قاضي المحكمة العامة بالفولة يرفض النظر في قضية إبراهيم الشيخ

تلقى بريد الراكوبة هذا التعميم الصحفي من هيئة الدفاع عن الاستاذ ابراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السوداني:

# تعميم صحفي حول مستجدات اعتقال ومحاكمة إبراهيم الشيخ من مقرر هيئة الدفاع محمد حسن عربي

تعميم صحفي
تود هيئة الدفاع عن أ. إبراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السوداني أن توضح للرأي العام التالي:
1- أحالت النيابة العامة في مدينة الفولة صباح اليوم 24/8/2014 البلاغ المقيد ضد السيد/ إبراهيم الشيخ لمحاكمته أمام المحكمة العامة بالفولة وفقاُ للقرار الصادر من رئيس النيابة العامة بولاية غرب كردفان بتاريخ 8/8/2014 م.

2- وضعت الأوراق أمام قاضي المحكمة العامة بالفولة وهو سيادة القاضي/ عبدالوهاب إسماعيل موسى للفصل في البلاغ وكان ذلك بحضور الأساتذة الأجلاء في لجنة الدفاع يعقوب أبو القاسم والطاهر مكي ومحمد حسن عربي ممثلين لـ هيئة الدفاع عن أ. إبراهيم الشيخ .

3- أصدر القاضي قراراُ بعدم قبول الدعوى والفصل فيها في محكمة مدينة الفولة استناداً إلى أن الوقائع المشكلة للبلاغ قد وقعت في مدينة النهود وأن الشاكي هو مدير جهاز الأمن والمخابرات الوطني في مدينة النهود وأن الشهود الذين تم استجوابهم في يومية التحري موجودن جميعهم في مدينة النهود ،
وبالتالي وبما أن قواعد الاختصاص في قانون الإجراءات الجنائية 1991 (المادة 29) لا تجيز محاكمة موكلنا في مدينة الفولة وبناءاً على ذلك قرر القاضي وضع الملف أمام رئيسه المباشر وهو رئيس الجهاز القضائي في ولاية غرب كردفان لإتخاذ ما يراه مناسباً .

4- صدر قرار من رئيس القضاء واستلمنا صورة منه حيث قرر ر نقل محاكمة أ. ابراهيم الشيخ من الفولة الي النهود بناءا علي طلب هيئة الدفاع .

محمد حسن عربي
مقرر هيئة الدفاع

تعليق واحد

  1. أسأل العزيز الجبار أن ينصره والشعب السودانى
    اللهم أنصرهم .والله إنى أدعو صادقآ ومن قلبى
    اللهم أستجب اللهم أستجب, النصر قريب بإذن الواحد القهار.

  2. دي لولوة ولكلكة في الفاضي ساكت ما من البداية الحكاية دي معروفةواصلا وكيل النيابة الاعلى في كردفان ما كان يحيلها الى الفولة وعلاقتها بالفولة شنو؟

  3. يعني البلد البحكما فعليا جهازاﻻمن والمخابرات……يااخوانا وضحوا الكﻻم دا للشعب عشان يعرفواا كل
    واحد في هذا الجهاز هو منو وساكن وين ….عشان ماتبقي زي بتاع امن نميري …ﻻزم نعي الدرس…
    المره دي … الحصل في البلد دا سبب هؤﻻء القوم ويجب ان يكونوا عبرة… عشان نبني بلدنا بكل شفافيه
    ونزاهة!!!

  4. مدير مستشفى ساهرون برغم انه طبيب خالف قسم يتلمص من مسؤوليته ويرفض علاجه وبمستشاه وكذالك القضاء يفعل فى الفوله ابراهيم الشيخ الاسد الجسور فعلا يرعب جلاديه هذا دليلا ضمنى يأكد بانهم هم الخونه ولذالك يرتجفون امام صمود الحق الذى يمثله هذ الوطنى الغيور تزكرت الامير عثمان دقنه الذى كان فى سجنه والمحتلون فى حالة رعب وعند وفاته تنفسوا الصاعداو قال قائدهم قولة المشهورة الان انتهت المهدية فما اعظمك

  5. حتي القضاء ساده الفساد وضلع في تلفيق جهاز الامن , هل يعقل ان قاضي النهود جاهل بقانون الاجراءات؟ واين المعارضة…..من اعتقال ابراهيم الشيخ..؟الايخجلون من صمتهم المزري…..لقد انكشف زيف موقفهم وتاكد الافرق بينهم والظام العدمي فكلهم طلاب سلطة..عندما غلبهم اسقاط النظام هاهم يسعون لاقتسام الكعكة معه…..الخذي والعار لهم جميعا

