وزير المالية السابق يمثل أمام المحكمة في بلاغ السمسار
يمثل أمام المحكمة اليوم على محمود وزير المالية السابق بناءً على بلاغ مفتوح ضده من السمسار عبدالجليل علاء الدين وفيه يُطالب الوزير بدفع نسبة 5% من مبلغ مليون وثمانمائة ألف دولار الذي إشترى به قصراً بمدينة الرياض ، وهي كما قال حصّته القانونية كوسيط في شراء القصر الفاخر.
الجدير بالذكر أن الوزير السابق أنكر شراء القصر ثم عاد للتراجع عن تصريحه بعد ثبوت واقعة شرائه القصر بعد أن وصل الأمر للقضاء ، المعروف أن الوزير المالي السابق طالب الشعب السوداني بالعودة لـ(عواسة الكِسرة) !!.
أكتر حاجة موجعاني الكضب ، الراجل اشترى القصر و لما انكشف بدا يكضب و يجقلب … كلهم معفنين اكلوا قروشنا و بنوا بيها القصور و يقولوا لينا اصبروا على الابتلاءات و ارجعوا للعواسة ، بالله ديل بشر ديل ؟ داهية تاخدكم واحد واحد يا حرامية … العجيبة ما واقفين على الحرامية ، واحد ينكح في نهار رمضان اربعة بالحرام و عندو اربعة نسوان ، و واحد منشتح و ماسك عورته زيو زي أي مراهق و هو في السبعين و عندو برضو اربعة نسوان … خليك من الجرائم الكريهة الحدثت و البتحدث في دارفور من قتل و اغتصاب …غايتوا حقارة الكيزان فينا ما حصلت في أي مكان في العالم … اللعنة على الكيزان الحرامية السراق القتلة ، و الحكمة يسووا ده كلو باسم الدين …
متابعين….
نفسنا طوييييييل….
ياهذا البوكو حرام ..من أين لك هذا؟
ما قال امو في بيتها مافى ماسورة مويه … طيب ما كان تصلح لى امك قبل نسوانك الكتار .
كما قالو هي لله هي لله انتو ما مصدقين المقولة دي ، ماشاء الله الكيزان كلهم طبقوها علي عينك يا تاجر وكمان امام المحاكم ، اذا الوزير بريء . تستاهلو يعملو فيكم اكتر من كدا ، انتو منتظرين شنو
الراجل ده قبل كده نكر القصر تب وقال ما اشتراه ولاحتى بيعرفو,, سبحان الله
أما إنك فعلا شيطان ماسوني . من أين لك هذا المبلغ ولم تكمل عاما وزيرا للمالية. حقا طلعت لص بدرجة قف تأمل !!!
أعتقد هذه الدولارات نهبت من بنك الثروة الحيوانية أيام كنت شغال معاهم
مليون و800 ألف دولار ؟ من الإجزخانة وللا من الأدبخانة ؟
فى حوار صحفى نشر حوار مع وزير المالية على محمود فى شرحه للرفاهية :
(انا والدتي في الحلة في رهيد البردي ليس لديها كهرباء ومياه عبر المواسير ولا غاز ولا تأمين صحي وهي موجودة برهيد البردي ومعتبرة هذه رفاهية قلت لها تحضر للسكن معي في الخرطوم لكنها رفضت ). أنتهى النقل.
والدة الوزير هذه واحدة من كثيرين من أمهات وآباء الذين أنتفخت جيوبهم وبنوكهم وأرتفعت عماراتهم بسبب فسادهم وفساد حكومتهم . والكثيرين من الآباء والأمهات فى عمر والدة الوزير يحاولون قدر الأمكان تجنب أكل الحرام فى هذه السن . أمهات وآباء كثيرين من هؤلاء لهم من العقل والحكمة والتمييز بين الحلال والحرام ولهم يقين أوقل حتى شكوك أن أبنائهم وصلوا الى ما وصلوا اليه من غنى ومال وعمارات بطرق سريعة وغير مشروعة , حيث أن والديهم أدرى بأمكانياتهم المادية والفكرية و أنها لا توصلهم الى ما وصلوا اليه. وحيث أنهم على شفا حفرة من الموت , وتربوا على الحلال الطيب المتمسك منهم رفض أنتقاله من منزله البسيط أو قريته كحلة رهيد البردى أو حتى تغيير عفش المنزل أو أستعمال مولد كهربائى بمنزله . وشهادة السيد الوزير خير دليل . حيث أنه من غير الممكن تصديق عدم أستطاعة على محمود توفير مولد كهربائى لتستمتع والدته بالكهرباء ومميزاتها وأقتنعت برفاهيتها (كما ذكر ولدها) النوم فى منزلها البسيط دون كهرباء بدلا أن تلوث أواخر أيامها بمال حرام.
