قوى الإجماع تعتصم اليوم بدار حزب الترابي

تعليق واحد

  1. ده نفس الوضع في بداية التسعينات عندما منعت الادارة الكيزانية النشاط الطلابي داخل الحرم الجامعي ……. ولكن إرادة الطلاب استطاعت ان تجبر الادارة على اعادة النشاط في منتصف التسعينات (سنة 1995 م ) …. ونقول للطلاب همتكم ولا تتراجعوا عن مكاسبكم وحقوقكم …

  2. قرار مجحف ومنحاز ويصب في مصلحة صعاليك وغوغاء واجراء المؤتمر اللاوطني وهو ما يريده النظام جامعات خالية وطلاب يدارون بالريموت يجب محاسبة المعتدي اولا واخيرا علي الطلاب عدم التنازل مطلقا حتي لو ادي لتقفيل وتشميع جميع الجامعات في النهاية من يتضرر الدولة المحتاجة ام الكالب حتي لو تسكع في الشوارع او جلس في بيتة افضل مليون مره من مقتول او معاق او او مسجون او مرعوب او عاطل ف تسقط القراية ام دق

  3. حياتي من اضعف المديرين الذين مروا على الجامعة..وقد تبقت لفترته 3 شهور فقط..فكان من الاجدى بك ان تقف مع الطلاب موقف يسجله لك التاريخ..وتحفظه الاجيال وذلك بالعمل على ازالة الوحدات الجهادية الكيزانية من ارض الجامعة والتي ارهبت وقتلت وشردت الطلاب..لا ان تقف ضدهم وتحظر نشاطهم..الم ترى كيف وقف سلفك مصطفى ادريس في وجه الحكومة رغم انه شعبي حتى ترك منصبه؟؟
    عليك ان تتراجع عن هذا القرار المعيب..فالتاريخ لا يرحم يا بروف.. ومازالت الفرصة امامك..وخير الاعمال خواتيمها..

  4. حياتي الكويز دي آخر تقليعه ليك الله يخرب بيت القال ليك بروف..
    يازلمي أنتحر …
    يا زلمى أهنت العلم يالمسسك كريسي الجامعه عسكري..
    يا زلمي إنتحر الدرجه دي أكبر منك..

  5. هل القرار يشمل كل التنظيمات والاحزاب والكيانات من بينها بتوع المؤتمر الوطنى

    هل سينصاع الرباطة وطلاب المؤتمر الوطنى لقرار السيد المدير؟

    هل سيكون المدير واركان حربه من الكيزان محايدين ؟ وان كانوا محايدين فعلا هل سيصمدوا امام البلطجة الكيزانية ؟ اشك فى ان تكون الاجابة بنعم فلن يستطيعوا

    ولذلك يا شباب مارسوانشاطكم والسااويها الله بتبقى

  6. كان النشاط مشلولآ خاصة “الثقافي والإجتماعي والرياضي” والآن تحاولون بتره !!!!
    كما أن الأركان السياسية “التي تتبناها جهات سياسية “والتي تحاول معالجة قضايا الطلاب والجامعة بعيدآ عن الإستغلال “مع انها غير متوفر هذه الايام إلا انها تسترجع بعض الحقوق المسلوبة
    أيتها “الجميلةالمستحيلة” ماذا فعلت بعشاقك ليحكموا عليك بالتقاعد “كان الرب في عونك “

  7. تنظيمات سياسية طلابية شنو في الجامعات دة مهزلة الطالب وظيفتو الدراسة والاجتهاد حتي يتخرج كل واحد في مجالو ويخدم بلدوا واسرتو ومجتمعو وعلي حسب اجتهادك تستطيع ان تحقق طموحك المفروض يمنعو ا السياسة في الجامعات نهائي مع مراعاة الانشطة الثقافية التي تطورمن مهارات وبناء قدرات الطالب والله هو المعين

  8. صدق هذا الصديق (لعدم وجود البيئة والمناخ الملائم لممارسة النشاط الطلابي)
    لا توجد أصلاً بيئة ومناخ ملائم لممارسة أي نشاط او أي صورة من صور الحياة الطبيعة في سودانكم هذا أيها الـ (حياتي) .

  9. قرار صائب جامعة الخرطوم اصبح ساحة معركة ونقل ساسة السودان معاركهم الدموية الي الحرم الجامعي وأصبح الدراسة تستمر في جامعة الخرطوم في السنة شهران فقط وبقيت السنة مقفل بسبب هؤلاء الساسة في السودان لم يسلم منهم حتي طلبة الجامعة فجامعة الخرطوم منارة علمية وليس ساحة معركة وتصفية حسابات سياسية .

