أرجوكم .. فكروا معي !ا

طيب اللف والدوران دا لزومو شنو ؟ ما نطلب من البشير أن يقيل نصف البرلمان بقرار جمهوري ويلتزم بانتخابات نزيهة لإنتخاب نصف البرلمان المقال ومافي مانع يشارك فيه المؤتمر الوطني ولو انتخبهم الشعب وأشك في ذلك فحلال عليهم . طبعاً سوف لن يرضي المؤتمر الوطني أن يذوب النصف الآخر بذات العملية الانتخابية النزيهة عشان كدا نرضي نحن بتعيين النصف الأخر بعد سنتين علي شرط ما يكونوا أعضاء سابقين … وحكاية …..يفرض على الحكومة أن تحس دائماً أنها بحاجة لإرضاء الشعب….. دي خلينا منها لأن أحمد إبراهيم الطاهر ما حيقبل .. وبرضو كل حركة فيها بركة !!!

انت كل يوم تقول لينا نبدأ الان !!!!! يازول انت شايف في يدنا حاجة كلامك ده قولو للبشير ولا لي ود الخضر ( الذي لا يظلم ها ها ) ……… واالله ياعثمان اظنك انت شغال مخدر مع الجماعة ديل ….. قال نبدا من الان ….. فضل فيها آن بعد 23 سنه !!!

فكرة جيدة للحفاظ على حكومة الانقاذ الفاشلة و تجنيبها محاسبة الشعب و الحفاظ على اغلبيتها البرلمانية المزورة
و ستعمل منذ الان على تزوير نتائج الانتخابات النصفية و ادخال احزاب المؤلفة جيوبهم
ثم السؤال من من البرلمان سيستقيل ليخلي نصف المقاعد

إختشى على دمك!!الراكوبه توفقت لانها جابت صورة البنت الصبيه دى وهى بتضحك عليك وعلى كلامك وعلى رأى الاستاذ/محمد سليمان نقول ليك (ياراجل!!) طبعا فى نفس السياق الذى قاله عندما سأل ضيوفه عن الرئيس الافريقى الذى يقرض الشعر فأجاب الضيف الذى هو من عاينة اخونا ) ان الرئيس الافريقى المعنى هو (جعفر نميرى) ولفائدة القراء كان الرئيس الشاعر هو (سنقور) وكما هو معروف ان الراحل نميرى كان يطلق عليه (طيش حنتوب!!) وبالتالى ما كان له أن يقرض شعرا او ادبا والجاهل هو الذى لا يعرف أنه جاهل ودى مصيبة البلد دى0

