بالطبل والزغاريد.. أهالي السودان يستقبلون وزيري النقل المصري والسوداني
شاذلي عبد الفتاح
بالطبل والزغاريد والأغاني السودانية استقبلت سيدات دولة السودان الشقيقة، أمس الاربعاء، المهندس هانى ضاحى، وزير النقل، وعبد الواحد يوسف وزير الطرق والجسور السودانى، ومنير فخري عبد النور، وزير الصناعة والتجارة، ومحافظ أسوان، مصطفى يسرى، واللواء أحمد إبراهيم، قائد قوات حرس الحدود، وإبراهيم الخضر، والى الولاية الشمالية بالسودان؛ أثناء قيامهم بافتتاح ميناء قسطل البري على الحدود المصرية السودانية، أمس الاربعاء.
وردد المشاركون في حفل الافتتاح من الرجال والنساء والأطفال، هتافات متعددة منها: “نيل واحد شعب واحد ومصر والسودان يد واحدة”.
وتوجه عبد الواحد يوسف، بالشكر والتقدير والامتنان إلى الرئيس عبد الفتاح السيسى؛ على توجيهاته بإعطاء إشارة البدء فى افتتاح ميناء قسطل البرى بين مصر والسودان، من خلال تذليل كل العقبات واستكمال إجراءات افتتاح الميناء، لافتا إلى أنها تزامنت مع توجيهات الرئيس السودانى عمر البشير، وجميع أجهزة الدولة؛ لإكمال الإجراءات اللازمة لافتتاح الميناء.
وأضاف وزير الطرق السودانى، أن افتتاح الميناء يعمل على تحقيق زيادة حجم النقل التجارى بين البلدين بنسبة 70 إلى 80%؛ مما يحقق تطورًا فى المجال الاقتصادى واستيعاب أعمال جديدة فى البلدين تدعم المجال الاستثمارى المشترك، ويرسخ أواصل العلاقة التاريخية بين الشعبين الشقيقين، ويعمل على تعزيز الاستقرار بين حدود البلدين.
وأوضح أن المعبر سيساهم فى الاستفادة من الخبرات المصرية فى مجالى الاقتصاد والتجارة الدولية.
وأشار إلى الاهتمام الكبير والتنسيق المحكم رفيع المستوى بين الأجهزة المعنية فى البلدين، حيث إن الإرادة السياسية الصادقة لقيادة البلدين، والعمل المشترك الجاد الذى يحقق الرخاء لأهالى وادى النيل، وذلك من خلال خلق حدود آمنة ونموذجية.
فيما أكد المهندس هانى ضاحى وزير النقل، أن افتتاح منفذ قسطل أشكيت بين مصر والسودان بداية لمرحلة جديدة من العلاقات بين البلدين، لافتا إلى أن تشغيل هذا المنفذ يعتبر تلبية للإرادة الشعبية بين أبناء مصر والسودان، وأنه سوف يساهم فى زيادة حركة التبادل التجارى بين البلدين.
وأضاف وزير النقل – خلال كلمته أثناء افتتاح منفذ قسطل أشكيت – أن القوات المسلحة المصرية وفرت عبّارتين للعمل فى بحيرة ناصر، للمساهمة فى نقل البضائع بين البلدين عبر طريق قسطل وادى حلفا، مشيرا إلى أن هذا المنفذ سيؤدى إلى زيادة حجم التبادل التجارى بنسبة 14% فى أول سنة، حيث يبلغ حجم التبادل بين مصر والسودان حاليا 5 مليارات جنيه.
وأكد وزير النقل خلال كلمته، أن افتتاح الميناء سيحقق كل أوجه التعاون التجارى بين مصر والسودان، من خلال بدء مرحلة جديدة لعلاقات أزلية بين شعبى وادى النيل.
بينما أكد منير فخري عبد النور، وزير التجارة، أن افتتاح ميناء قسطل البرى بين مصر والسودان يمثل شريان الحياة بين البلدين علي خط 22، ويعتبر امتدادا زراعيا وتجاريا حقيقيا.
