سوق المتعة..طالبات ثانوي في بيوت الدعارة.. ” الراكوبة ” تنشر نص “التحقيق”
جهاز أمن البشير يحقق مع الصحفية اسماء ميكائيل بسبب (سوق المتعة)
حقق جهاز أمن البشير مع الصحفية اسماء ميكائيل اسطانبول، على خلفية اجرائها تحقيقا صحفيا بصحيفة (التيار) تناول قضية الدعارة المنظمة في الخرطوم، وذلك بعد ان قام باستدعائها الى مكاتبه بالخرطوم (2) واستجوبها لمدة ساعتين عن الموضوع.
وتحصلت (الراكوبة) على نص التحقيق الذي احدث ضجة غير مسبوقة، وتسبب في استدعاء الصحفية (اسماء) من قبل جهاز أمن البشير، الذي حقق منها لمعرفة الوسائل التي اتبعتها في اجراء التحقيق المثير للجدل.
وطالب جهاز أمن البشير الصحفية (اسماء)، بالكشف عن مصادرها، وعن الكيفية التي تحصلت بموجبها على المعلومات الواردة في التحقيق، وعن الجهة التي كلفتها بتنفيذه.
وكان التحقيق قد ذكر بعض اماكن وبيوت الدعارة في الخرطوم بصورة واضحة، وتطرق الى الكيفية التي تتم من خلالها ادارة ما اسمته الصحيفة بـ (سوق المتعة).
وادناه نص التحقيق الذي حمل عنوان (سوق المتعة)
*****
سوق المتعة
تحقيق : أسماء ميكائيل إسطنبول
البيوت التقليدية
عندما نتحدث عن بيوت الدعارة لا نعني الشقق المفروشة بل نعني البيوت التقليدية. الشيء المعروف لدى معظم الناس أنه في الزمن السالف كانت هذه البيوت موجودة وبكثرة نتيجة لانتشار الجهل ووجود الاستعمار فكانت هنالك بيوت معروفة ومخصصة لمثل هذه الممارسات غير الشرعية ولها تبعيات مثل شرب الخمر وغيرها، وكان يطلق عليها “الاندايات” ، وكانت تعلق لها رايات على الملأ، وتجد البعض يضع علماً أعلى منزله دلالة على أن هنا مكان للممارسات غير الشرعية ولكن مع اختلاف الزمن وانتشار العلم وتطبيق الشريعة الإسلامية أصبحت تتلاشى هذه البيوت شيئاً فشيئاً ولكن لم تنتهِ نهائياً وإن وجدت كانت في الخفاء ولكن هذه البيوت رجعت مرة أخرى لكن بطرق وأساليب ومسميات مختلفة كلها ملتوية وغير قانونية بطبيعة الحال.
والشيء المؤسف أن نجد هذه الممارسات أصبحت في بيوت أسر وعوائل كبيرة لها وزنها الاجتماعي والبعض منهم معروف. ربما نتيجة للضغوط الاقتصادية جعل الكل يبحث عن بدائل مما جعل الأمور تختلط بيد أن الوضع الاقتصادي للبعض منهم جيد (بالنسبة لوضع وحالة أناس كثيرة ) ورغم ذلك تتم فيها مثل هذه الممارسات الغير الأخلاقية و تتم بحجة (أصحابنا جايين يقيلوا معانا)!!
فمثل هذه الممارسات البعض منها تتم بعلم رب الأسرة وأخرى من غير علمه أوفي بيوت يغيب عنها رب الأسرة لأسباب قد يكون متوفياً أو مغترباً وانقطعت أخباره أو موجوداً لكنه غير مسؤول. وبالرغم من وجود هذه البيوت فهنالك نساء استطعن أن يربن أبناءهن أفضل تربية (سبحان الله ) ، وأفضل تعليم وأصبح لهم وضع في المجتمع، ورفضن أن يتبعن ذات الطريق الذي سلكنه آخريات (وهذه فئة قليلة) وآخريات جعلن أبناءهن يسلكن ذات الطريق فقد نلتمس العذر للبعض منهن فربما ظروف الحياة وضغوطها اضطرت من لا حيلة له أن يسلك مثل هذه الطرق أو ربما ابتزاز البعض من لهم باع على من لا حول لهم ولا قوة ولكن يظل الحرام حراماً (ولو تعددت الأسباب).
اختلاف المسميات
وفي هذا التحقيق أردنا أن نلقي الضوء على جزء مما شاهدته بأم عيني على جزء من هذه البيوت في بعض المناطق رغم المعروف عنها أنها كانت في مناطق معينة وفي بيوت معينة وعند أناس بعينهم ولكن أصبحت الآن في معظم البيوت التقليدية العادية وكما ذكرت مع اختلاف المسميات والأساليب والطرق. وهذه الظاهرة ليست مختصرة على الشباب غير المتزوجين من الجنسين بل هنالك أناس متزوجين ويمارسون مثل هذه الممارسات من الجنسين في حالة غياب الزوج أوالعكس بيد أنني استمح القراء لعدم تصويري لمثل لتلك المناظر رغم أن الفرصة كانت كافية جدًا لتصوير مثل هذه الأشياء.
سكة الخطر
من كثرة ما سمعت عن حكاوي وقصص عن بيوت الدعارة فكان لابد أن أشاهد جزءاً من هذه البيوت بعيني فستأجرت ركشة في حوالي الساعة العاشرة ليلاً وكانت برفقتي إحدى جارات الحي، فقلت لها أريد أن تذهبي معي مشواراً، وبالفعل استجابت لدعوتي وكان دليلنا لهذه البيوت أحد الشباب من الذين ذهبوا إلى تلك البيوت (على حد قوله) شرطاً أن يظل هذا الموضوع بيني وبينه بعدم ذكر الاسم مهما حدث.
شارع ضيق مظلم
أول بيت سجلنا له زيارة (وكانت هذه الزيارة على البعد) في حي (……………) بالخرطوم كان بيتاً كبيراً يبدو شكله عادياً جدًا، وكانت جداره مطلية بلون بمبي فاتح والباب بلون أبيض موجود في شارع ضيق ولا توجد به إنارة عدا إنارات المنازل الداخلية وكان الباب شبه فاتحاً (موارب) وفي هذا المنزل يسكن خليط من الناس رجال ونساء وتوجد أمام المنزل امرأتان تفترشان الأرض وأمامهما مناقد نار(كوانين) لبيع الشاي وهنالك روائح زكية يبعثها الهواء هنا وهناك من تلك المباخر وحولها مجموعة متفرقة من الشباب.
نزلنا من الركشة أنا وجارتي وسائق الركشة ودليلنا الذي اشترط حجب هويته كما أسلفنا.
طلبنا قهوة بعد جلوسنا إلى إحدى النسوة وقبل وصول القهوة كان الباب ما بين فاتح ومغلق (موارب) وحاولت أن استرق النظر لداخل المنزل لكنني وجدت صعوبة بالغة في ذلك. وكل الذي التقطت من فرجة الباب الموارب لم يتعدَّ امرأة كانت ترتدي قميصاً عارياً وبعدها لم ألحظ شيئاً بيد أن هذا البيت يبدو عليه الهدوء التام وفي أثناء احتسائنا للقهوة كان إلى جانب ست الشاي رجل بمفرده يبدو فى العقد الخمسين تقريباً أسمر اللون يرتدي قميصاً أزرق وعليه نقاط بالأبيض وطويل القامة ممتلئ الجسم يجلس إلى جوار ست الشاي وبرغم تناوله للقهوة ولكن كان يبدو عليه التركيزالشديد على حركة الشارع، فسألت صاحب التجربة هل هذا الشخص زبون؟ قال لي بالطبع لا!! فقلت من يكون؟ فأجابني بإجابة لم أتوقعها مطلقاً بأن هذا الرجل مسؤول عن تأمين المنازل وتنبيه ساكنيه بأي خطر لاسيما دوريات الشرطة أو (الكشة) كما يسمونها.
امرأة وأربع فتيات
أما البيت الثاني فهو في منطقة (…………….) هذا البيت له حكاية غريبة وعجيبة.. ففي هذا البيت تقطن امرأة ومعها أربع فتيات (بناتها) ولهن أكثر من خمسة عشر عاماً وهن يقمن في هذا المنزل ويوجد أمامه سياج مصمم من الحصير فى شكل (عريشة) ومطلي بلون أخضر وعندما مررنا بجانب هذا المنزل أرسل لنا الهواء رائحة البن المقلي فقلت لصاحب الركشة توقف قليلاً، وعندما توقفت الركشة سمعت بعض الهمسات فالقى صاحب التجربة التحية على الذين كانوا داخل التعريشة فجاء الرد جماعياً فعلمنا أن هنالك أكثر من شخص. ثم قالوا: تفضل يافلان (شكله معروف لديهم) فقال: شكراً :” يا شباب جابنا الطريق ومعاي ضيوف”. فقال احدهم تفضل إنت وضيوفك فرديت أنا وقلت لهم :شكراً مرة ثانية، ثم قال صاحب التجربة للعلم هذه المرأة لا تقوم باستضافة أي شخص إلا الزبائن ( حتى يظن الجيران أنهم من ناس البيت أو أقربائهم) حتى لا يشك أهل الحي، وتبعد الشبهات وعندها غرفة واحدة مخصصة لمثل هذه الأشياء ولا تتوقف عن صناعة القهوة “الجبنة مدورة طوالي” كنوع من إحكام الغطاء على النشاط المشبوه الذي يدور داخل المنزل.
والسر العجيب في ذلك عندما تدخل إلى بيتها تحس بالأمان والطمأنينة وتكون واثقاً جداً من عدم مجئ الشرطة وكل الذي يدفعه الشخص لها لا يتجاوز مائة جنيه أوخمسين جنيهاً نظير الاستضافة والخدمات الأخرى.
رجل بلحية بيضاء
أما البيت الثالث في منطقة (…………….) هذه المرة ذهبت بمفردي بعد أن أخذت الوصف، تحركت بعد صلاة الظهر، وجدت البيت عبارة عن راكوبة كبيرة مشيدة من الشوالات والبلاستيك وتجاوره عمارة من ثلاثة طوابق (لم تكتمل بعد) من الجهة الشمالية وفي الاتجاه الشرقي مساحة كبيرة خالية تماماً من المنزل في شكل ميادين أما الجهة الجنوبية توجد رياض أطفال وقفت على البعد وظللت أنظر إلى الراكوبة إلى أن جاءت عربة جميلة وبداخلها شاب لم يتجاوز الثلاثين من العمر انتظر لحظة، ثم خرجت طفلة صغيرة لايتجاوز عمرها الثامنة وأعطته كرستال أخذها ثم تحركت العربة بسرعة فائقة، ولم تمر دقائق حتى جاءت عربة ثانية وفعلت كما فعل صاحب العربة الأولى وكان بداخلها رجل ذو لحية بيضاء انتظر دقائق ثم خرجت ذات الطفلة وكانت تحمل أيضاً كرستال ثم استلمها وتحركت العربة (فتعجبت لهذا الموقف).