الراجل دا يا جماعة الخير أصلا كان وزير مالية عشان كدة أمثال كتيرة منطبقة عليهو منها الأكل اذا ما كفى أعل البيت يحرم علي الجيران و خزنة الدولة جيب الملك و دار أبوك كان خربت شيل منها مرق
تخيلو ان هذا النصاب الكبير كان ممسكنوا وزارة الماليه وكنا راجين من وراه رجاء الفات فات راقبوا الموجود الان ما يطلع زى صاحبو ويطلعلو بكم قصر ده اذا ماكان طلع فعلا ربنا يكون فى عونا الناس ديل مافيهم زول ود حلال وهسع ده حا يطلعوه من القضية عادى ويروح فيها السمسار ربنا يكون فى عونه .
يا علي محمود يا حرامي يا كذاب انت ماسمعت المثل بتاع الحرامية البقول صدقه قليله تكفي شر بلوه كبيره،، ماكان تدي الراجل حقه وكمان زياده لزوم الستره.
يا اخي انت ما خجلان من نفسك امام الناس البشوفك كله يقول شوفواالحرامي داك!!!!
كمان طيرت سكر كنانه منك كان عمرك كله تغني سكر سكر سكر وحات عيني قروشكم اكتر وبناتكم الرابعة المدير خانته ليها وفر.وبالمناسبه بنات كنانه سكر وحلوين
راحت عليك ،أكيد كنت منشن الزوجه الرابعه من كنانه خصوصا جيل جديد يعني سليم مافي طهوره راحت عليك
لكن يا حرامي عملت بقصة الكلب الخطف العرقوب وجري من الضبيحه ولو كان صبر شويه كان الجزار جدع ليهو حاجه احسن (فشفاش عشان تعمله اقاشي ) .
يخس عليك وعلي الجابوك يا حرامي ياوسخ ….وعلي القبيح المرشحك لكنانه .
خلال عملية سطو في كوانغتشو، الصين :
صرخ لص البنك موجها كلامه الى الأشخاص الموجودين داخل البنك:
“لا تتحركوا المال ملك للدولة و حياتكم ملك لكم”.
إستلقى الجميع على ىالارض بكل هدوء. وهذا ما يسمى
“مفهوم تغيير التفكير” تغيير الطريقة التقليدية في التفكير.
و عندما إستلقت سيدة على طاولة بشكل استفزازي، صرخ اللص في وجهها:
“رجاء كوني متحضرة ..هذه سرقة وليست إغتصاب!”
!وهذا ما يسمى “أن تكون محترفا” التركيز فقط على ما تدربت على القيام به .
عندما عاد اللصوص الى مقرهم..قال اللص الأصغر عمرا ?و الذي يحمل شهادة ماستر في إدارة الأعمال? لزعيم اللصوص و كان اكبرهم سنا ? و كان قد أنهى 6 سنوات تعليم في المدرسة الإبتدائية?
يا زعيم دعنا نحصي كم من الاموال سرقنا..
قام الزعيم بنهره و قال له ?انت غبي جدا ! هذه كمية كبيرة من الأموال, و ستأخذ منا وقت طويل لعدها.. الليلة سوف نعرف من نشرات الأخبار كم سرقنا من الأموال!
..وهذا ما يسمى “الخبرة”.
في هذه الأيام، الخبرة أكثر أهمية من المؤهلات الورقية!
بعد أن غادر اللصوص البنك, قال مدير البنك لمدير الفرع, إتصل بالشرطة بسرعة.
و لكن مدير الفرع قال له:
“إنتظر دعنا نأخذ 10 ملايين دولار و نحتفظ بها لأنفسنا و نضيفها الى ال 70 مليون دولار اللتي قمنا بإختلاسها سابقا!.
وهذا ما يسمى “السباحة مع التيار”.
تحويل وضع غير موات لصالحك!
قال مدير الفرع:
“سيكون الأمر رائعا إذا كان هناك سرقة كل شهر?
وهذا ما يسمى
“قتل الملل.”
السعادة الشخصية أكثر أهمية من وظيفتك.
في اليوم التالي، ذكرت وكالات الإخبار ان 100 مليون دولارتمت سرقتها من البنك.
قام اللصوص بعد النقود المرة تلو المرة , وفي كل مرة كانو يجدو ان المبلغ هو 20 مليون دولار فقط ,
غضب اللصوص كثيرا و قالوا نحن خاطرنا بحياتنا من أجل 20 مليون دولار, و مدير البنك حصل على 80 مليون دولار من دون أن تتسخ ملابسه
حتى..يبدو أن من الأفضل أن يكون متعلما بدلا من أن تكون لصا.!
وهذا ما يسمى
“المعرفة تساوي قيمتها ذهبا!”
كان مدير البنك يبتسم سعيدا لأن خسائره في سوق الأسهم تمت تغطيتها بهذه السرقة.
