بيان من الجبهة الوطنية العريضة : انضمام عبدالعزيز خالد وآخرين للجبهه الوطنيه العريضه‎

اصبح اسقاط النظام ضرورة ملحة واقتنع الجميع بذلك واعتقد ان الوقت حان لتوجيه الضربة القاضية لهذا النظام

الله اكبر و عاش السودان حرا

نخب سودانية، غير مؤثرة. الدكتور حسين إسماعيل أمين نابري، ابن أخ مالك أمين نابري محافظ سنجة الأسبق، الدكتور عبد العزيز خالد، معارض ومقاتل، سلمته دولة الإمارات إلى السودان، تمت استتابته فأعلن التوبة، وها هو وقد عاد مرة أخرى، ليكرر نفس السيناريو. في كل الثورات السابقة بالسودان كان الشارع هو الذي يقود ويحرك هذه الثورات. أما الآن فقد شهدنا تشيكلات نخبوية تعيش وتتعايش من قضية الشعب السوداني، وتسكن في أفضل الفنادق الأوروبية والاسيوية، دون أن يحركوا ساكناً.

ما لم يخرج الشارع عن بكرة أبيه، أو أن يحدث عصيان مدني شامل، فلن تسقط هذه الحكومة. كثرة (القادة) الخارجين وكثرة (الحركات) الخارجة والمارقة لن تزيد الوضع إلا تعقيداً، حتى ولو سقطت الحكومة. دونكم المثال الليبي.

كل مجهود ولو باضعف الأيمان ” بالدعاء ” مقبول وواجب من وعلى اى فرد ومواطن سودانى وما فى داعى لتسبيط همم المواطنين والبدء فى الأنتقادات من الآن والتى لا يستفيد منها فقط الا النظام . وطالما هدف الجبهة العريضة الأول هو عدم التفاوض مع النظام فذلك يستوجب عمل ميدانى . نرجو ان نسمع قريبا حدوث ذلك والا يجب الأنضمام الى الجبهة الثورية التى تؤمن بالتفاةوض مع النظام. ربنا يوفقكم ويسدد خطاكم .

فلنتحرك جميعا للقضاء علي الكيزان الكلاب

تفعيل العمل المسلح يا عبد العزيز خالد وانت راجل عسكري ما بيوصوك الجبهة الوطنية العريضة عليها تكوين تنظيم مسلح للتنسيق مع الجبهة الثورية وهناك الكثير من العسكريين الذين سيلتحقون بكم

وبعد ذلك يبدا العصر من كل الجهات وستجدون الدعم من كل الدول والمصريين ناس قمتي

بعرفوا الكيزان لا تعلنوا ما تودون فعله والسكينة تشتغل بي تحت وبفوق تضحكو معاهم

لا بد من محاربتهم بنفس اساليبهم الخثيثة

الموت للكيزان ابناء الزنا

عاش أبو هاشم.

اهم نقطة ” حتمية اسقاط النظام وعدم التفاوض معه”

أي شئ يدخل فيه اسم الوطني/ الوطنية ما نافع والدليل هذا المؤتمر الغير وطني (أيضاً الشعبي) وعليه اقترح من البداية تغييير الاسم وبعدين نشوف الحاصل شنو