3 ملايين أجنبي بالسودان بطرق غير مشروعة
قال مدير الإدارة العامة للجوازات والهجرة بالسودان اللواء أحمد عطا المنان عثمان، إن عدد الأجانب الموجودين بصورة شرعية بلغ 50 ألف أجنبي، فيما تم تسجيل 230 الفاً من الأجانب الذين دخلوا للبلاد بطرق غير مشروعة.
وأعلن عطا المنان للمركز السوداني للخدمات الصحفية عن استئناف تسجيل الجنوبيين بالولايات الشهر القادم.
وأضاف: “العدد الكلي للذين دخلوا البلاد بطرق غير مشروعة يتراوح بين اثنين وثلاثة ملايين أجنبي، ومشروع تسجيل الأجانب يسير بصورة جيدة”.
وأوضح عطا المنان أن عدد الجنوبيين بالبلاد يبلغ نحو 200 ألف، منهم 80 الفاً بولاية الخرطوم وحدها.
وأوضح أنه تم تسجيل 47 ألفاً من الجنوبيين، فيما تستأنف عملية التسجيل للبقية خلال مارس القادم ابتدءً من ولاية النيل الأبيض.
اس ام سي
طيب والحل شنو اين الرقابه من الجوزات ورقابة الحدود مع الدول المجاوره الله المستعان
الأجانب في البلدان التي نزورها مصدر دخل ب يستفيدو لي أنفسهم وب يفيدو الدولة الموجودين فيها ب يستفيدو في تحسين مستواهم المعيشي من خلال عملهم كل على حسب مجاله و ب يفيدو الدولة من خلال إجراءات وجودهم في الدولة لأنها ب تساعد في زيادة الدخل القومي من خلال إستخراج تأشيرات الزيارة و الإقامة وكوشوفات الطب الوقائية التي لا يعمل الإنسان في البلد المضيف إلا ب تجاوزها والتأمينات الصحية و رخص القيادة و كل تجديداد الأشياء المذكورة وغيرها و تنشيط حركة الطيران من خلال ذهاب و إياب الأجانب إلا بلدانهم لي قضاء إجازات مع ذويهم و عوقودات إستجار المحال و العقارات و مرورها على البلدية المنظمة لهذه المسائل بما يحفظ الحقوق بما يعود ب النفع على المواطن في المقام الأول و على الأجنبي
في المقام الثاني .. أما في بلادنا لا تجد إلا الفلسفة العمياء و العمل مع الأجنبي ضد المواطن صاحب البلد .. وياليت قومي يفقهون .. والله المستعان .
الاجانب ديل وخاصة الحبش لاهم لاهم لهم غير جمع القنزب وباي وسيلة …اللة يكفينا شرهم… وكمان مافي بلد في الدنيا مخترقة مثل السودن .وقريبا سيكون رئس السودان امه حبشيه ..لو مامصدقين شوفوا عدد اوﻻد الحبشيات الاباءهم سودانين صباح كل يوم في طريقهم للمدارس في الديم والصحافة.
طيب والحل شنو اين الرقابه من الجوزات ورقابة الحدود مع الدول المجاوره الله المستعان
الأجانب في البلدان التي نزورها مصدر دخل ب يستفيدو لي أنفسهم وب يفيدو الدولة الموجودين فيها ب يستفيدو في تحسين مستواهم المعيشي من خلال عملهم كل على حسب مجاله و ب يفيدو الدولة من خلال إجراءات وجودهم في الدولة لأنها ب تساعد في زيادة الدخل القومي من خلال إستخراج تأشيرات الزيارة و الإقامة وكوشوفات الطب الوقائية التي لا يعمل الإنسان في البلد المضيف إلا ب تجاوزها والتأمينات الصحية و رخص القيادة و كل تجديداد الأشياء المذكورة وغيرها و تنشيط حركة الطيران من خلال ذهاب و إياب الأجانب إلا بلدانهم لي قضاء إجازات مع ذويهم و عوقودات إستجار المحال و العقارات و مرورها على البلدية المنظمة لهذه المسائل بما يحفظ الحقوق بما يعود ب النفع على المواطن في المقام الأول و على الأجنبي
في المقام الثاني .. أما في بلادنا لا تجد إلا الفلسفة العمياء و العمل مع الأجنبي ضد المواطن صاحب البلد .. وياليت قومي يفقهون .. والله المستعان .
الاجانب ديل وخاصة الحبش لاهم لاهم لهم غير جمع القنزب وباي وسيلة …اللة يكفينا شرهم… وكمان مافي بلد في الدنيا مخترقة مثل السودن .وقريبا سيكون رئس السودان امه حبشيه ..لو مامصدقين شوفوا عدد اوﻻد الحبشيات الاباءهم سودانين صباح كل يوم في طريقهم للمدارس في الديم والصحافة.