القذافي.. رجل متهور محب للظهور الإعلامي ومصاب بنرجسية مضللة..سماع دوي 9 تفجيرات في طرابلس.. والثوار يتقهقرون إلى بن جواد

هذا الخطاب الرصين يجب التعامل معه بأيجابية فنحن في هذه المرحلة يجب أن ننتقى كلامنا وننتقى مواقفنا التي تجعلنا نستفيد من تجارب الشعوب من حولنا ، تونس وسوريا والعراق وليبيا ومصر واليمن وكلها تجارب يجب الاستفاده منها ، واحده تلو الأخرى ونحن في طريقنا إلى ذلك.إذا نجحنا بحقن دماء أبناء الوطن فلا ذنب للضباط المغرر بهم أو المغلوبين على أمرهم
ولكن حانت اللحظة وجاء الوقت ليستعينوا بالعقلاء ليصححوا المسار بحقن دمائهم قبل دماء الشعب والله من وراء القصد وهو الموفق.
وأي تعليقات سلبيه لا تخدم الغرض يا ريت نتجاوزها فنحن في غنى عنها في هذا الوقت الحساس والظرف الدقيق

أعتدال مارش يادروع الوطن في الطريق الصحيح

العسكري لا يعنرف بالمدني كقدوة له في ادارة شئون اليلاد حسب تدريبه في العسكرية فلا داعي ان نعظ عسكري كانك نضرب في حجر اصم

والله لعمرى انها مخطوطة على جانب عظيم من الاهمية بقدر ما هى على جانب اعظم من الرصانة والاسترشاد لجنود قواتنا المسلحة السودانية الفتية صاحبة التاريخ والصولات والجولات فى ساحات الوغى, واعلموا ياجموع شعبنا الباسل الصابر المتصر باذن الله, ان مواقف الجندى السودانى وانحيازة فى ساعات الوغى مع شعبهم لهى مصفوفة درجت عليها القوات المسلحة, ورجال القوات المسلحة انفسهم هم من رحم هذا الشعب المضار المتضرر من هذه السلطة الفاشلة, واننى على يقين عندما تتمايز الصفوف, لا مكان للقوات المسلحة الا المكان الصحيح ساعتها وزويهم المنهكون من سلط هذه السلطة.
والدليل على علم السلطة الفاسدة الحاكمة وعلى رأسهم رئيس النظام الفاشل جدا على تمايز صفوف القوات المسلحة الى جانب الشعب, هو استعاضت ملشيات الجنجويد على تخوم الخرطوم بقيادة الامى العميد حميدتى, واضعا فى اعتبارة هم البديل الاصلح للجيش السودانى وقيادتة العامة, لانة ليس لدية بصيص ثقة فى القوات المسلحة, مصطحبا ذلك مواقف القوات المسلحة البطولية والرائعة والمشرفة بحق وحقيقة جد مع شعبها, عندما يحتمى الوطيس ووقوفها الى جانب الشعب. فياشعبى هنيئا لك بقواتك المسلحة, وياقواتنا المسلحة دمت رمز عزة وفخار لهذا الشعب الذى انتم جزء لايتجزء منة, هم لكم الوالد والوالدة والاخ والاخت والابن والابنة والعم والخال والجد والجدة, هم انتم وانتم هم.
واخير اختتم بمقولة “الفى القدر بجيبو المغراف”

هذا العميد خان الشعب والجيش يوم أعلن في البيان الأول أنهم جائوا لمحاربة الظلم والقهر ولكنه وهب نفسة لحزب سياسي وحركة إسلامية كاذبة ورهن الشعب السوداني جميعه لصالح تلك الحركة وشرد الآلاف من الناس ليعين أفراد تنظيمه السياسي وذلك لقد عرف كل الناس أن إنقلاب 89م كان لمصلحة حزب وفئة وليس لصالح الشعب الذي أقسم جنود وضباط الجيش لحمايته ولكن عمر البشير جاء لصالح فئة معروفة وأظن لا عذر لأي سوداني أن يصدق أنهم جاءول لصالح الشعب بل كرسوا نظامهم لغناء فئة معينة ولا عذر لمن أنذر والله أكبر والعزة للسودان ولا لأي حزب أو جهة تحتكر السلطة وتقهر باقي الشعب وتضع الأموال لصالح فئة وحزب الترابي .

