ملاسنات بين صلاح قوش ورئيس برلمان البشير .
البرلمان: سارة تاج السر
أقر المجلس الوطني بأغلبية أمس مشروع قانون الجزيرة تعديل لسنة 2014م في مرحلة العرض الثاني، في غياب وزير الزراعة إبراهيم محمود، وأخرج مشروع التعديلات الدولة عن التمويل على أن يتحمل المزارع مسؤوليته في التمويل كاملة، وألغي منصب المدير العام وحل محله منصب “المحافظ” الذي يتم تعيينه بواسطة رئيس الجمهورية من أصحاب الخبرات والكفاءة بناءً على توصية الوزير المختص.. في الأثناء طالب صلاح عبد الله “قوش” بفض التجاذب والاشتباك بين وجهات النظر التي تطالب بانسحاب الدولة من قضايا الإنتاج والأخرى التي تصر على بقاء سلطة الدولة معتبراً أن التجاذب بين هاتين الرؤيتين والمشاكسة بين رئاسة الجمهورية واتحاد المزارعين من جهة واتحاد المزارعين وإدارة المشروع من جهة أخرى هو ما أقعد المشروع منذ العام 2005م، الا أن رئيس البرلمان الفاتح عز الدين أكد رداً عليه بعنف قائلاً: إن الدولة “غير سعيدة” بالتدخل في مشروع الجزيرة لأن لديها ما يشغلها ولكن ضعف الممارسة اقتضى تدخلها لمعالجة العلاقة بين أطراف المشروع.
واحتدم الجدل بين النائبين حسب الرسول الشامي ورئيس البرلمان السابق أحمد إبراهيم الطاهر، بشأن قانون الجزيرة 2005م حيث رأى الشامي أن القانون رُتِّب على عجل لتدمير المشروع مؤكداً أنه لم يحظِ بأي إجماع وتم دون استشارة أهل الشأن واعتبر أن قانون 2005 دمر بنيات المشروع تدميراً كاملاً ووصفه بالمعيب وقال إن القانون لم ينجز ولو 1% من أهدافه واعتبر أن إجازة التعديلات في هذا الظرف تأكيد على دور البرلمان وإنفاذاً للقسم الذي أداه، غير أن الطاهر فند ما ذهب إليه الشامي وقال إن القانون حظي بإجماع اتحاد المزارعين ووزارة الزراعة وعرض على مجلس الوزراء بقطاعاته المختلفة قبل أن يحال الى البرلمان وأقرّ الطاهر بوجود خلل في الممارسات معتبراً أن التعديلات الحالية ستكون معالجة لأي خلل موجود وطالت التعديلات 10 مواد أبرزها تعديل المادة 4 (2) المتعلقة بملكية المشروع لفتح المجال لاحقاً للقطاع الخاص في الاستثمار بالمشروع، وعدلت المادة 5 (هـ) لإبراز الدور الأساسي لهيئة البحوث الزراعية وإدارة المشروع في إدارة ترقية الإنتاج الزراعي، والمادة 6 الخاصة بمجلس الإدارة والتي وسعت من التمثيل في العضوية لكل الجهات المعنية بشأن المشروع ، بجانب المواد (9،14،15،،16،17،18،19).
الجريدة
هؤلاء النواب أو بالأحرى النوام لا خير يرجى منهم للشعب السودانى، فدائماً ما يساندون قرارات و توجهات الحكومة بدلاً عن الوقوف الى جانب الشعب و لم أرى لهم يوماً موقفاً مشرفاً لصالح المواطن، هم مجرد عبء على كاهل المواطن برواتبهم و امتيازاتهم الباهظة و أتمنى أن يتم حل هذا البرلمان عاجلاً غير آجل و توفير النفقات التى كان يتقاضاها.
دمرتو وجايين تبيعوا يا اولاد الحرام
هم بلا الملاسنات عندهم شنو ؟!! زي حريم الجزُر ..
