برلمانيون يطالبون برفع الدعم عن الوقود وتحويل أموالهما لدعم الفقراء، الدعم السابق لم يصل للفقراء بنسبة «100%»

حرام عليكم .. ابانت التجربة أن رفع الدعم عن المحروقات يكتوي بناره الفقراء بينما يزداد الاغنياء ثراء .. و لنا في هبة سبتمبر عبرة و عظة .. ان كان هناك من يرثي لحال الشعب الفضل و ما يعانيه من فقر و جوع و مسغبة .

دا شنو التقرير دا …انتي يا هبة دايرة ترفعي ضغط الناس وبس!!! غايتو حركة ما جميلة

ربنا يحسن الاحوال

هو يا برلماني شعبك السوداني كله فقراء يعني حتدو الدعم لي منو؟؟؟؟؟؟ نوام ما عندكم موضوع وبس كلام والسلام الله يلعنكم

ياسلام
كانت النتائج مبهرة بعد رفع الدعم في الحزمة الاولى والثانية حيث صرفت الحكومة الاموال على الفقراء ولم يتبق على ظهر السودان فقير ولا مريض ولاجائع حتى ان انظام الحاكم لم يجد مالا لعقد مؤتمراته واقامة انتخاباته ولم يجد وزير رفع الدعم 20 مليار فقط لشراء قصر وان النظام الحاكم اضطر الى اعادة هيكلة الحكومة الى اقل من 12 وزير برئيس وزراء و6 اقاليم للحكم بنظام المجالس البلدية والريفية وطردت الجيوش الجرارة من عطالة المجالس التشريعية والمعتمدين والانتهازيين والوصوليين وقلصت عدد اعضاء البرلمان الى 100 عضو وهم اكثر من كفايه لقول .. نعم .. وللتصفيق .. والصياح الكورالي مجاز .. مجاز .. ومنعت الحكومة الحج والعمرة وتعليم وعلاج اسر الدستوريين على نفقة الدولة وقلصت رواتبهم وحوافزهم وبدلاتهم المليارية بنسبو تفوق 75% وسحبت السيارات اللاندكروزرات والبرادو ومنحت كل دستو سيارة من صنه جياد ومنعت اكل الفول المدمس والتمر القنديلا في الاجتماعات المنقولة تلفزيونيا حتى لايستفز الجياع من ابناء الشعب وتم تصفية كل الشركات الحكومية وتم ارجاع تجارتها واحتكارها للشعب وتم منع اي وزير من ممارسة البيزنس وتشهد محاكم محاكمات مفتوحة على الهواء الطلق والاعلام والصحافة للفاسدين وتدور الان محاكمة سودانير وط هيثرو وتدمير مشروع الجزيرة وشركة الاقطان وسودان لاين وكيف بيعت بواخره والسكة حديد ومن دمرها وانشا شركات نقل ومواصلات مكانها ومشتريات واموال شركة الكهرباء وخط البايب لاين وشركة سي ان بي سي وفساد وزارة الشئون الاجتماعية الذي كشفته الوزيرة اشراقة ومولانات الحج والعمرة والاوقاف وفساد مكتب والي الخرطوم والمسئولين الذين يجنبون الايرادات ويحصلونها خارج اورنيك 15 او بنموذج منه واخيرا ذلك المعتمد الذي يستاجر فيلا ب 16 مليون شهريا على حساب المحلية …………..الخ
شكيناكم لله يورينا فيكم في الدنيا والاخرة ونسال الله ان يرينا فيكم ما نراه باعيننا

هذا البرلماني من طبقة الفقراء في العلم – وحرامي كبير وكوز عوير اهبل – ما يفهم شئ لا السياسة ولا في الدين ولا في الاخلاق كوز منحط وحقير – كيف بذهب الدعم لناس اسمة داؤود – اسامة داؤود خبزك ده ما قاعد ياكلو – واسامة داؤود اكبر داعم للاقتصاد الوطني والوحيد المنتج انتاج حقيقي وبعدين لو انت بتفهم اسامة داؤد هو البصدر وببيع الدولار للبنك المركزي بالسعر الرسمي يا برلماني يا حمار.

