غازي – المستشار الرئاسي : حركات دارفور تبحث عن مناصب
كتبت الرائد صحيفة حزب البشير :
قطع مستشار رئيس الجمهورية مسئول ملف دارفور د.غازي صلاح الدين بان الحكومة لم تنسحب من التفاوض ولم تغلق بابه وشدد على أن إستراتيجية سلام دارفور ليست بخطة بقدر ما هي موجهات وأسبقيات يهتدي بها للوصول إلي الصيغة النهائية للسلام وتنفذ كافة محاورها ونبه إلى أن جميع الحركات المسلحة التي قابلها بالدوحة ليس لها هم بدارفور وأن قضيتها الأساسية هي المناصب.
وأكد غازي خلال تنويره المجلس الاستشاري لولايات دارفور عن سير موقف التفاوض بالخرطوم أمس أن ملف دارفور ملف تنسيقي في المقام الأول يقوم على أمره أطراف وآليات مختلفة ورفض اتهامه بإقصاء أي طرف أو تغييبه عن مفاوضات وإستراتيجية دارفور وقال جلسنا مع جميع الأطراف البرلمانية والمجتمعية والفصائل المسلحة مضيفاً ووقعت علي الإستراتيجية 44 دولة علي رأسها أمريكا ونبه إلى الحكومة جلست مع 23 وزيراً لاطلاعهم على المحور الأمني وأنفقت 200 مليون دولار في محور التنمية ونفذت أكبر حملة مصالحات تولاها وزير العدل وصرفت المليارات على النازحين .
وأكد غازي إن جميع الحركات المسلحة التي قابلها بالدوحة ليس لها هم بدارفور لافتاً إلى أن قضيتها الأساسية هي المناصب ونوه إلى أن المؤتمر الوطني أمامه خيار سياسي إما أن يقيم مجلس شوري أو مجلس استشاري لقيام الاستفتاء في دارفور موضحاً أن المجلس الاستشاري لدارفور إذا رفض قيام الاستفتاء فهذا راية وعلى مسئول الملف رفع الرأي إلى المجلس القيادي لـ(الوطني) ولفت إلى أن اتفاقية أبوجا لم تنفذ لافتاً إلى أنها ملزمة مشدداً على أنها وصفة لكيفية حل دارفور موضحاً أن المجلس الاستشاري إذا رأى التخلص منها فنذهب بهذا الرأي أيضاً إلى المجلس القيادي .
.من جهته قال رئيس الهيئة البرلمانية لنواب دارفور حسبو محمد عبد الرحمن أن اللقاء ركز على موقف التفاوض وتعنت الحركات وتمسكها المناصب ونبه أن الطرح الإضافي في الإستراتيجية هو تحريك الحوار الدار فوري- الدار فوري الذي يستهدف12 شريحة موضحاً أن الهدف منه التركيز على بناء الثقة ومعالجة القضايا التي لم يتناولها التفاوض وإكمال المصالحات مشيراً إلى أن غازي طرح أيضاً كيفية الاطمئنان على الترتيبات لقيام الاستفتاء الإداري بعد عام من الانتخابات وشدد حسبو على أهمية قيام ولايتين في غرب وجنوب دارفور والتحضير لعملية الاستفتاء
كذاب
هذه هى الحقيقه الكل يبحث موقع قدم فى المناصب الحكوميه والشواهدعلى ذلك كثيره منها مساعدالحله منى الذى عندمالم يتم التجديدله كمساعدحله ذهب وتمردمن ليس لشى خلاف ذهاب المنصب منه . المتبع لمفوضات السلام يجد من اهم شروط الحركات المسلحه المناصب ولم اسمع بان اى حركه طالبت بالتنميه والتعليم وبنيه تحتيه لدارفوروانسانهارغمآان تلك المطالب هى دوافعهم للتمردكمايقولون. ثم ان هذه الحركات المسلحه كانت فى السلطه يومآمافماذاقدمت لدارفور واهل دارفورغيرالتعذيب والقهر والتقتيل والنهب والسلب
طيب ما يطالبوا بمناصب مش من حقهم
ما أهو انتو مكنكشين في المناصب
احسن منهم بي شنو
ود الجزيره
هذا الرجل جون قرنق طرده من المفاوضات مع على الحاج ومحمد الامين خليفة – عندما طلب ان يجلس معه وفد من السودانيين ولم يقل اي شيء حيال هذا الامر – العتباني يهودي مغاربي الاصل والفرع وهو رجل لا يتمتع بأي مباديء وحركات دارفور المسلحة لم تناقش موضوع المناصب – فقط تمسكوا بالتعامل مع الحكومة على اساس الاقليم الواحد وهذا الامر مقبول لدى الحكومة وانما يراوغون بهدف التضليل – ومافي مليارات صرفتها الحكومة على النازحين ولا دياولو – كذاب منافق – خسئت –
مشكلة المناصب و كراسي السلطة هي التي ادت الي انفصال الجنوب لانكم كاعضاء للمؤتمر البطني تعتقدون ان الله خلقكم فقط لهذه المناصب وليس من حق اي انسان اخر ان يكون فيها
لانها فقط منزلة من السماء باسماءكم كونكم رسل و انبياء في هذه البلد الذي اسمه السودان …
من انت يا غازي حتي تتحدث عن المناصب و قضايا البلد الذي انت فيها ضيف ؟؟؟
من حق اي انسان اي يطالب بما يشاء من مناصب و ثروات لانه ابن هذا البلد …. و علي ابناء البلد ان ينتبهو جيدا علي ا. ( غازي ) لانه سمن و بات ياكل الناس الذين ربوه ….. ((( سمن كلبك ياكلك ))))
الى كل معارض والى كل مقاتل من اجل الحرية اقول لكم ؟عليكم بقتال العصابة المجرمة المنافقين تجار الدين المؤتمر الواطى وفلوله الجبانة امثال غازى من اجل الوطن واستقراره والمناصب كما يقول هذا
اقتراحنا ان تترك الحكومة الحالية كل الملفات (عالقة) ولا تتعامل مع اي ملف آخر يخص مشاكل الاقاليم وهذه نصيحة لله وإلا فكل اقاليم السودان ستختار تقرير المصير والانفصال كما فعل الجنوب وستترك الخرطوم قائمة كدولة الفاتيكان في وسط ايطاليا
انت يا غازي من بتين في منصبك ابقى راجل وقدم استقالتك ح تقول البشير ا ح يفبلها بس انت جربوا بيها
انت يا غازي اطلع منها
السودان للسودانيين وليس لبقايا الأتراك