لا حول ولا قوة الا بالله !! الحقير رمي كلمته عن مشروع الجزيرة وديل هسي بيجهزوا في الكفن !!
رئيس برلمان الكيزان السابق والحالى يدافعان عن فعايل الحكومة
هو البرلمان ده بيمثل الشعب ولا الحكومة
طيب الجيش والشرطة والوزراء وكوادر الحزب الحاكم بتدافع عن شنو
عالم بهايم مبرطعة
ما مافى راعى ولا واعى
الا أن رئيس البرلمان الفاتح عز الدين أكد رداً عليه بعنف قائلاً: إن الدولة “غير سعيدة” بالتدخل في مشروع الجزيرة لأن لديها ما يشغلها ولكن ضعف الممارسة اقتضى تدخلها لمعالجة العلاقة بين أطراف المشروع.
طيب انت يا حمار ايه الاهم من مشروع الجزيرة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التاريخ سيكتب ويشهد بأن الأنقاذ قد دمرت مشروع الجزيرة عمدا ? ربما تعبيرا عما ذكره البشير بأن مزارعي الجزيرة شيوعيين وكما استهدفت كل من تربطه علاقة بالشيوعيين أو الأحزاب التقليدية فعمدت الى إلس الراسمالية الوطنية وخلقت مكانها حفنة من اللصوص واحالت عشرات الالاف من الوطنيين الشرفاء من الخدمة، فاهي كما اعترف البشير ضمنا قد دمرت مشروع الجزيرة اضعافا لقوة كل من لا يسايرها ولأن الجيهة الأسلامية لا وجود لها وسط مزارعي الجزية ضربتهم كما ضربت وشردت عمال السكة حديد. ولما قدمت الانقاذ كان انتاج السودان من القطن 400ألف طن وخلال حكم الأنقاذ واستهدافه المشروع انحدر الأنتاج الي 12 الف طن فقط. ومسألة ان المشروع عبء على الدولة هذه كذبة واضحة من تلعثم البشير في خطابه الذي اتهم فيه أهله بالجزيرة انهم صنيعة شيوعيين. الم يكن القطن يسمى بالذهب الأبيض ، اليس القطن الآن هو البلاتين بعد ارتفاع اسعاره . والبشير يناقض نفسه حينما يعترف بأن الفوضى سادت مشروع الجزيرة حينما اضحي المزارعين كل واحد يزرع على هواه :: . خرج يتحدث الينا بجهل عميق ..ويكفي مشروع الجزيرة أنه كان يشكل مصدر أعاشة لخمسة ملايين نسمة اضافة لكونه يوفر المادة الخام لتسيير مصانع توفر الف الوظائف والعمالة
حكى لى صديق أثق فيه جدا واروى لكم ما حكاه أما صدق الواية من عدمه ليست مسئوليتى 🙁
فى أيام دخول الجنوبيين على مناطق البترول , إتحمس أحمد ابراهيم الطاهر و حرض البرلمان للمطالبة بإستدعاء الليمبى وزير الدفاع لمحاسبته أمام البرلمان .
رئيس الغفلة ( غفلة الترابى والحركة الإسلامية الذين صاروا تحت جزمته بما فيهم نافع أبو لسان حرم عليه السواك 25 عاما ) لما سمع بنية البرلمان إستدعى احمد أبراهيم الطاهر وقال ليه : إنتو قايلين نفسكم نواب الشعب بصحيح , ما كلكم جبناكم بالخج ولو ما وزير الدفاع دا كان زمان قبضكم الشعب واحد واحد . يلا أمشى مشت بطنك .
قام أحمد الطاهر إعتذر وقال ليه ماتزعل يا ريس حنستدعيه ونرقيه لرتبة مشير .
قام البشير مسكو من إيده وقال ليه يلا أطلع برة البلد فيها مشير واحد الله إلعنك .