التحية إليك م / عثمان ميرغني
نؤيد ما ذهبت إليه بخصوص موضوع الانتخابات البرلمانية لأن المطلوب في هذه المرحلة الحرجة التي تمر بها البلاد أن يضع قادة المؤتمر الوطني المصلحة العليا للبلاد. فالانتخابات المبكرة هي آلية متبعة في كافة بقاع العالم وبالأخص في الديمقراطيات الراسخة لحل الأزمات.
البلاد الآن تمر بأزمات غير مسبوقة (سياسية واقتصادية واجتماعية). حالياً الحكومة تبحث عن مخرج للأزمة الاقتصادية ولكن مفتاح الحل للأزمة الاقتصادية هو حل القضايا السياسية أولاً ثم بعد ذلك ننظر في كيفية تطبيق البرنامج الثلاثي وغيره من البرامج ، ولقد وضعت الانقاذ الاستراتيجيات والبرامج (الاستراتيجية القومية الشاملة في العام 1992 لمدة عشر سنوات وأذكر من ضمن الشعارات في تلك الفترة أنه بحلول العام 2002م أن السودان سوف يكون دولة عظمى ، وكذلك الخطة الخمسية والنهضة الزراعية وحاليا وضعت الانقاذ البرنامج الثلاثي لحل الأزمة الاقتصادية) ، هذه الاستراتيجيات والخطط لم يكتب لها النجاح وسوف لن يكتب النجاح للبرنامج الثلاثي وغيره من البرامج ما لم تحل القضايا السياسية المتمثلة في : (الدستور الدائم ، العلاقة مع دولة الجنوب ، مشكلة دارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان) ، فيجب أن تصدق النوايا لحل القضايا السياسية أولاً فلا يعقل وبعد مرور (56) عاماً من الاستقلال أن لا يكون هناك دستور دائم متفق عليه من كافة الأطراف. فمثلاً النظام الرئاسي الذي هندسه قادة الانقاذ هو في رأي الكثيرين هو ليس مناسباً لحكم السودان فالبعض يقترح نظام برلماني والبعض الآخر يقترح نظام مختلط (برلماني رئاسي) …. الخ ، وأنا شخصيا أرى أن النظام الرئاسي الذي هندسه قادة الانقاذ هو سلطة مطلقة لتنفيذ أجندتهم فلا يوجد برلمان فاعل يراقب السلطة التنفيذية.
إذا صدقت النوايا وتم تغليب المصلحة العليا للبلاد بدلا من المصلحة الحزبية فإنه من المفترض أن يوافق المؤتمر الوطني على الجلوس مع كافة القوى السياسية دون عزل لأحد لعقد مؤتمر جامع تناقش فيه جميع قضايا البلاد (السياسية والاقتصادية والاجتماعية .. الخ) ، وحتى لا نقع في نفس جدل انتخابات 2010 م فيجب أن تشكل حكومة انتقالية رشيقة تكون مهامها : تهيئة البلاد لإجراء انتخابات مبكرة ولتكن كما ذكر م / عثمان أن تكون برلمانية مبكرة يكون هدفها الرئيسي كما أسلفنا هو انتخاب برلمان حقيقي يجيز الدستور الدائم ، هذا سوف يمهد الطريق ويجعل الحل سهلاً للقضايا الأخرى (مشكلة دارفور والنيل الأزرق وجنوب كردفان والعلاقة مع دولة الجنوب). وسوف نجد تلقائياً أن الازمة الاقتصادية قد حلت لأن السياسة والاقتصاد وجهان لعملة واحدة وعندنا في السودان وبقية دول العالم الثالث أن السياسة تقود الاقتصاد.
تكلفة عدم حل القضايا السياسية باهظة وباهظة جداً فزهقت آلاف الأرواح وزادت معدلات الفقر والأمراض والبطالة والمظاهر الاجتماعية السالبة وغيرها من المؤشرات التي لا تخطئها العين فيجب انقاذ ما يمكن انقاذه قبل فوات الأوان.
وإذا لم يوافق المؤتمر الوطني على ذلك فيجب التحرك وذلك عبر حشد الدعم الشعبي لهذه القضايا الملحة أحد هذه الآليات فإني اقترح عليك م / عثمان أن تطرح استفتاء في جريدتكم على الموقع الالكتروني يصوت فيه الشعب السوداني هل هو مع فكرة اجراء انتخابات مبكرة أم لا هذه آلية لقياس الرأي ، وكذلك يجب أن تتحرك قوى الاجماع الوطني في حشد الشخصيات القومية والتي لديها قبول للشعب السوداني مثل الدكتور الجزولي دفع الله الذي دعا في برنامج المحطى الوسطى للاتفاق على القضايا الكلية ، فيكون هناك منبر من الاحزاب والشخصيات القومية المقبولة والطرق الصوفية والطلاب والنقابات ومنظمات المجتمع المدني … الخ فيجب على قادة المعارضة أن يتركوا مكاتبهم وخطبهم وأن يقوموا بفتح حوار جاد وعميق مع هذه الشخصيات القومية والنقابات والطرق الصوفية ومنظمات المجتمع المدني والطلاب لإقناعهم بالمشروع الوطني فمن أهم أسباب ضعف المعارضة هو عدم تحركها عبر هذه الآلية وترك هذه القطاعات الفاعلة للمؤتمر الوطني يؤثر فيها ويستخدمها لخدمة أجندته ، هذا المنبر تكون مهمته هو حشد التأييد للقضايا الوطنية التي نحن في أمس الحوجة لحلها الآن عاجلاً وليس آجلاً.
والله ولي التوفيق ،،،

