بالفيديو: منصور خالد يكشف أسباب الخلافات بين النميري وعبدالخالق محجوب، وعن انقلاب هاشم العطا

في الحلقة الأولى من هذه السلسلة، يتحدّث وزير الخارجية السوداني الأسبق، منصور خالد، لقناة العربية عن انقلاب مايو 1969 الذي أوصل جعفر النميري إلى السلطة في الخرطوم.
أيضاً يعرض خالد أسباب الخلافات التي نشأت بين النميري وسكرتير عام الحزب عبدالخالق محجوب، وعن انقلاب الرائد هاشم العطا الذي أسقطه جعفر النميري بانقلاب مضاد في اليوم الرابع على تنفيذه وما أعقبه من إعدامات طالت ضباطا وقيادات في الحزب الشيوعي.

[MULTIMEDIA=”http://vid.alarabiya.net/2014/08/14/update_150814/memory-up-150814.mp4″].[/MULTIMEDIA]

تعليق واحد

  1. كان تاريخ السودان في السابق مشرف
    عكس اليوم تاريخ مخزي ومخيب .
    تحياتي لكل القادة الشرفاء الي همهم وصول السودان لأعلى القمم

  2. نحن في اليومين الديل اشد الحوجة قراءت الحاضر بعقل فاحص لاستشراف المستقبل والدكتور منصور خالد لديه القدرة في ذلك ولم نكن في حاجة الي انقلاب نميري وما لابسها من احداث

  3. السهل الممتنع هكذا عودنا الدكتور منصور خالد في مقابلاته واحاديثه ونحن نتشوق الي بقية اللقاء,,

  4. وصول رجل بقامة د.منصور خالد الى فضائية العربية سيعرف العرب تماما بالسودان وهذه بداية جيدة

  5. السفاح نميري الي مصير السفاحين والقتلة ومن لف لفهم، الي حكم العادل العدل وهل يمكن تبرير القتل والاعدامات التعسفية في حكم ديكتاتور ظالم؟ وسيأتي الدور علي شرح خلاف نميري مع الاستاذ محمود وشنقه وليكن الكلام ايضا شيقا لكم ايها السادة مع شيء من العدالة الناجزة النميرية – الترابية

  6. ثورة مايو الاشتراكية
    1969-1985

    مايو كانت ثلاثة مراحل
    1-مايو1 ودي مايو الناصريين +الشيوعيين بضاعة خان الخليلي المصرية ومخازيها كثيرة جدا وموجودة في كتاب السودان في النفق المظلم-د.منصور خالد
    2- مايو2 ودي اتفاقية اديس ابابا واول مشروع ((سوداني ))وأفضل مرحلة تمت في السودان بعد الاستقلال أدارها أفضل الكفاءات + الجنوبيين الاذكياء وجاءت بالحكم الاقليمي اللامركزي الرشيد ويتعامي عنها النخبة السودانية وادمان الفشل حتى الان
    3- مايو3 -الاخوان المسلمين بتاعين الفلاشا..ودي جاءت بعد المصالحة الوطنية 1978وجاء رموز الجبهة الوطنية الترابي للتمكين الاقتصادي -بنك فيصل الاسلامي- والتمكين السياسي قوانين سبتمبر وفقا لمخطط الاخوان المسلمين الدولي وليس نميري بل الترابي والصادق المهدي هم من أوعز لنميري بإفساد اتفاقية اديس ابابا1973 وكتب ابيل الير كتاب قيم في هذا الشان(التمادي في نقض المواثيق والعهود وبالوثائق الدور المشين للامام وصهره) واسوا ما في الامر اننا في 2014 ولا يريد احد ان يواجه الامام وصهره الترابي بي كل المخازي و ما حاق بابناء جنوب السودان القديم والجديد من شعوب السودان من قتل وابادة وتشريد من مترفين يسار المركز او ما تبقى من قومجية وشيوعيين مايو الاولى حتى الان..!!
    *****
    ثورة مايو الاشتراكية
    1969-1985

    طبعا تجربة نميري أخذت منحى متطور في الشكل الإداري للسودان على ضوء اتفاقية أديس أبابا 1973 وكانت تجربة الحكم الإقليمي اللامركزي من انجح التجارب في حينها،حيث استقر كافة السودان ومنح أبناء الجنوب الحكم الذاتي الإقليمي داخل إطار السودان الموحد واستعان نميري بأبناء الجنوب والتكنوقراط الشمالي في قيادة اكبر نهضة اقتصادية وتنموية يشهدها السودان بعد رحيل الانجليز ولا زالت أثاراها ماثلة حتى ألان ولكنه افسد عصره الذهبي بتمكينه للإخوان المسلمين ومشروعهم المدمر وغير العلمي بعد المصالحة الوطنية1978 والذي قاد إلى انتفاضة شعبية أسقطت حكمه الإسلامي في ابريل 1985 وجاءت حكومة انتقالية قادت الى انتخابات حرة في 1987 استمر اعادة تدوير المسلسل المكيسكي المدبلج مع الجبهة الوطنية 2014بعد اجهاض اتفاقية نيفاشا بواسطة المهرولون في انتخابات 2010 وانفصال الجنوب
    وتظل بضاعة خان الخليلي الوافدة”الناصريين+ الشيوعيين+ الاخوان المسلمين” ونخبها المأزومة هم مصدر تعاسة السودان والسودانيين حتى الآن…
    ***
    والدروس والعبر من ما سبق
    ان البرنامج السياسية السودانية هي التي توفر ااستقرار في السودان(اديس ابابا 1973 ونيفاشا 2005) اذا التزم بها الحاكم بامر الله المبتذل نصا وروحا
    وان الجبهة الوطنية واليسار الوافد من مصر “بضاعة خان الخليلي” هم سبب مسخ وتشويه السودان ارضا وانسانا…عبر العصور…وتاني ما في زول برقص ويغطي دقنو في السودان…..
    المهرولون من انتخابات 2010 الذين ادخلونا في جحر الضب الخرب اصبحو مولولون
    من يتوقع من احزاب المركز والسودان القديم ورموزه المتخشبة تنهض وتعود بالسودان الى سابق عهده كالمتقي من الرمضاء بي النار
    الاخوان مسلمين ليست هم الحثالة السياسية الوحيدة الجاتنا من مصر والسودان مازوم منذ استقلاله 1956
    بالنخبة السودانية وادمان الفشل… وليس هناك داعي للاسقاط السياسي المخزي لاهل اليسار الشيوعي والقومي… وحزب الامة كلهم”غلفا وشايلة موسا تتطهر”…ويراهنون على ذاكرة الوطن الضعيفة
    وهسة والليلة ولي بكره وبعده
    حل مشكلة السودان في حل مشكلة المركز
    ومشكلة المركز انه وصل مرحلة “التعفن” وافتراس الذات the phagosytosis
    *****

