الحضري ينضم للمريخ باديس ابابا ويخطف الاضواء في انجولا

تعودت متابعة الراكوبة بشغف وأحب أن أعلق كثيرا حتي أشفي غليلي
ولكنك اليوم شفيت غليلي تماما كفيت ووفيت
لو كنت مكان البشكير اليوم لوقف وقف قلبي وتحركت لكتابة خطاب إعتزالي كما فعل حسني مبارك تماما وله ان يذهب قطر قبل ان تتقاذفه امواج الطوافان الهادرة في شوارع المدن السودانية التواقه للحرية والإنعتاق

خالص التقدير لك أستاذ/ عبالرحمن على مقالك كامل الدسم..

ومع أهمية ما ورد به من معلومات, فقد ضحكنا مرات “عجبي من رئيس جمهورية ، حتي سفره “مشاتر ” ولا يتم إلا تلصصا بالطيران ملتصقا تحت حوائط الجيران” .. وبكينا مرات “في زمان التشتت وإنفراط عقد الأسرة الواحدة أصبحنا نحن سكان السودان هائمون بالمنافي في أركان الدنيا الأربعة وأصبح زادنا في الجراب خطابات وأصوات في الذاكرة….و صور”.

أرجو من إدارة الراكوبة وضع الجزء الأخير من مقال الأستاذ عبدالرحمن بشكل ثابت على حائطها كما تفعل للتهنئة بالأعياد, وذلك لأنه أكثر كلام ممكن يحفز الناس لمقاطعة الإنتخابات ويبعث فيها الأمل أن المجتمع الدولي شايف وعارف,, أرجو أيضآ من أخواني القراء أن يبعثوا بهذه الكلمات لأصدقائهم المقربين بالواتساب لتنتشر وتعم القرى والحضر .. عن نفسي, فقد أرسلتها منذ قليل.. ومن الإنصاف أن نذكر في الرسالة أنها من مقال لعبدالرحمن الأمين.

الجزء الذي أعنيه هو..”لأنك رفضت الانتخابات ، فإن الأسرة الدولية تتابع فصول مايجري يوميا ، بل ويكفي أنها تساند موقفنا برفضها إرسال مراقبين منها يباركون النتائج ويبصمون علي شفافية ونزاهة العملية برمتها …ماذا يعني هذا ؟ يعني أن مانعرفه أنا وأنت من “لا شرعية ” هذه العصابة ، هو الان الموضوع الذي تتحدث عنه 193 دولة في هذا العالم…..شد الوثاق فنحن علي موعد لأن تشرق الشمس ثانية علي وطننا”

منظمة مسيحية رغم نفي اعلام الضلالية.

ولكن كيف الخلاص؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مقال عظيم من كاتب فخيم يعرف ما البحث وماالتقصي، تابعه بحسٍّ صحفي واثق، وبدافع وطني صادق.
يا “راكوبة”.. نشكركم كثيراً واسمعونا (وتلك رغبة أبداها كثيرون بعد قراءة المقال): ارفعوا هذا المقال عالياً إلى أن يرحلوا جميعاً من حياتنا هؤلاء اللصوص عديمي الأخلاق.. عالياً وملوّناً ومذوّقاً وجاذباً؛ ولتسير به ركبان الوسائط الإعلامية الاجتماعية ليدخل كل بيت، وليراه كل مستخدم للشبكة العنكبوتية..
سنسألكم ونسألكم عن طلبنا هذا.. بل نقترح إعطاءه عنواناً آخر أكثر جاذبية.. وهنا فليقترح الأذكياء.
شكراً أيها المواطن الصالح.. شكراً يا عبد الرحمن الأمين على هذا الجهد ? على هذا البحث.. على هذا الغضب النبيل

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ؟؟؟ يكفي ما نراه والجماعة ديل خامين الدنيا خم باسم الدين وباسم الاسلام حريقة تحرقكم كلكم عن بكرة ابيكم ما تفضل فيكم واحد؟ وين الترابي والبشير وين العدل وين الاسلام وين شريعتكم دي دفاع شعبي قال ؟

كرتى والله انت كرته تعرف الكرته عبيت كرشك بالحرام حديد واسمنت جعلهم الله فى ميزان سيئاتك ياكرته يابتاع الكرته

بارك الله فيك عبدالرحمن الامين كشف المستور وما يدور تحت الكواليس بهذا السرد الادبي الجذاب من مرافيء الغربة اقول لك الرسالة وصلت والى الامام.

