«علماء السودان» تطالب بتقليص الأحزاب لثلاثة

الخرطوم: سحر أسامه صالح
طالب رئيس هيئة علماء السودان محمد عثمان صالح بتعديل دستور 2005 الخاص بتقليص لثلاثة أحزاب قوية، فيما طالب بتهيئة المناخ السياسي بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين والسعي لحوار وطني
يتجاوز الأحزاب لرد المجتمع إلى القيم الواحدة والجامعة، مذكراً واجب الهيئة لتوضيح الرؤية الشرعية في القضايا المستقبلية، ومن جانبه أقر الأمين العام للهيئة إبراهيم الكاروري، أن الهيئة معنية بالتواصل مع المجتمع، وأنها ليست محكومة بنظرة سياسية وإنما أساسها الشريعة. وقال الكاروري إن هذه الرؤية حجة علينا إذا سؤلنا وحجة على جهات التنفيذ إذا لم يلتزموا بها. وأضاف أن الانتخابات لم تكن خصماً على قضية الحوار الوطني. فيما احتوت مبادرة هيئة علماء السودان أمس بمنبر «سونا» على خمسة محاور وعدد من القيم من بينها نشر ثقافة المراقبة والمحاسبة ورعاية الحقوق والعمل على تقوية حرمة الدماء، كما طالبت الهيئة بمعالجة مشكلة البطالة.
الانتباهة
بعد ربع قرن ، هؤلاء الحواة لم يسمعوا بقتل 250 مسلم بدارفور بدوافع عنصريه. لم يسمعوا بفصل و قطع ارزاق لآف الاسر لصالح الكيزان. لم يسمعوا ببيوت الاشباح و الاغتصابات التي تمت فيها . لم يسمعوا باكل المال العام في كل الوزارات و المصالح و على راسها نهبات الخضر.
حرام عليكم اي مليم يدخل بطونكم و بطون اولادكم و زوجاتكم.
الانتفاضة قادمة و الخازوق جاهز ابقو جاهزين!
نحن موافقين يكونو تلاتة بس حزب المؤتمر م يكون ضمن التلاتة ….هسي بتقولو الكلام دا باطل
هيئة علماء السودان !!!!!
أغبياء أنتم حدّ الغباء
معقدون من ماضيك وحاضركم المشينين، في الصبا والكهولة شاذون!
أتمعتقدون أنّ الناس مازالوا موهومين ومخدوعين بتدينكم الكاذب
جميعكم فاسدون أخلاقيّا وفكريّا، سارقون لأموال وأراضي الوطن
يومكم الجهنميّ آتي ، فابشروا يأآل النفاق والخداع
رغما عن اني مستقل لا انتمي لحزب او طائفة ولكن كلمة الحق تقال :
– الحزب الاول من حيث العضوية في السودان هو حزب الامة القومي بقيادة الامام الصادق المهدي وما زال رغما عن التصدعات والخلافات ومحاولات المؤتمر تفكيكه وتشتيته ولكنه ظل محتفظا بالصدارة على ايتها حال .
– الحزب الثاني هو حزب المؤتمر السوداني الذي اكتسب عضوية الكثيرين وتمدد بفضل صلابة ووطنية رئيسه الاستاذ ابراهيم الشيخ وملاحمه البطولية ضد حزب المؤتمر الوطني وهو الحزب الحاكم حيث عمل جاهدا المؤتمر على تفتيت هذا الحزب وهو في مهده ولكن ارادة الله فوق ارادة الجميع .
– الحزب الثالث وهما ( المؤتمرتن الشعبي والوطني ) الا وانه من الصعب تمييز عضويتهما المخلصة نسبة للاستقطاب الحاد الذي مارساه مما جعل الكثير من الوصوليين والانتهازيين يتسللون بين صفوفهم ويرددوا شعاراتهم ويفعلون العجائب حتى انك تكاد ان تتيقن بان هؤلاء حتى مفردات حديثهم تتم بالتلقين ولكن يبقى الفساد هو لعنتهم
– الحزب الرابع وهو الحزب الاتحادي والذي بدات شمسه في الافول وتشتت عضويته بين الاحزاب ولم يعد لهذا الحزب شئ في ارض الواقع غير الموجود في كتب التاريخ السوداني وقد كان العيش تحت جلباب المؤتمر الوطني هي الحلقة الاخيرة في احتضار هذا الحزب العريق الذي رفع راية استقلال السودان ولكنه لم يعش بعدها مستقلا
طيب يا هيئة بلهاء السودان ماتخلوها 4الشعبي والوطني وغازي والخال الرئاسي
قميص عامر
احزاب الفكه هذه جلبت الكوارث للوطن لانها ليس لها برنامج او هدف او لوائح او نظم داخليه او قاعده شعبيه ولا ينطبق عليه معنى كلمة حزب ذات المدلول حسب العلم الحديث مدلولا ومعنا واضحا وهى احزاب صنعها المؤتمر الوطنى نكاية فى الاحزاب التاريخيه لانهم ليس لهم تاريخ ويريدون ان يبدأ التاريخ منهم ولذلك لابد من وضع المعايير والأسس العلميه الحديثه والشروط الضروريه لتسجيل اى حزب.
فأذا تم وضع المعايير والاشتراطات المطلوبه لتسجيل الحزب فكل احزاب الرجل الواحد والتى ليس لها برنامج سوف تزول وتبقى الاحزاب التى لها وجود على الارض وسوف تتقلص الاحزاب الى اقصاه خمسه احزاب وهذا قدر مقبول من الاحزاب ولكن هل يستطيع المؤتمر الوطنى اعلاء الشأن الوطنى على الشأن الخاص لا اظن ذلك والشواهد كثيره لا داعى لذكرها ومعروفه لكل سودانى يعشق تراب هذا الوطن
انتو ذات كم انصار السنة ديل اكثر من ثلاثة أحزاب، جماعة اسمعيل. و ابونارو، و ابوزيد، و محمدعبد الكريم، و الورثة الياسيين لشيخ الهدية، دا غير المجموعات الاخرى من هذه الزبالات ، و اللا عايزين توزعوا على التلاتة أحزاب و محا ما تمطر تأكدوا ليكم فيها رشة. وقت المتاجرة بالدين انتهى يا شيخنا، و لما الطوفان يجي حتشوف اللي ما شفاؤه ناس فيضان نوح بإذن واحد احد.
الجماعة ديل شايفهم كتروا الكلام اليومين دول فكل يوم طالعين ليهم بتصريح ويبدو إنهم ناوين لعملة أعتقد أنها موضوع البرج الذى ينوون بناءه، لماذا؟ لا أحد يعرف، لكنهم ناوين لخمشة جامدة من ديوان الزكاة وأموال الحج والعمرة وأموال الضرائب،، ديل ما بيختشوا ولا بخافوا من الله ونسأل الله أن يختانا شرهم.
Game over
شكراً يا هيئة علماء السلطان
طيب ليه ما تتكلموا عن مدة الرئاسة…ليه ما تقولوا الرئيس لايحكم اكثر من فترتين طالما عايزين عدد احزابكم يكون زى امريكا وفرنسا وبريطانيا؟
بالله سلموا لينا على حسبو نسوان وقولوا ليو كفارة …الجاتك فى ملياراتك سامحتك.
اتوقع التلاته احزاب ان تكون 1- الموتمر البطنى 2- الموتمر الشعبى 3 – مدموج حزب الطيب مصطفى مع حركة غازى. …
اما بقية الشعب فيقع البحر لانو ما ليو لازمه زاتو…..