أخبار السودان

فوز رئيس ناميبيا بجائزة رجل الأعمال السوداني «إبراهيم»

فاز الرئيس الناميبي هيفيكيبوني بوهامبا بجائزة إبراهيم للقيادة الأفريقية لعام 2014، والتي تقدم للحكام الأفارقة ذوي الحكم الرشيد الذين وفروا الأمن والصحة والتعليم والتنمية الاقتصادية لناخبيهم.

وصرح رئيس لجنة الاختيار للجائزة سالم أحمد سالم – حسبما ذكرت شبكة “إيه بي سي نيوز” الأمريكية اليوم الإثنين – أن بوهامبا هو الفائز بالجائزة التي تبلغ قيمتها 5 ملايين دولار أمريكي لعام 2014.

ولا يزال بوهامبا يخدم كرئيس لناميبيا حتى يتم تنصيب الرئيس المنتخب يوم 21 مارس الجاري.

يشار إلى أن جائزة إبراهيم للإنجاز في القيادة الأفريقية هي جائزة تقدمها مؤسسة مو إبراهيم إلى رؤساء الدول أو الحكومات من الأفارقة ذوي الحكم الرشيد الذين وفروا الأمن والصحة والتعليم والتنمية الاقتصادية لناخبيهم وقاموا بنقل السلطة بشكل ديموقراطي إلى من جاء بعدهم .. ويقوم بتمويل هذه الجائزة مو إبراهيم .

وكالات

تعليق واحد

  1. والبشير مامالي عيونكم؟ مااهو عمل الحاجات دي كلها واكتر صحيح بالعكس لكن اهو عملها وخلاص.

  2. ﻣﻮ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻗﻤﺔ ﺍﻟﻮﻋﻲ ﻭﺍﻟﻌﻘﻼﻧﻴﺔ ﻏﺼﺒﺎ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻤﺪﺭﻙ ﻭﻏﺼﺒﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﺎﺗﻢ .. ﻣﻮ ﻫﻤﻪ ﺍﻟﻘﺎﺭﺓ ﻋﻦ ﺑﻜﺮﺓ ﺍﺑﻴﻬﺎ. ﺍﻼﻧﺎﻧﻴﻴﻦ ﻫﻤﻬﻢ ﻓﺌﺔ ﻗﻠﻴﻠﺔ.. ﻣﻮ ﻳﺴﺘﻔﺰﻛﻢ ﻟﺘﺒﻨﻮﺍ ﻧﻈﺎﻣﺎ ﻳﻨﻔﻊ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻻ ﺍﻥ ﺗﺘﺒﺎﻛﻮﺍ ﻭﺗﻮﻟﻮﺍ ﻭﺗﺸﺘﻜﻮﺍ ﻣﻦ ﻧﻈﺎﻡ ﺑﺎﺋﺪ ﻟا ﻳﻄﻴﻞ ﻋﻤﺮﻩ ﺍﻼ ﺗﺮﻛﻜﻢ ﻟﻪ ﻭﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺣﻠﻮﻝ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻟﺒﺤﺎﺭ ﻓﺘﺒﺎ ﻟﻲ ﻭﺗﺒﺎ ﻟﻜﻢ ﻭﺗﺤﻴﺔ ﺍﻋﺰﺍﺯ ﻟﺒﻌﺎﻧﺨﻲ ﺍﻟﻌﺼﺮ .. ﻣﻮ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺍﻃﺎﻝ ﷲ ﻋﻤﺮﻩ ﻭﺍﺩﺍﻡ ﻟﻪ ﺍﻟﺼﺤﺔ ﻭﺍﻟﻌﺎﻓﻴﺔ ﻭﺍﻟﺜﺮﻭﺓ… ﻋﻠﻰ ﺍﻼﻗﻞ ﻋﻨﺪﻧﺎ (ﺍﻧﺴﺎﻥ) ﻧﻔﺘﺨﺮ ﺑﻴﻪ..

  3. لشئ مخجل أن يمول رجل أعمال سوداني جائزة للحكام الأفارقة .. و لا تنطبق مواصفات الحكم الرشيد علي الرئيس السوداني !!!!!

