خطيب المسجد الكبير: عقوبة تجارة المخدرات غير رادعة
الخرطوم: وليد
طالب الشيخ كمال رزق خطيب مسجد الخرطوم الكبير بإنزال عقوبة الإعدام على تجار المخدرات التي أصبحت تزدهر يوماً بعد يوم بسبب ضعف القانون الذي يشجع على ذلك لأن العقوبات غير رادعة وأضاف: (الواحد يبيع المخدرات بالمليارات ويغرم 10 مليون جنيه فقط) وتابع: هذا لا يعقل. وقال رزق في خطبة الجمعة. أمس بأن تجارة المخدرات لن تنتهي إذا لم تراجع القوانين وإنزال عقوبة الإعدام على التجار أسوة بالقانون في الصين والسعودية الذي يقر الإعدام على تجار المخدرات وقال رزق: (بعدنا عن الإسلام كلفنا كثيراً) منوهاً الى أن المخدرات انتشرت بصورة مزعجة في المدارس والجامعات وأضاف: (حتى البنات بشربوا المخدرات) وذلك بسبب ضعف القانون الذي قال لا يملك الإنسان إلا أن يحتقره.
الجريدة
كلامك ،،،ده أمشي قولوا
للزول الفي الصوره ده ،،،عشان
يديك شلوت وبنيه يوديك آخر الدنيا.
هذا لم يحدث الا في عهدكم الفاسد
قال شريعة قال لعنة الله عليكم يا منافقين يا تجار الدين يا وسخ
مين ده ؟؟؟؟؟؟؟
تاجر بنقو ؟؟؟؟؟؟
اذا كان نائب الرئيس يضرب ويشرب البنقو ماذا بعد ذلك؟
يا ناس هوووووووى الشغله جابت لى مخدرات وهزا نتاج طبيعى لنسبة الفقر الزى ضرب الشعب السودانى فى كل بيت يوجد عطاله وكل يوم الاسر تتفكك والجيش الكان سندنا ياهو البقى يغتصب النساء وناس نافع ياهو يقلعو فى الاراضى من اهل حطاب ودردوق وعاملنها مزارع وناس حمودى نافع وحسونى نافع يمتطون عربات الدفع الرباعى وناس الخضر والبشير مستولين على مشروع السليت ومعظم اهلنا البطاحين والشكريه والحسانيه والشايقيه والجعليه شغالين كوريك سااااى فى القلابات بعد ما كانو ملاك اراضى ياهووو نساوين الجنود اليافعات فى بلاد حجر العسل والطير صاروا ارامل بسبب الزج بهم فى الحروبات لمازا لا يزهب ابناءهم للمحرقه طالما هى دوله اسلاميه ويدعون الجهاد وشمال السودان اهلنا المحس والدناقله والحلفاوييين وناس مشروع الجزيرة وناس الشرق يا حليلكم واقولكم من الاخر شخص وااااحد واسمه نافع على مانافع الرموت كنترول بتاع السودان عندو اكان رجال واولاد رجال يا السودانين اطلعو قبال بلدكم تتخرب اكتر من كده يلا يا شباب اخواتكم وامهاتكم اشتغلن شاى وعاملات ومهن اخرى وحاهن تقول يا ربى اولادنا ديل خلاص قلوبهم ماتت كدى ما قادرين يخلصونا من احفاد الدفتردار الانتقاميه ديل.
المخدرات بتعاطوها موش بشربوها يا خطيب المسجد الكبير ..
وماذا قولك يا شيخنا في شيخ الخلاوي الذي يغتصب البنات والأولاد اذا اطلق سراحه بقرار جمهوري …
عمكم دا بيحلم ولا شنو!!!! النائب الأول بيضرب السيجارة ووزير الداخلية بيضرب السيجارة وناس الجبهة بيدخلو حاويات المخدرات!!!!!! أها كيف يحكمو عليهم بالاعدام يا عمو رزق؟؟
“حتى البنات بشربوا المخدرات”
سجمى سجمى والاولاد بدخنوا العرقى!!!!
