حسن مكي : صدمة الترابي في المفاصلة كانت أشد وقعاً عليه من صفعة كندا..في مجلس الشورى قلت هذا الرأى(…) لكنه سفه وسُفهت معه

هذا المنافق الكذاب الأشر من الأنبياء الكذبة فاحذروهم !!!! كيف نعرفهم ؟؟؟؟ :-

بثمارهم تعرفونهم ………….. .

حسن مكي يبكي بدموع التماسيح موت و فناء الحركة الاسلامية السودانية — كل شئ نادت به في الستينيات و السبعينبات تحول الي نقيض و استولت علي الحكم بانقلاب و انتهجت الكذب و النفاق و المخادعة و المخاتلة و مارست القتل و التعذيب و حرق القرى و تسميم مياه الشرب و الابادة الجماعية و التطير العرقي و العنصرية في ابشع صورها و علي مستوى القيادة العليا للحركة ( عمر البشير و حديث الغرباوية )– برواية الترابي —
تجمع المهوسيين و الحرامية و المعضوبيين نفسيا و فكريا و اخلاقيا و انتجوا الفشل و الخراب و الدمار و الفقر و المرش و الجهل —
الجميل ان بوادر اقتلاعهم تجلت و ظهرت للعيان .

أي حركة سياسية بعيدة عن ثقافة المزاج السوداني
____

وثقافة المزاج السوداني دي تطلع شنو كمان يا هل ترى عرقي ول بنقو ول تمباك ساي وبرنجي مع الجبنة اصلو نحن طير ساي لكن برضو ما بنرضى كوز اعمل علينا مسغف واتفذلك واتشدق واجترح وانجر لينا مصلحات وتعابير قاطعا من راسو واخمنا بكلمتين كبارة كفاية الدراب والعنف اللفظي والكضب والفارغة البفكها فوقنا بشة

الاستاذ حسن مكي انت تحاول ان تكون واضحاً وصريحاً ولكنك تخفي في باطنك الكثير جداً والكثير من الاخطاء القاتلة لم تعترف بها تتجاوزها بصورة عامة.. صحيح يقول الشاعر :

احذر السلطان واحذر بطشه ولا تعاند من اذا قال فعل

انا شخصياً لا اؤيد ان تقوم بمعاداة الحكومة او الدولة لأن السلطان يكون في حالة نفسية شديدة السوء وهي حالة الغيظ من كل معارض كما قال فرعون (وإنهم لنا لغائظون) سورة الشعراء اية 55 يرون التشفي من الناس والشعب والمثقفين افضل قربان تقدمه الحكومة والسلطان لري ظمأ قلوبهم ونفوسهم المريضة بحب السلطة حتى يظن السلطان انه استطاع قتل الوحش الذي يرعبه في دخيلة نفسه.

ولكن سعادة الدكتور حسن الحركة الاسلامية كلها اخطاء ولم تاتي بفائدة واحدة بل ان حركة حسن البنا مخترقة منذ بداية تكوينها وخرجت منها حركات انتحارية وجهادية وحركات داعشية وحركات خوارجية في هذا العصر وهذا ما يريده الامريكان وما تريده الاستخبارات التي وققت مع حسن البناء .. وأن الاسلام تتخذه هذه الحركة ساتراً لتغطية مآربها في العالم الإسلامي والدليل على ذلك انها حركة صفوية تسعى فقط للسلطة والحديث في كل لقاء جماهيري عن الشريعة وليس لديها منهج واضح عن ماهية الشريعة وماهية تطبيقها؟

سعادة الدكتور حسن انتم تتحدثون عن حركة اسلامية سرية للغاية في بلد ريفي بحت اقمتم حركتكم على هدى الماسونية وليس على هدى الاسلامية اقمت حركة على قرار الحركات اليسارية الممعنة في السرية والترتيب ولو كان هدفكم الدعوة الى الله فإن دعوة الله تقوم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها الا هالك .. فأهلكتم انفسكم واهلكتم الآخرين.