وفي أثناء مشاهدتي ومازلت أنتظر ربما أشاهد المزيد فبعد ربع ساعة من انتظاري شاهدت منظر هزني حقيقة وتحسرت وتأسفت لمشاهدته فقلت ليتني لم آتِ لمشاهدة هذا الموقف فخرجن من ذات الراكوبة أربع طالبات (تقريباً) يرتدين الزي المدرسي (لبس الثانوي)، برفقتهن اثنان من الطلاب كما يبدو من هيئتهما، أحدهما كان يرتدي بنطلوناً أسود وقميصاً أبيض أما الثاني فكان يرتدي بطلون جينز وقميصاً أبيض ثم خرجت خلفهم امرأة ترتدي فستاناً قصيراً جدًا مشجراً فظللت أنظر إليهم إلى أن اتجهوا نحو السوق الشعبي الخرطوم وبعدها تحركت نحو هذه الراكوبة فوجدت امرأة تقف من مسافة ليست ببعيدة أمام رياض الأطفال يبدو أنها شاهدت ذات المشهد ألقيت التحية عليها ثم قلت لها: ” البلد دي ما خربت؟! فقالت لي “البلد ما خربت !! السؤال أين الأمهات والآباء، وماهو دورهم في توجيه أبنائهم وبناتهم ؟؟ قلت لها أكيد شاهدتي المنظر؟؟ قالت كل يوم أشاهد أكثر من منظر، ثم قالت:” إذا عايزة تشوفي العجائب تعالي حوالى الساعة الحادية عشرة ليلاً تشاهدي العجائب وتتحسري”. سألتها هل إنت معلمة رياض؟ قالت: لا ولكن فراشة في الروضة وأسكن بالقرب منها.
حق السلطة
في رحلتي في إنجاز هذا التحقيق قابلت إحدى الفتيات تسمى (هاجر) عن طريق أحد الأصدقاء، وقالت إنه ليس لديها مانع بأن تروي جزءًا من حكايتها وعندما قابلتها أحسست بأنها مظلومة وتريد أن تفضفض ما بداخلها إلى أي شخص، عرفتها بنفسي وشرحت لها ماذا أريد، فقالت أنا واحدة من رواد هذه البيوت، فقلت لها ألا تخجلين من هذا القول؟ قالت لا. لأنني لم أذهب بإرادتي ثم أدارت وجهها نحو الأرض، وقالت والدتي هي التي دفعتني لممارسة مثل هذه الافعال، فكلما خرجت إلى الجامعة أولاً لا تعطيني قروش مواصلات ورغم ذلك تقول لي وإنتي جاية جيبي معاك سلطة (فمن أين لي بحق السلطة)؟ وهنالك منازل لأسر بالجد تحس بأنهم أناس محترمون ولكن عندما تعاشرهم تجد غير ذلك. والبيت الذي أذهب ليه هو بيت إحدى صديقاتي بالجامعة تسكن في منطقة (………….) وهم من أسرة معروفة وشكلاً محترمين فهذا البيت مشيد بطريقة جميلة وتوجد به غرفتان مخصصات لمثل هذه الممارسات غير الأخلاقية ومجهزتان من كل شيء حتى الأرياح موجودة والدلكة تجدها (تقول غرفة عروس) وحتى أنواع الفاكهة المختلفة تجدها داخل هذه الغرفة وفي هذا البيت للزبون الحق إما أن يأتي بفتاة أو أن يحصلوا له على فتاة وعلى حسب مواصفات الزبون وسعر الثلاث ساعات التي تقضيها يتراوح ما بين 350و400 جنيه “إذا ما دفعتها لا تدخل” وكانت تريد أن تتحدث أكثر فأكثر ولكنني قاطعتها وقلت لها شكرًا جزيلاً على هذه المعلومات لأنني أحسست كأنني استمع إلى قصة خيالية.
الضغوط الاقتصادية
حملت أوراقي وحصيلة ما خرجت به ، ويممت وجهي صوب الدكتورة هالة حاج أحمد خبيرة علم النفس والاجتماع التي رجحت أن السبب الرئيسي وراء انتشار ظاهرة بيوت الدعارة إلى الضغوط الاقتصادية، والحاجة الماسة إلى المال وبأي طريقة، لمجابهة متطلبات الحياة اليومية بدءاً بالأكل والشراب ومرورًا بالتعليم وانتهاءً بالعلاج. كلها تحتاج إلى مبالغ باهظة فمن أين تجد الأسر المحافظة هذه المبالغ ووضعها المادي ضعيف فلا بد من وجود بدائل وتضحيات فلذلك تجد الكثير من الأسر المحترمة انهارت تحت هذه الضغوط من أجل توفير المادة بيد أن هنالك سبباً آخر والذي يتمثل في الجو الأسري المضطرب لدى الكثير من الأسر والعلاقات المبتورة ما بين الأم والأب وانعدام التفاهم بينهما مما يؤدي إلى انحراف الكثير من الأبناء.
صحيفة (التيار)
اللهم نسالك الستر واليقوي والايمان الصادق وسعادة الدريين اللهم ارفع عنا البلاء اللهم ارفع عنا البلاء اللهم ارفع عنا البلاء وولي علينا خير عبادك الصالحين واخسف بالارض الطغاة المتجبرين
لاحول ولا قوة الا بالله
عادي …الفقر يورث الزلة والخنوع وفقد الكرامة… وقاتل الله الكيزأن اللصوص صانعو الفقر
ﻻ حول وﻻ قوة إلا بالله ..
منك لله يا الكنت السبب في كل هذه البلاوي ..
لا حول ولا قوه الا بالله يا يا ساتر استرنا و كفينا شر الفتن
والله مافي أي موضوع يستفيد منه الناس ، كل كلامها قالوا لي وسمعت وشفت بالله عليك شوفي ليك موضوع يستفيد منه وإلا انت ما صحفية.
طيب حلك شنو لمثل هذه المشاكل.
لا حول ولا قوة الا بالله .لا حول ولا قوة الا بالله . ما اظن في كلام مناسب للتعليق.رفعنا امر هذا البلد والضحايا فيه الي رب العالمين القادر علي كل شي.ا…
بحكم تواجدي الدايم في هذه البلاد لم استغرب لأي معلومة وردت في هذا التحقيق وهذه الصحيفة تقوم بشيء هو من صميم واجبها الصحفي اما عن الفساد فهو موجود حتي في في اطهر البقاع فما علينا الا الدعاء والتضرع الي الله بازالة هذا البلاء .انتشار هذه الممارسات ليس مبرر للسكوت عنها فعلي كل منا ان يقوم بعمل ما يستطيع حتي ولو بأضعف الإيمان .اللهم احفظنا وأسرنا وأسر القرّاء الكرام من هذه البلاوي.
الله لا كسبكم ياكيزان السجم والرماد لعنة الله عليكم . انشاء الله تشوفوهوا في بيوتكم واولادكم . دمرتم البلد بفسادكم . بلدنا انتهت
هذا نتيجة الفقر والحوجة .
الضغط يولد الإنفجار وما يحدث افراز طبيعى لذلك .. وكذلك البعد عن الدين وضعف الايمان والإرادة لدى الكثيرين ولا ننسى ان من يمارسون هذه الافعال المشينة هم من علية القوم للأسف الشديد… ربنا هب لنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من امرنا رشدا
الهم احفظنا فوق الارض ويوم العرض ..التربية الاسلاميةالتربية التربية في المقام الاول ودور الاسرة هوالدور الاساسي .ولا تبرروا هذة الظاهرة بالضايقة المالية .منهج الاسلامي والديني مهما تجوع لايمكن ان تفعل مثل هذا الافعال القزرة .نسال الله ان يحفظ بناتنا وبنات المسلمين واولادنا واولاد المسلمين
أسماء ميكائيل إسطنبول
التحية والتقدير للصحفية الاستاذة اسماء ميكائيل اسطانبول على شجاعتها واجراء التحقيق وعرض المشكلة، واتمنى ان تجد المعالجة المناسبة من المجتمع طبعا ولا امل ولا رجاء في الحكومة ، والخزي والعار للبشير وعصابته التي أوصلتنا إلى هذا الحال …. ويكفي ان التحقيق مجرد التحقيق ونشره أخافهم وأرعبهم … مما تخافون ايها الجبناء ان يلحقكم راس السوط ….
اللهم احفظ ولايانا قال تعالي لا يغير الله ما بقومن حتي يغيرو ما بانفسهم اللهم لا تؤخذنا بما فعل السفهاء منا اللهم لا تسلط علينا من لا يخافك ولا يرحمنا
سبحان الله !!! من يحقق مع من ؟؟؟!!! قال أمن !!! قال ..!!!
ما معني أمن من ناحيةلغوية … ؟؟؟ومن ناحية إصطلاحية فقهية ؟؟؟
حسبنا الله ونعم الوكيل .
هذه الصحفية هي التي تبحث عن الأمن والأمان للشعب السوداني بكشف مثل هذه الحقائق المذهلة وقد اتبعت نهج الشريعة السمحاء في عدم التشهير وسعت بمنهج تنويري للأسر والأفراد حتي بتنبهوا وينتبهوا لما يدور حولهم.
أما ما يسمون بناس ” الأمن ” … فنسأل الله أن يكفي الشعب لسوداني شرهم … وليهم يوم تشخص وتجحظ فيه عيونهم.
ماذا ينتظر الشعب السوداني في التحرك الجاد لتغيير هذا الواقع وإنقاذ مايمكن إنقاذه لابد من التحرك ووضع خطط واقعية لدحر هذه العصابة وإلإستفادة من وجود الحركات المسلحة والجبهة الثورية في إيجاد حواضن إجتماعية لها في كل بقاع السودان صدقوني التغيير لن يكون سلمياً وهذه العصابة سوف تحارب وظهرها للحائط
الفقر والعوز وإنعدام أبسط مقومات الحياة لهذه الأسر والطالبات أدى لهذه الكارثة ونتيجة 25 سنة من التخبط والعشوائية والفساد وعلى الشعب السوداني ان يعلم كل أموال وممتلكات رجال الإنقاذ حلال عليكم إستردادها بكل السبل أنظروا حولكم .
وأعوذ بالله
هذا هو المشروع الحضاري لقد تطورنا اقتصاديا وصدرنا القمح واصبحنا ناكل مما نزرع ونلبس مما نصنع وهكذا
انا لا اقول كثيرا لكن في السودان اكثر بكثيير من هذا المقال وعزة الله وجلاله الاقاليم ارحم شوية لكن الخرطوم خلاص انتهت بس بسال وين دور ائمة المساجد شغالين لينا في خطب الصلاة ويوم القيامة والوضؤ ارحمونا ارحمونا المساؤلية عليهم اولا
هــذا هــو المشروع الحضاري الذي يقاتل من اجله “البشير ” ورجال حول ” البشير “، الله يا مجيب دعوة المظلوم عجل برحيلهم واجعلهم عبرةلكل مسلم ، وبدلنا بخير منهم.
آميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن.
هذا التحقيق لو قام به صحفي لا صحفية ، لشاب راس كل والد.