  6. يا حكومة الانقاذ وياكيزان ما تركبوا راسكم وتعموا قلوبكم… البلد انهارت والخراب الحاصل لايمكن لحزبكم وحدة ان يصلح البلد محتاج لمصالحة وجمع شمل كل اهل السودان
    وحكاية انكم رسالين وتحكموا بشرع الله ماتغشوا نفسكم بيها
    اتتكم فرصة واموال لتجعلوا من السودان جنة
    ولكنم فضلتم ان يعيش وزراءكم واعضاء حزبكم في النعيم وتجاهلتم الشعب السوداني وبلاً من تكون حكومتكم حكومة لشعب كل السودان…. اخترتم ان تكونوا حكومة لحزب واحد
    كدا الحال مابمشي والسودان ما بتحكم لحزب واحد وكمان ظالم
    اقعدوا في الواطة وصالحو نفسكم وصالحوا الشعب وافسحوا المجال لغيركم والتغيير سنة الحياة رضيتم ام ابيتم التغيير ح يحصل سوي ان بالقوة او بالتراضي
    وحكاية عددية حزبكم وصلت العشرة مليون دي برضو ماتغشوا نفسكم وتصدقوها فصدقوني كل افراد الشعب السوداني لم يحبكم ابدا في يوم الايام ابداً
    وفي كل صباح تزداد عداوة الشعب ولعناته لكم حتي اصبح حزبكم ملعون في السماء والارض الم تسمعوا هذه اللعنات من اقاربكم وجيرانكم ومن اقرب الاقربين وبالامس القريب وزير ماليتكم حمدي لعنكم امام الملأ (ملعون ابو الانقاذ) فلماذا تصرون علي حكم السودان بالقوة وحتي الاحزاب التي صنعتوها وباعوا ضمائرهم لكم بالدولار هؤلائى اول من يتخلى عنكم… اذهبوا بالتى احسن فالشعب لا يريدكم

  7. فاقد الشئ لا يعطية ولانهم لم ولن يجدوا مبرركافي لمحاكمته يودونه شجنوب ويرجعونه شمال فهوا ثابت هنئا لك يابراهيم الشخ ربنا ينصرك قريبا بس شد حيلك وجهز ايديولوجية الحزب لتشمل كل السودان حتي تفوز بالراسة القادمة للسودان الحر

  8. الحريه للمظلوم لأبراهيم الشيخ فهو لم يقل الا الحق ولم يتراجع ووضع الحكومه فى موقف حرج والرجل متمسك بكل حرف نطق به الى يوم لقاء الله ولعلم الحكومه بصدق كلامه لم يقدم الى محاكمه حتى الان حسبنا الله ونعم الوكيل على الظالم

  9. صاح ياقاضي . الامن والمخابرات ضد مواطن لاحول ولا قوة له في كلام كل يوم بيردده 90% من الشعب السوداني . بس تأكدوا من شي واحد .. الله غالب ياحكومه .. ارجوا الراجيكم ان الله لا يحب الظالمين ..

  10. وقفة أحترام … لجبل الحديد … ود بلدنا وفخرنا … تسلم البطن الجابتك يابطل … دايرين يعذبوك وذليتهم … دايرين يخوفوك وأرعبتهم … الخزي والعار للجبناء الكيزان و جنجويدهم …… فقد خذلناك وأنت تكافح وتعرض نفسك للموت من أجل عزنا وكرامتنا وحقوقنا ووطننا السليب … تمكن منا الجبن ياسيدي وأستاذي ابراهيم الشيخ … ورجاء خاص للاخوه القراء والمعلقين لاأطلب منكم الخروج للشارع … فهذا كثير .. فقط أطلب منكم الجمعه القادمه الوقوف أنت وأسرتك أمام باب المنزل لمدة عشره دقائق فقط في تمام العاشره صباحا …. هل هذا كثير ؟؟؟؟؟؟؟

  11. جولوا بيهو كِدا إبراهيم الشيخ دا ماعندكم حجة ضدو كلام قاله وقالوه الذين من قبله والوالي الذي يتبع للحزب الحاكم قال كدا. كل يوم تحتجزون فيه إبراهيم الشيخ فهو يزيد من شعبيته ..