والشئ الاخر لقد كانت حركتكم تقوم على العنف منذ ايام الجامعة بل وممايؤسف له ان يضرب الطالب استاذه امام اعينكم ولا تدينون هذا الفعل ليس في وقته بل حتى الآن ومما يؤسف له ان الذين ضرب استاذه يكرم بالتعيين من وظيفة عامة الى اخرى ولو كان هذا الشخص في امريكا الكافرة النصرانية التي تتمون هلاكها وزوالها لما تبؤا منصباً واحداً واذكر ان مجلس الشيوخ الامريكي اعترض على تعيين وزير بسبب خطأ ارتكبه ايام شبابه.

لم تتحدثون عن العنف والتعذيب والحملات الإنتقامية التي ادارها النظام ولم تتحدثون عن الصالح العام وكأنها اشياء يجب ان تحدث فإي اسلام واي حركة اسلامية ؟؟

وكما فاتك اخي الدكتور التي تعتز بعلمك وثقافتك واستاذيتك الجامعية إن تكوين حركة إسلامية في مجتمع مسلم هو خطأ من الأساس وان الذي يتلبس بلباس الشهرة المعنوية او المادية (الفيزيائية) كما تقول ليس من الاسلام في شئ كما انكم تتحدثون عن الشريعة الإسلامية lump sum إجمالا ولا تمتلكون اي تفاصيل والشريعة الاسلامية في عرفكم هي تعيين من يسمون انفسهم بالاسلاميين في الحكومة وتقسيم ولاية السودان بين افراد الحركة الإسلامية..

لقد ان الأوان ان تعيدوا نظرتكم الى ما يسمى بالحركة الإسلامية والحركة الإسلامية الحقيقية ان وجدت يجب ان تكون بين الإنسان وخالقه وربه يكون الإنسان في حراك دائم مع نفسه وليس لأرهاب الآخرين بالاسلام وتخفون الناس بالشريعة والرئيس يستخدم الشريعة في احاديثه مهددا بها الأخرين فالشريعة الاسلامية الرحمة المهداة والنعمة المزجاة اصبحت كرتا يهدد به الرئيس الآخرين…

لقد أن الآوان ان كنتم تريدون التوبة الصادقة النصوحة أن تعترفوا بأخطائكم وانكم عذبتم الناس وشردتم الناس وأعدتم السودان الى ما قبل الجاهلية من الصراعع القبلي والجهوي والاثني وأعملتم السيف – ارهاب الدولة فيهم والمؤسف ان يكون كل ذلك باسم الاسلام والغريب في الامر وانتم تتلون الكتاب افلا تعقلون؟؟

قديس الحركه المتاسلمه
بعد كل تلك الاخطاء القاتله وتدمير الانسان والحيوان في الوطن لا يريد ان يقر ويعترف بالخطا والخطيئه ويحاول ان يجد المبررات والاعدار

الاستاذ البروف حسن مكي (الخبير في شئون القرن الافريقي )

لو كان اخف ما اقترفتموه حضرتكم هو مشاركتكم شخصيا

و اشرافكم علي بعض رسائل الماجستير و الدكتوراه لكثير

من راسبي الشهادة السودانية و عاطلي المواهب الاكاديمية

من الاسلاميين الحاملين لبكالوريوس بعض الجامعات البروس

لكان هذا وحده كافيا لايرادكم موارد التهلكة .