لاحوله ولاقوة البالله اللهم استرعروضنا والمسلمين جميما
ي عثمان ميرغني
لماذا لا تحققون في عمليات الاغتصاب والقتل والحروب القبلية والقتل علي الهوية بدارفور عامة وحرائق النخيل ب الشمالية بدلا من التجسس والتحسس بالمدن ما الفرق بينك وبين دار احمد البلال اصبحتم تتجارون بقضايا المجتمع الهامشية من جنس ومخدارات وتركتم القضايا الاهم لزيادة المبيوعات ** من فيكم سيدنا يوسف
بدل يسئلو الصحفية يسئلو ناس النظام العام هم عارفين كل منطقة في الخرطوم وكل ستات الشاي …لي مااتستدعو فاطمة شاش لمن قالت في كل بيت زاني وسكير ومسطول …. ولا عشان هي مؤتمر وطني خلتوها ..هذا هو المؤتمر يفرق بين أبناء السودان …
أخبرني أحد المترددين القدامي الي دولة شقيقة أن من المظاهر المعتادة في وسط عاصمتها وجود القوادين الذين يستهدفون ألاجانب لعرض ما لديهم من نساء بجنسيات متعددة ولم يحدث ولو في مرة واحدة سماع أسم سودانية الا بعد الانقاذ بداءت الظاهرة محدودة وفي حدود معقولة الا أن اصبحت اليوم تنافس العديد من الجنسيات التى يعرف عنها ذلك مسبقاً
لا تاكل الحرة من فرجها وان ماتت جوعا .. ولا مبرر لي حرام وان كان حلال .. والحرام بين والحلال بين .
احييك بت مكائيل اختنا .. واتعجب لغباء الامن لان من خلال قراءتك للممقال تدرك ان المنطقة المعنية هي احد الاحياء المحيطة بالشعبي ومن خلال تحري ومتابعة يمكن تحديد الحى المعني .. وليس هناك داعى لشحططة الاستاذة والتحري معها .
بعد الذى قراته ..بعد ذوال الانقاذ..الذى اتى باذن الكريم المتعال..عاوزين حكومة تعيد لينا الاخلاق التى هدمها ودمرها هؤلاءالفاسدين المرتشين الماجنين السفله..لقد ذهبوا باخلاقنا ومثلنا وتقاليدنا..من اين اتوا..من بيوت ساقطة..لادين ولاتربية ولا اخلاق..علينا جميعا يدا واحدة..وبصوت واحد..فوتوا..حلوا عنا ..فالسودان الجديد قادم بعد ذوالكم ايها السفله المجرمين..قاتلكم اللة اينما حللتم..
يعني ناس الأمن ما عارفين الحاصل ؟ ولة بس دايرا الناس تمارس من سكات ؟ واضح ان السياسية الأمنية المتبعة ان يفعل الناس ماتريد تسكر وتمارس وتدير بيوت الدعارة وتضرب مخدرات بس ما في زول يفتح خشموا في الحكومة.
نسأل الله السلامة
يا حليل العادات والتقاليد السمحة الزمان
الزول يشرب يقيف لط بس ما بزني عشان نشأ
في مجتمع يعد فيه الزنا أمر خطير والذي يمارسة ليس برجل على الإطلاق
اما الآن يا كافي البلا الشباب أصبحوا بيفتخروا وبجاهروا بعلاقاتهم المحرمة
نسأل الله السلامة للمجتمع عموم.
اللهم رب الناس اذهب الباس اشفى انت الشافى لا شفاء الا شفاءك الهم طهر مجتمعنا من الرزيلة وارفع عنا الغلاء والظلم والمحن
ليس من الشرع التجسس على الناس داخل منازلهم…وملاحقة الزناة داخل منازلهم اخطر من الزنا نفسه…لان ذلك يتيح للشخص الملاحق سئ الخلق تحويل بعض حالات الاختلاء الى زنا…اما ان يزنى او يبلغ السلطات…لذلك حرص الشرع على نظافة الشارع من الممارسات الفاحشة وترك امر البيوت لاصحابها…اضافة لذلك فان الشرع يدعو الى خوف الزناة من الله سبحانه وتعالى اكثر من خوفهم من الحاكم
إذا كان جهاز الأمن لا يعلم بوجود هذه الظاهرة والبيوت التي تديرها ويريد أن تدله الصحفية على الكيفية التي اتبعتها للحصول على هذه المعلومات فما فائدة هذا الجهاز إذن ؟؟؟
هذا شيء عادي , إي دولة تفقر شعبها , تصير هي نفسها فقيرة و تصير عماد اقتصاد ذلك الدولة الدعارة و الدعارة السياحية و تصير الدولة نفسها المعرص الاكبر و الامثلة كثيرة تجدها في مصر و سوريا و فلبين و تايوان ….الخ . انتوا يا السودانيين ما شفتوا حاجة لسع , هذه المناظر فقط .
الكل يرمي الوم علي الفقر والحالة الاقتصادية من اجل الرزيلة وفعل المنكر طيب إذا كان الامر متعلق بالفقر فبدلاً من الدعارة احسن ليكم السرقة والنهب لانكم في هذا الامر لم تخرجو عن المئلوف في ظل حرامية الانقاذ ونهبهم لمال الدولة لذلك اسرقو ولاتجعلو الدعارة هي خياركم
والله ويشهد الله إنه ليس الفقر ولكنه طمع الدنيا الزائل فأنا شخصيا عندما حضرت إلي السعودية للعمل قبل 25 سنة ركبت مع أحد الأشخاص السودانيين من ميناء جدة إلي أحد أحياء جدة وعلمت منه أنه يسكن هذا الحي الذي سكنت بالقرب منه وكنت أشاهده مرارا وتكرارا ويلقي علي التحية وبعدها سمعت عنه العجب العجاب إذا قال لي أحد المعروفين إنه يصطاد الزبائن القادمين إلي العمل لأول مرة ويستضيفهم في منزله وهذه الاستضافة معها أمور أخري حيث هنالك أخوات زوجته في مرحلة الشباب وإذا تكررت الزيارات بعد ذلك ووثق فيك يقدم زوجته وعلمت إن إحدي إخوات زوجته متزوجة من إيراني فلا أعلم هل هو زواج متعة أم ماذا وبعدها تغيرت معاملتي معه فأحس بها.
تعليق بسيط يتعلق بالمقصود بعبارة”الأندايات”وهي بيوت شعبية مخصصة لشرب الخمر وليس للدعارة،ولإرشاد الناس إلى أماكنها يوضع علم أبيض يرفف فوق سماء المنزل ليرى من مسافة،أما بيوت الدعارة فلا أذكر لها إسما أطلقه السودانيون عليها سواء أسماء حركية كقولهم”خمسة بيوت” وغير ذلك ولا يعلن عنها بوضع العلم فهي بيوت يغلب عليهاطابع السرية أكثر منه طابع العلن ويهتدي إليها الزبائن عن طريق تبادل المعلومات بين رفقاء السوء. ومع ذلك لا تخلو”الأنديات”من أجواء تتيح ممارسة المتعة الجسدية ولا تخلو بيوت الدعارةمن أجواء تتيح أيضاً معاقرة الخمر.ومن المستحيل القضاءعلى هاتين الظاهرتين قضاءاً تاماً في العالم مهما حاول الإنسان،وسوف تزيدها إستحالة وسائل الإعلام والإتصالات الحديثة “فيس بوك”و”واتساب”التي قربت الحبايب أكثر مما مضى،ولكن يمكن تركها تحدث في حدود”طبيعة الأشياء”ولا تزيد عليها حتى لا تطغى على المظاهر الإيجابية الأخرى في المجتمع.فنحن في الحقيقة نتمنى دوماً أن نرقى بأنفسنا وننتقل من الظلمات إلى النور ،ومع ذلك يبقى “الليل”ظاهرة جميلة يتغنى بها الشعراء ولا يمكن الإستغناء عنها يوماً.بس كما مش عايز الدنياً كلها تكون ظلام.
لا حول ولا قوة الا بالله .لا حول ولا قوة الا بالله . ما اظن في كلام مناسب للتعليق.رفعنا امر هذا البلد والضحايا فيه الي رب العالمين القادر علي كل شي.ا.
عذرا لأم بادر
الفقر لا يسبب الدعارة اخي الكريم والسودان ليس فقير بل اهله اغنياء والحمدلله ما يسبب الظاهرة البحث عن الاموال الزائدة عن الحاجة لا تكبروا الموضوع من قال ان الناس قد هلكوا فهو اهلكهم الظاهرة يجب ان تدرس جيدا وتعالج
وما خفي أعظم …
لا حول ولا قوة الا بالله لا علاقة للحالة الاقتصادية بذلك (الحرة تموت ولا تاكل من ثديها)حسبي الله ونعم الوكيل يا اخوتي المقريات بقت كثيرة والنساء في الشارع شبه عاريات والقنوات الفضائية حدث ولا حرج والتلفونات والواتساب والنت وسهولة الحصول علي الافلام الاباحية وابنأنا في سن المراهقة ونحن نهتم باكلهم وشربهم ولبسهم ولا نهتم بتربيتهم كم منا اشتري لابنه وبنته موبايل زكي اتحدي كل اب وام ان تفتش جوال ابنأها والادهي والامر جوالات الاباء والامهات لديهم ما يخفونه في جوالتهم واذا كان راس اهل اليت بالدف ضارب….نشكر الصحفية الجرئية لتناولها موضوعا بمثل هذه الحساسية ولابد من وقفةكل منا الي نفسه وما تكون شما عتنا الضايقة الاقتصادية فهي والله مما كسبت ايدينا كنوا قدوة حسنا لابناكم يكونوا صالحين وتزكروا قوله صلي الله عليه وسلم من يزني يزني ولو بجدار اهل بيته)عفوا تعف نساكم
لاحول ولا قوة الا بالله
اللهم احفظنا تحت الارض وفوق الارض ويوم العرض
لانقول سوي حسبنا الله علبكم ياولاة امورنا
قالت انه بيت جميل وفيه غرفتين مجهزات من كل شي حتى الارياح والدلكة وانواع الفواكه المختلفة !! تفتكروا زي ديل بمارسوا الشغلة دي عشان فقرانين ولا عندهم ضغوط اقتصادية ؟! ياخي حتى الفقر ما مبرر لممارسة الرزيلة وتضييع الشرف .. تموت الحرة ولا تأكل بثديها .. نسال الله الستر والعافية لنا ولجميع المسلمين
لم يعد هناك شئ فى هذه الارض طيب بل الخبيث اصبح يسود كل شئ لقد اصبح شعبنا يعشق الخمر والسكر والمجون والزنا لدرجة اننى اصبحت فى حيرة من امرى هل كل الغلمان والفتيات المولودون حديثا من اصلاب ابائهم الحقيقيين ام من علاقة زنا.انا لااتهم احدا ولكن كثرة الكتابة والتحقيقات الصحفية اليومية من انتشار الدعارة والفساد ووجود مخمور او سكران وزانى فى كل بيت يبعث على الشك وحتى ربما يكون هناك زنا محارم طالما ان الامر بهذا السوء .نرجوا الخلاص وندعوا الله ان يبيد هذا الجيل الفاشل فشل الانقاذ وان ياتينا بجيل جديد يحافظ على القيم والموروث السودانى الاصيل ولعن الله كل من شجع على الفاحشة.وهل نحن ظلمنا الصحفية فاطمة شاش على جراتها وتناولها هذا الموضوع قبل اشباه الرجال الذين انتقدوها ويريدون الدفاع عن الباطل.