  4. رجل عبيط اهبل!,, القروش دي انفع بيها اهلك هناك في المحس وحلفا ارض الحجر
    المالاقين موية نضيفة يشربوها ما لاقين كهرباء ولامدارس
    بدل العبط دا
    على الاقل تكسب ثواب في اهلك
    فرقك شنو من البشير ولا اي رئيس حرامي؟؟
    يامتخلف

  5. حرام عليك البتسوي فيه ده ابناء بلدك اولي بها ي اخي نحن عزابة فشلنا ف ان نكون انفسنا لنتاهل للزواج والسبب الحكومة زقلتنا ف الخوجلاب وما قادرين نبني ب الكراتين سيبك من ده رسوم الموية م بنقدر نسددها وغيري كثير بنات بلدك ضربتهن البورة لا ب الفاتحة ولا عرس الكوره قادة تلك الدول اغنياء حتي لو ما حرامية خلينا نحن بلدك فيها دور للمسنين والاطفال مجهولين الابوين واطفال السكري والسرطان سيبك من ديل ف ناس تلتحف السماء وبطونها تكركر نعم الله بسطك ورزقك لا تنسي اهلك دعاء كبد رطب واحد يديم عليك النعمة والصحة ما عاوز اقول الفي المستشفيات المرضي والمرافقين هنا الحسنات وليس عند القاده الافارقة المرتشين اللصوص والقتلة

  6. لماذا لايساعد مو ابراهيم فقراء بلاده سواء فى الصحة او التعليم عبر مؤسسة يقيمها لكنه ام فكو

  7. البشير والحرامية المعاهو متين يرقوا لجوائز زي دي. شوف كيف ينالوا الجوائز( الحكم الرشيد الذين وفروا الأمن والصحة والتعليم والتنمية الاقتصادية لناخبيهم)و مش انتخابات خج.

  8. يا جماعة , مؤسسة مو ابراهيم – هى مؤسسة خدمية طوعية و تحمل أسمه فقط – و يساهم فى تمويلها جهات كتيرة و طبعا هو من أكبر المساهين فيها و هو رئيس مجلس أدارتها و لكن ليس له صلاحية منح أو صرف أى مبلغ من أموال المؤسسة الا بموافقة جميع الاعضاء – يعنى الراجل ده (كتر الله خيره ) لا يصرف من جيبه الخاص كما يفهم كثير من المعلقين على هذا الخبر .

  9. هذة الجائزة تخصة هو لشيئ ما يعرفة. ٥ مليون دولار تعتبر ٥ قروش في جيب أي رئيس أفريقي أو أي رئيس من دول العالم الثالث, يعني جائزة عديمة فائدة.

  10. ال 5 مليون دولار دة البشير ووداد وأخوه عبدالله يشربوا بيهو قهوة في بحر دار سايت، دول ياخى بتاعين مليارات.

  11. يامو ابراهيم والله دي قلبت فيها هوبه عديل كده
    لانو ماممكن تكون لابس ( لابس سديري وعريان من طيظك ) وعامل فيها سبدا
    بالعقل انا كرئيس دوله واحد قدم لي جائزه مهما كان قيمتها حفاظا لهذا العرفان بمشي علي طول بشوف السيره الزاتيه لهذا الشخص
    يلاقوك جاي من السودان بلد ابدا ليك من وين وانتهي ليك من وين ( جوع . مرض . عدم طرق . مستشفبات معدومه للفقراد الا لال المال . مدارس معدومه الا لال المال . ياخي ديل كفايه )
    طيب لو حتي برعاية دوليه لهذا المبلغ ماكان المواطن السوداني الضعيف دعا لك وحفظ لك ربك هذا في ميزان حسناتك ..
    ياعالم كفايه شوفوني
    بعدين افريقيا دي متين سمعنا انو فيها ديمقراطيه غير انها بتنكتب في الترويسه حتي انحنا عندنا بلد ديمقراطيه لوماعارفها اقولها ليك
    جمهورية السودان ( العربيه ) الديمقراطيه ممكن نشيل العربيه ونبقي دوله افريقيه ديمفراطيه
    ياخي السودان ومن مال شعبه اتي بك لهذا المكان حرام عليك وعلي لجنتك الخبيثه هذه احفظوا لهذا البلد من معروف
    عارفك كرهان النظام وكل الشعب المغلوب علي امره كرهان النظام لكن مازنب هذا الشعب يامو ابراهيم فكر حبه كده لانو مهما تكون بريطاني برضو في النهايه سوداني