الست نادما علي ذلك الان ؟

علي بالطلاق لو لا انقلاب الانقاذ لانقاذ أنفسكم من الفقر والفاقة والهامش لما بقيت استاذ ابتدائي خليك من جامعة قال وصلت الاستاذية قال طيب النتيجة شايفنها جامعات طلابها من الأمن وأبناء الحركات الارهابية في العالم جامعات لغة أركان النقاش فيها السيخ والسلاح وبدل تسليح منسوبيكم بالعلم تسلحونهم بالكلاشات والمسدسات ليعتدو على أصحاب الرأي الآخر داخل حرم الجامعات والله إني لأستغرب أن يلجأ طلاب الحزب الحاكم للعنف داخل الجامعات وهم في يدهم السلطة والحكم كله ومدراء الجامعات وأولي الأمر فيها أمثال البلفسور الفرحان بالأستاذية، فلماذا يستفزهم الرأي الآخر شيء عجيب ولا أفهمه ولماذا يجعلون تابعيهم من الطلاب يسلكون هذا المسلك الغريب؟ يكونوا فاكرين لسع هم في المعارضة أيام زمان أم ما زالت عقلية الاتجاه الإسلامي التي تربوا عليها وهم طلاب مسيطرة عليهم – ياخي بئس الاستاذية والجامعات التي خربتموها وهي التي أرضعتكم من أثدائها على نفقة هذا المجتمع الذي كان متدينا بالفطرة حتى الشيوعيين فيه ولم يكن به تكفيريون ولا شيعة ولا حرامية ولا شذاذ آفاق وفاقد تربوي – لعنة الله عليكم إلى يوم الدين. قال كان مفروض أرفع صوتي ضد اعدام مجدي لكن كنت في الخارج – يعني كان قلت بغم هناك ما بسمعوها بالعكس وانت برة كان تقول الحق وإن رفدوك ولا قطعوا ليك رحلتك السياحية فكان بإمكانك اللجوء والافلات من فجورهم في الخصومة حينما تعود ولكنك جبان قال أنا كنت مافي زي صلاح كرار كان مافي وهو المسئول المباشر عن تلك السياسات سياسة مطاردة وإرهاب بعض الفئات الاقتصادية وطردها من السوق ليخلو لهم الجو ولو باعدام البعض لتخويف الآخرين وهذه الحجة alibi لا تنفعهم يوم الحق قاض ان أفلتتهم محاكم البشر فتربصوا إحدى السوءتين إن الله يمهل ولا يهمل ويعلم من آذى الناس بيديه عياناً ومن آذاهم من وراء الكواليس بمواقفه ولسانه. قال بلف سور قال.

مشكلة الدين او المسلمين فى هذا الزمن المتأخر ، انه اذا اظهر العبد ورع او زهد او علم او خشية فالعامة تتبعه ! فمنهم من تردد او حافظ على الصلاة فى المساجد وفى مواعيدها لكى يقال علية مومن ومن قصر جلابيته وعفى لجيته لكى يقال عليه انصار سنة ومن اظهر عيوب غيره واشعل الفتنة لكى يقال عليه جبهجى ومن عمل فيها داعية فقيل عليه فضولى ومن ذهب الى الجهاد وليس جهاد لكى يقال عليه شجاع على أمل ان يرجع ويأخذ منصب مرموق وهكذا علمتنا الانقاذ. واهل النجاة يعملون باليمين ولا تعلم يدهم اليسرى ماعملت اليمنى . الخلاصة احذر من اظهر دين وعلى الدينار دار وهو منسلخ عن جماعة المسلمين . هل تعلم جماعة المسلمين ؟.

بس صفعة كندا دى الحشرتها فى سياق كلامك مؤلمة جدا لصاحبها بعد النسيان الطويل لكن والله يكضب الشينة من ان تصفع لزوم التشفى الدافنو فيك.

الحمد لله (الستّير) يا بروف !ّ

هذا المنافق الكذاب الأشر من الأنبياء الكذبة فاحذروهم !!!! كيف نعرفهم ؟؟؟؟ :-

بثمارهم تعرفونهم ………….. .

حسن مكي يبكي بدموع التماسيح موت و فناء الحركة الاسلامية السودانية — كل شئ نادت به في الستينيات و السبعينبات تحول الي نقيض و استولت علي الحكم بانقلاب و انتهجت الكذب و النفاق و المخادعة و المخاتلة و مارست القتل و التعذيب و حرق القرى و تسميم مياه الشرب و الابادة الجماعية و التطير العرقي و العنصرية في ابشع صورها و علي مستوى القيادة العليا للحركة ( عمر البشير و حديث الغرباوية )– برواية الترابي —
تجمع المهوسيين و الحرامية و المعضوبيين نفسيا و فكريا و اخلاقيا و انتجوا الفشل و الخراب و الدمار و الفقر و المرش و الجهل —
الجميل ان بوادر اقتلاعهم تجلت و ظهرت للعيان .