رسالة واضحة وضوح الشمس ..
جزاك الله خيراً ..

أرجو التوضيح أسفل الرسالة أن كاتبها هو: هاشم أبو رنات

الأخ سودانى انا لك التحيه
الموضوع ليس اعتراف العسكرى بالمدنى او العكس.
هناك حدود لكل منهم وهذا معروف في العلوم العسكريه وهم يدرسوها في
كلياتهم. المشكله في السياسيين عندنا هم الذين يفرطوا في حقوقهم
ويستعينوا بالعسكر لحكم البلد بالقوة, وهذا من باب الفساد الذى اودى
بنا الى هذه الدرجه.

كلام صاح ويجب أن يكون عند ضمير كل سوداني ، ولكن العسكري مهما كانت رتبتة فهمه فهم عسكري ولا
يمكن أن يتغير

الاخ هاشم ابورنات ان مقالك يصب في الاتجاه الصحيح ، فيجب على قوى نداء السودان ان تدير حوارا مع العسكريين ، فالسودان ده وطن للجميع عسكريين ومدنيين ، يجب على قوى نداء السودان ان يكون لديها تصنيف لكل القوات النظامية وتصنيف دقيق فتعرف الصالح من الطالح ، الشريف من الحرامي الذي يهمه بقاء الحكم الحالي ، يجب ان يدار هذا العمل متزامنا مع اعمال كثيرة اهمها تعبئة الشعب السوداني تعبئة شاملة تمهيدا للوصل الى ساعة الصفر وهي الانقضاض على النظام بثورة شعبية عارمة تنحاز فيها القوات النظامية عبر شرفائها الى الشعب السوداني كما حدث في ثورتي ابريل واكتوبر .

تخلصوا من المليشيات اولا هي التي تحمي النظام وامنها

العسكري مهمته الدفاع عن الوطن وليس حكمه .
اي عسكري عاوز يحكم يتنازل عن رتبته ويبقي مدني ويحكم عندما يختاره الشعب.
امامكم الدول المتقدمه …مابتلقي عسكري في الواجة..
ولكن للاسف اخوانا العساكر السودانيين لا يحترموا مواطنوهم ..؟فمثلا;
عندما يريد التعلمجي ان يشتم المستجد في وقت التدريب فانه يقول له;
امشي يامدني ياكهنة ..؟ والكهنة هي الرقعة المتسخة التي تنظف بها الاشىاء القذرة عزاكم الله.

اتو لو راجين الجيش ينحاز ليكم او يعمل أى حاجه الترابه في خشومكم
الجيش ياساده البتعرفوهوا انتهي بدرى والجيش الحالي هو عبارة عن مجموعة
مرتزقه من الفاقد التربوى يقوده قاده تابعين للمحفل الماسوني الصهيوني
ياتمرون بامره ويخضعون له.

الجيش السودانى الغالبيه من المناطق المهمشه وكذلك المجموعات المسلحه كذلك مايعنى حرب بالوكاله والمستفيد البشير

نحن وكل ومعظم بلدان القاره الافريقيه مازلنا نحكمن وفقا لعقلية ذولى و وذولك واكل واكلنى معاك وما عندنا شغله بالدوله تنجح ولا تفشل مادام نحن الصفوه الاحق بالحياة عن سائر البشر درجه عاشره الفرض انهم ادعوا انه ده وطنهم ذى ما نحن بنقول ده وطنا . لو فى ناس بتقول همها الاول الوطن وانسانه ورونى ليهم . نفسى اشوف بشر حقيقى فى العالم الوهم ده . الاسمه السودان . هذا وان وجد ! .