نريد تعريفاً واضحاً للفقراء (من واقع دراسات تبين كل شيء)
نريد توزيع الدخل القومي في السودان(بدون فلسفة ولف ودوران)
نريد أن نعرف هل توجه الدولة هو التحرير الاقتصادي المعروف أو المسخ الاقتصادي الذي يجعل برلمانيون يطالبون بالتدخل الحكومي الاشتراكي ؟
نريد أن نعرف اكثر مصادر الثروة ايراداً وضخاً في الاقتصاد وهل يعود بعض ايرادها لتنمية وتطوير المصادر.
نريد أن نعرف الانعكاسات السياسية على الأداء السالب للاقتصاد السوداني !!
نريد أن نعرف الأثر الذي تتركه تلك السياسات من حيث الآتي :
الحصار الغربي المفروض علينا كدولة اسلاموية
الحصار العربي الخفي الذي يفرضه خوف الكثير من الدول العربية من تجربتنا الاسلامية الفاشلة
أثر الفرص الضخمة المفقودة بفعل “قوة الرأس” والاصرار على نجاح تجربة فشلت بامتياز بشهادة اسلاميين خلصاء
البترول ، الجنوب ، الحروب ، الفساد ، دارفور ، جنوب كردفان ، جنوب النيل الأزرق
ابيي الخ
الديموقراطية (الصورية) ، الهجرة ، الفساد ، استغلال الدين ، تفشي الأمراض الاجتماعية والردة الدينية ، الانقسامات ، الفبليات ، الجهويات ، الضرائب الباهظة ، الجبايات
الا تكفي هذه الاسباب وغيرها لإعلان سقوط النظام اقتصادياً وسياسياً واجتماعياً.
دعونا نخاطب اسباب سقوط هذه النظم بعقل ليقتنع البشير بما رأيناه في عيون القذافي لحظة الانهيار ومبارك وزين العابدين ومنغستو وغيرهم

هل دور النواب هو مراقبة السلطة التنفيذيه ومحاسبتها على عدم ذهاب الدعم للفقراء كما تمشدقوا سابقا والتى ذكر الشعب سابقا انها مطية وفريه ام معاقبة الشعب على ذلك وفرضها وزيادتها ثانية؟؟؟!!!!!!خاااااااااااااااك تفوووووووووووووووو عليكم سفلة ومنحطين.

لو كان أعضاء برلمان البشير يدفعون لبنزين سياراتهم التي تزحم العاصمة ليل نهار، لما طالبوا برفع سعر المحروقات، أما والحال كهذا، أعضاء برلمان البشير يعيشون كالطفيليات على عرق الشعب ويترفهون بمشقة الشعب، فلا عجب أن يطالبوا برفع سعر المحروقات وزيادة المشقة على الناس! ولو أن الإنسان يستغرب من طلب كهذا ويشك في أن من يطالب به مسلم! قولة رفع الدعم عن المحروقات ودعم العائلات الفقيرة بعائداته هي كلمة حق أريد بها باطل، لأن هؤلاءالبرلمانيين الفاسدين أن تأكد لهم أن عائدات رفع الدعم ستذهب للعائلات الفقيرة فلن يطالبوا به. عائدات رفع الدعم تذهب الى الدستوريين وقد رأينا كيف “لبع” علي محمود 19 مليار هي الظاهرة فقط وما خفي كان أعظم. من الواضح أن أعضاء البرلمان عملاء لجهات خارجية تعلم أن رفع الدعم سيثير الشعب الجائع أصلاً ولن يستسلم نظام البشير الفاسد بسهولة وسيقمع أية مظاهرات بالرصاص الحي والقتل والتنكيل بالمتظاهرين ما قد يؤدي في نهاية المطاف إلى جيش حر يحيل البلد إلى سوريا أخرى وهذا هو ما يسعى إليه هؤلاء البرلمانيين الذين يطالبون برفع الدعم في هذا الوقت الحرج الذي يجوع فيه الناس ويعيش فيه الدستوري وهو متخم منعم. من يزن الأمور جيداً يعرف أن أول الخاسرين من وضع كهذا، تتسبب فيه هذه الطائفة من الدستوريين الفاسدين، يعرف أن أول الضحايا سيكون هؤلاء الدستورييين الفاسدين أنفسهم وقد قال تعالى (ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله)

هو البرلماني ده ما فاهم حاجة سعر البترول عالميا نازل يعني من المفترض الحكومة تخفض سعر البترول مش تزيدو – ده برلماني معرص ساكت وود حرام استغفر الله وعقيم فكر – لايفهم شئ ودي مشكلة البلد كل من ادعى الدين واتعدمت اخلاقو اصبح يحكم – مصيبتنا ما يحكمونا الا اولاد الحرام ديل – بالله الاهبل ده تخصصو شنو وشهاداتو من وين – من السجانة تاجر سيخ واسمنت ولا حرامي وسخ – انتو عارفين نهاية الانقاذ بتجي على يد هؤلاء

وحيث لم يذهب الدعم في المرة السابقة الى الفقراء والمساكين بنسبة 100% كيف نصدق ان الدعم سيذهب اليهم هذه المرة .. خاصة وان من فشلوا في المرة السابقة في ايصاله للفقراء هم نفسهم من سيتولون امر تنفيذه هذه المرة ..اللهم الا ان كان امر تنفيذ مثل هذه السياسات يعتبر ضربا من الحظوظ ان لم يحالفهم الحظ في المرةالسابقة فلا باس ان يجربوا حظهم هذه المرة ..وهكذا .. وكان الله في عون فقراء الشعب السوداني الذين اوقعهم حظهم التعيس في مثل هولاء الرماة الفاشلين الذين لا يحسنون الرمي بالقوس ولا يرضون ان يعطوا القوس لباريها ..!!!! كل مرة تفشل سياساتهم ويدفع ثمن فشلهم البسطاء والضعفاء والمساكين .. وكان الله في عونهم .