مع احترامى لكى يااخت اسماء مافائدة هذا التحقيق اذا ما عرف الناس اصحاب الربط والحل المشاكل واسبابها وايجادالحل المناسب لها انتى بهذا التحقيق زدتى الطين بله اين هذه المناطق لا نعرفها من هم المجرمين لانعرفهم اذا ماذا فعلنا الله المستعان
استغرب من من بستغربون من هزة الوقاءع وكانهم اتون من كوكب اخر وليسو بشر 00 دعو العفاف وادعاء الطهر والتدين جانبا عزة الننارسات بشرية موجودة في كل زمان ومكان وفي اي بلد ب الزات الدول والمجتنعات الاسلامية والعربية00 كيار مجرمي نظام الانغاز شواذ ولوطيين ويستقطبو الفتيات والغلمان 0يجدر ذكرة ان المجرم صلاح قوش في عز صولجانة كان يملك بيتا في ابو ادم ليمارس فية لواطتة في دور المفعول بة كزالم المدعو محمد صالح تايب مايسمي هيئة علماء السودان شاذ جنسيا هزة المعلومات حقيقية ذكرها لي رجل امن كان لصيق بقوش وهرب خارج السودان بعد فشل انقلاب قوش يشهد اللةانني لم افتري الكذب هزا الرجل يملك كنز نت الفضايح الجنسية لكبار الكيزان لكة قال سينشرها في كتاب بعد سفوط النظام لانة لو تكلم الان سيقتل هو واهلة واللة شهيد علي ما قلتة
أسماء ميكائيل إسطنبول
هذه المدعية وان تطرقت لموضوع الدعارة المنظمة في سردها القصصي الذي لا يعرفه المجتمع السوداني طوال عقد من الزمن بعد انتشار الوعي – طالبة جامعية – مبالغ فيه وربما ارادت بهذا التقرير الصحفي الذي لا يمت للصحافة بشي في تناوله للموضوع من تحليل للظاهرة وحجمها بالمجتمع حتى تكون ظاهرة – بل الموضوع عبارة عن سرد وقصص يمكن لاي شخص ان يكتب مثل هذه القصص ؟
الاسم ليس سوداني ولا يمت للسودان بصلة أسماء ميكائيل إسطنبول ومن الغباء لمثل هذه المدعية ان تدعي سودانيتها بل مقال مقصود ان يكون بهذه الطريقة السمجة البعيدة عن الاحترافية للعمل الصحفي .
أسماء ميكائيل إسطنبول – اسم مضطرب الهوية – لذلك تكتب بهذه الطريقة
قد يكون هناك بعض الحقائق في الخفاء لكن لا يمكن ان يسمى ظاهرة – لاشياء كثيرة منها العادات والتقاليد وووو والوسط الاجتماعي ؟
اذا لم تستحي فافعل ما تشاء او ان الصحفيةمن هذه الاسر
لا حول ولا قوة الا بالله اللهم استرنا واستر اهلنا وذوينا من الفواحش والفتن الحرة لا تاكل بثديها وان ماتت جوعا
كان السودان فى الزمن الماضى فى السبعيان وبدايه الثمانيات سودان غير الذى نراه الان ..فكما ذكرت الكاتبه كانت توجد الاندايات وهى منازل مخصصه لبيع الخمور {المريسه} و{العرقى}وتوجد غالبا فى الكنابى بالقرب من القرى ومنتشره فى جميع انحاء السودان..اما المدن فكان يوجد بها البارات وهى مكان لبيع الخمور المستورده من الخارج .شرى .ويسكى .كونياك..وهكذا انا اعرف كل هذه الاشياء ولكننى لم اتعاطها .رغم انها كانت متوفره لدرجه الاباحه فى ذلك الزمان .اما عن بيوت الدعاره كانت موجوده بكثره وتتمركز فى المدن الكبيره الخرطوم الحصاحيصا مدنى وهكذا ..وكان يطلق عليه اسم ازقه اوزقاق اوالبرس على مااذكر وكانت النساء داخل هذه المنازل اجنبيات من دول الجوار دون ذكر اسماءالدول فهى معروفه.يستاجرن المنازل من السودانيون اما الذين يقطنون فى نفس المكان من السودانيون فيكتبون لافتات على ابواب منازلهم {منزل احرار}لتنبيه مرتادى هذه المنازل بعدم الدخول .عموما السودانيات لايمارسن هذه العاده الا فى حدود ضيقه جدا لانها عيب كبير جداواذا عرفت امراه تمارس هذه العاده تصبح منبوذه اجتماعيا حسب العرف المتوارث تصبح انسانه معزوله اجتماعيا..
وبالرغم من وجود هذه الاشياء بكثره فى ذاك الزمان .يوجد البار .وتوجد الاندايه .ويوجد الجامع..بالرغم من ذلك فالمجتمع كان قويا ومتماسكا ومتكافلا العندو بدى اخوه الماعندو والفقر لم يكن مشكله فكفيلك المجتمع والدوله علاج مجان دراسه مجان وهكذا الا ان يصبح ابن الفقير دكتور او مهندس ..
ولم تكن هناك جرائم كالتى قراناها فى هذا التقرير .ان تبيع الحره جسدها كان ذلك عيبا كبيرا وذنبا لايغتفر.وشكرا
بكل أسف … الدعارة العلنية أفضل بكثير من الدعارة السرية … هذه أخطر …
كنا طلاب ببحري الثانوية …وكنا نمر على صفوف من النااااس (( يصرفون السكر ))
ونحن نمر مرور عادي … ولا توجد أي رغبه في دواخلنا …
والدعاره العلنية المعروفة أفضل من الدعاره السرية …
هذاييك منازل الدعارة بأعلامها ببيارقها … ومرتاديها معروفون … وفيها
حرية الإختيار ما بين المسجد …والأنداية … والحرية شئ جميل .
والممنوع مرغوب ويولد الكبت … والحقد …
وبكل أسف الدعارة السرية لا نعرف من مرتاديها … كل شئ في سرية تامه وهذا
مكمن الخطورة … وخطورتها في أمراضها … الأمراض بكل أشكالها … زهري ؟!!
إيدز …إلخ وهي الشريان المغذي لأطفال المايقوما …
أرجو أن تكون الدعارة حرة . وأرجو أن تكون بيوتها معروفة ومكشوفه هذا ما
أتمناه .
وأسأل الله أن يهدي الجميع … ونتمني السلامة والحفظ والصون لكل بنياتنا … وأولادنا
وقاتل الله الفقر والعوز بجميع أشكاله ومكوناته … بس حزين للحال الذي وصلنا له ..
شكراً لكاتبة المقال … أشم في الإسم الرائحة التركية … والتحية لأردوغان …
لا حول ولا قوة الا بالله هذا ليس من الضغوط الاقتصادية وانما من ضعف الوازع الديني وقلة الحياء .
وان عدم المسئولية من ولاة الامر (الاب والام) في التربية الصحيحة هو السبب في مثل هذة الانحرافات ..
اللهم اجرنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن انا لله وانا اليه راجعون
ربنا يصلح حال البلد ..
للناس البقولو كلو بعد عن الدين .. والبعض (الذى يقول لايقير قوما … )
طيب بالمنطق والحساب الكيزان زادو كمية المساجد ومرتادى المساجد الى عشرة اضعاف قد تجد فى الحى الواحد 4 مسجد وكل ركن دار مؤمنات ؟؟ والاف رياض الاطفال التى تحمل اسم خلوة الذهراء والالف المدراس القرانية ؟؟؟ واختفاء المدراس المختلطة ؟ وزياده الدروس الدينية والمنهج تجد الاطفال منذ الروضة وحتى الصف السابع قد تلقن وارتوى من حفقط اجءاء معتبرة من القران الكريم علاوه على وجود شرطة النظام العام والتى يتفق معظم السودانيين بان مهمتها تكاد تنحصر فى مراقبة سلوك الناس الدينى ومنع الاختلاط وغيره ؟؟؟
والاهم 99 % من بنات السودان (محجبات) من سنة روضة وحتى تخرجها ؟؟ ويكاد 80% منهن بصلن ؟؟
والادهى لو قدرك لك الاختلاء باحداهن حسب خبرتك وحننك ستندهش ايما اندهاش لو كنت شخص يقوم ببعض الافعال على (سبيل الدراسة) ستدهش وستدهش جدا جدا عندما تجد صديقتك التى تلاعبت براسها حتى اختليت بها ستفاجا بان (ملص الاندروير) اسهل بكثييير من (فك دبابيس الخمار المحكم) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!
السؤال هو ماهى التربية الدينية والتقوى او البعد عن الدين ممثل هذة المفردات التى تدعوو للعجب ..
لو كنا مثلا مثل الحبش عندنا مساوه كاملة وحرية مطلقة للنساء فى العمل والدراسة والسفر وارتياد البارات والمراقص يمكننا ان نصدق كلام احدهم باننا ابتعدنا عن ديننا وهكذا ..
ابحثو عن السبب الحقيقى الذى جعل بنات فى الثانوى يمارسن الجنس رغم انها توها خرجت من حصة التربية الاسلاموية وتردد فى سورة النور ؟؟
شووفو ليكم موضوع غير التقوى والبعد عن الدين والله الناس دى رويانة دين لمن جاتم تخمة ..
لا حول ولا قوة الا بالله
خربانة من كبارها
حقيقه موجوده لا ينكرها الا مكابر وقضية رمضان الشهيره اكبر دليل
والله ربنايسهل للحكومة والمعلمين جميعاً نحن في بلدلاتسمح العادات والتقاليد بمثل هذه الأشياء التافه التي طرقت ابواب الأسرة السودانية والمدارس الحكومية والمؤسسات الخاصة ونسأل الله الاتكون اكثر من ذالك لأن العادات الدخيلة التي دمرت الشباب والفتيات والمراهقين بالله عليكم اطرونا بالخير يااهل حكام المسلمين
قال حسبو عبدالرحمن نائب رئيس الجمهورية خلال المؤتمر الأخير للمؤتمر الوطنى بأن الإنقاذ لم تأت لتوفير الغذاء أو توفير الشراب أو رصف شارع ظلط ولكن (لربط الأرض بقيم السماء)؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!
وقس على ذلك.
لو كان الفقر رجلا لقتلته .
الحاجة والعوز تعمل “أكتر” من كده .
اللهم احفظنا واستر علينا وعلى ولايانا وعلى الجميع بسترك
الواقع وحصنك المنيع وجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن وخد
بحقنا ممن ظلم يا الله يا الله يا الله يا ستّار ياحفيظ يا كريم يا سامع
كل شكوى ويا شاهد كل نجوى ويا عالم كل خفية ويا كاشف كل كرب وبلية
ويا منجي نوح وابراهيم وموسى . اللهم اكشف عنا ما نزل بنا من عدونا
وعدوك ومن هؤلاء القوم الظالمين الباغين .
يا رب .