والله ياجنابو كانك تخاطب زعماء عصابة القناع الاسود امثال ابوالعفين وابوريالة وغيرهم بان يراجعوا ضمائرهم الميتة اصلا ويتنازلوا عن كل الغنائم ومواجهة مصير القذافي الذي ينتظرهم. واعني هنا كبار ضباط القوات النظامية الذين هم اصلا جزء لايتجزأ من العصابة الاسلاموية بعد ان تمت تصفية الاكفاء امثالكم. اذهب لتري بنفسك مدى النعيم الذي يعيش فيه هؤلاء لتعرف مدى استجابتهم لنداءك.

هاشم عثمان تحياتي
في شعوب ماعندها جيش بالمعنى ألمعروف عندنا…, كل ألشعب يأدي ألخدمة ألإلذامية..، جيشها مهندسين وعلماء…، تمتلك 5 مصانع طيران حربي…وسكانها أقل من سكان أمدرمان.
يجب توجيه جيشنا للزراعة وألإنتاج أوحله وتكوين جيش مهندسين وعلماء …، جيش عالة على ألمواطن وألوطن وقالي أدبو وما عاجبو كمان …إحترامي

الملاحظ أن الحكومة لاتريد الحرب أن تتوقف لان هنالك تجار حرب أيضا هؤلاء الضباط والجنود مخدوعين يحاروا ويحاربوا طيلة 25 سنة ومافي نتيجة فقط دمار للإنسانية وانقراض النوع البشري علاوة علي ذلك أقول إن المقاتل من الضباط أو الجنود بعد انتهاء الخدمة العسكرية لايمنح حقوقه المالية فورا بل يقال له امشي وتعال امشي وتعال أكثر من سنتين يحاول صرف مستحقاته ولكن دون أن يتحقق ذلك إلا بعد دفع الرشاوى .. ووزير الدفاع لايريد أن تنتهي الحرب لأنه اكبر مجرم لايريد أن تنتهي الحرب لأنها من مصلحته وهو من تجار الحرب المجرمين ونحن نظل نقاتل بعضنا وسط ظلم الحكومة التي لاتريد الاستقرار للوطن . . لماذا لايحارب الضباط الكبار ؟ لماذا لايحارب الضباط أبناء المصارين البيض ؟ فقط المحاربين هم أبناء الغبش الذين تتم تعبئتهم معنويا بأنكم انتم من يقاتل العدو هل فعلا نحن أعداء لإخواننا الذين تمردوا علي الدولة ؟ هل انتم تقاتلون من اجل أن تمنحكم الدولة كراسي سلطة (يا ما فاهمين )انتم وقود الحرب .. هل الرجالة مع السلاح ؟؟؟ هذا فقد رجله بسبب لغم ارضي هذا فقد عينه هذا فقد يديه هذا جن وهذا استشهد.. بالله خليكم واعيين هذه حكومة لاتريد لكم الاستقرار هي تحكم وانتم تحرسونها يا وقود الحرب واسمعوا كلام ببكيكم وما تسمعوا كلام بضحككم .. وكلامي ده بتفهموه بعدين لما الواحد يتم مدته العسكرية الآن شايلاكم الهاشمية ..

لك خالص التقدير الاخ “الزميل” أبورنات…
عندما نكتب ونعلق عن الحق.. فان الكثير منا يعتبر ان هذا المعلق ينتمي لتلك الجهة او تلك الاثنية وهكذا.. وهو المؤسف حقا.. نحن نتحدث عن الوطن الكبير.. وما أروع ان يكون الانسان وطنيا.. وما أشرف ان يكون قوميا..وأنت بالطبع تعرف وتعي ذلك تماما…وتماما..