    يبدا استعادة دولة المؤسسات بقرارات ومراسيم جمهورية قبل الفأس يقع في الرأس
    1- تعيين تسعة قضاة محترمين في المحكمة الدستورية العليا-مع الفيش والتشبيه وفقا لدستور 2005 نفسه وترك امر استعادة دولة االنظام والقانون لهم في كل السودان وتنظيف الدستور من القوانين غير الدستورية ….
    2- استعادة الأقاليم القديمة بتاعة السبعينات الذهبية بأسس جديدة(انتخابات حرة حاكم إقليم برلمان إقليم ثم حكومة إقليم)….وهذه مهمة الشعب في التغيير…
    3- إسقاط المستوى الفاشل ألولائي نهائيا من الدستور ومعه مجلس الولايات عبر المشورة الشعبية”الإقليمية ” وليس طريقة البصيرة أم حمد التي يقوم بها البشير”شخصيا” الآن ينقل ده و يقلع ده ويرفس ده ويصنع ولاية ويصنع والي هذا لامر لن يجدي بتاتا وأبشع أنواع السخافة الإنقاذية كأنه البلد دي ما فيها زول قرا قانون وملم بالفقه الدستوري
    (1)+(2)+(3)= تجديد حقيقي لمرحلة جديدة…تنهي 90% من آلا م الشعب السوداني الفضل……

    وعفارم عليك يا د.منصور خالد- واصل تعريفك للعرب بالسودان السياسي من خلال 50 سنة

  7. رحم الله المرحوم صلاح احمد ابراهيم رحمة واسعة
    فقد كان يقول
    اذا اردت ان تعرف أين الحقيقة
    فانظر أين يقف منصور خالد
    وانظر في الجهة المقابلة
    كفى ولا ازيد

  8. ياوهم منصور خالد الوزير الراقص واحد من اسباب كوارث السودان وواحد من اللذين شاركوا في جرائم السفاح جعفر النميري حيث كان مستشارا لجعفر النميري ثم بعلاقته المشبوهه مع اجهزة المخابرات العالمية اصبح مستشار للدكتور جون قرنق ساهم مساهمة كبيرة في انفصال جنوب السودان وانهى مهته بنجاح وفقا لحروب الجيل الرابع ( الحرب العالمية الثانية ) ( دمر نفسك بنفسك ) (fourth generation war) والتي تشنها الصهيونية العالمية بالتعاون مع الاخوان المتاسلمين ودويلة قطر وتركيا لابادة شعب السودان وفصل غرب السودان كما فصلت جنوب السودان في الموجة الاولى من موجات الجيل الرابع من الحروب !!!!!!!
    فهم قاصر …. قال راقص… هو بشر…. في ستين داهية الجنوب…. ويا ليت ينفصل الغرب اليوم…. ومن يطالبون بالانفصال…. ليذوقوا جحيم الانفصال وكيدهم في نحورهم…. ماء وفير…. ورقعة زراعية مهولة… وجعانين السبب وهم الجنوب والغرب…. يا رب العالمين… ينفصلوا اليوم قبل غد…. لنعيش في نعيم… لم يسبق لنا أن عشناه قبل ذلك وخلال سنة واحدة فقط… وأجزم بذلك….

  9. الدكتور منصور خالد كان من صناع القرار في هذا و له باع طويل عند انضماهه للحركة ،الا انه نصب نفسه ناقم و ناقد لكل ما هو سوداني دون المساهمة في اصلاح اي اعوجاج يراه حسب خبرته ،و لم يسجل له اي موقف يصب في مصلحة وطنه طيلة حياته ،ما يدعو ان منطلقه غبن شخصي حاق به لذلك لن يتردد في جلب اي معول يساعد في هدم السودان

  10. منصور الاسلاميين كشفوا اوراقه عندما عينوه ارضاء للحركة في شركة الصمغ العربي التي كانت تستخدم عبر الامريكان وجواسيسهم والحركة الشعبية في تهريب السجائر للدول المجاورة في ما عرف بفضيحة التبغ عالمياولم يكتشف السودان اللعبة وضلوع منصور الا لاحقا بعد اتفاقية نيفاشا ومن يومها عرف انه انفضح ومسكوها عليه

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..