انت عارف ي مولانا السمج والسكن والرماد اخير الواحد يكون مخدر ب عرقي وراكب فيل ولا بنج علي الاقل ما يصبح ويمسي ب وجوهكم القبيحة ويسمع هرطقاتكم ح اتعلم اتخدر واعلم ابنائي لو تزوجت وانجبت كمان احفادي بس عشانك وعشانهم عشان نخش النار وما نقابلك في الجنة المحجوزة ليك من المؤتمر الوطني ما هي دائره مقفولة ليكم عينكم فالحة تشوف عفاناتنا وقذاراتنا وماشايفين روحكم صحي ابو كوكا يضحك علي ابو كوكتين
* مثل هذا النفاق و التدليس و التغاضى عن “قول الحق فى وجه السلطان الجائر”, الذى يمارسه هؤلاء “الشيوخ” المتأسلمون من على منابر المساجد, هو ما ينفر الناس عن الإسلام. إذ إن التناقض ما بين القول و الفعل فى شعارات و سلوكيات المتأسلمين (حكاما و “شيوخ”), هو بالضبط ما يدفع هؤلاء الشباب للإنحراف و تعاطى المخدرات.
* هذا “الشيخ” تطلق له سلطة البغى و الظلم و الفساد العنان, مثله مثل غيره من شيوخ الدجل و النفاق و الكذب, ليقول مثل ما يقول به الآن, بهدف صرف انظار المسلمين عن القضايا الأساسيه التى تهم المجتمع.
*و هو عاطل لا عمل له بالأساس ,إلآ ما تجود به عليه “سلطه البغى و الظلم و الفساد”, نظير ما يتقيأ به من على منابر مساجد الله!
* إنه “شيخ ضلالى متاسلم”… منافق و رخيص و خسيس… باطل و عاطل و ارزقى. و هو فى ذلك لا يقل سوءا” عن المدعو “الترابى” شيخ الفتنه و الضلال, و العياذ بالله.
* مثل هؤلاء الشيوخ “المواسير” هم من يسيئون للأسلام..و هم من يدمرون المجتمعات المسلمه المتماسكه.
يارزق اتا ذاتك كل جمعه ما بتطلع المنبر الا بعد تضرب ليك سيجاره يامنافق يعنى سيجارتك البتضربا دى بتقرب الي الى الله والسيجاره البضربوا الشباب والشابت فشنك ؟
يارزق يامنافق خذها مننا نحن كل الشعب السوداني نبرأ ونتبرأ من شريعتكم ومن اسلامكم الفالصو المزيف .
ونعلنها لكم ولكل منافق تاجر بالدين اننا خرجنا من دينكم افواجا الي دين الاسلام الذى جاء به نبينا وحبيبنا
أفضل خلق الله سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم.
ملعون ابو دينكم يارزق وملعون ابو شريعتكم يارزق فلتذهبوا جميعا الي جحيم جهنم في الدنيا والآخره امين.
البركه فى بكرى حسن بنقو
A
يعني قصدك ال 10 مليون يزيدوها ؟!
ما تقسموا مع التاجر بعد دا عليكم الله
هسا علاقة صورة مولانا بكري حسن صالح بى الموضوع دا شنو
يا شيخ رزق ممكن تسأل الشرطة والحكومة والبشير ووزير الداخلية عن مصير الــ 5 حاويات المليئة مخدرات ؟؟
مشت وين ؟
والتحقيق فيها وصل وين ؟؟
يا أخوانا بكري حسن صالح دا مالكم شايلين حالو. إيه يعني الواحد لو شفط سيجارة بنقو لزوم تهدئة الأعصاب والفرفشة. مُش بقولو البنقو خفيف على العقل وكان في محاولات جادة من نافذين بأن لا يُصنّف من المخدرات؟
يا كمال يا رزق لماذا انتشرت المخدرات والدعارة والفساد فى عهد الاسلامويين وبصورة افظع من العهود السابقة؟؟؟؟
الشعب السودانى كان اكثر اخلاقا وطهرا ونقاء قبل استيلاء الاسلامويين السفلة الاوغاد على السلطة!!!!