** ان ما طرحته هو الحق بعينه.. الا ان المؤسف يا اخي ابي رنات.. من المعلوم .. قانه من العام تسعة وتمانين ان كل القوات النظامية قد تم أدلجتها.. وتسيسها.. وقبلنتها… وجهونتها.. فماذا بعد؟؟؟
** اذا قال لك بعض القراء الافاضل… بأنك كمن تؤذن في ماطا.. فأنا اتفق معهم تماما.. ولا يفوتني ان اقول لك ان سعيك مشكور مشكور مشكور.. وقد قالها احد المعلقين الكرام بمعني لا حياة لمن تنادي..
** ان نظام الشؤم لاسبيل الا اسقاطه….مع خالص تقديري واحترامي.

مقالك جميل ورائع ولكن لي اعتراض على استخدام كلمة (انتخابات) لأنه باستثناء الممثلين في المسرحية الهزلية التي سيبدأ عرضها في أبريل القادم، لا يوجد في السودان من يعترف بأن كلمة (كلمة انتخابات) هي الكلمة المناسبة لوصف القادم.
الواقع المعروف للشعب السوداني يقول أن أهم إنجازاتهم خلال الـ 25 سنة الماضية كانت كالآتي وإن كنت كذبت في شيء فقولوا لي أنت كذاب أشر، إنها السبعة الكبار من شارك في الانتخابات شارك فيها:-
1) التفريط في وحدة البلد وسلامة أراضيه بفصل الجنوب.
2) تفريغ الجيش السوداني من القيادات والكوادر المؤهلة وصرفه عن مهامه الوطنية المتمثلة في حماية البلد والمحافظة على وحدته وسلامة أراضيه إلى حماية النظام وكتم الحريات وقمع المواطنين وتجريم وتخوين الشرفاء والزج بهم في غياهب السجون ليتعرضوا لأبشع أنواع التغذيب.
3) تجرؤ الدول القريبة على الوطن باحتلال مساحات واسعة من أراضيه مثل حلايب وشلاتين والفشقة، وتجرؤ دول قاصية بشن غارات حربية ليس فقط على الأقاليم وإنما قلب العاصمة مثل أمريكا وإسرائيل وقتل مواطنين آمنين في عقر دارهم، مما يشعر كل السودانيين بالذلة والهوان.
4) إشعال الحروب في كل مكان في البلد من دارفور إلى كردفان إلى النيل الأزرق واستخدام الطيران والقنابل الحارقة لتقتيل وتشريد مواطنين بسطاء عزل، واغتصاب النساء بأبشع صور الاغتصاب الجماعي.
5) تدمير مشروع الجزيرة وتدمير الصحة والتعليم والصناعة والزراعة، وفوق هذا وذاك تدمير القيم والأخلاق التي كانت رأس مال السوداني ومصدر عزته وكرامته وتميزه وتفرده بين سائر الأمم.
6) إدخال التطرف الديني والإرهاب الديني والسياسي والفساد والمخدرات والإنحلال الأخلاقي والتفسخ الاجتماعي في كل بيت من بيوت الشعب السوداني حتى تجرأالابن على قتل أمه وأبيه.
7) اعتماد الكذب والتضليل اليومي وتزييف الحقائق سياسة يومية يرتفع بها شأن أناس وينحط قدر آخرين

هذا الخطاب الرصين يجب التعامل معه بأيجابية فنحن في هذه المرحلة يجب أن ننتقى كلامنا وننتقى مواقفنا التي تجعلنا نستفيد من تجارب الشعوب من حولنا ، تونس وسوريا والعراق وليبيا ومصر واليمن وكلها تجارب يجب الاستفاده منها ، واحده تلو الأخرى ونحن في طريقنا إلى ذلك.إذا نجحنا بحقن دماء أبناء الوطن فلا ذنب للضباط المغرر بهم أو المغلوبين على أمرهم
ولكن حانت اللحظة وجاء الوقت ليستعينوا بالعقلاء ليصححوا المسار بحقن دمائهم قبل دماء الشعب والله من وراء القصد وهو الموفق.
وأي تعليقات سلبيه لا تخدم الغرض يا ريت نتجاوزها فنحن في غنى عنها في هذا الوقت الحساس والظرف الدقيق