“وطالت التعديلات المادة 4 (2) المتعلقة بملكية المشروع لفتح المجال لاحقاً للقطاع الخاص في الاستثمار بالمشروع “.. يعني سوف تتم مصادرة الحواشات من المزارعين ومنحها للشركات الطفيليةأو(الطفابيع) كما سماها د.بشرى الفاضل!
والله الواحد ياسف يعلق على سفاسف الامور وهم يعلمون ان ليست لهم قدرات ممن قادوا وتراسو ادارة مشروع الجزيره امثال حسن متوكل وعبدالرحيم محمود واسحاق وطه الجاك وكشه وعلى امير عبدالمجيد عبدالرحيم بريطانين فى شخصيات سودانيه من الامانه الى الاخلاص فى العمل الى حب الوطن وحب المهنه الى مشروع الجزيره عندما كانت له سرايات وكان له خيول يركبها المامور والموريس وكانت اسوق القطن فى لوزان بسويسرا تنتظر اقطان السودان وتجار القطن فى العالم تتصارع لشراء اقطان السودان
المجلس الوطنى أثبتت الايام انه لا يجيد الا سن القوانين التى تؤدى الى تدمير البلد .. اما التعمير فلا معرفة لهم به ولا بوسائله ..
الى متى تصر الانقاذ على ان لا دخل للحكومة فى كافة العملية الاقتصادية ..
طيب لماذا دمرتم كل البنيات الموجودة عند استيلائكم على السلطة وقد كانت هذه البنيات حين شرعتم فى تدميرها فى اوج عطائها وعظمتها وفائدتها للاقتصاد السودانى الوطنى وربحيتها..
كالمشاريع الزراعية وعلى راسها مشروع الجزيرة اكبر مشاريع العالم المروية ..
والسكة حديد وسيلة المواصلات والنقل الارخص فى كل العالم
والنقل البحرى والنهرى ممثلة فى الخطوط البحرية السودانية والنقل النهرى
والخطوط الجوية السودانية .. حتى خط هيثرو ..
والنقل الميكانيكى
والمخازن والمهمات
و …… الخ مئات الهيئات والمؤسسات الاخرى
لماذا دمرتوها قبل ان تقولوا ((ان لا دخل للحكومة فى العملية الاقتصادية)) وتصروا علي هذا القول (الكارثة) وانتم تعلمون تماماً ان لا مقدرة لاهل السودان على النهوض باى قطاع اقتصادى نسبة للفقر المدقع الذى اصبحوا عليه ..
ألم يكن الاجدى الانتقال (السلس) والممرحل ان كنتم (صادقين) فى تودهكم هذا
أمر اخر
ما هو دور الحكومة اذا تحت ظل قولكم هذا ؟؟
وهى بكل هذا العدد الضخم (الجيوش) اتحادياً و ولائياً ..
واذا لم يكن لها دخل فى العملية الاقتصادية لماذا هى بكل هذا العدد اذا ..
ولماذا هى بكل هذه المخصصات ؟؟
ايرادات مبيعات البترول زادت عن ال 70 مليار دولار ..
أين ذهبت ؟؟ علماً بان الحكومة لم تكن تصرف على اى شىء ..
سؤال أخير و (برىء) جداً ..
هل ما تم هو مقدمة وتمهيد لتبيعوا كل البلد للمستثمرين ..
و لماذا ؟؟
(عمايلكم تدل على ذلك) ؟
سؤال (صادق) ..
اذا كنتم كسلطة تتهربون من كل التزام ومن اى مسؤلية تجاه البلد وانسانها .. لماذا تصرون على حكم البلد والاستمرار فى حكمه ..