افلست سيد عثمان ميرغني لاحظ سيد دي للاسف بالجانب الاخر من شاطئ الشرق الاوسط يوجد عثمان ميرغني وشتان بين العثمانين لذا فكا للارتباط اخلع لنفسك لقب والخليله ولا الفكي هاشم عثمان خليلة او عثمان الفكي هاشم او عثمان فيلا او صاحب الوالي بالمناسبه عمل شنو لصاحب الكشك المصادر الناس ما نست

افكارك ممله وتنظير في تنظير عاوز النظام بتاع اليانكي يبدو لي
اترك الكتابه وتفرق لمهنه اخري تنفعك وتنفع اهلك

وبس
ولا ما كده يا قنبله

رجعنا تــــــــــــــــــــــــــــــانى لل ( شخيت )

خليك واضح يا ابو شخيــــــــــــــــــــــــــــت

عثمان ميرغنى انت الكيزان ديل اشتروك خلاص بقيت تهنق ليهم … والله والله مافى زول عندو وطنيه فى البلد دى يا اشتروهو يا خوفوهو…

الان بيقتوا تفتشوا لليفكر معاكم ؟؟؟ وايام اللغف والنهب ديك ليه ما خليتوا الناس تفكر معاكم ؟؟ بعدين القال ليك منو نحن دايرنكم تخرجوا منها ؟؟؟ هو دخول الحمام زي خروجو ؟؟ وما براكم سويتوها في نفسكم … والتسويها كريت ..طبعا عارف الباقي ..
نحن دايرنكم لما تقعوا على قدومكم ونخرتكم الرافعنها دي .. وبعد داك نقعد نقزقز بيكم زي لما الكديسة يقع في يدها فار …

واخيرا تصدق بي موضوع تجديدك النصفي دة عملت لينا (صداع نصفي)

يا جماعة الزول الاسمو عثمان ميرغنى دا ما تدوه اعتبار خلوه ياذن فى مالطا…..

الامام الصادق قبل يومين يطالب بعدم اسقاط النظام امام شباب الحزب !! وانت الان تطالبنا بعدم التفكير فى الاطاحة بالحكومة !! على الاقل الامام حاز على وظيفة مساعد ريس بالوكالة داخل القصر .. تكون انت مدير المكتب الصحفى ونحن ما عارفين ؟؟؟

لكن ما تقول لي دي غايتو فكرة حاجة يمكن إنه .. يعني .. ما .. زي ما تقول يعني .. حاجة ولا غايتو .. فكرة .. معناها إنه .. ياخي شفت .. زي ما تقول .. ولا يمكن .. حاجة بين كدة …فكرة .. أقول ليك شنو … زي لكن ما تقول لي دي غايتو فكرة حاجة يمكن إنه .. يعني .. ما .. زي ما تقول يعني .. حاجة ولا غايتو .. فكرة .. معناها إنه .. ياخي شفت .. زي ما تقول .. ولا يمكن .. حاجة بين كدة …فكرة .. أقول ليك شنو … زي لكن ما تقول لي دي غايتو فكرة حاجة يمكن إنه .. يعني .. ما .. زي ما تقول يعني .. حاجة ولا غايتو .. فكرة .. معناها إنه .. ياخي شفت .. زي ما تقول .. ولا يمكن .. حاجة بين كدة …فكرة .. أقول ليك شنو … زي

الأخ عثمان ميرغني ، لو راجعت كتاباتك السابقة، ما كان فكرت في كتابة مقال كهذا ، يعني لو أتفقنا معاك اليوم ، بكرة سوف تأتي برأي مغاير . هناك حالة زهايمر- ولو مفتعل ، لدي الانقاذيين ، -ربما ينسحب رذاذ من ذلك علي الصحافة، يسند قولي هذا كتاباتك السابقة ، منتقدا تناقضات وزراء الانقاذ في أقوالهم وأفعالهم…وأظن حنينك لي جماعتك لايزال مستوطنك ولو بدرجة أقل حماسة عند فترة حياتك السياسية معهم والان تقول لهم ;(لا بدورك ولا بحمل براك).

يا عثمان عملت لينا شنو في الموضوع بتاع فساد لاند؟