«الستوتة».. عربة الفقراء تنافس الليموزين والجاغوار في الشارع العراقي

تعليق واحد

  1. ندا السودان – استقلال القضا

    جانا للسودان ندا يلا شمروا للايادي
    وتضحيات عايزه الفداء
    حكم قانون فيهو استقلال قضاء
    اطلقوا الحريه فورا في الفضاء
    الغو تشريعات مقيٍده جاي وجاي
    الغوا قانون امن يمنع كل راي
    يبقي للانسان حقوق وتبقي للناس الكرامه
    طبّقوا العدل انتقالي
    جيبوا قانون امن عادل يبسط العدل صرامه
    يجمع المعلومه جمعا يحمي للسودان ويرفعوا
    بين امم متعلّي قامه
    تبقي حوا كريمه فيهو
    وتبقي حرّه وليها نخوّه واستقامه
    وليها روح
    يا ندا السودان حبابك تنشد الحل اللي يستهدف ماسي
    وتنوي تضميد الجروح
    ****

  2. حفظك الله و أبقاك مناضلة ضد طاغوت العصبة الشريره أيتها الجميله الرائعه! لك تحية إجلال و حب!!

  3. ان امثال مديحة وشبونة وكل الاقلام الشريفة لن تلين اقلامهم لمجرد تخويف جهاز الامن والمخابرات .

    عايزن ننتقل خطوة ليه قدام بدل هم القاص والحكم لماذا لا ندعهم يفكرون في النوم ولا يجدونه . كل يوم تمدد صلاحيتاتهم … علينا بمهاجمة رموزهم المعروفة .. فقط رصاصة رصاصتين وتاني تشوفهم كان يجوا يكوسوا زول .. ديل عارفنهم انصاف رجال .

  4. سؤال لمن يهمو امر الوطن ؟
    1/ متي نثور ………………………………………

    2/ اين نحن من العالم الخارجي ………………………

    3/ لماذا الشعب السودان مكتوف الايدي علي الازلال والموت الذي يدهمنا من الموت بطياران النظام او الجوع …………………………………..

    4/ اين رؤساء الاحزاب السياسية الممثلة في راى الوطن ……………………………

    5/ واين نحنو الان ……………………………………

    نرجو من الحزب الاشترالي والحزب الشيوعي وباقي الاحزاب التي لم تنضم للاخوان الشياطين ان يقومو بعمل يحي لشعب السوداني هيبتهو ويرد كرامت الوطن التي سار عليها الركبان من دم ، واتجار، بابشر وسجن في بيوت الاشباح واختصاب الحراير في كبد النهار

    ارحمونا لكي نعيش احرار ولا نموت من الجوع والمرض

  5. اتقدم بالتحية والاحترام للاساتذة مديحة وشبونة ابراهيم ميرغنى وسليمان حامد وكل مناضل حارب بالقلم وقال للطغاة لا ولكل مناضل يكشف عورات ذوى العورات عديمى الستر والسترة ولكل مناضل رفض ان يكون فاسدا ولابننا الضابط ود الرجال تربية الحلال وللاساتذة والمناضلين فى سجون الانقاذ والمعتقلين والمعتقلات والنصر للسودان والخزى والعار لكل متجبر لا يؤمن بيوم الحساب والخزى والعار لكل حزب خار ويلعق بطن اقدام زعيم الاشرار القاتل الفاجر الغدار والخزى والعار لمن لا يجهر بكلمة الحق ولم يحاول وقف التتار الويل ثم الويل لهولاكو وجنكزخان هذا الزمان التحطيم والتكسير للصنم (هبل )ومن حوله من الاصنام ( ودا وسواعا ويغوث ويعوق ونسرا ) والبقية من صغار الاصنام ومن يتبعونهم من عبدة الاصنام ويطوفون حولهم متعبدين وساجدين تحت اقدامهم ناسين رب العالمين والجدرى ونينى الضان لكل الحملان والخرفان والنعاج المؤتمرجية وسل البقر وحمى البقر لكل تور حايم لا يملك سوى الخوار وتلويث طبقة الازون بعد الحشو وانتفاخ البطن والمواطنين المعدمين ينامون جياع والنقدة وكل امراض الجداد من هيم واسهال لا يداويه طبيب بيطرى ولا تمرجى ولا فصاد جداد

    المجد للمناضلين والرحمة لمن اغتالوهم واغرقوهم وعذبوهم العزة للسودان ببناته عبر التاريخ القديم والحديث . اقترح على كل الاحرار رجال ونساء ان يتصدوا للنظام ومواجهة محاربته للصحف الحرة التى تصادر وليكن التصدى بتخصيص ميزانية لشراء كل اعداد الميدان والتيار ( لا ادرى لونية التيار ولكن اعرف انها تصادر دائما ) فلنشترى صحف المناضلين حتى وان كنا لا ننتمى لاحزابهم او توجهاتهم انهم يناضلون نيابة عنا ولنشاركهم النضال بدعمهم
    سؤال :الى اين وصل موضوع علاج المناضل البوشى ؟؟؟؟؟؟ للعلم التواصل مع البوشى تلفونيا يبدو انه مرصود والله اعلم
    استفسار : اخبار حزب المؤتمر السودانى مقطوعة مافيش اخبار عن اى نشاط !!!!!!!!!!!!

  6. المرأة السودانيه دوما كانت تتقدم الصفوف منذ عهد الكنداكات ومهيره وهي متقدمة مقارنة بتظيراتها في المنطقه لولا حكم العسكر الذي يخلفنا ويرجعنا للوراء
    كم انا فخور بحواء السودان التي لاتقهر ولاتستسلم للظلام
    لكل نساء بلادي المقهورات لكن التحيه والاحترام
    وبإذن الله سيأتي اليوم الذي تنتزعن فيه حقوقكن رغم انف العسكر والمتخلفين وتجار الدين
    والتحية للمناضلات الشريفات

  7. الله ناصر كل من يقول كلمة حق وللصحفية وعليك بالمواصلة في كشف عورات النظام برضوا نسأل اين الشعب اياكم منتظرين المعارضات والاحزاب هذه امرها انتهي امام الحكومة ودفنت في مقابر المسيحيين جنب القيادة العامة . علي المواطن ان اراد الحياة ان ينهض ويقاتل لانه لا توجد معارضة يعتمد عليها ولا احزاب . كل كمبررات حاملي السلاح خوفهم علي المواطن يا جماعة الخير المواطن يقول ليكم تعالوا قاتلوا داخل الخرطوم باخوانا حتي الرئيس زهج منكم ويقول ليكم قاتلوا اذا اردتم تغيير الحكومة تاني منتظرين شنو المواطن ميت بكم اوبالجوع فتعالوا انقذوه من الجوع لو كان المواطنين يملكون السلاح لقاتلوا داخل الخرطوم بس للاسف لا حياة لمن تنادي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..