  12. هذا القاضي سوف تحسب لصالحه هذه الوقفة الجريئة التي رأي فيها القانون ومخافة الله من ظلم العباد، اتمني أن كل قاضي ان يحذو حذوه ويطبق القانون بما يرضي الله ورسولةولو كان علي نفسة.تحيا العدالة ولا نامت أعين الجبناء.

  13. الغرض من كل ذلك هو كسر ارداة البطل
    مماطلة الهدف منها اطالة حبسه وتعذيبه نفسيا
    حينما تم احالة ملفه الم يكن وكيل النيابة يعلم بامر دائرة الاختصاص هذا؟!!
    ثم أن كل فرد منا يعلم ان القرار في يد جهاز الامن وفي يد الساسة
    والقضاة في هذه الحالة ليسوا دمى تحركها السلطة
    انهم قضاتهم الذين اختاروهم وعينوهم
    وغبي من يظن ان قضاتهم فيهم خير يرجى

  14. وَطَني رَأَيْتُكَ غُرْبَةً وَرَأَيْتُ غُرْبَتَنا وَطَنْ*

    *وَرَأَيْتُ فيكَ عِصابَةً تَنْمو كَما يَنْمو العَفَنْ*

    *وَرَأَيْتُ فيكَ مَآذِناً مِنْ حَوْلِها راجَتْ فِتَنْ*

    *وَرَأَيْتُ مَنْ ضَحّوا لَنا وَسِواهُمُ قَبَضوا الثَّمَنْ*

  15. ابراهيم رجل قال كلمة حق امام نظام لا يقبل غير التلميس و التدليس و لعق احذية مستجدى النعمة من شرزمة و حثالة من هم على كراسي السلطة الحفاة العراء الذين لم يكونو يحلموا يوما ان يسكنو فى بيت طوب احمر فى العاصمة فسكنوا القصور و ركبوا افخم السيارات و امتلكوا الملاين من العملة الصعبة فى ظل نظام قضائى فاسد ..!!!!

  16. أُقفل المحّضر ولم يُحول إلي المحكمة حتي ساعته وتاريخه..!!

    عبدالوهاب الانصاري:

    في إنتظار(الإعتذار)المستحيل؛ ليَّعمل(جهاز الأمن)على شًّطب التُهم المفبركة ضد الأستاذ إبراهيم الشيخ ويشمت كشيطان غاوي بإعمال سلطات النائب العام حسب المادة 58 ـ (1) من قانون(الإجراءات الجنائية) لسنة 1991.. وقف الدعوى الجنائية؛ وهي مادة الأبالسة الشيطانية الإستخدام، والتي تنص علي:

    “58ـ (1) يجوز لوزير العدل، فى أى وقت بعد إكتمال التحرى ، وقبل صدور الحكم الإبتدائى فى الدعوى الجنائية ، أن يتخذ قراراً مسبباً بتوقيعه بوقف الدعوى الجنائية ضد أى متهم ، ويكون قراره نهائياً ولا يجوز الطعن فيه، وعلى المحكمة عندئذ أن توقف الإجراءات وتصدر الأوامر اللازمة لإنهاء الدعوى الجنائية)) ”

    وهي(المادة) التي أُعملت لإطلاق سراح السيد الصادق المهدي رئيس حزب الأمة وإمام الأنصار بعد أن قدم(محاميه)إعتذار و ملتمساً من النائب العام إستخدام سلطاته لإعمال (المادة58)(1).. وقف الدعوى الجنائية بموافقة الشاكي (جهاز الأمن) بعد قبول الإعتذار.. حسب إفادة رئيس نيابة (أمن الدولة)..ياسر أحمد محمد للصحف ووسائط الإعلام المختلفة”

    ولإطلاق سراح..(المُتهم) الأستاذ إبراهيم الشيخ.. في البلاغ رقم (1643) تحت المواد (50/62/63/66/69/159/) حسب صحيفة الدعوى (المفبركة).. من القانون الجنائي لسنة 1991 ” نصف دسته تُهم من الصنف البهد عرش السفاح”..الشاكي (جهاز الأمن والمخابرات) ..ضد المناضل إبراهيم الشيخ..ولسان حاله يقول: من وراء القبضان..

