيل الفرسان الثلاث اعلاه رموز السودان الحقيقيين…لانهم مدارس سودانية خالدة واتحداكم في اي مناظرة هنا في الراكوبة وبي الوثائق …

الاشــقـاء قـادة الـجـبهـة الـثوريه ..هــذه الـوريقـه لاتســاوي شــسـع نـعـل ، ولاتســاوي قـيمـة الـحـبر الـذي ســودت به ..

1 / لم تصمم ، ولـم تتفق القوى الوطنية العمل من أجل نظام جديد على أساس هــذا الميثاق الـبائـس الـمـزعـوم .

2 / مـا تـم الاتـفـاق عـليه والإجمـاع حـولـه هــو ميثاق فـجـر الـحـريه .. فقد قامت الأحزاب والقوة السياسية الـوطـنيه المختلفة بتوقيع ” ميثاق الفجر الجديد ” الذي شاركت فيه الجبهة الثورية ” الحركة الشعبية وحركات دارفور “، وقوى الإجماع الوطني ” حركة حق و المؤتمر الشعبي والحركة الإتحادية والأمة القومي ” والحركات الشبابية ” حركة قرفنا وتنظيم لا لقهر النساء “.

3 / لقد حمل ” ميثاق الفجر الجديد ” كل كلمة كنا نحلم ونتغني بها ونطمح في مجرد سماعها، فقد جاء فيه ما يوضح رؤية التنظيم ( حول تحقيق محاسبة أركان النظام ) بما يضمن عدم إفلات كل من إرتكب جريمة في حق الشعب والوطن ونهب ثرواته .. ولـيس الـتلاعــب بالألـفـاظ والمســاومـة بـدمـاء ضـحـايانا!!.

4 / هذه هي الخطوة التي كنا ننتظرها، فليس في مصلحة الشعب أن تقوم ثورة بلا قيادة ولا تنظيم ولا أهداف ، وأكبر مكسب أن تكون الحركة الشعبية والحركات المسلحة في دارفور ضمن هذا التنظيم، ففي ذلك ما يضمن توقف الحروب من تلقاء نفسها بمجرد سقوط النظام، فالوطن يخسر – كل يوم – أرواحاً عزيزة من ابنائه في هذه الحروب ، وينفق عليها النظام معظم موارد البلاد المالية ( 80% من الميزانية )، وسوف تكشف الأيام حجم المأساة التي كان يعانيها أهلنا في تلك المناطق عند زوال النظام وبيان المآسي التي يخفيها !!.

5 / كما نص الميثاق على إعادة بناء الجيش والشرطة بما يحقق لها القومية والمهنية، وكذلك إعادة بناء سلطة قضائية مستقلة وقادرة على تطبيق القانون ، والتأكيد على إستقلال ومهنية الخدمة المدنية والإعلام والجامعات ، وإقرار مبدأ المساواة الكاملة بين المواطنين وعدم التمييز بينهم بسبب الدين أو العرق أو الثقافة ، ومنع إثارة النعرات العنصرية والدينية.

6 / وبحسب الميثاق، فسوف يتم كل ذلك بموجب دستور إنتقالي يحكم البلاد تنفذه حكومة إنتقالية تتشكل من قوى التغيير بمشاركة القوى المدنية والشباب والنساء والشخصيات الوطنية المستقلة، كما توافق الموقعين على الميثاق على الوقف الفوري للحروب التي تجري في دارفور وكردفان والنيل الأزرق ، ورفع حالة الطوارئ ، وحل قوات الدفاع الشعبي والمليشيات الأخرى التي أنشأها النظام ونزع سلاحها.

7 / كما نص الميثاق على تنفيذ برنامج يضمن وقف التدهور والإنهيار الإقتصادي ، وسوف يتحقق جزءاً كبيراً من ذلك تلقائياً بوقف الإنفاق على الحروب وتقليص ميزانية الأجهزة الأمنية ، وإسترداد الأموال المنهوبة بالداخل والخارج ، وإعادة تأهيل المشاريع الزراعية والسكك الحديدية والنقل النهري وغيرها من المؤسسات التي تم تدميرها ، ومراجعة العقود المبرمة بشأن البترول والمعادن وعقود بيع مؤسسات القطاع العام ، والعمل على إعفاء الديون الخارجية التي أنفقها النظام على نفسه ومريديه ، وإعادة علاقة السودان مع المؤسسات المالية الدولية والدول المانحة ، وخلق علاقة شراكة إستراتيجية وتكامل مع دولة الجنوب في شأن البترول ، وإصلاح النظام المصرفي .

ما هى فحوى الميثاق غير المكتوب الذى كتبه الجميع باجتماعهم وجمعهم فى الميدان :

● الميدان يسع الجميع ، الميدان هو رمز الوطن والثورة، لا يستثنى أحدا ، ولا يستبعد أحدا ، الميدان وطن رمزى صغير ، الميدان يجمع الثوار ، ويبعد كل من كان ضد الثورة أو من قامت ضده الثورة ، النظام البائد بمنظوماته وأعيانه وأعوانه وزبانيته ، لا مكان لهم بالميدان رمز الثورة ورمز جامعية الوطن .