أعتدال مارش يادروع الوطن في الطريق الصحيح

العسكري لا يعنرف بالمدني كقدوة له في ادارة شئون اليلاد حسب تدريبه في العسكرية فلا داعي ان نعظ عسكري كانك نضرب في حجر اصم

والله لعمرى انها مخطوطة على جانب عظيم من الاهمية بقدر ما هى على جانب اعظم من الرصانة والاسترشاد لجنود قواتنا المسلحة السودانية الفتية صاحبة التاريخ والصولات والجولات فى ساحات الوغى, واعلموا ياجموع شعبنا الباسل الصابر المتصر باذن الله, ان مواقف الجندى السودانى وانحيازة فى ساعات الوغى مع شعبهم لهى مصفوفة درجت عليها القوات المسلحة, ورجال القوات المسلحة انفسهم هم من رحم هذا الشعب المضار المتضرر من هذه السلطة الفاشلة, واننى على يقين عندما تتمايز الصفوف, لا مكان للقوات المسلحة الا المكان الصحيح ساعتها وزويهم المنهكون من سلط هذه السلطة.
والدليل على علم السلطة الفاسدة الحاكمة وعلى رأسهم رئيس النظام الفاشل جدا على تمايز صفوف القوات المسلحة الى جانب الشعب, هو استعاضت ملشيات الجنجويد على تخوم الخرطوم بقيادة الامى العميد حميدتى, واضعا فى اعتبارة هم البديل الاصلح للجيش السودانى وقيادتة العامة, لانة ليس لدية بصيص ثقة فى القوات المسلحة, مصطحبا ذلك مواقف القوات المسلحة البطولية والرائعة والمشرفة بحق وحقيقة جد مع شعبها, عندما يحتمى الوطيس ووقوفها الى جانب الشعب. فياشعبى هنيئا لك بقواتك المسلحة, وياقواتنا المسلحة دمت رمز عزة وفخار لهذا الشعب الذى انتم جزء لايتجزء منة, هم لكم الوالد والوالدة والاخ والاخت والابن والابنة والعم والخال والجد والجدة, هم انتم وانتم هم.
واخير اختتم بمقولة “الفى القدر بجيبو المغراف”

هذا العميد خان الشعب والجيش يوم أعلن في البيان الأول أنهم جائوا لمحاربة الظلم والقهر ولكنه وهب نفسة لحزب سياسي وحركة إسلامية كاذبة ورهن الشعب السوداني جميعه لصالح تلك الحركة وشرد الآلاف من الناس ليعين أفراد تنظيمه السياسي وذلك لقد عرف كل الناس أن إنقلاب 89م كان لمصلحة حزب وفئة وليس لصالح الشعب الذي أقسم جنود وضباط الجيش لحمايته ولكن عمر البشير جاء لصالح فئة معروفة وأظن لا عذر لأي سوداني أن يصدق أنهم جاءول لصالح الشعب بل كرسوا نظامهم لغناء فئة معينة ولا عذر لمن أنذر والله أكبر والعزة للسودان ولا لأي حزب أو جهة تحتكر السلطة وتقهر باقي الشعب وتضع الأموال لصالح فئة وحزب الترابي .

رسالة واضحة وضوح الشمس ..
جزاك الله خيراً ..

أرجو التوضيح أسفل الرسالة أن كاتبها هو: هاشم أبو رنات

الأخ سودانى انا لك التحيه
الموضوع ليس اعتراف العسكرى بالمدنى او العكس.
هناك حدود لكل منهم وهذا معروف في العلوم العسكريه وهم يدرسوها في
كلياتهم. المشكله في السياسيين عندنا هم الذين يفرطوا في حقوقهم
ويستعينوا بالعسكر لحكم البلد بالقوة, وهذا من باب الفساد الذى اودى
بنا الى هذه الدرجه.