    (منتصبَ القامةِ أمشي.. مرفوع الهامة أمشي..
    في كفي قصفة زيتونٍ.. وعلى كتفي نعشي..
    وأنا أمشي وأنا أمشي..
    قلبي قمرٌ أحمر.. قلبي بستانٌ فيه فيه العوسج.. فيه الريحان..
    شفتاي سماءٌ تمطر نارًا حينًا حبًا أحيان..
    في كفي قصفة زيتونٍ..
    وعلى كتفي نعشي وأنا أمشي وأنا أمشي..)
    (سميح القاسم)

    الأستاذإبراهيم الشيخ رابض في مُعتقله ملآزم(فروة)مواقفه المبدئية، مُمسكاً بشرافة قضيته العادلة متبتلاً في محاريب صموده عِشقاً للوطن الذي أحب.. رافضاً أنصاف الحلول المبدئية وفافنوس الكلام.. وستظل جذوة صلابته متقدة في قلبه الأسد..تُعلم ذات الأوتاد معنى الثبات.

    المعروف أن،التكييف أو الوصف القانوني؛ من قِبل إشراف(القاضي) في “نظام القانون العام”.. الأنجلو سكسوني (الإنجليزي).. الذي كان مُتبع في السودان..أو(وكيل النيابة) وفقاً للنظام “القاري” اللآتيني (الفرنسي)..السائد الآن في السودان.. هو الذي يملك الصفة القانوية في التحقيق في القضايا الجنائية ليسبغ عليها التكييف القانوني المناسب وملاءمة الدعوى القضائية وفقاً للوقائع ليتم إنزالها في(المادة) الملآئمة من واقع “مواد قانون العقوبات والقوانين الأخرى ذات الصلة ” (حيث لا جريمة بلا نص) ثم إسناد التهمة..أو شطبها لعدم كفاية الأدله .. كما يقول: أهل القانون؛ سواء كانت هذه الدعوى جنائية أو مدنية.. ثم توجيه التهمة..حيث أن صحة هذا التكييف هو ما تُبنى عليه إجراءات التقاضي لآحقاً وفقاً للوقائع..

    ومن ثَّم تحويل القضية للمحكمة المختصة..أمام القاضي الطبيعي لتقول:المحكمة قولها الفّصل..هذا هو المسار الطبيعي للدعوى القضائية.. ومراحل سير البلاغ..

    السؤال: لماذا لم يتم وضع ملف قضية الأستاذ إبراهيم الشيخ..والدكتورة مريم الصادق المهدي أمام القضاء حتي الآن..؟؟
    وماهي قصة(الإعتذارات)..!؟ المنشرة هذه الأيام في القضايا السياسية بالذات..؟؟ والتي (يلوكها) سَّدنة الإنقاذ وأباطرته وطغاته الصغار.. وجنجويد العصابة..وعرضحالية التقارير الأمنية في الصحف الصفراءالفاقع لونها..!!

    ((قال مصدر مطلع بالمؤتمر الوطني إن إطلاق سراح مريم الصادق المهدي سيكون قريباً، وأعتقلت مريم عقب عودتها من باريس بسبب مشاركتها في إعلان باريس بين الجبهة الثورية وحزب الأمة وأضاف المصدر أن إطلاق سراح مريم الصادق سيتم في إطار تهيئة الأجواء لإنجاح الحوار الوطني حيث إشترطت لجنة 7+7 مؤخراً إطلاق سراح المعتقلين السياسيين.

    ورجح المصدر أن يتم إطلاق سراح مريم أولاً في أول فوج على أن يتوالى إطلاق سراح بقية المعتقلين تباعا منهم إبراهيم الشيخ شريطة تراجعه عن تصريحاته السابقة)) (الراكوبة). “إنتهى”..!!؟

    وهل(الإعتذار) الملغم (يُجِب ما قبله في الجرائم الموجهة ضد الدولة) ويُسقِطها، أو يوقف سير الدعوى..علماً بأنها قضايا في حالة الإدانه عقوبتها مغلظة تصل لدرجة الإعدام أو السجن المؤبد لأنها تهدد عروش الطغاة..

    ثُم هل ما قاله: إبراهيم عن مليشيا جنجويد (جهاز الأمن) بقيادة العميد جنجويد (حميدتي) صواب أم خطأ.. أم هي بلطجة جنجويد أمنجية وشغل رباطة وعصبجية..؟ إن تظل منتظراً في الحراسة ومعلق في الحبس لحين تقديم (الإعتذار) أللغم في ذلة وإحتقار..ومن ثم المعايرة والمحاقرة..والشماته واللماضة.. من صبية العصابة بإعتبارك إنكسرت، ولِنت، وهادنت، وهرشت، وركعت.. بعد العَّصِر (وكبيت الجرسة) لكسر الإرادة، وتليين العزيمة..