المتصابي لابس قميص بمبي
مرتو سفير في بلاد الفرنجة وهو وزير في السودان بلاد الاسلام والشريعة
زواجهم ده زواج مسيار

سمح البمبي فوق مختار

لا تعليق .. وفيت وكفيت .. وشكرا على السرد الجميل المتناغم جدا وبلغتك الفصيحة الرائعة

كرتي من يومه كرت محروق فهو لا يملك من الدبلوماسية والفكر الدبلوماسي والحوار الدبلوماسي والنظرة الدبلوماسية ومعطيات السياسة وجدالاتها شئا فهو امي في السياسة والدبلوماسية ولان قيادة المؤتمر اللاوطني لايهمهم سمعة السودان دوليا ولانهم جاءوا ليدمروا السودان جاءوا به
ليذهب غير ماسوف عليه وسيذهبون معه بامر الشعب فقد دنا اجلهم جميعا

ارجو ان اورد التصويبات التالية علي المقال:
1. للانقاذ ما يناهز الستة وتسعين سفارة وقنصلية , وليس 55 كما جاء في المقال
2. السفير حمدان وادي في زمبابوي من المعينين السياسيين وليس مهنيا كما ورد
3. ليس صحيحا ان السفير في غانا ابوبكر الصديق , قد أحيل للمعاش

حمداً لله على السلامة وبعد أن تعافيت من عمليتك الجراحية
أسعد الناس نحن بطلتك
يومياً نبحث عن يراعك ولا نجده
الان وجدنا ضالتنا ، شكراً كثيفاً على المقال الوافي والا تغيب عنا كثيراً
لك من الود الذي تعرف

عودا حميدا يا أخ عبدالرحمن ومتعك الله بجزيل الصحة والعافية وما زلنا منتظرين تقرير منظمة سند وصاحبتها وداد بابكر الحرامية.

واجب على أي دستوري يحمل الجنسية الأمريكية أن يسعى لإسقاط نظام البشير، وإلا فهذا الدستوري الذي يحمل الجنسية الأمريكية (ويتبوأ منصباً دستورياً في بلد آخر كان اسمه السودان واسمه حالياً بلد المهازل) يرتكب جريمة الخيانة العظمى لأن أمريكا تتهم نظام البشير بإرتكاب إبادة جماعية وتطالب بمحاكمة البشير وعدداً من مسئوليه وليس قطع علاقات السودان بإيران إلا جزء يسير من مجهود حمَلة الجنسية الأمريكية لقص ريش نظام البشير. وإن أراد نظام البشير السلامة لنفسه ولبقية الفاسدين من مسئوليه الذين لا يحملون الجنسية الأمريكية، أو البريطانية أو الكندية فليتخلص من حملة الجنسية المزدوجة قبل كل شيء فهم أخطر عليه من حفنة من السودانيين الذين يتظاهرون طلباً للحرية والعدالة الاجتماعية، وهما آخر شيء من الممكن لنظام البشير أن يقدمه للسودانيين قبل زواله – أي زوال نظام البشير، والذي لن يأسف لزواله غير البشير وزمرته!

تحياتي عبدالرحمن الأمين
ألسفيرة نادية محمد عيسى جفون, قبل 25 سنة كانت سكرتيرة بتفتح وتقفل ألباب في سفارتنا في ألسويد…ما كنت متخيل ألسكرتيرة ممكن يبقى سفيرة، سبحان مغير ألأحوال من غفير لسفير غيّر أحوالنا للأفضل….إحترامي

حجر الطير حجر العسل البسابير و بالعكس وكل الاحجار الكريمة
حجر الطير حجر العسل البسابير و بالعكس وكل الاحجار الكريمة
حجر الطير حجر العسل البسابير و بالعكس
حجر الطير حجر العسل البسابير و بالعكس
حجر الطير حجر العسل البسابير و بالعكس
حجر الطير حجر العسل البسابير و بالعكس
من البسابير لي عند شندي كلنا امة واحة