أولاً : هذا التقرير لا يحتاج لإثبات وأحسنه أن كاتبته أنثى مهما كانت ثقافتها أو دينها لا ترضى المتاجرة بجسد الاناث،،،
ثانياً الدين عاصم من الشرور هذا صحيح ولكن لم يقل الدين أنني عاصم من الشرور بمجرد التبني والانتماء ،،،
ثالثاً: البعد الاجتماعي والاقتصادي هو السبب الاول في ما يحدث من متاجرة بالفتيات ،، ففي السابق كان الرباط الاسري ووجود رب الاسرة في وجبة الغداء والعشاء بين ابناءه وبناته عاصم قوي ورقابة ،، اضافة الى الرقابة التي يفرضها الشارع من جيران واصددقاء ،، بعد أن جاءت الانقاذ بسياستها الاقتصادية والخصخصة والصالح العام والبكور أصبح الشاغل الاكبر لارباب الاسر هو توفير مستلزمات المجتمع المنفتح بشكل كبير على اللاشيء،، فاصبح الناس في شغل شاغل لتوفير لقمة العيش ومصاريف دراسة الابناء والبنات والدراسة الجامعية التي بعد أن رفعت الدولة يدها من دعمها اصبحت عبء كبير على كاهل ارباب الاسر مع وجود جيل شبابي عنيد ،، ثم تسببت الظروف في كثير من الاحيان أن أصبح القرار في البيت في يد النساء ،، ولا نقول ذلك تقليلاً لدورهن ولكن هناك منعطفات حياتية تخص الاسرة اذا غاب فيها قرار رب الاسرة في ظرف حاسم فالطبع ستحسم المرأة الأمر بميول عاطفية أكثر من العلاج بالكيء الذي يستخدمه الرجل ،،، فالبطبع ليس من رجل أو إمرأة يرضيان الشين أو الجهل لأبناءهم ولكن في النهاية الاهم اتخاذ القرار الصحيح،، فكم زيجة فشلت لميول الامهات نحو المظاهر ،، مع التأكيد أن غالبية الأمهات السودانيات في الآونة الاخيرة أصبحن يتمتعن بثقافة المظهرية والقشرية يظهر ذلك في المناسبات،، مع انهن يعلمن جيدا كيف كانت تربية آباءهن وجدودهن لهن في الازمان السابقة،،،
رابعاً: بالطبع المادة لها دور كبير في اجبار الفتيات على البغاء حتى اذا اردن تحصناً وقد ورد ذلك في القرآن الكريم،، اذا ما هي الثقافة الجاهلية التي سادت وادت الى هذا الارتكاس في دولة ترفع شعار الاسلام منذ 25 سنة:
1- انعدام العدالة وتكريس المال في ايدي حفنة من الناس والضغط على آخرين اقتصاديا وهم الاغلبية،،
2- عدم دعم الدولة للتعليم والعلاج
3- سكوت الدولة عن ممارسات ترى أنها تطول من عمر وجودها رغم نهي الدين والعرف عنها
4- إغلاق بيوت الدعارة الاحترافية التي كانت موجودة في بعض المدن ما أدى الى سكن الداعرات المحترفات في الاحياء أو سفرهن الى الخارج وممارسة القوادة وبالتالي افساد البصل الجيد في ظل ظروف أدت الى خروج الفتاة السودانية بشكل كبير جداً للعمل او التعليم داخل او خارج مساقط رؤوسهن ،،، اضافة الى وجود جيل جديد لا يؤمن أغلبه بتغطية عرض الفتاة كسودانية يعتبرها أخته عكس ما كانت تؤمن به الاغلبية الشبابية الغالبة في الاجيال السابقة،، أضافة ليأس الجيل الشبابي من تحقيق احلامه في ظل الكساد والتدهور الاقتصادي وعدم وجود مشاريع توظيف حكومية أو ابتكار مشاريع للخريجين ما جعل الكثيرين منهم حانقين وقرفانين من كل ما حوليهم،، ( حسب التقارير والاخبار زيادة نسب استهلاك المخدرات بشكل لم نره في جيلنا المايوي)،،
5- بداية ظهور ثقافة عدم الشعور بالانتماء للوطن
هذه القضية تحتاج الى مبادرة شجاعة وتأسيس منظمات تحديدا تكون نسائية وتنوير الفتيات بالذات في المؤسسات التعليمية الجامعية،،
5-
السلام عليكم
حسبنا الله ونعم الوكيل
ونسال الله ان يحمي ابناء وبنات السودان فهم مستقبل البلد ، الحرب فى الاطراف قتلت كثيرا من الشباب والذي لم تقتله الحرب تفتك به الامراض الجنسية واخطرها الايدز
انا رسالتي للشباب رجال ونساء الذين لا يستطيعون منع انفسهم من العلاقات الجنسية المحرمة ان يعرفوا كيفية وقاية انفسهم من الايدز والامراض الاخري وعليهم بالاتي
1/حل مشكلتهم الاقتصادية با سرع مايمكن
2/حل مشكلتهم الجنسية بالزواج الميسر والبسيط
3/البعد عن المخدرات
4/ملء وقت الفراغ بالنشاط الرياضي
5/ تقوية الروح بالرجوع للمعتقد الديني
6/ استعمال الواقي الذكري فى حال فشل كل ما ذكر اعلاه. فصحتك هى كل ماتملك من راس مال لمستقبلك .
وربنا اهدينا واهدي الجميع واصلح حال البلد
تموت الحرة ولا تاكل من ثديها
تموت الحُرّة ولا تأكل بثديها ..
الفقر موجود ولكنه شماعة لتبرير هذه الأفعال الشنيعة . اتقوا الله في بناتكم اتقوا الله في أولادكم هل بنات الأثرياء لا يمارسن الفاحشة ؟ إنهن يمارسن الفاحشة وأحياناً يدفعن للعشيق . المسألة عدم تربية وبعد عن الدين ( ومن يتقي الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب ) صدق الله العظيم . اللهم ألهمنا جميعاً سبل الرشاد ولا تجعل مصيبتنا في ديننا . ( آمين يا رب العالمين )
منو القال ليكم الدعارة حرام هي الدارة زنا
هذا التحقيق مفبرك من اﻻلف الى الياء ولو كان هنالك صحافه محترمه ورئيس تحرير مسئول لما سمح بنشره وذلك للمبالغات التى تصل حد الكذب . مثلا قالت وجدت امراتن تجلسان فى مكان ﻻيوجد به اناره وجلس بالقرب منهما رجل يلبس قميص اسود وبه نقط بيضاء… !! كيف تيينت لون القميص ونقطه البيضاء والدنيا ظﻻم حسب كﻻمها..؟؟
ثم المرأة ﻻ تستضيف اﻻ الزبائن خوف الجيران..!! ما ترى استضافوكم انتم فهل انتم زبائن..؟؟ ( قالو لنا اتفضلو وانا قلت لهم شكرا ..)
ثم…
1/ الراكوبه التى جاء اليها الشاب الثﻻثينى والرجل اﻻشيب دى بيت عرقى الدخل بنات الثانوي فيها شنو..؟؟
2/ كيف عرفتى انهم ذهبوا الى السوق الشعبى الخرطوم..؟؟
3/لعلمك اﻻنديات هى اماكن لشرب المريسه – وهى مشروب بلدى مسكر – وقد كتب عنها الباحثون كثيرا مثل اﻻستاذ المرحوم الطيب محمد الطيب !!
4/ ذكرتى أن هذه الظاهرة مع انتشار العلم وتطبيق ( الشريعه ) بدأت تتﻻشى ..!! اى شريعه تتكلمين عنها انتى او من زجها فى التحقيق السازج .. ثم اذا كانت تﻻشت ( مقومى نفسك ونفس الناس مالك..؟؟)
5/ هذه مﻻحظات بسيطه عن هذا التحقيق ( الماسوره ) ولو تمعن القارئ للتحقيق سيجد مفارقات كثيره جدا لدرجة افراغه من مضمونه. !!
اخيرا نعم الظاهره موجوده وبصوره مزعجه جدا بل صارت مهن للبعض نسبة للفقر الذى ضرب معظم اﻻسر ونسبة لضعف اﻻيمان ونسبة لتفشى العطاله والجهل الذى انتشر بين الناس بصوره دفعت الناس الى الكفر واﻻنتحارات التى ﻻيخلو يوما من حاله اوعدت حاﻻت وهى – في تقديرى مسأله مخطط لها ومقصوده من اﻻول منذ ان جاءنا هؤﻻء اﻻوغاد لتدمير المجتمع ..
الدين الاسلامي يمنعنا من التجسس على خلق الله…
الزنا وجد حتى في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم …والرسول لم يتجسس
على أحد ولم يطلب من أحد كتابة تقرير عن بيوت الدعاره
والممارسين لها في المدينه…وكان يسكنها غير المسلمين من اليهود
ولم يتجسس عليهم الرسول صلى الله عليه وسلم…مهما كانت درجة أخلاق
البشر في اية دولة لن تنتهي هذه الممارسات لآنها ببساطه يديرها ابليس وجنده
الى يوم القيامه…وكلنا يعلم قصة سيدنا عمر…عندما قال اصابت امرأه
وأخطأ عمر…
اولا التحية للاخت الصحفية السودانية الاصيلة ..
ثانيا ..بعد ربع قرن من الجكم الاسلامى الكيزانى اصبحت الدعارة فى الخرطوم تتفوق على عواصم الدعارة المعروفة ….شكرا للكيزان
موعدنا معكم صندوق الانتخابات ..
والله كلامك فيه بعض المصداقيه اخبرني صديقي عندما كان يجامع احدي الفتيات استدركت فجاة وقالت له هي صلاة العصر فاتتني وكاد يصعق. والله فعلا شئ محير اعتقد ان المسلمين الاوائل لم يكن لديهم هذا الكبت الجنسي كانت لهم الجواري وملك اليمين وعادي ممكن تطيح في اي واحدة مهداة من الاب المطلوب الان اجتهاد فقهي يستصحب تحديات العصر فلا يمكن ان تنظر لهذا الكم الهائل من الغزو الحضاري من افلام اباحيه وغير اباحيه والشارع الغير منضبط لماذا لانكون اكثر صدقا مع النفس فامسلة ليست ماديه بحته حتي في دول النفط يسافر الملايين سنويا فيما يعرف بالسياحة وليست بسياحة برئة .كثيرا ما اقول لو لم ينهي الفاروق عمر رضي الله عنه عن زواج المتعه لحلت كثيرا من الاشكاليات.
(وطالب جهاز أمن البشير الصحفية (اسماء)، بالكشف عن مصادرها، وعن الكيفية التي تحصلت بموجبها على المعلومات الواردة في التحقيق، وعن الجهة التي كلفتها بتنفيذه.)سبحان الله الامن يطلب المعلومات من صحفيه !! وتقولو البلد آمن وفيها امن ؟سلام يا امن …
لو طبقنا شرع الله تعالى بجلد الزاني او الزانية غير المحصنة مائة جلدة وبرجم الزاني او الزانية المحصنة لانتهت هذه الظاهرة نهائيا .
لكن الحكومة التي تغض الطرف عن اغتصابات اليوناميد وتتعامل معها بالطرق الدبلوماسية ، والحكومة التي تسمح لافراد امنها باعتقال الطالبات في داخلياتهن وهن بملابس نومهن ، والحكومة التي تغتصب فيها النساء في الحراسات كما حدث في شرطة مباحث كسلا ، والحكومة التي تغطي على جرائم الاغتصاب الجماعي كما حدث في تابت ، هذه الحكومة تعتبر بيئة خصبة لضعاف النفوس بالازدهار ومن بينهم طالبي المتعة الوهمية .
ومع ذلك فيا اخوتي ان العقل السليم، والفطرة السوية، والشرائع السماوية كلها: تقضي بأن حفظ العِرض وصيانة الكرامة ضرورة من ضرورات العمران البشري، وإلا أصابه الخراب والفساد. ففي الحديث: «لم تظهر الفاحشة في قوم حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم» (سنن ابن ماجة، الحديث [رقم:4019]، وحسنه الألباني.
وفي الناحية الاجتماعية؛ فما شاع الزنا في مجتمع إلا انهار فيه نظام الأسرة، وما يرتبط به من واجبات اجتماعية وتكافلية، ولا تسل حينها عن كثرة اللقطاء الذين لا يعرف لهم آباء يسألون عنهم، وإذا كثر اللقطاء، كثر الجانحون والمتشردون؛ فأصبحوا مادة لإفساد المجتمع.