البلد
[SITECODE=”youtube exLSd1PkfmY”].[/SITECODE]
مصيبة السودان في جهلائه مسلوبي الإرادة كالخرساء البكماء الطرشاء التي ترقص مع المذياع أثناء قراءة نشرة الأخبار
والله فعلا كما يقولون يا عصمتووف الشعب السودانى دا طيب قوى والايام كفيلة لمن لايعجبه كلامى وربنا يبيض النوايا
سوف نري ماذا يكون ٠ الاستعلال الجديد اين حلايب يامغيبن
ههههه م جيبتو سيرت الصيوان الوقع في روسهم لي … وبعدين لي الاحتفال دا في الجانب السوداني لي م يكون في الجانب المصري
وااااااااااااااااااا حلايباااااااااأاااااااااااااااااه
أقسم باالله سوف تندم يا شعب السودان علي هذه الخطوه الغير بريئه علي الإطلاق
سيسي و البشير – كلاهما مرحلي.
أما سد النهضة العظيم فهو باقي.
و غرة الشعب السوداني الأبي الذي لا يحكم على اراضيه في حلايب كذلك باقي.
بيننا و بينكم يا مصريين الزمن و النيل و سدود الشقيقة إثيوبيا.
حلايب يا اب ركب ويا وزير الدفاع بالنظر حلايب يا مؤتمر وطنى حلايب يا عالم يا هو عووووووووووك حلايب يحلبوكم لمن تكبو دم
والله ناس وهم وهو ياجماعة المنطقة دي فضل فيها زول هناك ؟ والله الواحد يعتقد ان الجماعة ديل كلهم بي حبوباتهم وخيلانهم واعمامهم وحتى شنط الحديد كلهم فى جدة والرياض والدوحة وابو ظبي وبوركينا فاسو لاتخلو من الجمعيات وكدا .. والمصريين شاطرين جدا اكيد عملوا بحث وتقصي شديد وعلموا ان المنطقة اهلها هجروها زمان . المرق من السودان مرق والباقي موزع مابين الكلاكلة والازوزاب ( العزوزاب ) بالله حكومة وهم وسياسة مقدودة .. ايه الفائدة المرجوة من فتح طريق بري يربط بين شمال السودان الفاضي من البني ادم ,وبين عشرات الملايين من الصعايدة المغبونين على الارض الخصبة حول النيل . حتشوفوا ياأهل الشمالية بعد عشرة سنوات الحي منكم يرجع الى ارض اجداده يجد ناس حسنين وهريدي ومخيمر تملكوها وسجلوها فى الشهر العقاري المصري بالغيراط وسيكون مصير المنطقة كلها هو مصير حلفا القديمة الباعها عبود ببلاش من اجل بناء السد العالي المصري ، وحتى اليوم السيسي رئيس مصر وحسني مبارك ومحمد حسنين هيكل لايعلمون ان السودان ضحى بربع أرضه لصالح بناء السد . نحن شعب ساذج متخلف طيب لدرجة البلاهة والبلادة وليس له نظرة الا تحت اقدامه .. والدليل هو اننا قبلنا بحكم البشير وهو عسكري فاقد تربوي وعبدالرحيم محمد حسين وهو لايصلح حارس عمارة ..
نهني اهلنا فى الشمالية احفاد رماد الحدق . بفتح باب للاستهبال والبلطجة على ابناء النيل .. ودقي يامزيكة ورأصني ياقدع ….
الكيزان فارحنين بعد ده تشوفوا السودان يتملي بي الحلب ويتزجوا السودانيات المسكنيات ويضحكوا عليهم بلسنهم الحلو داك ويغيروا طبع الشعب السوداني الطيب الي طبعهم الصعب ولسنهم الحلو الزفت ده يحليل السودان خلاص راح في ستين داهيه
يا ناس استعدوا للغزو الصعيدى و بعد خمسين سنه المنطقه دى بتكون اتغيرت تماما ديموغرافيا و الشماليه ذابت كفص الملح فى بحر المصريين . بعدين ملاحظه , الاحتفال ليه فى الجانب السودانى يعنى داخل الاراضى السودانيه كان من باب اولى بان يكون فى النقطه الحدوديه , ولا المصريين دايرين يشيروا ليكم ان الحدود تم ازاحته جنوبا خصوصا و بحضور قائد حرس الحدود المصريه .
السد في اثيوبيا … والربة في الخرطوم
صحي … العروسة للعريس … والجري للمتاعيس
والله مشكلتنا نحن في الناس البهتفو ويطلعو بدون موضوع ديل