البشير ” الكضاب ” يتعهد بإعادة دارفور الى سيرتها الأولى اوإعادة الحياة إلى مشروع “هبيلة”

وتوصيل الكهرباء من سد مروي إلى الجنينة،

الزول دة هبيل وما ناقش حاجة، هو كهرباء مروى كفى ناس الشمالية عشان توصلها للجنينة، عبيط

مأساة و ملهاة في آن واحد ، يرقص على جماجم ضحاياه و يدفع اموالاً طائلة لسماسرة اتقنوا فن حشد الهتافين و لساعة واحدة ، الأمر المؤسف ما يقوم به قالوكوما كمناهض لهذا النظام و لكنه تحول لكائن اليف يبشر بوداعة البشير .
حتى اجهزة الدولة النظامية و التنفيذية تقفل المحال التجارية و تصور الجموع كانصار للرئيس الزائر مرة كل خمسة سنوات و كأنهم نسوا المطار الساقط بفعل ريح خريفية و يصدقون كهرباء عابرة لألاف الكيلومترات !!

في زمن ما كنا نقول من حلفا الي نمولي اخشي ان ياتي يوم نقول فيه من …… الي …….؟؟؟

بعدين مصطلح ( سنعيدها سيرتها الاولي) ده اكبر دليل و اعتراف بالفشل الزرييييييييييييييع

بشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا نهـــــــــــــــــي بشــــــــــــــــــــا بلـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيز
اري يا جــــــــــــــــــود بولا كوا كـــــــــــــــــاتا
خليتنا نرطن هندي انشا الله بس تتوفي تاني ماعندنا شي نقول

ياكضاب ناس الجنينه وكادوقلي ديل مابتزورهم الا للانتخابات؟
وبعد الانتخابات تقصفهم بالانتنوف
الترابه في خشمهم كان صدقوك يامسيلمة

طيب الخمسة وعشرين سنة الفاتت كنت بتعمل فيها شنو بتتدرب على عمل الخمسة الجاية يا شاطر كل خمسة سنين فاتت قصاد سنة جايه يعني؟؟؟؟؟

مشروع هبيلا يقع شرق مدينة الدلنج فى ولاية جنوب كردفان وليس فى غرب دارفور.
خلونا من مشروع هبيلا بس البشير يثبت كل يوم أنه أهبل جدا

وهي الكهربا دي ما عندها حد؟ ياخي لو كفّت قصوركم وبيوتكم يكون كتر خيرها وحتوصلها للجنينة كيف كيف – وللا عايز تح حتى يعيشوا مواطنين من الدرجة الأولىرس كل عمود من مروي لحدي الجنينة- وتجمع السلاح كيف – تقيف في الخرطوم وتصرح (جمعاً سلاح) ولا شنو؟؟
“………………حتى يعيشوا مواطنين من الدرجة الأولى”
الله يلعن أبو فهمك – مواطنين من الدرجة الأولي؟؟ والباقين درجة كم؟؟؟ رئيس بلد داخل انتخابات يتحدث عن درجات المواطنة؟؟
أما المنطقة الحرة – فحدث ولا حرج – ياتو بضائععايز تصدرها؟؟ ولي منو؟؟ تقصد تهريب السلاح؟؟ كان غيرك أشطر – ياب علعلة!

أتقي الله يا حاج البشير في شعبك المسكييين

عمر الكضاب.
هذا الرجل هو المعني بقصة ” عمر و النمر” او “عمر الكذاب”