هل الاسلامويين يا كمال يا رزق عملاء لاعداء الاسلام ولا هم اغبياء ومغفلين نافعين؟؟؟؟؟
اقسم بالله الذى لا اله الا هو ان العلمانيين السياسيين الذين لا يحاربون الدين اكثر اخلاقا وتدينا وطهرا ونقاء من اى اسلاموى حقير!!!!!!!!!
نعم سمعنا والرواية في مسعوووولية الراوي …
قالوا عمك بكري حسن صالح دا زاتو بركب الفيل …. والله أعلم …
وفي عهد الإنقاذ والإسلاميين الفشنك : زاد الفساد
1- وإمتلأت المايقوما لحدها .
2- ضرب الغلاء والفساد حياة الناس وتفشي الكذب واللف والدوران والإحتيال بين
أفراد الشعب السوداني الأصيل النبيل .وغرق الغلابة في الجوع حتى النخاع .
3- دخلت المخدرات المنازل والمدارس ومن أوسع الأبواب بوابة بورتسودان 4 حاويات
وإختفت فجأه داخل السودان ولا خبر ولا أثر .
4- كنا لا نعرف الشيعة في عهد الإنقاذ تشيع أكثر من : 135000 ألف سوداني من الجنسين
وأصبحت تقام لهم الحسينيات وعلى عينك ياتاجر . والمؤسف أن هنالك ترويج
للمذهب الشيعي في مقرر المدارس الثانوية ومنذ 1990 يعني من قبل 24 سنه
ويا داب الحكومة فكرة في إلغاءه في هذه السنه بالذات .
5- إنتشرت السرقات وخاصة سرقات الأراضي وكافوري أقرب مثال …أصبحت حوش بانقا
المصغر …. وما خفي بين الوزراء أعظم ….
6- إنتشرت الدعاره بين 40% من طالبات الداخليات والمايقوما خير دليل .
7- المحسوبيات لكوادر الإنقاذ في الجيش والشرطة والوظائف ومنح الطلاب
والإبتعاث خارج السودان على نفقة الدولة . وحصريا لكوادر الإنقاذ فقط .
7- المصيبة والطامة الكبري سكوت علماء السودان والصمت المريب عن كل شئ .
ومسئوليتهم أمام الله كبيرة ….
8- وقد جففوا وحدات الجيش والشرطة والأمن من المناهضين للنظام . بل الكل
أصبح من كوادر الجبهة وفي جميع الشركات والمؤسسات ودوائر الحكومة
وهذا هو الأخطبوط والطامة الكبري …وسوف لن يخرج السودان من هذه الدائرة
إلا بعد أن تزهق أرواح بريئة وقد تمتد المعالجة لسنين عددا …
9- وهذا هو الكابوس المرعب ويجب أن ينتبه له الشعب السوداني + ولاية 5 سنوات
بس حزين جداً للمستقبل الأسود الذي ينتظر السودان وشعب السودان البريئ .
مستقبل مظلم مظلم وحالك السواد .
رزق ده شكلو شغال رزق اليوم باليوم …عشان كده عايز يسترزق من تجار المخدرات …يخرب بيتك يا رزق
* يا ناس الراكوبه, “مولانا” كمال رزق إتكلم عن تعاطى الطلبه و الطالبات للمخدرات..الطلبه و الطالبات و الشباب( دون السن) فقط… يا ناس!!
* و اصلا ما جاب سيرة “الناس الكبار و الشيوخ” ديل, ما شاء الله عليهم!!
* تقوموا انتو تحرفوا الموضوع..و طوالى تلصقوا صورة “شيخ” بكرى!!!
* هسى “الشيخ العلامه” بكرى ده, شاب و لا طالب!؟
* الجمعه الجايه رد على الناس دى يا “مولانا” رزق, و قول ليهم: “مالكم كيف تحكمون”!..و بالمره, تشوف لينا معاك حاجه عن موضوع الرجل “رث الثياب مختل العقل” الهجم على “قصر امير المؤمنين عمر بن البشير بن كليب”!!…و إنت كمان بغلبك “تحريف الكلم” يا مولانا رزق!!!!