أي حركة سياسية بعيدة عن ثقافة المزاج السوداني
____

وثقافة المزاج السوداني دي تطلع شنو كمان يا هل ترى عرقي ول بنقو ول تمباك ساي وبرنجي مع الجبنة اصلو نحن طير ساي لكن برضو ما بنرضى كوز اعمل علينا مسغف واتفذلك واتشدق واجترح وانجر لينا مصلحات وتعابير قاطعا من راسو واخمنا بكلمتين كبارة كفاية الدراب والعنف اللفظي والكضب والفارغة البفكها فوقنا بشة

الاستاذ حسن مكي انت تحاول ان تكون واضحاً وصريحاً ولكنك تخفي في باطنك الكثير جداً والكثير من الاخطاء القاتلة لم تعترف بها تتجاوزها بصورة عامة.. صحيح يقول الشاعر :

احذر السلطان واحذر بطشه ولا تعاند من اذا قال فعل

انا شخصياً لا اؤيد ان تقوم بمعاداة الحكومة او الدولة لأن السلطان يكون في حالة نفسية شديدة السوء وهي حالة الغيظ من كل معارض كما قال فرعون (وإنهم لنا لغائظون) سورة الشعراء اية 55 يرون التشفي من الناس والشعب والمثقفين افضل قربان تقدمه الحكومة والسلطان لري ظمأ قلوبهم ونفوسهم المريضة بحب السلطة حتى يظن السلطان انه استطاع قتل الوحش الذي يرعبه في دخيلة نفسه.

ولكن سعادة الدكتور حسن الحركة الاسلامية كلها اخطاء ولم تاتي بفائدة واحدة بل ان حركة حسن البنا مخترقة منذ بداية تكوينها وخرجت منها حركات انتحارية وجهادية وحركات داعشية وحركات خوارجية في هذا العصر وهذا ما يريده الامريكان وما تريده الاستخبارات التي وققت مع حسن البناء .. وأن الاسلام تتخذه هذه الحركة ساتراً لتغطية مآربها في العالم الإسلامي والدليل على ذلك انها حركة صفوية تسعى فقط للسلطة والحديث في كل لقاء جماهيري عن الشريعة وليس لديها منهج واضح عن ماهية الشريعة وماهية تطبيقها؟

سعادة الدكتور حسن انتم تتحدثون عن حركة اسلامية سرية للغاية في بلد ريفي بحت اقمتم حركتكم على هدى الماسونية وليس على هدى الاسلامية اقمت حركة على قرار الحركات اليسارية الممعنة في السرية والترتيب ولو كان هدفكم الدعوة الى الله فإن دعوة الله تقوم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها الا هالك .. فأهلكتم انفسكم واهلكتم الآخرين.

والشئ الاخر لقد كانت حركتكم تقوم على العنف منذ ايام الجامعة بل وممايؤسف له ان يضرب الطالب استاذه امام اعينكم ولا تدينون هذا الفعل ليس في وقته بل حتى الآن ومما يؤسف له ان الذين ضرب استاذه يكرم بالتعيين من وظيفة عامة الى اخرى ولو كان هذا الشخص في امريكا الكافرة النصرانية التي تتمون هلاكها وزوالها لما تبؤا منصباً واحداً واذكر ان مجلس الشيوخ الامريكي اعترض على تعيين وزير بسبب خطأ ارتكبه ايام شبابه.