● الميدان يستوعب ولا يُستوعب ، يستوعب كل القوى على تنوعها وتعددها ، درس الميدان أن الوطن لا يستطيع أن يقوم به فصيل أو تسيطر عليه جماعة ، الميدان لا يضيق بأحد ، هو بسعة الوطن وأهداف الثورة ، ميادين الثورة لشرفاء الثورة وعلى أرضه سقط شهداء ووقع مصابون ، وسع الجميع وبما ازدحم به الناس ، إلا أن الجميع وسعتهم الساحة وجمعتهم المساحة ، جمعهم رمزية الوطن والثورة .

إن الثورات لا تقوم بسبب الظلم والفاقة وحدها ، فالذي يدفع بالشعب للخروج في ثورة ، هو إطمئنانه على أن هناك جهة أمينة عليه قادرة على تحقيق أحلامه التي ثار من أجلها وقدم أرواحه ، وبأنه لن يمضي إلى المجهول .

** صدقوني كلمات(ميثاق التنوع المتحد) هي نفس كلمات اغنية مبادئ وأهداف الجبهة الثورية.. بس الامام الصادق المهدي قام لحنها (بسُلّم سباعي)!! ..المغالطني أدناه أهداف ومبادئ الجبهة الثورية.. يبدو ان الامام الصادق عايز اي حاجة تكون باسمه.. كلمات ..لحن وأداء…

*******تعمل الجبهة لتحقيق الأهداف الآتية:
1) إسقاط نظام المؤتمر الوطني وتغيير نظام الحكم في السودان.
2) توحيد وتقوية جهود القوى السياسية السودانية وقوى المجتمع المدني والأهلي وقطاعات المرأة والشباب والطلاب والمهنيين والعمال، وتنظيم صفوف المقاومة لإزالة نظام المؤتمر الوطني أو أي نظام آخر مُستبِد.
3) تأسيس دولة تُحترم فيها حقوق الإنسان كما حددتها المواثيق الوطنية والاقلمية والدولية وقيام نظام حكم لا مركزي فدرالي تتنزل فيه السلطات والموارد لمستويات الحكم المختلفة.
4) تشكيل حكومة وحدة وطنية بفترة انتقالية تضطلع بمهام حفظ الأمن والنظام لكل الشعب السوداني، ووضع دستور انتقالي للدولة، وتقوم بالمهام الواردة أدناه.
? أ‌- حل قضايا السودان والنزاعات القائمة وتأمين خصوصيات جميع المناطق التي تضررت بالسياسات والحروب والنزاعات المسلحة.
? ب‌- إجراء إحصاء سكاني عام وفقاً للمعايير والرقابة الدوليين.
? ج‌- إجراء انتخابات حرة ونزيهة على كافة المستويات وفقاً للمعايير والرقابة الدوليين.
5) إعادة هيكلة وبناء أجهزة الدولة المتمثلة في الخدمة المدنية والقوات النظامية والجهاز القضائي وغيرها من المؤسسات والأجهزة.
6) إقامة علاقات خارجية متوازنة تقوم على مبدأ أقرار الأمن والسلم الإقليمي والدولي وحسن الجوار والتعايش السلمي والاحترام المتبادل للمصالح المشتركة بين الشعوب والدول.
7) التسليم الفوري لمرتكبي جرائم الحرب وجرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي وجرائم ضد الإنسانية لمحكمة الجنايات الدولية.

?**** المبادئ :

1) الدولة السودانية دولة لا مركزية فدرالية، ديمقراطية يقوم الحكم فيها على إرادة الشعب وتكون الواجبات والحقوق على أساس المواطنة والمساواة الكاملة بين المواطنين دون تمييز بينهم على أساس الدين أو العرق أو الثقافة أو النوع أو اللون أو الانتماء الجغرافي أو الولاء السياسي، وتكفِل التشريعات والقوانين حرية الاعتقاد الديني والإنتماء الفكري والثقافي والسياسي، والتعبير عنها بالوسائل السلمية.
2) إقرار النظام الديمقراطي والتداول السلمي للسلطة شرطأ لازماً للإستقرار والسلام والتنمية المستدامة.
3) إقرار مبدأ كفالة الحريات العامة وحقوق الإنسان والديمقراطية وحكم القانون والتداول السلمي للسلطة عبر إنتخابات حرة ونزيهة.
4) إقرار مبدأ المواطنة المتساوية أساساً للحقوق والواجبات.
5) إقرار مبدأ هوية سودانية تستوعب التنوع والتعدد الثقافي والعرقي والديني.
6) إقرار دستور وقوانين قائمة علي فصل المؤسسات الدينية عن مؤسسات الدولة لضمان عدم إستغلال الدين في السياسة.
7) إقرار مبدأ فصل السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية.
8) إقرار مبدأ تقاسم السلطة والثروة على أساس نسبة سكان كل إقليم مع الأخذ في الاعتبار المعايير الموضوعية الأخري وتطبيق معيار التمييز الإيجابي للأقاليم والمناطق المتضررة بالحرب.
9) إقرار الوحدة الطوعية لجميع أقاليم السودان.
10) إقرار مبدأ استقلال القضاء وسيادة حكم القانون .
11) إقرار مبدأ الشفافية والمحاسبية.
12) التأكيد على حق المواطن في الحياة الكريمة والخدمات الأساسية والحفاظ على أمنه وسلامته واحترام إرادته وحقوقه الأساسية.

