قيادات «الإخوان» بالدوحة يحزمون حقائبهم.. ودبلوماسي قطري : ربما لا يريدون إحراجنا

الخليج قفل في وجوهكم،، من الافضل ان تذهبو لنصرة اخوانكم في غزة، او في ليبيا أو الذهاب الى بوكو حرام وشرح الدين لهم،، أو الالتحاق بداعش التي كونت الدولة الاسلامية التي تنشدون وهي الدولة الاسلامية الاصح حسب القرآن المدني ،، وحال اردتم الحق فعليكم البحث عن كتاب رجل سوداني لم يخرج من السودان قط وفتح الله بصيرته بينما انتم بصيرتكم لم تفتحها الظروف المادية التي اتيحت لكم من تعليم وسفر الى دول العالم المختلفة ،، ابحثوا عن كتاب اسمه (( الرسالة الثانية للإسلام)) كتبه انسان اسمه الاستاذ محمود محمد طه تخرج في جامعة الخرطوم في الثلاثينات وكانت آنذاك الخامسة على مستوى العالم ولكنه لم يرتدي كرفته مصنوعة في باريس او جزمة ايطالية او قميص مارك آند سبنسر بل لم يبن بيته من طوب منتج بمكينات اروربية وانما من طين ارض السودان فقط ،،، ظل يرتدي ثوبين اثنين فقط من الدبلان انتاج قطن السودان ،، هذا الرجل قتله فرع تنظيمكم السوداني ،، هذا الرجل هو الذي جعل الدين دولة في شعوره،،، يا أفاكين،،،

الخليج قفل في وجوهكم،، من الافضل ان تذهبو لنصرة اخوانكم في غزة، او في ليبيا أو الذهاب الى بوكو حرام وشرح الدين لهم،، أو الالتحاق بداعش التي كونت الدولة الاسلامية التي تنشدون وهي الدولة الاسلامية الاصح حسب القرآن المدني ،، وحال اردتم الحق فعليكم البحث عن كتاب رجل سوداني لم يخرج من السودان قط وفتح الله بصيرته بينما انتم بصيرتكم لم تفتحها الظروف المادية التي اتيحت لكم من تعليم وسفر الى دول العالم المختلفة ،، ابحثوا عن كتاب اسمه (( الرسالة الثانية للإسلام)) كتبه انسان اسمه الاستاذ محمود محمد طه تخرج في جامعة الخرطوم في الثلاثينات وكانت آنذاك الخامسة على مستوى العالم ولكنه لم يرتدي كرفته مصنوعة في باريس او جزمة ايطالية او قميص مارك آند سبنسر بل لم يبن بيته من طوب منتج بمكينات اروربية وانما من طين ارض السودان فقط ،،، ظل يرتدي ثوبين اثنين فقط من الدبلان انتاج قطن السودان ،، هذا الرجل قتله فرع تنظيمكم السوداني ،، هذا الرجل هو الذي جعل الدين دولة في شعوره،،، يا أفاكين،،،

فى دى بالذات لماذا لم يتداخل المشردين شذاذ الأفاق مناضلى الكيبورد واصطادوا فى المياه العكرة كعادتهم وعلقوا بأن الجماعة ديل فى طريقهم إلى الخرطوم ليكونوا فى ضيافة الحكومة السودانية.

نأمل ان يعى الاخوان المسلمين الدرس وان يعملوا من اجل مصلحة اوطانهم ومصلحة الاسلام ويتركو العمل الحركي والسري والعمل تحت الانفاق من اجل القبض على تلابيب السلطة وتقسيم بلدانهم بعد القبض على السلطة على اسلاميين وغير اسلاميين وبالتالي يهيمنوا على الوظائف والاستثمار والتجارة والزراعة والاقتصاد والامن والجيش ..واقصاء الاخرين والتعنت في اقتسام السلطة والثروة وان لا يعملوا على تفتيت بلادهم بتاجيج النعرات العنصرية والقبلية وكل ذلك بأسم الاسلام والدين..
نأمل ان يكون في ذلك عبرة لأخوان السودان فالعمر قصير واقول لأخواني بالسودان كفي ما اكلتموه واستمتعتم به في السودان وكفاكم سلطة ومال وترف ونعيم اتركوا لنا سوداننا موحدا كما كان اتركوا لنا طيبة قلوب اهلنا بالريف