    إذا كان جهاز الأمن يمتلك أي قيمة أخلاقية..أو مقدرة قانونية (فرفورية).. (نسبة للغناي برتية مقدم أمنجي تابع للشئون القانونية في الجهاز.. فاليبرز لساحة القضاء رغم عدم إنصافها في ظل الإنقاذ إلا من رحم ربي ..وليتقدم شاكياً وممثلاً للإتهام والجهاز يعج (بالفرافير) من المستشارين في (شئونه القانونية) “إن كان أصلاً يحتكم لقانون” ونيابته الخاصة لها من الصلاحيات بغير حدود..!! فاليتقدم (جهاز الأمن) للمحاكمة العلنية عند القاضي الطبيعي التي نص عليها “دستور السودان ـ 2005 الساري إن كان من الصادقين..والتي تُقضي؛ في الباب الثاني (باب الحقوق) بمايلي:ـ
    المحاكمة العادلة:
    34ـ (1) المتهم برئ حتى تثبت إدانته وفقاً للقانون.

    (2) يُخطر أي شخص عند القبض عليه بأسباب القبض ويُبلغ دون تأخير بالتهمة الموجهة ضده.

    (3) يكون لأي شخص، تُتخذ ضده إجراءات مدنية أو جنائية، الحق في سماع عادل وعلني أمام محكمة عادية مختصة وفقاً للإجراءات التي يحددها القانون.

    (4) لا يجوز توجيه الاتهام ضد أي شخص بسبب فعل أو امتناع عن فعل ما لم يشكل ذلك الفعل أو الامتناع جريمة عند وقوعه

    (5) يكون لكل شخص الحق في أن يُحاكم حضورياً بدون إبطاء غير مبرر في أي تُهمة جنائية، وينظم القانون المحاكمة الغيابية

    (6) يكون للمتهم الحق في الدفاع عن نفسه شخصياً أو بوساطة محامٍ يختاره، وله الحق في أن توفر له الدولة المساعدة القانونية عندما يكون غير قادرٍ على الدفاع عن نفسه في الجرائم بالغة الخطورة.

    وإذا كان كلام الأستاذ إبراهيم الشيخ..لا وزن له كما تُنعق بعض الأصوات..ولماذا كل هذه الضجة إلآما..هذا الخوف علامة.. وتلك الرجفة والقومة والقعدة القيامة..

    ما أحوحنا لمثل هذا الصُّمود الأسطوري رغم أنف خيمة الأرهاب المنصوبه في سودان الإنقاذ.. والتي تحاول حجب شمس الحق بغربال.

    [email protected]

  17. هذي بلادك يا عزيز
    عصام عبد الرحمن

    علم أحبتك الثبات علي الصراط المستقيم
    علمهمُ كيف الحياة تكون في الليل البهيم
    لله بالله العظيم علمهمُ سر العزيز
    هذي بلادك يا عزيز

    يعلو علي هام الطغاة المترفين المتخمين
    أسداّ تجنبه البغاة مدججين
    السوط ليس لشعبنا شعب الأباة الطيبين
    من أشعلوا سرج المروءة والشهامة والكرم

    والسجن ليس لفتية غر الجباه محجلين
    يمشون من عز حفاة يطعمون الجائعين
    يحييون من دعوى عراة في الدجي يترنمون
    يتجبرون علي الجبابرة العتاة الغاشمين
    يتدافعون لدي الفزع يتراجعون لدي الطمع
    هذي بلادك يا عزيز

    تهفو إليك وأنت تحلم في السرى أحلامها
    تصبو إليك وأنت تنشر في المدى أعلامها
    ترنو إليك فقم بأمر الله كاللمح المبين

    فالصبح موعدهم أتي والنور فياض هتون
    فأصدع بأمرك قائماّ لا تهدي كيد الخائنين

  18. سيادة القاضي/ عبدالوهاب إسماعيل موسى ، يبدو انه قاضى محترم وجرىء ويحترم القانون . سيسجل موقفه الشجاع هذا فى صفحات الشرفاء ، ويستحق الاحترام من السودانيين جميعآ . بعض القضاة فى مثل هذه الحالات ، يترددون من اصدار رايهم القضائى مباشرة ، خوف أن تصيبهم أذى من رؤسائهم، ومن الحاكمين .
    من هو المسئول الذى اصدر تعليمات ترحيل المناضل ابراهيم الشيخ ، وهو مريض ، من الخرطوم الى الفولة وليس النهود ، هل هو عميد طبيب محمد الحسن ، مدير مستشفى ساهرون ، أم مسئول آخر ؟ . ( عليهم اللعنة فى الدنيا والآخرة ) ..