  12. أما كان الأجدر بالسيد مو أن يوفر هذا المبلغ للمعارضة السودانية التى تفتقر للأمكانيات التى تسقط بها هذا النظام لتقيم فى السودان حكماً راشداً كما يرجو السيد مو أذا كان حقاً سودانياً هذه معارضة لا تمتلك حتى محطة فضائية لتخاطب بها الشعب السودانى ليتملك أمره ويحرر نفسه من الحكم الشمولى كما فعلها فى أكتوبر وأبريل والا بقى المثل ينطبق على الأخ مو ” ….. وشايلة موسها وتطهر ” يا أخى ما تورينا عطاءك لبلدك أولاً ما دام الله أنعم عليك بالمال من حيث تعلم ولا تعلم. ألم اقل لكم أن روح الأنتماء الوطنى عند المتعلمين ضعيفة جداص وهذا مثال لها.

  13. عليك الله يا د. مو اعمل مشروع تنموي في المنطقة النوبية عشان نرجع ونعيش زي بقية خلق الله وندعو ليك بطول العمر، ياخي نحن تعبنا يا مو والله بقينا نشحد وبلادنا فيها دمار شامل لا مدارس لا مستشفيات لا زراعة حيث هجرنا منها……… ياخي حرام عليك

  14. كان الجدر به ان يعالج بها الفقراء- او يبنى بها مستشفى خيرى اهلى يعالج الفقراء مجانا وباقى الناس بمبلغ زهيد – او مدارس فى الريف بدل يوزعها على الحرامية – واضح انها رشوة لحكام افريقيا لتسهيلت يعامها هو

  15. من المؤسف أن يصف بعض ضعاف النفوس والفاقد التربوى عالم وخبير فى قامة محمد فتحى بهكذا أساليب وحقيقة الما بتحصله جدعه.
    هذا العالم قدم الكثير رغم كيد الحكومة ونكران البلد له .
    سر يا مو فى طريقك كما تشتهى فأنت حر فى مالك وإستثماراتك ولا تتلفت للحاقدين والشامتين ووفقك المولى تعالى لما تصبو إليه .

  16. ياجماعة الزول دا لمن جا السودان الحكومة طلبت منه ان يمنح جائزة الحكم الرشيد لعمر البشير وكانت قضية المحكمة الجنائية في اوجها فرفض دكتور مو لعدم انطباق شروط منح الجائزة على البشير ومنها بدأت المضايقات من الحكومة لدكتور مو .
    ثم بدأ في انشاء مستشفى سرطان الثدي الواقع جوار مقر شركة سودابت
    وكانت الفكرة والهدف من المستشفى ان المستشفى غير ربحي
    يكون مدعوم من موابراهيم او الحكومة او المنظمات او ان يتعالج المريض الفقير بنفس اموال المريض الغني
    ولكن الحكومة عن طريق اخ زوجة دكتور مو
    وهو احد كوادر الاسلاميين
    تدخلت وافسدت الامر مما تسبب بطلاق الزوجين الدكتور مو وزوجته
    فالزول دا جا بهدف نبيل وهو مساعدة الناس ولكن الحكومة استولت على المستشفى
    ويتم العلاج بالملايين واصبح مستشفى استثماري بفضل تدخلات اخ زوجة موابراهيم وهو من كوادر الاسلاميين وهو دكتور بجامعة الخرطوم..

    من الاخر بلاش تظلمو الزول دا لان الحكومة ماحتخلي زول يعمل خير للناس بدون ان يدفع رشوة.

  17. هذا رجل بيصنع لنفسه اعلام،، اصلا الزول لو يكون معدم ويتملي قروش ما بيعرف يسوي شنو،، ياخي قروشك دي ما تديها للحكومة السودانية عارفنهم حرامية واولاد حرامية،،

    لكن وزعها للاسرة السودانية الغلبانة التي تفطر بالعجور والشطة والمنقة الخضراء المطعمة بالملح وقناديل الزر الشامي،، والله والله والله أن في السودان أناس محتاجون ولكنهم يتعففون.