كلام صاح ويجب أن يكون عند ضمير كل سوداني ، ولكن العسكري مهما كانت رتبتة فهمه فهم عسكري ولا
يمكن أن يتغير

الاخ هاشم ابورنات ان مقالك يصب في الاتجاه الصحيح ، فيجب على قوى نداء السودان ان تدير حوارا مع العسكريين ، فالسودان ده وطن للجميع عسكريين ومدنيين ، يجب على قوى نداء السودان ان يكون لديها تصنيف لكل القوات النظامية وتصنيف دقيق فتعرف الصالح من الطالح ، الشريف من الحرامي الذي يهمه بقاء الحكم الحالي ، يجب ان يدار هذا العمل متزامنا مع اعمال كثيرة اهمها تعبئة الشعب السوداني تعبئة شاملة تمهيدا للوصل الى ساعة الصفر وهي الانقضاض على النظام بثورة شعبية عارمة تنحاز فيها القوات النظامية عبر شرفائها الى الشعب السوداني كما حدث في ثورتي ابريل واكتوبر .

تخلصوا من المليشيات اولا هي التي تحمي النظام وامنها

العسكري مهمته الدفاع عن الوطن وليس حكمه .
اي عسكري عاوز يحكم يتنازل عن رتبته ويبقي مدني ويحكم عندما يختاره الشعب.
امامكم الدول المتقدمه …مابتلقي عسكري في الواجة..
ولكن للاسف اخوانا العساكر السودانيين لا يحترموا مواطنوهم ..؟فمثلا;
عندما يريد التعلمجي ان يشتم المستجد في وقت التدريب فانه يقول له;
امشي يامدني ياكهنة ..؟ والكهنة هي الرقعة المتسخة التي تنظف بها الاشىاء القذرة عزاكم الله.

اتو لو راجين الجيش ينحاز ليكم او يعمل أى حاجه الترابه في خشومكم
الجيش ياساده البتعرفوهوا انتهي بدرى والجيش الحالي هو عبارة عن مجموعة
مرتزقه من الفاقد التربوى يقوده قاده تابعين للمحفل الماسوني الصهيوني
ياتمرون بامره ويخضعون له.

الجيش السودانى الغالبيه من المناطق المهمشه وكذلك المجموعات المسلحه كذلك مايعنى حرب بالوكاله والمستفيد البشير

نحن وكل ومعظم بلدان القاره الافريقيه مازلنا نحكمن وفقا لعقلية ذولى و وذولك واكل واكلنى معاك وما عندنا شغله بالدوله تنجح ولا تفشل مادام نحن الصفوه الاحق بالحياة عن سائر البشر درجه عاشره الفرض انهم ادعوا انه ده وطنهم ذى ما نحن بنقول ده وطنا . لو فى ناس بتقول همها الاول الوطن وانسانه ورونى ليهم . نفسى اشوف بشر حقيقى فى العالم الوهم ده . الاسمه السودان . هذا وان وجد ! .

والله ياجنابو كانك تخاطب زعماء عصابة القناع الاسود امثال ابوالعفين وابوريالة وغيرهم بان يراجعوا ضمائرهم الميتة اصلا ويتنازلوا عن كل الغنائم ومواجهة مصير القذافي الذي ينتظرهم. واعني هنا كبار ضباط القوات النظامية الذين هم اصلا جزء لايتجزأ من العصابة الاسلاموية بعد ان تمت تصفية الاكفاء امثالكم. اذهب لتري بنفسك مدى النعيم الذي يعيش فيه هؤلاء لتعرف مدى استجابتهم لنداءك.