من أجل ذلك، حفظ الله المجتمع الإسلامي من انتشار الزنا بما شرعه من ضمانات وقائية، وأحكام شرعية، تجنب هذه الفاحشة، وتقاوم وقوعها في مجتمع الطهر والعفاف.
لكن من يطبق شرع الله تعالى ؟؟؟؟؟؟
أصل هذه المصائب من الهوس الديني الذي بدأه مهدي مصطفي الهادي بإغلاقه للبيوت التي سماها الكاريكاتيرست عزالدين بـ “أحرار في منازلهم” بالمقارنة مع “منزل أحرار” كالذي يقع وسط تلك الأماكن المعروفة.
وقتها كان كل شيء منظم ومرتب لدرجة أن “العاملات” في عبدالله خليل،بانت، القرشي أو بحري كن “مرخصات” و يجرين الفحص الطبي على فترات مقررةحرصا على سلامة زبائنهم.
سوء الأحوال الاقتصاديةوالفقر المدقع هو السبب وليس المخدرات التي لا يعرفها إلا زول بطنه مليانة.
هذا السلوك المنحرف له عدت أسباب من ضمنها بالطبع الإنهيار الإقتصادي وإتساع دائرة الفقر والعجز عن تلبية حاجات الإنسان الأساسية ليعيش ويتمركز تواجدها في الأحياء الفقير والطرفية هذا من جانب الحاجة أما تلك البيوت المشار إليها بالمحافظة والمعروفة تصطاد أبناء البسطاء كطالبات الثانوي والمحتاجين وتغريهم بالمال المتوفر لديها ولدي روادها من المحاسيب مقابل المتعة لها ولضعاف النفوس من الأثريا ولصوص المال العام لذلك يظل الوازع الديني والتربية السليمة المفقودة بالإضافة للرغبة في الممارسة للإستمتاع وإشباع الغرائز وأيضا تجاهل الدولة بخصوص إنتشار الظاهرة وتفشيها في المجتمع ككل من أهم مسببات تواجد تلك البيوت فهي موجودة وبكثرة حتي في دول الخليج والسعودية ذات الوضع الإقتصادي الممتاز للفرد وبعض تلك الدول تكابر كما تكابر الإنقاذ بخصوص تواجدها حتي أضحي اليوتيوب غرفة نوم عربية داعرة وفضح تلك الحكومات بنشر المقاطع الفاضحة ليس لعموم الشعب بل حتي لأبناء الملوك والأمراء ..
ايجار الشقق المفروشة صار بالساعة ( 100 – 200)…افهموها ياجماعة.
جهاز أمن البشير يحقق مع الصحفية اسماء ميكائيل بسبب (سوق المتعة).
ولماذا لم يستدعي ويحقق مع الصحفية سهير عبد الرحيم؟؟؟
ولماذا لم يستدعي ويحقق مع فاطمه شاش ؟؟؟
هذه هي ازدواجية في المعايير للسلطه…ويدل علي أن المذكورتان إما من صلب الأمنجية أو متعاونات بدرجة ممتاز . والغرض طمر العقول في وحل القضايا الانصرافيه بعيدا عن تناول السياسه.
التحقيق فطير للغاية ..بعدين عندنا صحفيين يعتقدو انهم اذا ما استعملو كلمتي ثمة وبيد يكون ما بعرفو حاجة فيروحو حاشرنها في اي جملة واي سطر ..من ناحية تانية انا شايف انو موضوع الدعارة ما وصل للمرحلة المقلقة اذا اخدنا عدد سكان العاصصمة القومية ..ليه ما بتلاحظو للالاف من شبابنا الذين يرتادون المساجد حتي تضيق عنهم امششو يوم الجمعة الي مساجدنا الكبيرة النيلين الكبير الشهيد سيدة سنهوري ود نوباوي السيد الميرغني النور بحري العتيق وشوفو الامواج البشرية التي تتدفق وهي خارجة من المسجد اما في رمضان فوقت التراويح ما بتلقي زول يتفاهم معاك ..مالكم يا ناس دعارة شنو وكلام فاضي شنو الاير دارة بيلقي والداير يحفظ القران بيلقي والداير حلقات الذكر بيالقي وكلو زول يشوف الفي بالو قدامو انا شخصيا عايش في العاصمة اكتر من 20 سنة عمري ما شفتا لي بيت دعارة لكن لو مشيت فتشتا اكيد بلقا في مدينة يسكنها اكتر من 10 مليون ..ز في نقطة داير انبه عليها كيف يعني تسوقي مرة الجيرن وتتخذيها كدرع بشري وتغطية لحماية نفسك بدون ما تقوليليها انت عايزة تعملي شنو هسه لو راجلا لما فيها في الحتة المشبوهة دي وطلق المرة دي موقفك يكون شنو … .ختاما الشهرة لها طريق وعر تحتاج الي الصبر والكد والمثابرة وليس اختلاق مواضيع تهز كيان المجتمع اسالي الصحفي الهندي عز الدين عن المثابرة لنيل الشهرة من موظف تحصيل رسوم نفايات ولا عيب في ذلك الي صحفي ملء السمع والبصر
و كيف كل ده ما يحصل يا جماعة
انتو نسيتو …. ده الواقى الذكرى يتم توزيعو في الثانويات
و بعدين حتى نوام المجلس الوطنى كانت ليهم جلسات في الموضوع ده
و الاخطر من ده شغلانية نشر التحقيق دى مقصودة عشان الناس تشتغل بيهو و الكيزان يعملو الدايرنو
ما هو جهاز الامن ده قعد يصادر الصحف بعد طباعتها و قبل توزيعها اذا كانت فيها مادة ما دايرنها
هم دايرننا نصل مرحلة اليأس و نصدق كلام نافع ح يسلمو السلطة للمسيح
ايه الحصل ؟!
ليه الجدل ؟!
ايه يعني لو جاكم تراب !!
او حر شديد ..
أو حتي أمطار من زحل !!
القصة ما جو البلد
القصة في حال البلد
الفقر و الجوع و الدجل
الظلم و الجهل العجيب
القهر و الصمت المريب
و القصة ..
في قانون سخيف
لا يحكم الا ..
علي الضعيف
و القصة ..
أخطاء الطبيب
الحتي في الزيتونة بان
القصة ..
ما بيت السودان
و للا تحلل الأقطان
القصة ..
ما خط هثرو
حليلو الكان زمان
القصة ..
جد ما ليها حل
و الحكمة في
الصبر الغريب
في شعب
عايش دون أمل
و ايه الحصل ؟!
ليه الجدل ؟!
القصة جد
ما ليها حل
و مصابنا
ما الجو و التراب
مصابنا
في البلد السراب
و عزانا في لمة أهل
كل عام زي اللي فات
نفس التفاصيل و الحلم
نفس الأماني الطيبات ..
البنايات ..
النفايات ..
الاشارات ..
الغنيوات ..
الكتابات ..
الشعارات ..
العبارات ..
الحكومات ..
القيادات ..
الحروبات ..
اجتماعات ..
اتفاقات ..
اختلافات ..
انتخابات ..
برلمانات ..
و اغتيالات ..
الهنايات …
و بلدنا أكعب من أمس ..
السيد الصادق يبيع ..
و الميرغني المأمور يطيع ..
و يا شعبنا المسكين تضيع ..
و الرادي للأخبار يذيع ..
نفس الملامح و الصور ..
نفس التمارين و الكور ..
نفس اللعب نفس الكفر ..
و نسجل اللاعبين كتااار ..
و تجيب جرايدنا الشمار ..
تعلن وصول لاعب خطيير ..
يلعب سنة .. شن اللعب !!
و فريقنا قبل ما يرك يطير ..
و لسه الصراع ما زال طويل ..
جرح الوطن ما زال كبير ..
و نحن بنراقص في البشير ..
و كل عام و الناس بخير ..
مات جون قرنق .. يظهر خليل ..
يرحل خليل .. حيين بديل ..
و نبيع ضمايرنا في مزاد ..
و نكوس عن الوطنية زاد ..
و طريقنا أطول من طويل ..
جامعات تخرج بالالوف ..
و شبابنا في الطرقات يطوف ..
تعبان يفتش عن عمل ..
يحلم يير للظروف ..
و الما سمع باكر يشوف ..
و العمرو ما ضاق اللحم ..
كيفن يفكر في الخروف !!
و غنانا ..
راجع لي وراء ..
حفلاتنا ..
كلها وراء وراء ..
و قيمنا راجعات لوراء ..
جاري الشحن ..
و بناتنا جاريات وراء وراء ..
و طاعني دايمآ بي وراء ..
و قاصد محبتي تخسرها ..
و ان شاء الله ياخ راجل مرة ..
و بناتنا كايسات العرس ..
كان بالكريمات و الحبوب ..
و حرامي سراق القلوب ..
وروني بس كيفن يتوب !!
اذا حال البلد مايل !!
و كان كل البلد منهوب !!
بنغش في نفسنا بنفتحر ..
و نكاوي في باقي الشعوب ..
و لسه بنكتر في الكلام ..
كلم قرايبك بقرش ..
واصل حبايبك و انتعش ..
عالم جميل ..
كل عام و انتم بخير ..
ريح بالك ..
و أرحم حالك ..
و بلدنا كان سوداني ون (1)
و الليلة أصبح تو (2) وطن ..
و ممكن يكون أكتر كتير ..
فقط أضغط نجمة .. حرب .. مربع ..
معك في كل مكان ..
آلام علي مر الزمان ..
وين الأهل ..
ناسنا الحنان !!
أصبحت كيف .. يا جاري كيف ؟
و الام تنادي علي الولد ..
فوق للصريف ..
هاك يا ولد ..
ودي الدقيق .. جيب لي رغيف ..
بلادي أنا .. بلاد ناسآ ..
مواريثهم كتلب الله ..
بنغش في نفسنا .. بنفتخر ..
و نكاوي ..
في باقي الشعوب .
إكون ناس الأمن خايفين الصحفية تعرف أهلهم
التحية لرانيا …وعتمني …
أعرف أن الدعاره حرام شرعاً ومع ذلك تمارس …والخطورة ممارستها في السر
وحينما تكون علنية تكون أخف وطئة …لأن إرتكاب الجريمة بالسر أخطر شئ .
وهذا قصدي . وأتمني أن يكون كل العالم بلا دعاره وأتمني أن يكون مجتمع معافي
وأنا لست بمجنون يا عتمني !!!؟؟ والحمد لله …
وأسأل الله لك ولي الهداية …
وأتمني من كل قلبي أن أري السودان من الدول التي يشار لها بالبنان في الإستقامه .
معليش توضيح :
الإنداية كانت مكان خاص بشرب الخمر وكانت حسب مفاهيم أهل زمانها مكان تتجلي فيه الرجولة و الشهامة و الشنبات الكبار الغرقانة في العسلية و المريسة و عيون حمرا و شرارة و سكين الضراع.