من كان يعتقد ان تصل قطعة ارض في مدينة عطبرة الى مليارات ومن كان فينا يؤجر بيته في قرية من قرى الجزيرة او قرى الشمالية لشخص آخر ..لقد كانت بيوتنا مفتوحة للضيوف والقانع والمعتر ولكنكم اجبرتمونا على اغلاقها في وجه الضيوف.. وملأت بيوتنا مشاكل بين النساء والرجال بسبب ضيق ذات اليد

ارجو ان يعتبر الاخوان فكما قال الامام علي رضي الله عنه ما اكثر العبر واقل المعتبرين

اجمل ما انتجته حركات الاسلام السياسي هو:

جعلت “علمنة” الاسلام حاجه ملحه من اجل السلام العالمي

علي الغرب ان يفهم اننا نعيش في كوكب صغير وانهم معنا في ورطتنا هذه

يجب العمل من اجل انتاج اسلام جديد تاريخي يتماشي مع قيم العصر

نرويج شنو ، بكرة تلقوهم في الخرطوم ، أوروبا خلاس ما عادت مفتوحة لزبالة الكيزان

هكذا ….لا يصح الا الصحيح

بالمناسبة قطر دي كلها مدينة ونصف افتكر الصواب كان يجعلوها محبس او منفى طوعي للاخوان بدل يشحتروهم في العالم كان يفتحو ليهم قطر يتجمعوا فيها ويغيرو نظامها الحاكم بنظام يفرض رقابة قوية على نشاط الكيزان ويخنقهم

الي مذبلة العالم الخرطوم. كل ارهابي او جاسوس او منبوذ او مطرود او قاتل سفاح في بلده الخرطوم وجهته
الامنه

ما من شك في ان وجهتهم النهائية ستكون الى الخرطوم وان كانت عبر اوسلو او عبر اي عاصمة اوروبية او آسيوية و من المؤكد ان كل الترتيبات اتخذت من قبل حكومة الكيزان لأستضافة اخوانهم في الزير مثلما تمت استضافتهم في بداية التسعينات على حساب الشعب السوداني الذي ظل يدفع الضرائب اضعاف مضاعفة دون رحمة حتى ترك اهل التجارة تجارتهم وترك اهل الصناعة مصانعهم وترك اهل الزراعة مزارعهم وحتى افندية الخدمة المدنية احيلوا للصالح العام فتشردت الاسر وعم الفقر البادية والحضر ورفعت الدولة يدها عن دعم التعليم والصحة وحتى السلع الاساسية مثل المواد البترولية والسكر والدقيق وغيرها من اساسيات الحياة رفع عنها الدعم وكل ذلك من اجل عيون الجماعة اما الشعب السوداني الفضل فليس له اية اهمية عند هذه الحكومة وليس له مكان في تفكيرها وان احتج على هذا الظلم فسيواجه بالخطة (ب) وهي ابادة نصف المحتجين وان فشلت الخطة (ب) فسيواجه بالخطة (ج) وهي ابادة ثلاثة ارباع المحتجين وان فشلت الخطة (ج) فهنالك الخطة (د) وهي ابادة كل المحتجين!!!!!!!! اليس هذا هو كلام الرئيس؟

يا اولاد الابالسة تلحقو تجوا هنا ما عندنا ليكم غير لحم الحمير والكلاب

الإعلاميين ديل إنشاالله فيهم وأولهم المدعو أحمد مغرور.اتمنى يودوه واغ الواغ غمئ ..

حرام عليكم جايبين لينا الصورة دى وانحنا امبارح اتعشينا بوش وفطرنا اليوم فول ومرشحين لينا للعشاءفول ومعاه طعمية الغدا ما زكرتو لانة اصبع من ماضى الذكريات ارجو من ادارة الراكوبة مستقبلا مراعاة مشاعر الفوالة