هاشم عثمان تحياتي
في شعوب ماعندها جيش بالمعنى ألمعروف عندنا…, كل ألشعب يأدي ألخدمة ألإلذامية..، جيشها مهندسين وعلماء…، تمتلك 5 مصانع طيران حربي…وسكانها أقل من سكان أمدرمان.
يجب توجيه جيشنا للزراعة وألإنتاج أوحله وتكوين جيش مهندسين وعلماء …، جيش عالة على ألمواطن وألوطن وقالي أدبو وما عاجبو كمان …إحترامي

الملاحظ أن الحكومة لاتريد الحرب أن تتوقف لان هنالك تجار حرب أيضا هؤلاء الضباط والجنود مخدوعين يحاروا ويحاربوا طيلة 25 سنة ومافي نتيجة فقط دمار للإنسانية وانقراض النوع البشري علاوة علي ذلك أقول إن المقاتل من الضباط أو الجنود بعد انتهاء الخدمة العسكرية لايمنح حقوقه المالية فورا بل يقال له امشي وتعال امشي وتعال أكثر من سنتين يحاول صرف مستحقاته ولكن دون أن يتحقق ذلك إلا بعد دفع الرشاوى .. ووزير الدفاع لايريد أن تنتهي الحرب لأنه اكبر مجرم لايريد أن تنتهي الحرب لأنها من مصلحته وهو من تجار الحرب المجرمين ونحن نظل نقاتل بعضنا وسط ظلم الحكومة التي لاتريد الاستقرار للوطن . . لماذا لايحارب الضباط الكبار ؟ لماذا لايحارب الضباط أبناء المصارين البيض ؟ فقط المحاربين هم أبناء الغبش الذين تتم تعبئتهم معنويا بأنكم انتم من يقاتل العدو هل فعلا نحن أعداء لإخواننا الذين تمردوا علي الدولة ؟ هل انتم تقاتلون من اجل أن تمنحكم الدولة كراسي سلطة (يا ما فاهمين )انتم وقود الحرب .. هل الرجالة مع السلاح ؟؟؟ هذا فقد رجله بسبب لغم ارضي هذا فقد عينه هذا فقد يديه هذا جن وهذا استشهد.. بالله خليكم واعيين هذه حكومة لاتريد لكم الاستقرار هي تحكم وانتم تحرسونها يا وقود الحرب واسمعوا كلام ببكيكم وما تسمعوا كلام بضحككم .. وكلامي ده بتفهموه بعدين لما الواحد يتم مدته العسكرية الآن شايلاكم الهاشمية ..

لك خالص التقدير الاخ “الزميل” أبورنات…
عندما نكتب ونعلق عن الحق.. فان الكثير منا يعتبر ان هذا المعلق ينتمي لتلك الجهة او تلك الاثنية وهكذا.. وهو المؤسف حقا.. نحن نتحدث عن الوطن الكبير.. وما أروع ان يكون الانسان وطنيا.. وما أشرف ان يكون قوميا..وأنت بالطبع تعرف وتعي ذلك تماما…وتماما..

** ان ما طرحته هو الحق بعينه.. الا ان المؤسف يا اخي ابي رنات.. من المعلوم .. قانه من العام تسعة وتمانين ان كل القوات النظامية قد تم أدلجتها.. وتسيسها.. وقبلنتها… وجهونتها.. فماذا بعد؟؟؟
** اذا قال لك بعض القراء الافاضل… بأنك كمن تؤذن في ماطا.. فأنا اتفق معهم تماما.. ولا يفوتني ان اقول لك ان سعيك مشكور مشكور مشكور.. وقد قالها احد المعلقين الكرام بمعني لا حياة لمن تنادي..
** ان نظام الشؤم لاسبيل الا اسقاطه….مع خالص تقديري واحترامي.

