سنة لشيعة البحرين : نتظاهر معكم ونقلق من مطالبكم: بعض سنة البحرين يؤيدون مطالب الحقوق للشيعة لكنهم لا يتفقون معهم على شعار ‘اسقاط النظام’

تعليق واحد

  1. الحقيقةان التقية هي جزء من قواعد الشريعة في الفكر الشيعي بجميع طوائفه والتقية هي ضد الوضوح والشفافية والصحيح ان اي مذهب او جماعة دينية او سياسية تقوم على التقية (ان يظهروا بخلاف ما يبطنو) هي عقيدة او مذهب فاسد لأن الاصل هي المحجة البيضاء ليلها كنهارها وهو حديث الرسول صلى الله عليه وسلم القائم على اية البقرة (قد تبين الرشد من الغي) وقد اتضح الحق من الضلال في شريعة الله ففيم التقية اذن.

    اقول ليس من المؤسف ان تمارس ايران سياسةالتقية فهي احدى مرتكزات الشيعة ولكن المؤسف ان تمارس الحكومة السودانية التقية على ايران وعلى الشعب السوداني وعلى العالم اجمع ويحسبون ان ذلك هينا وهو (عند الله العظيم) لأنه نوغ من الكذب والنفاق (يخادعون الله والذين آمنوا)ونحن عندما نتحدث عن الحكومة السودانية نعرف ان هنالك ان الكثير من افراد الحكومة غائبين عن الوعي وهم اهل مناصب وسياسة ودنيا ولكن المشكلة في التنظيم تحت الارضي (التنظيم النفقي) الذي يتحكم في مصير السودان وهو التنظيم الذي يخطط لإستلام الحكومة في الانتخابات القادمة للقبض على تلابيب البلاد لمدة خمسة سنوات قادمة سيكون السودان خلالها في بؤرة الصراع العالمي بل مصدرا للشر لكل دول العالم.
    لا يمكن ان تكون جذور هذا التنظيم النفقي (المظلم) في السودان واعتقد ان هذا التنظيم موجود بالخارج ويتمتع بإمكانيات مادية كبيرة هلى التي تقوم بدعم السودان وتجعل بعض القادة السودانيين مطمئنين بعدم حدوث اي انيهار في الاقتصاد او انتقال السلطة الى اي جهات سياسية اخرى الا بإنتفاضة شعبية تقطع الطريق عليهم

    والمشكلة ان السيد البشير كان قد اشار الى هذا التنظيم في بداية المفاصلة ووصف الترابي بانه رأس الماسونية في السودان ثم لم يتحدث كثيرا عن ذلك بعد ذلك

    الشئ الواضح ان ما يعرف بالاسلاميين بل ان الترابي ادخل السودان في نفق مظلم جداً لأنه اكبر المتعاملين بالتقية مع تلامذته ومع العالم الخارجي ولا احد يعرف ما يريد ان يوصل البلاد

  2. ‎كل التحليل الذي اوردة التقرير صحيح واضف له تقارب الصادق المهدي ودول الخليج والسعودية و الجبهة الثورية والسبب الرئيسي مع العلم ان الحكومة تتعامل بردود الفعل ‎

  3. ببساطة ياجماعة ومن غير اجتهاد: انا واخوي على ابن عمي وانا وابن عمي على الغريب وهي قاعدة تكتيكية مشروعة – فالاخوان والصوفية على انصار السنة – والاخوان والصوفية وانصار السنة على الشيعة – والاخوان والصوفية وانصار السنة والشيعة على اليهود والالحاد والاستكبار- ولعل هذا ما يفسر جملة هذه المواقف التي تبدو في ظاهرها متناقضة الا ان جوهرها ممارسة تطبيقية لتلك القاعدة التكتيكية

  4. لا يخفى على اي مسلم سوي العقيدة والمنهج من ان الرافضة او الشيعة هم الد اعداء اهل السنة سواء صوفية او سلفيين فهم يدخلون من باب التقية وهذه صفات المنافقين ايام النبي صلى الله عليه وسلم فكانوا يصلون معه ويشهدون انه رسول الله ويغزون معه لكنهم في مجالسهم يظهرون الكفر الى ان فضحهم الله تعالى في سورة براءة ” ولا تصلي على احد منهم مات ابدا ولا تقم على قبه” وذلك عندما مات زعيم المنافقين عبدالله بن ابي سلول فاراد النبي ان يصلي عليه فنهاه الله تعالى في الاية المذكورة وكما قال تعالي “” ان تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم “””وقد اخبر النبي صلى الله عليه وسلم حذيفة بن اليمان رضي الله عنه باسمائهم ليتتبع اخبارهم لحماية الاسلام والمسلمين من خطرهم

  5. علاقة دول الخليج مع ايران اقوي من من علاقة السودان مع ايران ولكن رقم زلك دول الخليج زعلانه من السودان والله استفزاز واضح للحكومه الضعيفه بتاعتنا دي المفترض يقو علقتهم مع امريكا ومع ايران ويقطعوها مع الباقين لانه مامنهم فائده اصلا

  6. اعتقد ان علاقلاتنا مع دول الخليج يجب ان تكون لها الاولويه بحكم الاستثمارات وملايين السودانيين العاملين هناك ماهى الفائدة التى جنيناها من ايران