و هذا ما يسمى
?إقتناص الفرصة?.
الجرأة على القيام بالمخاطرة!
فاللصوص الحقيقيون هم غالباً الوزراء والوكلاء و والمدراء الماليين وغيرهم كثير ، لكنهم لصوص بشهادات
فهذا واقعنا يفهمه من به عقلٌ … !!
القصر دا ملكنا كشعب سوداني اعرفو لينا محلو وين . بعد الثورة سوف نحوله الي دار رعاية صحية ولا مؤسسة تعليمية او مستشفي اطفال
أين وزراة العدل ، أين البرلمان ولجنة الحسبة ، أين قانون من أين لك هذا ، وعندما استلم الوزير الوزارة كان لا يملك شىء وخرج ومعة هذه الملايين من الدولارات حتما لم تكن هذين الملونيين حصاد عمر موظف حكومى …
عواسة الكسره شرف، اما عواسة القرارات فهي العيب الذي تخصصت فيه الانقاذ. انتو ناس اتعلمتو عشان تعملو قروش و الناس بتتعلم عشان تعمر و عبر التعمير القروش بتجي و شتان ما بين العالم و الانتهازي خصوصا الذي لا يتوب و لايعتبر من غيره.
هنالك اشخاص ذوي درجات علميه عاليه لكن يحفها الشك من كل جانب و ما اكثرهم تحت مظلة الانقاذ، لأن العلم يرفع بيتا لا عماد له و هؤلاء ما دخلوا علينا الا بالساحق و الماحق و البلا المتلاحق و هدموا فينا بيت العز و الشرف بسبب آمالهم الضئيله المحدوده. كلهم دون استثناء و في كل حقبات الانقاذ اتوا بالبلد الي الدرك الاسفل. و ليس بينهم من يزرع فينا بذرة امل او يغير رأينا في حقبتهم الموبؤه بالفشل و الغباء و حب السيارات و النساء و الاكل (الماركه المسجله).
اذا كان هذا هو نصيب وزير واحد من وزراء الانقاذ من المال المنهوب من الشعب السوداني فكم ياترى نصيب رئيس الدغميس وكم هو نصيب نائبه الاول والثاني ومستشاريه ووزرائه وولاته والقطيع الكبير ممن يسمون بالسياديين نسأل الله العلي القدير ان يسد نفوسهم ويكسر رؤوسهم وان لا يمكنهم من الاستمتاع بما نهبوه من اموال كان الجدر بهم ان يوظفوها لتنمية البلد في مجالات الصحة والتعليم والبنيات التحتية ودعم الفقراء الذين اصبح عددهم 99% من مجموع الشعب السوداني الفضل. حسبنا الله ونعم الوكيل
وزير و مشتري بيت في السودان ب 2 مليون دولار , طيب ده يكون عندو كم في البنك حالياً ؟ علي اقل تقدير لا يقل عن (40 مليون دولار) في البنك , و تقولوا لي قال حكم مركزي , لذلك لا تزعلوا عندما نطالب بحكم ذاتي, لانو بعدها البسرق بنديه طلقة في الرأس .
بكل ادب..اطلب من المحكمه الموقره ان يكون الشاهد الاول البائع لهزا العقار.وهل هو وزير الارشاد بتاع انصار السنه المحمديه..والله انا ضد هزا السمسار..هم ايضا من الزين ضيعوا البلد..والنسبه دى لو فرضا هزا الوزير السيئى لودفع ليه كان ما حيدفع للضرائب الا ملاليم البلد اصبحت ماكله في ماكله..وبعدين معاكم انتو في جيب فى
هو تعال السمسار دا شغال شنو حتى يطلب المبلغ الكبير داالا يكون شريكة فى النهب الوزارى
من اين له الاثنين مليون دولار دى ذاتها جريمه
على الوزير الفاسد أن يعتبر مثوله هذا بمثابة بروفة للمثول الأكبر عندما ينكسر المرق ويتشتت الرصاص عن يمينه وشماله ويمين وشمال رئيسه البشير وبقية الزمرة الفاسدة … شد حيلك يا وزير يا سابق يا فاسد وشوف حتتصرف كيف حتى يأتي يومكم الذي توعدون وكلَّم رئيسك البشير، عله يتعظ، عن مشاعرك وأنت أمام القاضي وهل تشعر برجفة أمام القاضي وتشعر بشماتة الملايين الذين زادت عليهم المشقة بسياساتك أنت وبشيرك الظالم أم أن القاضي كوز لا تخشى منه عدلاً ولا حكماً عليك بالدفع؟
زولا ياكل مال سمسار ممكن يسوي اي حاجة تخطر ببالكم
هو الزول دا مش من زمرة الكيزان
فلم العجب
والله العظيم الشعب السوداني استاهل أكثر من كدا لأنه شعب جبان وخواف وغير متماسك وهزيل