مشروع الجزيرة الداير يشتري يشتري ياالدهابه
المشروع التدميري للانجاس
الدولة خرجت من التعليم والدولة خرجت من العلاج والدولة خرجت من خدمات الماء والكهرباء انا عايز اعرف بالضبط ماهو دور الدولة
يمكن الاجابة ببساطة ان وزراء الدولة مهمتهم تجنيب الاموال واقتناء الفلل في ماليزيا ودبي وبالمافي كده في السودان
عليكم لعنة الله ايها الانجاس وربنا يرينا فيكم يوما اسودا بقدر ما اجرمتم في حق البلد والاجيال القادمة
انا مستغرب الزول ده كان بعزب فينا وقت كان مدير جهاز الامن وحسي عامل فيها معارض
بفض التجاذب والاشتباك بين وجهات النظر التي تطالب بانسحاب الدولة من قضايا الإنتاج والأخرى التي تصر على بقاء سلطة الدولة
____
سلطة الدولة على الانتاج يعني الكيزان مطبقين شيوعية الفقر على الشعب وراسمالية النغنغة والرفاه على نفسهم الشقا لينا بس والهنا ليهم بس !
البشير عايز شكلة مع ناس الجزيرة تكون مبرر لارسال جنجويد الاغتصابات للجزيرة عشان يطفش اهلا و بعدين يبيع الارض لناس التنظبم الدولي لاخوان الشطان.
كلنا نحلم بالانتفاضة، ولكن الجاهل من يظن ان الانتفاضة يمكن توقيتها.فالحديث الان يجب ان يصب في تفعيل العمل الثوري المسلح للخلاص من عصابة الانقاذ.
1- على خلايا المقاومة بالاحياء انجاز عملها الاساسي :وهو اكمال قاعدة البينات التي تحصر الكيزان وكلاب الامن. ترصد كل تحركاتهم و مكامنهم و اصدقائهم وكل المعلومات المفيدة لتكون متاحة للمتحركين في الميدان.
2- توفير الغطاء اللازم لتحركات الطلائع المسلحة و المسربين من الحركات ومدهم بك ضروريات العمل الميداني.
3- يجب اشراك الفتيات في هذا الجهد تحت شعار حرية المرأة اولا.
4- انشاء حلقات لدراسة حرب عصابات المدن.
و ثورة حتى النصر.
أتضحت الرؤية الآن لكل من كان يدافع عن العصابة الحاكمة لأن هناك كثير من (المغفلين) والمخدوعين فى هذا النظام.نظام من مابدأ فى ذلك اليوم الأسود والكالح 30/6/89 أن هذه العصابة تنتمى للماسونية العالمية والدليل الدمار الذى طال الوطن وتنميته وىخر حديث لرئيس العصابة عن مشروع الجزيرة وأتحاد المزارعين قد نبهنا بأن النية تفتيت المشروع لبيعه وبذلك يكون نهاية الوطن الأقتصادية والتى لا محالة لا قيام لا قيام لها أبدا طالما هؤلاء موجودون على كرسى الحكم وطالما ظللنا ننظر للوطن يدمر ولا نستطيع فعل شىْ. ياعالم الحل واحد لاغيره وهو الثورة ثم الثورة وأقتلاع النظام الماسونى هذا.
احمد ابراهيم الطاهر كان رئيساً للبرلمان لانه يجيد تزيين الباطل ولاتأتى الانقاذ الابأمثال هولاء فكلما ذهب لكع اتت بلكع بن لكع
مبروووووك ىا برلمان ..اى شئ فى صالح الوطن معروف ان العمىل الامرىكى المدعو قوش ىقف ضده
آآآآآآآآآآ عشان كدا قال الجنرال قولته (المعوجة) تلك في المشروع
النية كانت مبيته لبيع المشروع
هههههههههه ياهو ده السودان وياهو ده الاسلام وهؤلاء هم الاسلاميين ومافيش احسن من كده فلا فرق بين الترابي او الميرغني او الصادق او الحبر يوسف نور الدائم ولا زعيم انصار السنة او سائحون او اصلاحييون طالما يتحدثون باسم الله كلوا في الهواء سوا يبدأ باسم الله وينتهي بالكراهية والعنصرية… والله انا شمتان في الشعب السوداني خمو وصروا