مقالك جميل ورائع ولكن لي اعتراض على استخدام كلمة (انتخابات) لأنه باستثناء الممثلين في المسرحية الهزلية التي سيبدأ عرضها في أبريل القادم، لا يوجد في السودان من يعترف بأن كلمة (كلمة انتخابات) هي الكلمة المناسبة لوصف القادم.
الواقع المعروف للشعب السوداني يقول أن أهم إنجازاتهم خلال الـ 25 سنة الماضية كانت كالآتي وإن كنت كذبت في شيء فقولوا لي أنت كذاب أشر، إنها السبعة الكبار من شارك في الانتخابات شارك فيها:-
1) التفريط في وحدة البلد وسلامة أراضيه بفصل الجنوب.
2) تفريغ الجيش السوداني من القيادات والكوادر المؤهلة وصرفه عن مهامه الوطنية المتمثلة في حماية البلد والمحافظة على وحدته وسلامة أراضيه إلى حماية النظام وكتم الحريات وقمع المواطنين وتجريم وتخوين الشرفاء والزج بهم في غياهب السجون ليتعرضوا لأبشع أنواع التغذيب.
3) تجرؤ الدول القريبة على الوطن باحتلال مساحات واسعة من أراضيه مثل حلايب وشلاتين والفشقة، وتجرؤ دول قاصية بشن غارات حربية ليس فقط على الأقاليم وإنما قلب العاصمة مثل أمريكا وإسرائيل وقتل مواطنين آمنين في عقر دارهم، مما يشعر كل السودانيين بالذلة والهوان.
4) إشعال الحروب في كل مكان في البلد من دارفور إلى كردفان إلى النيل الأزرق واستخدام الطيران والقنابل الحارقة لتقتيل وتشريد مواطنين بسطاء عزل، واغتصاب النساء بأبشع صور الاغتصاب الجماعي.
5) تدمير مشروع الجزيرة وتدمير الصحة والتعليم والصناعة والزراعة، وفوق هذا وذاك تدمير القيم والأخلاق التي كانت رأس مال السوداني ومصدر عزته وكرامته وتميزه وتفرده بين سائر الأمم.
6) إدخال التطرف الديني والإرهاب الديني والسياسي والفساد والمخدرات والإنحلال الأخلاقي والتفسخ الاجتماعي في كل بيت من بيوت الشعب السوداني حتى تجرأالابن على قتل أمه وأبيه.
7) اعتماد الكذب والتضليل اليومي وتزييف الحقائق سياسة يومية يرتفع بها شأن أناس وينحط قدر آخرين

رسالة الى عقول وقلوب الضباط
_____

هذه الارقام خارج الخدمة منذ زمن فضلا شوف ليك زول تاني رسل ليهو وما تضيع رصيدك ساي

التحية لوزيردفاع السودن بعد الإنطباخات القائد الفذ ( دلقو حميرتى بن المنجة منجة)لصيانة الجيش السودانى الذى تصدأ وتآكل فى عهد سلفه الفرييييق بالنظظرر، وعاش جيشنا اللى يحرر حلايب من دنس العدو الغاشم المتعدى على أرضنا

انتم فى حوجة ماسة لقناة فضائية للمعارضة من اولى اهتماماتها توعية الشعب والعمل على تلاحمة للعصيان المدنى والانتفاضة العارمة ويمكن ان تقوم مقام النقابات والاتحادات الشرعية التى تم حلها فى ظل هذا النظام الوثنى كما من اهم اولوياتها حث الجماهير على المحافظة على مكتسباتها من المتسلقين واصحاب ركيب سرجين لكى لا يحدث ما خدث لثورتى اكتوبر وابريل حيث ضاعت مكتسبات الشعب بين ليلة وضخاها ووقف الشعب فى قارعة الطريق حزينا مكلوما لذا نقول ونكرر قناة فضائية للمعارضة يا محسنين ولا يفوتى الاشادة بدور موقع الراكوبة وحريات وازاعة دبنقا والكتاب الاحرار فى بلادى الاعلام اقوى من 1000 دبابة ودانة هل من مجيب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