عصابات «النيقرس» تروع مواطني الأزهري وتستولي على ممتلكاتهم

معليش اهالي وسكان الازهري , عدو العام ده خنق

شعب لااااااااااااااهي!! وين الرجال البوقفوهم في حدهم؟؟ لو ما شايلين سلاح ابيض كنتو خليتو ليهم السودان يعني؟؟ و الله حاجه غريبه الاجيال المعاصره دي جبانه بشكل ما عادي. شفع زي ديل في زمنا بندوسهم زي البسكويت بلا نقرز بلا عنكوليب. دي تربية القنوات الفضائيه و البليستيشن و باقي الملاهي مخرجه لينا اجيال مشوهه ما قادره تحمي نفسها. بالطريقه دي حلايب و الفشقه ليها حق تتشال مننا حمرة عين.

ظاهرة النيقرس في السودان اصبحت عادية قلع نصف النهار وعلي عينك ياتاجر ودائما يستغلون المستضعفين انا ماعارف رغم تكرار الاحداث داخل العاصمة وفي مواقع مختلفة (الازهري-مايو-الراشدين-الكلاكلات-مايو-الحاج يوسف)هذه مواقع مختلفة من العاصمة رغم ذلك الحكومة لاتحرك ساكن!!!!!!انا ماعارف يمكن شغالين مع الحكومة الله اعلم!!!عموما نصيحتي لسكان الخرطوم حمل سلاح اين كان نوعه للدفاع عن النفس وان مت فانت شهيد وانا ان شاء الله جاي الخرطوم حاحمل سلاح لقضاء الاجازة السنوية التحية لكل الشعب الصابر وحسبنا الله ونعم الوكيل ..

ولمبات الخطرات الخلفيه في البنطلون , بتحذر ,, أبتعد عصابات نيقرز في الطريق

هم النقرز ديل بجو مع الأمطار ولا شنو؟ ما تشوف القطط السمان بدل تجدو الى ناس الازهري المساكين عندكم ناس المجاهدين اقرب من الازهري وقريبة من الازهري وامشو يثرب وطه الماحي والشارقة

اين هو القانون الذى يعطيك حق الدفاع عن النفس تخيل القانون فى السودان اذا شهدو اثنين ضدك من غير اثبات فقط يحلفون بالله تحاكم وتسجن تخيل حتى فى الاسلام يجب ان تكاتبو السودان اصبح يحمى المختلسين سبحان الله

تخلى المجتمع السودانى عن التكافل والتعاضد والمساندة بين افراده والتي حفظت النسيج الاجتماعى في الماضى وازالت الفوارق بين الناس واشاعت المحية والاحترام بينهم ….اولكن عندما ((هانت الزلابية حتى اكلها عرب المعيلق ))… نسى السودانيين عاداتهم التي لا تقدر بتمن فاهملوا إغاثة ومساندة الضعيف فيهم ولهذا كثرت العصابات والمجموعات المسلحة التي تقلع حقها ((الشرعى )) عنوة …وتلك هي البداية فقط …

النيقرز انا مغترب ومرطب تعالو شيلو عرقى ياولاد الكلب والله لو 100 اهرسكم هرس هى بتجى بالساهل كدة

الشيء المحيرني ويييييين (الشرطة) وويين حماية الشعب هذا الشعار الفضفاض .. عصابة منتشرة بهذا الحجم وفي عدد كبير من مدن السودان من المفترض يزرعوا أشخاص في وسطهم من أفراد الشرطة ومن ثم القضاء عليهم بالقتل فوراً.. ولكن هذا التخاذل من قٍبل الشرطة سيشجع تنامي هذه العصابات..