    قرينا على لسان أحد الأبالسة ، بأنهم سيحاكمون موسى هلال إذا حضر الى الخرطوم .. لماذا نجد الأبالسة يطففون الكيل والميزان فى تعاملهم مع المواطنين ؟ ، والإجابة هى ، لأنهم أبالسة ، ولأنهم اصحاب حزب المؤتمر الوثنى ..

  19. هذا قاضي من قضاة الجنة نسال الله له الاجر والتوفيق وان يقيه شر غضبة النظام الحاكم..امين
    اما قانونيا
    لاينعقد لحكمة الفولة اختصاص قانوني للنظر في هذه القضية الملفقة
    الحيثيات كلها في صالح المناضل الجسور ابراهيم الشيخ ودفاعه متين ومقنع حيث يمكنه الاستشهاد بالمحكمة الجنائية الدولية ممثلة في مدعيها العام بواسطة مجلس الامن وكما يمكنه طلب شهادة والي شمال كردفان واولياء دم القتلى وطلب مشهد من المحاكمات ال300 جريمةالتي اعترف النظام الحاكم بان هذه القوات قد ارتكبتها وجاري محاكمتها عليها كما يمكنه طلب شهادة رئيس حزب الامة الامام الصادق المهدي الذي اطلق سراحه بعد الاعتذار الذي اجبر عليه وكان نتيجته خروجه من السودان واقتناعه باجندة الجبهة الثورية
    التحية للمناضل ابراهيم الشيخ وللدكتورة مريم الصادق اللذان اوصي ان يتضمن نشيد الانتفاضة اسمهما لانهما اول من قدم حريته من اجل الانتفاضة المباركة

  20. يا ابراهيم الشيخ انا ما تشرفت بمعرفتك ولا انا من اتباع حزبك لكن يبدو ان جزمتك فى كفة والحركة الاسلاموية السودانية بت الكلب وبت الحرام فى الكفة الاخرى!!!!!!

  21. التحيه لبطل الجسور ابراهيم الشيخ مايقوم به جهاز الامن هى محاولات بائسه للماطله فى القضيه و التى يدرك جهاز الامن سلفا انها خاسره لايستطيع ان يفعل اكثر من زلك امام القانون و الاضواء هزا الجهاز الفاشل لم يتمكن من فعل شئ عندما احتلت حلايب و لاالفشقه و لم يعلم من هو الزى ضرب بورتسودان و هل مصنع الشفاء ضربته صواريخ ام طائرات ولا يعلم من هو الزى استجلب القمح الفاسد كتقاوى يفلح فقط فى نط الحيط باليل وجلد الفتيات وارهاب ستات الشاى انه بجداره مخلب قط لمافيا المؤتمر الوطنى للبقاء فى السلطه بأى ثمن

  22. القاضي ده ماشجاع ولاحاجه
    زول مريض ومكث في السجن شهور دون محاكمه يقوم يطول الموضوع زياده
    كان من الافضل يفصل في القضيه بالعدل .. اكنه خايف مايعدل وفي نفس الوقت يكون خايف يحكم ببراءة البطل ابراهيم الشيخ فيقفد منصبه او يعتقل
    الشجاعه كانت تقتضي ان يتولي القضيه مراعة للحاله الصحيه للمعتقل والمدة الطويله التي قضاها في الاعتقال بدلا من ان يركل الكوره في ملعب قاضي اخر
    اتقو الله ياقضاة واحكموا بالعدل ففي الدنيا حساب وفي الاخره حساب

  23. والله ان الشموخ والاباء والصمود الذي أبداه الأسد النتر ابراهيم الشيخ.. وان العزة ولكرامة والمبادئ التي تمسك بها وعض عليها بالنواجذ.. قد اصبح ” شوكة حوت ” للنظام.. ان كاريزما ابرايهم الشيخ النضالية والقيادية اصبحت كابوسا يؤرق النظام..

    ان السيناريو المتوقع هو.. محاكمة صورية جدا.. بعدها استئناف.. ثم اطلاع سراح…
    يعني زي قضية “مريم”…

    **وبعدين الحمير ديل يرجعوا لنفس السخف يقولوا لينا.. هناك نزاهة واستقلال في القضاء.. وان الدولة لا تتدخل في القضاء.. ومن ثم تنهال التصريحات الممجوجة التي تمجد القضاء.. وهاك يا صوارمي..وهاك يا كرتي.. وداك يا محمد عطاء وبتاع الدفاع بالنظر. وحتى والى غرب كردفان زاتو لازم يصرح وما ننسى تصريحات بتاعين اللجان الشعبية كتمومة جرتق..