  7. اتفق مع كل ماجاء بالمقال تماما
    واضيف
    ان هنالك تباينا فيما النظام الايراني والسوداني حول طبيعة العلاقات ولكنهما يشتركان في النهج البراغماتي
    النظام الحاكم في السودان مبتغاه من علاقته بايران هو الحصول على السلاح والخبرة الايرانية في الوسائل الامنية وذلك لقمع المعارضين لها في الداخل وليس هنالك اي تعاون اقتصادي او انستنيمشهود فيما بينهما وكلا النظامين الايراني والسوداني منبوذ دوليا واقليميا وما يثير الدهشة حقا كيف جمع السودان فيما بين ايران الشيعية وتنظيم القاعدة وانتمائه لجماعة الاخوان المسلمين وهنالك تقاطعات لن يستطيع حتى النظام الحاكم في السودان الاجابة عليها .. الايا ستكشف عقب الانتفاضة المباركة الكثير من الاسرار والخبايا وكيف ان المبادئ والقيم هي ارخص شئ لدى النظام الحاكم هذا .. ومن المسلم به ان السعودية والامارات ليسوا من السذاجة باعتماد اغلاق المراكز الثقافية الايرانية بانه صك التوبة فما زال انتماء هذا النظام لجماعة الاخوان المسلمين هي العقبة الكؤود.

  8. السياسة الخارجية لكل دول العالم تقوم على المصالح فى المقام الاول حتى أن بعض الدول العربية والإسلامية توجد بها سفارت إسرائيلية وما تبقى منها تملؤها المراكز التجارية اليهودية ولكن حبانا الله بحكومة لا تهتم بنا وبمصالحنا وإنما بمصالح التنظيم الأخوانى المجرم ورأت أن أنسب كبش فداء للبقاء بمساعدت الدول الخليجية تلك المراكز الأيرانية التى لا نخشاها ونحن متمسكون بكتاب الله وسنة رسوله ولن نتوعد ونخاصم من تشيع منا ذاك شأنه إلا من أراد أن يخدم النظام الإيرانى (حوثيين سودانيين) بعون الله لن يستمر هذا المسلسل كثيرا فذكرى شهداء سبتمبر ستضع حدا لهذا الهراء …

  9. السودان دفع ثمن علاقتة مع ايران ودول محور الشر كما تسمية امريكا والسعودية وهما القوتان العظمى فى العالم حاليا من حيث الاقصتاد والسلاح للاولى والمال للثانية دفع الثمن غاليا جدا وكان نصيبة حصار وسنين عجاف عاشها الشعب السودانى وسدد فاتورتة واخيرا ربما علمت الحكومة الانقاذية بخطاها الساذج او انها تريد تغيير جلدها لخديعة كبرى اخرى

  10. فليرحلوا غير مسأوف عليهم هؤلاء قوم أبو لؤلؤة المجوسي الرافضة قاموا بتشويه صورة النبوة بوضع احاديث مكذوبه منحطه عن ائمتهم المعصومون فقد ذكر في بحار الأنوار الجزء 43 في الصفحة 78 عن جعفر بن محمد (ع) قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم لا ينام حتى يضع وجهه الكريم بين ثديي فاطمة و في رواية اخرى انه كان يضع لسانه في فمها و صدره بين ثدييها اننة قولهم (( أذن النبي فداه ابي و امي الذي قال : أدبني ربي فأحسن تأديبي )) لا ينام حتى يضع لسانه في فم ابنته و وجهه الكريم بين ثدييها (( لا حول ولا قوة الا بالله )) أما يوسف البحراني فيقول في كتابه “الشهاب الثاقب في بيان معنى الناصب” ( ص 130) فهل لعائشة ولمعاوية عليهما اللعنة (بل عليه اللعنة) مزية وفضيلة ? غير ما ذكرنا من تظاهرهم زيادة على غيرهم على أهل البيت بالظلم والفجور روى المجلسي من كتاب الحلبي هذا وهو (تقريب المعارف) رواية عن علي بن الحسين أنه سئل عن أبي بكر وعمر فقال: كافران، كافر من أحبهما» وفي رواية أبي حمزة الثمالي « كافران كافر من تولاهما» وكرر المجلسي نفس كلام الحلبي (بحار الأنوار ((30 /384 69/ 137)) وهم القائلون: بكفر وَرِدَّة الصحابة الكرام وعلى رأسهم أبي بكر وعمر وعثمان وخالد بن الوليد ومعاوية بن أبي سفيان والمغيرة بن شعبة انظر: كتاب (الروضة من الكافي) للكليني 8/245. ولاشك أن كشف القناع عن هذه الفرقة وغيرها من الفرق الضالة، الخارجة عن الجماعة، المجانبة للسنة، من الواجبات المتحتمات، لرفع الالتباس، وبيان الحق للناس، وتبصيرالناس بأمور دينهم، وهذا من جنس الجهاد الذي أمر الله تعالى به في قوله: ((ولا تطع
    الكافرين والمنافقين وجاهدهم به جهادا كبيرا ))

  11. شكرا اخ احمد يونس.. تقرير مترابط..
    ان نظامي الحكم في ايران والسودان هما بمثابة.. شبهين واتلاقوا..التعيس على خايب الرجاء.. حيث لم تشهد ايران استقرارا سياسيا منذ مجئ ما يسمى بالثورة الاسلامية والاطاحة بالشاه محمد رضا بهلوي.. وكذا السودان لم يشهد استقرار سياسيا منذ أن سطا هؤلاء على السلطة بليل..ديل اتنين ضماهم غرام التطرف في كل شيء..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..