لم تتحدثون عن العنف والتعذيب والحملات الإنتقامية التي ادارها النظام ولم تتحدثون عن الصالح العام وكأنها اشياء يجب ان تحدث فإي اسلام واي حركة اسلامية ؟؟

وكما فاتك اخي الدكتور التي تعتز بعلمك وثقافتك واستاذيتك الجامعية إن تكوين حركة إسلامية في مجتمع مسلم هو خطأ من الأساس وان الذي يتلبس بلباس الشهرة المعنوية او المادية (الفيزيائية) كما تقول ليس من الاسلام في شئ كما انكم تتحدثون عن الشريعة الإسلامية lump sum إجمالا ولا تمتلكون اي تفاصيل والشريعة الاسلامية في عرفكم هي تعيين من يسمون انفسهم بالاسلاميين في الحكومة وتقسيم ولاية السودان بين افراد الحركة الإسلامية..

لقد ان الأوان ان تعيدوا نظرتكم الى ما يسمى بالحركة الإسلامية والحركة الإسلامية الحقيقية ان وجدت يجب ان تكون بين الإنسان وخالقه وربه يكون الإنسان في حراك دائم مع نفسه وليس لأرهاب الآخرين بالاسلام وتخفون الناس بالشريعة والرئيس يستخدم الشريعة في احاديثه مهددا بها الأخرين فالشريعة الاسلامية الرحمة المهداة والنعمة المزجاة اصبحت كرتا يهدد به الرئيس الآخرين…

لقد أن الآوان ان كنتم تريدون التوبة الصادقة النصوحة أن تعترفوا بأخطائكم وانكم عذبتم الناس وشردتم الناس وأعدتم السودان الى ما قبل الجاهلية من الصراعع القبلي والجهوي والاثني وأعملتم السيف – ارهاب الدولة فيهم والمؤسف ان يكون كل ذلك باسم الاسلام والغريب في الامر وانتم تتلون الكتاب افلا تعقلون؟؟

قديس الحركه المتاسلمه
بعد كل تلك الاخطاء القاتله وتدمير الانسان والحيوان في الوطن لا يريد ان يقر ويعترف بالخطا والخطيئه ويحاول ان يجد المبررات والاعدار

الاستاذ البروف حسن مكي (الخبير في شئون القرن الافريقي )

لو كان اخف ما اقترفتموه حضرتكم هو مشاركتكم شخصيا

و اشرافكم علي بعض رسائل الماجستير و الدكتوراه لكثير

من راسبي الشهادة السودانية و عاطلي المواهب الاكاديمية

من الاسلاميين الحاملين لبكالوريوس بعض الجامعات البروس

لكان هذا وحده كافيا لايرادكم موارد التهلكة .

الست نادما علي ذلك الان ؟

علي بالطلاق لو لا انقلاب الانقاذ لانقاذ أنفسكم من الفقر والفاقة والهامش لما بقيت استاذ ابتدائي خليك من جامعة قال وصلت الاستاذية قال طيب النتيجة شايفنها جامعات طلابها من الأمن وأبناء الحركات الارهابية في العالم جامعات لغة أركان النقاش فيها السيخ والسلاح وبدل تسليح منسوبيكم بالعلم تسلحونهم بالكلاشات والمسدسات ليعتدو على أصحاب الرأي الآخر داخل حرم الجامعات والله إني لأستغرب أن يلجأ طلاب الحزب الحاكم للعنف داخل الجامعات وهم في يدهم السلطة والحكم كله ومدراء الجامعات وأولي الأمر فيها أمثال البلفسور الفرحان بالأستاذية، فلماذا يستفزهم الرأي الآخر شيء عجيب ولا أفهمه ولماذا يجعلون تابعيهم من الطلاب يسلكون هذا المسلك الغريب؟ يكونوا فاكرين لسع هم في المعارضة أيام زمان أم ما زالت عقلية الاتجاه الإسلامي التي تربوا عليها وهم طلاب مسيطرة عليهم – ياخي بئس الاستاذية والجامعات التي خربتموها وهي التي أرضعتكم من أثدائها على نفقة هذا المجتمع الذي كان متدينا بالفطرة حتى الشيوعيين فيه ولم يكن به تكفيريون ولا شيعة ولا حرامية ولا شذاذ آفاق وفاقد تربوي – لعنة الله عليكم إلى يوم الدين. قال كان مفروض أرفع صوتي ضد اعدام مجدي لكن كنت في الخارج – يعني كان قلت بغم هناك ما بسمعوها بالعكس وانت برة كان تقول الحق وإن رفدوك ولا قطعوا ليك رحلتك السياحية فكان بإمكانك اللجوء والافلات من فجورهم في الخصومة حينما تعود ولكنك جبان قال أنا كنت مافي زي صلاح كرار كان مافي وهو المسئول المباشر عن تلك السياسات سياسة مطاردة وإرهاب بعض الفئات الاقتصادية وطردها من السوق ليخلو لهم الجو ولو باعدام البعض لتخويف الآخرين وهذه الحجة alibi لا تنفعهم يوم الحق قاض ان أفلتتهم محاكم البشر فتربصوا إحدى السوءتين إن الله يمهل ولا يهمل ويعلم من آذى الناس بيديه عياناً ومن آذاهم من وراء الكواليس بمواقفه ولسانه. قال بلف سور قال.