أرجو أن لا يتخلطو المسائل
المسألة أولا وأخيرا عدم وجود الوازع الدينى ومخافة الله والتربية الصحيحة … الكاتبة تحدثت عن انو فى واحد من البيوت توجد به (((فواكه)))! بالله عليكم من فى السودان من الأسر الفقيرة بيأكل فواكه؟ فى كثيرين فقراء جدا ولكنهم محافظين وبنفس القدر فى كثيرين أغنياء جدا ولكنهم منحرفين … ودونكم البعض من الحزب الحاكم قرأنا عنهم يمارسون هذه الأفعال القبيحة وهم (((أثرياء))) عديييييل … اذن الحكاية ما حكاية فقر … المشكلة انو هذه النفوس عديمة التربية وضعيفة الايمان وجدت البيئة الحاضنة لتمارس أفعالها بكل سهولة فى ظل التدهور الحاصل فى البلد وعدم المساءلة وفتح المواقع الاباحية بتقنينها من الدولة نفسها… اضافة لفتح البلد على مصرعيه لدخول كل ما يروج للقيام بهذه الممارسات من مخدرات وخلافه … والله والله اذا تمسك الانسان بدينه بحق وخاف الله فى كل صغيرة وكبيرة لن تغريه كنوز الدنيا كلها ليرتكب معصية لا ترضى الله ورسوله عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم … نسأل الله السلامة والعافية لنا ولبلدنا ولأهلنا وأن يكفيهم الله شر المصائب والله المستعان …
أولا من اسم هذه الصحفية يبدو أنها نصرانية و بالتالي إن صحت هذه الفرضية فهي تريد التجسس على أعراض المسلمين وإلا فالزنا كان موجودا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم لكن لا يثبت إلا بأربعة شهود يرون ذلك كالمرواد في المكحلة وإذا واحد في هؤلاء الأربعة شك مجرد شك ضرب الباقون ثمانين جلدة.
ثانيا: إن المسغبة لا تؤدي إلى أن تأكل الحرة من ثديها فإذا وجد ذلك فابحثوا عن الأصول ستجدون الحلقة المفقودة. والله المستعان وعليه التكلان ولا حول ولا قوة إلا بالله.
تجوع الحره ولاتأكل بثديها……….هذه هى المرأة السودانيه
يعني دعارة الكيزان مسموح بها ، الكوز العندو قروش يمشي يشتري اجمل طفلة عمرها عشر سنوات من اهلها المعدمين و بك فخر وعلى عينك يا تاجر يمارس معها . اذا كان ده حلال ما في بعد ده حرام.
واحد ابوهو ملياردير و القروش فايضة ، يمشي يمارس اجمل الفتيات المعدمات و يديها شوية ثروة ، مش ده الحاصل.
المعدمين و المعدمات بدل الحكومة تديهم مرتبات عطالة زي الدول المحترمة تجبرم على ممارسة الدعارة مع اولادم و بناتم الغنيانين.
في سويسرا لكل فرد الفين دولار شهريا ، اذا كان عاطل او شغال ، لكل الناس بدون فرز. وانتو اذا واحد دير منكم زكاة او صدقه لازم يفنقس ليكم.
ممكن نعزر الفقر و لكن الشبعان و كايس الشى ده نقول فيه شنو (حكى لى صديق بعد ان رجع من الاجازة و كبف تعرف على بنت و قضى معها امتع اجازة وكان يوصلها الى شارع في حى من اشهر احياء الخرطوم و لم يستطيع معرفة منزل اهلها المهم في اخر يوم للإجازة ظبط ليها سجارة كافبديى ولما دخل الشارع من النشوة لم تفكر بان منزلهم مشهور فنزلت و دخلت باب شى انوار وشى قزاز المهم الراجل دهش و دخلتو خوفة شديدة تصورو كانت بنت منو والله العظيم انا زاتى ما صدقت حتى بعد ما شفت الصور )
أولا البخلى بنت تركب ركشه مع واحدمن رواد بيوت لدعاره شنو ؟؟ وكمان يوريها في البيوب بالواحد وكمان عزوموهم في أحد بيوت الدعاره والصحفيه قالت ليهم ,,مرة تانيه !! ده كلام والله دى قلة أدب منها ولو كان عندها أهل ولا وليان ما كانتبتمشى مطلوقهكده وتفتش لى بيوت الدعاره , مره أنا كنت ساكن عزابى بجوار المجلس ,, وفجأة في وقت الظهيره أقتحمت على المنزل واحده من موظفات المجلس والله العظيم لاأعرفها ومارأيتها قبل ذلك ..,, دخلت المنزل , وأخذت تبحث في كل الغرف بدون حتى أن تسلم على,, فقلت لها خير إن شاء الله ؟؟ فردت , ساره مادخلت هنا ؟؟ والله أنا لاأعرف سارة ولااعرفها هى ,, ,فقلت لها لم يدخل أى إنسان هنا ,, فأذا بها تدخل غرفتى الخاصه ,, فدخلت خلفها لارى ماذا تريد ,, فوجدتها تبتسم لى بسمة واضحة المعانى ,,
اولا مشكوووره الكاتبة اسماء
هذه اواخر الزمان بعض الناس يعزو فساد اهل السودان الضائقة الاقتصادية
واعزار اقبح من الذنب
اقترب الهلاك وانتظروا الطامه الكبري من العزيز الجبار نسال الله ان يلطف بنا واهلنا وكل من قال اااامين
احزروا يا اهل الرزائل ماذا حل بقوم لوط وكل من جعل الفساد شعاره ولولى الشيطان الذى ضيع اهله من اجل ملاليم تدخل فى جوفة نار ونسال الله ان تخرج منه نار لانهم اساوا لهذا البلد الذى رضعنا منه الشرف والامانه
نسال الله ان يهلكمهم ويزيلهم من ارض السودان هذه الارض التى ما بخلت علينا بشئ
والحره لا تاكل من ثديها ومارى ويسمع الان من قاهرة ودبى وضياع اخلاقى مدمر نسال الله السلامة
السودان صار فى الهاوية الا ما رحم الله حكومة السوء لها الوزر ولكن ولى الامر الاب والام كلكم مسؤلون امامالله والحسره والندامة لاااا تنفعكم بشئ
والمال الذى ياتى باقبح الحرام لن ينفعكم بشئ غير انه يكون وبالا ونارا تدخلها فى جوفكم
وخير شاهد ربنا سلط على اهل السودان هؤلاء الظلمه الفجره 25 سنه والله اعلم الى متى وكل هذا محتمل عذاب من الله عسى ولعل الناس ترجع الى اخلاقها ولكن لا حياة لمن تنادى ولا اظن يا اسماء ان اهل الضياع هؤلاء حد يسمع او يقرا لانها قلوب ماااااتت نسال الله السلامة
اطلت واسف بس ممغوص على ضياع البلداقصد الناس لان الارض ارض الله ونسال الله ان يسكن فيها من يطيع الله فيها
انما الامم الاخلاق ان ذهبت ……….
يعنى عما قريب سوف تحصل الطامه وحيث لا ينفع الندم
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا اااامين
طيب لو قلنا البنات ديل عندهن حوجة مالية ….. أها البلدوزر بتاع الشرق برضو عندو حوجة مالية… ولا شنو يا أخوانا
كمان 5 سنوات اخري ليتتم ماتبقي من مكارم الاخلاق التي جاء من اجلها اتمامها
واضح ان الماكرين الانقاذيين عاوزين ينشؤا جهاز المطاوعة السعودي بنسخة سودانية والتيار والسوداني يدشنان لموضوع الالهاء قبل انتخابات الخج والمعارضة الهبلاء وبسطاء السودان بلعوا الطعم
رد على ابو حمدى
جاهزين … جاهزين ….لحماية الدين !!!!
يا القصةناس
دا انذار للجميع و الصحافية لم تختلق القصة
واطفال المايقوما دليل صارخ في وجوه المنافقين
بالامس كان التقرير عن الدعارة في شارع النيل واليوم في بيوت عادية وتقليدية ..
لله درك ايها
الشعب
السوداني
(الفحل)
التحقيق في تقديري ضعيف..يغلب عليه الوصف الخارجي للاشخاص والبيوت..أما جوهر الأمر ..فلم يتم تناوله بعمق..مع بعض الملامسة في قضية الطالبة التي أفادت بأنها مدفوعة من أمها..وأعجب لجهات أمنية أن تستقي المعلومات بهذه الطريقة
لا تعليق…لا تعليق أحسن الواحد يكتم ونموت بحسرتنا.
انسو موضوع الشريعة ده وشوفو ليكم حلول منطقية لا الدين ولا الشريعة عصمت زول من ممارسة اي سلوك يرغب فيه لن يترك ابن ادم ممارسة الجنس (الا الما فادرين) ! بل بالعكس الدين يطوع لخدمة الشهوة
تعليق أو تحليل الاخ عطوى32 هو الاقرب للصواب والموضوعية والمنطق, بقية التعليقات للاسف لم ترتقى لنفس المستوى, التحية للاخ عطوى.
لن أستغرب من إيراد مثل هذا التقرير فى جريدة مثل جريدة التيار لصاحبها الغواصة الكبيرة عثمان ميرغنى. لا أعرف لماذا أشتم رائحة المؤامرة من هذا التقرير المفخخ!! لأن جهاز الأمن نجده يجتهد إجتهادا كبيرا و يتعامل بصرامة شديدة تصل حتى إيقاف الصحيفة و منعها من الطبع أو على الأقل حذف التقرير قبل وصوله المطبعة عند وجود مواضيع حساسة أو خطيرة تمثل تهديدا لنظامهم أو تسيئ إليه، و ليس إستدعاء الصحفية (القبطية) و محاولة معرفة مصادرها .. بالله عليكم أنظروا لهذه الجملة المقتبسة من التقرير المفخخ ((ولكن مع اختلاف الزمن وانتشار العلم وتطبيق الشريعة الإسلامية أصبحت تتلاشى هذه البيوت شيئاً فشيئاً)) هل أتى علينا الزمن الذى تقر فيه قبطية (صالحة) تذهب إلى الكنيسة و لا تتزوج من المسلم بصلاحية تعاليم الشريعة الإسلامية و محاربتها للعادات الضارة؟؟
نحن لسنا شعب رسالى و لكن على الأقل لا نجاهر بالمعصية و الحياء هو ديدن الشخصية السودانية الأصيلة لذا لا تحاول يا عثمان ميرغنى تشويه صورتنا التى علتها الأتربة بعد (كتاحة) الإنقاذ التى جاءت بشواذ الآفاق من أمثالك.
التعليق الوحيد المنطقي والمختصر هو تعليق اخونا معمر حسن محمدنور
تموت الحرة ولا تاكل من ثديها (الناس في العروض ما تقيسها بثيبانا ما يهكم لباسهم و العروض عريانا
صاحب الرد المدعو “كاكا” الذي يقول ” لن تجدي الشريعة نفعا ابحثو عن حلول عصرية” . فالسؤال الذي يطرح نفسه هل انت مسلم ؟ واذا كنت مسلم لماذا ترفض الشريعة ؟ وما هي الحلول العصرية من وجهة نظرك ؟ واذا كنت غير مسلم فلا يحق لك التحدث عن الشريعة .
اما اذا كنت تقصد ان حكومة الانقاذ قد اخطأت تطبيق الشريعة وانهم غير مؤهلين لتطبيقها ففي هذه الحالة اتفق معك جملة وتفصيلا .