  24. ليت قاضي المحكمه التجاريه بالخرطوم والذي يقوم بتصفية شركة الحلول المتكامله والتي استوردت حبوب هلوسه وفياجرا وهيروين يكون بشجاعة ونزاهة قاضي الفوله حيث رفض للاعلام والمحامين الافصاح عن اسماء المساهمين الرئيسين لهذه الشركه والخبر حصل نهار اليوم

  25. معلومة للذين لايعرفون المناضل ابراهيم الشيخ … شارك المناضل في جمعة
    (لحس الكوع )لوتذكرونها .. بينما الامام الصادق ثبط همم المصلين في مسجد ود نوباوي .. وانا للحق وشهادة للتاريخ كنته برفقته في احدي حارات امدرمان واذقتها وعندما اصبت تم نقلي الي المستشفي بعربته الشخصية .. حتي يعرف اهل السودان حقيقة الرجل حقيقة هذا البطل وليعلمو ان النضال ليس جديداً عليه .. وهو لايجلس في برج عاجي ويتكلم عن النضال انما يشارك فيه

  26. هناك مسلسل مصرى اسمه الزوجة الثانية فيه زوجة العمدة كثيرة الشجار مع سلفتها ( زوجة شقيق زوجها ) فكانت تشتمها بلهجتها الريفية ( يا هبلى يا بت الهبلى )يا هبلة يا بت الهبلة اها الحكومة دى هبلة بت هبلة امها الحركة الاسلامية هبلة فانجبت لنا حكومة هبلة عشت يا ابراهيم الشيخ وعاش نضالك يا حر وكل من اعتقلتهم الحكومة الهبلة العرة بضم العين وان شاء الله نراك حرا قائدا لبص الثورة ونحن معاكم ندفر اطلقى سراح ابراهيم الشيخ وكل المناضلين اسيادك يا هبلى يا بت الهبلى

  27. قاضي المحكمة العامة بالفولة يرفض النظر في قضية إبراهيم الشيخ . قرار صحيح من الناحية القانونية . سؤال علاقة نيابة الفولة بالبلاغ شنو طالما ان الوقائع المشكلة للبلاغ قد وقعت في مدينة النهود وأن الشاكي هو مدير جهاز الأمن والمخابرات الوطني في مدينة النهود وأن الشهود الذين تم استجوابهم في يومية التحري موجودن جميعهم في مدينة النهود ؟؟، اعيب علي هيئة الدفاع هذا الجهل القانوني.

  28. شكرًا أيها الداعية ،،،مازال السودان بخير ،، ولإزالة الناس يحفظون القران في الخلاوي وصلاة الجماعة تقام في أوقاتها وامتلأت المساجد بالمصلين وفاض الخير وعم كل ارجاء السودان ،،ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر وفكرنا الارض عيونا فالتقي الماء علي امر قد قدر ،، صدق الله العظيم ،،

  29. الحقيقة إنه هذا النظام الفاشي قد قرر ان يفك أسر( الأخ )
    ابراهيم الشيخ منذ فتره !!! يتجسد ذلك في نقله الى مناطق
    مختلفه بما فى ذلك ( مستشفى بالخرطوم ) وترحيله عائداً
    الى سجن ( الفوله ) بدلاً عن ( النهود ) تمهيداً لإطلاق
    صراحه فى حاله ( اختلاف المكان ) وعدم حضور ( الشهود
    والشاكي أيضاً ) مع مراعات الحاله الصحيه التي يمر بها
    كل هذا توفر ( للقاضي ) إلا انه تردد فى فهم الرسالة واغمض
    عيناه حتي لا يري غزل الإنقاذ فى حين مازال ابراهيم الشيخ
    يعاني من ظلم أخيه الانسان .