مشكلة الدين او المسلمين فى هذا الزمن المتأخر ، انه اذا اظهر العبد ورع او زهد او علم او خشية فالعامة تتبعه ! فمنهم من تردد او حافظ على الصلاة فى المساجد وفى مواعيدها لكى يقال علية مومن ومن قصر جلابيته وعفى لجيته لكى يقال عليه انصار سنة ومن اظهر عيوب غيره واشعل الفتنة لكى يقال عليه جبهجى ومن عمل فيها داعية فقيل عليه فضولى ومن ذهب الى الجهاد وليس جهاد لكى يقال عليه شجاع على أمل ان يرجع ويأخذ منصب مرموق وهكذا علمتنا الانقاذ. واهل النجاة يعملون باليمين ولا تعلم يدهم اليسرى ماعملت اليمنى . الخلاصة احذر من اظهر دين وعلى الدينار دار وهو منسلخ عن جماعة المسلمين . هل تعلم جماعة المسلمين ؟.

بس صفعة كندا دى الحشرتها فى سياق كلامك مؤلمة جدا لصاحبها بعد النسيان الطويل لكن والله يكضب الشينة من ان تصفع لزوم التشفى الدافنو فيك.

الحمد لله (الستّير) يا بروف !ّ

كل كوز شذذ من بداية صباه و كذان و منافق و لص ومن يقولا نه تاب فلن نصدقة لان ال***** لا يتوب.

الله لا سامحك ولا سامح كل القتله الضيعو البلد قلته شنو وقت الاعدامات كنت عضو في مجلس شوري مالك ما استقلته ونفضت يديك من الدماء الدماء في وجهك ستصرخ كما صراخات المعذبون في السجون والمعذبون في الارض .اه يا بلد والله الف اه

د. حسن مكى واضح انه صريح ولكنه يضمر فى نفسه شيئا ما ومرارات لم يفصح عنها ولكنها تظهر بين ثنايا تصريحاته وافاداته حبذا لو صدقنا القول واخرج كل ما فى جعبته بدلا من ان يمسك العصا من وسطها فيكون قلبه مع …. وسيفه مع …. وهو المعهود عنه الوضوح والصراحة

اللهم سترك وعفوك ورضاك وجنبنا النفاق ياكريم0

حسن مكي اخرج من دوائر صنع القرار باكرا لانه لا يكتم سرا …. و يتضح هذا جليا من هذه الثرثرة و الله شئ مضحك ………

يا بروف الست القائل فى دار اتحاد طلاب جامعة الخرطوم عام 1997 ( السواد قد بدأ يحيط بالعاصمة إحاطة السوار بالمعصم) فى اشارة منك للنازحين الجنوبيين والغرابة و النوبة انت لست يروفسيرا انت ليست لديك اى علاقة بالمعرفة انت مريض مزهو بنفسه بحوجة الى معالج نفسى انت وسخان من الداخل و الخارج ايه التنبل.