  10. إذا كان هذا هو منهج وطريقة تفكير مدير الجامعة فعلى الجامعة والسودان السلام … يقول في قراره الجائر أن الظروف غير مناسبة للنشاط السياسي … هل يكون الحل في بحث أسباب هذه الظروف ومحاسبة من أوجدها أم منع النشاط السياسي … والثقافي والاجتماعي أيضاً ؟؟؟
    لماذا لا تمنع أولاً مظاهر التسلح داخل حرم الجامعة وثانيا تفرغ مسجد الجامعة من الأسلحة وثالثا تمنع دخول أجهزة الأمن والشرطة التي تحمى المعتدين من الطلاب ؟؟؟
    من الواضح أن القرار مقصود به كسر شوكة التنظيمات السياسية وإخلاء الجو لطلاب المؤتمر الوطني ليفعلوا ما يحلو لهم … وهو مواصلة لسياسة الإقصاء وعدم احتمال الرأي الآخر التي تجيدها حكومة المتأسلمين ومن والاهم …
    حسبنا الله ونعم الوكيل …

  11. من أين أتى بروفيسر حياتي و أشباهه إلى إدارات الجامعات؟ أليسوا هم “فروخ” الإتجاه الإسلامي الذين كانوا يملأون جامعة الخرطوم ضجيجاً في سبعينيات و ثمانينيات القرن الماضي؟ بشعاراتهم مثل: “جامعة حرة أو لا جامعة”… “طلاب الإتجاه الإسلامي: خبرة في العمل الطلابي”…إلخ. فعلاً لقد كسبوا خبرة في العمل الطلابي و أصبحوا هم مدراء الجامعات و رؤساء الإتحادات و مدراء الصندوق القومي لرعاية الطلاب المتعاقبين!! لذلك فهم يعرفون تماماً “كيف يُقفل البلف”!!!

  12. قرار فى محله لقد ظلت الاحزاب السياسية تستغل الطلاب ذوو الضعف العقلى اشد استغلال وضيعوا الطلاب فمثلا حسن الترابى كمل دراسنه حتى النهاية دون ان تشغله شاغل عنها حتى عندما اصبح المسؤول الاول عن الاسلاميين وضع لهم سياسة تضع من قيمة العلم والتعلموالعلماء وتحقر فى عيونهم البريئة الاكاديمى والاكاديميات حتى اليوم البروف القديم بحقة وليس البروفات والدكاترة الحاليين موديل التسعينات والالفية الثالثة البروف اليوم لا يساوى شيئا وراتبه اقل من راتب نقيب فى الامن او الجيش هذا اذلال للعلم والعلماء هذا تجن على مستقبل هذه الامة كم يتقاضى العقيد او العميد ؟اما اللواءات والفرقاء فحدث عنهم بالا حرج وهم فى الحقيقة لم يقدموا شيئا للسودان وشعبه حاربوا الجنوبيين حتى انفصلوا والان يحاربون الدارفوريين والنوبة والنيل الازرق اما حلايب شلاتين وابو ماد المحتلة فهم بعيدون عنها يضعون علامات تلمع على اكتافهم ولكل سيارات وخدم وحشم بلا عدد -0 هذا فريق وذاك مشير ومما يزهدنى فى ارض اندلس اسماء مملكة فى عير موضعها كالهر يحكى انتفاخا صولة الاسد
    انظروا الى هؤلاء الشباب المحملين بالعصى اهم طلاب جامعيين ام ثيران بقارة

  13. جامعة الخرطوم عليها نور، فهي المنارة العالية التي نشرت العلم والمعرفة في السودان قبل استقلال البلاد. توجد في السودان جامعات ليس بها أي نشاط أيا كان نوعه، فقط تخدم وتنفذ اجندة الحزب الحاكم. مثل جامعة افريقيا التي اصبحت معسكرا للكيزان خاصة بعد قدوم الادارة الجديدة. يا اهل الخير حصلوا جامعة افريقيا وانقذوها من الانهيار الذي بات قاب قوسين أو ادنى من أن يعم الجامعة ويسكت صوتها.

  14. كثير من الطلاب…

    مع حظر النشاط السياسي…. يعني أركان النقاش… وتوابعها من السيخ والمطاوي وخلافه!

    ولكنهم بالقطع…. ليسوا مع حظر أي نشاط ثقافي أو اجتماعي…

    حا تقول لي سيدخل السياسي من باب الاجتماعي… أقول لك لا… يمكن حسمه!!