النشوف اخرتها وعينوا خير وتفاؤلوا خيرا تجدوه

لماذا ياتري الرسالة مرسلة من الصادق المهدي وليس حزب الامة . اليست هي قناعة حزبه ؟
(نلتزم بعدالة انتقالية للحقيقة والإنصا(دمقراطية ملتزمة بالتوازن )( الحوار مع نظام الحكم السوداني ) ( اتحاد القوي الوطنية الديمقراطية )
(نلتزم بعدالة انتقالية للحقيقة والإنصاف )
( تتفق كل القوى السياسية والمدنية والشخصيات القومية على هذا الميثاق كرافع مطلوب للخلاص الوطني ) يعني لا فجر جديد ولا بدل ديمقراطي ولا اي شيء اخر بس هذا الميثاق
بين الاقواس للصادق المهدي
(

كيف ينادى بالتغيير واولادة فى حظيرة البشير يأكلون من نفس المائدة النتنة هذا كلام لا يعقل

كلما تكلم الناس عن السياسية في أطر الدين .. كرسوا تفريق السودانيين وقرروا لهم حقوق غير متساوية .. وهذا هو مناط الخلاف بين القوى الوطنية والقوى التي تؤسس فكرها على الدين ,, وفي هذا الصادق المهدي والميوغني والترابي سواء وإختلافهم إختلاف مقدار لا نوع .. ويجلسون على خلافاتهم الصغيرة هذه في خندق واحد..

نحن نريد أن لا يقسم أو يصنف السياسة السودانيين على أي أساس سوى ما يقدمه الفرد للوطن .. وكن نقول الكحة ولا صمة الخشم ..

السودات عايز دماء شابه جديده بتكتلات فكريه جديده—انتهت ايام المناشير الورقيةه واصبح التواصل ونقل الافكار عبر وسائط التكنلوجيا—يا شباب ما تربعوا يديكم وتنتظروا الفرج من الصادق وامثالهم ديل بشر عفا عنهم الدهر واكل منهم وشرب —ورونى عملوا شنو اجهضو كل الديطقراطيات وافسحوا المجال للعسكر يحكم ويدمر البلد45عام من الاستقلال حكمونا العسكر جهل ومرض وتخلف وفساد وضياع موارد….الخ
احب السودان وارضو الكله خير وموية نيلو الحلوه ومطروارغم هديره وغضبه احيانا وبعد كلو احب اهلو البسيطين الطيبين—– اصحو ياشباب…نحن قد هرمنا

كلام يستحق نقشه بماء الذهب وتعليقه على جدران القصر الجمهوري أما الخطوة التالية والاهم هي اخراج الولدين من زريبة النظام او التبرؤ منهما ليوم الدين وامام الشعب السوداني في اجهزة الاعلام حينها سنعتمد السيد الصادق وبجانبه الجبهة الثورية ممثلين وحيدين للشعب السوداني ثم سنسير من خلفهم حتى ننهي مأساتنا الوطنية وينتهي المجرمون الى العدالة الدولية أو الى مزبلة التاريخ…….

الي الأمام يا أمام سلمية ألي أشعار اخر. الأمام لن يرفض الخيار المسلح عندما يصبح الخيار الوحيد علينا التحلي بالصبر ودعم الجبهة الثورية واعداد المقاتلين في كل ارجاء السودان انه طريق طويل ولن يكون بين ليلة وضحاها.

وللسادة المعلقين. الوحيدين الذين يستطيعون انتقاد الصادق هم مقاتلي الجبهة الثورية أما أن لم تكن كذلك فرجاء السكوت حتي لايتم اضعاف المعارضة المدنية التي تتطلب وحدة الصف والعمل علي اسقاط النظام وأرجاء الخلافات لزمان اخر

المشكله في السودان ليست مشكله بين عرب وافارقه او زنوج وعرب كما يدعي البعض !ولامشكلة مواطنه مشكلتنا هو المؤتمر اللاوطني هو سبب مشاكلنا ومفرقنا عن ومميزنا عن بعض الشعب السوداني شعب طيب ومعايش مع بعضه حياة جميله الحل هو اسقاط النظام بكافة اشكاله ورموزمشاركة الشباب في السلطه كل السودان مكتوي بنار الانقاذ وليس الزنوج دون من هم من اصول عربيه نحن نحتاج لحكومه شريفه ونزيهه تستطيع ان تحافظ علب الوطن إنسانآ وارضآ