  30. القاضى طبق القانون الذى درسه على ارض الواقع و نحسب انها بادرة خير أن يكون فى السلك القضائى رجال من صلب رجل و تغذى من ثدى امه بارك الله فيك و ذريتك و نعم الابن الذى تربى على الحق ولا يخاف لومة لائم ؟
    الزعيم و المناضل الجسور صاحب المبدأ و الرأى السديد والموقف المشرف ورفضه الاعتزار او التكوس مما اربك السلطه الامنيه والامونجيه و قادتهم الذين لا يرفض لهم طلب ابدا و نهجوا نهجا مغاير واسلوب لم نعتاد عليه كشعب عايش فى تسامح و محبه و نكران للذات من أجل الوطن و لكن للاسف العنف المفرط و الاذلال الممنهج و التركيع والاهانه للكبير و الصغير لن تجدى مع المناضل الجسور الذى تحمل وما زال صامدا فى وجه الطاغوت يناطح الاستكبار و الجبروت ولن يعتزر أن شاء الله ولو انطبقت السماء و الارض و سيظل شامخا و انتم الصاغرون ؟
    لا توجد قضية اصلا و ما هى فبركة و تضليل و ما عليكم الا تقدموه الى قضاء عادل وباذن الله سيخرج منتصرا من كل التهم التى رسموتوها وخططو لها ؟
    اللعنه على الظالمين من اخوان الشواطين والله أكبر عليكم .

  31. لا حكومة الكرور ولا الأحزاب السودانية منتهية الصلاحية تريد شباباً مثل إبراهيم الشيخ عشان كده كلهم والإسلامويون على وجه التحديد عايزين شباب مبتلي بالمخدرات والبنقو وحبوب الهلوسة والأمراض الجنسية المميتة.

    ألم يصرح وزير الداخلية السابق بأن تعاطي البنقو ليس جريمة؟؟

    ألم يقم نافذون في الحكومة باستيراد حاويات حبوب مخدرة لتدمير الشباب كما فعل اسلامويو مصر؟؟

  32. لا تنحني
    لو ينحني الصخر الأصم
    ويرتد وش الضي غرر
    لو عدى عكس الريح شراع
    وانهدا حيلاً فيك تعب
    اتجرع الحنضل واقيف
    فوق المسامير بالغصب…
    لا تنحني…
    لو سهدك ليل الهموم٭
    لو تسرى من افقك نجوم..
    لو تعدم الفرطاقة يوم..
    لا تنحني…
    يا زاهد العيشه الفقر
    فاضلك ايه وبتملكو
    غير صوتك الدغري وسنين
    غير نجمك العالي وامين
    يهدي الضهابا المتعبين
    لا تنحني…

  33. مسكين ابراهيم الشيخ تحول لمجرم لدي النظام الظالم وبطل في نظر الشعب الجبان الذي مات سريريا بفضل اعمال الحكومة والمعارضة معا علي مر العصور و الحكومات ويبدو ان قضيته شانها شان بقية اعمال العنف لا تحرك ساكن في الناس غير التعاطف خلف لوحات المفاتيح وذلك اضعف الايمان

  34. سبحان الله احيانا تاتي الرياح بما تشتهي السفن
    اغتقال ابراهيم الشيخ في قضية خاسرة للحكومة ادت الي ظهور البطل الاشم للشعب السوداني اكثر من كونه رئيس حزب مما زاد في الشعب السوداني الثقة بوجود اناس لهم النخوة والاباءة جديرين ان يكونوا رؤساء للوطن الجريح
    عدم محاكمنه في الخرطوم واخذه الي كردفان واحدة من الحكم التي يحمي بها الله عباده ده اذا كانت المحاكمة في الخرطوم لم ولن يعلم به احد وكانه احد مجرمي الحرب ولكن وجوده في كردفان وسط اهله وناسه يقلل من تسلط الحكومة وحكمه خوفا من ان اهله الذبن سوف ياخذون بالثار من القاضي والجلاد والوالي في تلك المنطقة وهذه نعمة من الله حتي يحميه ويطول في عمرة ويمحصه حتي يكون جاهزا للمهمة الكبري وهي الدولة
    اطالة المدة في البت في الحكم رحمة من الله لعباده حتي تدمور وتنتهي فرص حكومة الانقاذ والاحزاب الفالصو والفكة ويكون عندها الشعب السوداني له خيار اوحد للخلاص من الانقاذ ورئيس الدولة جاهز بدلا من ان مع ىالشعب يقولون ما في واحد ياتي يكون افضل من الذين سبقوا عندها نقول لكم اهو ابراهيم الشيخ موجود وجاهز
    وياعازة قومي شمري السواعد للبناء وسودانا فوق فوق فوق ودمتم

  35. المجد والخلود للشعب السوداني .والخزي والعار لملالي الخرطوم ولا نامت اعين الجبناء

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..