    ببساطة… امنع التنظيمات السياسية داخل الجامعة…

    حتى السياسي…. لو داير يتكلم ساي في إطار الثقافة… بعيداً عن السيخ…حبابو

    لكن سيخ… وملتوف….ومطاوي…وسواطير… ومسدسات….

    نهي

  15. حصيلة المشروع الحضاري الذي جيش الطلاب في خدمة الزامية وتجنيد اجباري لاعطاء الطالب جرعة تتجييشية وتغيير سلوكه ودفعه للجامعة بعد تدريبه علي صناعة الموت والقتل واستقدام مدير للجامعة من الخلايا النائمة التي تربت علي نهج الترابي وهي لسنوات تسمع ذلك الحديث الممجوج وتطالع بسمته البلهاء استهزاء وسخرية بمحدثه في نهج ( اخواني) مستلف بضبانته من البيئة المصرية لتفريخ حياتي وامين حسن عمر وطقتهما من بيادق الترابي الذي تشيع اخيرا وصار قلبه مع الشيعة بعد ان اطعمته السعودية وامنه السودان فرأي الصلاة خلف الملالي الشيعةاقوم!

  16. والله هذا قرار صائب 100%…اغلاق مراكز الشيعه وحجم النشاط السياسى داخل جامعه الخرطوم من اعظم القرارات التى صدرت ..ويبدو ان الانقاذ بدات تعود لرشدها…؟
    بالله عليكم احزاب الفكة دى حزب امه واتحادى ديمقراطى وهلم جرا هل تستاهل اقفلوا الجامعه عشانهم ..والاحزاب دى لو كان نافعه البلد دى كان بقت زى امريكا ..بلا احزاب بلا كلام فارغ شوفوا قرايتكم وين نحن محتاجين لدكاتره ومهندسين وعلماء بحق وحقيقه …شيل السيخ والطوب والمطاوى داير ليهو قرايه جامعه ؟…العاوز السياسه امشى دار الحزب بتاعهم .انشاء الله عنو ماقرا اصلوا فى النهايه حايكون دخل الجامعه دحش واتخرج حمار .؟؟

  17. هل كان يحدث عنف فى جامعة الخرطوم فى فترة حكم الديمقراطية؟…طبعا لا…لان حرية المواطن والطالب متوفرة…وتاريخيا كل العنف الطلابى كان يحدث فى عهد الحكومات الشمولية…اقلع الحكم الشمولى ينتهى العنف الطلابى…فلا يستطيع طالب او مواطن ان يعيش بدون هواء الحرية

  18. قرار في الصميم ويجب ان يعمم علي جميع مؤسسسات التعليم العالي في السودان فالتحية لك بروف حياتي

  19. المتضرر هم الكيزان والايام حبلى بالجديد
    وعلى صديق حياتى منع ادخال السيخ فى مساجد الجامعة
    الحرية اولا واخيرا هي التى تنظم النشاط السياسى
    حياتى نفسه درس فى جامعة بها نشاط واااااااااااااسع
    سياسى واجتماعى واكاديمى وكان اسوأ حميع الناشطين هم الكيزان
    وتغولهم على نشاطات الطلاب لاجهاضها كجمعية الموسيقى والمسرح و غيرها
    واحتكار نشاط الجمعيات المركزية و تحويل ميزانيتها لمصلحتهم
    غدا يسقط الكيزان ويطاردوا وعندها سنصر ان يكون النشاط فى دور الاحزاب و تكون الندوات فى الجامعة

  20. هم الكيزان ديل اتعلموا السياسة وين؟مش في الجامعة؟ ديل جاييين بمخطط تدمير البلد الماضي والحاضر وحتي المستقبل.درسوا مجان وتعالجوا مجانا.وعاشوا بالداخليات مجانا.وسافروا بعثات مجانا.والله لا نعلم من اي طينة هؤلاء.فساد وحقد وغل ونفاق يتحدثون عن الاسلام.اللهم اجعل خاتمتهم من جنس عملهم.انك سميع مجيب.

  21. للأسف الشديد جامعة الخرطوم تدهورت وحتي في السودان اصبح مركزها الخامس بعد جامعات السودان وافريقيا العالمية وامدرمان الإسلامية ومامون حميدة وأصبحت جامعة ومرتع للشماشة وتوابع الحركات المسلحة التي خربت الوطن باسم قضية لا وجود لها هي قضية دارفور .. اذا تحدثتم عن تهميش فالتهميش في الشرق وفي الشمال اكثر من دارفور ..بالله عليكم ماذا ياكل انسان الشمال في اقصي شمال السودان ؟ ووماذا وكيف يعيش انسان الشرق الا يعانون ؟ ولكنهم لايتمردون ويحملون السلاح ويخرجون في منابر الغرب يشوهون صورة السودان .. كذب وافتراء مغرض تزعمون ان نساء دارفور اغتصبت ؟ من الذي يقتل ويسلب ويغتصب سوي اتباع الحركات المسلحة مناوي وعبد الواحد واتباع اللاعدل واللا مساواة ؟ قضية مزيفة دمرت السودان لصالح أمريكا وإسرائيل واستنزفت خيرات السودان …