    شاهدت منظر لأحد الناس قد هزني جدا ولكن ما باليد حيلة شخص جاء برجل مريض وكان جالس به امام مستشفى خاص مفرشين ليهو بطانية على الارض شخص منهك منتهي تعبان استفراغ وكان يطلبون من الناس أن يساهموا لكي يدخلوه المستشفى الخاص والحالات كثيرة

    قروشك دي ما تديها للحكومة بس لو في ناس امناء وبتعرفهم ممكن يوزعوا للناس في ناس محتاجين لمسجد وناس محتاجة لمدرسة وناس محتاجة لروضة اطفال وشفخانة وشارع يريط قراهم بشارع الاسفلت وغيرها

    بطل دعاية لنفسك

  18. اولا : لماذالا يعلن او حتي يذكر (( مستر مو )) اسمه الحقيقي (( محمد ابراهيم عنج )) رغم ان السائد في السودان ومصر ومعظم الدول العربيه وحتي بعض دول الغرب ان يكون الاسم الثالث هو اللقب !؟ وثانيا : لماذا صرح ربما في جلسة انس بانه مصري وليس سوداني !؟ وبهذا يتنكر من الوطن والجدود … ثالثا : ان قيمة هذه الجائزة ربما تغري وتحفز موظف في مرفق صحي او تعليمي او اي مرفق يقدم خدمة للناس البسطاء .. اما رؤساء الدول فان ما لديهم ( حلالا كان او حراما ) يفوق هذا المبلغ بكثير .. وان كان فعلا رشيدا وعادلا فهو لا يحتاج الي حافز او اغراء لان هذا في حد ذانه فيه شبهة رشوة وهي قمة الفساد .. ولك العبرة غي رؤساء الدول العظمي الذين يترجلون عن كراسي الحكم ثم يقضون بقية حياتهم من خلال ما يكسبونه من شركة او مشروع او اي عمل وظيفي دون اي ( من ) من احد مهم كان .. وبهذا فانت تضع نفسك غي دائرة الشائعات التي تقول ان وراء كل الزخم مصلحة شخصيه او رغبة للتقرب من الرؤساء الافارقة للحصول علي تسهيلات تجارية ( يعني حوافز كثيرة مقابل حافز سنوي ) ولا دخان بلا نار .. وان يعض الظن اثم يا حفيد ملوك النوبة يا ابن اشكيت حلفا …

  19. الاجدر ان تمنح هذه الجائزة لاسد اسود افريقيا الرئيس عمر البشير
    حيث الرئيس البشير مثال للحاكم الرشيد الذي ينتهج الديمقراطية
    حيث اجمع على ترشيح البشير كل الشعب السوداني وحتى الاحزاب التي تنافسه في انتخاباته التى لم يجد من ينافسه فيها
    الشعب السوداني على ثقة من نتيجة الانتخابات ويعرف النتيجة حتى قبل ان تجري الانتخابات لذلك قرر الشعب فوز الرئيس البشير حتى بدون مشاركته في الانتخابات لان الشعب لم يرشح احد في مقابل رئيسه المحبوب جدا البشير
    فقد شهد السودان في عهد البشير تنمية جعلته نمر افريقيا الكاسر حيث توفر حكومة البشير للشعب التعليم والعلاج والمجاني ولم تجد الزكاة من ياخذها ويعيش الشعب في بحبوحة ورفاهية حيث ترعى الشاة بالقرب من الذئب ولا يوجد فساد ولا افساد بتاتا
    كان الرئيس البشير يعتزم التنحي لولا اصرار الشعب وخروجهم في مسيرات بكل مدن السودان وهي تنتحب وتبكي لكي يبقى الرئيس البشير في الحكم لفترة رئاسية جديدة خوفا من القادم لان حواء السودانية بعده لم تنجب من يحل محله حتى الان ويخشى الشعب ان تزول عنه الرفاهية بذهاب رئيسه المحبوب البشير وحكومته الرشيدة
    الجائزة كانت من المفترض تكون للبشير ومنحها لغيره فيها ظلم

  20. الرجل الاسمه ابراهيم دا اجوع نوع من انواع الغباء و الجهل

    يا خي القروش المبشتنة علي احسن ليه يبني بها مدرسة او مسجد او مستشفي لينا في السودان

    السودان محتاج حتي لابسط علاجات الطوارئ

  21. ان تخطط للمستقبل خير لك من ان ترقع الماضي

    الرادل البتتكلمو عنو دا قيمة والله قيمة نحن كسودانيين الي الان ما تفهمنا قيمتو فحاولو الارتقاء الي الي فهم النبلاء خيرا لكم من ان تشتمو من غير معرفة ( مو ابراهيم ابن السودان البار وابن افريقيا العظيمة وابن السودان التقي )

  22. يا جماعة ما تهاجموا الراجل ساكت .. فهو يريد أن يخلق تنافس شريف بين الرؤساء الأفارقة لخدمة شعوبهم و الابتعاد عن الفساد و القهر .. و المحصلة النهائية من فكرته الارتقاء بالفرد الافريقي و احترام آدميته حتي تتفرغ الشعوب لتنمية و ازدهار القارة السمراء … و ان كنت أعيب علي السيد محمد ابراهيم مو عدم مساهمته في تشييد و تطوير البني التحتية في وطنه السودان .