انا اتمنى من الكاتب الكريم ان يجمع مقالاته وكذا مواضيعه في شكل كتيب صغير ويتم توزيعه لان الموضوع ان شخصيا اعتبره جزءا من تاريخنا المعاصر

هذا مقال الاستاذ خالد ابواحمد عن كرتي تاجر الحديد والاسمنت
http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-19853.htm

مادام سرقتوا بلدنا وفرضتوا علينا وجوهكم ألقبيحة دي…!!! حاولوا ألبسوا كويس …علي ألأقل إختاروا ألوان جميلة ومتناسقة…، أتمني أعرف ألكيزان ديل ليه معولقين كده… ??? ونسائهم ديل مادخلوا مدارس وجامعات…??? ماشافوا ألمسئولين في ألدول ألأخرى واسرهم لآبسين كيف…!! ألمدام قلنا معليش من زمن ألدفاع ألشعبي …على وزن فاطمة ،…..إحترامي

اراء كثر الجدل في الصورة العائلية المنشورة لسيد وزير خارجية السودان اكثر من النقاش في موضوع المقال نفسه ربما قصد الكاتب بنشر الصورة العائلية لسيد وزير خارجية السودان ، استدلالاً علي ثرائه او عدم التزامه دينين حيث يقول الكاتب ((نعم ، هي صورة أسرية لوزير خارجية جمهوريتنا الإسلامية السنية الإستوائية ، علي أحمد كرتي مع السيدة زوجته الأولي وإبنته .)) ثم يزيد في ذلك بقوله ((نعم ، هو نفسه منسق الدفاع الشعبي السابق ، “سايح تمااااما ” في شموس فلوريدا وشواطئها ، مصطافا هو وعائلته في ديار الكفار حطب النار ، بعد إذ فتح المعسكرات وقتل الشباب وعَمّر “الكلانشات” وجهّز الدبابين وأسرج الخيول وزف الحملات وأقام أعراس الشهيد ، كل هذا ليفقأ عيون هؤلاء الامريكان …?ويسومهم عذابا تقول أُهزوجتهم أنه قد دنا ! )) ولكن لم يكون موفق في هذا النشر ، حيث نسى كاتب المقال ان عادات وتقاليد الشعب السوداني لا يقبل نشر صور العائلية لشخص ماء .

وزارة الخارجية وما ادراك ماوزارة الخارجية اصبحت مرتعا لنعاج وجهلاء وأميين الحجرين الكريمين حجر العسل وحجر الطير بالاضافة لمنطقة البسابير والمتمة انه سودان الدهشة عندما يكون مثلاء هؤلاء موظفيين فى الخارجية فغالبية سفراء وقناصل وسكرتيرى وموظفى سفارات السودان فى الخارج من هذه المناطق فهم ام اقرباء او جيران او معارف البشير وكنافع وقطبى المهدى وكرتى او حتى مصطفى عثمان بكرى حسن صالح فالعمل فى الخارجية والسفارات الاجنبية فى مناطق السلام والرفاهية لابناء هؤلاء المناطق المذكورة فقط اما ابناء باقى السودانى فليذهبوا للجحيم وحكى لى صديق من قبل بعد ان حلف القسم انه شاهد احد هؤلاء الموظفين الشباب فى سفارة سودانية فى دولة خليجية شاهده يلبس احد الجوارب (الشراب ) بالمقلوب نعم هى الحقيقة وهو ينحدر من احد الحجرين الكريمين انه زمن الانتكاسة والخذى والعار ان يمثل مثل هؤلاء الاوباش السودان فهم كالانعام او اضل سبيلا والله يرحم محمد احمد المحجوب وجمال محمد احمد وربنا يعطى الصحة والعافية لمنصور خالد فلو كان هؤلاء موجودين حاليا فى الخارجية لكان اول شى فعلوه وهو توظيف السفير والوكيل والسفراء والقناصل وموظفى السفارة فى الخرطوم توظيفهم فى تنظيف حمامات الوزارة بألسنتهم فهذا هو العمل المناسب لهم والذى يليق بهم اى دبلوماسية يعرفها هؤلاء الرجرجة تفوا على الانقاذ وتفوا كل مسؤولى الخارجية وتفوا على خنازير المؤتمر الوثنى وكلاب ورباطة و…. جهاز الامن سوف تذهبون كلكم قريبا باذن الله للجحيم وللبالوعات ولمكب النفايات فهذا مكانكم المناسب والطبيعى يا وسخ يا رمم

