Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
مرحب بداعش فى السودان لقد تاخرتم كثيرا……
نحن نؤيد الضربات المحكمة في معاقل الجبهة الاجرامية ولصوص المؤتمر البطني فقط. أكرر فقط معاقل الخونة اللئام. فلا داعي لضرب المواطنين الشرفاء وإن كان ذنبهم أنهم لم يقولوا كلمة الحق في وجه السلطان الظالم الفاسق الجائر.
ينبغي ان تكون الضربات مفصلة على الفسقة المجرمين دون غيرهمز
أماكنهم معروفة وابواقهم ظاهرة للعيان.
كل منظماتهم الهلامية والتي تم إن شائها من أجل نهب ثروات البلد معروفة للقاصي والداني.
مكاتبهم معروفة وأمكاكنهم واضحة.
أبتعدوا أيها المناطلين عن المدارس والمساجد والمستشفيات ومنازل المواطنين الذين لا يتبعون لحزب الجبهة الاجرامية ولصوص المؤتمر البطني ثم دكوا ما تبقى.
العيار الما بيصيب يدوش ، سهر الجداد و لا نومو. الوطن ينزلق نحو الصوملة. وغدا ، يفر البشير من زوجاته و على عثمان من سواد وجهو!
أيها الناس
لماذا نهدر الأنفاس في قيلٍ وقالْ؟
نحن في أوطاننا أسرى على أية حال
يستوي الكبش لدينا والغزال
فبلاد العرب قد كانت وحتى اليوم هذا لا تزال
تحت نير الاحتلال
من حدود المسجد الأقصى .. إلى(البيت الحلال)
المبدع( أحمد مطر )
طيب الاختلاف شنو بين من ينادي بضرب الكيزان؟ والكيزان أنفسهم؟ بدلنا دكتاتور بجلاد، اذهبوا جميعا للجحيم لا بارك الله فيكم.
وقالوا التفجير سيتم بمتفجرات لا ترى بالعين المجردة…
داعش وصلت ولاشنو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا للعنف .. لا لإراقة اي نقطة دم في السودان .. نعم للثورة السلمية..
لا للتطرف… لا لقتل المدنيين ..لا الدواعش ..
اذا لم يكن هذا الأمر اليوم فسيكون قريباً .. (بلّوا) مكرفوناتكم .
هل هي تصفية حسابات مؤجلة
امنيتي ان يصل ويسمع دووووي الانفجارات سكان مايو وما بعدها والانقاذ والسلمة وما بعدها من ام در
السواي ماحداث — اذهبو فانتم الطلاقا
مسرحية بايخة سخيفة ممجوجة مكررة من قبل نظام الكيزان البائس لإلهاء الشعب السوداني وتشتيت افكاره , أو لعمل تفجيرات محدودة محسوبة لتنفيذ أجندة خفية وضرب جهات معينة , مثل مسرحية حرق محطات البنزين وتكسير أملاك المواطنين وتجميع الشماسة والمشردين وتسليحهم لبث الفوضي وذلك أثناء مظاهرات سبتمبر المجيدة , وليت بعد ذلك إلصاق كل تلك الجرائم بجهات محددة , وخلق الفتنة العرقية بين أبناء الشعب السوداني . فاعتبروا يا أولي الأبصار .