.. حسي الكيزان والمتأسلمين مشغولين كيف يدخلوا الصحفية دي السجن وكيف يكسروا قلمها… لكن ينظروا في الموضوع دا وكيف يتعالج وكيف يحدوا من انتشاره وخطره .. دا اصلا ما في بالهم
جمهور الراكوبة دا مما يلقا ليهو موضوع جنسي تلقا المشاهدات مليون والتعليقات مليون وكلها لوم والتحقيق فطير وليه مافي صور ومفروض وما مفروض والصحفية مسيحية والتيار تبع الحكومة وهلمجرا … طيب ياخي انسو الصحفية واي اتنين منكم يمشو يعملو تحقيق في الحكاية دي ويغوصوا ويبحثو ويطلعو لي ناس الراكوبة بتقرير معتبر يسر الناظرين بدل المكاجرة البتسوو فيها دي … عالم مواهيم بشكل
أستاذة أسماء / أسمحى لى أن أقول لك موضوع فارغ من أى معنى، ولم يكن هناك داع لعمل مثل هذا التحقيق، وأرى كذلك أن الأخوة المعقبين على المقال قد حذوا حذوك فى معظمهم، وأقول هذا لأن الدعارة والجريمة والفقر هى من سنن الكون، وليس هناك فى العالم مدينة إفلاطون المثالية، والدعارة عندنا فى الثمانينات كانت تقف لها الصفوف فى الشوارع، وممارسات هذا الفعل الشنيع تجدهن من كل الأعمار وهذا شئ طبيعى، أما أن تقومى بالتجوال على خمسة بيوت أو فلنقل مائة بيت فماذا يمثل هذا الرقم بالنسبة لسكان عاصمة كالخرطوم بمدنها الثلاثة، وأنا أفترض أن مثل هذه البيوت قد تصل الى مئات البيوت فهذا لايعنى أن كل نساء وفتيات السودان من هذه الشاكلة، فلو قمتى بعكس ما قمتى به وزرتى مسجد الخرطوم الكبير ومسجد الغفران بامدرمان المهندسين ومسجد شرونى ومساجد أخرى بعاصمتنا الحبيبة لوجدتى من النساء والفتيات اللواتى يعتكفن حفظاً للقرآن وذكر الله الكثير الكثير، فبلادنا ولله الحمد لازالت من البلاد المحافظة على الأخلاق والسلوك وما نسمعه هنا وهناك هو صوت نشاز لا يمثل إلا الأقلية، ويا أستاذة أسماء أنتى بفعلك لهذا التحقيق الصحفى ونشره على الهواء تكونى آثمة وذلك بنشرك لهذا الغسيل القذر وإفشائك للفاحشة فى المجتمع، وحتى فى شرعنا الحكيم جريمة الزنا لا تثبت إلا برؤية أربعة عدول رؤيةً واضحة كالمرواد فى المكحل وذلك لعدم التفوه بمثل هذه الأشياء والتشديد على عدم نشرها، وكل ما قمتى بكتابته لا نقول أنه كذب وضلال بل نقول أنه لا يمثل إلا فئة مريضة وقليلة والله المستعان..
عااااااااادي جدا
الحكاية اوضاع اقتصادية بس……ما حكاية مدينة مثالية زي ما ذكر الاخ بريش منصور…فارغ انتا يا بريش لانك ما عايز تستمع اللا للرنين الملائم لاذنيك.
اما انا فاعتقد انو الاستاذة الصحفية نبهت الامهات والاباء ومن له نخوة في المجتمع لتجنب الوقوع في الرزيلة او ما اشبهها لانو الرزيلة موجودة حتي في زمن الانبياء….لكن دعوتهم لتجنبها ما كانت فارغة….واللا شنو يا بريش…..
حليل ايام الخفاض الفرعونى الاصلى 10 ايام حتى العريس يقدر يادوب راسو بس
دى الوقت الامور بقت سهلة باقل مجهود والبتاع جوه والا لما استطاع شباب
هذه الايام المايع ان يعمل شى اهم حل لاختفاء ظاهرة الاطفال اللقطاء وقفل
دار المايقوما وبقية الدور هو ان تخاط البنات على قشة الكبريت حتى لايستطيع
المايعيين عمل شى فيها.
نسأل الله أن يستر ولايا المسلمين جميعا من الرذائل .. وياجماعة هذه علامة من العلامات الصغرى ليوم القيامة وهذه ليست فى السودان فقط انما انتشرت الرذيلة فى جميع بقاع الأرض وأسألوا المولى أن يستر ولاياكم جميعا .. وأناارى أنكم غافلون .. نسأل الله الستر والأمان
لابد من معالجة اساس المشكلة وهى الاسباب الاقتصادية التى ادت الى خروج الفتيات الى الشارع…..فالحاكم مسئول مباشرة من هذا.. كلكم راعى ومسئول عن رعيته
الأخ (((المقدوم مسلم))) أشكرك على التوضيح لكن لدى تحفظ على كلمة يا شاطرة الوردت فى تعقيبك … الأخ (((حسن))) ما عارفه غلبنى أكتب كلمة النعجة شايفاها غريبة عليك وما بتستحقها مشكور على الزيارة … الأخت (((بت ابوزيد))) مشكورة وانتى الصادقة والحال اصبح مايل للحد البعيد وربنا يرفع عنا البلاء … تحياتى لكم جميعا
بدون لف ودوران…كل من يطعم اسرته بالحرام فلاينجو من الزنا…الزوجة والبنت تطلع زانية…والابن يطلع مخنث….حمانا الله واياكم…عليكم باللقمة الحلال اللقمة الحلال اللقمة الحلال وشوفوا كان تنحرف ذريتكم
طيب وين الامن وين الشرط وين شرطة الاداب؟؟؟منتظرين اليو م الابيض؟؟؟
اين دور الإعلام المتمثل في الإذاعة وبرامج التوجيه والتوعيه والمحاضرات الدينية ؟ وأين هم شيوخنا وعلماؤنا في تربيه النشء علي الأخلاق الحميدة ؟ غياب دور المدرسة وهي المربي الأول قبل البيت …وغياب دور الأسره المتمثل في الوالدين بالرعاية والاهتمام والمراقبة … والأهم من ذلك غياب دور التوجيه والإرشاد والتوعيه الدينية من وسائل الإعلام المسموع والمرئية والمقرؤءه أيضاً . وبالله التوفيق وهو المستعان
هل تعرفون معنى الانصرافية؟واحد قالوا ليهو مرتك حايمة على حل شعرها مع فلان السباك،قام صفق يديهو وقال :والله غايتو جنس تِنِطِّط،دة ماكان نقاش متين بِقى سباك!! ههههههههههههههههههه
ناس الشرطة يعاينو للفيل و يطعنو فى ضلو شغالين بس كشة للناس الشيشة للمحلات الما عندها حول ولا قوة اما الشيش فى العمارات الحجر بعشرين و بخمسين و بعدين مختلطة نساء و رجال الكشة ولا بتحوم بعندها بتكون بتاعة لواء . اما قصص الدعارة فى مثل بقول ( الحرة لا تاكل بثديها ).
إنجاز تدميري آخر من إنجازات نظام البشير التدميري وزمرته الكيزانية. أسأل الله أن يبتلي البشير وكيزانه في أعراضهم كما دفعوا الناس إلى بيع أعراضهم
اذ ا كان بعض الجهلاء يعتقدون ان جريمة تشويه المراة ببتر عضوها التناسلي وخياطته يمنع التكسب من الدعارة فهو واهم ؟؟؟ فلوا كان كذلك فالسودان من اكثر الدول التي تمارس هذه الجريمة البشعة والمخالفة للقران وقوله تعالي وخلقنا الانسان في احسن تقوييم صدق الله وعلماء سوداننا الحبيب لا يعتدون بالقران ويتبعون ام عطية وابن مش عارف مين ؟؟؟ فهل اللواتي يمتهن هذه المهنة كلهن غير مشوهات ؟؟؟ هل تعرف العدل ؟؟؟ فاللوتي يتكسبن من مهنت التشويه هذه وتغير خلق الله يتكسبن كذلك من عمل العدل اي تعديل العضو المشوه وخياطته مرة اخري عندما تود البنت الزواج ؟؟؟ وكذلك منهن من يمارسن الشذوذ اي الدبر حفاظا علي عزريتهم ؟؟؟ والتي تريد ان تتكسب لا تغلب حيلة ؟؟؟ خلقها الله سليمة فاتركوها سليمة وسبحانه الذي خلق فسوي ؟؟؟ كسرة جوجو فين طول ما صرح ولا زار السودان ؟؟؟ وبصفته مستشار الريس رايه في الموضوع دا ايه ؟؟؟
كل بت تولد سليمة دعوها تنشأ سليمة بشرط تربية اسلامية سليمة
النظام فقط هو المسئول عس ذلك
التتار واللصوص تجار الدين سرقوا قوت الشعب السودانى وأفسدوا أخلاق شبابه ونشروا المخدرات والبطالة والرزيلة .
وحينما تتداعى الحالة الإقتصادية تتداعى معها الفضيلة وخاصة عند ذوى النفوس الضعيفة …
اللهم قوى شبابنا ونور طريقهم لإقتلاع هذه الشجرة الخبيثة…لعنة الله على الإنقاذ
.
صحفية شنو عليك الله بالله عليكم السودان فيهو شنو في الوقت الحالي لا صحافة ولا دين ولا اي حاجة الناس يا هاجرت يا ماتت بالقهر والفقر
صححافة جاهلة وهمية وحكومة بائسة فاشلة وشعب مهاجر وهاجر ومشلول الحركة
صحفية شنو عليك الله بالله عليكم السودان فيهو شنو في الوقت الحالي لا صحافة ولا دين ولا اي حاجة الناس يا هاجرت يا ماتت بالقهر والفقر
صححافة جاهلة وهمية وحكومة بائسة فاشلة وشعب مهاجر وهاجر ومشلول الحركة
???????????????????????
I agree with you ya Altilib
1/ الراكوبه التى جاء اليها الشاب الثﻻثينى والرجل اﻻشيب دى بيت عرقى الدخل بنات الثانوي فيها شنو..؟؟
2/ كيف عرفتى انهم ذهبوا الى السوق الشعبى الخرطوم..؟؟
3/لعلمك اﻻنديات هى اماكن لشرب المريسه – وهى مشروب بلدى مسكر – وقد كتب عنها الباحثون كثيرا مثل اﻻستاذ المرحوم الطيب محمد الطيب !!
4/ ذكرتى أن هذه الظاهرة مع انتشار العلم وتطبيق ( الشريعه ) بدأت تتﻻشى ..!! اى شريعه تتكلمين عنها انتى او من زجها فى التحقيق السازج .. ثم اذا كانت تﻻشت ( مقومى نفسك ونفس الناس مالك..؟؟)
5/ هذه مﻻحظات بسيطه عن هذا التحقيق ( الماسوره ) ولو تمعن القارئ للتحقيق سيجد مفارقات كثيره جدا لدرجة افراغه من مضمونه. !!
اخيرا نعم الظاهره موجوده وبصوره مزعجه جدا بل صارت مهن للبعض نسبة للفقر الذى ضرب معظم اﻻسر ونسبة لضعف اﻻيمان ونسبة لتفشى العطاله والجهل الذى انتشر بين الناس بصوره دفعت الناس الى الكفر واﻻنتحارات التى ﻻيخلو يوما من حاله اوعدت حاﻻت وهى – في تقديرى مسأله مخطط لها ومقصوده من اﻻول منذ ان جاءنا هؤﻻء اﻻوغاد لتدمير المجتمع ..
وين الناس الدقو البت اللابسة بنطلون ؟؟؟ ووين الاخوان المسلمين الحكام ؟؟؟ ووين ووين ووين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ حسبنا الله ونعم الوكيل .