  23. الا كل من يهاجم مستر مو

    مستر مو عالم سوداني ابتكر الموبايل ورجل عبقرى عمل ماله من عرق جبينو وجاء السودان عشان يستثمر ويعمل اعمال خيرية رفضت حكومتكم الجائرة وقالت له لازم يكون اى دعم عن طريقنا ورفض الفكرة ولما قروشو وانسحب من السودان .. ما تظلمو الراجل ساي وانتوا ما بتعرفو سيرتو الزاتية ..
    دا راجل حقانى وعظيم ودرس الهندسة فى الاسكندرية واشتغل فى شركة الاتصالات البريطانية وابتكر الجوال مع تيم من المهندسين هناك ومنها بقى ياخد نسبة من كل شركة اتصالات (موبايل ) فى العالم ..

    مستر مو تخرج من هندسة الاتصالات من مصر وجاء للسودان ليعمل بشركة الاتصالات بحلفا الجديدة ولحسن حظة قام الكيزان شاتوه الصالح العام لانه ليس منهم وقام هاجر زينا خارج السودان وكانت انطلاقة رحلة المليون ..
    ( الرجل سوداني ويفتخر ويتلكم اللهجة السودانية ويدعم اهله بالنوبة بسخى وعايز يدعم السودان لكن الكيزان واقفن ليه شوكة حوت ولعابهم بسيل لمن يشوفوه وهو عارف كدا عشان كدا قاطعو معاهم ناشف
    وعمل مستشفى السرطان بالسودان عن طريق زوجتو العندها اخو كوز ولمن عرف الكيزان استلمو الموضوع طلق مرتو )
    ماتظلمو الراجل ساي بدون زنب اتحرو الدقة فى اتهاماتكم

  24. محمد فتحي ابراهيم من قرية اشكيت وزوجته هنية مرسي من قرية دبيرة وهو تلقى تعليمه بمصر وتخرج بجامعة الاسكندرية كلية الهندسة فهو مهندس فلا هو عالم ولادكتور ،، وفي بداية حياته العملية كان في السودان وكان يعمل مدرسا في معهد المواصلات السلكية واللاسلكية اللي في الخرطوم 3 جوار حديقة القرشي وهو رجل هادي قليل الكلام وهو حلفاوي الشخصية لا يميل للظهور وتلميع الذات ،، وهو رجل مسلم عادي في حدود نفسه لا يشغله لا عمل دعوي ولا انساني ولا اجتماعي وكان قليل الاحتكاك بالناس تستطيع تقول اصطفائي انتقائي لكن ليس متكبر ,,, وهو مكتفي من الدراهم { يعني فلوسه لا تستطيع النار حرقها } ولا على اضن ولدين وبنت ولا تستطيع ان تقول انه شحيح لكن ـ بالسوداني ماله شغلة بزول ـ في حدود نفسه ومصطفيه ..
    كان يستطيع مساعدة اهله الحلفويين لكنه لم يفعل ولم يسمع انه ساعد زول او مد له يد العون
    بعض الناس الف حوله الاساطير والمزاعم كقولهم ان ذهب لاعمار وادي حلفا وان نافع على نافع هدده هذا كلام فااااااااااااااااااااارغ … نافع هدده بعدم مساعده اهله!! ومنعه من عدم المساهمة في تأهيل على الأقل البنى الخدمية التحتية من تعليم وصحة في وادي حلفا او حلفا الجديدة !!؟؟

  25. أنا أعرف أن المعارضة تنقصها الأمكانيات تماماً وكان نتم بتنظروا لأموال القيادات الميرغنى والصادق ديل ما عندهم علاقة بالمعارضة الجارية فى السودان وفى الشارع السودلنى. وحرام على البثول أن المعارضة والحكومة واحد ومثل هذا الشخص لا يعرف المعارضة الموجودة من القيادات الوسيطة والشبابية الذى ظلوا يقدمون التضحيات كل يوم وأقرب مثال أستشهلد أكثر من 300 شاب فى هبة سبتمبر الماضية

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..