دايرين نعرف السفارات دي اصلا زاتا فاتحا لي ؟! وبتقدم للسودان شنو من ناحية الجدوي و بتصرف فيها الميزانيات دي كلها وبالدولار ال نحن مالاقينو وفي نفس الوقت ما في فايدة من السفارات دي .. لا بستقطبو استثمار لا بصلحو علاقات .. لا بشرفونا .. كلهم كرور ومستجدين نعمة وامنجية !! كويس فاتحه لي ؟؟ ما احسن نقفلها عشان نوفر وعشان ما يفضحونا برة.
نحن دايرين ناس يشرفونا .. ناس عارفة انو عندها هدف واحد انو ترفع اسم السودان فوق و في نفس الوقت يخدمو مصلحتو .. يكونو متعلمين .. مثقفين .. بعرفو يلبسو وعارفين اصول المهنة و البروتوكول والدبلماسية .. مش جايبيين لينا اي كوز طموح وداير يرطب يبقي لينا سفير ودبلوماسي. (الكوز ما طموح طموحو يبقي امنجي بس ويركب عربية جياد مظللة) !!

كفيت ووفيت وما عندنا كلام تاني نقولو لأن التعقيب علي الحكمة أو مغالطة الحقيقة يدخل في باب الحماقة.كان زمان أيام ركن الجنوب في الاذاعة – كانوا بسمو وزارة الرياضة ( وزارة اللعب ).هسي وزارة الخارجية دي ينطبق عليها اسم وزارة ( السفر والسياحة )وعرض الأزياء لسفيرات السلك البلوماسي . الوزارة أياها منذ مجيء الأنقاذ لم تكن لديها اختصاصات معروفة ككل وزارات الخارجية في العالم.وانتقلت اختصاصاتها كلها تفريباً الي جهاز الأمن الوطني وصارت يدار من الخارج. يعني وزارة بلا أعباءغير العلاقات العامة مع السفارات الاجنبية وبهدلة المغتربين. وكمان النسوان زاد عددن في الوزارة بشكل عجيب….انا خايف بكرة تقعد ليك مع ست شاي تفوم تقول ليك والله أنا كنت سفيرة السودان في السويد.السويد مابتعرفا.الهناك الجنب اندونيسيا.والله عندهم جنس تلج يسقي البلد دي كلهامية باردة.كنت اتحدث مع أحدي السفيرات وكانت منقولة لدولة من دول اسكندنيفيا. قلت ليها شدي حيلك.ديل يهود شتموا الرسول صلي الله عليه وسلم.وحيفلفلوكي بالأسئلة الحرجة عن الجنجويد وحرب الابادة والتطهير العرقي والمحكمة الجنائية الدولية وهلمجرا.والكلام كلو حيكون بالانجليزي . حقو تجهزي ليك ملف حول هذه الموضوعات وتكوني جاهزة للرد.قالت لي ووب علي.الكلام ده كلو.والله يطرشني.وسافرت السفيرة وقضت سياحتها وجات راجعة بعد كم سنة أكثر جمالاً واشراقاً باستخدام المنتجات الأوربية الحديثة. يلا بلا جنوسايد بلا تطهير بلا طهارة.هي طبعاً مفتكرة انو التطهير العرقي المقصود هو الخفاض الفرعوني ذاتو.
ودمت الأستاذ عبد الرحمن ذو اللغة السهلة الممتنعة.

الوزارة الوحيدة الماممكن يتعين فيها زول سياسيا هى وزارة التربية والتعليم العالى والا الطلاب حيكشفوا حالك بسرعة

كرتئ ردئ وسئ كوز عفن

شكرا لافض الله فوك /الحمد لله لازال القابضون على جمر القضيه كثر وتبا للصغار وللصغار كسرا وفتحا

هو زول ما نافع لاكين بتو حليوة

هو زول ما نافع لاكين بتو حليوة