السودان يرفض دعوة مجلس الأمن للتحقيق في قضية الاغتصاب
قالت وزارة الخارجية السودانية، في بيان صحفي لها اليوم، إن إعادة التحقيق في قضية الاغتصاب الجماعي بمنطقة “تابت” في شمال دارفور بالسودان هو بمثابة إذلال وانتهاك حرمة الدولة.
جاء هذا التصريح ردًا على دعوة مجلس الأمن للسماح لبعثة “اليونوميد”؛ للتحقيق في قضية الاغتصاب الجماعي بالسودان، حيث وقعت جريمة اغتصاب جماعي مليشيات حكومية .
وتم تنظيم مظاهرات عالمية في تسع دول كبرى اليوم؛ تضامنًا مع ضحايا الاغتصاب الجماعي بالسودان، كما تظاهر طلاب الجامعات والمعاهد العليا مطالبين بتقديم المجرمين للعدالة.
وكالات
بلا انتهاك دولة بلا كلام فارغ انت منتهكون لما عينكم طالعة ابقو رجال ليوم واحد فقط وقدموا المغتصبين للعدالة حتى تبرئوا ساحة هذا الدين الذى لوثتوه بفظاعاتكم الدفاع عن الباطل يعنى انكم شركاء فى الجريمة زز ومافى دخان بدون نار سوى اثبتكم او انكرتم فسمعة البلد اصبحت فى الحضيض قدموا المتهمين للعدالة ليست كثيرين على العدالة ومن تستر على مثل هذه الجرائم فهو شريك
شاعر الناها كفاية جرسة وصراخ فسوف توافقون وأنتم صاغرون لدعوة مجلس الأمن هذه.مجلس الأمن بكم أو بدونكم سوف يعقد جلسته والتحقيق سوف يعاد شئتم أم أبيتم وعنترياتكم هذه للشعب فقط وغدا يباشر التحقيق وكفاية أدعاء وكفاية صراخ فلو كنتم أعترفتم بهذا الحادث وحاكمتم الفاعلين لما زنقتم الأمم المتحدة وفى حالة رفضكم فطائرات الحلفاء جاهزة والعصا الأمريكية الغليظة جاهزة والعالم كله الآن ضدكم وذلك بسبب فعلئلكم التى لا تستحون منها فأركزوا.
عندما قرر المجتمع الاممي ارسال قوات لحفظ السلام في دارفور..أقسمتم بالله جهد ايمانكم..وشي طلاق وشي حرام.. أقسمتم بأن ارض دارفور محرم دخولها لاي جندي اممي ..وان باطن الارض خير لكم من ظاهرها اذا وطأت أرض دارفور قدم جندي واحد أممي.. بل أقسم كبيركم على رؤوس الاشهاد وفي لحظة سكرة من سكرات الدروشة والحماقة والعنجهية الفارغة.. بأنه سيقود المقاومة بنفسه.. فكم صفقتم كثيرا وهللتم وكبرتم..وزين له المنافقون حماقته وقلده الببغاوات.. قوش..نافع..الزبير بشير طه..وكبر.. نفس الرجرجة ولبسوا الكاكي الاغبش لزوم تأكيد النفاق… ودخلت القوات الاممية من اوسع الابواب ..ولا بغم !!!والان يتكرر نفس الفيلم البايخ….
فعلاً الكبار هم شركاء من رئيسهم لإلي غفيرهم كلهم شركاء
قد يحسب رفض الحكومة لاعادة التحقيق في موضوع اغتصابات منطقة تابت من القرائن التي ستشكل عقيدة لدى مجلس الامن بان لدى الحكومة ما تخفيه كما ان ازمة الثقة التي كانت قد طرحت بالامم المتحدة بشان اخفاء قوات اليوناميد الحقائق على ارض الواقع بدارفور الذي اثارته عائشة البصراوي
قد تتطور الامور بعكس مالم تحسب له الحكومة السودانية حساب وقد يصدر مجلس الامن قرارا اكثر سؤا من اي قرار صدر من قبل
وعليه مما لاشك فيه ان الازمة بين الامم المتحدة والدول العظمى والحكومة السودانية في طريقها للتفاقم والايام القادمات لن تكون ايام هادئة على ايتها حال
ما تقولوا لناس الامم المتحدة ديل انحنا قلنا للعساكر اغتصبوهن لانه دا شرف ليهن.
اسد علي وفي الحروب نعامة ربداء تجفل من صفير الصافر.
سييك سييك معلك فييك رساله من المجتمع الدولي الي اخوان الشيطان فرع السودان
وماذا فعلت الأمم المتحدة ومحكمتها المنبثقة وقد تأكد لهم مقتل ٣٠٠ ألف نسمه في دارفور أم أن رد المظالم بالقرارات المرقمة مع وقف التنفيذ .. إن حدث التحقيق وأثبت وأقعة الإقتصاب فالرابح الأول والأخير هو أمريكا بأضافة كرت إبتذاذ جديد يستخدم عند الضرورة ” لا خلاص دون ثورة تقتلع السفاح وكلابه ..
السيناريو معروف يرفضوا في الأول وبعد كدة يجروا واطي (طبعابعد ما يمحوا اي آثار للجريمة)
يا اخوانا الاغتصاب ده فبركة ساي عطالة الامم المتحدة تمشي وين وتعيش كيف اه لازم بالفبركات دي بعدين ناس دارفور ما بخجلوا من الكلام الفرغ البيسو فيه ده هم سبب نكبة اهلم لو عندهم اهل
اين نواب ابناء دارفور من هذه القضيه
فاوالله اذا صمتم فانتم شركاء في هذه الجريمه