  22. الناس على دين ملوكهم ، و المدراء و التنفيذيين في كل البلد هم كلاب المافيا الاسلامية الحاكمة و هم منتسبين لجهاز الامن ، و قرار حظر النشاط السياسي داخل الجامعات ، نابع من جهاز الامن ، لحرمان رافد اساسي شعبي من الاشتراك في الحراك الجماهيري القادم . عندما كانوا قادرين على توجيه الطلاب ، كان النشاط مسموع و موجه بالسيخ، اليس احد قادة انقلاب الانقاذ الطيب سيخة (واللا يعني سيخة دي من ديانة السيخ). والان علي طلاب الجامعات و المعاهد العليا و طلاب الثانويات ، عليهم كلهم تكوين روابط طلبة في الاحياء ، زي روابط طلبة الاقاليم والقرى.وبهذا نكون انجزنا اعظم عمل في تاريخ العمل الجماهيري السياسي، وذلك بدمج زخم و معرفة الطلبة ببقية قطاعات الشباب المنتج في المجتمع و الذي ظل حتى الان خارج نظم التنظيم. ونكون قد استفدنا فائدة عظيمة من تعنت المافيا الدائم.

  23. ياود الجزيرة انت باين عليك انو جزرة رأسك حالجة انقاذ شنو البدأت تعود لي رشدها هو ياتو يوم الإنقاذ دي عرفنالها رشد ( قال شيل السخ والطوب داير ليهو قراية )؟؟؟ بتعرف في واحد إنقاذي زيك كده راسه فاضي كان إسمو ( الطيب سيخة ) السيخة دي كان ماسكها شغال بيها ( طلبة ) في الجامعة ولا كان بشك بيها الخرصانة ؟؟ انت ذاتك شك الخرصانة مابتعرفه , خليك في ( قفصك يادجاجة ) ..

  24. لبدي اسيد) … هكذا ورد اسم المعلق الذي يتحدث عن ترتيب جامعة الخرطوم داخليا … وهو حديث غير صحيح … فجامعة الخرطوم ما زالت تقبل أميز وأنبغ الطلاب … أوائل طلاب الشهادة السودانية يلتحقون بأم الجامعات وكذلك أساتذة جامعة الخرطوم حتي المهاجرين منهم والذين امتلكوا منازلهم اللائقة بهم وسياراتهم يعودون للتدريس بذات الجامعة يسكبون كل خبراتهم لأجل هذه الأم الرؤوم التي سعي ابراهيم احمد عمر ونافع وامثالهم في تدميرها … ولكن هيهات.

    أنا لست بالضرورة مؤيدا لقرار بروفسور حياتي .. ولكن مع حظر أي نشاط سياسي طلابي تماما كما هو الحال في الدول المتقدمة حتي لا تستغل الأحزاب السياسية الطلاب كأدوات لتنفيذ أجنداتها وتضيع مستقبل الطلاب وآمال أسرهم ,, بل صار القتل حدثا طبيعيا وسط الطلاب ضمن أجندة الأحزاب السودانية المتخلفة .

    ومعلوم أن كواليس السياسة السودانية لهم فلسفة أنهم لا يستطيعون التضحية بأنفسهم في معارك التظاهر والمواجهات مع عسكر السلطة حتي لا تتضرر أسرهم في كسب رزقها بينما الطلاب ليست لهم هموم أسرية فيذهبون إلي المعتقلات ردحا من الزمان ثم يطلق سراحهم وإذا توفي أحدهم لا يترك يتامي أو رامل …

    أنظر كيف يحكمون … مالكم كيف تحكمون علي الأم الثكلي والوالد الحزين والأخوات والأخوان الحزاني ز!! هكذا يسترخصون الأرواح ويستهينون بالمستقبل .

    ليت الدولة السودانية تتبني قانونا يمنع ممارسة العمل السياسي والحزبي في كافة مراحل التعليم … ويمارس الخريجون السياسة بعد تخرجهم فيعرفون أي الأحزاب هي أحزاب جادة تحترم عقول أعضاءها وتقدم برامج واقعية أولها توفير الفرص المتساوية في التوظيف فلا موالاة ولا جهوية ولا قبلية ولا عنصرية ولا محسوبية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..